إعلانات
- تنبيه بخصوص الصور الرسومية + وضع عناوين البريد
- يُمنع وضع الأناشيد المصورة "الفيديو كليب"
- فتح باب التسجيل في مشروع "أنوار الإيمان"
- القصص المكررة
- إيقاف الرسائل الخاصة نهائيًا [مع إتاحة مراسلة المشرفات]
- تنبيه بخصوص المواضيع المثيرة بالساحة
- الأمانة في النقل، هل تراعينها؟
- ضوابط و قوانين المشاركة في المنتدى
- تنبيه بخصوص الأسئلة والاستشارات
- قرار بخصوص مواضيع الدردشة
- يُمنع نشر روابط اليوتيوب
- 
محتوي مشابه- 
			
			بواسطة بسمَة
 ~ دَورةُ نُـور البَيَـان ~
 
 
 السَّلامُ عليكُنَّ ورحمة الله وبركاتُه ..
 
 بِسم اللهِ ، والحَمدُ للهِ ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسول الله .. وبعد :
 فقد يَسَّرَ اللهُ لي حُضورَ دَورةٍ في تعليم نُور البيان ، للشيخ : أحمد عطية .
 ومِن باب الفائِدة ونشر العِلم ، أنقلُها لَكُنَّ هُنا ، مع شرح الشيخ صوتًا
 وصُورة ( من دَورة سابقة ) .
 وأسألُ اللهَ- جلَّ وعلا- أن ينفعني وإيَّاكُنَّ بها ،
 وأن يَجزِيَ الشيخَ خيرَ الجزاءِ على هذه الدروة .
 
 * * *
 
 وطريقةُ نُور البيان هِيَ طريقةٌ لتعليم القراءة والكتابة ،
 بأسلوبٍ مُيَسَّرٍ ، وبكلماتٍ من القرآن الكريم .
 
 تُستخدَمُ هذه الطريقة مع الأطفال من عُمر ثلاث سنواتٍ ،
 كما تُستخدَمُ في تعليم الأُميِّين والأعاجِم ،
 ويُمكنُ تطبيقُها بدُور التَّحفيظ .
 
 وبتعلُّمِها يُمكنُ تهجِّي أيِّ كلمةٍ من كلماتٍ القُرآن الكريم ،
 وبالتالي قراءتُها بشكلٍ صحيح .
 
 * * *
 
 كُتبُ المَنهج :
 
 كتاب :
 فَتح الرَّحمن
 في تعليم كلمات القُرآن
 للأطفال والأُمِّيِّين والأعاجِم ودُور التَّحفيظ
 
 
 
 كتاب :
 الفَتح الرَّبانيُّ
 في تيسير تلاوة القُرآن
 
 
 
 وهُناك كتابٌ يُمكن للمُعلماتِ الاستعانةُ به والاستفادةُ منه ،
 وهو مُتعلِّقٌ بطُرق التَّدريس الخاصَّة بكُلِّ دَرسٍ بالتَّفصيل ،
 كتاب :
 مِنَّة الرَّحمَن
 في تعليم الأطفال القُرآن
 ( برنامج مُتكامل في كيفية تعليم الأطفال
 قراءة وتجويد القرآن الكريم )
 
 
 
 بالإضافةِ إلى كتابٍ آخَر مُفيدٍ للمُعلِّمات والمُشرفاتِ على الدُّور،
 وهو كتاب :
 مِنَّة الرَّحمَن
 في الإشراف على دُور تحفيظ القُرآن
 
 
 
 * * *
 
 وهاكُن الشَّرح فيديو :
 
 ( مع بعض التَّغييرات التي تمت إضافتُها لطُرق التَّدريس
 ولا توجد في الفيديو )
 
 = مُقدِّمَةُ الدَّورة [ 1 ] + [ 2 ]
 
 # شَـرُحُ كِتاب ( فَتْح الرَّحْمَن ) :
 = حُرُوفُ الهِجاءِ [ 1 ] + [ 2 ]
 = الفَتْحُ + الكَسْرُ + الضَّمُّ
 = المَـدُّ الطَّبيعِيُّ
 = المَـدُّ المُتَّصِلُ + المَـدُّ المُنفَصِلُ + مَـدُّ البَدَلِ
 = التَّنويـن
 = السُّكونُ + اللام القَمَرِيَّة
 = الشَّـدَّةُ مع الحَركاتِ والمُـدُودِ
 = اللامُ الشمسيَّة + المَـدُّ اللازم
 = الشَّـدَّةُ والتَّنوين
 
 # شَـرُحُ كِتاب ( الفَتْح الرَّبَّانِيّ ) :
 * أحكامُ النُّون السكنة والتَّنوين :
 1- الإظهار
 2- الإدغام
 3- الإقلاب
 4- الإخفاء
 = أحكام الميم الساكنة
 = المَد العارض واللين
 
 
 
 =
 كيفيَّةُ إنشاءِ دار نُور البيان وجَدول الحِصَص
 * * *
 
 وهُنا المادة جاهزة للطباعةِ ، في ملفين ، اختاري منهما ما يُناسِبُكِ :
 حمِّليه مِن ( هُنا ) أو ( هُنا ) ..
 
 ويشتملُ الملف على ( الخط العُثمانيّ ) ؛ والذي يلزم تحميلُه
 لتظهر كلماتُ القرآن بالملف وفي الطباعة بشكلٍ صحيح .
 
 وحمِّلي تهَجِّي الشيخ لبعض سُوَر القُرآن الكريم ،
 مِن هُنا : 1 + 2 + 3
 أو هُنا : 1 + 2 + 3
 
 
 **
 
 
 أُختُكُنَّ : بسمَة ()
 
 
 
- 
			
			بواسطة بسمَة
 ~ رَمَضَانُ أقْبَلَ يا بُنَيَّة (":
 
 
 
 رَمَضانُ ، ما أجَمَلَهُ مِن عُنوان !
 
 وما أحلاهُ مِن شَهْرٍ يُقرِّبُ مِنَ الرَّحمَن !
 
 وما أرْوَعَ أيَّامه ولياليهِ التي تَزيدُ في القلبِ الإيمانَ ،
 وتُنسي الهُمُومَ ، وتطرُدُ الأحزانَ !
 
 ما أطْيَبَ أوقاته ، وأبْرَكَ لَحَظاته وساعاته !
 
 وداخِل بَيْتٍ مِن بُيُوتِ المُسلمين سنعيشُ هُنا أيَّامًا .
 نُتابِعُ ما فيه مِن مَشاهِد ، ونَرَى ما فيه مِن أحداث .
 
 فحَيَّا اللهُ مَن أرادَت دُخولَه معنا (":
 
 وأهلًا بمَن قَرَّرَت المُكُوثَ هُنا ، والمُشاهَدَةَ والتَّعليقَ على الأحداث ()
 
 
 
 
 
 
 
 
- 
			
			بواسطة بسمَة
 .. لَسْتَ قَوِيًّا ..
 
 
 
 بإمكانِكَ أن تَتَّهِمَه ، بيَدِكَ أن تَحبِسَه ، سَهْلٌ عليكَ أن تظلِمَه .
 
 يستسمِحُكَ فلا تَهتَمُّ به ، يستنجِدُ بمَن حولَه فتسخَرُ منه ،
 يَرفَعُ يَدَيْهِ بالدُّعاءِ فتستهزِئُ به .
 
 تراه ضعيفًا ، لا مالَ ولا سُلطان ، لا مُعينَ له ولا مُنقِذ .
 
 بجَاهِكَ تتكبَّرُ عليه ، بمالِكَ تأكُلُ حَقَّه ، بمنصِبِكَ تُهينُه وتُذِلُّه .
 
 أشغلَتكَ الدُّنيا وملأت قلبَكَ ، حُبُّها تملَّكَ عليكَ ،
 فنَسيتَ أنَّ لَكَ رَبًّا هو أكبرُ مِنكَ وأكبرُ مِن كُلِّ شيءٍ ومِن كُلِّ أحدٍ .
 
 افعَل ما تشاءُ ، اظلِم مَن تشاءُ ، استمتِع بدُنياكَ كما تشاءُ ،
 استغِلّ نُفُوذَكَ وسُلطانَكَ ومالَكَ وجاهَكَ فيما تشاءُ .
 لكنْ لا تَظُنّ نفسَكَ قويًّا ، ولا تَظُنّ أنَّ ما تملكُ حِصنًا لَكَ مِنَ المَخاطِر والشُّرور .
 
 إن كُنتَ قويًّا بما تملكُ مِن أشياء دُنيويَّة ، هِيَ نِعَمٌ مِن اللهِ لم تُحسِن استخدامَها ،
 فمَن ظلمتَه أقوَى مِنكَ . نعم ، أقوَى مِنكَ بحُسن ظَنِّهِ برَبِّه سُبحانه ،
 وبلُجُوئِهِ إليه واعتصامِهِ به .
 
 دَعْوَةٌ منه كفيلةٌ بأن تُسقِطَكَ ، وأن تُجَرِّدَكَ مِن كُلِّ ما تملك ،
 وأن تُحَوِّلَ ما أنتَ فيه مِن نِعَمٍ إلى نِقَمٍ عليكَ ؛
 لأنَّ دَعوةَ المظلومِ مُستجابةٌ ، ودَعوةَ المُضطَرِّ لا تُرَدُّ .
 يقولُ اللهُ تعالى : (( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )) النمل/62 .
 ويقولُ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم : (( اتَّقِ دعوةَ المظلومِ ،
 فإنَّها ليس بينَها وبينَ اللهِ حجابٌ )) مُتفقٌ عليه ، وفي روايةٍ :
 (( اتَّقوا دعوةَ المظلومِ ، فإنَّها تُحمَلُ على الغمامِ ، يقولُ اللهُ :
 وعِزَّتي وجَلالي لأنْصُرنَّكِ ولو بعدَ حِينٍ )) صحيح الجامع .
 
 لا تَظْلِمَنَّ إذا ما كُنتَ مُقتَدِرًا
 فالظُّلْمُ تَرْجِعُ عُقباهُ إلى النَّدَمِ
 
 تنامُ عيناكَ والمظلومُ مُنْتَبِهٌ
 يدعوا عليكَ وعَيْنُ اللهِ لَم تَنَمِ
 
 واللهُ يُمهِلُ ولا يُهْمِلُ ، يقولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم :
 (( إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يُملي للظَّالمِ ، فإذا أخَذَه لم يُفْلِتْه )) ثمَّ قرأ :
 (( وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ))
 هود/102 . مُتفقٌ عليه .
 
 فليس اللهُ بغافلٍ عنكَ ، (( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
 إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ )) إبراهيم/42 .
 
 إنْ كُنتَ تخشَى على نفسِكَ نارَ جَهنَّمَ ، وتُريدُ أن تَنجُوَ بها ،
 فبَادِر بالتَّحَلُّلِ مِن مَظالِمِ العِبادِ قبل أن يُباغِتَكَ المَوْتُ ،
 بل بادِر بتخليص نَفسِكَ مِن ظُلْمِها بالمَعاصي والذنوبِ ،
 فإنَّ اللهَ دَعاكَ إلى التَّوبةِ ، فقال سُبحانه :
 (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا
 عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ
 تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ )) التحريم/8 .
 
 
 
 
 كَتَبَهُ / بسمَة
 
 
 
 
- 
			
			
منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤
 الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

