اذهبي الى المحتوى
ام مجاهد المسلم

كسوفا يا فرحة القلب بك ^_^

المشاركات التي تم ترشيحها

السلاااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته

 

والله إني لفرحة جدا جدا وفي نفس الوقت فانا حزينة وابكي !!! يعلم الله حالي فقط ... وددت ان انقل لكم مشاعري وانتم الحكم ...

 

 

 

كسوفا يا فرحة القلب بك ^_^

 

سبحان الله كم يفرح القلب لميلاد هذه الدولة الإسلامية في قلب العالم الصليبي الحقود

 

امتلأ النصارى حقدا لاستقلال كوسوفا ولم يمتلئ المسلمون فرحا للأسف

 

لم لا أجد أحدا فرحا لهذا الخبر لم لا أجد تلك التعليقات المبهجة لم لا أجد مواضيع تكتب أو أي مظهر من مظاهر الفرح لم لم لم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

لماذا أرى الإعلام الـ... لا يركز على هذا الخبر ونجده يركز على أخبار لا نرى أنها تسمن أو تغني من جوع !

 

حتى هنا في الانترنت لا أرى أي ردة فعل لهذا الخبر المنتظر !

 

أخوة لكم ذاقوا الأمرين من احتلال الصرب الحاقد لهم وها هم لا يخفون حقدهم بل يحرقون الحدود مع دولتنا كوسوفا

 

ثم لا نجد من المسلمين من يشاركهم فرحتهم على الأقل سبحان الله !!!

 

حماس وصلت للحكم ثم ماذا ! لم تجد مكن يقف إلى جانبها بل بدأت سلسلة التشويه لها

 

هكذا نحن نحمس ونشجع وان تحقق ما نتمناه نخذل !

 

أنا حقا حزينة وغاضبة

 

كوسوفا يا حبيبة قلبي الله ربي فقط يعلم حبي لك ويارب تستقل كل البلدان الإسلامية حتى دولنا أتمنى أن تستقل أيضا !!!

 

الحمد لله على كل حال

 

هذه خاطرة خطرت لي وأنا أشاهد الأخبار ورأيت هذا الخبر الباهت جدا ( استقلال كوسوفا وموقف الصرب منه ) سبحان الله ... كنا نقول عش رجبا ترى عجبا ... الآن كل يوم نرى العجائب ... الله يرفع عن امتنا ل بلاء يااارب

 

اعتذر وانتظر تعليقكم لأني قد أكون مخطئة بل أتمنى أن أكون كذلك

 

تقبلوا احترامي

 

( ملاحظة : أتمنى ألا يقال أن هذا موضوع سياسي ولا دخل لنا به !!! فمن لم يهتم لأمور المسلمين فليس منهم !!! )

 

أختكم العلم نور .. ويبقى الأمل نعم وسيبقى بإذن الله

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

 

 

 

كوسوفا .... عبر التاريخ

 

قال تعالى : إنَّ اللهَ اشتَرَى مِنَ المُؤمِنِينَ أنفُسَهُم وَأموَالهُم بِأنَ لهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ في سَبيلِ اللهِ فَيَقتُلُونَ ويُقتَلُونَ وَعداً عَلَيهِ حَقاً في التَورَاةِ والإنجِيلِ وَالقُرآنِ وَمَن أوفَى بِعَهدِهِ مِنَ اللهِ فَاستَبشِرُوا بِبَيعِكُمُ الذِي بَايَعتُم بِهِ وَذَلكَ هُوَ الفَوزُ العَظِيمُ). التوبة 111) .

 

 

قضية كوسوفا من قضايا المسلمين المنسية، وهي جرح دائم ينزف دماً منذ أفول شمس الخلافة الإسلامية عن البلقان، وقد تصاعدت مأساتها في الفترة الأخيرة، الذي جعلنا نلقي الضوء عليها، حتى يتعرف المسلمون على كوسوفا المسلمة، وأحوال إخوانهم المسلمين فيها.

 

تقع كوسوفا في البلقان محاصرة من الشمال والشمال الشرقي "بصربيا" ويحدها من الجنوب مقدونيا وألبانيا، ومن الغرب الجبل الأسود، وتبلغ مساحتها 10.887 كيلومتراً مربعا.

 

وعدد سكانها :ثلاثة ملايين نسمة - 90% "ألبـــان" و4% "صرب" و3% "أتراك" و2% "بشناق" و1% "قوميات أخرى" - وتبـلغ نسبة المسلمين : حوالي 95%.

 

دخل الإسلام إلى كوسوفا في عام 1389م، إبَّان المواجهة الحاسمة بين العثمانيين والصرب ، في المعركة التي اشتهرت باسم "قوصوه" أو "كوسوفا" وقد هُزم الصرب في تلك المعركة، وقتل فيها ملكهم بعد هزيمة جيشه.

 

بداية الصراع

 

تعود جذور الصراع بين الصرب والمسلمين في كوسوفا منذ هزيمة الصرب على أيدي المسلمين.

 

ومنذ ذلك اليوم عمل الصرب على إنهاء الوجود الإسلامي في البلقان، وقادوا تحالفا مع بلغاريا والجبل الأسود واليونان لطرد الدولة العثمانية من البلقان، للانفراد بالمسلمين هناك.

 

- واشتدت المؤامرات على الدولة العثمانية من الخارج، وتمكنت صربيا من قيادة التمرد ضد الدولة في الداخل - في منطقة البلقان - واستطاعت أن تستقل أخيرا عن الدولة العثمانية.

 

وأثناء الحرب البلقانية العثمانية سنة 1912م، أعلن الألبان استقلالهم، وكان هذا أكبر خطأ ارتكبه الألبان - رغم أنهم آخر الشعوب التي خرجت على الدولة الإسلامية العثمانية - ومنذ ذلك الوقت بدأت مرحلة تصفية الحساب مع الدولة العثمانية، حيث أعلن "الصليبيون" في البلقان حربهم ضد الإسلام والشعوب المسلمة هناك.

 

- وفي مؤتمر عقدته الدول الغربية المنتصرة في لندن عام 1912م، تم توزيع أجزاء من أراضي بلاد الألبان على المنتصرين. وبعد أن كانت مساحة ألبانيا حوالي 70 ألف كيلومتر مربع، فإنها بعد اقتسام الغنيمة تقلصت إلى حوالي 29 ألف كيلو متر مربع فقط.

 

* وكانت كوسوفا من نصيب المملكة الصربية آنذاك، ومن يومها بدأت المذابح الجماعية للمسلمين في البلقان عموماً، وفي البوسنة و كوسوفا خصوصاً وتقول إحدى الإحصائيات بأن عدد قتلى المسلمين في كوسوفا وحدها قريب من ربع مليون نسمة، هذا غير المهاجرين من ديارهم فراراً بدينهم وهم عشرات الألوف

 

مؤامرة جديدة

 

* وبدأت مؤامرة جديدة بين تركيا العلمانية بقيادة مصطفى كمال أتاتورك وحكومة يوغسلافيا بإفراغ البلاد من المسلمين، من خلال تهجير أعداد كبيرة منهم.

 

وبالفعل تم التوقيع على اتفاقية في عام 1938، تقضي بتهجير 400 ألف عائلة ألبانية مسلمة إلى تركيا.

 

* وخلال الحرب العالمية الثانية ظل قادة ما يسمى بحركة التحرير الشعبية ليوغسلافيا وهي حركة قومية ماركسية) يتوددون إلى الشعب الألباني المسلم في كوسوفا لإقناعهم بأن من حقهم الاستقلال عن المملكة الصربية، وأنهم في حال تسلمهم مقاليد الحكم في البلاد سيعيدون هذا الحق المغتصب للمسلمين في كوسوفا.

 

* وبعد أن اعتلى الماركسيون الشيوعيون الحكم في البلاد قاموا بحملة إبادة واسعة للشعوب الإسلامية المنكوبة التي سيطروا عليها، وأرسلوا وحدات من الجيش لاحتلال كوسوفا الأمر الذي فوجئ به الألبان، وظلوا يقاومون الجيش طيلة ثلاثة أشهر - من شهر ديسمبر 1944م إلى فبراير 1945 م - وقد سقط في هذه المعارك قرابة 50 ألف شهيد من الشعب الألباني المسلم.

 

 

* في عام 1945 م قررت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي تقسيم الأراضي الألبانية المحتلة بين ثلاث جمهوريات - هي صربيا، ومقدونيا، والجبل الأسود ومن ثم فقد الحق إقليم كوسوفا بصربيا، وسلمت بعض الأراضي الألبانية ومن عليها من سكان "ألبان" إلى جمهوريتي مقدونيا والجبل الأسود، الأمر الذي شتت العديد من أفراد الأسرة الواحدة بين هذه الدول.

 

وقد نص الدستور اليوغسلافي الذي صدر سنة 1946 م، على "تبعية كوسوفا لصربيا" كإقليم يتمتع بحكم ذاتي، وظل يتقلص تدريجيا إلى أن ألغي بالكامل في دستور سنة 1963 م.

 

وبصدور دستور سنة 1974م تم تثبيت الحكم الذاتي، وتوسيع نطاقه، إذ أصبحت كوسوفا بموجبه وحدة فيدرالية واحدة متساوية مع بقية الوحدات الفيدرالية الأخرى في البلاد، وهو ما انطبق على البوسنة أيضاً.

 

كوسوفا مرة ثانية

 

الأمر الذي رفضه المسلمون فقاموا سنة 1981م بثورة شعبية على مستوى كوسوفا كلها، يطالبون فيها باستقلال كوسوفا عن صربيا ومنحها حكم ذاتيا الجمهورية في إطار يوغسلافيا الفيدرالية الشيء الذي جعل السلطات الصربية تأمر القيادات العسكرية بقمع انتفاضة الشعب المسلم، حيث نزل الجيش المدجج بأفتك أنواع الدبابات، والأسلحة الحديثة التي راحت تحصد المسلمين هنا وهناك.

 

وقدر عدد قتلى المسلمين في اليوم الأول بحوالي 300 قتيل، هذا فضلا عن هدم البيوت، وتدمير المنشات الخدمية، وانتهاك حرمة المساجد والمدارس الدينية، وهتك أعراض الحرائر من أخواتنا المسلمات.

 

ومع كل هذا القمع الشديد استمر المسلمون في المطالبة بحقوقهم إلى بداية انهيار الشيوعية، التي آذنت بتفكك الاتحاد اليوغسلافي، وراحت كل جمهورية من جمهورياته تأخذ طريقها نحو الاستقلال التام عن يوغسلافيا الفيدرالية، فتوقع المسلمون أن أفول الظلام الماركسي، وظهور نظام جديد في أوروبا الشرقية سوف يسمح بالحريات لشعوب المنطقة، ويعطيها الحق في تقرير مصيرها.

 

وقد امتد هذا حتى شمل جمهوريات يوغسلافيا، فأعلنت البوسنة استقلالها بعد سلوفينينا (وكرواتيا) وهنا قامت قيامة أعداء الله، فأعلنوا الحرب على الإسلام والمسلمين، وصرحوا على الملأ " بأنهم لن يسمحوا بقيام دولة إسلامية في أوروبا" ثم حدث بعد ذلك ما حدث من الجرائم الوحشية والمذابح الجماعية التي ارتكبت في حق هذا الشعب المسلم، والتي شهدها العالم بأسره، ولم يحرك لها ساكناً !! .

 

إستفتاء

 

وكان أن أجرى المسلمون الألبان في كوسوفا استفتاء عاماً فيما بينهم بعد تفكك الاتحاد اليوغسلافي.

 

* في سبتمبر 1991م، أسفر عن انحياز الأغلبية المطلقة- للاستقلال، وتطور الأمر إلى انتخاب مجلس نيابي، وتشكيل حكومة، وتنصيب رئيس لجمهوريتهم المستقلة هو الدكتور إبراهيم روغوفا، ولكن الحكومة الصربية تجاهلت كل هذه الإجراءات، واعتبرتها كأن لم تكن، بل بدأت بمرحلة جديدة من الاعتقالات والتعذيب، والاضطهاد فاقت سابقتها، وفي هذا الصدد ارتكب الصرب جرائم كبيرة ضد هذا الشعب المسلم، ولا يزالون يواصلون جرائمهم واعتداءاتهم على إخواننا المسلمين، في ظل صمت مطبق من العالم الإسلامي!!

 

وظل الصرب يمارسون إجراءاتهم القمعية ضد المسلمين في كوسوفا طوال الفترة الماضية، ولم يكن أمام الشعب المسلم خيار إلا المقاومة والانتفاضة أمام التجاوزات والتضييق، وسياسة الإفقار والتجهيل الممارسة ضده من طرف الصرب المهيمنين على مقاليد البلاد.

 

الجرائم الصربية

 

 

وقد بدأت هذه الجرائم الصربية التصفيات الجسدية، وتدمير المساجد، والمنازل،

 

(واغتصاب المسلمات) بدأت هذه الجرائم تتوالى على المسلمين :

 

* فتم إبعاد اللغة الألبانية عن كل تعامل رسمي، ومُنعت منعاً باتا في المدارس

 

والجامعات.

 

وطرد كل ألباني مسلم من وظيفته العمومية والمراكز الحساسة كالأمن والجيش، وقتل أكثر من 100 جندي مسلم خلال خدمتهم العسكرية في الجيش اليوغسلافي الصربي) وجرح أكثر من 600 في حالات اعتداءات متكررة استهدفت طرد المسلمين من الجيش لمنع المقاومة المسلحة ضد الصرب.

 

* قامت السلطات الصربية في سنة 1990 بوضع السم القاتل (في خزانات مياه المدارس بمدن كوسوفا، فتسمم منها أكثر من سبعة آلاف طفل من أطفال المسلمين، وكانت الحادثة من أبشع الجرائم التي ارتكبها الحقد الصليبي الصربي) ضد أطفال المسلمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

 

* أغلقت القوات الصربية جميع المدارس الابتدائية والثانوية الألبانية، وأتبعتها بجامعة بريشتينا الألبانية، وقامت بطرد جميع طلابها.

 

* أغلقت المكتبات المركزية في جميع مناطق كوسوفا، وصادرت الكتب العلمية النادرة، ونقلتها بواسطة الشاحنات العسكرية إلى مصانع الورق، لإعادة تصنيعها ورقا عاديا!!.

 

* ولا يزال القوم يواصلون اعتداءاتهم وجرائمهم البشعة ضد الشعب المسلم في كوسوفا، ولعل أبشعها المذبحة الأخيرة التي حدثت في أيام شهر رمضان الماضي 1419هـ في قرية (راتشاك) والتي قتل فيها أهل القرية جميعا.

 

 

* وقد اتجه الشعب الألباني المسلم في كوسوفا إلى العمل المسلح للدفاع عن هويتهم، فتم إنشاء جيش تحرير كوسوفا، وهو جيش عسكري يجمع الوطنيين القوميين من أبناء الإقليم، وهو ليس وحده الذي يعمل في ساحة المقاومة، بل هناك حركة الجهاد الإسلامي، وهي حركة إسلامية نشطة أسسها مجموعة من الشباب المسلم الذي تخرج من الجامعات الإسلامية، وشارك بعضهم في الجهاد المسلح ضد الصرب في البوسنة وهم - إلى جانب القيام بأعباء المقاومة المسلحة - يقومون بنشاط دعوي وتربوي وتعليمي واسع للحفاظ على هوية الشعب المسلم، وإعداد الشباب المسلم إعدادا متكاملا للمشاركة في مقاومة العدوان الصربي الصليبي على بلادهم، وهذه المجموعة المجاهدة تنطلق في جهادها ودعوتها وتعليمها من منهج السنة الصافي، وهم يواجهون تعتيما إعلاميا متعمدا، ويحتاجون إلى دعم إخوانهم المسلمين في كل مكان. فهل يستجيب المسلمون؟

 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

 

(رباط يوم في سبيل الله خيرْ من الدنيا وما عليها، وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها، والروحة يروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خيرْ من الدنيا وما عليها) رواه البخاري

 

 

 

منقول من بريدي :closedeyes:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيك

 

اختاة

 

ان شاء الله يكون الحكم اسلامي

 

كم عانوا بتشريدهم وقتلهم

 

وها قد جعل الله لهم مخرجا من حيث لايحتسبوا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله يسلمك يارب اختي سندس

وجزاك الله على كلماتك , معك حق فعلا اسال الله بفضله ان يجعلها دولة اسلامية في قارة اوروبا الكافرة بدين الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله كل الخير أختي

فعلا أفرحنا جدا هذا الخبر لكن سرعان مااغتال اليهود فرحتنا بجرائمهم في فلسطين

وان شاء الله يتمم تحريرها على خير وترفع راية الخلافة الاسلامية فيها

ونفرح بتحرير كل بلادنا من اعادينا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أ تصدقون

و الله حزنت لاستقلال كوسوفو حزنا لا يعلمه الا الله

و لم اتمنى ابدا ان يكون أخر ذلك الجهاد و التقتيل و التشريد هذا الاستقلال المذل

ألم تشاهدو في الفضائيات شباب كوسوفا يحملون اعلام الولايات المتحدة الامريكية

هي الداعم الاول للاستقلال

أ هو حب في الاسلام ام محاولة تغيير المفاهيم

الشعب المسلم الذي يجب ان يحاربها اصبح يحبها و يتمنى لها طول العمر

و التحاد الاوروبي لماذا يرحب بها بعد ان رفض مرارا دخول تركيا بالرغم من ان تركيا مزدهرة اقتاديا اكثر منها

الروس الكفار و الصرب لم يعجبهم الخبر

أ تعلمون سيكتب لنا التاريخ تخاذلنا و حبنا للدنيا و سيكتب ان الولايت راعية السلام الاول و منقذة كوسوفا بعد تخلي المسلمين

أ ليس هذا عار لنا

لماذا لم نتذكرها و هي تتالم و تبكي و تقول انقذوني "لقد شق عباد الصلبان خماري"

 

سحقا لنا ما أخذلنا سحقا لنا

ضاعت الاندلس بالسيف و ضاعت كوسوفا و الشيشان يستغيث منذ زمن و الاسلام في كل مكان مستهدف و نحن نخرج نشجب و نندد و نعود الى زوجاتنا و ازواجنا و الامر ينتهي هنا

هذا بالطبع ان خرجنا أصلا

 

آه من جرح في كبدي يصيح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله كل الخير أختي

فعلا أفرحنا جدا هذا الخبر لكن سرعان مااغتال اليهود فرحتنا بجرائمهم في فلسطين

وان شاء الله يتمم تحريرها على خير وترفع راية الخلافة الاسلامية فيها

ونفرح بتحرير كل بلادنا من اعادينا

 

 

اللهم امين يارب اختي

يفرج كربنا وكرب اهلنا ي فلسطين والعراق وفي بلد اسلامي

 

جزاك الله ك خير اختي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أ تصدقون

و الله حزنت لاستقلال كوسوفو حزنا لا يعلمه الا الله

و لم اتمنى ابدا ان يكون أخر ذلك الجهاد و التقتيل و التشريد هذا الاستقلال المذل

ألم تشاهدو في الفضائيات شباب كوسوفا يحملون اعلام الولايات المتحدة الامريكية

هي الداعم الاول للاستقلال

أ هو حب في الاسلام ام محاولة تغيير المفاهيم

الشعب المسلم الذي يجب ان يحاربها اصبح يحبها و يتمنى لها طول العمر

و التحاد الاوروبي لماذا يرحب بها بعد ان رفض مرارا دخول تركيا بالرغم من ان تركيا مزدهرة اقتاديا اكثر منها

الروس الكفار و الصرب لم يعجبهم الخبر

أ تعلمون سيكتب لنا التاريخ تخاذلنا و حبنا للدنيا و سيكتب ان الولايت راعية السلام الاول و منقذة كوسوفا بعد تخلي المسلمين

أ ليس هذا عار لنا

لماذا لم نتذكرها و هي تتالم و تبكي و تقول انقذوني "لقد شق عباد الصلبان خماري"

 

سحقا لنا ما أخذلنا سحقا لنا

ضاعت الاندلس بالسيف و ضاعت كوسوفا و الشيشان يستغيث منذ زمن و الاسلام في كل مكان مستهدف و نحن نخرج نشجب و نندد و نعود الى زوجاتنا و ازواجنا و الامر ينتهي هنا

هذا بالطبع ان خرجنا أصلا

 

آه من جرح في كبدي يصيح

 

 

كلماتك وصرختك قاسية , لكنها صائبة مع الاسف, والله المستعان لما وصلنا له

 

وانا اصلا مثلك مستغربة لماذا اعطوها استقلالها؟وخائقة من العاقبة واخشى منه

واتصور انها ستكون عاقبة سيئة لان هؤلاء لايريدون لنا خيرا ولو فعللوا شيئا فهو لمصلحتهم اولا واخيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الأسباب الخفية وراء استقلال كوسوفا

 

"الولايات المتحدة، وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا"، تلك الدول الغربية كانت من أوائل الدول التي اعترفت ودعمت هذه الدولة الأوروبية الوليدة "كوسوفا" في سعيها نحو الاستقلال عن صربيا.

 

ولعل السؤال الذي يطرح نفسه على كل متابع للشأن السياسي وقضايا المسلمين، هو:

 

ما الدافع الذي جعل تلك الدول الغربية تدعم استقلال "كوسوفا"، وهي الإقليم الذي يدين أغلبية سكانه بالإسلام، أكثر من 95 في المائة من سكانه مسلمين، وتحتل القومية الألبانية الرافد الأكبر من تعداد السكان الذي يزيد على 2.5 مليون نسمة؟

 

فهل رقّ لتلك الدولة الوليدة ضمير أمريكا بعد غفوة طويلة عاشها في العراق وأفغانستان؟ أم أنّ ساركوزي فرنسا شعر فجأة بالحزن على آلاف الكوسوفيين الذين راحوا ضحايا المذابح الصربية ـ وهو الذي أعلن أنّه لن يضع يده في يد من لم يعترف بإسرائيل، التي تتسبب في قتل مئات المسلمين الفلسطينيين كل يوم جراء حصارها لغزة ـ فسارع بالاعتراف.

 

أم أنّ بريطانيا العظمى ـ صاحبت وعد بلفور الذي مهد للصهاينة في فلسطين، وما زالت يدها ملوثة بدماء العراقيين ـ رأت أنّ في اعترافها بكوسوفا تعويضًا للأخطاء التاريخية في حق المسلمين.

 

معلوم أنّ الغرب برافديه الأمريكي والأوروبي حرص ـ وخاصة بعد أحداث سبتمبر ـ على التضييق على المسلمين في الغرب، فقد سنت القوانين ووضعت مواد في دساتيرها، غايتها حصار المسلمين والتضييق عليهم، حتى حظروا على فتيات المسلمين لبس الحجاب، ومنعوهم من بناء المساجد.

 

فما الذي دفع الغرب بعدائه الشديد للإسلام، أن يدعم استقلال دولة غالبيتها من المسلمين؟ لا شك أنّ وراء هذا الموقف أسبابا خفية، ولا شك أنّ الهوية الدينية والقيم الغربية، تأتي في مقدمة الأولويات، إضافة إلى المصالح الاقتصادية والمالية.

 

حقيقة الاستقلال:

 

كثير من البلاد تدعي الحرية والاستقلال، وأنّ لها سيادة على أرضها وشعبها، في الوقت الذي يوجد من يهيمن على قرارها السياسي، ويستنزف مواردها الاقتصادية والبشرية، ويضع لها نمط الحياة التي يجب أن تعيش عليه شعوبها، ويحدد لها أطر التفكير، ومعايير القيم.

 

فالاستقلال ليس مجرد عَلَمٍ أو حدود جغرافية أو حكومة لا تمثل إرادة شعبها، وإنّما هو سيادة حقيقية، ومرجعية حضارية، وانتماء حقيقي لهوية الأمة، وحكومة تُمثل تطلعات أمتها.

 

هل استقلت كوسوفا؟

 

تخلصت كوسوفا من السيطرة الصربية على مقدراتها، فهل تخلصت حقيقة من الهيمنة والسيطرة الغربية؟

 

وبصورة أقرب واقعية، فقد حرص الغرب على وضع كوسوفا تحت إدارة من الأمم المتحدة، بهدف إعادة بناء "كوسوفا"، من أجل ما يسمى استيفاء المعايير المسبقة للحصول على الاستقلال.

 

وتقود تلك الإدارة عملية التهيئة للاستقلال من خلال إعداد نخب قومية وعلمانية قوية ذات توجه غربي، يكون هدفها تطبيق المعايير الأوروبية، وتجعل من الاندماج في الاتحاد الأوروبي هدفًا أساسيًا لها بعد الاستقلال.

وهذا ما أشار إليه مستشار البيت الأبيض لشئون البلقان "كارلس إنجليز"، بقوله: "ألبان كوسوفا يريدون الاستقلال عن صربيا، وهو الأمر الذي ترفضه بلجراد، إنّ تحديد الوضع النهائي لكوسوفا يجب أن يكون على أساس ما قامت به المؤسسات الكوسوفية من تطبيق المعايير الغربية التي وضعت لهذا الشأن".

 

وربّما تكون عملية إعداد الشعب الألباني المسلم، أو قل عملية تغيير هويته، هي السبب الذي من أجله أُجلت عملية الاستقلال، ودفع الغرب لوضع الإقليم تحت إدارته وحمايته منذ 1999 حتى فبراير 2008، ليتأكد أنّ خطته نجحت، ومعاييره طبقت، وإعادة تشكيل الهوية يسير في مساره الذي رسم له.

 

كل ذلك يعني أنّ الشعب الألباني المسلم بعد أن تخلص من احتلال القوة "الصلبة" الممثلة في صربيا، أصبح يواجه احتلال القوة "الناعمة" الممثلة في الاتحاد الأوروبي ـ وأمريكا.

 

الأسباب الخفية وراء اعتراف الغرب بكوسوفا:

 

1 ـ وعت أمريكا والغرب منذ الوهلة الأولى من حرب الصرب ضد المسلمين الألبان، أنّ هذه الطريقة في حرب المسلمين لن تجدي نفعًا، وأنّه ربّما يؤدي ذلك إلى عودة روح الجهاد لمنطقة البلقان، كما حدث في البوسنة والهرسك. ونرى ذلك جليًا حين فرضت واشنطن على جيش تحرير كوسوفا أن يحل نفسه، ويسلم أسلحته ويتحول إلى حزب سياسي، للحيلولة دون سيطرته على السلطة أو تشكيل جيش مسلم مستقبلاً، فسعت لوقف آلة الحرب الصربية، ثم عملت بعد ذلك إلى طمس الهوية الإسلامية وإذابتها، وأنّها في حال لو تُركت كوسوفا دون استقلال، فسيكون هذا أحد العوامل التي ستُزْكي مشاعر الانتماء إلى الهوية الإسلامية، والإحساس بالظلم والاضطهاد الدائم، سيكون هو الموقد الذي يؤجج الحماس للعودة للإسلام والتمسك به.

 

فكان التدخل العسكري ثم الاعتراف الرسمي من قبل الغرب باستقلال كوسوفا، كحركة استباقية لمنع الشعب الألباني من الالتفات والعودة إلى هويته وجذوره الإسلامية.

 

2 ـ كذلك حاولت أمريكا ومن ورائها الاتحاد الأوروبي تعظيم فكرة وجود "مسلمين معتدلين"، أو ثقافة إسلامية على الطريقة الأوروبية في منطقة البلقان.

 

وهذا ما يفسر القيود الداخلية من قبل حكومة كوسوفا نفسها على التيارات الإسلامية، بغية إزالة أي مخاوف غربية، وكذلك فرضت قيود أوروبية مماثلة عبر القوات الأوروبية على أي أنشطة لتيارات إسلامية ووصم أي أنشطة تهدف للعودة للدين بأنّها متشددة.

 

3 ـ هيمنة أوروبا، ومن ورائها أمريكيا، على الفناء الخلفي الروسي، واختراق متواصل للشرق الأوروبي، لمحاصرة روسيا قبل أن تستعيد عافيتها وتسعى للعودة للإرث الإمبراطوري السوفيتي القديم.

 

إضاءة على دعم روسيا للصرب:

 

تأتي الرابطة الدينية في مقدمة الروابط التي تصل روسيا بصربيا، فبعد انهيار المنظومة الشيوعية التي كانت لا تقيم وزنًا لأي دين، بدأ الشعور الديني يتنامى، ومن هنا جاءت أهمية هذه الرابطة، فالروس كالصرب ينتمون إلى الطائفة "الأرثوذكسية" خلافًا لأغلبية دول أوروبا الغربية التي تنتمي إلى المذهب الكاثوليكي أو البروتستانتي.

 

أما الروابط القومية، فتتمثل في كون الصرب والروس ينحدرون من قومية واحدة هي القومية "السلافية" واللغة الروسية قريبة في مفرداتها من اللغة الصربية، في حين ينحدر مسلمو كوسوفا من القومية الألبانية.

 

وأخيرًا، تبرز أهمية المصالح الاقتصادية والسياسة في أنّ روسيا تريد الاحتفاظ بموطأ قدم لها في أوروبا الشرقية، تحاول من خلاله فك الحصار الذي يطوقها يومًا بعد يوم من خلال اتساع النفوذ الأمريكي في المنطقة وانضمام أوروبا الشرقية إلى الناتو.

 

4 ـ وبجانب ما سبق، فإن هناك حقيقة أخرى تجعل كوسوفا مطمعًا للغرب وتحد من محاولات إقامة دولة إسلامية، ألا وهي الخيرات الكثيرة التي تنعم بها ويتوقع أن تصب في صالح الاتحاد الأوروبي.

 

فكوسوفا رغم أنّ مساحتها لا تتعدى حوالي 11 ألف كم2، إلاّ أنّها تعتبر من أخصب المناطق في البلقان وأغناها بالثروة المعدنية، حيث إنّه على مستوى الاتحاد اليوغسلافي السابق كان هذا الإقليم ينتج وحده ما نسبته 75% من الرصاص والزنك و60% من الفضة و50% من النيكل و20% من الذهب.

 

كما تحتوي على 100% من احتياطي البسموس و79% من احتياطي الفحم و61% من احتياطي المغنيسيوم، وتوجد في كوسوفا أيضًا كميات كبيرة من البوكسيت الحديدي والجاليوم والحديد والنحاس والزئبق وتزرع القمح والشعير والشوفان وزهرة دوار الشمس والبنجر، وبالنظر إلى تركز كل هذه الثروات الطبيعية فيها، كانت دومًا هدفًا للطامعين على مر التاريخ ويرجح أن يستمر هذا مستقبلاً.

 

وأمام ما سبق، يتفق كثير من المراقبين أنّه في ظل حاجة أوروبا وأمريكا لإخماد أي نزعة دينية عند الكوسوفيين، وطمس الهوية الإسلامية لذلك الشعب المسلم، كان يجب التدخل للسيطرة على ذلك الإقليم بالقوة "الناعمة" والتي تأتي عبر التدخل بأساليب الغزو الفكري، والتلويح بجزرة الاستقلال أو عصا صربيا.

 

إنّ القضية الأهم التي أصبحت محل إجماع بين أوروبا والولايات المتحدة، هو وجوب إعلان دولة مستقلة تسمى "كوسوفا"، لكن بدستور علماني وهيمنة مسيحية.

 

أحمد عمرو

كاتب مصري

 

نقلا عن : مجلة العصر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و الأن هل علمتى أخيتى لما لم نفرح بإستقلال كوسوفا ؟؟؟

 

جزاك الله خيرا على الطرح المبارك0

 

أختك ( من أقصى المدينة)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أجل أخيتي لهذا حزنت من اجل كوسوفا

و لكن ان شاء الله سنفتحها من جديد و الله لي امل في ذلك و لي ثقة في الاخوة هناك

و ان شاء الله يكون استقلالا يرفع الرأس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×