اذهبي الى المحتوى
القمر المضئ

زوجى يمنعنى ان اكلم امى

المشاركات التي تم ترشيحها

زوجى يمنعنى من ان اكلم امى او ازورها فى المناسابات او اكلمها فى التليفون لكن انا بكلمها من وراه

هل لزوجى حق فى ذلك وهل عليا ذنب انى اكلمها من وراه

مع انها لم تقوم باى اسائه له

لكن هو يريد ان تكون حياتنا مقتصره علينا انا وهو فقط بدون امى

لكن امه عادى مفيش مانع لها من اى شئ

ماذا افعل وامه تساعده على ذلك لانها مابتحبش امى

ارجـــــــــــــــــــــــــــــــو المســـــــــــــــــــــــــــــــــاعده

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

والله لا اعلم ماذا اقول لك فلست اعرف فى هذه المسائل غير ان بر الوالدين واجب وكذلك اطاعه الزوج فارجو ان تسالى احد عليم فى الشرع ولكن ما استطيع ان اقوله لك ان تتوجهى الى الله بالدعاء خاصه فى الثلث الاخير من الليل اقيمى الليل وادعى الله

اللهم اكشف قربها وجمع شملها واهدى زوجها

اللهم يا رحمن يا رحيم يا قادر اعنها على ما هى به اللهم اجعل زوجها يجعلها تود امها واهلها

مع العلم اخيتى كان الله معك فانا من المنصوره ولكنى لم ارى ان يوجد احد بها غليظ قلبه هكذا

يعينك الله امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عن أنس : أن امرأة ، كانت تحت رجل فمرض أبوها فأتت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله ، إن أبي مريض ، وزوجي يأبى (1) أن يأذن لي أن أمرضه ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : « أطيعي زوجك » فمات أبوها فاستأذنت زوجها أن تصلي عليه فأبى زوجها أن يأذن لها في الصلاة فسألت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها : « أطيعي زوجك » فأطاعت زوجها ولم تصل على أبيها ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : « قد غفر الله لأبيك بطواعيتك لزوجك »

 

اختي الحبيبة لقد منعك زوجك من الاتصال بامك ويجب عليك طاعته سرا وعلانية فان كان زوجك لا يراك فان الله يراك

 

فاطيعيه واحتسبي الاجر عند الله لعله يرضى عنك وييسر امرك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

غاليتي sohanda

لن أزيد عما أفادت به الأخوات من ضرورة طاعة الزوجة لزوجها فيما لا يُغضب الله

 

وأتركك مع هذه الفتوى: إذا منعها من زيارة أهلها فهل تطيعه؟

 

سؤال: هل يجوز طاعة الزوج في عدم رغبته في زيارة الزوجة لبيت أهلها؟

 

الجواب: الحمد لله

لا يجوز للمرأة الخروج من بيت زوجها إلا بإذنه ، ولو كان ذلك لزيارة والديها ، وينبغي له أن يأذن لها ، حتى تتمكن من صلة رحمها ، لكن إن منعها من الزيارة لزمها طاعته ، وليس له أن يمنع والديها من زيارتها أو الكلام معها .

 

وقد اختلف الفقهاء في هذه المسألة ، وما ذكرناه هو الراجح من أقوالهم .

 

فذهب الحنفية والمالكية إلى أنه ليس له أن يمنعها من زيارة والديها .

 

وذهب الشافعية والحنابلة إلى أن له أن يمنعها ، ويلزمها طاعته ، فلا تخرج إليهما إلا بإذنه ، لكن ليس له أن يمنعها من كلامهما ولا من زيارتهما لها ، إلا أن يخشى ضررا بزيارتهما ، فيمنعهما دفعا للضرر .

 

قال ابن نجيم (حنفي) : " ولو كان أبوها زمِنا مثلا ، وهو يحتاج إلى خدمتها ، والزوج يمنعها من تعاهده ، فعليها أن تعصيه ، مسلما كان الأب أو كافرا , كذا في فتح القدير . وقد استفيد مما ذكرناه أن لها الخروج إلى زيارة الأبوين والمحارم ، فعلى الصحيح المُفتى به : تخرج للوالدين في كل جمعة بإذنه وبغير إذنه ، ولزيارة المحارم في كل سنة مرة بإذنه وبغير إذنه " انتهى من "البحر الرائق" (4/212).

 

وقال في "التاج والإكليل على متن خليل" (مالكي) (5/549) : " وفي العُتْبية : ليس للرجل أن يمنع زوجه من الخروج لدار أبيها وأخيها ، ويُقضى عليه بذلك ، خلافا لابن حبيب . ابن رشد : هذا الخلاف إنما هو للشابة المأمونة , وأما المتجالّة فلا خلاف أنه يُقضى لها بزيارة أبيها وأخيها , وأما الشابة غير المأمونة فلا يقضى لها بالخروج " انتهى .

 

والمتجالة هي العجوز الفانية التي لا أرب للرجال فيها . "الموسوعة الفقهية" (29/294).

 

وقال ابن حجر المكي (شافعي) : " وإذا اضطرت امرأة للخروج لزيارة والدٍ ، أو حمام ، خرجت بإذن زوجها غير متبهرجة ، في مِلْحفة وثياب بذلة ، وتغض طرفها في مشيتها ، ولا تنظر يمينا ولا شمالا ، وإلا كانت عاصية " انتهى من "الزواجر عن اقتراف الكبائر" (2/78).

 

وقال في "أسنى المطالب" (شافعي) (3/239) : " وللزوج منع زوجته من عيادة أبويها ومن شهود جنازتهما وجنازة ولدها ، والأولى خلافه " انتهى .

 

وقال الإمام أحمد رحمه الله في امرأة لها زوج وأم مريضة : " طاعة زوجها أوجب عليها من أمها ، إلا أن يأذن لها " انتهى من "شرح منتهى الإرادات" (3/47).

 

وقال في الإنصاف (حنبلي) (8/362) : " لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها , ولا زيارةٍ ونحوها . بل طاعة زوجها أحق ".

 

وسئلت "اللجنة الدائمة للإفتاء" : " ما حكم خروج المرأة من بيت زوجها من غير إذنه ، والمكث في بيت أبيها من غير إذن زوجها ، وإيثار طاعة والدها على طاعة زوجها ؟

 

ج : لا يجوز للمرأة الخروج من بيت زوجها إلا بإذنه ، لا لوالديها ولا لغيرهم ؛ لأن ذلك من حقوقه عليها ، إلا إذا كان هناك مسوغ شرعي يضطرها للخروج " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (19/165).

 

ومما يدل على اشتراط إذن الزوج في زيارة الأبوين : ما جاء في الصحيحين في قصة الإفك ، وقول عائشة رضي الله عنها للنبي صلى الله عليه وسلم : " أتأذن لي أن آتي أبوي ". البخاري (4141) ومسلم (2770).

 

قال العراقي في "طرح التثريب" (8/58) : " وقولها : { أتأذن لي أن آتي أبوي : } فيه أن الزوجة لا تذهب إلى بيت أبويها إلا بإذن زوجها ، بخلاف ذهابها لحاجة الإنسان فلا تحتاج فيه إلى إذنه ، كما وقع في هذا الحديث " انتهى.

 

ومع ذلك فإن الأولى للزوج أن يسمح لزوجته بزيارة والديها ومحارمها ، وألا يمنعها من ذلك إلا عند تحقق الضرر بزيارة أحدهم ، لما في ‏منعها من قطيعة الرحم ، وربما حملها عدم إذنه على مخالفته ، ولما في زيارة أهلها وأرحامها من تطييب خاطرها ، وإدخال السرور عليها ، وعلى أولادها ، وكل ذلك يعود بالنفع على الزوج والأسرة .

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا يام الزهراء على الافاده الطيبه ولكن انا ماقدرش اخرج للزياره الا باذنه سؤالى هل عليا ذنب ان كلمتها من وراه؟0b3ee4c982.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ارجو ان يكون حكم الاخوات من ناحية شرعية وليس عاطفية وتذكرن ان الله سيحاسبكن على ما تقولونه للاخت

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا محتاره اسمع كلام مين

وكلام مين الصح

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

تسمعي كلام الشرع واللي يرضي ربنا ولا تسمعي كلام الاهواء والعواطف

 

ليس من حق زوجك منعك ولكنه منعك خلاص فانظري اذا كان الشرع يامرك بطاعة زوجك ام لا؟ هل حق الزوج اكبر ام بر الوالدين؟ هل يامرك زوجك بمعصية الله ام يمنعك من شئ حلال؟ فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فرج الله كربتك .........و أعانك على حل هذا الهم ..

أنا من رأيي إسئلي أهل العلم .............و لا تسكتي ..و دافعي على حقك ...........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حول و لا قوة إلا بالله

بصي يا حبيبتي واجب عليك طاعة الزوج إلا إذا أمرك بمعصيه لأن النبي صلى الله عليه و سلم قال (لا طاعه لمخلوق في معصية الخالق )وقطع الرحم من المعاصي

أنا مش هاقولك أعصيه و كلمي والدتك من وراه بس هاقولك لازم تناقشيه و تكلميه وتدافعي عن حقك بالحسنى و من غير خناق

وبرده لازم تسألي أحد العلماء وعليك بالدعاء و التضرع الى الله عز و جل

والله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الاخت سوهاندا

اسال الله ان يهديك وزوجك

يااخت انا مش عاوزة افتي من عندي لكن في سؤال هل قطيعة الوالدين من المعصية ام لا؟ يعني انا بشوف الاخوات يقولو لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ثم يقولو اطيعي زوجك.

انا من راي زي ما قالو بعض الاخوات تسالي شيخ من مكانك عن الموضوع وبرضه حاولي تناقشي عن سبب منعك لها حتى من الكلام.

وربنا يسهل لك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

 

وبر الوالدين ورضاهم من رضا الله

 

انتي فهمي أمك أن سبب مقاطعتك لها هو زوجك وليس الذنب ذنبك حتى لا تظلمك بدعائها عليكي أو الغضب عليكي

 

وحاولي تقنعيه إنها مش هاتدخل في حياتكم أبدا وأنك أنت التي ستمنعيها من التدخل

 

ولكن اقنعيه أيضا بمكالمتها وزيارتها من حين لاخر وليس باستمرار

 

لأن فيه أزواج في أول الزواج بيبقى شارب شوية وصايا غريبه من رفقاء السوء من أن زوجته لو راحت لأهلها كتيير هاتخرب على نفسها وعليه وهاتنفذ كلام أمها

 

اقنعيه إن رأيك من رأيه ولا يخالفه وربنا يوفقك

 

LEMONADA

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

 

وبر الوالدين ورضاهم من رضا الله

 

انتي فهمي أمك أن سبب مقاطعتك لها هو زوجك وليس الذنب ذنبك حتى لا تظلمك بدعائها عليكي أو الغضب عليكي

 

وحاولي تقنعيه إنها مش هاتدخل في حياتكم أبدا وأنك أنت التي ستمنعيها من التدخل

 

ولكن اقنعيه أيضا بمكالمتها وزيارتها من حين لاخر وليس باستمرار

 

لأن فيه أزواج في أول الزواج بيبقى شارب شوية وصايا غريبه من رفقاء السوء من أن زوجته لو راحت لأهلها كتيير هاتخرب على نفسها وعليه وهاتنفذ كلام أمها

 

اقنعيه إن رأيك من رأيه ولا يخالفه وربنا يوفقك

 

LEMONADA

يا سبحان الله من قال ان طاعة الزوج تعتبر معصية ... ارجو من الاخوات عدم اصدار فتاوي بدون ادلة شرعية

 

اننا نتكلم هنا عن الزوجة وهل طاعة الزوج مقدمة على بر الوالدين ام لا؟

 

وهذا الحكم يختلف تماما بالنسبة للزوج وبره للوالدين.

 

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

إذا كانت طاعة الزوج هايترتب عليها معصية تبقى غلط

 

والزوج ده بشر زي أي بشر يصيب ويخطئ

 

يعني لو قال لها شيلي حواجبك أو اخلعي حجابك هاتطيعه برضه ولا تبقى معصية

 

ولازم الزوجه لما تشوف زوجها على خطأ وبيصدر قرارات خطأ وبيظلم لازم تقومه وترجعه لطريق الخير والصح وإلا تبقى هي كمان مخطئه إنها ترى الظلم ولا تمنعه

 

طاعة الزوج تكون في طاعة الله وبرالوالدين والعون على الصلاة والزكاة وجميع الفرائض واتباع السنن والخير وليس الشر

 

وقصة الزوجه اللي زوجها أمرها بعدم الخروج من البيت وهو مسافر وبعدين أبوها مات ورفضت الخروج دي صح طاعت زوجها لأن عدم خروجها لجنازة والدها مش هايترتب عليه شيئ

 

لكن مقاطعتها لوالدتها سيترتب عليه أشياء

 

أولا إذا هي أطاعت زوجها وقاطعت والدتها فيعتبر عقوق لأنه مش من بر الوالده اللي ربت وكبرت هو هجرانها وتركها في الوقت اللي هي بتكون في أمس الحاجه لبنتها فيه

 

يعني لما الأم تكبر ويكون نصيبها بعد زواجك أن تكتفي بزوجك وتهجري أمك اللي ربتك وكبرتك إن شاء الله أولادك لما يكبروا مش هايكونوا باريين بيكي ولا بأبوهم أبدا أبدا

لأنهم ما شافوش ده منك إنتي وأبوهم فإزاي هايتعلموه أو يورثوه

 

وإن شاء الله لما تكبري وتبقي أم وبنتك تتجوز ويكون ده حالها معاكي هاتعرفي إنه كان عندي حق وتعرفي قدر المراره اللي كانت هذه الأم بتعاني منها من مقاطعتها لأمها

 

** الرسول عليه الصلاة والسلام أمر ببر الأم حتى وإن كانت كافرة

 

مش أم مسلمه وعطوفه وكبرت وربت وجوزتك للإنسان اللي رضيتي بيه ويكون نهايتها وجزائها ومكافئتها منك في الدنيا هو هجرها ومقاطعتها من أجل رضا زوجك

 

لا أظن أن الله يرضى بالظلم أبداً أبداً وده فيه ظلم للأم والرحم

 

ودي مش فتوى يا حبيبتي ده مجرد رأي

 

وزي ما قلت لك لما تكبري وتبقي في سن هذه الأم وبنتك تعاملك كده هاتعرفي إني كنت على حق وساعتها ابقى افتكري كلامي

 

ربنا ما يحرمك من بنتك أبداً أبداً

 

lemonada

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أختي lemonadaعلى الكلام الجميل

وبصراحه أنا شايفه إن الحل الوحيد أنها لازم تكلم زوجها و ما تسبش الموضوع كده

لازم الزوج يعرف إن كده ماينفعش و أنها مش راضيه و مش هاتقبل حاجه زى دي و ذكريه بالله عسى الله أن يهديه ......و برده من غير خناق

وإن شاء الله مع الوقت يلين و يوافق على الأقل إنك تكلميها

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ربنا معاك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

إذا كانت طاعة الزوج هايترتب عليها معصية تبقى غلط

 

والزوج ده بشر زي أي بشر يصيب ويخطئ

 

يعني لو قال لها شيلي حواجبك أو اخلعي حجابك هاتطيعه برضه ولا تبقى معصية

 

ولازم الزوجه لما تشوف زوجها على خطأ وبيصدر قرارات خطأ وبيظلم لازم تقومه وترجعه لطريق الخير والصح وإلا تبقى هي كمان مخطئه إنها ترى الظلم ولا تمنعه

 

طاعة الزوج تكون في طاعة الله وبرالوالدين والعون على الصلاة والزكاة وجميع الفرائض واتباع السنن والخير وليس الشر

 

وقصة الزوجه اللي زوجها أمرها بعدم الخروج من البيت وهو مسافر وبعدين أبوها مات ورفضت الخروج دي صح طاعت زوجها لأن عدم خروجها لجنازة والدها مش هايترتب عليه شيئ

 

لكن مقاطعتها لوالدتها سيترتب عليه أشياء

 

أولا إذا هي أطاعت زوجها وقاطعت والدتها فيعتبر عقوق لأنه مش من بر الوالده اللي ربت وكبرت هو هجرانها وتركها في الوقت اللي هي بتكون في أمس الحاجه لبنتها فيه

 

يعني لما الأم تكبر ويكون نصيبها بعد زواجك أن تكتفي بزوجك وتهجري أمك اللي ربتك وكبرتك إن شاء الله أولادك لما يكبروا مش هايكونوا باريين بيكي ولا بأبوهم أبدا أبدا

لأنهم ما شافوش ده منك إنتي وأبوهم فإزاي هايتعلموه أو يورثوه

 

وإن شاء الله لما تكبري وتبقي أم وبنتك تتجوز ويكون ده حالها معاكي هاتعرفي إنه كان عندي حق وتعرفي قدر المراره اللي كانت هذه الأم بتعاني منها من مقاطعتها لأمها

 

** الرسول عليه الصلاة والسلام أمر ببر الأم حتى وإن كانت كافرة

 

مش أم مسلمه وعطوفه وكبرت وربت وجوزتك للإنسان اللي رضيتي بيه ويكون نهايتها وجزائها ومكافئتها منك في الدنيا هو هجرها ومقاطعتها من أجل رضا زوجك

 

لا أظن أن الله يرضى بالظلم أبداً أبداً وده فيه ظلم للأم والرحم

 

ودي مش فتوى يا حبيبتي ده مجرد رأي

 

وزي ما قلت لك لما تكبري وتبقي في سن هذه الأم وبنتك تعاملك كده هاتعرفي إني كنت على حق وساعتها ابقى افتكري كلامي

 

ربنا ما يحرمك من بنتك أبداً أبداً

 

lemonada

يا حبيبة قلبي احنا متفقين ان الزوج مخطا ومش من حقه يطلب من زوجته تقاطع امها وهي لازم تكلمه وتناقشه

بس اللي احنا مختلفين فيه يا ترى فى الوقت الحالي ولغاية ماهو يقتنع المفروض هي تعمل ايه؟؟ تطيعه ولا لا؟

 

بالنسبة لقصة الزوج اللي منع زوجته للخروج فهي جزئين

الاول منعها من رعاية والدها في مرضه ولما والدها مات زوجها منعها من حضور العزاء وبعدين النهاية كانت ايه؟ ان ربنا غفر لوالدها ذنوبه بسبب طاعتها لزوجها

 

بالنسبة للموقف هنا فعدم اتصال الاخت بوالدتها ليس عقوق لانها مش هيا اللي بتقاطعها وانما زوجها اللي فرض عليها كده

وهي لازم تشرح لوالدتها الكلام ده وتقولها يا امي انا مش هعرف اكلمك علشان جوزي منعني وادعي ربنا انه يهديه واعرف اقنعه انه يخليني اكلمك

او حتى ما تقولهاش حاجة واكنها كانت مشغولة لغاية ما ربنا ييسرها

 

يا اختي ربنا بيقول: ومن يتق الله يجعل له مخرجا

 

فالاخت تتقي الله في زوجها وما تعصهوش في غيابه لان لو جوزها مش شايفها فربنا شايفها

وباذن الله ربنا هيجعلها مخرج من الموضوع ده

 

يا اختي الكريمة انتي واخدة الامور بحساسية شديدة علشان بتحكمي مشاعرك بس الشرع مافيهوش عواطف ولا اراء وانما احكام لازم نطبقها مهما كانت وجهة نظرنا

 

وهرجع تاني واقول من الناحية الشرعية

هل طاعة الزوج في عدم الاتصال بالام تعتبر معصية لله؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

شوفي يا حبيبتي الموضوع حساس فعلا وديننا دين الرحمه والحب والعطف وصلة الرحم والحياء والحث على رعاية الصغير للكبير والعكس

 

ما هوش دين جاف وصلب وخشن لالالالالالالالالالالالالالالالا

 

دين الرحمه الرحمه الرحمه

 

والرسول أوصى بالأم ثلاثاً

 

وطاعة الزوج واجبه لكن إذا كان فيها معصية أياً كانت فعليها أن تقومه وترده عن الظلم

 

هو ظلم أمها دي حاجه بينه وبين ربه ويحاسبه هو عليها ولكن عليها برده عن الظلم

 

وأنا من رأيي إنها تناقشه وتحاول توصل معاه لحل وسط يعني لا إفراط ولا تفريط وتفهمه بشتى الطرق أنها لن تتخلى عن أمها مهما كان الأمر وتفهم أمها أنها غير مقاطعه لها وأنها سحابة وستنقشع

 

يعني ريحي زوجك وقولي له لن أتكلم في زيارة أمي ولكن اسمح لي بمكالمتها وإذا رفض فعليكي بالتحايل يعني ممكن تقابليها بره في سوق أو عند أحد الأقارب وبرضه تخبريه بس بعد مقابلتها

 

وبعد مقابلتها خليها تشتري هديه صغيره له وأخرى لأمه وتهديها انتي له بعد رجوعك للمنزل

 

قولي قابلت ماما في السوق واشترت لك هذه ولأمك هذه لأنكم وحشتوها خالص ونفسها تشوفكم

 

وإذا فشلتي فعليكي بإخباره أنها أمك وأنكي غير راضه عن مقاطعتها بدون سبب وأنك لن تقاطعيها وأنه ستحمل الوزر هو من الله

 

وذكريه بربه وأنه إذا لم يدعك تبريها في حياتها فإن أولاده لن يبروكما أبداً

 

والله مشكله عويصه ولكن إن شاء الله الفرج من الله وكثيراً ما يحدث بين الأزواج وربنا بيستر ويفرج الهموم

 

أكثري من الدعاء في جوف الليل وأنتي موقنه بالإجابه " لازم تكوني موقنه بالإجابه " لأن الله رحيم ولا يرضى بالظلم

 

lemonada

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×