muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 اكتوبر, 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الخوف و الرجاء للمؤمن كالجناحين للطائر ،إذا ذاد الخوف يقنط من رحمة الله قال الله" قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله. إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم" الزمر 53 و إذا ذاد الرجاء أمن مكر الله قال تعالى" ........... فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون" الأعراف 99 قال تعالى " نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم. و أن عذابي هو العذاب الأليم " الحجر 49، 50 قال تعالى " اعلموا أن الله شديد العقاب و أن الله غفور رحيم" المائدة 98 فنؤمن أن الله غفور رحيم ......... رجاء و نؤمن أن الله شديد العقاب ......... خوف قال الله تعالى في الحديث القدسي " و عزتي و جلالي لا أجمع لعبدي أمنين و لا خوفين إن هو أمنني في الدنيا أخفته يوم أجمع عبادي و إن هو خافني في الدنيا أمنته يوم أجمع عبادي" ( صحيح الجامع الألباني) قال تعالى " و لمن خاف مقام ربه جنتان " الرحمن 46 قال تعالى " و أما من خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى فإن الجنة هى المأوى" النازعات 40،41 قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " من خاف أدلج ، و من أدلج بلغ المنزل ، ألا إن سلعة الله غالية ، ألا إن سلعة الله الجنة " ( صحيح الجامع الألباني) أدلج: سار أول الليل و المراد التشمير في الطاعة اللهم إنا نسألك الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب بصحبة نبينا محمد صلى الله عليه و سلم و متعنا بالنظر إلى و جهك الكريم يارب ..... آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الموحدة1 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 اكتوبر, 2008 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيك أخيه على هذا المقال القيم .. نعم وجب على العبد المخلص لربه الكريم أن يسعى بين الخوف والرجاء عندما نسمع أيات الله للوعيد نخافه ونهابه فتزداد نفوسنا نشاطأً وعمل فتكون هذه الايات العظيمات كحافز لتأهب والأستيقاض من غفلاتنا وتقصيرنا ...وعندما نرى حلم ألله علينا ونرى رحمته وعفوه ..وأمهاله لنا نستحى والله ..من عفوه وصبره على إعراضنا له وكفراننا.. فأن أعرض العبد عنه لم يكله إلى عدوه ولم يدعه في إهماله بل يكون أرحم به من الوالدة بولدها الرفيقة به في حمله ورضاعه وفصاله فإن تاب فهو أفرح بتوبته من الفاقد لراحلته التي عليها طعامه وشرابه في الأرض الدوية المهلكة إذا وجدها وقد تهيأ لموته وانقطاع أوصاله فسبحانه مأحلمه عنا وما ألطفه بنا هو مولانا ونعم النصير...والسلام عليكم ورحمة الله وباركاته ياحبذا مثل هذه المواضع كم نحتاجها في حياتنا وكم نحتاج للتعرف أثر أصول ديننا الحنيف وأساياته التي لانجاة للعبيد ولاعبادات تصلح إلا بدونها وبالله التوفيق ... تم تعديل 25 اكتوبر, 2008 بواسطة الموحدة1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* أحلى منتدى * 10 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 اكتوبر, 2008 آآمين أختي مسلمة جزاك الله خير عالموضوع المهم يجب أن يكون حال المؤمن بين الخوف والرجاء .. وألا يميل تجاه أحدهما دون الآخر ... بارك المولى بتواجدك بينا .. نورتي المنتدى : ) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 اكتوبر, 2008 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة في انتظار المزيد من فوائدك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 اكتوبر, 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته جزاكم الله خيرا أخواتي الموحدة 1 ، أحلى منتدى ، أم سهيلة و بارك الله فيكم أضيف و أقول : الخوف : هو الذعر و توقع أذى أو ضرر أو هلاك و الخوف عبادة لا تكون إلا لله وحده لا شريك له و الخوف من أذى الجن أو أصحاب القبور أو الأضرحة أو الأولياء كل هذا شرك بالله و العياذ بالله الخوف الطبيعي و هو خوف الإنسان من الحيوان المفترس أو الثعبان هذا خوف لا يلام عليه الإنسان ، الخوف من الله قد يكون محمودا أو غير محمود. فالمحمود ما كانت غايته أن يحول بين الإنسان و بين المعصية بحيث يحمل الإنسان على فعل الواجبات و ترك المحرمات و غير المحمود ما يحمل العبد على اليأس و القنوط و ربما يتمادى في المعصية ليأسه الرجاء: طمع الإنسان في أمر ما ، الرجاء المتضمن للذل و الخضوع لا يكون إلا لله عز و جل و صرفه لغير الله إما شرك أصغر و إما أكبر بحسب ما يقوم بقلب الراجي ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه أحدا) الرجاء المحمود لا يكون إلا لمن عمل بطاعة الله و رجا ثوابها أو تاب من معصية و رجا قبول توبته. فأما الرجاء بلا عمل فهو غرور و تمن مذموم اللهم اغفر لنا و ارحمنا و توفنا و أنت راض عنا ... آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
دمي ولادمعة أمي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 اكتوبر, 2008 جزاك الله خيرا وزادك من فضله اختكم في الله دمي ولا دمعة أمي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 نوفمبر, 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أود أن أوضح الفرق بين الرجاء و التمني التمني يكون مع الكسل و لا يسلك بصاحبه طريق الجد و الاجتهاد ، و الرجاء يكون مع بذل الجهد و حسن التوكل فالأول كحال من يتمنى أن يكون له أرض يبذرها و يأخذ زرعها و الثاني كحال من يشق أرضه و يفلحها و يبذرها و يرجو طلوع الزرع لهذا " الرجاء " لا يصح إلا مع العمل اللهم انفعنا بما علمتنا و علمنا ما ينفعنا و زدنا علما .... آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
**حنين للجنة** 16 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 نوفمبر, 2008 جزاكى الله خيرا وجعله الله فى ميزان حسناتك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 نوفمبر, 2008 (معدل) السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بالنسبة للخوف أضيف و أقول : قال تعالى " إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين" آل عمران 175 معنى الآية من تفسير أبن كثير : أي يخوفكم أولياءه و يوهمكم أنهم ذوو بأس و ذوو شدة ، قال تعالى "فلا تخافوهم و خافون" أي إذا سول لكم و أوهمكم فتوكلوا علي و الجئوا إلي فإني كافيكم وناصركم عليهم كما قال تعالى في سورة الزمر 36" أليس الله بكاف عبده و يخوفونك بالذين من دونه.... " معنى الآية من تفسير السعدي ( آل عمران 175) : في هذه الآية وجوب الخوف من الله وحده و أنه من لوازم الإيمان فعلى قدر إيمان العبد يكون خوفه من الله و الخوف المحمود ما حجز العبد عن محارم الله اللهم أحسن خاتمتنا و توفنا و أنت راض عنا ....... آمين تم تعديل 5 نوفمبر, 2008 بواسطة muslima2009 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 نوفمبر, 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أحب أن أوضح أقسام الخوف : 1- خوف الهيبة و الإجلال و التعظيم و هو خوف النبيين و الصديقين قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " ........ و الله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا و لبكيتم كثيرا " صحيح الجامع الألباني و في رواية " و لما تلذذتم بالنساء على الفرشات و لخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله " السلسلة الصحيحة 2- خوف العقوبة: و هو خوف المذنبين التائبين و هو الخوف الذي يصح به الإيمان و هو يتولد من تصديق الوعيد 3- خوف حبوط الأعمال و الخوف من النفاق و هو خوف الصالحين 4- خوف السر و هو الخوف الشركي و هو أن يخاف الإنسان من غير الله أن يصيبه بما لا يقدر عليه إلا الله ( كالخوف من أذى الجن أو أصحاب القبور و الأضرحة أن يصيبوهم بأذى أو ضرر) 5- الخوف المحرم و هو ترك بعض الواجبات خوفا من الناس كترك الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين ) آل عمران 175 6- الخوف الطبيعي مثل الخوف من الحيوان المفترس فهذا لا يلام عليه الإنسان المؤمن يعلم يقينا أن النفع و الضر بيد الله فيكون شعاره : " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون" التوبة 51 اللهم اغفر لنا و ارحمنا و توفنا و أنت راض عنا .... آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 نوفمبر, 2008 (معدل) السلام عليكم و رحمة الله و بركاته قال الله تعالى" و أما من خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى فإن الجنة هى المأوى" النازعات 40-41 الذي يخاف مقام ربه لا يقدم على معصية و إذا أقدم عليها بحكم ضعفه البشري قاده خوفه من هذا المقام الجليل إلى الندم و الإستغفار و التوبة وظل في دائرة الطاعة تفسير الآية في تفسير الشيخ السعدي: أي خاف القيام عليه و مجازاته بالعدل فأثر هذا الخوف في قلبه و نهى النفس عن الهوى الذي يصدها عن طاعة الله و صار هواه تبعا لما جاء به الرسول و جاهد الهوى و الشهوة الصادين عن الخير فإن الجنة المشتملة على كل خير و سرور و نعيم هى المأوى لمن هذا وصفه . نهي النفس عن الهوى و زجرها عن المعاصي و المحارم التي تشتهيها هى نقطة الإرتكاز ، فالهوى هو الدافع القوي للمعصية و هو أساس كل شر و كل بلية و الخوف من الله هو الحاجز الصلب أمام دفعات الهوى. اللهم إنا نعوذ بك من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا ، اللهم توفنا و أنت راض عنا .... آمين تم تعديل 17 نوفمبر, 2008 بواسطة muslima2009 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 نوفمبر, 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته تكملة للموضوع اذكركم بقول الله تعالى : " و الذين يؤتون ما آتوا و قلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون أولئك يسارعون في الخيرات و هم لها سابقون ( المؤمنون 60-61) . وجلة: أي خائفة أي يعطون العطاء و هم خائفون أن لا يتقبل منهم ، لخوفهم أن يكونوا قد قصروا في القيام بشروط الإعطاء ( تفسير ابن كثير) فقد كان السلف يخافون ألا تقبل أعمالهم ، عن أبي الدرداء قال : لأن أستيقن أن الله قد تقبل لي صلاة واحدة أحب إلى من الدنيا و ما فيها إن الله يقول : " إنما يتقبل الله من المتقين" ( المائدة 27) و المتقين قال الله عنهم " إن المتقين في جنات و نهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر" القمر 55 و قال تعالى " إن للمتقين مفازا حدائق و أعنابا...." النبأ 31 اللهم اجعلنا من المتقين و توفنا و أنت راض عنا .... آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 نوفمبر, 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أحب أن أوضح الفرق بين الخوف و الخشية الخشية أخص من الخوف ، فإن الخشية للعلماء العارفين بالله قال تعالى " .... إنما يخشى الله من عباده العلماء....." فاطر 28 فهو خوف مقرون بمعرفة ، فكلما كانت المعرفة بالله أتم ، و العلم به أكمل كانت الخشية له أعظم صاحب الخوف يهرب ، فكل أحد خفته هربت منه إلا الله عز و جل فإنك إذا خفته هربت إليه قال تعالى " ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين" فاطر 50 و لقد كان النبي صلى الله عليه و سلم أعظم الناس خوفا من الله و أشدهم خشية لله و قد جلس النبي على شفير قبر فبكى حتى بل الثرى ثم قال : " يا إخواني لمثل هذا فأعدوا" صحيح ابن ماجه اللهم اغفر لنا و ارحمنا و توفنا و أنت راض عنا .... آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 ديسمبر, 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته تكملة لموضوع الخوف و الرجاء أضيف و أقول : قال تعالى " ........ فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه أحدا " الكهف 110 أي من كان يرجو ثواب الله و جزاءه الصالح فليعمل عملا موافقا لشرع الله و لا يرائي بعمله بل يعمله خالصا لوجه الله تعالى فهذا الذي جمع بين الاخلاص و المتابعة هو الذي ينال ما يرجو و يطلب أما من عدا ذلك فإنه خاسر في دنياه و أخراه و قد فاته القرب من مولاه و نيل رضاه ( تفسير السعدي و تفسير ابن كثير- بتصرف يسير). فشروط قبول العمل أولا : الاخلاص لله ( أن يكون العمل خالصا لوجه الله ) ، ثانيا : أن يكون صوابا أي موافقا لشرع الله بمعنى اتباع الرسول صلى الله عليه و سلم و طاعته في كل ما أمر به و الانتهاء عن كل ما نهى عنه . اللهم ارزقنا الاخلاص في القول و العمل و توفنا و أنت راض عنا ........ آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2009 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود أن أضيف أن بعض الصوفيين يقولون أنهم لا يعبدون الله خوفا من عذابه و لا رغبة في جنته ، و هذه المقولة خاطئة فقد امتدح الله سبحانه الأنبياء و هم صفوة البشر فقال " إنهم كانوا يسارعون في الخيرات و يدعوننا رغبا و رهبا و كانوا لنا خاشعين" الأنبياء 90 و قال تعالى " و ادعوه خوفا و طمعا " الأعراف 56 يأمر الله سبحانه و تعالى عباده أن يدعوا خالقهم خوفا من ناره و طمعا في جنته ، فالخوف من الله يحمل العبد على الابتعاد عن المعاصي و الطمع في الجنة يحفز على العمل الصالح و كل ما يرضي الله . فالمؤمن في كل حياته يسير بين الخوف و الرجاء ، الخوف من عذاب الله و الرجاء في ثواب الله و فضله و رحمته. تم تعديل 20 سبتمبر, 2009 بواسطة muslima2009 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 فبراير, 2009 (معدل) اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة.... آمين تم تعديل 20 سبتمبر, 2009 بواسطة muslima2009 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
دعاء الكروان3294 196 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 سبتمبر, 2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أعجبني موضوع جداااااااا وخصوصا أحب أن أوضح أقسام الخوف : 1- خوف الهيبة و الإجلال و التعظيم و هو خوف النبيين و الصديقين قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " ........ و الله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا و لبكيتم كثيرا " صحيح الجامع الألباني و في رواية " و لما تلذذتم بالنساء على الفرشات و لخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله " السلسلة الصحيحة 2- خوف العقوبة: و هو خوف المذنبين التائبين و هو الخوف الذي يصح به الإيمان و هو يتولد من تصديق الوعيد 3- خوف حبوط الأعمال و الخوف من النفاق و هو خوف الصالحين 4- خوف السر و هو الخوف الشركي و هو أن يخاف الإنسان من غير الله أن يصيبه بما لا يقدر عليه إلا الله ( كالخوف من أذى الجن أو أصحاب القبور و الأضرحة أن يصيبوهم بأذى أو ضرر) 5- الخوف المحرم و هو ترك بعض الواجبات خوفا من الناس كترك الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين ) آل عمران 175 6- الخوف الطبيعي مثل الخوف من الحيوان المفترس فهذا لا يلام عليه الإنسان المؤمن يعلم يقينا أن النفع و الضر بيد الله فيكون شعاره : " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون" التوبة 51 اللهم اغفر لنا و ارحمنا و توفنا و أنت راض عنا .... آمين و جزاكي الله الجنة أود أن أضيف أن بعض الصوفيين يقولون أنهم لا يعبدون الله خوفا من عذابه و لا رغبة في جنته ، و هذه المقولة خاطئة فقد امتدح الله سبحانه الأنبياء فعلا فالله غني عن العالمين كما ان عبادتنا واو عصياننا لنا او علينا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
muslima2009 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 مايو, 2010 جزاك الله خيرا أختي دعاء الكروان 3294، أسعدني مرورك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك