اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم جزاكن الله كل خير على هذا المنتدى الرائع

عندي استفسار عن كلمة طالما سمعتها ولم اعرف معناها

"سلفي" او" سلفية"

ما معنى هذه الكلمة ولماذا يرددها الناس بان يقولو فلان سلفي

لقد سالتني اخت فقالت هل زوجك سلفي لم اعرف اجابة للسؤال وانا اسمع ان السلف هم من جاؤؤا بعد الصحابة فلماذا يسمون الناس المتدين بفلان السلفي

ارجو شرح هذه الكلمة

بارك الله فيكن :angry:

post-42886-1211381866.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

وجزاكِ أختي الكريمة وبارك الله فيكِ, تفضلي:

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

17- سلفي: يقصد به كل من كان على نهج السلف الصالح من نهج إسلامي صحيح، والسلف الصالح يقصد بهم الصحابة الكرام وبقية القرون المزكاة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

ما معنى سلفي وإلى ما ذا تدعو هذه الجماعة التي تسمي نفسها سلفيين، وما هو الفرق بينهم وسائر المسلمين السنيين، هل اتباعهم يمكن أن يحيد بالمسلم عن كتاب الله والسنة؟ وشكراً.

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن السلفي في الأصل نسبة إلى السلف، والسلف في الاصطلاح هم من سلفوا من هذه الأمة في القرون الثلاثة الأولى المزكاة الذين قال فيهم الرسول صلى الله عليه وسلم: خيركم قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم. رواه البخاري. وأفضل هذه القرون هو قرن الصحابة الكرام الذين زكاهم القرآن، فقد قال الله فيهم: فَإِنْ آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَواْ {البقرة:137}، ثم أصبح هذا الاصطلاح يطلق على من يدعو للتمسك بالإسلام عقيدة وشريعة على منهاج السلف الصالح من الصحابة والتابعين وتابعيهم، فهم جماعة من المسلمين يدعون لتمسك المسلمين بالكتاب والسنة، وراجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية للمزيد من التفصيل في الموضوع: 31293، 60400، 39218، 26056، 31871، 41459، 77988.

 

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

9bksel.gifالسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

محدث العصر الإمام الألباني – رحمه الله

 

سئل محدث العصر العلامة الشيخ محمد ناصرالدين الألباني – رحمه الله :

 

 

 

س: لماذا التسمي بالسلفية؟ أهي دعوة حزبية أم طائفية أو مذهبية ؟ أم هي فرقة جديدة في الإسلام ؟

 

 

 

الجواب: إن كلمة السلف معروفة في لغة العرب وفي لغة الشرع؛ وما يهمنا هنا هو بحثها من الناحية الشرعية:

 

فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في مرض موته للسيدة فاطمة رضي الله عنها : "فاتقي الله واصبري، ونعم السلف أنا لك" .

 

 

 

ويكثر استعمال العلماء لكلمة السلف، وهذا أكثر من أن يعد ويحصى، وحسبنا مثالاً واحداً وهو ما يحتجون به في محاربة البدع:

 

وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف.

 

ولكن هناك من مدعي العلم من ينكر هذه النسبة زاعماً أن لا أصل لها! فيقول: {لايجوز للمسلم أن يقول : أنا سلفي } وكأنه يقول : {لا يجوز أن يقول مسلم: أنا متبع للسلف الصالح فيما كانوا عليه من عقيدة وعبادة وسلوك} .

 

 

لا شك أن مثل هذا الإنكار ـ لو كان يعنيه ـ يلزم منه التبرؤ من الإسلام الصحيح الذي كان عليه سلفنا الصالح، وعلى رأسهم النبي صلى الله عليه وسلم كما يشير الحديث المتواتر الذي في الصحيحين وغيرهما عنه صلى الله عليه وسلم : "خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم" .

 

 

فلا يجوز لمسلم أن يتبرأ من الانتساب إلى السلف الصالح ، بينما لو تبرأ من أية نسبة أخرى لم يمكن لأحد من أهل العلم أن ينسبه إلى كفر أو فسوق.

 

 

 

والذي ينكر هذه التسمية نفسه، ترى ألا ينتسب إلى مذهب من المذاهب ؟! سواء أكان هذا المذهب متعلقاً بالعقيدة أو بالفقه ؟

 

 

فهو إما أن يكون أشعرياً أو ماتريدياً، وإما أن يكون من أهل الحديث أو حنفياً أو شافعياً أو مالكياً أو حنبلياً؛ مما يدخل في مسمى أهل السنة والجماعة، مع أن الذي ينتسب إلى المذهب الأشعري أو المذاهب الأربعة، فهو ينتسب إلى أشخاص غير معصومين بلا شك، وإن كان منهم العلماء الذين يصيبون، فليت شعري هلا أنكر مثل هذه الانتسابات إلى الأفراد غير المعصومين ؟

 

 

وأما الذي ينتسب إلى السلف الصالح، فإنه ينتسب إلى العصمة ـ على وجه العموم ـ وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم من علامات الفرقة الناجية أنها تتمسك بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه أصحابه .

 

 

فمن تمسك به كان يقيناً على هدى من ربه ... ولا شك أن التسمية الواضحة الجلية المميزة البينة هي أن نقول : أنا مسلم على الكتاب والسنة وعلى منهج سلفنا الصالح، وهي أن تقول باختصار : {أنا سلفي} " .

 

تم تعديل بواسطة أميمة المتفائلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

* جواب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في التمسي بالسلفية :

* قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

"ولا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه بل يجب قبول ذلك منه بالاتفاق فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا"

مجموع الفتاوى 4/ 149

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

* جواب الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله التمسي بالسلفية:

السؤال : ما تقول فيمن تسمى بالسلفي والأثري ، هل هي تزكية ؟؟؟

فأجاب رحمه الله : إذا كان صادقا أنه أثري أو أنه سلفي لا بأس ، مثل ما كان السلف يقول ، فلان سلفي ، فلان أثري ، تزكية لا بد منها ، تزكية واجبه .

) التحفة المهدية لمن سأل عن معنى السلفية ص 35) وهي من محاضرة مسجلة بعنوان: "حقالمسلم"، في 16/1/1413 بالطائف)

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

وسئل أيضا عن الفرقة الناجية فقال:

( هم السلفيون وكل من مشى على طريقة السلف الصالح )

 

(التحفة المهدية لمن سأل عن معنىالسلفية ص 25).

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

(

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

* جواب الشيخ / صالح الفوزان حفظه في التمسي بالسلفية:

السؤال : هل من تسمى بالسلفية يعتبر حزبي ؟

الجواب : التسمي بالسلفية إذا كان حقيقة لا بأس به أما إذا كان مجرد دعوى ، فإن هلا يجوز له أن يتسمى بالسلفية وهو على غير منهج السلف قألأشاعرة - مثلا - يقولون : نحن أهل السنة والجماعة ، وهذا غير صحيح ، لأن الذي هم عليه ليس هو منهج أهل السنةوالجماعة ، كذلك المعتزلة يسمون أنفسهم بالموحدين .

وكلا يدعي وصلا بليلى ***** وليلى لا تقر لهم بذاكا

فالذي يزعم أنه على مذهب أهل السنة والجماعة ويترك المخالفين ، أما أنه يريد أ ن يجمع بين : الضب ، والنون : كما يقولون ، أي : يجمع بين دواب الصحراء ودواب البحر ،فلا يمكن هذا أو يجمع بين النار والماء في كفة ، فلا يجتمع لأهل السنة والجماعة معمذهب المخالفين لهم كالخوارج ، والمعتزلة ، والحزبين ممن يسمونهم : المسلم المعاصر، وهو الذي يريد أن يجمع الضلالات أهل العصر مع منهج السلف ، فلا يصلح آخر هذهالأمة إلا ما أصلح أولها . فحاصل أنه لا بد من تمييز الأمور وتمحيصها .

الأجوبة المفيدة عن أسئلة المناهج الجديدة ص 16

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

)

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

* جواب العلامة المحدث الشيخ محمد ناصرالدين الألباني رحمه الله في التسمي بالسلفية:

 

لماذا التسمي بالسلفية ؟ أهي دعوة حزبية أم طائفية أو مذهبية ؟ أمهي فرقة جديدة في الإسلام ؟

الجواب: إن كلمة السلفمعروفة في لغة العرب وفي لغة الشرع؛ وما يهمنا هنا هو بحثها من الناحيةالشرعية:

فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في مرض موته للسيدة فاطمةرضي الله عنها : "فاتقي الله واصبري، ونعم السلف أنا لك" .

ويكثر استعمالالعلماء لكلمة السلف، وهذا أكثر من أن يعد ويحصى، وحسبنا مثالاً واحداً وهو مايحتجون به في محاربة البدع:

 

وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع منخلف.

 

ولكن هناك من مدعي العلم من ينكر هذه النسبة زاعماً أن لا أصل لها! فيقول:{لايجوز للمسلم أن يقول : أنا سلفي } وكأنه يقول : {لا يجوز أن يقول مسلم: أنا متبعللسلف الصالح فيما كانوا عليه من عقيدة وعبادة وسلوك {

لا شك أن مثل هذاالإنكار ـ لو كان يعنيه ـ يلزم منه التبرؤ من الإسلام الصحيح الذي كان عليه سلفناالصالح، وعلى رأسهم النبي صلى الله عليه وسلم كما يشير الحديث المتواتر الذي فيالصحيحين وغيرهما عنه صلى الله عليه وسلم : "خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم ، ثمالذين يلونهم" .

فلا يجوز لمسلم أن يتبرأ من الانتساب إلى السلف الصالح ،بينما لو تبرأ من أية نسبة أخرى لم يمكن لأحد من أهل العلم أن ينسبه إلى كفر أوفسوق.

والذي ينكر هذه التسمية نفسه، ترى ألا ينتسب إلى مذهب من المذاهب ؟! سواءأكان هذا المذهب متعلقاً بالعقيدة أو بالفقه ؟

فهو إما أن يكون أشعرياً أوماتريدياً، وإما أن يكون من أهل الحديث أو حنفياً أو شافعياً أو مالكياً أوحنبلياً؛ مما يدخل في مسمى أهل السنة والجماعة، مع أن الذي ينتسب إلى المذهبالأشعري أو المذاهب الأربعة، فهو ينتسب إلى أشخاص غير معصومين بلا شك، وإن كان منهمالعلماء الذين يصيبون، فليت شعري هلا أنكر مثل هذه الانتسابات إلى الأفراد غيرالمعصومين ؟

وأما الذي ينتسب إلى السلف الصالح، فإنه ينتسب إلى العصمة ـ علىوجه العموم ـ وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم من علامات الفرقة الناجية أنهاتتمسك بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه أصحابه .

فمنتمسك به كان يقيناً على هدى من ربه ... ولا شك أن التسمية الواضحة الجلية المميزةالبينة هي أن نقول : أنا مسلم على الكتاب والسنة وعلى منهج سلفنا الصالح، وهي أن تقول باختصار : {أنا سلفي {

:

 

الشبهة الرابعة: قولهم لانتسمى بالسلفية لأنها تزكية وأنها تسمية حزبية

فقد إستوحش نفر ممن نعتقد أنهم من أهل العلم في عصرنا من التسمي بالسلفية لأمرينإثنين الأول أنها صارت تسمية حزبية واستدلوا بحديث ياللمهاجرين ياللأنصار والأمرالاخر أنها تزكية والله عز وجل يقول ولاتزكوا أنفسكم هو أعلم بمن إتقى

يجيب الشيخ ماهر القحطاني حفظه الله

يقول الشيخ ماهر " قد حاورت ذلك البعض الذي يقول إن في التسمية هذه تزكية بما قرره شيخ الإسلام من أنه لاضير أن ينتسب الرجل لمذهب السلف يعني يقول أنا سلفي فقال لي ذلك الشيخ الفاضل نعم هذا عند الإفتراق أوالإختلاف فقلت له وأي إختلاف أعظم من الذي نراه في زماننا ( إخوان مسلمون- تبليغ- تكفير وهجرة –قف وتبين -...ألخ) فسكت الشيخ المنصف ولم يجببشيء وهذه سيمة أهل الحديث الحق أعز إليهم من أنفسهم وأهوائهم. ونقول أن من أطلق على نفسه هذه

التسمية معتقدا الكمال في دينه وأنه أجتمع فيه من الصفات التعبديةوالأخلاقية مااجتمع في السلف أوبعضهم فهو مزكي لنفسه ومن قال بها كما يقول المالكيأنا مالكي فلا ضير فإن تقليده لأبي بكر وعمر وابن عباس وحذيفة وبن مسعود وعماروعائشة.والإنتساب إلى فهمهم أولى بلا شك ولاريب مع أن التمذهب بدعة لم يكنمعروفا في القرون المفضلة كما بينه الأمين الشنقيطي في أضواءه رحمه الله.

أما أنها صارت تسمية حزبية فإننا لانقر من كان على مذهب السلف ويدعو إليه وهومذهب يدعو للتجرد في الإتباع للرسول على فهم السلف ثم يدعوا إلى فهم أشخاص غيرهم لايدرى أهم على الحق أم على الباطل بل من قال أنا سلفي فإنه يدعوا للتمسك بالكتاب والسنة على فهم الصحابة رضي الله عنهم فمن كان كذلك فلاوجه لمعارضته إلا بالأهواءالتي لاتنضبط

منقول

تم تعديل بواسطة أميمة المتفائلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×