صفحة تسميع الأخت " جهاد* "

[جهاد* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أختى الحبيبة ، بل معلمتى الغالية ،، نبض الأقصى

 

كيف حالك ؟؟ اشتقت لك كثيرا... واشتقت أيضا إلى التسميع والمتابعة معك معلمتى

 

الحمد لله اليوم تنتهى الإمتحانات ... وسأحاول إن شاء الله المتابعة من جديد ... وأرجوا أن أكون جادة هذه الفترة ... وانفض عن نفسى الكسل الذى طالما اعترانى فى الفترة السابقة

 

معلمتى ، اليوم كنت أفكر كيف سأتمكن من المتابعة معك بعدما فُجِعت بخبر توقف المنتدى منذ فترة !!

لكن الحمد لله ،، يشاء القدر أن يعاود المنتدى عمله من جديد منذ أول يوم اتفرغ فيه من الإمتحانات ويبقى الوقت متسع لمراجعة القرآن والتفسير : ) : )

 

وأخيرا ،، أسأل الله العون والثبات على المنهج الذى سيتم اتباعه فى مذاكرة تفسير كل من سورتى البقرة وآل عمران ...

 

وتقبلى منى حبى واحترامى ،،

أحبك فى الله

[نبض الأقصى 99]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله وبياكِ حبيبة قلبي " جهاد " :)

ولله الحمد بخير ياحبيبة واشتقتُ لكِ كثيرًا وأسأل الله سبحانه أن يوفقكِ في دراستك ويرزقكِ النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة ..

فكم انا سعيدة بعودتك من جديد بيننا لا حرمنا الله منكِ وجمعنا وإياكِ في الفردوس الأعلى من الجنة .

 

إن شاء الله بانتظارك لتخبريني من أين نبدأ وضع الأسئلة ومتى ستبدأين الحفظ ؟

 

رزقكِ الله حفظ كتابه قولاً وعملاً .

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

قال تعالى:

{ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }

على ماذا كان اعتراض المشركين في هذه الآية الكريمة؟ وكيف يتلقى المؤمن أحكام ربه وفق ماورد في تفسير الآية مع ذكر الآيات التي وردت في ذلك ؟؟

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

قال تعالى:

{ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }

على ماذا كان اعتراض المشركين في هذه الآية الكريمة؟ وكيف يتلقى المؤمن أحكام ربه وفق ماورد في تفسير الآية مع ذكر الآيات التي وردت في ذلك ؟؟

 

وفقكِ الله ....

[جهاد* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

قال تعالى: { سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }

 

على ماذا كان اعتراض المشركين في هذه الآية الكريمة؟

أجيب مستعينة بالله ،،

أخبر تعالى على أنه سيعترض السفهاء...

والسفاء أولا هم : الذين لا يعرفون مصالح أنفسهم بل يضيعونها ويبيعونها بأبخس ثمن !!..

وهم اليهود والنصارى ومن شابههم من المعترضين على أحكام الله وشرائعه ..

 

اعتراض المشركين :

أن المسلمين قد تحولوا من استقبال بيت المقدس إلى استقبال الكعبة !!

 

تفصيل الأمر :

ذلك أن المسلمين لما كانوا مأمورين باستقبال بيت المقدس مدة مقامهم بمكة ، ثم بعد الهجرة إلى المدينة ، نحو سنة ونصف - لما لله فى ذلك من الحِكَم التى سيشير إلى بعضها - اقتضت حكمته تعالى امرهم باستقبال الكعبة ،، وأخبرهم أنه لابد أن يقول السفهاء من الناس : ( مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا ) وهو استقبال بيت المقدس ! أى : أىُّ شىء صرفهم عنه ؟؟ وفى هذا ، الإعتراض على حكم الله وشرعه وفضله ...

فسلَّاهم وأخبرهم بوقوعه وأنه إنما يقع من السفيه قليل العقل والحلم والديانة ، فلا يبالوا به لأنه قد عرف مصدر كلامه .. فالعاقل لا يبالى باعتراض السفيه ولا يلقى له ذهنه ..

 

ـــــــــــــــــــــــــ

 

وكيف يتلقى المؤمن أحكام ربه وفق ماورد في تفسير الآية مع ذكر الآيات التي وردت في ذلك ؟؟

أجيب بعون الله ،،

دلت الأية على أنه لا يعترض على أحكام الله إلا سفيه جاهل معاند ،، أما الرشيد المؤمن العاقل فيتلقى أحكام ربه بالقبول والإنقياد والتسليم ...

كما قال تعالى :

* ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا فى أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )

* ( إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا )

* ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم )

هكذا يكون المؤمن ..

جعلنا الله ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ،،

 

ـــــــــــــــــــــــــ

 

انتهى الجواب ويكون لى إن شاء الله لقاء جديد معكم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

إجابة موفقة بارك الله فيكِ :)

 

سؤال اليوم :

قال تعالى :{ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }

وضحي تفسير المقاطع التالية من الآية الكريمة :

1.{ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا }

2. { إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }

 

وفقكِ الله وفتح عليكِ ..

[جهاد* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

وإياكم معلمتى الحبيبة ،،

 

سؤال اليوم :

قوله تعالى : { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }

 

1. وضحي تفسير قوله تعالى : { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا }

أولا : لا بد من هذه التقدمة وهى :

لما قال الله تعالى ( يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ) ولأن المطلق يحمل على المقيد فإن الهداية والضلال لهما أسباب أوجبتها حكمة الله وعدله ، وقد ذكر فى غير موضع من كتابه أسباب الهداية التى إذا أتى بها العبد حصل له الهدى كما قال تعالى : ( يهدى به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ) ذكر فى هذه الأية السبب الموجب لهداية هذه الأمة مطلقا ، ونعمة الله عليها ، فقال : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا ) ..

 

ثانيا : معنى قوله : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا ) أى : عدلا واختيارا ، وما عدا هذا الوسط فأطراف داخلة تحت الخطر ، فجعل الله هذه الأمة وسطا فى كل أمور الدين ..

- وسطا فى الأنبياء ، بين من غلا فيهم كالنصارى ، وبين من جفاهم كاليهود ، بأن أمنوا بهم كلهم على الوجه اللائق بذلك ..

- ووسطا فى الشريعة ، بين تشديدات اليهود وآصارهم ، وبين تهاون النصارى .

- ففى باب الطهارة والمطاعم ، لا كاليهود الذين لا تصلح لهم صلاة إلا فى بِيَعِهم وكنائسهم ، ولا يطهرهم الماء من النجاسات ، وتحريم طيباتٍ عليهم عقوبة لهم ..

ولا كالنصارى الذين لا ينجسون شيئا ، ولا يحرمون شيئا ، بل أباحوا مادب ودرج !!..

 

بل طهارتهم - أى هذه الأمة - أفضل طهارة وأكملها ، وأباح لهم الطيبات من المطاعم والمشارب والملابس والمناكح ، وحرم عليهم الخبائث من ذلك ،، فكان لهذه الأمة من الدين أكمله ، ومن الأخلاق أجلها ، ومن الأعمال أفضلها ..

 

ووهبهم من العلم والحلم والعدل والإحسان ما لم يهبه لأمة سواهم ، ولذلك كانوا أمة وسطا كاملين ..

ـــــــــــــــــــ

 

2. وضحي تفسير قوله تعالى : { إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }

أى شديد الرحمة بهم عظيمها ، ومن رأفته ورحمته بهم :

1. أن يتم عليهم نعمته التى ابتدأهم بها .

2. وأن ميَّز من دخل فى الإيمان بلسانه دون قلبه .

3. وأن امتحنهم امتحانا زاد به إيمانهم وارتفعت به درجتهم .

4. وأن وجههم لأفضل البيوت وأشرفها .

ــــــــــــــــــ

انتهى الجواب أسأل الله التوفيق

ولنا موعد جديد معكم إن شاء الله

 

معذرة أحدثت خطأ فى معنى قوله تعالى ( وسطا ) وهو : عدلا وخيارا ،، وقد كتبتها عدلا واختيارا

خطأ منى فعذرا !!!

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تم تعديل 5 يونيو, 2007 بواسطة جهاد*

[نبض الأقصى 99]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ حبيبتي إجاابة موفقة وصحيحة رزقكِ الله علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملاً متقبلاً .

 

سؤال اليوم:

قال تعالى :

{ قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُمَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144) وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ (145) }

1. ما تفسير الآية الأولى على ضوء فهمك لها ؟

2. وما المقصود بقوله تعالى { وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ } من الآية (145) ؟

 

وفقكِ الله وسدد خطاكِ .

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

سؤال نصف الحزب الأول من سورة البقرة :

المطلوب تفسير الآية التالية :

قال تعالى: { كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }

 

سؤال اليوم للآية 146 :

تفسير الآية { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }

 

وفقكِ الله ،،

[جهاد* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أختي الحبيبة نبض الأقصى

 

هل من الممكن أن تمتحنيني في سورة البقرة كاملة -لكن بدايةً من غير تفسير-

 

على أن تمهليني ثلاثة أيام ، أمتحن بعدها إن شاء الله تعالى

 

وبذلك يكون موعد الامتحان يوم الخميس

 

فهل ذا ممكنا ؟

 

وجزآكم الله خيرا

 

أتطلع إلى جوابك : )

[نبض الأقصى 99]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله جهاد الحبيبة :)

منورة الصفحة، ربي يثبت كتابه في صدرك ويجعله شفيعا لكِ يوم القيامة..

بخصوص طلبكِ فكم يسعدني تلبيته :)

إذن بإذن الله أضع أسئلة لسورة البقرة كاملة يوم الخميس هذا..

 

وفقكِ الله

[جهاد* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

لم تُنر صفحتي إلا بتواجدكم العطر .. لا حرمني الله منك يا غالية

 

نعم إن شاء الله في أي وقت من اليوم ، وستجدين إجابتي عليها ما يسر الله إلى ذلك سبيلا

 

أكرمك الله تعالى

[نبض الأقصى 99]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله ياحبيبة، أسأل الله سبحانه أن تكوني بخير..

تفضلي الأسئلة:

 

أسئلة شاملة لسورة البقرة

 

استعيني بالله واخلصي النية أختي الحبيبة واتمي – بارك الله فيكِ – المقاطع التالية :

 

﴿ ﴿ فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ ...(24)..... هُمُ الْخَاسِرُونَ (27) ﴾ ﴾

 

﴿ ﴿ وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ....(58)........ ْفِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ(60) ﴾ ﴾

 

﴿ ﴿ قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ...(136).......وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ(139) ﴾ ﴾

 

﴿ ﴿ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ..(198)...... ً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ(201) ﴾ ﴾

 

﴿ (فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ ......(249)........ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ{250} ) ﴾

 

 

فتح الله عليكِ وألهمكِ الصواب ،،،

[جهاد* 0]

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

حياك الله أختي ، الحمد لله أنا في خير ، لعلكم كذلك إن شاء الله تعالى

 

هذا جوابي والله المستعان

 

السؤال الأول

 

﴿ ﴿ فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ ...(24)..... هُمُ الْخَاسِرُونَ (27) ﴾ ﴾

 

" فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِين . وَبَشِّرِ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أّنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ . إِنَّ اللهَ لَا يَسْتَحْيي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الفَاسِقِينَ . الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ "

 

السؤال الثاني

 

﴿ ﴿ وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ....(58)........ ْفِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ(60) ﴾ ﴾

 

وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَذِهِ القَرْيةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا البَابَ سُجَّدًا وَقُوُلوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ المُحْسِنِين . فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَولًا غَيرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُون . وَإِذْ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَومِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَى عَشْرَةَ عَينًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مْن رِّزْقِ اللهِ وَلَا تَعْثَوا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِين . وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُوا لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضَ مِن بَقْلِهَا وَقِثْائِهَا وَفُوِمَها وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَير اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيهِمُ الذِّلَّةُ وَالَمْسَكَنُة وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنبِيَاءَ بِغَيرِ الحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَكَاُنوا يَعْتَدُون "

 

السؤال الثالث

 

﴿ ﴿ قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ...(136).......وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ(139) ﴾ ﴾

 

" قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَينَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون . فَإِن ءَامَنُوا بِمِثْلِ مَا ءَامَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْدَتَوا وَإِن تَوَلَوا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيم . صِبْغَةَ اللهِ وَمَن أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُون . قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللهِ وَهُوَ رَبَّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ "

 

السؤال الرابع

 

﴿ ﴿ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ..(198)...... ً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ(201) ﴾ ﴾

 

" لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلًا مِن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّن عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِندَ المَشْعَرِ الحَرَامَ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ . ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيثُ أَفَاضَ النَّاسَ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيم . فَإِذَا قَضَيتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ أَبَائَكُمْ أَو أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنيَا وَمَا لَهُ فِي الأَخِرَةِ مِنْ خَلَاق . وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنيَا حَسَنَةً وَفِي الأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار . أُولَئِكَ لَهُم نَصِيبٌ مِّمِّا كَسَبُوا وَاللهُ سَرِيعُ الحِسَاب . وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَومَينِ فَلَا إِثْمَ عَلَيهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيهِ تُحْشَرُون . وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبْكَ قَولُهُ فِي الحَيَاةِ الدُّنيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الخِصَام "

 

السؤال الخامس

 

﴿ (فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ ......(249)........ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ{250} ) ﴾

 

" فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنهُ فَلَيسَ مِنيِ وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنيِ إِلَّا مَنِ اغِتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلَّا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هَوَ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَومَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا اللهَ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِين . وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَينَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَاَمَنا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ "

 

تم بحمد الله ، واعتذر عن تخطي الإجابة عن الحد المطلوب ، ولكنني بعد أن أجبت وجدتني قد تعديت المطلوب !!

 

أراك على خير

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

[نبض الأقصى 99]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله جهاد الحبيبة :)

 

تسميع متميز رفع الله قدركِ، وثبت القرآن العظيم في صدرك..

 

" فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِين . وَبَشِّرِ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أّنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ . إِنَّ اللهَ لَا يَسْتَحْيي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الفَاسِقِينَ . الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ "

وَمَا= وأمّا

وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَذِهِ القَرْيةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا البَابَ سُجَّدًا وَقُوُلوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ المُحْسِنِين . فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَولًا غَيرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُون . وَإِذْ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَومِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَى عَشْرَةَ عَينًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مْن رِّزْقِ اللهِ وَلَا تَعْثَوا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِين . وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُوا لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضَ مِن بَقْلِهَا وَقِثْائِهَا وَفُوِمَها وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَير اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيهِمُ الذِّلَّةُ وَالَمْسَكَنُة وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنبِيَاءَ بِغَيرِ الحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَكَاُنوا يَعْتَدُون "

اثْنَتَى= اثنتا

الأَنبِيَاءَ = النبيين

 

قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَينَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون . فَإِن ءَامَنُوا بِمِثْلِ مَا ءَامَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْدَتَوا وَإِن تَوَلَوا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيم . صِبْغَةَ اللهِ وَمَن أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُون . قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللهِ وَهُوَ رَبَّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ "

اهْدَتَوا = اهتدُوا

 

لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلًا مِن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّن عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِندَ المَشْعَرِ الحَرَامَ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ . ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيثُ أَفَاضَ النَّاسَ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيم . فَإِذَا قَضَيتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ أَبَائَكُمْ أَو أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنيَا وَمَا لَهُ فِي الأَخِرَةِ مِنْ خَلَاق . وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنيَا حَسَنَةً وَفِي الأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار . أُولَئِكَ لَهُم نَصِيبٌ مِّمِّا كَسَبُوا وَاللهُ سَرِيعُ الحِسَاب . وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَومَينِ فَلَا إِثْمَ عَلَيهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيهِ تُحْشَرُون . وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبْكَ قَولُهُ فِي الحَيَاةِ الدُّنيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الخِصَام "

أَبَائَكُمْ= أباءكمْ

 

أخطاء أغلبها إملائية ياغالية..

 

وإن شاء الله نكون يوم الأحد مع أسئلة سورة آل عمران..

 

بالتوفيق.

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

أسئلة شاملة لسورة آل عمران

 

استعيني بالله واخلصي النية أختي الحبيبة واتمي – بارك الله فيكِ – المقاطع التالية :

 

( شَهِدَ اللّه ......... وَهُم مُّعْرِضُونَ (23) )

( ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء ...... إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (49) )

( بَلَى مَنْ أَوْفَى ..... إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ (80) )

( هَاأَنتُمْ أُوْلاء ....... لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (123) )

( أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ ...... وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142) )

( وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ ..... فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ (179) )

 

وفقكِ الله وألهمكِ الصواب..

[جهاد* 0]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

السؤال الأول

 

( شَهِدَ اللّه ......... وَهُم مُّعْرِضُونَ (23) )

 

" شَهِدَ اللّهُ أَنَُّه لَا إِلَهَ إِلَا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم . إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَينَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللهِ فَإِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَاب . فَإِنْ حَاجُّوُكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ للهِ وَمَن اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدْ اهْتَدَوا وَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيكَ الْبَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَاد . إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشْرِهُم بِعَذَابٍ أَلِيم . أُولَئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنيَا وَالْأَخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِين . أَلَمْ تَرَا إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَونَ إِلَى كِتَابِ اللهِ لِيَحْكُمَ بَينَهُمْ ثُمَّ يَتَولَّى فَرِيقٌ مِّنْهُمْ وَهُم مُّعْرِضُونَ "

 

السؤال الثاني

 

( ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء ...... إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (49) )

 

" ذَلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيهِمْ ِإْذ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيهِمْ إَذْ يَخْتَصِمُونَ . إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدَّنيَا وَالْأَخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ . وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِين . قَالَتْ رَبِّ أَنَّيَ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كَن فَيَكُون . وَيُعَلْمِهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّورَاةَ وَالْإِنجِيل . وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيئَةِ الطَّيرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيرًا بِإِذْنِ اللهِ وَأُبِرِئَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوتَى وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنًَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ "

 

السؤال الثالث

 

( بَلَى مَنْ أَوْفَى ..... إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ (80) )

 

" بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِين . إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيمَانُهُمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْأَخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيهِمْ يَومَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيم . وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُون . مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالْنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولُ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِن دُونِ اللهِ وَلَكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُون . وَلَا يَأْمُرُكُمْ أَن تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ "

 

السؤال الرابع

 

( هَاأَنتُمْ أُوْلاء ....... لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (123) )

 

" هَاأَنتُمْ أُوْلَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوا عَضُّوا عَلَيكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُور . إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةً تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيدُهُمْ شَيئًا إِنَّ اللهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيط . وَإِذْ غَدَوتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيم . إِذْ هَمَّت طَّائِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلَا وَاللهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون . وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ "

 

السؤال الخامس

 

( أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ ...... وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142) )

 

" أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مَّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِين . قَدُ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِين . هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدَى وَمَوعِظَةٌ لِلْمُتَّقِين . وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَونَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ . إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَومَ قَرْحُ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُُهَا بَينَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءُ وَاللهُ لَا يُحِبُّ الظًَّالِمِين . وَلِيُمَحِّصَ اللهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ . أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّاَ يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ "

 

السؤال السادس

 

( وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ ..... فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ (179) )

 

" وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ َلن يَضُرُّوا اللهَ شَيئًا يُرِيدُ اللهُ أَلَا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًا فِي الْأَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيم . إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللهَ شَيئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيم . وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيرٌ لِأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِين . مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَِيهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِبِ وَمَا كَانَ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيبِ وَلَكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَأَمِنوُا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ "

 

الحمد لله ، له المنة وله الفضل

 

أعتذر إليك في التأخر فقد كان هناك انقطاع في الإنترنت

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله جهاد الحبيبة..

التصحيح:

" شَهِدَ اللّهُ أَنَُّه لَا إِلَهَ إِلَا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم . إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَينَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللهِ فَإِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَاب . فَإِنْ حَاجُّوُكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ للهِ وَمَن اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدْ اهْتَدَوا وَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيكَ الْبَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَاد . إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشْرِهُم بِعَذَابٍ أَلِيم . أُولَئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنيَا وَالْأَخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِين . أَلَمْ تَرَا إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَونَ إِلَى كِتَابِ اللهِ لِيَحْكُمَ بَينَهُمْ ثُمَّ يَتَولَّى فَرِيقٌ مِّنْهُمْ وَهُم مُّعْرِضُونَ "

 

تَرَا= ترَ

 

" ذَلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيهِمْ ِإْذ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيهِمْ إَذْ يَخْتَصِمُونَ . إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدَّنيَا وَالْأَخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ . وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِين . قَالَتْ رَبِّ أَنَّيَ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كَن فَيَكُون . وَيُعَلْمِهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّورَاةَ وَالْإِنجِيل . وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيئَةِ الطَّيرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيرًا بِإِذْنِ اللهِ وَأُبِرِئَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوتَى بإذن الله وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنًَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ "

الأزرق نسيته من الآيات

 

" أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مَّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِين . قَدُ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِين . هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدَى وَمَوعِظَةٌ لِلْمُتَّقِين . وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَونَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ . إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَومَ قَرْحُ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُُهَا بَينَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءُ وَاللهُ لَا يُحِبُّ الظًَّالِمِين . وَلِيُمَحِّصَ اللهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ . أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّاَ يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ "

الْمُفْسِدِين= المُكذبين

 

" وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ َلن يَضُرُّوا اللهَ شَيئًا يُرِيدُ اللهُ أَلَا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًا فِي الْأَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيم . إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللهَ شَيئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيم . وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيرٌ لِأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِين . مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَِيهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِبِ وَمَا كَانَ الله لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيبِ وَلَكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَأَمِنوُا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ "

نسيتِ لفظ الجلاله بالأزرق

 

وفقكِ الله وثبت القرآن العظيم في صدرك حبيبتي ..

[جهاد* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

حياك الله أختي ، وبارك فيك على ما تبذلين في سبيل مساعدتنا جميعا ، جعله الله في موازين حسناتك

 

أختي بعتذر فعلا عن الأخطاء التي وقعت فيها خاصة الكلمات المنسية ، حقيقة لقد كانت عن غير قصد

 

في السؤال الأخير نسيت لفظ الجلالة لكن موقعه كان قبل قوله تعالى " لِيُطْلِعَكُمْ "

 

فتكون الآية :

 

" مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَِيهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِبِ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيبِ وَلَكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَأَمِنوُا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ "

 

جزآكم الله خيرا

 

أراكم على خير ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

حياك الله أختي ، وبارك فيك على ما تبذلين في سبيل مساعدتنا جميعا ، جعله الله في موازين حسناتك

 

أختي بعتذر فعلا عن الأخطاء التي وقعت فيها خاصة الكلمات المنسية ، حقيقة لقد كانت عن غير قصد

 

في السؤال الأخير نسيت لفظ الجلالة لكن موقعه كان قبل قوله تعالى " لِيُطْلِعَكُمْ "

 

فتكون الآية :

 

" مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَِيهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِبِ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيبِ وَلَكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَأَمِنوُا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ "

 

جزآكم الله خيرا

 

أراكم على خير ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الله يرضى عنك جهاد الحبيبة

سبحان الله ما بعرف كيف وضعتها بالخطأ، على العموم تم التصحيح أعلاه..

 

وجزاكِ الله عنا كل خير ياغالية

[جهاد* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الله يجزيك بكل خير يا نبوضة الحبيبة

 

أحيانا ما يحدث لي نفس الشيء ، فالله المستعان

 

الهم إنك نسألك التركيز

 

أحبك في الله

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته