اذهبي الى المحتوى
المحتسبة

مجاهرة بالمعصيّة ..غث يطفو

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

post-4-1143804249.jpg

أخواتي الحبيبات .. لفت نظري مقال أختنا المشرفة :سامي يوسف أأنت منشد أم مفسد

 

والله لوكانت هؤلاء البنات أمام : إمام يرشد الناس أو كان من هيئة الأمر بالمعروف الذين يبغضهم معظم الفاسدين

 

لتبعوه بنظراتهن وحركاتهن ..

 

ألم نسمع عن إعجاب بأصوات ووجوه .. وهي لدعاة مخلصين

 

ألم نسمع بعشق وهيام دون نظر ... مستشهدين بقول شاعر أفّاق.... .. والأذن تعشق قبل العين أحيانا

 

إن هذا الأمر يستدعي منا الوقوف .. والوقوف طويلا ...

 

فما خٌفي كان أعظم

 

إعجاب .. بنت لديها خواء عاطفي .. نقص في التعبير الحرعند والديها .. نتقبل .. سنحل المشكلة ..

 

لم نقل شيئا ؟؟!!

 

لكن مجاهرة بهذا الإعجاب وهي تعلم أن هذا يرفضه والداها .. ويرفضه دينها .. ويرفضه مجتمعها

 

مقلدة .. الغرب الفاسد المفسد

 

فهنا تكمن الغرابة والدهشة..

 

كلنا كانت لنا مشاعر معينة .. لم توجّه من أهلنا .. لندرة الجرأة في التحدث في المواضيع الحساسة

 

كثير منا كانت لها أخطاء فكرية داخلية لم تخرج للعلن ..

 

لمعرفتنا بصفة تكاد تموت هذه الأيام ألا وهي

الحياء

 

ولعلمنا بحجم هذا الخطأ

 

لم نعلن .. كنا نعجب بفنان ... في فترة لم يكن حولنا أي مرشد أو أي شريط إسلامي أو أي واعظ

 

ووسط تعتيم إعلامي شديد عن حقيقة هذا الدين ..

 

لكن لم تكن جرأتنا تصل أن نتكلم عن فلان .. وكأنه زوج ..

 

بل لم نسمع من المتزوجات مدحا كهذا لأزواجهن ..

 

نرى وجوها تحمل حبا .. لكن الكلمات واللمسات كانت لغرف النوم (وبالذات ما يصدر عن المرأة )

 

ما الذي تغيّر اليوم ؟!

 

 

لنطرح سؤال مهما : لماذا بدأ الغث يطفو ؟؟؟

 

لماذا وصلت وقاحة بناتنا بالمجاهرة بالمعصية ؟؟

 

أين الأسرة ؟؟

 

نعم فقدنا دور المجتمع والذي تمثله الحكومات

 

لكن الأسرة .. مازال بيدها الكثير .....

 

سأكمل معك الموضوع .. ولأهميته .. تابعي

 

لعله تقدح في ذهنك في فكرة أو يكون لك رأي .. في التربية .. فتفيدينا أخية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لم
اذا لايطفو الغث ؟؟!!

مابالنا .. تركنا الحبل على الغارب

ما بال البيوت تركت من غير رجال ..

مابال رجالنا اهملوا تربية أبنائهم وبناتهم

وتركت البيوت و من فيها من غير تعليم ولا تهذيب..


أينكم من حديث الرسول : كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

إنها لعمري مشكلة

أين التذكير بالهوية ... أين القيم وأين المبادئ

أين التعريف بالأخطار المحدقة .. لماذا لاتعلم الأم أبناءها ... لماذا لا يعرف أبناؤنا عدوهم ..

انظري لليهود والروافض ؟ كيف يعلمون أولادهم

لماذا لاتتعلم البنات تهذيب النفس مراجعتها ..

لماذا اختفى الوازع الديني واختفى معه الضمير المنبه وتأنيبه إن غفل الإنسان

تتسارع في آداء صلاتها .. ولم لا .. فالمسلسل سيفوتها

أوصديقاتها في انتظارها ..فمثل هذه كيف ستفكر بالصواب والخطأ

تلفزيونات وأشرطة في كل غرفة وهناك من تدخله إلى المطبخ .. فلا تستطيع الصبر على فوات مسلسل تتابعه

قنوات هابطة .. البنت لاترى إلا راقصة وعابثة ووو إلى آخر مسلسلات الفجور

تغييب للدين .. وتغييب للعقل .. تغييب لكل معنى جميل بحجج ونظريات مبتدعة

وكأن الخالق لايعرف (( أستغفر الله )) ما يحتاجه هذا المخلوق

ما أشد انشغالنا عن أخرانا .. فتهنا .. وطال تقلبنا

تداعت علينا الأمم .. من كل حدب وصوب .. وكان أشد أعدائنا وأبغضهم لنا من بني جلدتنا ومن يدعون الانتماء لديننا

وفعلا بدأنا نستورد قيمنا من غيرنا لنبني حضارتنا .. كيف تبنى حضارة قائمة على قيم وضيعة

دخلنا جحر الضب الذي دخلوه .. فماذا تبقى بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!

وفي القصة التي أوردتها أختنا شووق الجنة ..في القصص

لهي خير شاهد على بلادة حس الآباء .. إنهم لم يعودوا أبناءهم على أهم شيء .......الصلاة ...

والنساء أقصد أمهات الأبناء ... أينهن ..

الأم هي الحاضنة .. هي القيّم على الأبناء وتربيتهم .. ربما .. رررر بـ بـ بـ بـ ماماماما

هي مشغووووووووووولة

ألهتها مكالمات هاتفية .. ألهتها زيارات .. ألهتها علبة المكياج والكوافيرة

تريد أن تنافس ابنتها .. في رونقها وبهائها .. ولباسها

والراقصة الفلانية والمغنية الأخرى والثالثة والرابعة .. يا للهول أرقام كبيرة جدا

ستقلدين ... من ومن يا أمة الله ؟؟

بل وإن بعض الأخوات ألهتها حلقات الدروس الدينية .. عن أبنائها

واعذروني .. لهذا .. فقد لمسته ..

تابعي إن أحببت .. فلي إكمال ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بل وإن بعض الأخوات ألهتها حلقات الدروس الدينية .. عن أبنائها

 

واعذروني .. لهذا .. فقد لمسته ..

 

 

أنا لا أقول لاتحضري الدروس الدينية بل على العكس .. كلنا نحتاج لغذاء وطويل الأمد أيضا ..

 

ولكنني أحتاج إلى مجتمع صالح

 

أودعي أبناءك في مأمن واخرجي .. سلميهم لأيادِ أمينة ..

 

أياد ٍ أصحابها يفهمون ويعون .. ويراقبون ويشرفون ..

 

أسألك ؟؟؟ هل في يوم سألت نفسك ..

 

لماذا أقفلوا على انفسهم باب الحجرة؟؟ .. اذهبي وانظري لتأمني مكائد الشيطان ؟؟

 

لاتتركي نصحهم .. بحجة عدم الشدّ .. !! أو بحجة الحياء بل هو الخجل ..

 

أو بحجة ماهذا الظن السيء؟؟

 

إنهم صغار .. يختلطون بصغار في المدارس .. هل تعرفين أولئك الصغار يختلطون بمن ؟؟!!

 

قوميهم .علميهم .انتبهي لكل منهم .. فلكل منهم شخصيّة خاصة .. ثم اتركيهم

 

عندها سيطمئن قلبك إن تركتيهم لأنك قومت فكرهم .

 

قصة سمعتها .. وباختصار ابنها في الثانية عشر من العمر ..

 

غرفة الخادمة مقابل غرفتها ( هذا خطأ أليس لها زوج ؟؟!!، لكنه هنا أفادها)

 

فتحت ستارتها ..يا لهول ما رأت .. الخادمة تخلع ملابسها أمام هذا الفتى قطعة قطعة ..

 

وابنها في يده كتابه المدرسي ينظر إليها ..بحياء ..

 

هرعت تضرب ابنها المذهول من كلا التصرفين ( لأمه وللخادمة) ورحّلت الخادمة ..

 

 

هناك أخطاء جمّة موجودة في تصرفاتنا

 

هل ستساعديني فيما نسيته منها .. لنكتب أيتها الأمهات .. لو صادفت مشكلة كهذه .. حماك الله ووقاك .. ما الحل ؟؟

 

وهل هناك حلول قبل الوقوع في هكذا مشكل ..

 

إذا لم تجيبني سأنقل هذه المشكلة إلى الملتقى المفتوح

 

أنا بانتظارك

 

 

 

وللموضوع بقيّة

 

 

.................

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إذا كان أساس البيت ضعيف فماذا تنتظرين؟؟بالتأكيد في النهاية سوف ينهار

أختي الغالية...........

ولا يصل الإعجاب إلى الفاسدين والمنشدين لا بل تعدى الأمر إلى ماهو أعظم فتجدين فتيات بعيدات كل البعد عن الألتزام ولكن يحضرن للأستماع إلى الشيخ الفلاني من أجل كلامه وحديثه لا بل لشكله ووســــــــــــــــــــــــامته للأسف؟؟

وهذا أمر لاحظته عندما حضرت محاضرة لأحد الدعاة السعوديين المعروفين فتيات يرتدين العباءة الضيييييييقه والمكياج الكامل والألوان الملفته وإن كانت تريد الخير فيبجب ان تحترم المكان الذي أتت تسمع فيه الموعظة وكلام الله والرسول...صحيح الله العالم بالنيات...اسأل الله لهن الهداية....لكن استشهد بالمثل العامي(امشي عدل يحتار عدوك فيك!!) فإلى متى الغفلة والإهمال الديني والغفلة الإختيارية والملل الديني انظروا كيف اصبح واقع بناتنا يردن منا التشجيع والتصفيق لهن للإستمرار على المعاصي لكن للنصيحة والوعظ يضعن أصابعهن في آذانهن.........والأمهات الآن الفتيات يلهين وهن نائمات إلا من رحم الله... :?:

تم تعديل بواسطة (ميرفت)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

أختي رميم .. أشكرك الشكر الجزيل أنك ألقيت بالا لموضوعي

 

فكأنني .. لم أطرح شيئا مهما نعاني منه

 

وإني لأعاتب نفسي .. لولا أن هدفي أسمى من ذلك

 

 

 

جزاك الله خيرا على مشاركتك وإضافتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إن ما بحدث في البيوت من مشاكل ومصائب يقع على عاتق الأم أولا والأب ثانيا لان الاب مشغول بالكد والعمل والأم هي مربية الأجيال....

وأي أجيال نرتجيهم الأن؟؟؟مادامت الام تتابع المسلسلات والأفلام وتسمع الأغاني وتقرا المجلات الغير نافعة.......إلخ إذا رأت ابنتها تقوم بما تقوم به هي فذلك عيب؟؟إذن عليكي انتي اولا بالتغيير وتقويم نفسك فيستقيم ابناءك فيما بعد...على الام تبيين الحكم الشرعي في كل شيء لأبناءها من الألف إلى الياء بحسب سنهم واستخدام الترهيب والترغيب واتباع الأساليب المناسبة معهم..وزرع الوزاع الديني في انفسهم وبيان عظمة الله في نفوسهم واستحضار مراقبته لهم الأن...وفي كل وقت بإذن الله سوف يثمر بنتائج طيبه...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فإلى متى الغفلة والإهمال الديني والغفلة الإختيارية والملل الديني انظروا كيف اصبح واقع بناتنا يردن منا التشجيع والتصفيق لهن للإستمرار على المعاصي لكن للنصيحة والوعظ يضعن أصابعهن في آذانهن.........والأمهات الآن الفتيات يلهين وهن نائمات إلا من رحم الله...

 

واقع مر يحيط بنا من كل مكان .. وحرب شديدة .. تستهدف جيلا يانعا .. لتحطم بهم ثوابت في الأمة .. وكلنا نمد هذه النار بالحطب ، بالغفلة والتواني عن التربية السليمة

 

 

إن ما بحدث في البيوت من مشاكل ومصائب يقع على عاتق الأم أولا والأب ثانيا لان الاب مشغول بالكد والعمل والأم هي مربية الأجيال....

وأي أجيال نرتجيهم الأن؟؟؟مادامت الام تتابع المسلسلات والأفلام وتسمع الأغاني وتقرا المجلات الغير نافعة.......إلخ إذا رأت ابنتها تقوم بما تقوم به هي فذلك عيب؟؟إذن عليك انت اولا بالتغيير وتقويم نفسك فيستقيم ابناؤك فيما بعد...على الام تبيين الحكم الشرعي في كل شيء لأبنائها من الألف إلى الياء بحسب سنهم واستخدام الترهيب والترغيب واتباع الأساليب المناسبة معهم..وزرع الوزاع الديني في انفسهم وبيان عظمة الله في نفوسهم واستحضار مراقبته لهم الأن...وفي كل وقت بإذن الله سوف يثمر بنتائج طيبه...

نعم أخيتي أشاركك فيما ذكرت .. الأم هي مركز التربية ألم نحذر في الأثر من خضراء الدمن ... هل تصلح لتربية الفارس المجاهد والحافظ والعالم والداعية ... الله يعين

تم تعديل بواسطة المحتسبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كتابي وغيره من الكتابات .. تعددت كتاباتنا حول التربية .. كلنا يتكلم من تجارب مرت بنا كأمهات أو مرت بأخوات .. أوسمعنا بها من قريب أو من بعيد ..

 

الكل منا مجتهد في تقديم نصحه

 

 

فكم أرجو أن تجمّع وتبوب ويركز على نقاط معينة فيها لتكون رمزا لهذا الركن الطيب

 

 

ولكن من سيلتفت لاقتراحي هذا .. .. الموضوع برمته يُمَر عليه مرور الكرام ... لايهم تعودنا

 

وأشكر أختي رميم والتي أرجو أن تظل معي هنا تشد من أزري لإكمال ما لدي .. ولإضافة ما لديها ..فكل أم تحمل همّ التربية لديها الكثير ..

أعود لأكمل :

 

 

 

قصة سمعتها .. وباختصار ابنها في الثانية عشر من العمر ..

 

غرفة الخادمة مقابل غرفتها ( هذا خطأ أليس لها زوج ؟؟!!، لكنه هنا أفادها)

 

فتحت ستارتها ..يا لهول ما رأت .. الخادمة تخلع ملابسها أمام هذا الفتى قطعة قطعة ..

 

وابنها في يده كتابه المدرسي ينظر إليها ..بحياء ..

 

هرعت تضرب ابنها المذهول من كلا التصرفين ( لأمه وللخادمة) ورحّلت الخادمة ..

 

مشكلة تواجه الأمهات اللواتي يسلمن كما نقول الخيط والمخيط للخادمة

 

سألت ولم أجد إجابة .. ماذا ستفعل الأم أو ما المفروض أن تفعله الأم هنا ..

 

سأقول .. مثل أي مربٍ وينصح الأم بألا تضرب الابن هنا .. لكن الموقف جدُّ صعب .. لم تحضّره في ذهنها من قبل !!

 

لم تفكر فيه أصلا ... وكلنا مثلها لولا مرور مشكلتها معنا ...

 

الأولى بها أن تمسك ابنها لتحاوره .. لتناقشه ... بأن لاينجرف وراء كل من يدعوه ..

 

وإن طمحت نفسه ورغبت بشيء عليه أن يلجمها ويوعيها .. فلا يعلم بالضر الذي سينتج له إن اتبع هوى نفسه

 

لكن ؟؟؟؟!!!! كيف سيوعي نفسه ..؟؟؟!!!!

 

كيف سيوعيها .. والأم لم توعه .. وإن كان مصليا .. صائما.. هذا الزمن زمن المصارحات ...

 

(( وثقي ـ عموما ـ من يحفظ الله يحفظه ))

 

تناقشنا في مشكلتها .. الكل يدلي بدلوه

 

وهذه وجهة نظري .. لابد للأم من أن تصارح ابنها بالكثير .. والأب عليه عبء هذه المرحلة.. توعية شاملة

 

عليه عبء النصح والإرشاد والتوجيه للبنين والأم للبنات .. ولا يوجد مانع من تواجد الأم أيضا مع ابنها والأب مع بناته..

 

تقول ساردة القصة .. لكن أبناءنا صغار ..

 

أراجعها وأقول لابد و منذ بداية احتكاك أولادنا مصارحتهم بالسوء الموجود في الخارج

 

كيف هو الأسلوب ؟؟ كيف هي الطريقة ؟؟؟ هل سأراه خائفا متربصا أم ماذا؟؟؟

تم تعديل بواسطة المحتسبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي المحتسبة

مشاركاتك على العين والراس

بارك الله فيك

ولا يمكن لاحد ان يغفل عن ايد كتبت ترجو مرضاة الله اولا ثم منفعة الامة من خلال

تصويب اعوجاج او تصحيح موقف

وانا في اعتقادي انه لا يمكن تدريج الاولوية في التربية بين الاب والام

فكلاهما منفردا له الاولوية في التربية

وان اجتمعا كانت الفائدة اعم واشمل

واي خلل في التربية يكون بسبب تقصير احدهما الذي لا يسده الاخر

هذا راي من تجربة

استمري الله يرضى عنك

ونحن بانتظار ابداعك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وانا في اعتقادي انه لا يمكن تدريج الاولوية في التربية بين الاب والام

فكلاهما منفردا له الاولوية في التربية

وان اجتمعا كانت الفائدة اعم واشمل

واي خلل في التربية يكون بسبب تقصير احدهما الذي لا يسده الاخر

هذا راي من تجربة

 

نعم .. تدرج الأولوية مهم جدا ..

 

نحتاجه .. ولكن أين هم الآباء والأمهات .. عن المنادين بالتربية السليمة

 

بل كم عدد الدعاة الذين جندوا أنفسهم كمدرسين لتربية سليمة .. إسلامية حقيقية

 

هناك كتب .. وكتب قيمة .. ولكن كم عدد القارئين لهذه الكتب بالنسبة للحاضرين للمحاضرات ...

 

نحتاج للعلماء من فوق المنابر ليعلموا ليقولوا للأب انتبه لبيتك وأسرتك ...

 

ليقولوا للأم ابحثي في ثنايا كلام ابنتك ...

 

نحتاجهم .. مثابرين .. لا يملون ولا ييأسون

 

إنني أنادي قبل أن تضييع جميع حبات العقد ... أن نبدأ بالدعوة للتربية السليمة ...التربية التي دعا لها نبينا ..

 

وعلمنا إياها عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم

 

 

أختي إيناس .. أنا سعيدة جداً لمرورك وجزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وهذه وجهة نظري .. لابد للأم من أن تصارح ابنها بالكثير .. والأب عليه عبء هذه المرحلة.. توعية شاملة

 

عليه عبء النصح والإرشاد والتوجيه للبنين والأم للبنات .. ولا يوجد مانع من تواجد الأم أيضا مع ابنها والأب مع بناته..

 

تقول ساردة القصة .. لكن أبناءنا صغار ..

 

أراجعها وأقول لابد و منذ بداية احتكاك أولادنا مصارحتهم بالسوء الموجود في الخارج

 

لا يهم من يوجه فالمهم هو التوجيه للابن والابنة ..

 

ربما لاتشعر بعظم المشاكل من لديها أطفال صغار ... ولكن من كبر أبناؤها تشعر بحجم المشكلة المحيطة

 

ليبدأ الأبوين بمصارحة مع أبنائهم حول الموجود خارج البيت

 

ليبدأا مشوار التوضيح وهي بعبارة نتنزه نحن كمسلمين محافظين عنها وهي

 

التربية الجنسية

... أكمليها من فضلك [/size]
... في ضوء الكتاب والسنة

 

فأبناؤنا بحاجة شديدة لهذا النوع من التربية ؟؟ حتى لا يأخذوا علمهم ممن لا نرضى عنه .

 

تتذمر أخت طيبة ... لتصرخ فيّ

 

أبنائي أو بالأحري أولادي ... ليس لهم فيما تقولين شيئا ؟؟

 

وما أدراك أخيه ؟ هل أبناؤك مختلفين عن الغير ؟؟!!! هل حاورت وجلست وسألت وناقشت ..

 

لاتتوهمي أنك فعلت ؟؟ فكثير من الأخوات ترسم هالات خيالية حول تصرفات أبنائها ( يفقدن المصداقية)

 

أنا أرجو الله لي ولك أن تمر فترة طفولة و مراهقة أبنائنا بكل يسر

 

ربما من لديها ابن أو اثنين أو حتى ثلاثة ربما يكونوا مرتاحين نوعا ما أكثر من أولئك الذين لديهم عدد أكبر

 

ففرص الاختلاف والأخطاء ستكون أقل

 

وهذه اجتهادات شخصية ... أراها فيمن يكون أبناؤها غير متعبين في التربية (والهداية من الله )

 

1_ أن يأكلوا طعاما أنتم تزرعونه وتسقونه .

 

2_ أن يأكلوا لحما أنتم تربونه وتنحرونه وتطهونه .

 

3_ المال الذي تتقوتون منه مالا حلالا صافيا 100% في 100% (( يعني لابنوك ، ولاحكومات يدخل في مالها كثير من الربا "عمل خاص"، لاأسهم

 

ولابورصات وما شابه فكل هذا من أمر البنوك ، لارشوة ، ولا كذب ، ولا تهاون في مال الغير ، وصدقة ، وزكاة ))

 

4_ لا أخطاء في حق الغير مع تحر شديد في هذا الأمر . يعني لاسب ولا شتم في حق إخوتك .

 

5- لانظرة مخلة من قبلك لرجل .. ولانظرة من قبل الأب .. ولا خلوة

 

6- لاتلفاز أو موسيقى ..

 

7- لا صور منتشرة في البيت بزعم القراءة ونحوه ( وإن كان لابد تكون في مكان واحد مغلق )

 

6- معاملاتكم في الحياة اليومية جميعها خاضعة للدين ..

 

7- صلاة وصيام وتمسك شديد بالدين ... وكأنك من الصحابة دون أي نوع من البدع

 

8- الدعاء العريض لهم .

 

الله يرزقنا ... "" وعلى فكرة التمسك بالدين بحول الله يحفظك وأبناءك من أمراض عدة وخاصة المنتشرة اليوم مثل الإعاقات

 

وبالذات تحري الحلال في المال والطعام """

 

وهذا كما قلت رأي شخصي وملاحظات فردية تحتاج لدراسة واستبيان شامل .

تم تعديل بواسطة المحتسبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

وعلى فكرة التمسك بالدين بحول الله يحفظك وأبناءك من أمراض عدة وخاصة المنتشرة اليوم مثل الإعاقات

 

وبالذات تحري الحلال في المال والطعام """

 

صدقتِ أُخيه

 

بارك الله فيكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخواتي الحبيبات ..

 

حبيبتي إلهام

 

والله أني لا أستطيع أن أرد لكن هذا الجميل الذي تصنعونه معي .. إنكم تحيون في قلبي القديم ، الذي توانيت فيه ، وأشغلتني الدنيا عنه

 

كانت تلك الكلمات منذ ما يزيد عن أربع سنوات أي أن الأبناء جميعا كانوا أطفالا

 

إنهم يتغيرون ويغيرون .. وينسوننا

 

كم هو جميل أن نراجع أنفسنا ، وخطواتنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أخواتي الحبيبات ..

 

حبيبتي إلهام

 

أحبك الذي احببتني فيه :icon15:

والله أني لا أستطيع أن أرد لكن هذا الجميل الذي تصنعونه معي .. إنكم تحيون في قلبي القديم ، الذي توانيت فيه ، وأشغلتني الدنيا عنه

 

كانت تلك الكلمات منذ ما يزيد عن أربع سنوات أي أن الأبناء جميعا كانوا أطفالا

 

إنهم يتغيرون ويغيرون .. وينسوننا

 

كم هو جميل أن نراجع أنفسنا ، وخطواتنا

 

كلمات وموضوع مؤثر في واقعنا لعله من يستفيد منه ويغير واقعه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أختي

موضوع مهم

 

رفعته إثر استيائي من تفاقم الوضع من حولنا

و الله المستعان

و لي عودة بإذن الله للحديث عن كرة القدم و الافتتان بها و بنجومها في المدارس الخاصة بالبنات

تم تعديل بواسطة (ميرفت)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحان الله يوم أمس فقط

كنت في جلسة مع مجموعة فتيات في عمر الزهور

و كم هالني حديثهن عن تصرفات زميلاتهن في المدارس

و شعرت حقاُ بالمرارة !!!!!!

 

فهذه طلبت منها زميلاتها الدعاء لفريق كذا للفوز على الفريق الآخر......الفتاة ما شاء الله ملتزمة و أحسبها على خير : فأحبوا يستغلوها :)

طبعا هي كانت مصدومة من الطلب الغريب :)

و تلك أخبرتني برؤيتها لأيدي البنات و قد نُقشت عليها أسماء فريق كذا الذي يشجعنه

و الأخرى أخبرتني انه حصل مُشادة كلامية حادة و كادت تصل أو وصلت للضرب خلال النقاش إثر فوز فريق على الآخر

و طالبات أخريات رفضن وجود الامتحان في اليوم التالي للمباراة الهامة !!!!!!!!!!!!

 

 

تغيرت المفاهيم

تغيرت الميول

تغيرت السمات

تغيرت القيم

 

و لا زالوا يطالبوا بالتغيير و للأسف دوماً يكون للأسوء

و الله المستعان

 

و ما زال

في القلب الكثير.........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×