اذهبي الى المحتوى
المهاجرة لله فاطمة

لا افضل صلاة الليل مع زوجي ... اريد نصائحكم

المشاركات التي تم ترشيحها

اخواتي

انا منذ الزواج الى الآن اصلي احيانا مع زوجي قيام الليل لكن كلما اصلي معهخ لا اخشع

اولا لانه يطيل الصلاة و انا اتعب خاصة عندما كنت حامل .. و هو يرى ان تلك هي اقصر صلاة بالنسبة له .. هو لا يطيل كثيرا لكن لا اعلم لماذا اشعر بالراحة عندما اصلي لوحدي

ثانيا لانه متوسط في التجويد و انا متقنة فانزعج من بععععض الاخطاء

ثالثا لاني افضل القيام لوحدي بعيدا عن انظار الناس كلهم

... اخواتي انا عندي مشكلة مع القيام لا استطيع لان ابني يسهر .. يعني لست مواضبة لكن على كل حال عندما اقوم افضل ان اكون لوحدي فما رايكم ؟؟؟؟؟ هل تقومي الليل مع زوجك ؟ هل عندكم نصيحة و شكرا

مع العلم ان زوجي يصلي احيانا بعد العشاء و احيانا في الثلث الاخير من الليل يعني هو ايضا عنده ظروف و تعب شغل

انا لم اخبره بشيء

اخبرته مرة انه يطيل الصلاة لكنه قال لي انت ضعيفة و هي بالنسبة لك فقط طويلة :P

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

حياكِ الله ياغاليه : )

 

وجدت لكِ فتاوي مشابهه وإن شاء الله تنفعك وتستفيدي منها ،،

 

 

هل يشرع للمرأة أن تصلي خلف زوجها الذي لا يحسن التلاوة

 

http://fatwa.islamwe...twaId&Id=212107

 

السؤال

 

هل يجوز للزوجة أن تصلي وحدها في المنزل وزوجها يصلي في المنزل أيضا، علماً بأنه يصلي في البيت لعذر خارج عن إرادته والزوجة تعلل ذلك بعدم إتقان الزوج للتلاوة؟ أفيدوني أفادكم الله.

 

الإجابــة

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلا حرج على المرأة أن تصلي منفردة في بيتها ولو كان زوجها يصلي في البيت في نفس الوقت الذي تصلي فيه، والأولى أن يصليا جماعة إن أمكن ذلك، ليحصل لهما أجر صلاة الجماعة، لكن ينبغي التفصيل فيما ذكرت من عدم إتقان زوجها للتلاوة: وذلك أنه إذا كان هذا الزوج يلحن في الفاتحة لحنا يغير المعنى، فترك الاقتداء هو الواجب، إذ لا يجوز الاقتداء بمن حاله كذلك، وأما إذا كان لا يلحن لحنا يغير المعنى، وإنما يخل بالتجويد المستحب فلها أن تصلي خلفه ولا حرج، يقول ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ وقد سئل: عن الصلاة خلف إمام كثير اللحن، ولا يتقن التجويد: نعم تجوز الصلاة خلفه، وإن كان ما أتقن التجويد أو يقرأ بلحن غير مخل بالمعنى، فصلاة هذا جائزة، أما إذا كان لحنه يخل بالمعنى، يقرأ قراءة فيها خلل بالمعنى، فلا ينبغي وأيضا فلا داعي أن يجعل إماما، بل يستبدل ولا يصلى خلفه.

وراجع للمزيد في هذا المعنى الفتوى رقم: 136573، وما فيها من إحالة.

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://fatwa.islamwe...twaId&Id=284173

 

 

المفاضلة بين صلاة المرأة منفردة مع طول القراءة والخشوع وصلاتها في جماعة بدونهما

 

 

السؤال

 

شيخنا: هل الأفضل الصلاة منفردة لأطيل وأحس بخشوع أكبر؟ أم صلاة الجماعة؟.

 

الإجابــة

 

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، ومن والاه، أما بعد:

فإن كانت السائلة امرأة ـ كما يظهر من بيانات السؤال ـ وتسأل عن المفاضلة بين صلاتها في البيت منفردة وبين صلاتها في المسجد جماعة، فإن صلاتها في بيتها أعظم أجرا عند الله تعالى؛ سواء أطالت الصلاة أم لا، وأحرى لو أطالتها وخشعت فيها، والدليل على تفضيل صلاة المرأة في بيتها على صلاتها في جماعة المسجد قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ. رواه أحمد وأبو داود.

وكذا: قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأم حميد زوجة أبي حميد الساعدي حين جاءته، فقالت: يَا رَسُولَ اللَّهِ: إِنِّي أُحِبُّ الصَّلَاةَ مَعَكَ، قَالَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ تُحِبِّينَ الصَّلَاةَ مَعِي، وَصَلَاتُكِ فِي بَيْتِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي حُجْرَتِكِ، وَصَلَاتُكِ فِي حُجْرَتِكِ خَيْرٌ مِنْ صَلَاتِكِ فِي دَارِكِ، وَصَلَاتُكِ فِي دَارِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ، وَصَلَاتُكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِي. رواه أحمد.

ومثله قوله صلى الله عليه وسلم: صَلَاةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي حُجْرَتِهَا، وَصَلَاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي بَيْتِهَا. رواه أبو داود.

والمقصود ببيتها، كما في عون المعبود: أَيْ الدَّاخِلَانِيّ، لِكَمَالِ سِتْرهَا، وقوله: فِي حُجْرَتهَا: أَيْ صَحْن الدَّار، قَالَ اِبْن الْمَلَك: أَرَادَ بِالْحُجْرَةِ مَا تَكُون أَبْوَاب الْبُيُوت إِلَيْهَا وَهِيَ أَدْنَى حَالًا مِنْ الْبَيْت: وَصَلَاتهَا فِي مَخْدَعهَا ـ وَهُوَ الْبَيْت الصَّغِير الَّذِي يَكُون دَاخِل الْبَيْت الْكَبِير يُحْفَظ فِيهِ الْأَمْتِعَة النَّفِيسَة: أَفْضَل مِنْ صَلَاتهَا فِي بَيْتهَا، لِأَنَّ مَبْنَى أَمْرهَا عَلَى التَّسَتُّر. اهـ.

وأما إن كانت تسأل عن المفاضلة بين صلاتها منفردة في بيتها وبين صلاتها في بيتها أيضا ولكن جماعة: فإن العلماء اختلفوا أصلا هل ينال المرأة فضيلة الجماعة ـ التضعيف ـ أم ذلك مختص بالرجال، ومن العلماء من كره الجماعة في حق النساء، وقد رجحنا في الفتوى رقم: 73653، أنه تستحب لهن الجماعة كالرجال.

وعلى هذا، فإن الأفضل للسائلة الجمع بين الأمرين ـ أي أداؤها جماعة مع الخشوع وتطويل الصلاة ـ ولو تعذر هذا ودار الأمر بين أدئها منفردة مع طول الصلاة والخشوع فيها، وبين أدائها جماعة مع قصر الصلاة وعدم الخشوع فيها، فإننا لم نجد كلاما للفقهاء في هذه المسألة بعينها، والذي يظهر أن أداءها منفردة أفضل من أدائها جماعة، لأمرين:

أولهما: أن تحصيل فضيلة الخشوع تقدم على تحصيل فضيلة الجماعة من غير خشوع، إذ الخشوع لب الصلاة وروحها بل لا تصح الصلاة بدونه عند بعض الفقهاء، بينما الجماعة ليست واجبة على المرأة.

ثانيهما: أنه انضم إلى الخشوع طول الصلاة، وهذه فضيلة في ذاتها، لحديث: أَفْضَلُ الصَّلَاةِ طُولُ الْقُنُوتِ. رواه مسلم. فتحصيل فضيلتين ـ وهما الخشوع وطول الصلاة ـ تتعلقان بذات الصلاة أفضل من تحصيل فضيلة واحدة وهي الجماعة وإن كانت تتعلق بذات الصلاة.

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×