اذهبي الى المحتوى
أم عمر المجاهد

الورد اليومي لطالبات العلم (الجزء الأول)

المشاركات التي تم ترشيحها

أسئلة الورد :

ماهو عهد الله تعالى إلى بني اسرائيل ؟ اي ما عهده إليهم من الإيمان به و برسله و إقامة شرعه ..

اذكري تفسير : { مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ } ؟ أي موافقا له لا مخالفا فإذا كان موافقا لما معكم من الكتب

غير مخالف لها فلا مانع لكم من الإيمان به لأنه جاء بما جاءت به المرسلون فأنتم أولى من آمن به وصدق به لكونكم أهل الكتب والعلم

.... وأيضا فإن في قوله " مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ " إشارة إلى أنكم إن لم تؤمنوا به،

عاد ذلك عليكم، بتكذيب ما معكم، لأن ما جاء به هو الذي جاء به موسى وعيسى وغيرهما من الأنبياء، فتكذيبكم له تكذيب لما معكم.

 

اكملي الفراغ :

معنى قوله تعالى : { وَلا تَلْبِسُوا } أي: تخلطوا .....

وقوله تعالى : { وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ } أي: صلوا مع المصلين...............

وقوله تعالى {بِالْبِرِّ} يعني أي: بالإيمان والخير ....

تم تعديل بواسطة أمــَــــــةُ الحـَــــقــِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أسئلة اليوم :

 

اذكري انواع الصبر ؟

الصبر على طاعة الله حتى يؤديها، والصبر عن معصية الله حتى يتركها، والصبر على أقدار الله المؤلمة فلا يتسخطها

أكملي الفراغ :

- { وَإِنَّهَا } أي: الصلاة ......... { لَكَبِيرَةٌ } أي: .شاقة ...... { إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ } فإنها سهلة عليهم خفيفة ..

- الخشوع هو: خضوع القلب وطمأنينته، وسكونه لله تعالى، وانكساره بين يديه، ذلا وافتقارا، وإيمانا به وبلقائه.-

{ وَلا يُقْبَلُ مِنْهَا } أي: لا يقبل من النفس شفاعة لاحد بدون إذن الله ورضاه عن المشفوع له

 

جزاكِ الله خيرا غاليتنا مسلمة طموحة و بارك الله فيكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اعتذر على التاخير وان شاء الله احصلكم وذلك لعطب اصاب الجهاز والنت

 

اجوبة الورد من الاية 25 حتى 27

 

اسئلة الورد :

* اذكري:

- معنى قوله تعالى (وبشر) اى يا يها الرسول صلى الله عليه وسلم قول للمؤمنين ابشروا

- معنى قوله تعالى (جنات) حدائق تحتوى على اشجار ونعيم ونخيل

- معنى قوله (هذا الذي رزقنا من قبل وأوتوا به متشابها) متشابه فى الاسم ولكن مختلف فى الطعم ومتشابه فى اللون ولكن مختلف يعانى تشابهوا ولكن اختلفت اللذة والمتعة

- اذكري فائده من الآيه 25 ؟ ما للمؤمنين من خير عظيم فى الاخرة من بشرى ونعيم

 

- ضرب الله تعالى مثلا بالبعوضه ، لماذا ؟ دليلا على امكانية ضرب الامثلة حتى ولو صغيرة فهذة تزيد المؤمنين ايمانا ويضل بها الكافرين الفاسقين

 

- اذكري انواع الفسق؟ فسق مخرج من الدين كما فى الاية وذكر صفاتهم انهم ينقضون عهد الله ويقطون ما امر الله به ان يوصل

وفسق غير مخرج من الدين <اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا>

 

 

 

-ماهو الذي أمر الله به أن يوصل؟ من عبادة الله واطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ووصل العبا بصلة الرحم من الوالدين والاقارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اجوبة الورد من 28 الى 29

 

سؤال اليوم :

 

كلمة استوى ترد في القرآن على معان .. عدديها ؟

 

وردت هذة الكلمة فى القران بثلاث معانى

1- استوى يعنى علا او ارتفع اذا اقرنت بعلى مثل <استوى على العرش >

2- استوى بمعنى قصد كما فى هذة الايه واذا اقرنت بالى < استوى الى السماء فسواهن سبع سموات>

3-استوى بمعن كمل كما قال عز وجل عن سيدنا موسى <ولما بلغ اشده واستوى > و لاتقرن بحروف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اجوبة الورد من الاية 30 الى 34 وان شا ءالله اكمل غدا

 

سئلة الورد :

 

ما معنى قوله تعالى :

- (نسبح بحمدك) : ننزهك التنزيه الائق بجالالتك- (نقدس لك) : ولها معنين اما ان يكون نقدسك ونعظمك او نقدس انفسنا لك بالاخلاق الحميدة والعبادة لك- (الأسماء كلها) : اسماء المسميات وكل كبيرة وصغيرة

 

استخرجي اسماء الله تعالى الحسنى الموجوده في الآيات .. واشرحيها : العليم -الحكيم

العليم اى يحيط علمه كل شئ فى الغيب والعلانية والسر وكل شئ

الحكيم وهى الحكمة البالغة فى كل شئ ما خلق الله شئ الا بحكمة ولا امر امرا الا بحكمة

 

لماذا سجدت الملائكة لآدم عليه السلام ؟

تعيظما وعبوديه لله عز وجل ولبيان فضله عليهم بعلمه الذى علمه اياه رب العالمين

 

 

استخرجي الفوائد العمليه (امور استفدتي منها في حياتك العمليه) من جميع الآيات السابقه ؟ وسأذكر لكم بعضها في وقت لاحق \ لا تكرري الفوائد التي كتبتها أختك في الله ..

اولا والله فعلا ما حدث شئ فى حياتنا الا بحكمة بالغة لا ندركها نحن الا بعد حينوقد لا ندركها ايضا وتبقى الحكمة لله تعالى

يعنى مثلا كان تعلميى فى كليه الصيدة فى كليه بعيدة جدا ولكنى احببتها جدا وعندما رحلت الى كليه قربية من اهلى مع حزنى الشيدي لفراقها فوجد الدين والالتزام منتتشر فى الاخرى تماما والتزمت وعندما تخرجت وكنت اعتقد ان كليتى ليس منها فائدة غير المستوى والعلم فكانت سبب بزواجى من زوجى المحترم الذى احسبه على خير ولا ازكى على الله احد وكان سببا فى التزامى طريق السلف الصحيح وفهم اشياء كثيرة وهذة كلها حكم لا ندركه نحن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكن الله اخواتي الحبيبات

 

 

أسئلة اليوم :

 

اذكري انواع الصبر ؟

 

الصبر عن معصية - والصبر على اوامر الله - والصبر على اقدار الله

 

أكملي الفراغ :

 

- { وَإِنَّهَا } أي: ....الصلاة..... { لَكَبِيرَةٌ } أي: ....لشاقة و ثقيلة. { إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ }

 

- الخشوع هو ......خشية الله ورجاء ما عنده

 

-{ وَلا يُقْبَلُ مِنْهَا } أي:........النفس..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مبارك حبيبتي لمى على الاسم الجديد

 

امة الحق اسم جميل ومناسب

 

 

استخرجي الفوائد العمليه (امور استفدتي منها في حياتك العمليه) من جميع الآيات السابقه ؟ وسأذكر لكم بعضها في وقت لاحق \ لا تكرري الفوائد التي كتبتها أختك في الله
..

 

اختي الحبيبه ام انس

 

بارك الله لك في انس واباه

 

نعم صدقت ام انوس إن الله يسير امورنا بحكمة لايعلمها الا هو .. وانا ايضا حدث لي شيء يشبه قصتك وذلك اني انتقلت انا وزوجي من بيت اهله الى بيتنا ولكن الأخير كان بعيدا من الشارع وكنت اجد مشقة في الوصول الى الشارع لأخذ سيارة اجرة خصوصا اني كنت حاملا اما الجيران فمنهم الجهلة بالدين وذو الأخلاق السيئة .. واخبرت زوجي انني سأرحل من هذا المكان .. لكنه رفض ومع الوقت اعتددت على هذه المشقه وحكمة الله تعالى من هذا كله ان التزم في هذا المكان الذي كنت اكرهه بل واصبحت مشرفة على تعليم بعضهم ووعظهم ومحاولة اصلاح بعض ما فسد وحتى مشاركتي في هذا المنتدى ومشاركتكن المدارسة هذا كله حدث بحكمة من الله سبحانه وتعالى .. احمده واشكره على نعمه التي لا تعد ولا تحصى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ورد اليوم :

 

وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آَلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ (49) وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آَلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (50) وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ (51) ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (52) وَإِذْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (53) وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (54) وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (55) ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (56) وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (57)

 

{ 49 - 57 } { وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ * وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ * وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ * ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ * وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ * وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ * ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } .

هذا شروع في تعداد نعمه على بني إسرائيل على وجه التفصيل فقال: { وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ } أي: من فرعون وملئه وجنوده وكانوا قبل ذلك { يَسُومُونَكُمْ } أي: يولونهم ويستعملونهم، { سُوءَ الْعَذَابِ } أي: أشده بأن كانوا { يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ } خشية نموكم، { وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ } أي: فلا يقتلونهن، فأنتم بين قتيل ومذلل بالأعمال الشاقة، مستحيي على وجه المنة عليه والاستعلاء عليه فهذا غاية الإهانة، فمن الله عليهم بالنجاة التامة وإغراق عدوهم وهم ينظرون لتقر أعينهم.

{ وَفِي ذَلِكم } أي: الإنجاء { بَلاءٌ } أي: إحسان { مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ } فهذا مما يوجب عليكم الشكر والقيام بأوامره.

ثم ذكر منته عليهم بوعده لموسى أربعين ليلة لينزل عليهم التوراة المتضمنة للنعم العظيمة والمصالح العميمة، ثم إنهم لم يصبروا قبل استكمال الميعاد حتى عبدوا العجل من بعده، أي: ذهابه.

{ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ } عالمون بظلمكم، قد قامت عليكم الحجة، فهو أعظم جرما وأكبر إثما.

ثم إنه أمركم بالتوبة على لسان نبيه موسى بأن يقتل بعضكم بعضا فعفا الله عنكم بسبب ذلك { لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } الله.

{ وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً } وهذا غاية الظلم والجراءة على الله وعلى رسوله، { فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ } إما الموت أو الغشية العظيمة، { وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ } وقوع ذلك، كل ينظر إلى صاحبه، { ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } .

ثم ذكر نعمته عليكم في التيه والبرية الخالية من الظلال وسعة الأرزاق، فقال: { وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنزلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ } وهو اسم جامع لكل رزق حسن يحصل بلا تعب، ومنه الزنجبيل والكمأة والخبز وغير ذلك.

{ وَالسَّلْوَى } طائر صغير يقال له السماني، طيب اللحم، فكان ينزل عليهم من المن والسلوى ما يكفيهم [ ص 53 ] ويقيتهم { كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ } أي: رزقا لا يحصل نظيره لأهل المدن المترفهين، فلم يشكروا هذه النعمة، واستمروا على قساوة القلوب وكثرة الذنوب.

{ وَمَا ظَلَمُونَا } يعني بتلك الأفعال المخالفة لأوامرنا لأن الله لا تضره معصية العاصين، كما لا تنفعه طاعات الطائعين، { وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } فيعود ضرره عليهم.

 

 

بدون اسئله :closedeyes:

 

 

سؤال صعب جدا اليوم ههههه :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
مبارك حبيبتي لمى على الاسم الجديد

 

امة الحق اسم جميل ومناسب

 

الله يبارك فيكِ غاليتي

 

اشتقت لك كثيرا

 

و للغالية مسلمة طموحة

سأعود قريبا ان شاء الله

 

احبكن في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ورد يوم السبت

وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ (58) فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (59)

 

وهذا أيضا من نعمته عليهم بعد معصيتهم إياه، فأمرهم بدخول قرية تكون لهم عزا ووطنا ومسكنا، ويحصل لهم فيها الرزق الرغد، وأن يكون دخولهم على وجه خاضعين لله فيه بالفعل، وهو دخول الباب { سجدا } أي: خاضعين ذليلين، وبالقول وهو أن يقولوا: { حِطَّةٌ } أي أن يحط عنهم خطاياهم بسؤالهم إياه مغفرته.

{ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ } بسؤالكم المغفرة، { وَسَنزيدُ الْمُحْسِنِينَ } بأعمالهم، أي: جزاء عاجل وآجلا.

{ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا } منهم، ولم يقل فبدلوا لأنهم لم يكونوا كلهم بدلوا { قَوْلا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ } فقالوا بدل حطة: حبة في حنطة، استهانة بأمر الله، واستهزاء وإذا بدلوا القول مع خفته فتبديلهم للفعل من باب أولى وأحرى، ولهذا دخلوا يزحفون على أدبارهم، ولما كان هذا الطغيان أكبر سبب لوقوع عقوبة الله بهم، قال: { فَأَنزلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا } منهم { رِجْزًا } أي: عذابا { مِنَ السَّمَاءِ } بسبب فسقهم وبغيهم.

 

(1/53)

 

وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (60)

 

استسقى، أي: طلب لهم ماء يشربون منه.

{ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ } إما حجر مخصوص معلوم عنده، وإما اسم جنس، { فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا } وقبائل بني إسرائيل اثنتا عشرة قبيلة، { قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ } منهم { مَشْرَبَهُمْ } أي: محلهم الذي يشربون عليه من هذه الأعين، فلا يزاحم بعضهم بعضا، بل يشربونه متهنئين لا متكدرين، ولهذا قال: { كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ } أي: الذي آتاكم من غير سعي ولا تعب، { وَلا تَعْثَوْا فِي الأرْضِ } أي: تخربوا على وجه الإفساد.

 

الاسئلة

أكملي الفراغ

1-{ سجدا } أي: ................. وبالقول وهو أن يقولوا: { حِطَّةٌ } أي ........... { قَوْلا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ } فقالوا بدل حطة: ..............................

2-استسقى، أي: ....................................

3- { وَلا تَعْثَوْا فِي الأرْضِ } أي: .................................

 

استخرجي : نعم الله تعالى على بني اسرائيل من الآيات السابقة :

-

-

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اجابة الورد من 35 الى 39

 

 

أسئلة الورد:

 

- ماذا تعني الكلمات : (رغدا) (مستقر)

رغدا واسعا هنيئا

مستقر قرار

 

 

- منع الله تعالى سيدنا آدم عليه السلام من الأكل من أي شجره ؟ ولماذا ؟

من شجرة معينة من اشجار الجنة غير معلومة لنا وذلك قد يكون والله اعلم لامتحانهم واختبارهم او لحكمها لا يعلمها الا الله- (بعضكم لبعض عدو) من المقصود ؟

ءادم وذريته مع ابليس واعوانه

 

- اشرحي حسب ما فهمتي قوله تعالى :

-( انه هو التواب الرحيم ) هى اللذى يتوب عن عبادة ويتقبل منهم التوبة اذا حققت جميع شروطها والرحيم الذى يرحم عبادة-( فمت تبع هداي ) فمن تبع الرسل والكتب التى ترسل اليهم بالدين كلها كل الرسل والكتب المرسلة فمن تبع ذلم فقد اهتدى واتبع هدى الله

تم تعديل بواسطة أم أنس السلفية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك الله اختي الحبيبه مسلمه طموحه

 

الاسئلة

 

أكملي الفراغ

 

1-{ سجدا } أي: .....خاضعين ذليلين.... وبالقول وهو أن يقولوا: { حِطَّةٌ } أي ان يحط عنهم خطاياهم { قَوْلا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ } فقالوا بدل حطة: ..حبة في حنطة

 

2-استسقى، أي: طلب لهم ماء يشربون منه

 

3- { وَلا تَعْثَوْا فِي الأرْضِ } أي: تخرجو على وجه الأرض

 

استخرجي : نعم الله تعالى على بني اسرائيل من الآيات السابقة :

 

- توفير الله سبحانه وتعالى لهم قرية تكون لهم عزا ووطنا ومسكنا

- توفير الله لهم 12 عينا لتشرب كل قبيلة من عينها بدون مزاحمة بعضهم بعضا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ورد يوم الأثنين :

 

وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (61)

 

 

أي: واذكروا، إذ قلتم لموسى، على وجه التملل لنعم الله والاحتقار لها، { لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ } أي: جنس من الطعام، وإن كان كما تقدم أنواعا، لكنها لا تتغير، { فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الأرْضُ مِنْ بَقْلِهَا } أي: نباتها الذي ليس بشجر يقوم على ساقه، { وَقِثَّائِهَا } وهو الخيار { وَفُومِهَا } أي: ثومها، والعدس والبصل معروف، قال لهم موسى { أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى } وهو الأطعمة المذكورة، { بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } وهو المن والسلوى، فهذا غير لائق بكم، فإن هذه الأطعمة التي طلبتم، أي مصر هبطتموه وجدتموها، وأما طعامكم الذي من الله به عليكم، فهو خير الأطعمة وأشرفها، فكيف تطلبون به بدلا؟

ولما كان الذي جرى منهم فيه أكبر دليل على قلة صبرهم واحتقارهم لأوامر الله ونعمه، جازاهم من جنس عملهم فقال: { وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ } التي تشاهد على ظاهر أبدانهم { وَالْمَسْكَنَةُ } بقلوبهم، فلم تكن أنفسهم عزيزة، ولا لهم همم عالية، بل أنفسهم أنفس مهينة، وهممهم أردأ الهمم، { وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ } أي: لم تكن غنيمتهم التي رجعوا بها وفازوا، إلا أن رجعوا بسخطه عليهم، فبئست الغنيمة غنيمتهم، وبئست الحالة حالتهم.

{ ذَلِكَ } الذي استحقوا به غضبه { بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ } الدالات على الحق الموضحة لهم، فلما كفروا بها عاقبهم بغضبه عليهم، وبما كانوا { يَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ } .

وقوله: { بِغَيْرِ الْحَقِّ } زيادة شناعة، وإلا فمن المعلوم أن قتل النبي لا يكون بحق، لكن لئلا يظن جهلهم وعدم علمهم.

{ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا } بأن ارتكبوا معاصي الله { وَكَانُوا يَعْتَدُونَ } على عباد الله، فإن المعاصي يجر بعضها بعضا، فالغفلة ينشأ عنها الذنب الصغير، ثم ينشأ عنه الذنب الكبير، ثم ينشأ عنها أنواع البدع والكفر وغير ذلك، فنسأل الله العافية من كل بلاء.

واعلم أن الخطاب في هذه الآيات لأمة بني إسرائيل الذين كانوا موجودين وقت نزول القرآن، وهذه الأفعال [ ص 54 ] المذكورة خوطبوا بها وهي فعل أسلافهم، ونسبت لهم لفوائد عديدة، منها: أنهم كانوا يتمدحون ويزكون أنفسهم، ويزعمون فضلهم على محمد ومن آمن به، فبين الله من أحوال سلفهم التي قد تقررت عندهم، ما يبين به لكل أحد [منهم] أنهم ليسوا من أهل الصبر ومكارم الأخلاق، ومعالي الأعمال، فإذا كانت هذه حالة سلفهم، مع أن المظنة أنهم أولى وأرفع حالة ممن بعدهم فكيف الظن بالمخاطبين؟".

ومنها: أن نعمة الله على المتقدمين منهم، نعمة واصلة إلى المتأخرين، والنعمة على الآباء، نعمة على الأبناء، فخوطبوا بها، لأنها نعم تشملهم وتعمهم.

ومنها: أن الخطاب لهم بأفعال غيرهم، مما يدل على أن الأمة المجتمعة على دين تتكافل وتتساعد على مصالحها، حتى كان متقدمهم ومتأخرهم في وقت واحد، وكان الحادث من بعضهم حادثا من الجميع.

لأن ما يعمله بعضهم من الخير يعود بمصلحة الجميع، وما يعمله من الشر يعود بضرر الجميع.

ومنها: أن أفعالهم أكثرها لم ينكروها، والراضي بالمعصية شريك للعاصي، إلى غير ذلك من الحِكَم التي لا يعلمها إلا الله.

 

(1/53)

 

الأسئلة :

 

- { وَقِثَّائِهَا } وهو ...................

- { بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } أي :...............................

- أن الخطاب في هذه الآيات ل.................................................

 

- لماذا قال تعالى : { بِغَيْرِ الْحَقِّ }؟؟

----------------------------------------

 

 

أتمنى لكن التوفيق ..

 

جزاكم الله كل خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك اخيتى

وفى جميع الاخوات الغاليات المشاركات

وان شاء الله تعالى اشترك معكن قريبا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

- { وَقِثَّائِهَا } وهو الخيار

- { بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } أي المن والسلوى

- أن الخطاب في هذه الآيات ل بنى اسرائيل

- لماذا قال تعالى : { بِغَيْرِ الْحَقِّ }؟؟ زيادة شناعة، وإلا فمن المعلوم أن قتل النبي لا يكون بحق، لكن لئلا يظن جهلهم وعدم علمهم

تم تعديل بواسطة أريد رحمة الله تعالى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

الأسئلة :

 

- { وَقِثَّائِهَا }

 

وقثائها : هو الخيار

 

- { بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } أي :.....وهو المن والسلوى

 

أن الخطاب في هذه الآيات ل بني اسرائيل

 

- لماذا قال تعالى : { بِغَيْرِ الْحَقِّ }؟؟ : زيادة لشناعته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:biggrin: ألاحظ ان عدد الأخوات المشاركات يقل.. أسأل الله تعالى ان يردكم الى هذه الحلقة ردا جميلا

 

ورد اليوم

 

إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62)

 

وهذا الحكم على أهل الكتاب خاصة، لأن الصابئين، الصحيح أنهم من جملة فرق النصارى، فأخبر الله أن المؤمنين من هذه الأمة، واليهود والنصارى، والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر، وصدقوا رسلهم، فإن لهم الأجر العظيم والأمن، ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأما من كفر منهم بالله ورسله واليوم الآخر، فهو بضد هذه الحال، فعليه الخوف والحزن.

والصحيح أن هذا الحكم بين هذه الطوائف، من حيث هم، لا بالنسبة إلى الإيمان بمحمد، فإن هذا إخبار عنهم قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم وأن هذا مضمون أحوالهم، وهذه طريقة القرآن إذا وقع في بعض النفوس عند سياق الآيات بعض الأوهام، فلا بد أن تجد ما يزيل ذلك الوهم، لأنه تنزيل مَنْ يعلم الأشياء قبل وجودها، ومَنْ رحمته وسعت كل شيء.

وذلك والله أعلم - أنه لما ذكر بني إسرائيل وذمهم، وذكر معاصيهم وقبائحهم، ربما وقع في بعض النفوس أنهم كلهم يشملهم الذم، فأراد الباري تعالى أن يبين من لم يلحقه الذم منهم بوصفه، ولما كان أيضا ذكر بني إسرائيل خاصة يوهم الاختصاص بهم. ذكر تعالى حكما عاما يشمل الطوائف كلها، ليتضح الحق، ويزول التوهم والإشكال، فسبحان من أودع في كتابه ما يبهر عقول العالمين.

ثم عاد تبارك وتعالى يوبخ بني إسرائيل بما فعل سلفهم:

 

(1/54)

 

وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (63) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ (64)

 

أي: واذكروا { إِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ } وهو العهد الثقيل المؤكد بالتخويف لهم، برفع الطور فوقهم (1) وقيل لهم: { خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ } من التوراة { بِقُوَّةٍ } أي: بجد واجتهاد، وصبر على أوامر الله، { وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ } أي: ما في كتابكم بأن تتلوه وتتعلموه، { لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } عذاب الله وسخطه، أو لتكونوا من أهل التقوى.

فبعد هذا التأكيد البليغ { تَوَلَّيْتُمْ } وأعرضتم، وكان ذلك موجبا لأن يحل بكم أعظم العقوبات، ولكن { لَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ } .

__________

(1) كذا في ب، وفي أ: برفع الطور فوقكم.

 

(1/54)

 

أسئلة الورد :

 

الآية 62 تتكلم عن حكم .. ماهو ؟

عندما يأتي الله تعالى بلفظ : "واذ" فإنها تأتي بمعني .................................؟

ميثاقكم أي ............................................

بقوة أي ...........................................

توليتم أي .......................................

 

الفائدة من قوله تعالى " خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ " هي ..............................................

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك اختي الحبيبه مسلمه طموحه

 

لا معاذ الله لم نسأم منك ابدا حبيبتي كيف وانت معنا في رحاب القرآن

ولكن اخرني عنك عطلة الأسبوع

 

اما الأخوات: الحبيبه أم انس كانت عندها مشكلة الجهاز

 

اما الحبيبه لمى حمدان والتي اصبح اسمها "أمةُ الحق" اخبرت انها يصعب دخوها النت

هذه الأيام بسبب ضيوفها

 

وسأستمر انا معك إن شاء الله حتى عودتهن

 

ام تريدين ان تضعفي همتي الآن

 

بارك الله فيك وجزاك الفردوس الأعلى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك اختي الحبيبه مسلمه طموحه

 

لا معاذ الله لم نسأم منك ابدا حبيبتي كيف وانت معنا في رحاب القرآن

ولكن اخرني عنك عطلة الأسبوع

 

اما الأخوات: الحبيبه أم انس كانت عندها مشكلة الجهاز

 

اما الحبيبه لمى حمدان والتي اصبح اسمها "أمةُ الحق" اخبرت انها يصعب دخوها النت

هذه الأيام بسبب ضيوفها

 

وسأستمر انا معك إن شاء الله حتى عودتهن

 

ام تريدين ان تضعفي همتي الآن

 

بارك الله فيك وجزاك الفردوس الأعلى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أسئلة الورد :

 

الآية 62 تتكلم عن حكم .. ماهو ؟

 

تتكلم الآية عن حكم من ءامن بالله ورسله قبل محمد صلى الله عليه وسلم من اهل الكتاب من النصارى واليهود والصائين

 

عندما يأتي الله تعالى بلفظ : "واذ" فإنها تأتي بمعني ..واذكروا...............................؟

ميثاقكم أي .....العهد الثقيل............................

بقوة أي ........بجد واجتهاد...................................

توليتم أي ......أعرضتم.................................

 

الفائدة من قوله تعالى " خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "

 

هي : في امر من الله لكل أمة بأن تتذكر كتابها بتلاوته وتدبره {لعلكم تتقون} والتقوى هي اتخاذ ما يقي سخط الله باتباع اوامه واجتناب نواهيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×