اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

 

درس أكثر من رائع بعنوان:

منهج الإسلام في الزاوج

 

لفضيلة الشيخ :

عبدالكريم العامري

يروي لنا فيه فضيلة الشيخ عن خطوات التقدم للزواج

كي يكون أساساً لبناء الأسرة الصالحة

 

لسماع الدرس :

العنوان هنا

 

و للتحميل المباشر:

اضغط هنا

 

و يقول الألباني في الزواج:

 

الله يغنيه وسيعاً فضله فهو الغني عطاؤه مشكور

 

أمر النبي بذات دينٍ زوجـة فاظفر بذات الدين هن الحور

 

المال يفنى والجمـال وديعـة والجاه يبلى كل ذاك غرور

 

الباقيات الصالحـات ذخيـرة مذخورة ونعيمها موفور

 

ليس الزواج لشهوةٍ وغريـزةٍ إن الزواج تعفف وطهور

 

ليس الزواج ستار أطماعٍ وما تغني عن اللب الشهي قشور

 

ليس الزواج لنزوة عابرة ذاك انفعالٌ فتنة تغرير

 

إن الزواج وظيفة ومهمة ورعاية وتحمل وصغير

 

إن الزواج تصبرٌ وتجلد وعناية ما حقها التقصير

 

إن الأبوة خدمة وقيادة وتودد وتعقل وأمور

 

أمر بكل فضيلة في أهله للمكرمات يقودهم ويسير

 

إن الأمومة عطفها لا ينقضـي ومقامها في التضحيات كبير

 

كان النبي معلماً في أهله وهو الرسول مبشر ونذير

 

خير الأنام وخيرهم في أهلـه في خدمة لعياله مشهور

 

يرعى صغيرهم ويحفظ عهدهم خلقٌ بفرقان الهدى مسطور

 

يحمي النساء يصونهن عفافـه وهو الأنيس المؤنس الستير

 

فرض الحجاب وقاية وحمايـة ومن النفوس رقابة وضمير

 

وسع النساء بحلمه وأناته والحلم طبعٌ في الرسول شهير

 

زوجاته نبع الفضائل والتقـى الطاهرات وزوجهن النور

 

للطيبين الطيبات وللألى خبثو خبيثات لهن شرور

 

الله طهر آل بيت محمدٍ بيت النبوة روضة وعطور

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة أميرة المملكة
      درس تربوي موجه للأباء و الأمهات
       
      فهم مرحلة المراهقة
       
      لماذا يكثر السؤال عن هذا الأمر
       
      ابني بطلي الصغير
      الذي كان طفلا لطيفاً مطيعاً ...... بات متمرداً
      صوته تغير و تصرفاته كذلك
      لماذا ينزعج من كلامي و توجيهاتي
      يرفض الجلوس في المنزل و تناول الطعام معنا و .... و .....
       
      ابنتي الصغيرة أميرتي الصغيرة
      لماذا تتهرب من الحديث معي
      متكتمة و لديها أسرار .......
      تفضل كلام صديقاتها على كلام أمها
      ترفض توجيهاتي و تبتعد عن جو العائلة و .... و .....
       
      من منا لم تمر بباله هذه الاستفسارات
      أو عرضت أمامه
      أو سال عنها
       
       
      أقدم لكم اليوم درساً لفضيلة الشيخ عبدالحميد البلالي
       
      لسماع الدرس مباشرة : العنوان هنا
      و للتحميل المباشر : اضغط هنا
       
      نعم ..... إنها المراهقة
      أكثر أيام العمر حساسية
       
      و يجب أن نعلم أن لها أسلوب معاملة خاص
      معه المراهقين و المراهقات
      لكي تمر بهدوء


    • بواسطة أميرة المملكة
      درس موجه لأرباب الأسر ممن لديهن شباب و شابات في سن الزواج بعنوان :
       
      العنوسة


       
       

      لفضيلة الشيخ :
      سعد بن ناصر الشثري
       
      يتحدث فيه عن دور تفشّي هذه الظاهرة إن كان أهل الشاب أو الفتاة
       
      محدداً فيه مسؤولية الطرفين عن هذه المشكلة
      و يعرض أيضا فيه طرقاً لمعالجتها
       

       
      و لسماع هذا الدرس الرائع :
      العنوان هنا
       
      و لتحميله مباشرة لتقدم به النصح :
      اضغط هنا
       
      اللهم ارزق شبابنا وشاباتنا أزواجاً صالحين
      و أخرج من ذريتهم عباداً صالحين



    • بواسطة أميرة المملكة
      أنقل لكم اليوم
      مقال أكثر من رائع و بعنوان:
      سر جمالك
       
       
      محمد بن عبد الله الهبدان




       
      من صفات المرأة المسلمة الحياء، وهو الخلق النبيل الباعث دوماً على ترك القبيح، ويعدٌّ الحياء من أخص صفات المرأة المسلمة، ولذلك عندما وصف الصحابة حياءَ رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا: (كان أشدَّ حياءً من العذراء في خِدرها)، يقول ابن القيمرحمه الله: (وخلق الحياء من أفضل الأخلاق وأجلها، وأعظمها قدراً، وأكثرها نفعاً، بل هو خاصةُ الإنسانية، فمن لا حياء فيه ليس معه من الإنسانية إلا اللحم والدم، وصورتهما الظاهرة، كما أنه ليس معه من الخير شيء).
      والمرأة المسلمة تستحي من الله تعالى، فتحفظ الرأس وما وعى، فلا تنظرُ إلى حرام، ولا تسمعُ الحرام، ولا تقولُ الحرام، وتحفظُ البطنَ وما حوى، فلا تأكلُ إلا حلالاً، ولا تشربُ إلاَّ حلالا، وتذكر الموت البلى.


       

      https://lh4.ggpht.co...HJGAVqbCe1=w300

       

      صور من حياء الصحابيات:
      لقد كانت نساءُ الجيل الفريد، تتميز بهذه الصفة العالية، فهذه عَائِشَةَ رضي الله عنها تقول:
      ((كُنتُ أَدخُلُ بَيتِي الَّذِي دُفِنَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَبِي، فَأَضَعُ ثَوبِي، فَأَقُولُ إِنَّمَا هُوَ زَوجِي وَأَبِي، فَلَمَّا دُفِنَ عُمَرُ مَعَهُم فَوَاللَّهِ مَا دَخَلتُ إِلَّا وَأَنَا مَشدُودَةٌ عَلَيَّ ثِيَابِي حَيَاءً مِن عُمَرَ)).
      رضي الله عنك يا زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أيٌّ سموٍ, أعظمُ من هذا السمو؟!
      وأيٌّ حياءٍ, أعلى من هذا الحياء؟ تستحي من رجلٍ, قد مات ودفن تحت الثرى!! فماذا نقولُ لبعض المسلمات اللاتي تساهلن بالحجاب، ورفع الصوت مع الرجال الأجانب؟!! فأين حياءهن؟!!
       
      تقول أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها:
      ((تَزَوَّجَنِي الزٌّبَيرُ وَمَا لَهُ فِي الأَرضِ مِن مَالٍ,، وَلَا مَملُوكٍ, وَلَا شَيءٍ, غَيرَ نَاضِحٍ,، وَغَيرَ فَرَسِهِ، فَكُنتُ أَعلِفُ فَرَسَهُ وَأَستَقِي المَاءَ، وَأَخرِزُ غَربَهُ وَأَعجِنُ، وَلَم أَكُن أُحسِنُ أَخبِزُ، وَكَانَ يَخبِزُ جَارَاتٌ لِي مِن الأَنصَارِ، وَكُنَّ نِسوَةَ صِدقٍ,، وَكُنتُ أَنقُلُ النَّوَى مِن أَرضِ الزٌّبَيرِ الَّتِي أَقطَعَهُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى رَأسِي، وَهِيَ مِنِّي عَلَى ثُلُثَي فَرسَخٍ,، فَجِئتُ يَومًا وَالنَّوَى عَلَى رَأسِي، فَلَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمَعَهُ نَفَرٌ مِن الأَنصَارِ، فَدَعَانِي ثُمَّ قَالَ: ((إِخ إِخ لِيَحمِلَنِي خَلفَهُ فَاستَحيَيتُ أَن أَسِيرَ مَعَ الرِّجَالِ، وَذَكَرتُ الزٌّبَيرَ وَغَيرَتَهُ، وَكَانَ أَغيَرَ النَّاسِ، فَعَرَفَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنِّي قَد استَحيَيتُ فَمَضَى، فَجِئتُ الزٌّبَيرَ، فَقُلتُ لَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى رَأسِي النَّوَى، وَمَعَهُ نَفَرٌ مِن أَصحَابِهِ، فَأَنَاخَ لِأَركَبَ فَاستَحيَيتُ مِنهُ وَعَرَفتُ غَيرَتَكَ، فَقَالَ وَاللَّهِ لَحَملُكِ النَّوَى كَانَ أَشَدَّ عَلَيَّ مِن رُكُوبِكِ مَعَهُ، قَالَت حَتَّى أَرسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكرٍ, بَعدَ ذَلِكَ بِخَادِمٍ, تَكفِينِي سِيَاسَةَ الفَرَسِ، فَكَأَنَّمَا أَعتَقَنِي،)) رواه البخاري.
       
      وتقول عَائِشَةَ رضي الله عنها:
      ((جَاءَت فَاطِمَةُ بِنتُ عُتبَةَ بنِ رَبِيعَةَ تُبَايِعُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَأَخَذَ عَلَيهَا أَن لَا يُشرِكنَ بِاللَّهِ شَيئًا، وَلَا يَسرِقنَ، وَلَا يَزنِينَ، الآيَةَ قَالَت فَوَضَعَت يَدَهَا عَلَى رَأسِهَا حَيَاءً، فَأَعجَبَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا رَأَى مِنهَا، فَقَالَت عَائِشَةُ: أَقِرِّي أَيَّتُهَا المَرأَةُ، فَوَاللَّهِ مَا بَايَعَنَا إِلَّا عَلَى هَذَا، قَالَت: فَنَعَم إِذًا فَبَايَعَهَا بِالآيَةِ)) رواه أحمد.
       
      ومن ذلك أيضاً ما ذكره الشعبي، قال: مرَّ عمر بن الخطابرضي الله عنه في بعض طرق المدينة فسمع امرأة تقول:
      دعتني النفسُ بعد خروجِ عمرٍ,و إلى اللذاتِ فاطلعَ التلاعَا
      فقلتُ لها: عجلتِ فلن تُطاعي ولو طــالت إقامتُه رِباعاً
      أُحـاذرُ إن أطعتُكِ سبَّ نفسي ومخــزاةً تُجللني قِناعا
       
      فقال عمر وأُتي بالمرأة:
      أيٌّ شيءٍ, منعك؟ قالت: الحياءُ وإكرام عرضي. فقال -رضي الله عنه-: إنَّ الحياء ليدلُ على هناتٍ, ذاتِ ألوان، من استحيا استخفى، ومن استخفى اتقى، ومن اتقى وُقي، وكتب إلى صاحب زوجها فأقلفه أي أرجعه إليها.
       
      مصدر المقال هنا


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×