سؤال محيرني ارجو الاجابه

[سنو_وايت 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اخواتي الكريمات ربما يكون هذا السؤال استكمالا لقصتي واخواتي الي ردو عليه في ذلك الموضوع اكيد رح يكونو موجودين بالصوره بشكل افضل

 

اولا

انا اسفه لاني تعبتكم معي فجزى الله الجنه كل اخواتي

 

ثانيا

السؤال

ماذا عن حديث الرسول ( ما رأيت للمتحابين مثل النكاح، )

الا يدل هذا على الحب قبل الزواج ؟؟؟؟؟؟؟

ثم اريد فقط ان ارد على اخواتي الي بيحكو انه علاقتي كانت محرمه بذلك الشاب طيب فماذا عن الحب العذري ؟؟؟؟؟؟

لا ادري ولكن لا ارى انها محرمه لكن ربما يكون فيها كراهه ( انا لست مفتي )

 

ارجوكم اريد اجابه

[خادمة الدعوه 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا اختي

 

انا جديدة معكن ولم اعرف مشكلتك من الاساس ولكني عندما رايت كلامك هنا احببت ان ادخل لأقول لك

 

اختي الحديث الذي ذكرتيه حديث مرسل

 

146410 - ما رأيت للمتحابين مثل النكاح

الراوي: طاوس - خلاصة الدرجة: مرسل - المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم:

 

وبالنسبة للحب وحكمه يا اختي تفضلي

 

السلام عليكم عفوا على هذا السؤال و لكن اعذروني .

هل الحب حرام؟ مع جزيل الشكر

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن الحب ـ وهو الميل إلى الشيءـ أنواع شتى، منه ما هو مشروع ومنه ما هو مذموم، ومنه الجبلي الفطري، والاختياري المكتسب.

- فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان. قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165]. وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" متفق عليه. وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.

- وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" متفق عليه. وللطبراني عنه صلى الله عليه وسلم قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل" وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.

 

ومن أنواع الحب:

- محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، ويزيد في حبه لها إن كانت جميلة، أو ذات خلق ودين، أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري. ولا يؤاخذ المرء إذا أحب أحد أولاده أكثر من الآخر، ولا إحدى زوجتيه ـ إن كان له زوجتان أكثر من الزوجة الأخرى. لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لنسائه ويقول: "اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" رواه الترمذي. وإنما يحرم أن يفضل المحبوب على غيره بالعطايا أو بغيرها مما يملك من غير مسوغ. قال تعالى: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة" [النساء: 128]. وعنه صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له امرأتان يميل لإحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل" رواه النسائي والحاكم. وعنه أيضاً قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. والمراد بالميل: الميل في القسم والإنفاق، لا في المحبة.

- محبة الوالدين وسائر القرابات: فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها، أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.

- الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان: الأول: رجل قُذف في قلبه حب امرأة فاتقى الله تعالى وغض طرفه، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.

فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لم ير للمتاحبين مثل النكاح" رواه ابن ماجه.

الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق، وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة.

والعشق مرض من أمراض القلب مخالف لسائر الأمراض في ذاته وأسبابه وعلاجه، وإذا تمكن واستحكم عز على الأطباء علاجه وأعيى العليل دواؤه، وعشق الصور إنما تبتلى به القلوب الفارغة من محبة الله تعالى المعرضة عنه، المتعوضة بغيره عنه، وأقبح ذلك حب المردان من الذكور، فإنه شذوذ وقبح.

وإذا امتلأ القلب بمحبة الله والشوق إليه دفع ذلك عنه مرض عشق الصور.

وأكثر من يقيم علاقات من حب أو نحوه قبل الشروع في الزواج إذا ظفر بمحبوبه وتزوجه يصيبه الفتور وتحدث نفرة في العلاقة بينهما، لأن كلا منهما يطلع على عيوب من صاحبه لم يكن يعلمها من قبل. وإذا كان عاشقاً صده ذلك عن كثير من الواجبات. ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية، وحدد مصارف الشهوة التي تذكي جذوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، ودوام المراقبة، وكسر الشهوة بالصيام وعند القدرة على النكاح بالزواج، وحدد المعيار في الاختيار، وأن الرجل عليه أن يظفر بذات الدين، وهذا هو المقياس الذي به يختار به المرء شريكة حياته. قال صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" متفق عليه.

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

[امنه بنت وهب 0]

اختى سنو.وايت

أنا مازلت متمسكه بموقفى أنا لاأشجع تلك العلاقه فأنها والله محرمه

 

حبيبتى انتى تريدين الجنه ام ذلك الشخص ؟

 

أنت تفضلين حب الله أم حب ذلك الشخص ؟

 

ماذا تفضلين

 

حبيبتى والله أنى خائفه عليكى ليس الا

 

حبيبتى تمسكى بكتاب الله وسنة رسوله

 

وأتركى ذلك الشخص

 

فأنت ترغبين فى فتوى على مزاجك

 

اختى تذكرى الله فأنا أخشى من غضبه عليكى

 

أرجو ان لاتغضبى من كلامى فوالله الذى لااله الاهو انى احبك واخاف عليكى

 

واليك تلك الفتوى حبيبتى

 

السلام عليكم ورحمة الله...

.

.

السؤال:

ما حكم قول المرأة للرجل الأجنبي " إني أحبك في الله ".

 

الجواب:

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أرى أنه لا يجوز للمرأة مخاطبة الرجل الأجنبي بذلك ولا مكاتبته به مهما كان علماً و نفعاً

وديناً.

 

وذلك أن المؤمنة منهية عن الخضوع في القول عند مخاطبة الرجال الأجانب

 

فقد قال الله تعالى لأكمل نساء المؤمنين وأبعدهن عن الريب: (﴿ يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ

بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) ﴾ (الأحزاب: 32).

.

.

قال ابن العربي في تفسيره أحكام القرآن (3/56:

"فأمرهن الله تعالى أن

 

يكون قولهن جزلاً, وكلامهن فصلاً, ولا يكون على وجه يحدث في القلب علاقة بما يظهر عليه من

اللين المطمع للسامع , وأخذ عليهن أن يكون قولهن معروفاً".

.

.

فنهى الله تعالى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهن أمهات

المؤمنين عن اللين في القول،

وهذا يشمل اللين في جنس القول واللين في صفة أدائه.

 

وسائر المؤمنات يدخلن في هذا التوجيه من باب أولى فإن الطمع في غيرهن أقرب.

فالمرأة ينبغي لها إذا خاطبت الأجانب أن لا تلين كلامها وتكسره فان ذلك أبعد من الريبة

والطمع فيها.

.

.

أما ما رواه أحمد وأبوداود من ثابت قال: حدثنا أنس بن مالك

أن رجلاً كان عند

النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل. فقال: يا رسول الله إني لأحب هذا، فقال له النبي

صلى الله عليه وسلم: أعلمته؟ قال: لا. قال: أعلمه. قال: فلحقه، فقال: إني أحبك في الله.

فقال: أحبك الذي أحببتني له.

 

فرواه أحمد من طريق الحسين بن واقد به ورواه أبوداود من طريق المبارك بن فضالة به.

 

ورواه الطبراني في المعجم الأوسط من طريق إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال:

 

أنا معمر عن الأشعث بن عبد الله عن أنس بن مالك وفيه قال: " ثم رجع إلى النبي صلى الله

عليه وسلم، فسأله، فأخبره بما قال. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنت مع من أحببت

ولك ما احتسبت".

 

وقد صحح الحديث ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي كما في المستدرك 4/189.

 

فإنه لا يدل على مشروعية أن تخبر المرأة الرجل الأجنبي بذلك،

وكذلك العكس. فإن هذا الخبر وارد في محبة الموافق في الجنس الذي تؤمن فيه الفتنة

وليس فيه ريبة.

 

وقد أشار إلى هذا المعنى المناوي في فيض القدير (1/247) فقال:

 

"إذا أحبت المرأة أخرى لله ندب إعلامها". وأنه إنما يقول ذلك للمرأة فيما إذا كانت زوجة

ونحوها.

.

.

 

كما أنه لا يعلم أن إحدى الصحابيات قالته للنبي صلى الله عليه وسلم

الذي جعل الله محبته فرضاً على أهل الإيمان ذكوراً وإناثاً ولم ينقل أنه قاله لإحداهن.

 

والله المسؤول أن يحفظ علينا ديننا وأن يلهمنا رشدنا آمين.

 

 

الشيخ

خالد بن عبد الله المصلح

13/9/1424هـ

.

.

 

إضافة جميلة للموضوع ,,,

 

للأسف الشديد اعتادت النساء عند الاتصال بالشيوخ في برامج البث

المباشر أن تقول له "إني أحبك في الله يا شيخ"

 

ومن طرائف ما رايت أن أحد المتصلات قالت للشيخ محمد حسان "إني أحبك في الله"

حيث أنها ألقت السلام فرد عليها ثم قالت "إني أحبك في الله" فصمت الشيخ ولم يرد

ثم قال معلقاً أريد ان ألفت نظر الأخوات الفضليات أن الحب في الله من اسمى أنواع الحب

ولكن ينبغي أن لا تقول المرأة للرجل "إني أحبك في الله"حتى لو كان شيخاً لأنه بشر .. .

.

أما الموقف الآخر حدث مع الشيخ محمد حسين يعقوب عندما قامت أحد

الأخوات بالاتصال ببرنامجه على قناة الناس

 

المتصلة : السلام عليكم يا شيخ

الشيخ: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المتصلة: إني أحبك في الله يا شيخ

الشيخ: ماينفعش

.

.

وياليت كل الشيوخ يفعلوا مثل هذين الشيخين الفاضلين وأن لا يتحرجوا

من الرد على النساء الآتي يقلن هذه العبارة..

 

هذا بكلمه بسيطه من النساء للمشايخ فما بالك بعلاقتك حبيبتى

التى من الاكيد ان الكلام فيها يتجاوز اكثر من ذلك

 

 

نسأل الله أن يفقهنا بديننا وأن يعلمنا منه ما جهلنا...

تم تعديل 25 يناير, 2008 بواسطة امنه بنت وهب

[ام الفاروق عمر 0]

اختى العزيزة سنو اعتقد ان الاخت الفاضلة خادمة الدعوة

اعطت كل الاجابات المطلوبة واكثر على ما سالتى فيه

وجزاها الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتها

 

وعلى حد علمى محرمة لانكم تجتمعان معا بمفردكم و( ما جتمع رجل وامراة الا وكان الشيطان ثالثهما)

 

فاحذرى من هذا العدو اللعين ولا ترمى بنفسك فى التهلكة

[أم حماده 0]

أختي الكريمه علاقة الشاب والفتاة قبل الزواج محرمه وليست مكروهه فقط ، ولا أعلم عن الحديث هذا شيئا

ولا أريد أن أفتي ولكن ربما قصد بالنكاح الزواج أي أن الزواج هو أصدق الحب وأوثقه والله أعلم ،

أما عن الحب العذري فهذه خرافه قالوها الشعراء ليتغزلوا بما شاءوا تحت هذا المسمى ولا تصدقي منهم أحدا

أخيتي دائما الله تعالى يذكر في آياته (( ولا تقربوا الزنى )) لاحظي مجرد التقرب هذا حرام وتعدي على حدود الله

فكل خطوات الشيطان المرسله من اللقاء والهمسات بين الشاب والقتاة تقودهم الى الهاويه ،، فليكون زادنـــــا

التقوى والعفاف ، ولنحذر خطوات الشيطـــــــــان ،،، حتى لو حرمنا من الحب والحنان يضل اللــــــه يروينا من

من هديه الرحمـــــــــــــة والعــــزة فلا تحزني لأي أمر كــــــــــان

[خادمة الدعوه 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزانا وإياك أختي ام الفاروق عمر وبارك فيك

 

وهدى الله بنات المسلمين إلى ما يحب ويرضى آمين

[سنو_وايت 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزى الله كل اخت منكم الجنه اللهم آمين

 

اخواتي اريد ان اضيف انه عندما كنت اتكلم معاه عندما كنا نتكلم يمكن في رابع جلسه / يوم جلسناها معا ( طبعا كل جلسه كانت مش اقل من 3 ساعات ) وفي آخر الحوار طبعا احنا حوارنا كان في الدين والله شاهد على ذلك المهم في آخر الحوار قال لي اسمحي لي اقلك اني احبك في الله لكن انا كنت مشغوله يمكن بعد اكثر من عشر دقائق رديت عليه لكن بعد ما قال لي لا تزعلي المهم رديت عليه احبك الذي احببتني من اجله

 

ثم بعد يمكن الجلسه العاشره قال لي انه يحبني ويريد ان يتزوجني

[سنو_وايت 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اخواتي الحبيبات ارجوكم بدي منكم تدعو لي ان يكون هذا الشاب صالح فعلا وملتزم وداعيه ومحترم وبحبني حب حقيقي وبصدق وكما اريده وان يكون زوجا صالحا

 

ارجوكم ادعو لي

 

اعرف ان علي الالتجاء الى الله وانا التجات اليه واريد دعاء اخوات مؤمنات مثلكم

 

ارجوكم والله ان قلبي يتقطع والله اني مشتاقه اله كثــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيرا

 

بس لا تدعو لي اتزوج غيره مابدي ياهو يا ابقى طول عمري بدون زواج

 

ارجوكم ادعو ان يكون هذا الشاب صالح

[أنين السَّحر 35]

السلام عليكن و رحمة الله و بركاته،

اختي الحبيبة في الله،

سنو وايت

 

بدايةً

لا يجوز للرجل ان يقول للمراة الاجنبية عنه احبك في الله و كذلك العكس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الحب في الله بيني و بينك و بين الاخوات

او للرجال بين بعضهم بعضاً

او الرجل لزوجته

او الزوجة لزوجها

او الاهل لاولادهم ............... الخ

 

ارجوكم والله ان قلبي يتقطع والله اني مشتاقه اله كثــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيرا

اخيتي،

اتقِ الله لانك لا تدرين متى ستلقينه لذلك اجعلي حب الله وحده في قلبك فقط لا غير!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اشتاقي لله و لرؤية الله و لملاقاة نبيك و حبيبك محمد صلى الله عليه و سلم اشتاقي للجنة

 

بس لا تدعو لي اتزوج غيره مابدي ياهو يا ابقى طول عمري بدون زواج

و إذا لم ياتي لخطبتك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل ستبقين دون زواج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخبرتك مسبقاً بانه عليكِ ان تتركي الامور لله!!!!!!!!!!!!!!!!!!

 

اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يهديكِ و ان ييسر لكِ الخير حيثما كان و يرضيكِ فيه!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اللهم آمين آمين آمين

[أنين السَّحر 35]

لاوضح قصدي اكثر في الحب في الله

قصدي الحب في الله بين المحارم!!!!!!!!!!!!!!!

[الامانة 1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اولا :انتى تأمرى يعنى ماتقلتيش علينا ولا حاجة لانك اخت لنا وعلينا الوقوف بجانبك ونصيحتك
ثانيا: انا شايفة انك لسة متمسكة بهذا الشاب يعنى انا مش عارفة انتى لية ما تريحيش نفسك وتقولى لة يجي يخطبك ومتقوليش انك بتدرسى لسة لان الخطوبة افضل بكثيييييييييييير
ثالثا : انا اصلا مش عارفة ازاى هايجي من مصر للاردن ويتقدم لخطبتك وازاى هاتتاكدى من تدينة وعائلتة و........و...........و.................وكل الحاجات اللى المفروض يتسال عليها وبعدين هو هايجي لوحدة ولا مع عيلتة فكرررررررررى تيجى ازاى دى مش فاهمة
رابعا : ودة الاهم انا والله خايفة عليكى بس مش عازاكى تنجرفى مع تيار الوهم لان تأتى الرياح بما لاتشتهى السفن ما تضحكيش على نفسك لو عايزك يجى دلوقتى ولو عندة ظروف تستنى لحد ماتشوفى اخرة ودة بدون ماتكليمة وماتقوليش انك بتتكلموا فى الدين وبس ودة مش يبقى حرام خلى بالك ان دة مدخل من مداخل الشيطان بيحلى لكل واحد التانى علشان بعد كدة يبقى سهل الكلام فاهمانى طبعا نصيحة من اخت اكبر منك واتلسعت قبل كدة حافظى على نفسك من الندم هايى اليييوم اللى كل ماتفتكرى انك عملتى كدة هتبكى بالدموع دم وتكرهى نفسك خلى بالك وربنا معاكى

[عبــاد الرحمن 165]

حبيبتي الحب مش حرام لان الحب ده حاجة من عند ربنا لكن الحرام اللي بييجي ن وراء الحب

معلش هاكمل كلامي بعدين لان الوقت اتاخر

[السعاده في طريق الالتزام 1]

السلام عليكن و رحمة الله و بركاته،

اختي الحبيبة في الله،

سنو وايت

 

بدايةً

لا يجوز للرجل ان يقول للمراة الاجنبية عنه احبك في الله و كذلك العكس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الحب في الله بيني و بينك و بين الاخوات

او للرجال بين بعضهم بعضاً

او الرجل لزوجته

او الزوجة لزوجها

او الاهل لاولادهم ............... الخ

اختي الغاليه سنو وايت لا علم لي بمشكلتك من البدايه

اسئل الله ان يوفقك الي كل خير ويرزقك من خيري الدنيا والاخره والاصلح لكي كثير مانكون متعلقين باشياء ونظن ان ذلك هو الاصلح لنا ولكن الله اعلم بما هوا اصلح لنا ونكون بمثابه الطفل الذي يطلب ويلح علي ما يضره

 

فاسئل الله لكي الخير كله عاجله واجله وما علمتي منه وما لا تعلمي اللهم امييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين

[صانعة الأجيال 2]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي بياض الثلج أقدر لك أحاسيسك المرهفة بس اسمعي نصيحة أخت أكبر منك

 

وفاهمة الحياة أكثر منك فأنت لازلت صغيرة وقلبك هو اللي يحكم مشاعرك حبيبتي

 

اسمعي رح أقو لك شيء وإن كنت في الأساس لا أريد إحراجك لكن خوفي عليك

 

وحبي لك كأخت مسلمة أود لها الخير كما أحبه لنفسي وذريتي فوسعي صدرك

 

شوي وتقبلي ما سأقوله لك واعلمي أنه سيكون حجة لك أو عليك يوم أن تقفي

 

بين يدي مولاك وليس بينكما حائل سيسألك وأنت تجيبين فلا مفر من الجواب

 

تخيلي نفسك في ذلك الموقف الرهيب ماذا ستجيبين خالقك ومولاك ؟؟؟؟؟؟؟؟

 

حبيبتي أنت إنسانة مرهفة ومحتاجة للحنان ولم تجديه في منزلك والله أعلم

 

قد يكون السبب انشغال الوالدين أو أسباب أخرى تشعرين بنقص في حياتك

 

وتريدين إكماله بأسرع وقت

 

ثم إنك يا الغالية صعبة المراس متشبثة بآرائك (يعني رأيك هو اللي صح )

 

لذلك تبحثين عن كل ما يوافق هواك ولو كنت في قرارة نفسك تعلمين خطأه

 

وخير دليل سؤالك مرة أخرى بعد ان ذكر لك خطأ هذا الأمر ومحاولة إيجاد

 

المبررات لما يوافق هواك

 

أختي الحبيبة الأخوات جزاهم الله خيرا لم يقصرن في الإجابة

 

أما تعلمين لماذا ؟؟؟؟؟

 

لأنهن كلهن يخشين عليك ويهمهن أمرك فالله سبحانه عندما

 

حبيبتي تعلمين أن ما تفعلينه خطأ !!!!

 

ستقولين الآن لي ليس خطأ

 

ولكن في داخلك أنت مقرة بخطأه كيف

 

سأسألك سؤال

 

هل أخبرت أهلك بهذه العلاقة ؟؟؟

 

على ما أعتقد لا لأنك تعلمين خطأها

 

ولو أخبرت أهلك فرضا هل سيوافقون

 

إن كانوا ممن يخاف عليك ويهمهم أمرك

 

سيثورون ويمنعونك منها

 

أختي الغالية خالقنا هو من شرع لنا هذا الدين واهتم بمصلحتناوبين لنا ما فيه الخير لنا

 

وإهتم بالمرأة أيما اهتمام لأنه خلقها وهو أعلم بها

 

وبما فيه مصلحتها فلقد خلق المرأة وجعل العاطفة تحكمها أكثر من عقلها

 

لأمور سخر المرأة لها ومنها(تربية الأطفال ورعاية الزوج والوالدين

 

وتحمل أعباء الحياة المناطة بها)

 

ومن أجل ذلك شرع شرائع تحفظها وتحميها حتى لاتكون لقمة سائغة

 

لكل من حاول العبث بها

 

جعلها درة مصانة بحجابها وعفتها وحيائها

 

وجعل وليها هو المسئول عن رعايتها والمحافظة عليها

 

بالنفقة والحماية وتوعد كل من لم يفرط في الرعية التي استرعي عليها

 

وسد كل الذرائع التي تجعل منها سلعة رخيصة فأنت غالية عند ربك

 

أي كرامة نلتها عندما تكونين غالية عند ملك الملوك رب الأرباب

 

أنت يا الغالية لو كان لديك شيء ثمين هل ستعرضينه أمام الناس ؟؟؟؟

 

أم ستحتفظين به في درج حيث لايراه أحد بل ستضعينه في علبة قبل أن تضعيه

 

في الدرج وستخفينه بأساليب أخرى حتى لايراه الناس

 

حبيبتي لاترخصي من نفسك والله جعلها غالية ولا تسلمي قلبك لمن لايستحق

 

ستقولين نظرتي سوداوية (فهو يستحقه )

 

حبيبتي هل تتوقعين من السارق أو الذئب أو الشيطان أن يخبرك بما في نفسه

 

أو أن يكشر عن أنيابه ودواخله أم يأتيك بالتدريج

 

إن كان صادقا في حبه واقتناعه بأن هذه العلاقة شريفة ومباحة

 

فأطلبي منه أن يحادث أخيك أخته (طلب وليس حقيقة )

 

يمكن تكون علاقتهم مثل علاقتكم

 

والله لن يقبلها على عرضه إن كانت عنده غيرة فلماذا يرضاها عليك أيتها المسكينة ؟؟؟؟؟؟

 

وإن رضي يا الحبيبة فهذا ديوث لا يغار ولا يحافظ على حرماته فكيف ستأمنينه على نفسك

 

بعد الزواج كيف سيحافظ عليك ؟؟؟؟؟؟

 

هل لو حدث الزواج سيثق بك أو تثقين به فمن يفعلها مرة

 

سيفعلها مرات !!!!!!!

 

هل سيدوم بينكما الود والحب الذي تعتقدينه؟؟؟؟؟؟

 

حبيبتي الحلال طيب وأقسم بالله الذي لا إله إلا هو بأن

 

الحب يأتي بعد الزواج له لذة لا يعلمها إلا الله ثم من عاشها

 

فدعي عنك طيش الشباب ونزواته وإبدئي بتحكيم عقلك

 

ودعي عنك عواطفك جانبا في هذا الأمر

 

والله يحفظك ويرعاك ويريك الحق حقا ويوفقك لاتباعه

 

والباطل باطلا ويوفقك لاجتنابه ويسدد خطاك على ما فيه

 

صلاحك وخيرك في الدنيا والآخرة

 

آسف على الإطالة ولكن قلبي معك وأتمنى إن يجمعنا

 

ربنا في جنة عرضها السموات والأرض في مقعد

 

صدق عند مليك مقتدر

 

وإليك هذا الرابط ففيه النفع بإذن الله

http://www.h-alali.net/f_open.php?id=a980d...2a-0010dc91cf69

 

وهذا أيضا

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=93450&ln=ara

 

واستمعي لهذا

http://www.binbaz.org.sa/mat/7123

 

نفعك الله بما تقرئي وتسمعي

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

[أم سهيلة 878]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي في الله سنو وايت

مهما حاولنا التحايل على شرع الله و محاولة إسباغ الوجهة الشرعية على أمورنا الشخصية فيبقى شرع الله هو شرع الله لن نكيفه و نصوغه حسب هوانا

علاقتك مع هذا الشاب و إن حاولتما اقناع نفسيكما أنها علاقة جائزة ......فهي غير جائزة و سيتضح لكِ هذا من الفتاوى التي سأضعها لكِ بإذن الله

 

أخيتي رزق الله لا يُنال بمعصية الله و ما بدأ بمعصية لله فلا خير فيه و لا بركة , و هل يكون حب من وراء شاشات الجهاز ؟

أي حب هذا ؟ الحب الموهوم الذي تتخيله أي فتاة لن تجني من وراءه إلا الإثم الذي تحمله معها من خيانتها لأهلها و لله عز و جل من قبلهم

الحب الحقيقي هو الذي ينتج بعد الزواج مع العشرة الحقيقية و تبادل مسئوليات الحياة و لكن هل يكفي مجرد تبادل بعض الكلمات و الآراء و المناقشات أن يولد حب حقيقي و ليست مشاعر موهومة ؟

و لنفرض أنه حب حقيقي فهل يجوز لكِ الحديث مع هذا الشاب حتى لو حول أمور دينية فقط كما ذكرتِ ؟

 

أفيقي أختي الحبيبة .......أقطعي علاقتك بهذا الشاب فورًا و إن كان صادق في ما يقول فليأتِ إلى أهلك

 

سأضع لكِ بعض الفتاوى التي أتمنى أن تقرأيها جيدًا

[أم سهيلة 878]

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=2193...;ln=ara&txt

 

علاقة عن طريق النت

 

سؤال:

أنا طالبة في الكلية ، مشكلتي أنني تعرفت على شاب من طريق النت ( الشات) .

كانت العلاقة في بادئ الأمر علاقة احترام وتبادل معلومات إلى أن انقلبت إلى حب وغرام .

والدتي رافضة فكرة الزواج منه ، وتهددني بإخبار والدي بهذه العلاقة ، وأنا لا أستطيع الصبر عنه وهو كذلك ، إذ أخبرني أنه سوف ينتحر إذا لم يتم الزواج بيننا .

أرجو إرشادي فأنا لا أستطيع الابتعاد عنه ولا أريد الزواج من غيره فهل من حلٍّ أرجوكم ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

اعلمي – وفقك الله – أنَّ ديننا العظيم قد حذرنا أشد تحذير من إقامة العلاقات بين الجنسين خارج نطاق الزواج، وأوصد الباب بشدة أمام مصيبة برامج التعارف التي ذاعت وانتشرت عبر الصحف والمجلات وشبكة الإنترنت، وما ذلك إلا درءاً للفتنة، ومنعاً لحوادث العشق والغرام التي تؤول بأصحابها غالباً إلى الفواحش الخطيرة ، وانتهاك حرمات الله ، والعياذ بالله . أو تؤدي بهم إلى زيجات فاشلة محفوفة بالشك وفقدان الثقة .

 

وأنت – وفقك الله – أخطأت بادئ الأمر حين دخلت غرفة المحادثة (الشات) قبل أن تعرفي حكمها الشرعي ، ثم وقعتِ في خطأ آخر ، حين أقمت علاقة تعارف وصداقة محرمة مع شاب لا يمت لك بصلة .

 

فاحذري أن تقعي في خطأ ثالث حين تصرين على إبرام عقد الزواج معه بحجة إخلاصه لك في الحب وخوفاً عليه من الانتحار !!!

 

فالزواج الذي قام على غير أسس شرعية سليمة مصيرُه الفشل الذريع ، وعضُّ أصابع الندم ، كما أنَّ الشاب الذي ظل طوال هذه المدة الطويلة يقيم علاقة مع فتاة أجنبية عبر الشات والهاتف ، هو في الواقع شابٌّ يفتقد الوازع الديني والحياء والأدب، ولا يؤتمن على أعراض المسلمين ، كما أنَّ تهديده بالانتحار هو أحد أمرين :

 

أولهما : إما أن يكون صادقاً في تهديده ، وهذا يعني ضعفاً شديداً في الإيمان ، إذ إنَّ قتل النفس من أكبر الكبائر نسأل الله العافية .

 

وثانيها : أن يكون كاذبا ً، وهذا يعني انتهازية مقيتة ، وابتزازاً سخيفاً ، تنمُّ عن أنانية فجة ، وتقديساً للمصالح الشخصية ، ولو قُدّر لكِ الزواج بهذا الإنسان ، فلن يمضي كبير وقت إلا وتبدأ مرحلة الشكوك ، وسيظل فاقداً الثقةَ بكِ ، أو الاطمئنان لحياته معك ، فالفتاة التي حصل عليها عبر المحادثة أو الهاتف وغرف الإنترنت ، غير مأمونة في نظره أن تسعى ثانية لإقامة علاقات مشابهة مع الآخرين ، هذا ما سيشغل تفكيره ويثير قلقه كل حين .

 

وأخيراً : اعلمي أن هذه النصيحة المقدمة لك إنّما دافعها الحرص عليك ، وإخلاص المشورة لك ، واتعظي بغيرك ممّن وقعن ضحايا العلاقات الغرامية فخسرن الكرامة والمروءة والشرف ، وتخلصي - حالاً - من هذا الشاب وأمثاله ، وتوبي إلى الله واستغفريه واحمديه أن حفظك من الوقوع في الفاحشة مع توافر أسبابها ، واحمديه ثانية أن أوجد العقبات في طريق هذا الزواج من رفض الأهل ، وابدئي – حرسك الله – حياة جديدة ملأى بالطهر والعفة ، والندم والاستغفار، والبعد عن أسباب الفتن والفواحش ، وأكثري من العمل الصالح وقراءة القرآن ، ومجالسة الصالحات ، ومع الوقت ستذوب علاقتك بذاك الإنسان ؛ لأنها قائمة على العواطف غير المنضبطة بضوابط الشرع ، أو زمام العقل الرشيد ، واحذري أن يستخفكِ الشيطان ، ويصور لك استحالة النسيان أو قطع العلاقة للأبد ، فما ذلك إلاَّ وساوس كيدية ، ومحاولات إبليسية لإبقائك في جحيم العشق والغرام ، ومن ثم صرفك عن معالي الأمور من صدق العبودية لله ، ودوام العمل في مرضاته سبحانه ، هذا ونسأل الله أن يجعل لك من همك فرجاً ، ومن ضيقك مخرجاً

 

 

 

د. رياض المسيميري .

[أم سهيلة 878]

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=8246...;ln=ara&txt

 

أحبت شابا في الشات ويرغب بالزواج منها وترغب بالمشورة

 

سؤال:

أنا فتاة أبلغ من العمر 20 عاماً ، أحببت شاباً على الشات ، والآن طلب مني أن يأتي ليخطبني من أهلي ، فهل حرام أني كلمته من الأول ؟ وماذا أفعل ؟ أوافق على طلبه أم لا ؟ مع العلم أنه شاب محترم جدّا جدّا جدّا ، وأنا متأكدة من هذا .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

نعم ، لقد وقعتِ أنت والشاب فيما حرَّم الله ، ولم يكن يباح لكِ التعرف عليه ، ولا محادثته ، ولا مراسلته ، وقد بيَّنا حكم هذا الفعل في فتاوى متعددة ، فانظري أجوبة الأسئلة :

 

(78375) و (34841) و (23349) .

 

ومن جهة أخرى لا ننصحكِ بالتزوج منه ، فالزواج الذي مبدؤه الإنترنت ثبت فشله ؛ وذلك لسببين رئيسين :

 

الأول : أنه ابتدأ بمعصية الله تعالى ؛ وذلك من خلال المراسلة والمحادثة وتبادل الصور ، وما مكان مبدؤه المعصية فلن يكون مؤسَّساًِ على طاعة الله ولن يبارك فيه .

 

والثاني : أنه مسبِّب لفقدان ثقة كل طرف بالآخر ، فكيف للزوج أن يثق بزوجته التي تعرَّف عليها بالإنترنت وكان أجنبيّاً فحادثتْه وراسلتْه ، كيف له أن يضمن عدم وقوعها في الأمر نفسه مع غيره ؟! وهي كذلك كيف لها أن تثق به وقد تعرَّف عليها من خلال الإنترنت وفعل ما لا يحل له ، فكيف ستضمن أنه لن يعيد الكرة مع غيرها ؟! .

 

قال الشيخ عبد الله المنيع حفظه الله :

 

" هذه العلاقة علاقة آثمة ، ولو كانت عن طريق المراسلة ، والزواج شيء يقدِّره الله تعالى ويهيِّئه ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ) الطلاق/3،4 ، فيجب على هذه الأخت أن تتقي الله تعالى في عفافها وحشمتها وكرامتها ، وأن تطلب الخير من مصادره الشرعية ، وأن تدرك أن الرجل الذي سمح لنفسه بمراسلة فتاة أجنبية منه يبث لها الوجد والحب : سيسمح لنفسه مرة أخرى وثالثة ورابعة بمراسلة فتيات أخريات يلعب عليهن ، وفضلاً عن ذلك سيحتقر هذه الفتاة التي تجاوزت الحدَّ في كرامتها وحشمتها ، وعرَّضت عفافها للخطر ، ولن يسمح لنفسه أن تكون أمّاً لأولاده ، إلا أن تكون رجولته ناقصة ، والله المستعان " انتهى

 

" مجموع فتاوى وبحوث " ( 4 / 286 ، 287 ) .

 

والحياة الزوجية إن كانت خالية من الثقة بين الطرفين فهي محكوم عليها بالفشل ، ولا يزال الشيطان يعيد تلك الذكريات الحميمة المحرمة في مخيلة كل واحد منهما ، ولا يزال الشيطان يدفعهما لإعادة الكرة ، وما المانع وقد فَعلاها من قبل ؟!

 

لذا : فالواجب عليكِ الآن قطع هذه العلاقة بالكلية ، والتوبة إلى الله من هذا الفعل المحرم ، وعدم العودة إلى إقامة علاقات مع رجال أجانب عنك .

 

والواجب عليكِ أيضاً ترك التفكير بخطبة هذا الشاب والزواج منه ، ومثل هذه العلاقات محكوم عليها بالفشل لما بيناه سابقاً ، وهو غير مرضي الدين والخلق فكيف لكِ ولأهلك الموافقة عليه زوجاً وهو لا يتصف بهما حتى يكون زوجاً صالحاً يقيم بيته على طاعة الله تعالى ، ويربي أبناءه وبناته على الحشمة والحياء والعفاف ؟!

 

هذا الذي نراه ، ومن التجارب الكثيرة التي وقفنا عليها فإننا قد قدمنا لك خير ما نعلم ، ونصحناكِ بما هو خير لدينك ودنياك .

 

فعليك بالتوبة الصادقة ، وقطع العلاقات المحرمة ، وداومي على الأعمال الصالحة ، وأشغلي وقتك بالنافع والمفيد ، ونسأل الله تعالى أن يرزقك زوجاً صالحاً وذرية طيبة .

 

وانظري جواب السؤال رقم ( 21933 ) .

 

والله الموفق .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

[أم سهيلة 878]

http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara&a...qa&QR=34841

 

المحادثة بين الرجال والنساء عبر برامج المحادثة ( الشات )

 

سؤال:

أنا فتاة مسلمة وأقوم بالدخول على "البالتوك" ثم إلى الغرف الإسلامية حتى أحصِّلَ شيئا من العلم الشرعي . وعندما أكون في تلك الغرف ، يحدث أحيانا أن يطلب أحد المسلمين (وهو يبحث عن زوجة) أن نتحادث شخصيا (عن طريق التشات) ليتعرف كل منا على الآخر . وقد طرح علي بعض الأسئلة وهي من قبيل : أين أقيم ، وعمري ، وما إذا كنت متزوجة (بالمناسبة فأنا غير متزوجة) ، وما إذا كنت أعتزم الزواج ، وما إذا كنت أقيم مع أهلي ، وما إلى ذلك .

ومشكلتي هي أني لا أعرف إن كان يجوز لي شرعا أن أقدم مثل تلك المعلومات المتعلقة بي لمسلم من غير محارمي . هل التحدث كتابة مع شاب يعد معصية حقاً ؟؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت ، ودخول موقع " البالتوك " لهذا الغرض ، ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .

 

وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .

 

وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .

 

وما جرى معك خير شاهد على صحة ما ذكرنا ، فإن هذه الأسئلة الخاصة ، يصعب على الرجل أن يوجهها إلى فتاة مؤمنة إلا عبر هذه الوسائل التي أُسيء استخدامها .

 

فاتق الله تعالى ، وامتنعي عن محادثة الرجال الأجانب ، فذلك هو الأسلم لدينك ، والأطهر لقلبك ، واعلمي أن الزواج بالرجل الصالح منة ونعمة من الله تعالى ، وما كانت النعم لتنال بالمعصية .

 

وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟

 

فأجاب :

 

( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.

 

ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96

 

ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

[ام البراء-18 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله الاخوات ما قصروا في نصحك بالدليل من الكتاب والسنه

وبذلك قامت عليكي الحجه حبيبتي

 

لايسجوز ان تقولي علي رجل اشتقت اليه

لانه اجنبي عنك

كان رسولالله صلي الله عليه وسلم حياؤه اشد من العذراء في خدرها

 

 

وما قولك انك لن تتزوجي الاهو

اليس تخافين ان الله يعاقبك فيمنع تلك النعمه نهائي عنك

انت الان في فترة مراهقه ومشاعرك هي اللي موجهاكي

 

بعد كده الواحده عايزه استقرار في بيت خاص لها

الا تخافين ان الله يسلب منك هذه النعمه

وما يدريك ان هذا الزواج خير لكي

وما يدريك انك ستعشين له وهو سيعيش لك

لعل الله يسير الاقدار حسب هواكي ثم بعد ذلك يعمكم الموت قبل الزواج

 

الاخوات بينوا لك الدليل علي الحرمانيه

فما عليك الان الا ان تقولي(( سمعنا واطعنا حتي لو مش حابه الوضع))

 

حبيبتي اري ان لديك طوووووووول امل كبير

مايدريك انك ستعشين لغد مايدريك؟؟؟؟

حبيبتي اتق الله انت مازلت صغيره اتق الله هذه العلاقه محرمه لان بها خلوه واختلاط

 

حبيبتي اشغلي قلبك بالله

ربمنا ييسر لك الخير

[ناهد ابو النور 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بصى يا اختى طلبتى من الاخوات النصيحه ومفيش فيده فيكى عرفه انا لو كنت دلوقتى جنبك كنت ضربتك بلقلم فوقى قبل ما تفوقى على صدمه انتى ما بتسمعيش عن النصايب الى بتحصل مع السذج الى ذيك وادينى بكررها تانى اطلبى منه انو يتقدملك واقطعى علا قتك به واسمعى الكلام وابقى بأه فى المشمشى لما يسترجل ويجى يتقدم واهدى ولتفتى لحالك لان انا ياما مر عليا حكيات اشبه بحكيتك ولكن صحيم على الصدمه والالم وطمنينى عليكى لانى خيفه اوى عليكى :biggrin:

[المشتاقة لرؤية الله 18]

حبيبتي هنيئا لك التوبة

 

هنيئا لك ألم في سبيل الله

 

هنيئا لك ................................من ترك لأجلي أعطيته فوق المزيد................................

 

هنيئا لك يا تائبة .....................الله حبيب التائبين.............................

 

أسأل الله أن يرزقك ذاك الشاب زوجا صالحا ان كان خيرا

 

الله يثبتك ويصبرك ويرزقك الخير كله اجله وعاجله

 

حبيبتي اياك والعودة,جاهدي نفسك,قولي فيك يا الله,قولي تركت الغالي لأجلك يا أغلى وأعظم

 

وان راودتك نفسك للعودة

قولي لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

الجنة عروس مهرها النفوس

 

قولي لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

الله معي الله راقبي الله ناظري

 

قولي لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

النار وحسيسها,والله لا يقوى جسدنا على النار أختاه

 

الله يوفقك ويسعدك في الدارين

أحبك في الله

[المشتاقة لرؤية الله 18]

اقرئي هذه القصة حبيبتي

كان هناك فتى جميل الوجه ، شديد التعبد والاجتهاد وكان احد الزهاد

فنزل في جوار قوم فنظر إلى فتاة منهم جميلة فهويها وهام بها عقله

ونزل بها مثل الذي نزل به .

فأرسل يخطبها من ابيها فاخبره ابوها انها مسماة لأبن عم لها.

واشتد عليهما ما يقاسيان من ألم الهوى فأرسلت اليه مرسال تقول فيه : قد بلغني شدة

محبتك لي ، وقد اشتد بلائي بك لذلك ، مع وجدي بك . فان شئت زرتك، وان شئت سهلت لك ان تاتيني الى منزلي .

فقال للرسول: لا واحدة من هاتين الخصلتين ((إني أخاف أن عصيت ربي عذاب

يوم عظيم (( أخاف نارا لا يخبو سعيرها ولا يخمد لهبها.

فلما انصرف الرسول اليها فأبلغها ما قال ،

 

قالت:وأراه مع هذا زاهدا يخاف الله تعالى ، والله ما احد أحق بهذا من احد ، وان العباد فيه لمشتركون ،

ثم انخلعت من الدنيا ، وألقت علائقها خلف ظهرها ، ولبست المسوح ، وجعلت تتعبد

وهي مع ذلك تذوب وتنحل حبا للفتى وأسفا عليه ، حتى ماتت شوقا إليه .

فكان الفتى يأتي قبرها. فراها في منامه وكأنها في أحسن منظر، فقال: كيف أنت وما لقيت بعدي ؟ فقالت:

نعم المحبة يا حبيبي حبكا حب يقود الى خير وإحسان

فقال على ذلك: إلى ما صرت ؟ فقالت

الى نعيم وعيش لا زوال له في جنة الخلد ملك ليس بالفاني

 

فقال لها :اذكريني هناك فاني لست أنساك .

فقالت : ولا أنا والله أنساك ، ولقد سألتك ربي ، مولاي ومولاك فأعانني على ذلك بالاجتهاد.

ثم ولت مدبرة ، فقلت لها متى أراك ؟ قالت ستأتينا عن قريب .

 

فلم يعش الفتى بعد الرؤيا إلا سبع ليال حتى مات ..

رحمهما الله

[زوزو بسيونى 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

**تائبه الى الله**

انى والحمد الله على قدر من الالتزام -ولى قصه سارويها لكم -السنه الماضيه فى مثل هذه الايام زارنا ابن خالى وبنت خالى -ابوهم ابن عم امى- ولذالك كان ليس بيننا زيارات حيث انهم من الارياف وقلما نذهب هنالك.المهم قعدوا عندنا اسبوع وكان ابن خالى شاب محترم وملتزم ايضا ويحفظ القران ويواظب على الصلاه فى المسجد ربنا يثبته..وتبادلنا ارقام المحمول والايميلات..وفى الصيف الماضى ادخلنا النت وبدانا نتكلم على النت وانا لم اتكلم لا مع اقاربى وكلام محدود و وهو خبير بالكمبيوتر وبدانا الكلام على علم اهلى جميعا وامامهم وكلام خالى من اى شىء وبمرور الزمن واحيانا نبادل الاراء فى موضوع ما واكتشفنا ان افكارنا متشابهه جدا وحتى مقدار التزامنا تقريبا واحد واصبحنا نتعلق ببعض وجاء يوم وقال لى انى احبك واريد ان اخطبك وان كنت احبه فقلت له انى موافقه عليه واحبه..وبدانا كلمنا يدخل فى نطاق غير سليم...واصبحت فى عذاب ..نعم فى عذاب كنت كلما تحدثت اليه وانتى من الكلام اعيط وادمع كثيرا لانى حاسه انى بعمل حاجه غلط وحرام الا ان قررت ان اصارحه ان ما نفعله حرام فتفهمنى وحاولنا نبعد ولكن بعد ايام كلمنى على الايميل وقال لى انه اخبر والده واسرته كلها انه يريد خطوبتى وخالى اللى هو ابوه قال له عندما ينتهى من السنه الدراسيه دى وهى اخر سنه له سيتقدم بطلب خطوبتى ..ففرحت ولكن طلب منى ان نطمن على بعض ولا نقطع علاقتنا حتى تتم الخطوبه فوافقت ولكنى استمريت فى المعاناه الا ان جاء يوم وكلا منا كان مدمرا -نعم مدمرا -من اثر المعصيه واحساسها الصعب وهو ايضا يشعر بنفس الاحساس ويشعر انه يخون دينه وعمته اللى هيا امى واهلى كلهم ولذالك قررنا ان نتوب ونرجع الى الله ونمتنع عن الكلام -وندعى الله ان يرزقنا الحلال-انا اسفه يا اخواتى ان اطلت عليكم ولكنى متاخذه القرار قريبا وحالتى الان صعبه وكنت محتاجه افضفض-ومحتاجه الى دعائكم ايتها الاخوات الصالحات بالثبات.

انى احبكم فى الله..

[امنه بنت وهب 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختى سنو وايت

لقد اوضحت لكى كلمة الحب فى الله دى مسبقا ولكنك تقرأين ما يحلو لكى

 

والاخت ام سهيله اوضحت لكى الكثير جزاها الله خير

 

فماذا تنتظرين بعد ذلك ؟.

 

اختى ارجعى عن هذا الطريق قبل فوات الاوان .............

[رضوي 2 1]

لقد رد عليكي اخواتي وانا مقتنعة جدا بكل اللي قالوه اتقي الله حبيبتي وادعي الله ان تنسيه فهناك مشكلة حبيبتي اذا تقدم لكي شاب ممتاز وذو خلق كيف ترفضيه واذا لم ياتي المسمي حبيبيك ماذا سيكون العمل فكري بعقلك قبل قلبك حتي تتضمني رضا الله قبل رضا قلبك

تم تعديل 26 يناير, 2008 بواسطة رضوي 2