اذهبي الى المحتوى
ثروة

{ مُتًميّز } آه ....بني..(القصة)

المشاركات التي تم ترشيحها

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

post-39387-1293457199.gif

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

 

 

عن القصة

 

فكرة القصة من هذه الخاطرة

آهٍ ..بنيَّ...

 

هذه القصة بملف ورد

جزاها الله خيراً من قامت بعمله : )

1.doc

 

إهداء

 

أهدي رسالتها

إلى أمي التي تؤلمها غربتي و غربة أخوتي الثلاث...

إلى جدتيّ....إلى أم أحبها و لا أعرفها نسي ولدها أن له أم..

إلى أم محمد....اشتقت إليكِ

 

شكر

 

أشكر أختي و صديقتي نسيبة على مساعدتها و تشجيعها...

أشكر أختي أم أحمد التي شجعتني على الكتابة...

شكراً....لكل من تابعني ترك رداً أو لا....شكراً لكل كلمة تشجيع...أسأل الله أن يجعل عملي خالصاً لوجهه الكريم

 

عذراً على الأخطاء. :blush: ...لقد كانت تجربتي الأولى

 

المقدمة

 

مشى بضع خطوات ،ثم التفتْ.. وضع حقيبته.... نظر إليها( أماه الغالية كم سأشتاق إليكِ،أمي بل أبي و أمي و أختي وصديقتي...)

في تلكَ اللحظات مرت صور كثيـــرةٌ في رأس فارس وفاة والده ...سهر أمه ...تعبها.. خوفها عليه و على أخوه عبد الله و أخته سلمى ،

إجتماع العائلة على المائدة ،صور رأى فيه أمه حزينة..تبكي ورآها تبتسم ...وتضحك رآها غاضبها ..تذكر حنانها......

 

رفع حقبيته...و مضى....!!!

 

أما هي (أم فارس) تسمّرتْ في مكانها ،ما عاد ترى فارس من كثرة الدموع في عينيها ،(هل سأراكَ بعد اليوم ،أشتقتُ إليكِ بني حتى قبل أن تغيبْ، أرجعْ لأحضنكَِ ،بردتْ يدي....)

 

غاب فارس عن عينيها،راحت تتقدم و تتلفت علها تحظى بنظرة أخيرة ،في هذه الأثناء أمسك عبد الله يدها :أماه....أماه....أمـــــــاه!!! ..ردي عليّ ،

نظرت إليه: ماذا تريد حبيبي؟؟!!

عبد الله:هل ستبكين علي إذا سافرتُ يوماً؟؟

أم فارس:ممممممم ....طبعاً سأبكي...

عبد الله :لن أسافر إن شاء الله ،لإنني لا أحب أن أرى دموعكِِ،لا أحب أن أراكِ تبكين..

مسحتْ أم فارس دموعها و رسمت بسمة خجولة لم تستطع إخفاء حزنها ،أرادت بها إدخال السرور على قلب عبد الله ابن الثماني سنوات ،و مشت معه و مع الخال ليعودوا إلى المنزل....

 

يتبع بإذن الله

تم تعديل بواسطة سجدة قلب مسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

اه ه ه ه ه ه يا ثروة وضعت يدكِ على الجرح

فكرتني بيوم سفري

اتابع معكِ ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرا ثروءة الغالية الكلمات عن السفر والغربة أجد لها دائما صدى عندي

 

متابعة معك بإذن الله يا غالية أسأل الله أن يجمعك بأحبابك ويجمعني بأحبابي على خير

بورك المداد وصاحبته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

جميلة حقا وكأنى أشهدها

 

فى انتظار .......

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه،،

 

أسلوب جميل ما شاء الله، أسأل الله أن يبارك فيكِ وأن يزيدكِ من فضله..

متابعة بإذن الله (:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اسلوب جميل,وبداية موفقة,بارك الله في قلمك وأمتعنا دائما.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

روعه روعه روعه ماشاء الله تبآآآركـ الله

 

الله يخليك لينا يآغآليه

 

متآآبعهـ ان شآء الله

 

موفقة ...

تم تعديل بواسطة s-amira

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك حبيبتي انتظرك..........................

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

راماس

النصر قادم

دانة الاسلام

درصاف

ابتهالات

s-amira

روح التوبة

 

بارك الله فيكن أخواتي الحبيبات

كم تسعدني متابعتكن ....أسألُ الله التوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

على طريقِ العودة....

في السيارة سادَ الصمت ....صمتٌ يقطعه عبد الله _الذي ألصق يديه بباب السيارة و أطلق نظره يتمتمع بالمناظر الطبيعية الخلابة التي تصل بين المدينة و البلدة التي تقطنها عائلة أبو فارس_ بينَ الحين و الآخر تارة بأسئلةٍ يوجهه للخال أبو محمد عن الأشياء التي يراها،و تارةً بعبارات الإعجاب بالأشجار القديمة والمنازل المتفرقة في الجبال و جمال الوادي الذي يبدو من أعلى كسجادة ملونة بأجمل ألوان الطبيعة .....

 

أما أم فارس فقد أطلقت نظرها أيضاً و كأنها تنظر إلى ما حولها من الجــمال،لكنها حقيقةً تنظر و لا ترى سوى مشاهدَ من حياتها... مشاهد بطلها فارس،تذكرت يوم ولدتهُ ..ورأتهُ و حضنته لأولِ مرة ،تذكرته يلعب ...لا يزالُ طفلاً في نظرها ،لا زالت تخافُ عليه ...

 

لاحظَ الخالَ أبو محمد حزن أخته،فأرسلَ يده تربتُ قليلاً على كتفها ...

نظرت إليه و ابتسمتْ ....و كأنه تشكره على كلِّ ما قدّم لها و لأولادها و على وقوفه دوماً بجانبها...أما الخال فأراد أن يُنسيها همّها قليلاً فراحَ يحدثها عن الأرض _التي تركها أبو فارس و التي يقوم هو بالإشراف عليها_و أحوالِ الزراعة و العـــمال و غيرها من الأمور أستطاعَ بها أن يشغلها و يجذبها إلى الحديث معه و تركُ التفكير بأمور تزيد من حزنها...و استمرَ الحالُ هكذا حتى وصلوا إلى بيت عائلة أبو فارس....

تم تعديل بواسطة *ثروة*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اسلوب رااااااائع ومشوق غاليتي

جزاكِ الله كل خير

وجعلها بموازين حسناتكِ

 

أتابع معكِ بشوق فلاتطيلي

,,دمت‘‘بود،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بعد توقف السيارة ..دعت أم فارس أخاها للدخول فاعتذر لانشغاله ببعض الأمور فودّعته بعد أن شكرته و حمّلته سلاماً إلى عائلته،

ثم دخلت هي و عبد الله البيت .....

هناك في إحدى الزوايا جلست سلمى _إبنة الست عشر عاماً_تقرأ في إحدى كتبها ،سلمى الطيبة و الرقيقة و الحنونة كما يعرفها الجميع ،صديقة أمها و ابنتها الوحيدة، تحب القراءة و كثيراً ما تراها تقرأ في أيام المدرسة و غيرها من الأيام،

تحمل أعباء الأعمال المنزلية مع أمها ،و تحمل معها بعضاً من أعباء هذه الحياة....

ما إن رأت سلمى أمها تدخل المنزل حتى وضعت الكتاب من يدها و أسرعت إليها تقبل يدها ثم حضنتها و نظرت إليها ،

شعرت سلمى بألم الفراق يسيطر على قلب أمها و عينيها ،تلك العينان التي تحركتا تبحثان عن لحظاتٍ ،تدوّرُ عن بقايا أشياء عن أنفاسٍ عن بصماتٍ كانت لفارس تركها ..... ورحل ..

حزينةٌ كانت تلك الليلة ،حزينة لحزن العائلة ،كثيرة كانت الدموع فيها و الدعوات و كثيرةٌ كانت الذكريات......

نامت العائلة و مضت الليلة ،و طلّ صباح  جديد...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صباحٌ جديد بدأ بصلاة الفجر ،كعادتها أم فارس أول المستيقظين للصلاة ،إستيقظت ثم ذهبت لإيقاظ الأولاد...

دخلت غرفة فارس و عبد الله ،اقتربت من سرير فارس مدّت يدها إليه و أرادت أن تهمس فارس ، لكن همستها لم تخرج بل دخلت قلبها معيدة ألم تلك الغصة فيه، اتجهت نحو سرير عبد الله و راحت تلاعب شعره الأسود الناعم و قالت:عبد الله قمْ حبيبي للصلاة

عبد الله بعينين مغمضتين :أرجوكِ ...دعيني أنام قليلاً بعد..

فاقتربت أمه منه و همست في أذنه بصوتها الحنون حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم (من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله تعالى.)

أذهب حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم النوم من تلك العيون الصغيرة ،كيف لاو قد تربى و أخوته على طاعة الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و على حب هذا الدين .توضأ عبد الله و توجه للمسجد القريب من بيت العائلة ،ووقفت أم فارس تراقبه من النافذة حتى دخل باب المسجد .

إعتاد عبد الله الذهاب مع فارس للصلاة ،و رغم غياب فارس و صغر سن عبد الله لم ترد الأم أن يصلي ولدها في المنزل و يتكاسل عن الذهاب للمسجد ،لإنها تعرف حق المعرفة أن في المسجد ينشئ الرجال و منه تحرر الأوطان .

نامت سلمى و نام عبد الله بعد أن صليا .أما أم فارس فنهارها قد بدأ، فهي كثيراً ما تردد حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم (بورك لأمتي في بكورها) و تحب أن تستغل هذا الوقت المبارك ،.جلست تقرأ في مصحفها صفحاتٍ أنستها هموم هذه الدنيا ، أغلقت المصحف و قامت لتحضير قهوتها .

وضعت فنجان القهوة على الطاولة و جلستْ ،ثم قامت فأحضرت الهاتف و وضعته بجانب الفنجان . هي بانتظار إتصال ولدها الغالي ليبرّد تلك النار التي إشتعلت في قلبها ،نار حيرة وقلقٍ و...شوق ......

جلست و على يسارها النافذة ....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

شمعة بذكر الله

نسائم الليل

الوفاء و الإخلاص

 

بارك الله فيكن أخواتي الحبيبات

كم تسعدني متابعتكن ....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا أخيتي

أنا لم أقرأ إلا المشاركة الأولى وأعجيتنى جدا

بإذن الله لى عودة لأكمل القصة..^__^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هلا

أم عائشة الحبيبة

تسعدني متابعتكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كانت النافذة تُطلُّ على الحديقة المتواضعة و على بعض أجزاء البلدة ،سافرت من خلالها عينا أم فارس و غرقت في تفكير عميق....

لقد تغيّرت البلدة كثيراً، زادت البيوت فيها بشكل ملحوظ و السيارات أيضاً ،و الأشجار قلّ عددها ،و الأراضي التي كانت تزرع بالقمح البلدي قد تقلصت مساحاته و جاورتها ورش البناء ..

حولّت أم فارس نظرها و راحت تنظر إلى الحديقة ،كم تحبها ! لقد بدأتْ أوراق الشجيرات تصفر ،و الياسمينة يبست ،و الورود غابت عن الحديقة حتى الطيور بدأت بالرحيل ،ذكرتها الحديقة بأبو فارس و بفارس ....هي الدنيا لا تبقى على حالها ،يأتي أناسٌ و أناسٌ يرحلون ...نعم هي دار ممر...لمعت دمعة في عين أم فارس ...ربي اجمعني بأحبتي في الجنة ،ذلك الدعاء يخفف عنها فراق أحبتها ....

أيقظ صوت سلمى بالسلام أمها من التفكير، ووضعت الأبنة يداها حول عنق أمها تحضنها من الخلف ، ثم طبعت قبلة على خدها ...و نظرت إلى الهاتف و ضحكت ...و قالت : ألم يتصل بعد؟

الأم بحزنٍ:لا..

سلمى :إن شاء الله يتصل قريباً و تطمئني عليه....

الأم :إن شاء الله..

سلمى :سأقوم بتحضير الفطور ،و سأوقظ عبد الله ،حتى لا نتأخر على الدورة فاليوم آخر يوم كما تعرفين .

كانت الدورة الصيفية تُقام في مركز البلدية ،و قد اشتركت سلمى بدروس تعلم الخياطة و ساعدت في حلقات تحفيظ القرآن الكريم ، أم عبد الله فاشترك بدوره في حلقة القرآن الكريم و حلقة حفظ الأحاديث النبوية.

كانت أم فارس تشجع أولادها على ملء فراغهم بما هو مفيد لهم فهي تدرك تماماً ما قد يصير إذا أُسيء استخدام الفراغ.!.

قبل مغادرة سلمى و عبد الله طلبت سلمى من أمها الإذن أن تحضر معها سحر و سارة للغداء ،وافقت أم فارس و بدت السعادة على وجهه سحر و سارة هما ابنتا أخاها أبو محمد ، و صديقتا سلمى..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أكملي ياغالية

أتابعكِ بلهفة

 

يبدو أن النهائية ستكون غير متوقعة.

واصلي وأبدعي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بعد أن غادر عبد الله و سلمى ،قامت أم فارس لإعمال المنزل الذي بدا مرتباً و نظيفاً...و بدا فارغاً و بارداً،مشتاقاً لأصوات الأحبة و ضحكاتهم.

تذكرتْ أن اليوم يوم الأربعاء ..يوم الغسيل،فراحت تجمع الثياب من الغرف لغسلها ،دخلت غرفة الأولاد ،كان سرير عبد الله مرتبا بيدي الصغير ،لكنه احتاج للمساتها الأخيرة فأكملت ترتيبه مبتسمةً ،أما سرير فارس فلم يكن يحتاج حتى للمساتها بل اكتفى بنظراتها،

جمعت الغسيل من الغرفة و هي تخرج وقع نظرها على المكتب الخشبي ...على إحدى الأوراق عليه،وضعت وعاءالغسيل من يدها و حملت الورقة،هي الرسالة التي جاءت لفارس ،رسالة المنحة التي حصل عليها لدراسة الطب في الخارج، لقد أدخلت تلك الورقة الفرح إلى قلوب العائلة، و أدخلت إلى قلوبها حزن لفراق أحد أفرادها. أدمعت عينا أم فارس لكنها لم تسمح لدمعاتها أن تنزل ،مسحت عيناها....سيرجع بإذن الله طبيباً كما أحب أن يكون،كما أحب والده أن يراه...سيرجع قريباً الأيام تمر بسرعة و خمس سنوات ستمضي إن شاء الله. في هذه الأثناء رن الجرس ،فذهبت أم فارس لفتح الباب إنها الخالة أم حسن ،فسلمت عليها و أدخلتها ثم جلستا.

أم فارس مبتسمة: أهــــلاً و سهــلاً بتوأمي.

أم حسن بعد ضحكة خرجت من قلبها : أهلاً بكِ حبيبة القلب.

توأمان.. هكذان كانت تقول عنهما الجارات ،فهما الوحيدتان في الحي اللاتي لم يكنا يحضرا الأعراس المختلطة ، و لالمسلسلات التلفزيونية ،حتى الجارات لا يتجرأن على غيبة أحد في حضورهما خوفاً من الحرج الذي سيقعن به بسبب العتاب و الوعظ.

أما أم حسن زوجة العجوز صاحب الدكان في آخر الشارع ، فرغم فارق السن بينها و بين أم فارس فقد أحبت صحبتها ،و لم يكن لأم حسن أولاد فأحست أن أم فارس ابنتها و بدورها أم فارس أحست بها أماً فقدتها من زمن و اشتاقت لها، أحبتها لإنه تقول الصدق و لا تخاف في الحق لومة لائم ،لالتزامها و خفة ظلها.

أتت أم حسن تسأل عن أحوال صديقتها و تطمئن على فارس الذي كانت تعده و أخواته أحفاداً ، و هم بدورهم أحبوها كما تُحب الجدة و عاملوها كما تُعامل .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة رااااائعة حبيبتي ثروة

بارك الله فيكِ و في نبض قلمكِ يا غالية

أكملي حبيبتي أتابعكِ بشوق...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أكملي ياغالية

أتابعكِ بلهفة

 

يبدو أن النهائية ستكون غير متوقعة.

واصلي وأبدعي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

هلا نسومة ،جزاك الله خيراً على تشجيعك لي

قولي لي النهاية التي تتوقيعها و أنا أجاوبكِ :blink:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة رااااائعة حبيبتي ثروة

بارك الله فيكِ و في نبض قلمكِ يا غالية

أكملي حبيبتي أتابعكِ بشوق...

 

حياكِ الله

هلا حبيبتي كم تسعدني متابعتكِ

 

تنهيـــدة طويلة : )

 

 

بانتظارك أختي الغالية

يبدوا أن النهاية لن تكون كما نريد

إبتسامة عريضة :)

هلا و مرحبا بالغالية تسعدني متابعتكِ كثيراً

و كمان قولي لي حبيبتي النهاية التي تتوقيعها و أنا أجاوبكِ :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×