اذهبي الى المحتوى
nwi3ima

العـــنـــــاد فى فترة المــراهقة؟؟؟؟كيف نعالج هذه المشكلة؟

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

- العناد الشديد :wub: 8-)

---------------------

 

قد يكون المراهق فى طفولته هادئأ ومثالأ للطفل أو الطفلة المطيعة , ثم يصبح أو تصبح من بعدها قنبلة موقوتة

 

شجار دائم حول أى شىء وكل شىء , والنظر لكل من حوله كالوالد والوالدة على أنهما مخطئان دائمأ وله أو لها

 

رأى مختلف ولابد من الموافقة عليه ؟

 

ولكى نعالج هذه المشكلة ,, وهى العناد , يجب أن نفهم كيف يفكر المراهق خاصة أن الأشياء التى تؤثر على

 

سلوكه سريعة التغيير , وعقليته مختلفة تمامأ عن عقلية الكبار , والحل هو أن نحاول نحن الكبار الإستماع

 

إلى الأبناء وهو مايسمى فى علم النفس الإنصات , وله أربع مراحل

 

1- أولأ أسمع لوجة النظر والتركيز تمامأ فيما يقول

 

2- أستفسر عن سبب رأيه أو إعتقاده أو طلبه

 

3- أجرب مايقوله فى حدود المعقول والمسموح

 

4- أتفق معه على فترة زمنية معينة بعدها نقيم معأ نتيجة أرائه

 

بهذه الطريقة لن يجد الإبن رغبة فى العناد لأنه ينفذ أرائه ويجربها ويقيمها أيضأ ,, وبهذا تنمو العلاقة بين الأبوين والإبن

 

ولا تصبح مجرد أوامر لابد أن يخضع لها ,,,

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله اختي على هده النصائح

ولكنها بالنسبة للاباء اما الابناء مادا يفعلوا للتخلص من هدا التصرف ؟ وجزيت خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خير ولكن قد تظهرين الاهتمام الزائد بالمراهق وتتفهمين ظروفه ولكن قد يعاند ومهما بيني له الطريق والاسلوب الصائب فانه قد لا يستجيب فما العمل؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×