اذهبي الى المحتوى
سحايب

لباس الأطفال بين الحلال والحرام....((دعوة للنقاش))

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تبادرت لذهني فكرة واردت مناقشتها معكن واتمنى التفاعل مع هذا الموضوع...

وعليم السلام ورحمة الله وبركاته

انا لم اتزوج لكن سأجيب على الاسئله إن شاء الله

-ماهو السن الذي تعتبرين فيه الطفلة صغيرة كي تلبس القصير والعاري؟؟

سن الرضاعه فقط

-هل إذا كانت ابنتك عمرها 13 ولم تبلغ بعد فهل تسمحين لها بإرتداء بنطلون وحتى لو كان مع جاكيت طويل؟؟

لن أسمح لها انا سأعودها من صغرها على لبس الطويل والواسع

تلبس جيبه او عبايه أما البنطلون لأ .. إن شاء الله

-ماهي المعايير التي تأخذينها في الإعتبار كي تختاري ملابسها وتقولين لها هذا يجوز وهذا لا يجوز؟؟

اختار الملابس الواسعه ،الغير شفافه، السميكه ، الطويله

واذا بلغت اضيف ان ميكونش الملابس فيها زينه إن شاء الله

-هل انتي من فئة ان الطفلة((صغيرة)) كي ترتدي ما تشاء؟؟

لا ... الحمد لله

والدي ووالدتى عودونا من صغرنا من سن الحضانه على لبس المحترم الواسع الطويل

فكبرنا على كده الحمد لله

-نصيحة تقدمينها لمن تتساهل في مثل هذه الامور؟؟ وما الاسلوب الذي تظنينه جيد لنصحها كي لا تأخذها العزة بالإثم وتتذرع بأعذار واهية؟؟

انصحها ان لازم تعود بناتها من صغرهم على اللبس الواسع الطويل

لانك كده بتعوديها ان هتخاف ان ميظهرش حاجه من جسمها وهتتعلم الصح من صغرها

ولما تبلغ بقى مش هتتعبك فى حاجه لانك معوداها من صغرها

اما لو قلتى ده لسه صغيره تلبس عارى ووضيق فهى ممكن تتعبك لما تكبر لانها اتعودت وبقى عادى عندها ان يظهر من جسمها اشياء

واتعودت على الضيق وانا اعرف بنات كده ومبقوش عايزين يلبسوا واسع وطويل وبيقولوا انا بحب الضيق

وبعدين فى بنات صغيره بسبب العُرى والضيق اللى هى لابسه شاب اغتصبها

بتبقى عامله زى الكبيره بسبب اللى عملاه فى نفسها برضه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×