اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

23926_21359063212.gif

درس تربوي موجه للأباء و الأمهات

 

فهم مرحلة المراهقة

 

لماذا يكثر السؤال عن هذا الأمر23926_01359063212.gif

 

ابني بطلي الصغير

الذي كان طفلا لطيفاً مطيعاً ...... بات متمرداً

صوته تغير و تصرفاته كذلك

لماذا ينزعج من كلامي و توجيهاتي 23926_01359063212.gif

يرفض الجلوس في المنزل و تناول الطعام معنا و .... و .....

 

ابنتي الصغيرة أميرتي الصغيرة

لماذا تتهرب من الحديث معي23926_01359063212.gif

متكتمة و لديها أسرار .......

تفضل كلام صديقاتها على كلام أمها

ترفض توجيهاتي و تبتعد عن جو العائلة و .... و .....

 

من منا لم تمر بباله هذه الاستفسارات

أو عرضت أمامه

أو سال عنها

 

 

أقدم لكم اليوم درساً لفضيلة الشيخ عبدالحميد البلالي

 

لسماع الدرس مباشرة : العنوان هنا

و للتحميل المباشر : اضغط هنا

 

نعم ..... إنها المراهقة

أكثر أيام العمر حساسية

 

و يجب أن نعلم أن لها أسلوب معاملة خاص

معه المراهقين و المراهقات

لكي تمر بهدوء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة ~ محبة صحبة الأخيار~
      بسم الله الرحمن الرحيم


       




      التربية بالإستعانه للأستاذة أناهيد السميري



      الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



      الحمد لله الذي يسّر لنا هذا اللقاء وأسأله -سبحانه وتعالى- أن يجعله لقاءًا مباركًا مرحومًا، اللهم آمين
       
      نتكلم اليوم إن شاء الله عن مسألة التربية واسم اللقاء التربية بالاستعانة
       
      وهذا اللقاء له شِقّان: نبدأ في الكلام عن الاستعانة أولاً ثم الكلام عن التربِية بالاستعانة.
       
      سنتكلم في مسألة الاستعانة بالله –عزّ وجلّ- في خمس قواعد:


       
       



       
       
       

      القاعدة الأولى:



       
      أنّ الله –عزّ وجلّ– لمَّا ابتلاك واختبرك،



      ما ابتلاك
      بقواك الذاتية، إنما ابتلى فيك قوة استعانتك به



      يعني أنت يا عبد تَعلَم في أوائل سورة الملك أن الله –عزّ وجلّ– خلقك من أجل أن يبتليك، قال تعالى: {خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا}[1]



      إذاً أنت مخلوق لِتُبْتلى وتختبر في الحياة.



      لكن، كيف؟ وماذا ستفعل؟ وفي ماذا ستُخْتبر؟ كل الاختبار دائر في دائرة واحدة
       
      لابد أن تتصوّر أنه ليس لك قوة ذاتية، ألم تسمع وصفك في سورة الإنسان ** هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ}ما به؟** لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا}ثم ** إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا}[2] فإذًا أنت لست بشيء لا من جهة الإيجاد ولا من جهة الإعداد ولا من جهة الإمداد ولا من جهة الإسعاد، فالله –عزّ وجلّ- هو الذي أوجدك وأعدّك وأمدّك وأسعدك، لا تتّجه يمنةً ولا يسرةً لتبحث عن أسبابٍ للإسعاد والإمداد، بل أسباب الإسعاد والإمداد كلها مِن الله.
       
      فإذا تصوّرت أن أبناءك سبب إسعادك، فهم ليسوا سببًا للإسعاد إلا أن يجعلهم الله سببًا لذلك، وليسوا سببًا للرحمة إلا أن يقذف الله في قلوبهم أن يرحموك، وليسوا سببًا للرِّفق بك إلا أن يُلقي الله في قلوبهم أن يَرفُقوا بك.انتهى الأمر على أنك مُختَبر و مُبْتَلى بقوة استعانتك وليس بقواك الذاتية.
       
      إذًا نحن اُخْتُبِرنا في الحياة، اختَبَرنا الله أن نُنَفّذ أوامره ونَنتهي عن نواهيه، هذا الاختبار لن ننجح فيه بقوانا الذاتية، إنما ننجح فيه بقوة الاستعانة.


       




      والأدلة على ذلك كثيرة:
       
      1- {إياك نعبد}تأتي بـ {إياك نستعن}.
       
      لا تتحقّق الغاية التي هي "إياك نعبد" إلا بتحقق الوسيلة التي هي "إياك نستعين"( إياك نعبد ) غاية و ( إياك نستعين ) وسيلة
       
      1- وتقول قبل خروجك من بيتك: ((بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله))[3] يعني تخرج لتحصيل مصالحك التي لا تستطيعها إلا بحول الله وقوته.
       
      فَكُل ما يصيبك إذا كان من كَدر فلا يُفَرِّجهُ إلا الله، وإن كان من خير فَلَن يعطيه إلا الله.
       
      2- بل لمَّا يُأذِّن المُؤَذِّن فتستجيب له ويقول "حيَّ على الصلاة – حيَّ على الفلاح" تقول: (لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ) أيْ أنا لا أستطيع أن أقوم إلى صلاتي إلا أن يعطيني الله –عزّ وجلّ– الحول والقوة.
       
      عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ قَالَ: إِنِّي عِنْدَ مُعَاوِيَةَ إِذْ أَذَّنَ مُؤَذِّنُهُ، فَقَالَ مُعَاوِيَةُ كَمَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ، حَتَّى إِذَا قَالَ "حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ" قَالَ ((لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ)) فَلَمَّا قَالَ "حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ" قَالَ ((لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ)) وَقَالَ بَعْدَ ذَلِكَ مَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ، ثُمَّ قَالَ: "سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مِثْلَ ذَلِكَ"[4].
       
      فعلى ذلك أنت لست بشيء إنما أنت عبد وَصفُكَ الحقيقي أنَّك (فقير)، والفقر هذا مِن أعظم الأوصاف التي تأتي بالخيرات.
       
      موسى عليه السلام كيف نزلت عليه الخيرات وانفتح باب الفَرج عليه؟ لّمَّا قال: {رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ }[5] فجاء بعد ذلك الخير الكثيرإذاً، اعلم أنك يا عبد اُبتليت بقوة استعانتك ولم تبتلى بقواك الذاتية، هذا أول معنى في مسألة الاستعانة.


       



       
       

      يتبع بإذن الله~


    • بواسطة أميرة المملكة
      درس موجه لأرباب الأسر ممن لديهن شباب و شابات في سن الزواج بعنوان :
       
      العنوسة


       
       

      لفضيلة الشيخ :
      سعد بن ناصر الشثري
       
      يتحدث فيه عن دور تفشّي هذه الظاهرة إن كان أهل الشاب أو الفتاة
       
      محدداً فيه مسؤولية الطرفين عن هذه المشكلة
      و يعرض أيضا فيه طرقاً لمعالجتها
       

       
      و لسماع هذا الدرس الرائع :
      العنوان هنا
       
      و لتحميله مباشرة لتقدم به النصح :
      اضغط هنا
       
      اللهم ارزق شبابنا وشاباتنا أزواجاً صالحين
      و أخرج من ذريتهم عباداً صالحين



    • بواسطة أميرة المملكة
      درس أكثر من رائع بعنوان:
      منهج الإسلام في الزاوج
       
      لفضيلة الشيخ :
      عبدالكريم العامري



      يروي لنا فيه فضيلة الشيخ عن خطوات التقدم للزواج
      كي يكون أساساً لبناء الأسرة الصالحة
       
      لسماع الدرس :
      العنوان هنا
       
      و للتحميل المباشر:
      اضغط هنا
       
      و يقول الألباني في الزواج:
       
      الله يغنيه وسيعاً فضله فهو الغني عطاؤه مشكور
       
      أمر النبي بذات دينٍ زوجـة فاظفر بذات الدين هن الحور
       
      المال يفنى والجمـال وديعـة والجاه يبلى كل ذاك غرور
       
      الباقيات الصالحـات ذخيـرة مذخورة ونعيمها موفور
       
      ليس الزواج لشهوةٍ وغريـزةٍ إن الزواج تعفف وطهور
       
      ليس الزواج ستار أطماعٍ وما تغني عن اللب الشهي قشور
       
      ليس الزواج لنزوة عابرة ذاك انفعالٌ فتنة تغرير
       
      إن الزواج وظيفة ومهمة ورعاية وتحمل وصغير
       
      إن الزواج تصبرٌ وتجلد وعناية ما حقها التقصير
       
      إن الأبوة خدمة وقيادة وتودد وتعقل وأمور
       
      أمر بكل فضيلة في أهله للمكرمات يقودهم ويسير
       
      إن الأمومة عطفها لا ينقضـي ومقامها في التضحيات كبير
       
      كان النبي معلماً في أهله وهو الرسول مبشر ونذير
       
      خير الأنام وخيرهم في أهلـه في خدمة لعياله مشهور
       
      يرعى صغيرهم ويحفظ عهدهم خلقٌ بفرقان الهدى مسطور
       
      يحمي النساء يصونهن عفافـه وهو الأنيس المؤنس الستير
       
      فرض الحجاب وقاية وحمايـة ومن النفوس رقابة وضمير
       
      وسع النساء بحلمه وأناته والحلم طبعٌ في الرسول شهير
       
      زوجاته نبع الفضائل والتقـى الطاهرات وزوجهن النور
       
      للطيبين الطيبات وللألى خبثو خبيثات لهن شرور
       
      الله طهر آل بيت محمدٍ بيت النبوة روضة وعطور


    • بواسطة ranasamaha
      B]

      كيف تخطط لرحلتك؟


      [/b]
       
       
       
      لقد وصلت إلى أحد منعطفات الطريق. يمكنك أن تختار بين أن تكون واحداً من ملايين البشر العاديين الذين لا يهتمون بطرح خطة شخصية لرحلتهم في الحياة، أو واحداً من القلة التي لم تكتف فقط بتحديد وجهتها في رحلة الحياة، بل قد وضعت أيضاً خطة مدروسة ومكتوبة لطريقة الوصول لهذه الوجهة.
      فأمامك أن خطط طريقك للنجاح أو أن تسير كما تتفرق بك الطرق. أن تصل للنجاح متعمداً أو أن تكتفي بالأمل في النجاح دون خطة واضحة.
       
      الناس لا يخططون ليفشلوا، إنما يفشلون في التخطيط.
       
      كم مرة مارست التخطيط لمستقبلك قبلاً؟
      من علمك أن تضع مثل هذه الخطة؟
      هل سبق لك أن حضرت أية محاضرات أو برامج تدريبية عن التخطيط للمستقبل؟
      قد تكون قضيت جل حياتك حتى الآن دون أن تعرف معني التخطيط الاستراتيجي أو حتى التكتيكي، أو قد تكون على النقيض من ذلك قد تعلمت معنى التخطيط كما ينبغي لشخص مثلك. على كل حال راجع معلوماتك مرة أخرى:
      - الطفولة المبكرة.
      كان والديك هما المسئولان عن التخطيط لمستقبلك، وكان على مدرسيك إمدادك بالمعلومات اللازمة لذلك.
      - فترة المراهقة.
      في مثل هذه الفترة التي تتميز بالتقلب والتغير الشعوري والعاطفي من المستحيل أن تكون قد عرفت معنى التخطيط، ناهيك عن محاولة الالتزام بخطة ما للمستقبل.
      من المرجح أيضاً أنه قد راودتك أحلام وردية عن النجاح الباهر، التي أخذتك لدرجة التفكير في ألوان الملابس الجميلة التي سترتديها والسيارة الفارهة التي ستقودها .. الخ. لكن صاحب هذا الإغراق في الحلم غياب تام للتخطيط الواعي للمستقبل.
      - سنوات الجامعة.
      أخيراً - جرعة من الواقعية! أليس كذلك؟
      وجدت نفسك غارقاً في حياة متعددة الأنشطة، وشخصيات غريبة الأطوار. لقد كنت تسعى لتحصيل أكبر قدر ممكن من المعلومات عن الآخرين والعالم الخارجي والمستقبل. لكن هل تذكر أنك عرفت كيف تضع كل هذه الأنشطة داخل خطة؟ هل تعلمت التخطيط في هذه المرحلة من حياتك؟
      لقد تعلمت في هذه المرحلة أن أحلام المراهقة قد تخالف الواقع وأنك - لهذا السبب - تحتاج لوضع خطة محكمة، وفي سبيل ذلك عليك بجمع مزيد من المعلومات. ولكن متى تشرع بوضع الخطة؟
      - سنوات العمل.
      إذا كنت قد التحقت بوظيفة ما، فقد عرفت بالتأكيد معنى أن يكون للشركة خطة تعمل من خلالها. ومن الجائز أيضاً أنك قد وضعت لنفسك خطة ما لتقوم بتأدية وظيفتك، وتحقيق الأهداف التي كلفت بها. أما إذا كنت حصلت على ترقية ووصلت مثلاً لمنصب مدير أحد الأقسام فذلك بفضل تحسن قدرتك على التخطيط. فأنت، بحلول هذا الوقت، على الأقل تعلمت كيف تدير وقتك، لتصل إلى نتيجة ما بطريقة ما.
      لكن ألم تصادفك أوقات شعرت فيها بوقوعك في أخطاء في خططك؟
      ألم تشعر بحاجتك لمزيد من الوعي التخطيطي، لتحقيق نتائج أفضل؟
      - الزواج وتكوين الأسرة.
      إذا كنت متزوجاً، فمن المرجح أنك قد بذلت جهداً كبيراً في التخطيط لزفافك ... تحديد اليوم والساعة والتحضير للحفل واستقبال الضيوف.
      لقد أنفقت بالفعل جهداً كبيراً في التحضير لحفلة الزفاف، لكن هل أنفقت مثل هذا الجهد في الإعداد للحياة الزوجية نفسها؟
      لماذا يغيب التخطيط عن أكثر الأشياء أهمية في حياتنا، بينما نهتم بتخطيط الأحداث والمناسبات السطحية والمظهرية؟
      أليست هذه الظاهرة هي المسئولة عن ارتفاع نسبة الطلاق في الآونة الأخيرة؟
      كثيرون هم من يلقون بأنفسهم داخل تجربة الزواج وتكوين آسرة، طارحين عنهم مفهوم التخطيط، عدا فيما يتعلق بحفلة الزفاف، ويأتي الطلاق ليتوج فشل تخطيطهم.
      لمعرفة كيف تخطط لرحلتك ؟؟ تابعوا البقية المره القادمة
       
       

      من كتاب "الطريق الى مكة"


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×