نادية الإسلام 36 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 فبراير, 2008 المساعدة زوجي يا كبير القلب .. يا عالي القدر عندي...أتسمح لي بإهدائك هذا الحديث الشريف : ( كان صلى الله عليه وسلم يغسل ثوبه ويخصف نعله ) فقلتُ في نفسي إن زوجي يُحبُ الله ويحب رسوله صلى الله عليه وسلم وأعتقد أنه لو يعلم بهذا الحديث لكان من أول القائمين به . زوجي : إن خدمتي لك طريقٌ لي إلى دخول الجنان وهذا ما يدعوني لخدمتك ولكن أتمنى أن أراك أحياناً لا دائماً تغسلُ ثوبك أو تكنسُ بيتك...عفواً لا أقول ذلك آمراً لا بل الأمرُ لك لكن فعلك هذا يجعلني كامرأة أشعرُ بقربك مني وحبك لي... إن فعلك هذا يدعوني إلى التفاني في القيام بما تُحب... أنا لا أنسى أنك تقوم ببعض ذلك ولكني أُذكِرُك باحتساب الأجر .. فأشرف الخلق صلى الله عليه وسلم كان يتعاون مع أهله في شؤون بيته . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
جنتي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 فبراير, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، الف شكر لك اختي الغالية نادية على مواضيعك الرائعة جزاك الله خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نادية الإسلام 36 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 فبراير, 2008 الشكر ..لك ..و على مرورك الرائع ..غاليتي ..جنتي.. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سما الأزهر 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 فبراير, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير حبيبتي نادية على هذا النداء الطيب ، وياحبذا لو من مجيب ، حبيبتي يحفظون هذه السنة عن المصطفى صلى الله ةعليه وسلم ، ولم يطبقها إلا من رحم ربي ، نسأل الله تعالى حسن الاتباع لسنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ، وهناك شيء آخر يوجد منا كثيرات ترفض مساعدة زوجها لها بدعوى أنها تشعر بالسعادة وهي تفعل له كل شيء ، وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى آمـــــــــــــــــــين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 فبراير, 2008 أنا لا أنسى أنك تقوم ببعض ذلك ولكني أُذكِرُك باحتساب الأجر .. فأشرف الخلق صلى الله عليه وسلم كان يتعاون مع أهله في شؤون بيته . يا حبذا لو كتبتي هذه الجملة بلون اخر حتى تلفت نظره فان لم يكن يساعدك فسيخجل ويبدأ في المساعده وان كان يساعدك فلن ينصدم من رسالتك ظاننا انك تطلبين المزيد على اي حال انا بعتها لزوجي على البريد مع تظليل هذ الجزء وفي انتظار ردة الفعل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك