اذهبي الى المحتوى
ياقوته

الاسباب المعينه على صلاة الفجر

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتى الحبيبات لى إستفسار وأنا فى أمس الحاجه للإجابة عن سؤالى

 

ما هى الاسباب المعينه على صلاة الفجر ؟؟؟؟؟؟؟؟

 

مش عارفه السؤال كده صح وإلا لأ لانى والحمد لله تقريبا بعمل كل الاسباب المعينه على صلاة الفجر لكن للأسف مش كل الأيام بصحى أصلى

 

وحتى المنبه يرن أطفيه وأنام تانى ......

 

وافضل طول النهار متضايقه جداااااااااا واحساسى بالتقصير وتانيب الضمير محسسنى بعدم راحه فى كل حاجه

 

اكيد كل اخت مرت بالتجربه دى .........عايزه اعرف اعمل ايه عشان اقوم للفجر بسرعه ونشاط وميفوتش منى ولا يوم من غير ما أصلى الفجر ؟؟

تم تعديل بواسطة ياقوته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيراً أختي على اهتمامك

 

وبالنسبة لسؤالك هذه بعض الامور

 

السؤال

 

مشكلتي أني أحاول دائما أن أستيقظ لأصلي الفجر فلا أستطيع إلا إذا عندي شغل صباحي فأؤدي صلاة الفجر في وقتها أو إذا كان عندي عمل بالليل فأؤديها أيضا في الوقت . فما هي نصيحتكم أو جوابكم لكل ما أعاني منه؟ . وجزاكم الله خير الجزاء والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:

 

أخي الكريم – جزاك الله تعالى خيرًا على طلبك النصح في هذه المسألة المهمة حقاً، ونسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والإعانة على طاعته ومرضاته . ونقول لك إن الإنسان كسول بطبعه عن الأمور التي فيها شيء من المشقة، وخاصة إذا كانت من أعمال الطاعة، لأن الشيطان يثبطه عنها، فإذًَا لا بد للإنسان من دافع رجاء أو خوف يدفعه إلى فعل ما فيه مشقة ولابد له من همة وعزمٍ يسموان وينهضان به عن مستنقعات الكسل وعقل راجح يوازن به بين المنافع والمضار ، وأولى الناس بهذا مؤمن يؤمن بالله تعالى ويصدق بوعده ووعيده. إذا عرفت هذا فإننا ننصحك بأن تسعى أولاً لتقوية إيمانك بالله تعالى ، فأكثر من قراءة كتاب الله تعالى بتدبر وتمعن وأكثر من ذكر الله تعالى مع حضور القلب، وادع الله تعالى في كل حين وخاصة في ساعات الإجابة ( الثلث الآخر من الليل وفي جميع أجزاء يوم الجمعة ووقت الآذان والإقامة وحال السجود في الصلاة) ثم أكثر من مجالسة أهل الخير والصلاح والزم البيئة الصالحة ، فإنها تنفعك في هذا كثيرًا وابتعد كل البعد عن البيئة الفاسدة ، فإنها تضرك أشنع الضرر، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير ، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ، ونافخ الكير أما أن يحرق ثيابك وأما أن تجد منه ريحاً منتنة ، والحديث في الصحيحين . ثم استمع إلى المواعظ والأشرطة واقرأ الكتب التي يتقوى بها الإيمان ، وفي ما يخص مسألتك التي ذكرت ، اقرأ الأحاديث التي فيها الحث الكثير على صلاة الفجر في جماعة والأجر العظيم الذي رتبه الله تعالى على ذلك . من ذلك ما رواه مسلم في صحيحه من حديث جندب بن سفيان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله فانظر يا ابن آدم لا يطلبنك الله من ذمته بشيء" . ومن ذلك أيضاً ما في الصحيحين من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "من صلى البردين دخل الجنة " والبردان الصبح والعصر، ومن ذلك ما في صحيح مسلم من حديث عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الفجر في جماعة فكأنما قام الليل كله". ومن ذلك أيضاً ما في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ليس صلاة أثقل على المنافقين من صلاة الفجر والعشاء، ولو يعلمون ما فيهما لأتوها ولو حبواً ". ولا شك أن المؤمن العاقل إذا سمع هذه الأجور العظيمة المذكورة في هذه الأحاديث وأمثالها، ووازن بين فواتها عليه وفوات نومة بسيطة تعوض في أي وقت آخر لا شك أنه سيطرد عنه الكسل ويستعيذ من الشيطان الرجيم حتى يحصل على هذه الأجور العظيمة. كما أنه يطرد النعاس والكسل إذا كان عنده شغل في الصباح الباكر رجاء منفعة يحصل عليها مقابل شغله . والمؤمن أحرص على ما عند الله تعالى من الأجر على منفعة دنيوية بسيطة، ثم عيك أن تأخذ بالأسباب الأخرى مثل النوم مبكراً فإن السهر له مضار كثيرة، فهو يفوت عليك أغلى ساعتين من عمرك وهما ساعة من آخر الليل تناجي فيها ربك وساعة من أول النهار دعا النبي صلى الله عليه وسلم ربه أن يبارك لأمته فيها . وكذلك اتخذ الساعة المنبهة أو أوص أحد الإخوان الذين يستيقظون عادة ليوقظك عن طريق الاتصال بك هاتفياً، أو يدق بابك . إلى غير ذلك من الأسباب الكثيرة السهلة المتوفرة ولله الحمد ونسأل الله لنا ولك التوفيق لما يحبه ويرضاه ، وهو سبحانه وتعالى أعلم .

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

*************************************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكى يا أختى الحبيبه

وجزاكِ الله كل خير وأحسن إليكِ ورزقكِ حسن الخاتمة

 

 

وأقول لباقى أخواتى فين تشجيعنا لبعض على الطاعات ......... سبحان الله العظيم

 

مش معقول يعنى ولا واحده من إلى دخلو مفيش عندها ولا نصيجه

 

بارك الله فيكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أسأل الله أن يوفقنا وإياك إلى طاعاته ويرزقنا فيها الإخلاص ويتقبلها منا ... برحمته .

 

بالنسبة للقيام لصلاة الفجر ...أذكر نفسى قبلك أنه امر يحتاج إلى مجاهدة ومتابعة ...

 

وإليك ما جربته...

 

لى اخت فى الله تقابلت معها فى مجلس علم .. تتعاهدنى بالرن على هاتفى يوميا عندما تستيقظ للصلاة .. وبالعكس .

 

اكثر من شرب المياه قبل النوم حتى تستيقظى مبكرا اضطراريا .

 

وإن نجح معك شىء من ذلك فلا تركنى إليه وجاهدى نفسك قبل النوم .. فالشيطان لا يزال يقول : عليك ليل طويل فارقد !

 

وتذكرى قول السيدة عائشة رضى الله عنها حين قالت : عجبت لمن ينام عن صلاة الصبح كيف يرزق؟ فبعد صلاة الصبح تقسم الأرزاق.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكى يا غاليتى أم السعد وجعله الله فى ميزان حسناتك

 

والحمد لله انا جربت الى انتى قلتى عليه وفيه نتيجه كويسه الحمد لله

 

أسأل الله الثبات لى ولكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

انا انام بعد الظهر بعد ذهاب زوجي الى عمله هذا ما يجعلني مستيقظة حتى صلاة الفجر

 

انصحك اضبطي المنبه لوقت صلاة الفجر وعندما تستيقظي بدل توقيف المنبه قولي اصبحنا واصبح الملك لله

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم وقومي مباشرة من السرير

اعننا الله واياكي على تلبية طاعته وقيام الليل وصلاة الفجر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكن لله كل الخير يا اخواتي الحبيبات

 

احبكن في الله و الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي الحبيبة باقوته سؤالك عن الأسباب المعينة لصلاة الفجر من الأهمية بمكان وخاصة أننا في عصر نظل مستيقظين فيه إلى منتصف الليل بفائدة وبدون فائدة ولا حول ولا قوة إلا

أختي الحبيبة إعلمي أن من علامات النفاق كما قال الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم هو التقاعس عن صلاتي الفجر والعشاء في أوقاتهما ، واعلمي أيضاً أن بفوات صلاة الفجر بلا عذر يفوتك خير كثير ،أما عن الأسباب المعينة لصلاة الفجر هي :

أولاً : إنشغال ذهنك بالصلاة : فلو شغلت بالك وذهنك بالصلاة وحرصت على طاعة الله والفوز برضاه واشتقت إلى لقاءه كل صلاه لن تفوتك صلاة ابداً فرضاً أم نافلة ، وأضرب لك مثل على ذلك " ولله المثل الأعلى " لوقيل لك أنك على موعد مع رئيس عمل لإختيارك لوظيفة ما أنت ترغبين فيها براتب مغري وحوافز مجزية هل تنسين الموعد أو تتناسين أو تغلقين المنبه إذا ماذكرك بذلك كلا وعزة ربي بل لحبك للوظيفة وراتبها ربما يطير النوم من عينيك وتظلين تنتظر ين المقابلة وربما تخافين أن لا يوقظك المنبه لعلة ما فتوصين أهلك بأن يساعدوك على الاستيقاظ في الوقت المناسب ، حبيبتي في الله أتتقاعسين عن لقاء ملك الملوك ورب الأرباب الكريم الذي يجزل العطايا والهبات ويعطي بغير حساب في الدنيا والآخرة ، أتتناسين موعد من إذا سئل أعطى وإذا دعي أجاب ، اتتناسين وتكسلين عن لقاء الذي إذا ذكرته في ملأ ذكرك في ملأ خير منه ومن إذا تقربت إليه زراعاً تقرب إليك باعاً ومن إذا أتيتيه تمشين جاء إليك هرولا

 

ثانياً : حبك لله وحرصك على رضاه ، فمن المستحيل أن تعرفية ولا تعبديه ، ومن المستحيل أن تعبديه ولا تحبيه ، ومن المستحيل أن تعبديه ولا تطيعيه

 

ثالثاً : النوم مبكراً وياحبذا لو أخذت قسط من الراحة نهاراً فهذه الوصفة وعزة ربي مجربة وسيساعدك ذلك ليس لصلاة الفجر فقط بل لأفضل الصلاة بعد الفريضة وهي قيام الليل

فقومي بضبط المنبه ليوقظك قبل الفجر بنصف ساعة وحينما تسمعين صوته إذكري الله - لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - وامسحي النوم عن وجهك كما كان يفعل الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم واحمدي إلى الله أن أحياك بعد الموت ، وتوضئي وصلي ركعتين بنية قيام الليل واسالي الله من فضله وبعد آذان الفجر صلي ركتين سنة الفجر فهما خير من الدنيا وما فيها ثم صلي الفجر ، وقولي لي بعد ذلك بما تشعرين

 

رابعًا: إحرصي على أذكار الصباح والمساء وأذكار النوم واسألي الله أن يساعدك على القيام للصلاة والله لن يضيعك الله ابدا سيرسل لك جند من جنوده لمساعدتك على القيام " وما يعلم جنود ربك إلا هو "

أسأل الله العظيم أن ييسر لك ولنا سبل طاعته وحسن عبادته وأن يتقبل منا ومنك وسائر المسلمين إنه ولي ذلك والقادر عليه --أخت في الله سما الأزهر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتى الحبيبات ....... فراشه وراماس ودرة الفؤاد

 

بارك الله فيكن ونفع بكن

 

أختى الحبيبه سما الازهر بارك الله فيكِ يا حبيبتى

 

والله عندك حق فى كل كلامك والمشكله انه معظمنا عارفينه لكن الله المستعان .... وقال الله تعالى ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )

 

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

 

بس أنا مشكلتى الحقيقيه هى إنى عايشه انا وبنتى عمرها 3 سنين ونص لوحدنا فمفيش حد حتى لو أنا نمت تانى يصحينى أو يشجعنى مجرد ما بطفى المنبه خلاص بنام

 

وده أصلا مزعلنى من نفسى أكتر أنه المفروض انى مش محتاجه حد يقولى قومى لبى نداء ربك ........يعنى المفروض انا اقوم من نفسى عشان كده انا متضايقه جداااااااا

 

اللهم أعنا على طاعتك وشكرك وذكرك وحسن عبادتك .........آآمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×