مشروع إحياء سنة النبي صلى الله عليه وسلم

[ناصرة الرسول 1]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

 

بعد تلك الإساءة التي تعرض لها نبينا صلوات ربي وسلامه عليه

وكيف قامت الدنيا دفاعا عن حبيبها

 

 

لكن ماذااااااااا بعد ؟؟؟!!

 

*********

 

فعلا ..

 

لا بد من وقفة مع أنفسنا

 

الحب ليس كلمة تقال فحسب ..

 

إنها كلمة تحتاج إلى برهان ..

 

 

وإذا كثر مدعي المحبة لزمهم برهان على ما يزعمون

 

 

لنسأل أنفسنا ..

 

كم سنة أحييناها من سننه عليه الصلاة والسلام ؟؟!!

 

هل نحن حريصون على اتباع ما أمره واجتناب ما نهى عنه ؟؟!!

 

كم مرة عشنا في رحاب السيرة ننهل من فيض خلقه وعلمه وحياته صلى الله عليه وسلم؟؟!!

 

 

لندرك معيار محبتنا لنبينا عليه الصلاة والسلام

 

 

 

إن المقصود بحبه صلى الله عليه وسلم ليس فقط العاطفة المجردة .. وإنما موافقة أفعالنا لما يحبه صلى الله عليه وسلم .. وكُره ما يكرهه .. وعمل ما يجعله يفرح بنا يوم القيامة

ثم التحرق شوقاً للقياه

مع احتساب أننا لا نحبه إلا لله وفي الله وبالله

 

ومع أنني أرى بأننا نحن من بدأ بإساءة النبي صلى الله عليه وسلم وذلك بابتعادنا عن سنته

 

لذلك إن كنا فعلاً صادقين في حبنا للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فعلينا :

 

- أن نتبع منهجه في الأخلاق وتربية الأبناء ومناهج الدراسة و ...

 

-أن نعيد صياغة حياتنا بما يتوافق مع منهجه صلى الله عليه وسلم

 

- أن نحيي سنته

 

ولنبدأ بأنفسنا ثم مؤسساتنا ومجتمعنا

 

 

فيا من تدعي الحب للحبيب ويا من غضبت لإساءته ويا من قاطعت كل منتجات الدنمارك ويا من مستعدة للتضحية من أجله صلى الله عليه وسلم

 

نعم هذا نداء للجميع هنا في هذا المنتدى الرائع من إداريين ومشرفين وأعضاء

 

 

إجعلي عملك شاهداً على ذلك واتركي ما كنت عليه من جفاء لحبيبك صلى الله عليه وسلم

 

وجددي الحب والمودة ومد يدكي .. وبايعي حبيبك على الطاعة .. وارفعي رايته إن كنت صادقة..

 

والله يا أخواتي هذا النداء موجه لي قبلكن لأننا كلنا مقصرات في حقي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

 

فالنبدأ يا أخواتي في هذا المشروع الكبير بأن نقوم بإحياء سنة نبينا صلى الله عليه وسلم وذلك بنقل سنة من سننه أو هدي من هديه في كل يوم سبت

 

ولا أقصد بأن نقوم بالبحث عن السنن المهجورة فحسب فهناك الكثير من السنن المعروفة لدى الجميع ولكن هل نطبقها كلها

 

قصدت بكلامي أن كل سنة لا نطبقها تعتبر سنة مهجورة أو هجرها البعض فعندما ننقلها هنا تكون مجرد تذكرة لمن هجرها

 

وهناك ملاحظة مهمة جداً مشروعنا هذا ليس مجرد نقل لسنن النبي صلى الله عليه وسلم

 

بل علينا أن نضع نيتنا في تطبيق هذه السنن وإلا لا فائدة منه

 

وعلى فكرة هذا المشروع أخذته فكرته من أختنا الغالية المعترفة بذنبها عندما عقبت في موضوع إساءة الدنمارك للنبي محمد صلى الله عليه وسلم

فجزاك الله خير الجزاء أختي الغالية وبارك الله فيك

 

وفقنا الله جميعاً لهذا المشروع الكبير

 

أنتظر ردودكن قبل البدء بهذا المشروع فهذا المشروع مشروعنا جميعاً

تم تعديل 2 يناير, 2008 بواسطة روض الايمان

[*لقاء* 1]

بارك الله فيكِ اختى على هذا الطرح المميز

 

والذى كنت بصدد ان اطرحه على الاخوات

 

معك باذن الله

[الأميرةالمسلمة 0]

جزاك الله خيرا

نفعنا و إياكم بسنة النبي صلى الله عليه وسلم

[أم الزهراء المصرية 11]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ حبيبتي روض الايمان

 

فكرة رائعة نفعنا الله وإياكِ بها وأثقل بها موازين حسناتك

 

أسأل الله تعالى ألا يحرمنا شفاعة نبينا وحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم

فالنبدأ يا أخواتي في هذا المشروع الكبير بأن نقوم بإحياء سنة نبينا صلى الله عليه وسلم وذلك بنقل سنة من سننه أو هدي من هديه في كل يوم سبت

معكُن إن شاء الله

[rey7an 1]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

بوركت اختى روض الايمان

 

مشروع جدا مهم والاجر ان شاء الله للجميع ;-)

[الغارقة في نعم الله 0]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

بااااااااارك الله فيك

 

 

انا معكن باذن الله

[أميرة القطب 0]

جزاكى الله خيرا

معك ان شاء الله

فرسولنا وحبيبنا لم يترك لنا صغيرة فى حياتنا ولا كبيرة الا وقام بها لتكون لنا سنه نجنى منها الحسنات

وارجو ان لا ننسى النية كما ذكرتى اخية

وفقنا الله لنصرة نبيه ودينه

[أم الزهراء المصرية 11]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي روض الإيمان

 

لما لم يبدأ مشروعك بعد؟

 

حبيباتي

 

رجاء الإطلاع على هذا الرابط

 

من سنن الحبيب صلى الله عليه وسلم

 

في إنتظاركُن حبيباتي لنبدأ على بركة الله

[الروح الطيبة 0]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك يا اختاه و هدانا الله جميعا لنيل اجر هذا المشروع الجليل الذي يهدف الى احياء سنة نبينا الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم

كتب الله لك به حسنة و رفعك به درجات انه على كل شيء قدير

 

 

عن أَبي أُمامةَ رضيَ اللَّه عنْهُ قَالَ : دَعا رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم بِدُعَاءٍ كَثيرٍ ، لم نَحْفَظْ مِنْهُ شَيْئاً ، قُلْنا يا رَسُولَ اللَّهِ دعوت بِدُعاءٍ كَثِيرٍ لم نَحْفَظ منْهُ شَيْئاً ، فقَالَ : « أَلا أَدُلُّكُم على ما يَجْمَعُ ذَلكَ كُلَّهُ ؟ تَقُولُ : « اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِن خَيرِ ما سأَلَكَ مِنْهُ نبيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وأَعُوذُ بِكَ من شَرِّ ما اسْتَعاذَ مِنْهُ نَبيُّكَ مُحمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ ، وعليْكَ البلاغُ ، ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ » رواهُ الترمذيُّ .

[عبــاد الرحمن 165]

جزاكي الله خيرا يا روض

فكرة مشروع رائعة

احنا عايذين نرجع لديننا وسنة نبينا

معكي ان شاء الله

[الروح الطيبة 0]

#####

لا أصل له .

 

 

 

حديث الأعرابي في الطواف

المجيب د. الشريف حاتم بن عارف العوني

عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى

التصنيف السنة النبوية وعلومها/أحكام على الأحاديث والآثار

التاريخ 22/5/1424هـ

 

السؤال

 

بينما النبي – صلى الله عليه وسلم – في الطواف، إذ سمع أعرابياً يقول: يا كريم، فقال النبي –صلى الله عليه وسلم- خلفه: يا كريم، فمضى الأعرابي إلى جهة الميزاب، وقال: يا كريم، فقال النبي –صلى الله عليه وسلم- خلفه: يا كريم، فالتفت الأعرابي إلى النبي –صلى الله عليه وسلم-، وقال: يا صبيح الوجه، يا رشيق القد، أتهزأ بي لكوني أعرابياً؟ والله لولا صباحة وجهك، ورشاقة قدك لشكوتكم إلى حبيبي محمد – صلى الله عليه وسلم -، تبسم النبي –صلى الله عليه وسلم-، وقال: أما تعرف نبيك يا أخا العرب؟ قال الأعرابي: لا، قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: فما إيمانك به؟ قال: آمنت بنبوته ولم أره، وصدَّقت برسالته ولم ألقه، قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: يا أعرابي اعلم أني نبيك في الدنيا، وشفيعك في الآخرة فأقبل الأعرابي يقبل يد النبي – صلى الله عليه وسلم–، فقال النبي –صلى الله عليه وسلم-: مه يا أخا العرب لا تفعل بي كما تفعل الأعاجم بملوكها، فإن الله -سبحانه وتعالى- بعثني لا متكبراً ولا متجبراً، بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً، فهبط جبريل على النبي –صلى الله عليه وسلم-، وقال له: يا محمد السلام يقرئك السلام، ويخصك بالتحية والإكرام، ويقول لك: قل للأعرابي، لا يغرنه حلمنا ولا كرمنا، فغداً نحاسبه على القليل والكثير، والفتيل والقطمير، فقال الأعرابي: أو يحاسبني ربي يا رسول الله،قال: نعم يحاسبك إن شاء، فقال الأعرابي: وعزته وجلاله إن حاسبني لأحاسبنه، فقال النبي – صلى الله عليه وسلم –: وعلى ماذا تحاسب ربك يا أخا العرب؟ قال الأعرابي: إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته، وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه، وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه، فبكى النبي –صلى الله عليه وسلم- حتى ابتلت لحيته، فهبط جبريل –عليه السلام- على النبي –صلى الله عليه وسلم-، وقال: يا محمد، السلام يقرئك السلام، ويقول لك: يا محمد قلل من بكائك ، فقد ألهيت حملة العرش عن تسبيحهم. قل لأخيك الأعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه ، فإنه رفيقك في الجنة. فما أصل هذا الحديث، وما مدى صحته

 

 

 

 

الجواب

 

إن الحديث المذكور يصلح مثالاً للأحاديث التي تظهر فيها علامات الوضع والكذب ، وفيه من ركاكة اللفظ ، وضعف التركيب ، وسمج الأوصاف ، ولا يَشُكُّ من له معرفة بالسنة النبوية وما لها من الجلالة والجزالة أنه لا يمكن أن يكون حديثاً صحيحاً ثابتاً عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ولم أجده بهذا اللفظ، وليت أن السائل يخبرنا بالمصدر الذي وجد فيه هذا الحديث ليتسنى لنا تحذير الناس منه. على أن أبا حامد الغزالي – على عادته رحمه الله – قد أورد حديثاً باطلاً في (إحياء علوم الدين 4/130) قريباً من مضمونه من الحديث المسؤول عنه، وفيه أن أعرابياً قال لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – يا رسول الله من يلي حساب الخلق يوم القيامة؟ فقال - صلى الله عليه وسلم-: الله - تبارك وتعالى-، قال: هو بنفسه؟ قال: نعم، فتبسم الأعرابي، فقال - صلى الله عليه وسلم-: ممَّ ضحكت يا أعرابي؟ قال: إن الكريم إذا قدر عفا، وإذا حاسب سامح.. إلى آخر الحديث .

وقد قال العراقي عن هذا الحديث:"لم أجد له أصلاً"، وذكره السبكي ضمن الأحاديث التي لم يجد لها إسناداً (تخريج أحاديث الإحياء: رقم 3466، وطبقات الشافعيـة الكبرى: 6/364)، ومع ذلك فالنصوص الدالة على سعة رحمة الله –تعالى- وعظيم عفوه -عز وجل-، وقبوله لتوبة التائبين، واستجابته لاستغفار المستغفرين كثيرة في الكتاب وصحيح السنة.

قال – تعالى-:"وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى" [ طه:82]، وقال – تعالى-:"وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون"[الشورى:25]، وقال –تعالى-:"ورحمتي وسعت كل شيء "[ الأعراف : 156] .

وفي الصحيحين البخاري (7554) ومسلم (2751) من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه- أن النبي –صلى الله عليه وسلم– قال:"إن الله كتب كتاباً قبل أن يخلق الخلق إن رحمتي سبقت غضبي"، والله أعلم .

 

 

http://www.islamtoday.net/questions/show_q...nt.cfm?id=27008

تم تعديل 16 سبتمبر, 2008 بواسطة نبض الأمّة

[سُندس واستبرق 4686]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,

طرح مميز يا

روض الايمان

انا معكن باذن الله

ولكن فيم نبدا

بارك الله فيك

[ناصرة الرسول 1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكن على المشاركة الطيبة

 

أخواتي الحبيبات وأعتذر منكن على هذا التأخيييييييييير

[ناصرة الرسول 1]

اولى المواضيع التي احببت ان اذكرها في هذا المشروع هي بعنوان النصرة الحقيقية

 

بسم الله الرحمن الرحيم..

 

 

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

رزقني الله .. وسمعت علماً ، وعليه يفهم العلاج القرآنــي ..

وما علينا .. أمام ما حدث ، وسيحدث ..

ونضع بين أيديكم ما زقنا الله به ، اختصرنا فيه اختصاراً شديداً ..

يحتاج إلى قراءة بتروي ودقة ..

 

نسأل الله أن ينفع به ..

 

يقول تعالى في آخر سورة الحشر (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ﴿92﴾ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿93﴾ فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ﴿94﴾ إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ ﴿95﴾ الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿96﴾ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴿97﴾ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ ﴿98﴾ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴿99﴾ )

 

تفسير بسيط ، مقتبس من كلام أهل العلم بتصرف ::

 

فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ > > أي امتثل أوامر الله ، وأظهرها في الدعوة ، وعلى نفسك .

 

وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ > > هذا أمر من الله لرسوله صلى الله عليه وسلم ،

والعبد يمتثل أمر الله في الإعراض عن المشركين .

 

إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ >> فالله سبحانه وتعالى كفاه .

أليس الله بكاف عبده .. فنؤمن بأن الله الكافـي .

 

الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ > > فليس بعد الكفر ذنب ، فهم كفار واعتدائهم على الرسول والإسلام سنة الله في الكون .

 

وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ > > هذا حال النبي عليه الصلاة والسلام ، ،

وحــالنا أيضاً ..

 

فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ > > فهذا العلاج ليزيل الضيق الذي في قلبك . .

تسبح بحمد ربك ~

وتكن من الساجدين ~ كيف يكون السجود علاج ؟

كلما زاد العبد ذلاً ، كلما رضي بالله رباً ،

فإذا رضي بالله رباً ، رضي بقضاءه وقدره .

 

وَاعْبُدْ رَبَّكَ > > وأيضاً من العلاج عبادة الرب جل جلاله .

 

حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ > > أثبت على ذلك ، إلى المــوت .

 

ــــــــ

 

بعد ذلك / نعلم أن هذا بلاء نزل من الله جل جلاله علينا == > لنصرة دينه ، أما الرسول صلى الله عليه وسلم فهو منصور . بلا شك .

 

وأن / ليس كل ماجاءت شبهة من المشركين نعلنها ونفندها ، ونرد عليهم بـل (وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ) إلا إذا دخلت قلوب أهل الإسلام .

 

فهذا / هو العلاج القرآنــي واضــح ، والحمد لله ..

وعليـنا إتباع الهدى وهو / القرآن والسنة .

ومخالفة الهوى ، وإذا لم يتبع العبد الهدى ، فهو قطعاً متبع الهوى .

نسأل الله السلامة والعافية .

 

والحـــمد لله رب العالمــين

 

نعتذر على الإطالة .. نسأل الله الكريم أن يبصرنا بالحق ، ويرزقنا اتباع الهدى . .

شكر الله لكم .. وزادكم الله من فضله . .

 

هذا والله تعالى أجل وأعلم ، فإن صواب فمن الله وحده جل جلاله ، وإن أخطأنا من أنفسنا والشيطان . .

 

وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ..

 

وللامانة فالمعلومات منقوله

تم تعديل 24 فبراير, 2008 بواسطة شعاع الهدى