ورشة القراءة الأولى لكتاب (اكتشاف الذات_لصاحبه د.عبد الكريم بكار)

[همسة يراع 60]

فوائد : ـ

الفص الخامس :

 

 

 

• السلوك هو مجموعة من العادات، والذي يحدد نوعية
  سلوك الواحد منا هو نوعية الأعمال والأنشطة التي يقوم
  بها في كل يوم.
  

 

 

• لا يكاد يذكر الإيمان في القرآن إلا ويُقرن بالعمل؛ ليرتكز في حسِّ كل
  مسلم أن العمل الصالح هو البرهان الحقيقي على صدق الإيمان وحيويته.
  

 

 

• إن عشر عادات سيئة كافية
  لنقل أي إنسان من مستوى الإنسان العادي إلى مستوى الإنسان السيِّئ، كما أن عشر
  عادات جيدة كافية لنقل أي إنسان إلى مستوى الإنسان الجيد.
  

[همسة يراع 60]

فوائد : ـ

الفصل السادس :

 

 

• «استعينوا على الكلام بالصمت، وعلى الاستنباط
  بالفكر .»
  الإمام الشافعي
  

[أم يُمنى 747]

@أم يُمنى

 

http://mybook4u.com/...nload/read/2939

شوفي يا حبيبة هذا رابط قراءة مباشرة اونلاين

 

 

 

 

تشكرات كتيــــــــــــــــــــــــــــــــــــر رضروض الغالية :))

 

بارك الله فيكِ حبيبتى

[أم يُمنى 747]

وتنمية القوى البشرية فى العالم آخذة شيئا فشيئا فى الانجذاب نحو الرؤية الإسلامية

 

لكن ينقصها ــ مع الأسف ــ الثوابت والمرجعيات والأسس الأخلاقية .....

........... .................... ....................... ................................

الجهل هو أخطر مشكلة واجهها الإنسان على مدار التاريخ والمشكلة الأكبر

 

أن يكون المرء جاهلا بأنه جاهل فيدعى المعرفة دون أن يمتلكها ......

........................ ........................ .............................

إن الذات البشرية ليست عبارة عن كتلة صلدة أو ماهية بسيطة

 

إنها مركب ذو طبقات بعضها فوق بعض ....

....................... ............................................

مهم جدا ــ ونحن نكتشف ذواتنا ونبلور طموحاتنا ــ ألا نخضع لما يتداوله الناس من

 

أفكار ومقولات ليس هناك ضمانة لصوابها و صحتها .. نكتشف أنفسنا من خلال

 

المبادىء والقيم التى نؤمن بها ومقارنة أحوالنا بأحوال السابقين من أهل

 

الصلاح والنجاح الذين نخالطهم أو نقرأ عنهم ....

.................. ..................... ..................

لا تتجلى الرجولة الحقة إلا لدى أصحاب المبادىء , فهم يستمدون من مبادئهم ما يعينهم

 

على الصمود فى وجه المحن ويستمدون العزيمة على مقاومة الباطل وعدم الرضوخ

 

للابتزاز وتحول بينه وبين الجرى خلف المنافع المؤقتة ....

................ .......................... ................................

 

كتاب رااااااااااااااااااااا ئع

 

بارك الله فيكِ راضية الغالية

[أم يُمنى 747]

بالمبادىء والمُثل يصبح لحياتنا معنى , وبها يختلف وجودنا عن وجود

السوائم الذليلة التى تكد وتتعب من أجل العيش المجرد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ علينا أن نكون أهل لحمل هذه العقيدة

 

حين يأتى صاحب المبدأ لتحقيق ما يطمح إليه فإنه يبحث عن الأساليب والوسائل المشروعة

, فلا يكذب ولا يغش ولا يخدع ولا يرشى ولايفوّت الفرائض والواجبات أو يتنازل عن

كرامته فى سبيل الوصول إلى مايريده

 

لعل أكبر نقطة ضعف فى الحضارة الحديثة التى تظلل الناس اليوم أنها وضعت كل ما يتعلق

بشؤون القلب والروح فى ذيل اهتماماتها .....

حتى أنه يُنظر للمؤتنس بالله وتصفية روحه بإشفاق واستغراب ( اتدروش خلاص )

 

يقول سفيان الثورى ( ما عالجت شيئا أشق علىّ من نيّتى لإنها تتفلت منى )

ويقول عن السلف ( كانوا يتعلمون النيّة كما تتعلون العمل )

 

النيّة شىء لايمكن اختراعه والتحايل عليه , إذ هى انبعاث النفس وتوجهها وميلها إلى

ما ظهر لها فيه مصلحة عاجلا أو آجلا

[أم يُمنى 747]

قوة النفس هى القوة الحقيقية التى يتسلح بها أحدنا , والجبناء فى كل ومان ومكان كثيرا ما يمتلكون قوة الجسد ــ والتى قد لاتنفعهم شيئا ــ وكثير من الشجعان لا يملكون قوة جسمية خارقة والذى يميزهم هو القدرة على المخاطرة والإقدام حين يحجم الناس

 

الأخلاق الفاضلة هى وسط بين رذيلتين : فالكرم وسط بين البخل والتبذير , والشجاعة وسط بين التهور والجبن والحلم وسط بين سرعة الغضب والذل والبلادة وهكذا

 

العولمة تضغط على المنظومة الخلقية وتهمّش الكثير من الأخلاق الجوهرية بُغية تحقيق المزيد من الربح والتمدد الاتصادى والنفوذ والقوة ( لذا نحتاج إلى الأخلاق الحميدة والنفس الإجابية السوية )

 

بعض الناس تعرض لضغوط نفسية ومعاملة قاسية فنشألايعرف سوى الرضوخ والخضوع والسلبية فهو دائما إمّعة , لايعرف للمبادرة الفردية أى معنى ... ( وهذه مصيبة كل الدول القمعية إلا من رحم ربى )

 

ضعف الشعور بالواجب يتولد عنه تلقائيا ضعف الشعور بالمسؤولية وبالتالى شعور عميق بالتفاهة والعقم والفراغ ( لذا الهوينى يا كبراتنا بالشباب , أرجوك يا المُعلم ويادكتور التنمية البشرية وياشيخ ويا عالم لا تدوس على الشباب أكثر وأكثر وتعلمه الاستسلام للواقع المريرــ وكيّف نفسك وتعايش ــ وحُب الفقر والجهل والمرض والصبر على الطغاة ــ لإنك ماتستاهلش الأفضل ــ بالله عليكم ليتكاتف الجميع لإنقاذ أجيال ينتظرها إما خضوع كامل أو إعدام للمطالبة بحقوقه )

[أم يُمنى 747]

حبيباتى القارئات الشطورات .. أين أنتن .. ليه الكسل ياعسولات

 

المرء حين يُصاب بأزمة كبرى ــ كما هو حاصل الآن ــ يفقد حاسة الاتزان ويصبح

الاستغراق فى شىء على حساب الآخر مرضا عاما أشبه بالوباء

 

خُلق الجدية والدأب والمثابرة والصبر على البذل والاستمرار فى العمل فكثير من النجاح

منوط بهذا الخُلق العظيم

وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون

 

إن تغيير الأخلاق وتزكية النفوس شىء ممكن دائما وقد كان من مهمات النبى

( صلى الله عليه وسلم ) تزكية نفوس المسلمين وقد فعل وآتت أُكلها

 

لاينبغى الالتفات إلى المثبطين الذين ينشرون اليأس من تغيير العادات السيئة

ويحثون الناس على الاستسلام لدواعى الشهوة والهوى ومرذول الطباع

فالإرادة الصلبة تصنع العجائب

 

السلوك :

هو مجموعة من العادات , والذى يحدد نوعية سلوك الواحد منا هو نوعية الأعمال

والأنشطة التى يقوم بها فى كل يوم

 

الذين يدعون أنهم أخلاقيون ومثاليون كُثر.. بل إن كل المتنافسين يتخذون من ادعاء

التسامى الخُلقى وسيلة لترجيح كفتهم على كافة منافسيهم لكن السلوك الفعلى هو

المحك الذى يكشف كل الدعاوى الزائفة ( لذا يُقرن الإيمان بالعمل )

 

علينا بالتخلص من العادات السيئة ....

التفكر والتدبر والنظر إلى المستقبل هو الذى يغذى الحماسة للتغيير واتقاء سوء العاقبة

 

كثر التغنى بالإنجازات والنجاحات التى لم يحققها أصحابها وفق أى قاعدة أخلاقية

وعلى هؤلاء أن يعلموا : أن اللصوص أصحاب إنجازات أيضا وأن كل الإنجازات

التى تتم خارج إطار المشروعية والنظام هى شكل من أشكال اللصوصية

( وعليه عالمنا الإسلامى ــ ادعاءً ــ أصبح أغلبه حرامية .. عن الأنظمة أتحدث )

 

أمة الإسلام بأمسّ الحاجة إلى منارات تضىء الطريق ويتخذ الناس منها أُسوة

وقُدوة فى مختلف المجالات

 

الفكر :

يهدف التفكير دائما إلى استيلاد مجهول من معلوم والوصول إلى بعض النتائج

من خلال ما يتوفر لدينا من مُقدمات ومعلومات ( عملية استقراءية تقريبا )

 

التفكير عملية شاقة جدا ربما كان المشى أو الجرى أسهل على النفس منه , لذا

فإن الناس يفرون منه ولا يفكرون إلا عند وجود حاجة مُلحة للتفكير

( الباب ده عايز روقان أكتر شوية )

تم تعديل 26 نوفمبر, 2016 بواسطة أم يُمنى

[**راضية** 1996]

بوركت ام يمنى مقتطفات رائعة

[أم يُمنى 747]

الله يبارك لك رضروض

 

ده انتِ اللى رائعة وأستاذة وباتعبك معايا

[أم يُمنى 747]

التفكير النشط هو الأداة الحقيقية التى يجب أن نستخدمها فى تصنيف المعلومات وتوظيفها

والاستفادة منها , وقبل ذلك تمحيصها وطرد الزائف منها

 

) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى; جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا

مَا خَلَقْتَ ;هذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191)

 

الحسن البصرى ... تفكر ساعة خيرٌ من قيام ليلة

 

الشافعى .... استعينوا على الكلام بالصمت وعلى الاستنباط بالفكر

 

علينا أن نتأمل فى الذنوب والمعاصى التى يتكرر وقوعها منا .... ( لاصغيرة مع إصرار )

 

من خلال الخيال الخصب نخرج من سجن الواقع وضغوط الظروف السيئة ...

( شرط ألا نحلق فى الوهم ) وننطلق إلى تمثل آفاق وأوضاع ترسل إشارات النجاح

وتجاوز الأزمات إلى جهازنا العصبى لإيجاد تغييرات إيجابية وانطلاقة جديدة ...

 

تزداد أهمية التفكير فى زماننا لوفرة المعلومات إلى حد إرباك الذهن ... ,

كثُرت الاحتمالات والتحليلات ( والكل وارد الحدوث )

 

من هنا احتجنا إلى :

التفكير المرتكز على الموضوعية وتحييد المعلومات الغير دقيقة أو مُربكة أو زائفة

 

سلطان العلم هو الذى يمكّن الناس من العلم ...

والمعرفة : اكتشاف المنهج الأكثر ملاءمة لحل مشكلاتهم ولنهوضهم وتقدمهم

تم تعديل 30 نوفمبر, 2016 بواسطة أم يُمنى

[أم يُمنى 747]

:ph34r: يااااااااااااااعضوات نادى القراءة

 

أين أنتن ياالقمرات ؟ :unsure:

 

قرأنا شوية كفاية كده .... ده كلام B|

 

قرأت ولخصت فصل العلم والمعرفة .. بس نظرا لإنى باكتب وخايفة النت يقطع أجلتها لبكرة

[**راضية** 1996]

معك يا حبيبة

حاليا سأقرأ كتاب رسوخ للشيخ سعيد حمزة ان شاء الله

[أم يُمنى 747]

@**راضية**

 

خلصتِ كتاب اكتشاف الذات ؟

 

فى أعقاب غزوة بدر كان فداء الأسير بين 3 ـــ 4 ألاف درهم وكانت الكتابة أكثر شيوعا فى مكة

منها فى المدينة , فمن كان كاتبا من الأسرى وليس لديه ( مال الفداء ) دُفع له 10 غلمان ليعلمهم

القراءة والكتابة فإذا حذقوها أطلقوا سراحه ــ مع حاجة المسلمين للمال ــ ولاسيما المهاجرين

ولكن النبى صلى الله عليه وسلم ينظر لأبعد مدى , يريد ترك رسالة أهمية العلم عن المال وهذا

ماتثبته تجارب الأمم على مر الأزمان " فما بالنا الآن نترك الأمة فريسة الجهل والغباء "

 

كلما زادت المعارف المتاحة والمتداولة اتسعت منطقة المجهول وصار لزاما على من يرغب

فى الحفاظ على قيمة ثقافته وكرامتها أن يعيد تكوينها باستمرار

 

إن أعراض الشيخوخة تعترى المعلومات بـ 10 بالمائة فى اليوم بالنسبة للجرائد و 10 بالمائة

فى الشهر بالنسبة للمجلات و 10 بالمائة فى السنة بالنسبة للكتب فعلينا دوام الاطلاع

 

المعرفة : أن يختزن طالب العلم فى ذاكرته المعلومات فى هيئة منهج وبنى ونماذج إرشادية

وعلاقات وتوجهات ومبادىء وحقائق أساسية ( مش يحفظ ويحشر كمية معلومات موسوعية

ليس بينها أى رابط )

 

المنهج الإسلامى ــ فى تسيير دفة الحياة ــ يرمى دائما إلى جعل مركز القوة هو

العلم والحق والعدل وليس القوة والمال والنفوذ

 

ما يُنفق على العلم والتعليم يتم تعويضه خلال 9ـــ 10 سنوات فى حين تعويض القروض

الطبيعية التى تؤخذ من أجل التنمية يحتاج 12 ـــ 18 سنة ( ياريت حكام العار وعصابات

الحرامية سارقى الدول وقاتلى الشعوب يفهموا )

 

اعتماد التعليم والتدريب والتقنية مداخل أساسية للنهوض العمرانى ( والاجتماعى طبعا )

اليابان دخل الفرد 21 ألف دولار فــ السنة وفى الكيان الصهيونى رغم عدم الاستقرار

( ولا هيستقر بإذن الله ) 17,5 ألف دولار , سنغافورة نص مساحة لبنان 11 ألف دولار

( الفقر رفيق الجهل يا أمة إقرأ .. المصيبة العلماء هم اللى بيحببوا الناس فى الفقر )

 

التغيير والإصلاح :

 

شكلى يمكن اختلف فى بعض النقاط فى هذا الفصل

 

آجى وقت تانى

تم تعديل 8 ديسمبر, 2016 بواسطة أم يُمنى

[**راضية** 1996]

فين الحبيبات

الورشة تجاوزت الشهرين يا حلوات

من اتمت الكتاب حتى نعمل ترشيح لكتب اخرى و تصويت؟؟

[خيوط ذهبية 803]

السلام عليكم ورحمة الله

ورشة رائعة

معكن ان شاء الله لكن الكتاب لم يقبل التحميل بالموبايل

 

[أم يُمنى 747]

خوختنا الجميلة

 

http://mybook4u.com/...nload/read/2939

 

الرابط ده بادخل أقرأ على طول

 

بس ماعرفش اخد مقتطفات منه , باكتبها مع بعض التعليقات كما رأيتِ

 

بالتوفيق ياقمراية