اذهبي الى المحتوى
  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة سُندس واستبرق
      بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم

       
      الحلقة السابعة والأخيرة من دورة
      تهيئة الفتاة للزواج ، ومسؤولية الوالدين .
       
       

       
      أولا أدعوكن لسماع هذه المحاضرة المهمة
      فهم النفسيات بين الزوجين جاسم المطوع .
       
      لسماع المُحاضرة [ اضغطي هُنا ]
       
      فواصل للكتب :
       

       

       
       
      للتحميل [ اضغطي هُنا ]
       




      بطاقات :
       

       

       



       
       
       

      تصميم البطاقات من الحبيبة المحبة لله


    • بواسطة جمانة راجح
      بسم الله الرحمن الرحيم



      والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم


       
       
       



       
       
       

      * الحلقة الخامسة *



      مهارات حياتية ..... ,،



      ان من جمال الفتاة تلك الشخصية المتزنة ، الراقية بتصرفها ، اللبقة بكلامها ،



      المتسامحة بروحها تلك مهارات حياتية نكتسبها ، اما بالتعلم أو



      بالقراءة أو بخبرة السنون ، هذه المهارات تكسبنا
      جمالا روحيًا فضلا عن ذلك ظاهريًا ، فالبسمة ، والهدوء كلها



      أمورنتمناها فهيا بنا فتاتي نتعلمها
       
      هناك مهارات حياتية لا يمكنك التغافل عنها وهي أساسية



      بحياتنا حتى نعيشها بصفاء وهدوء وروية \وتلك المهارات هي :
       
      - مهارة التواصل والحدييث .
      - مهارة اتخاذ القرارات .
      - مهارة حل المشكلات .
      - مهارة الأنوثة .
      - مهارة الأناقة .
       
       
      ان معرفتنا لهذه المهارات تجعلنا نعرف كيفية التصرف حتى لو



      واجهتنا الصعوبات وقليل من التأمل والتفكير ، سنصل لحلول



      لمشاكلنا دون أن تبعث ارواحنا بتلك الطاقة السلبية
      ككثرة البكاء \ واليأس \ والعُزلة \ وعدم الثقة بالنفس \



      والتسرع بالكلام والتهور باالأفعال .


       
       

      يتبع إن شاء الله ..... ,،


       
       
       



    • بواسطة سُندس واستبرق
      ~ هَمَسَات أُمْ ~



      ابنتي الغالية..



      لقد خلعت عنك معطف الطفولة، ولبست ثوب الأنوثة والشباب ،



      وتفتحت في قلبك ورود الأحلام بعش تبنيه ورفيق يكون لك سكنًا ورحمة،



      وقبل أن تدلفي إلى هذا العش ...هذه همسات صادقة من أم رؤوم غلفتها بالمودة والحب وجملتها بالنصح



      – أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن تقرئيها وأنت ترفلين بثوب الصحة والعافية ..



      هذه الهمسات بإذن الله ستكون لك نبراسًا ينير لك طريق السعادة الزوجية ...



      وشموعًا تتوقد لك كلما لفك ظلام الحيرة في دربك الطويل ...


       

      ثمرة فؤادي ..



      أقرئيها بتمعن من قبل أن تخط قدماك الصغيرتان عتبة الحياة الزوجية ، وأسأل الله أن يعينك على تدبرها والعمل بها فهي مستقاة من كتاب الله الكريم وسنة نبيه – عليه الصلاة والسلام – ممزوجة بتجربة أم محبة.



      بارك الله لك فيها ونفعك بها وجعلها خالصة ... صوابًا.


       

      أمك المحبة المشفقة



      للكاتبة : مضاوي بنت عبدالله الهطلاني .


       
       

      هدية مُقدمة من دورة : تهيئة الفتاة للزواج ، ومسؤولية الوالدين


       
      دورة | تهيئة الفتاة للزواج، ومسؤوليّة الوالدين .
    • بواسطة سُندس واستبرق
      بسم الله الرحمن الرحيم


       

      والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم


       
       




       
       
       

      الحلقة الرابعة



      أولى خطوات المطبخ 3>


       
       
       

      نورة في المطبخ ..



      والدة نوره : نوره حبيبتي لا تنسي وضع الخميرة
      عند العجن .



      نوره : إن شاء الله ... أمي أريد سؤالك
      والدة نوره تفضلي يابُنيتي .



      نوره : أحدى صديقاتي تشكوى كثيرا من دخول المطبخ برغم



      أنها تريد أن تطبخ .... ولكن والدتها دائم تصدها لأنها كثيرًا
      ما تخطئ في العمل .. وأيضاً لا تجعلها تعمل شيء من اعمال البيت حتى لا يؤثر على دارستها .
       
      فهل دخول المطبخ يؤثر على الدارسة يا أمي ؟!
       
      والدة نوره بإبتسامه عريضه : سأوجه سؤالك إليكِ يابنتي ..
      ها أنتِ تدخلي معي المطبخ فهل أثر عليكِ او على دراستكِ ؟



      نوره بضحكة ممزوجة بفرح : طبعا لا بالعكس يا أمي أنا أحب ذلك
      خصوصا بوجودك وتحملك الكوارث التي أتسبب فيها ...
      ولم يؤثر على دارستي ابدا فلم تكلفيني ما لا أطيق ..



      والدة نوره بعد ضحكة جميلة : اعترفتِ الأن يا نوره ... سأخبركِ بسر قديم
      لقد كنت مثلك ما أن أدخل المطبخ إلا وتحدث الكوارث
      ولكن جدتكِ كانت ذا قلب كبير واسع فتحملتني .
      أيضا يا صغيرتي المطبخ وأعمال البيت هي أيضا مدرسة لابد أن تتعلم
      الفتاة فيها بالتدرج مثل مراحل الدارسة ... حتى لا تتعب مستقبلاً
      عندما تكون ملكة لبيت .



      نوره : نعم يا أمي الغالية فأنت ايضا بذلك تعطيني الثقة والقدرة على تحمل
      الأمور والمسؤلية .. .. أمي أقتربي مني لأخبرك بأمر



      والدة نوره : حاضر ياحيبيتي ... ها أنا نعم .
      نوره بعد أن وضعت يديها حول أكتاف أمها .. وهاذي قبلة على خد أحلى أم .
      كم أحبكِ يا أمي ..


    • بواسطة جمانة راجح
      بسم الله الرحمن الرحيم



      والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم


       
       



       
       

      * الحلقة الأولى *



      قصة ..... ,،


       

      والدة نورا
      نادت الأم على ابنتها نورا :
      - نورا ، نورا
      أجابت نورا ملبية لندائها :
      - نعم يا أمي ، هل تريدين شيئًا
      قالت لها الوالدة متعجلة :
      نعم ، يا حبيبتي اليوم يوم الغسيل اجمعي لي من الغُرف والحمامات الملابس



      المتسخة حتى أفصل الأبيض عن الملون .
      أخذت نورا السلة الرمادية المخصصة للغسيل وأخذت تجمع الملابس وذهبت



      لغرفتها لتجمع ملابسها لمتسخة كذلك
      وضعت نورا السلة بجانب أمها وذهبت لتكمل ترتيب باقي الغرفة وبينما هي كذلك



      أخذت الوالدة تفصل الملابس عن بعضها ووضعت في الغسالة الغسيل الأبيض



      وهي تضعه رأت لباسًا داخليًا أنثويًا مبللأ وعندما فتحته رأت فيه آثارًا خفيفة



      من الدم مغسول باليدين قالت الوالدة في نفسها
      - ها قد بلغت يا حبيبتي ، وأكملت عملها وكأنها لم ترَ شيئًا ...



      ..... ,،



      في المساء وعندما تفرغت والدة نورا دخلت غُرفتها وأخذت الحقيبة التي



      أعدتها لابنتها الحبيبة قبل عام من الآن فهي لم تتعجب بلوغ ابنتها في هذا



      الوقت لأنها رأت علامات البلوغ لديها كبروز الثديين ، والافرازات الصفراء على



      ملابسها الداخلية ؛ كان لون الحقيبة زهريًا اللون المفضل لدى ابنتها وتوجهت



      لغرفة ابنتها البكر حاملة حقيبة زهرية



      فتحت نورا باب غُرفتها قائلة لوالدتها :
      - أتطرقين الباب يا أمي ، ادخلي الغرفة كما تشائين ومتى تشائين .
      قالت الوالدة لابنتها متبسمة :
      - اليوم يا حبيبتي يوم خاص وحديثنا فيه خاص لذلك طرقت الباب أولا
      قالت نورا :
      - ولم اليوم خاص ، لا أذكر أن اليوم توجد مناسبة ما أو شيء من هذا القبيل .
      قالت الأم :
      - بلى هناك ، اليوم هو يوم بلوغك يا حبيبتي ، واليوم اكتملت أنوثتك وازهرت ِ



      لذا أهديك ِ هذه الحقيبة التي أعددتها لك ِ
      احمر وجه فتاتنا نورا وجلست مع أمها تُحادثها حديث الفتيات وكيف



      تعتني بنفسها حين تأتيها دورتها الشهرية .
      وعندما خرجت والدتها أمسكت الحقيبة وفتحتها فرأت فيها الفوط الصحية



      ومطوية صغيرة تتحجث عن البلوغ وملاحظة صغيرة كُتب عليها :
      - الفوط الصحيّة مخصص لها مكان في الحمام في الدرج الثاني من



      الخزانة البلاستيكية

       

      يتبع إن شاء الله ..... ,،


       




منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×