اذهبي الى المحتوى
glisa - قليصة

هجمة شرسة تتعرض اليها ايران بسبب ندوه محرقة اليهود

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

كلمة حق أريد بها باطل

المؤتمر الدولي الذي تنظمه إيران حول المحرقة اليهودية أو الهولوكست والذي اثأر انتقادات دولية واسعة.

أما الباطل فنلخصه في التالي :

(المقصود به لفت أنظار العالم وخاصة العالم الإسلامي بأن إيران حريصة على الإسلام والمسلمين وما هو إلا طلبا للسمعة والشهرة وتحسين صورتها للعالم الإسلامي . )

وأما الحق :

لا يجوز التعرض لهذه القضية على الإطلاق ولا يسمح إلي أين كان التشكيك بالمحرقة ونذكر ما حدث للباحث البريطاني ديفيد ارفنج لإدانته بإنكار الهولوكوستو الذي حكمت عليه محكمة في النمسا بالسجن ثلاث سنوات.

والجدير بالذكر أن عدد من الدول الأوروبية، من بينها ألمانيا وفرنسا والنمسا، يعد إنكار الهولوكوست جريمة تستوجب العقاب .

وقد حضر المؤتمر 67 باحثا من 30 دولة يشاركون في هذا المؤتمر.

ومن بين المشاركين في المؤتمر مجموعة من الأكاديميين الغربيين من بينهم الأمريكي ديفيد دوك، وهو قيادي سابق بحركة "كلو كلكس كلان" الأمريكية التي تؤمن بالتفوق العرقي للبيض.

ويشارك في المؤتمر ايضا عدد من الحاخامات من بينهم الحاخام البريطاني اهورن كوهين الذي قال انه حضر للمؤتمر ليعبر عن "وجهة نظر اليهود الاورثوذوكس".

ويؤمن الاورثوذوكس بان قيام دولة إسرائيل مخالف لتعاليم الدين اليهودي كما جاء في أصفارهم .

وقال كوهين "بالتأكيد نقول بوقوع الهولوكوست، وإننا مررنا به، لكن لا يمكن استخدامه بأي حال لتبرير تصرفات غير عادلة تجاه الفلسطينيين".

وقد دانت عدة دول قيام هذه الندوة، فقد وصفته وزارة الخارجية الأمريكية بـ"فعل معيب."

فقد أدانت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل تنظيم المؤتمر بينما قال رئيس الوزراء توني بلير انه "صدمة لا يقبلها العقل.

وقالت الخارجية الألمانية إنها أوضحت بجلاء أن ألمانيا كدولة مسئولة عن جرائم النازيين "تجد كل ما يشكك في حق إسرائيل في البقاء أو في حقيقة وقوع "المحرقة" أمرا مثيرا للصدمة وغير مقبول".

 

أما فرنسا فقد دانت الندوة على لسان وزير خارجيتها فيليب دوست بلازي الذي أعرب عن قلقه من ذلك بالقول:" لقد شعرت بالقلق بأن مؤتمرا عن المحرقة سيعقد في الحادي عشر والثاني عشر من هذا الشهر. إذا كان القصد منه الترويج لنفي حصول المحرقة ولأفكار لمراجعة وقائعها فإنه لا يسع فرنسا إلا أن تدين ذلك بأشد الأشكال."

وحتى الفيتكان تدين هذه الندوة بكل شدّة .

وفي إٍسرائيل دان متحفها الخاص بالمحرقة النازية الندوة حيث صدر بيان واصفا المشاركين فيه من الباحثين بأنهم "مدعون لهذه الصفة وأشباه باحثين"، ورافضا إياه جملة وتفصيلا.

انظروا هذا التعاطف والتضامن مع هذا العدو الإرهابي تضامن ودعم بغير حدود ماديا ومعنويا

كنّا نظنّ أن أمريكيا هي من ينصره ويعطيه المال والسلاح والفيتو ولكن الأمر لم يقتصر على أمريكيا بل حتى هذه الدول المارقة تدافع عنه وتقف معه وتساعده بكل غال ونفيس وخاصة الحكومة الألمانية التي اعرف أن شعبها يكره اليهود حتى ألان ويعتبرهم مصاصو دماء وأن الشعب الألماني يدفع لليهود من قوته وعرقه على هيئة ضرائب أما أمريكيا فالشعب مغيّب تماما لأن لان ألوبي اليهودي هو من يحكم ويتحكّم بالرؤساء والكونقرس وجميعنا نذكر كيف قتل اليهود كندي وكيف دبّر لكلينتون تلك المكيدة الخسيسة ، وسيأتي الدور على كارتر بعد نشر كتابه الجديد الذي يلامس القليل القليل من الحقيقة تجاه الفلسطينيين .

وهذا اقتباس من كتاب جارودي ‏"‏أسطورة الملايين الستة ‏(‏الهولوكوست‏)‏ ‏"‏، ‏:‏

‏"‏إن الهدف من هذه الأسطورة التبرير الأيديولوجي لإنشاء دولة إسرائيل ، وقد علق على ذلك الناشر حَمدان جعفر ـ رحمه الله ـ في كتاب ‏"‏الأساطير‏"‏ الطبعة الثانية، فقال‏:‏ ‏"‏يذكر المفكر الفرنسي روجيه جارودي في كتابه ‏"‏ماركسية القرن العشرين‏"‏ أن الأساطير نوعان‏:‏ أساطير مغلقة، وأخرى مفتوحـة، وهذه الأخـيرة وحدها هي الأساطير الحقيقية‏.‏‏.‏ فهل كـان جارودي يتنبـأ بأنه سوف يأتي يوم يتناول فيه أشـد الأساطيـر انغلاقًا، وهي المتعلقة بأسطورة الصهيونية، وأسطورة إنشاء دولة إسرائيل، وأسطورة تعرض اليهود للاضطهاد من قبل ألمانيا النازية‏؟‏ وهل كان يتنبأ أن تجني عليه الأسطورة الإسرائيلية المغلقة، وهو يتناول هـذا الموضوع الشائك في كتابه الحالي ‏"‏الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية‏؟‏ ‏"‏‏.‏

يُعرف جارودي الأسطورة بمعناها الحقيقي بأنها دعوة لكي نتجاوز حدودنا‏.‏ ويبدو أنه عندما تناول أشد الأساطير انغلاقًا بالنسبة للزعم القائل‏:‏ إن ألمانيا في عهد هتلر قد أبادت وأحرقت ستة ملايين يهودي قد فتح عليه نار الجحيم، ففي فرنسا وعاصمتها باريس مدينة النور يوجد قانون يعرف باسم قانون ‏(‏جـيشو‏)‏ صادر عام 1990، وهو يقضي بالسجن على كل من يشكـك في رقم الستـة مـلايين يهودي الذين يقـال‏:‏ إن هتلر وأعوانه قـد أبادهم‏.‏

لقد اتهمه اللوبـي اليهودي في فرنسا بأنه معاد للسامية، وتطرفوا في هذا الصدد حتى إنه لم يتمكن من طبع كتابه إلا على نفقته الخـاصة، وهو الذي كانت كبريات دور النشر الفرنسية تتسابق على نشر مؤلفاته، وجارودي في كتابه الحالي يعد التطرف المرض الفتاك للإنسانية في نهاية القرن العشرين‏.‏‏"‏

‏"‏والنقطة الشائكة في كتابه، هي تشكيكه في أن هتلر أباد بالفعل ستة ملايين يهودي، واللوبي الصهيوني يرفض التشكيك في هذا، حتى يضمن للصهيونية أن تدعو لإنشاء دولة إسرائيل، وتحل الأسطورة السياسية العرقية محل الأسطورة الدينية‏.‏ وهو يرسم مقارنة بين تضخيم اليهود لرقم إبادتهم في الحرب العالمية الثانية وبين الإبادات الفعلية لغيرهم من الأجناس، ويقول‏:‏ إذا كان الصهاينة بتضخيم الرقم يصفون هذه الإبادة بأنها أكبر عملية إبادة جماعية، فقد نسي هؤلاء أن هناك ستين مليون هندي أمريكي تعرضوا للإبادة، وأكثر من مائة مليون من السود الأفارقة تعرضوا للقتل من جزاء تجـارة الرق، كما أن هناك 17 مليون من السلاف قتلوا في الحرب العالمية الثانية، وأوضح جارودي هدفه من كتابه بأنه يريد فضح هذه الخدعة الأيديولوجية التي تم تخليقها للتمويه، وأن اللوبي الصهيوني هو الذي صنع هذه الأسطورة المزيفة، خـاصة أن معسكرات الاعتقال النازية كانت تضم بجانب اليهود البولنديين والسوفيت، وأن الوفيات التي حدثت فمن جرّاء سوء التغذية‏.‏ ‏"‏

ويقول جارودي‏:‏ ‏(‏‏(‏إنه لا توجد وثائق يقينية بأنه تمت إبادة ستة ملايين يهودي في معسكرات الإبادة والاعتقال أيام حكم النازيين في ألمانيا‏.‏‏)‏‏)‏

والمؤلف يسأل الصهاينة في كتابه‏:‏ ‏"‏هل تعلمت إسرائيل من المحارق النازية ما كان يجب أن تتعلمه‏؟‏ ويرد ‏"‏جارودي‏"‏ بقوله‏:‏ ‏"‏ إن إسرائيل لم تتعلم إلا شهوة الانتقام وإعادة إنتاج الآلام وحرق بيوت الأطفال والشيوخ في البلاد العربية‏"‏‏.‏

وتسأل المؤلف‏:‏ ‏"‏من أين جـاء رقم الستة ملايين يهودي‏"‏ الذين يقال‏:‏ إنه قد تم حرقهم‏؟‏ ‏"‏ ويجيب بتساؤل آخر‏:‏ ‏"‏كيف يمكن أن نؤكد أن الذين ألقى بهم هتلر في الأفران هم يهود فقط‏؟‏ أو هم من جميع الشعوب‏؟‏ بل هل يوجد أحد يستطيع أن يؤكد أن الذين ألقى بهم هتلر في المحرقة كانوا أحياء أو موتى‏؟‏ ‏"‏

ويفضح ‏"‏جارودي‏"‏ هذه الأسطورة العنصرية، ‏"‏التي يروج لها الصهاينة، لتبرير إقامة وطن لليهود في فلسطين على حـساب الشعب الفلسطيني، وهو يستند إلى شـهادات‏.‏ أشخـاص لا يمكن الشك فيهم‏.‏ فالمخرج سبيلبرج الذي أنتج فيلم ‏"‏قائمة شيندلر‏"‏ عن المحارق ضد اليهود، أعلنت زوجته ‏"‏إميلي‏"‏ أن زوجها لم يكن بطلًا قد ساعد عددًا من اليهود للفرار من معسكرات الإبادة، وقالت‏:‏ إن زوجها كان يتاجر باليهود مقابل وعدهم بالتهريب من ألمانيا، وكان يتركهم جوعي يعانون من البرد في المرافئ وبهذا كان زوجها تاجر شنطة يستفيد من هذه التجارة الآدمية‏.‏ ‏"‏

بل لقد أبرز ‏"‏جارودي‏"‏ ‏"‏التواطؤ بين اليهود والنازية‏"‏ ويستند جارودي إلى ما كتبه ‏"‏توم سيجيف‏"‏ في كتابه ‏"‏المليون السابع‏"‏ عندما قال‏:‏ ‏"‏لم يكن إنقاذ حياة يهود أوربا على رأس أولويات طبقة زعماء الحركة الصهيونية، فالأهمية الكبرى كانت العمل على تأسيس دولة‏"‏‏.‏ ويوضح ‏"‏جارودي‏"‏ كيف التقى هذا الهدف العنصري مع الفكر العنصري النازي، الذي يقوم على أساس نقاء الدم‏"‏ وكان الهدف هو النقل الجماعي لليهود إلى فلسطين لإنشاء دولة إسرائيل‏.‏

ويوضح‏"‏ جارودي‏"‏ كيف تتم عملية التزييف للوثائق، فقد استندت محكمة ‏"‏نورمبرج‏"‏ التي أنشئت لمحـاكمة مجرمي الحرب من النازيين، على شهادة على شكل تقرير كتبته فتاة يهودية كانت من ضمن المعتقلات في المعسكرات الألمانية، وأصدرت كتابًا بعنوان‏:‏ ‏"‏يوميات آن فرانك‏"‏، وتحدثت فيه عن غرف الغاز لحرق اليهود ‏.‏ ويقول ‏"‏جارودي‏"‏‏:‏ إن مخطوطة الكتاب قد كتبت بقلم ‏"‏جاف‏"‏ وهو قلم لم يكن معروفًا قبل عام 1951، في حـين أن هذه الفتاة ‏"‏آن فرانك ‏"‏ قد ماتت عام 1945‏"‏‏.‏

ويشكك ‏"‏جارودي‏"‏ في معنى تعبيرـ ‏"‏الحل النهائي ـ اليهود في ألمانيا ‏"‏، ‏"‏فالمؤرخون المغرضون فسروا التعبير على أن المقصود به إبادة اليهود وحرقهم، فالحل النهائي قد يعني ترحيل اليـهود لا حرق اليهود‏.‏ ‏"‏ ويؤكـد ‏"‏جارودي‏"‏، أنه لم يجد أبدًا تعبير الحل النهائي للمسألة اليهودية في أي مستند رسمي وقعه هتلر، وأضاف موضحًا أن هذا التعبير هو اختراع جـديد أضيف وألصق بالنازية لتبرير النزعة الصهيونية الداعية لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين‏.‏

‏"‏ هذا هو جارودي‏:‏ إنه دون ‏"‏كيشوت‏"‏ جديد في القرن العشرين يحـارب طواحين الهواء والأشباح والخـرافات والأساطير العنصرية الضيقة الأفق، لكي تتأسس دولة إسرا ئيل على حساب الحق العربي، فهذه الأسطورة تستند إلى قول قديم‏:‏ إن الله قد وعد اليهود بالأرض الموعودة، ويسخر ‏"‏جارودي‏"‏ من هذه الدعوة التي تصور الله وكـأنه قد منحـهم عقدًا موقعًا بالملكية ‏"‏‏.‏

‏"‏ومن هنا جـاءت الحملة من اللوبي الصهيوني ضد جـارودي، لآنه تجـرأ أو مد يده في عش الزنابير‏.‏ وقد تعرض للهجوم مع جارودي الأب ‏"‏بيار‏"‏، وهو من كبار رجـالات الدين المسيحـي الذي كل جريمته أنه طالب بمناقشة المؤرخين ‏"‏‏.‏

‏"‏فماذا يفعل جارودي إزاء هذه الحملة الشعواء ضده حتى في مدينة النور باريس‏؟‏ إنه لم يملك إلا الصمت، فهو يدرك أن الصهيونية تستريح للأكذوبة التي روجتها عن المحـارق النازية، حتى تروج لبضاعتها بإنشاء دولة إسرائيل، وهي دولة يقول عنها ‏"‏جارودي‏"‏‏:‏ إنها بعد أكـثر من مرور خـمسة وأربعين عامًا لا تزال دولة بلا دستور، بلا حدود ثابتة، وبلا تسمية محددة، وهي تتأرجح في تسمية نفسها ما بين دولة إسرائيل وكِيان إسرائيل ودولة المعاد‏.‏

فهل الحملة على جارودي بهذه الضراوة لأنه فضح الأساطير العنصرية الإسرائيلية فقط‏؟‏

أم يضاف إلى هذا أنه مفكر أشهر إسلامه، وجـاء فضحه للوبي العنصري دعامة للعرب‏؟‏ لقد جمع جارودي بين منظورين‏:‏ المنظور الإسلامي الذي ينادي بالحق وبالحقيقة، والمنظور العلمي الذي ينادي بصدق ويقينية الوثائق التاريخية، حتى لا نحيا وسط أساطير هي من عمل صناع الأساطير السياسية بهدف عنصري‏"‏‏.‏

وأخيرا ... قال تعالى «يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين»

والسلام عليكم

تم تعديل بواسطة glisa - قليصة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاكي الله غالتي

 

لااعرف من اي مبدا انكرت ايران شيئا يشهد عليه التاريخ

صراحة لااعرف ولكن يقال ان السبب الرئيسي في التشكيك

هو محاولة لازالة الاحساس بالدنب من طرف الغرب على اليهود خصوصا المانيا

لتستفرد ايران بالكيان الصهيوني

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركت حبيبتي قليصة

فإيران بخبثها المعهود تحاول تبيان دفاعها عن الإسلام و تبطن غلها و حقدها لنا

و لكن ما عسانا أن نقول

اللهم إضرب الظالمين بالظالمين و أخرجنا من بينهم سالمين غانمين

برحمتك يا أرحم الراحمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أختي الحبيبة " شراز " بالضبط هذا هدفها جزاكِ الله خيرا

اللهم إضرب الظالمين بالظالمين و أخرجنا من بينهم سالمين غانمين برحمتك يا أرحم الراحمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا سبحان الله

اللهم افتنهم ببعضهم واشغلهم ببعضهم

فهم من بعض كلهم يهود

وكلهم اعداء للاسلام والمسلمين

اللهم اكفنا شرورهم ونجعلك في نحورهم ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×