اذهبي الى المحتوى
istabraq

اريد المساعدة ارجوكم اخواتى

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اولا انا اشكر كل المشرفات على نجاح هدا المنتدى الاكثر من رائع :lol:

المشكلة ان صديقة لى سئلتنى هل ادا احبت شخصا من غير مايعرف تكون الاثمة فقد حاولت ان تبعده من تفكيرها ولكن لم تقدر دائما تدعوا الله ان يجعله من نصيبها و ان كانت اثمة مادا تفعل :smile:

ارجوا الاجابة لانى لم اعرف بمادا سوف ارد عليها جزاكم الله الخير :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أختي الغاليه Istabraq،

بحثت لك عن استشاره ربما تنفعك في نصحها،،

اللهم وفقنا و إياها الى ما تحبه و ترضاه،،،أمين.

 

الإسـتشــارة: كيف أصارحه بحبي له والزواج.

 

أنا إمارتية و أنتم تعرفون المجتمع الإماراتي و مشكلتتي تتلخص في أنني وقعت في حب شخص منذ 3 سنوات و هو رجل محترم و كان يعمل في نفس الجامعة التي أدرس بها و هو أيضا إماراتي و خلال عملي معه لم يبدر منه أي شي يخل بالأخلاق و من هذا القبيل هو لا يعرف إنني أحبه و أنا لا أعرف كيف أصارحه بحبي و أنا أريد من وراء هذا الحب الزواج رغم أنني في مرحلة أخطب من رجال كثيرين و لكنني أرفضهم لأنني أجدفيه كل ما أبحث عنه و أرتاح إليه فهل تستطيعون مساعدتي ؟ و شكراً ‏

 

الاجابة:

 

أختي السائلة:

أدعو الله لكِ بحسن البصيرة وأن يرزقكِ بالزوج الصالح الذي يقدر حجم الحياة الأسرية ، أما عن مشكلتكِ فهي بسيطة جداً يمكن عن طريق شخص مقرب إليه أن تعرفي مشاعره ومقاصده وأحذرك من أن تندفعي وراء مشاعركِ وتصارحيه بهذه المشاعر .

ادعوكِ أن تحكمي عقلك في هذا الموقف ولا يغركِ الشكل فكثير من الناس من تريه في صورة ملاك وحنون وعطوف وفي داخل المنزل غير ذلك تماماً وأنا لا أعني بذلك أن من نريده كذلك .

 

ولكن اعلمي أن لكل حياة عُرس ولكل شيء زهوه فإذا لم يغتنمها الإنسان تضيع منه أشياء لا يمكن تعويضها ، فرفض الرجال ليس في مصلحتك يجب عليكِ أن تضعي النقط على الحروف قبل تقدم السن ، نعم أنتِ صغيرة ولكن الزواج في مثل هذا السن مناسب جداً .

 

داعياً المولى لكِ بحياة مستقرة وآمنة من كل سوء .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله كل الخير غاليتى على النصيحة ولكن المشكلة انها تريد ان تعرف هل هى اثمة ام لا ؟هل هدا التصرف اى الحب من جهتها (وهو لا يعلم به) حرام كما تقول هى

تريد ان تنساه ولكن لا تستطيع؟

جزاك الله الجنة و اعدرينى على ازعاجك :biggrin:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

 

أرجو أن تنفعك هذه الفتاوى

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...g=A&Id=5714

السؤال

السلام عليكم عفوا على هذا السؤال و لكن اعذروني .

هل الحب حرام؟ مع جزيل الشكر

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن الحب ـ وهو الميل إلى الشيءـ أنواع شتى، منه ما هو مشروع ومنه ما هو مذموم، ومنه الجبلي الفطري، والاختياري المكتسب.

- فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان. قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165]. وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" متفق عليه. وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.

- وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" متفق عليه. وللطبراني عنه صلى الله عليه وسلم قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل" وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.

 

ومن أنواع الحب:

- محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، ويزيد في حبه لها إن كانت جميلة، أو ذات خلق ودين، أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري. ولا يؤاخذ المرء إذا أحب أحد أولاده أكثر من الآخر، ولا إحدى زوجتيه ـ إن كان له زوجتان أكثر من الزوجة الأخرى. لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لنسائه ويقول: "اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" رواه الترمذي. وإنما يحرم أن يفضل المحبوب على غيره بالعطايا أو بغيرها مما يملك من غير مسوغ. قال تعالى: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة" [النساء: 128]. وعنه صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له امرأتان يميل لإحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل" رواه النسائي والحاكم. وعنه أيضاً قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. والمراد بالميل: الميل في القسم والإنفاق، لا في المحبة.

- محبة الوالدين وسائر القرابات: فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها، أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.

- الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان: الأول: رجل قُذف في قبله حب امرأة فاتقى الله تعالى وغض طرفه، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.

فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لم ير للمتاحبين مثل النكاح" رواه ابن ماجه.

الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق، وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة.

والعشق مرض من أمراض القلب مخالف لسائر الأمراض في ذاته وأسبابه وعلاجه، وإذا تمكن واستحكم عز على الأطباء علاجه وأعيى العليل دواؤه، وعشق الصور إنما تبتلى به القلوب الفارغة من محبة الله تعالى المعرضة عنه، المتعوضة بغيره عنه، وأقبح ذلك حب المردان من الذكور، فإنه شذوذ وقبح.

وإذا امتلأ القلب بمحبة الله والشوق إليه دفع ذلك عنه مرض عشق الصور.

وأكثر من يقيم علاقات من حب أو نحوه قبل الشروع في الزواج إذا ظفر بمحبوبه وتزوجه يصيبه الفتور وتحدث نفرة في العلاقة بينهما، لأن كلا منهما يطلع على عيوب من صاحبه لم يكن يعلمها من قبل. وإذا كان عاشقاً صده ذلك عن كثير من الواجبات. ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية، وحدد مصارف الشهوة التي تذكي جذوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، ودوام المراقبة، وكسر الشهوة بالصيام وعند القدرة على النكاح بالزواج، وحدد المعيار في الاختيار، وأن الرجل عليه أن يظفر بذات الدين، وهذا هو المقياس الذي به يختار به المرء شريكة حياته. قال صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" متفق عليه.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

السلام عليكم عندي سؤال وهو: هل يجوز أن أدعو المولى عز وجل في صلاة التراويح أن يجيب على دعوة الزواج من شخص يعجبني في الدين والعقل؟ وتقبلوا مني الشكر الجزيل.

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فيجوز لك الدعاء بأن يزوجك الله عز وجل ممن تظنين فيه الصلاح والتقوى، قال خليل: ودعا بما أحب وإن لدنيا وسمى من أحب.

ولكن ننصح السائلة أن تدعو بدعاء عام بأن يحصن الله فرجك، وأن يرزقك الزوج الصالح صاحب الدين والخلق، وأن يصرف عنك كل السوء، هذا أفضل من الدعاء بالزواج من شخص معين فلربما كان على غير ما تظنينه فيه من الدين والصلاح.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله الجنة

لم اجد الكلمات لاشكرك بها اتمنى لك غاليتى ام سهيلة الفردوس الاعلى :oops:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

و إياكِ أختي الحبيبة

و جزاكِ الله خيراً على دعائك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×