تولين . 14 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مايو, 2016 بسم الله الرحمن الرحيم قد تظن أن الشخص المنطلق في الكلام شخص جذاب ومؤنس بشكل عام وخصوصاً المرأة, ولكن في الحقيقة أن الثرثرة على نوعين وليست نوعاً واحداً: نوع يشعرك بالضيق و تتمنى أن يسكت صاحبه, ونوع تتمنى ألا يسكت صاحبه أبداً.. وهذان النوعان أتيا أصلاً من ثنائية الاختيار, فمختار الطبيعي (أو الخير والحق) يختار من الكلام ما يناسب اختياره, فيتكلم عن الطبيعة والحيوانات والتأمل والآخرة ..إلخ, كأنه يبحث عما يناسب اختياره، حتى عندما يتكلم عن الناس والأمنيات والذكريات..., يصبغها بصبغة خيّرة وإيجابية وجمالية أو على الأقل تميل إلى ذلك.. أما مختار التفكير غير الطبيعي (أو المادي المصلحي) تجد ثرثرته عن المشاكل و السرقات و الاغتصابات والبحث عن العيوب والتشكي واستعراض المطالب وتكبير الذات وانتقاص الآخرين..., وكأن ثرثرته مطالب ثقيلة غير مباشرة تنصب في خدمة أنانيته أو أنانيتها.. فالكلام واحد ولكن اختلاف الاختيار سبب هذا الاختلاف في اختيار الكلام وفي قيمته و جاذبيته. الكلام واحد ولكن من المتكلمين من تود أن يسكت ومنهم من تود أن يستمر.. مما راق لي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 أغسطس, 2016 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاكِ الله خير ونفع بكِ بجميع الاحوال الثرثرة هي الثرثرة لا يختلف عليها إثنان وهي صح نوعان ولكن للأسف نجد مستمعين لها ونسال الله أن أن ما نقوله يكون حجة لنا لا علينا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم يُمنى 747 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 سبتمبر, 2016 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاكِ الله خير ونفع بكِ بجميع الاحوال الثرثرة هي الثرثرة لا يختلف عليها إثنان وهي صح نوعان ولكن للأسف نجد مستمعين لها ونسال الله أن ما نقوله يكون حجة لنا لا علينا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك