اذهبي الى المحتوى
هنا90

معنى اللهم رب هذه الدعوة التامه

المشاركات التي تم ترشيحها

اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت سيدنا محمد الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة وابعثه اللهم المقام المحمود الذى وعدته إنك لا تخلف الميعاد ... ويتضمن هذا الدعاء أربع مراتب، وهذه الأربع مراتب هى المعبر عنها بمقعد الصدق ?إن المتقين فى جنات ونهر فى مقعد صدق عند مليك مقتدر? وتفصيل هذه المراتب:

- الوسيلة : موطن الأولياء كلهم.

- الفضيلة : لرؤساء الأولياء والصحابة.

- الدرجة الرفيعة : للأنبياء والرسل.

- المقام المحمـود : للنبى صلى الله عليه وسلم.

يقول الله تبارك وتعالى ?ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا فى سبيله لعلكم تفلحون? بمعنى تسافر أو تسيرحتى تصل إلى مرتبة الوسيلة، ولم يقل (إبتغوا له) لكن ?إليه? بمعنى فارين اليه ذاكرين له إلى أن تصلوا إلى مرتبة الوسيلة، كيف السفر ... ؟

?يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين? أى الزم تقوى الله وكن مع أحد الصادقين الذى يرشدك فى السير حتى تصل إلى مرتبة الوسيلة ،وما كل تلك المراتب إلا مواطن الترقيات التى مر بها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم للوصول إلى المقام المحمود الذى لاينبغى لأحد سواه.

 

--------------------------------------------------------------------------------

يارب اكون افادتكى أختى الحبيبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا اخيتي الحبيبه اسأل الله ان يزيدكِ خيرا وعلما بإذنه

والله ولي التوفيق

 

اللهم اهدنا واهدي امة محمد اجمعين

ربِ اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقه قولي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ أخيتى

هنا 90

موضوعك مفيد

ولكن لى ملحوظة صغيرة ان الدعاء الصحيح هو

اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه اللهم مقاما محمودا الذى وعدته

فلم يذكر (والدرجة العالية والرفيعة) وايضا ( انك لا تخاف الميعاد )

والله أعلم

وجزاكِ الله خيرا أخيتى على ما كتبتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

 

و لكن ما هو مصدر هذا التفسير ؟

 

أرجو الإطلاع على الآتي بارك الله فيكِ

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=2036...;ln=ara&txt

ما هي المنزلة الرفيعة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم

 

سؤال:

أرغب في معرفة المنزلة الرفيعة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم ؟

 

الجواب:

الحمد لله

يشرع لمن سمع النداء والأذان أن يتابع المؤذن فإذا فرغ من المتابعة في جميع الأذان صلى وسلم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم ثم قال ما ورد في الحديث الصحيح عن جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلاةِ الْقَائِمَةِ آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ . " رواه البخاري 579 ، وليس في الدعاء عبارة : ( الدرجة العالية الرفيعة ) فلا تقال ، والعطف في قوله : " الوسيلة والفضيلة " عطف بيان أي عطف تفسير ، والوسيلة هي المرتبة الزائدة على سائر الخلق وفسرها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه عَبْد اللَّهِ بْن عَمْرِو بْن الْعَاصِ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " إِذَا سَمِعْتُمْ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا ثُمَّ سَلُوا اللَّهَ لِي الْوَسِيلَةَ فَإِنَّهَا مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ لا تَنْبَغِي إِلا لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ فَمَنْ سَأَلَ لِي الْوَسِيلَةَ حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ . " رواه مسلم 577

والمقام المحمود هو الشفاعة العظمى عند الله للفصل بين العباد ولا يؤذن فيها إلا لمحمد صلى الله عليه وسلم وهي المذكورة في قوله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم : ( أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْءَانَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْءَانَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا(78) وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا(79) سورة الإسراء ، وسمي بالمقام المحمود لأنّ جميع الخلائق يحمدون محمدا صلى الله عليه وسلم على ذلك المقام لأنّ شفاعته سبب فكّ كربتهم من أهوال المحشر والانتقال إلى الحساب والفصل بين الخلائق ، والله تعالى أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_7078.shtml

 

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التفسير

السؤال: أحسن الله إليكم هذا السائل يقول هل هناك فرق بين الوسيلة والفضيلة.

الجواب

 

الشيخ: لعله يريد الحديث (آت محمداً الوسيلة والفضيلة) الفرق بينهما أن الوسيلة اسم خاص لأعلى درجة في الجنة قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (لا ينبغي أن تكون إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون هو) وأما الفضيلة فهي الفضائل في الثواب والمراتب وغير ذلك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

**لفظ الوسيلة له عدة معان فى القرآن والسنة وفى كلام السلف وغيرهم:ـ

*قال ابن تيمية فى ج1 ص199وما بعدها:

إذا عرف هذا فقد تبين أن لفظ الوسيلة والتوسل فيه اجمال واشتباه يجب أن تعرف معانيه ويعطى كل ذى حق حقه:

فيعرف ما ورد به الكتاب والسنة من ذلك ومعناه

وما كان يتكلم به الصحابة ويفعلونه ومعنى ذلك

ويعرف ما احدثه المحدثون فى هذا اللفظ ومعناه

فإن كثيرا من اضطراب الناس فى هذا الباب هو بسبب ما وقع من الاجمال والاشتراك فى الالفاظ ومعانيها حتى تجد أكثرهم لا يعرف فى هذا الباب فصل الخطاب,

فلفظ الوسيلة: مذكور فى القرآن فى قوله تعالى "يا ايها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا اليه الوسيلة" وفى قوله تعالى" قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا , اولئك الذين يدعون يبتغون الى ربهم الوسيلة أيهم اقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ان عذاب ربك كان محذورا"

فالوسيلة التى امر الله ان تبتغى اليه واخبر عن ملائكته وانبيائه انهم يبتغونها اليه هى ما يتقرب اليه من الواجبات والمستحبات فهذه الوسيلة التى امر الله المؤمنين بابتغائها تتناول كل واجب ومستحب وما ليس بواجب ولا مستحب لا يدخل فى ذلك سواء كان محرما أو مكروها او مباحا فالواجب والمستحب هو ما شرعه الرسول فأمر به امر ايجاب او استحباب وأصل ذلك الايمان بما جاء به الرسول فجماع الوسيلة التى أمر الله الخلق بابتغائها هو التوسل اليه باتباع ما جاء به الرسول لا وسيلة لأحد الى الله الا ذلك*وقال فى ج1 ص142

فالحلال ما حلله الله ورسوله والحرام ما حرمه الله ورسوله والدين ما شرعه الله ورسوله وقد أرسله الله الى الثقلين الجن والإنس فعلى كل أحد أن يؤمن به وبما جاء به ويتبعه فى باطنه وظاهرة والإيمان به ومتابعته هو سبيل الله وهو دين الله وهو عبادة الله وهو طاعة الله وهو طريق أولياء الله وهو الوسيلة التى أمر الله بها عباده فى قوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وابتغوا اليه الوسيلة" فإبتغاء الوسيلة الى الله انما يكون لمن توسل الى الله بالإيمان بمحمد وأتباعه

وهذا التوسل بالإيمان به وطاعته فرض على كل أحد باطنا وظاهرا فى حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد موته فى مشهده ومغيبه لا يسقط التوسل بالإيمان به وبطاعته عن أحد من الخلق فى حال من الأحوال بعد قيام الحجة عليه ولا بعذر من الأعذار ولا طريق الى كرامة الله ورحمته والنجاة من هوانه وعذابه الا التوسل بالإيمان به وبطاعته

وهو صلى الله عليه وسم شفيع الخلائق صاحب المقام المحمود الذى يغبطه به الأولون والآخرون فهو أعظم الشفعاء قدرا وأعلاهم جاها عند الله وقد قال تعالى عن موسى "وكان عند الله وجيها" وقال عن المسيح "وجيها فى الدنيا والآخرة" ومحمد صلى الله عليه وسلم أعظم جاها من جميع الأنبياء والمرسلين لكن شفاعته ودعاؤه إنما ينتفع به من شفع له الرسول ودعا له فمن دعى له الرسول وشفع له توسل الى الله بشفاعته ودعائه كما كان أصحابه يتوسلون الى الله بدعائه وشفاعته وكما يتوسل الناس يوم القيامة الى الله تبارك وتعالى بدعائه وشفاعته صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما

ولفظ التوسل: فى عرف الصحابة كانوا يستعملونه فى هذا المعنى والتوسل بدعائه وشفاعته ينفع مع الإيمان به وأما بدون الإيمان به فالكفار والمنافقون لا تغنى عنهم شفاعة الشافعين فى الآخرة ولهذا نهى عن الإستغفار لعمه وأبيه وغيرهما من الكفار ونهى عن الإستغفار للمنافقين وقيل له "سواء عليهم استغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر الله لهم"

 

**والثانى لفظ الوسيلة: فى الاحاديث الصحيحة: كقوله صلى الله عليه وسلم "سلوا الله لى الوسيلة فإنها درجة فى الجنة لا تنبغى الا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا ذلك العبد فمن سأل الله لى الوسيلة حلت عليه شفاعتى يوم القيامة" وقوله "من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذى وعدته" حلت له الشفاعة فهذه الوسيلة للنبى صلى الله عليه وسلم خاصة وقد امرنا ان نسأل الله له هذه الوسيلة وأخبر انها لا تكون الا لعبد من عباد الله وهو يرجو ان يكون ذلك العبد وهذه الوسيلة امرنا ان نسألها للرسول وأخبر أن من سأل له هذه الوسيلة فقد حلت عليه الشفاعة يوم القيامة لأن الجزاء من جنس العمل فلما دعوا للنبى صلى الله عليه وسلم استحقوا ان يدعو هو لهم فان الشفاعة نوع من الدعاء كما قال انه من صلى عليه مرة صلى الله عليه بها عشرا وأما التوسل بالنبى صلى الله عليه وسلم والتوجه به فى كلام الصحابة فيريدون به التوسل بدعائه وشفاعته,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكى أختى أم سهيله

على الاضافه المفيده للموضوع وحقيقا استفدت

وجزاكم الله خيرا أخواتى على المرور

تم تعديل بواسطة هنا90

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختي ملتقى الاحبة...

 

جعله الله في ميزان حسناتك...

 

موضوع رائع ومفييييييييد جدا جدا..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×