اذهبي الى المحتوى
(ميرفت)

و تفتحت براعمنا....اللهم لكَ الحمد :)

المشاركات التي تم ترشيحها

post-97886-1260221331.gif

 

حياكن الله أخواتي الحبيبات

و كل سنة دراسية و أنتن بخير

أختنا الحبيبة

في حياة كل منا مواقف و أحداث و محطات لا تُنسى بسهولة و يرجع ذلك إلى أهمية الموقف و كونه أحدث تغيُراً ملحوظاً في حياتنا اليومية

و ما اكثرها من مواقف

 

 

post-97886-1260221337.gif

 

 

فها هي الأيام تمر مُسرعة و السنين تمضي و ترى الأم طفلها الحبيب يكبر أمامها بفضل الله

و لطالما حلمت بذلك اليوم الذي تراه فيه يغادر البيت مودعا إلى مدرسته.....

 

و ما أن يأتي ذلك اليوم حتى تأتي معه أحداث غريبة و غير متوقعة قد تكون مُفرحة وقد تكون غير ذلك

 

و لنستفيد من تجارب الأمهات و خبراتهن في هذا المجال نتمنى أن تشاركينا تجربتك

 

 

post-97886-1260221337.gif

 

 

كيف كان استعداد طفلك و تقبله لفكرة الذهاب إلى المدرسة ؟

 

ما ردة فعله في صباح هذا اليوم ؟

 

هل رافقتي طفلك إلى المدرسة؟

 

ما ردة فعلك أنتِ حين مغادرته للبيت (( في حال لم ترافقيه ))؟

 

هل تركك بسهولة و دخل الى صفه ؟

 

كيف عالجت المعلمة الموقف في حال إصرار الطفل على دخولك الصف معه ؟

 

و أخيراً طمنينا عليه حالياً بعد مرور أكثر من أسبوع على بدء الدراسة ؟

 

post-97886-1260221337.gif

 

يُسعدنا كتابتك لذكرياتك أنتِ في بداية دخولك المدرسة

 

نعرف أنها ذكريات لا تُنسى :biggrin:

 

 

مشرفات آمال المستقبل

 

post-97886-1260221353.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

موضوع رائع

لي عودة ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع رائع مثلك حبيبتي

ابني لسه صغير على المدرسة ولكن ممكن أحكي ذكرياتي

أذكر أني كنت سعيدة جدا يوم دخولي المدرسة بل كنت انظرها بفارغ الصبر لأن إخواتي اكبر مني ينزلون ويتركوني

ووعدني والدي لو خلصت جزء عم وكتاب اسمه معلم القراءة هيأخذني ويحاول يلحقني بالمدرسة مبكرا

وفعلا أتممتهم وأخذني للمدير وامتحنني لأني كنت قبل سن المدرسة وكان الأزهر زمان فيه استثناء للسن

والتحقت بها والحمدلله لم أبك ولا كنت خائفة

كمان كان لي أربع إخوات في المدرسة لأكبر مني كل شوية كانوا يجيئون عندي

هذا ما اتذكره وننتظر باقي الأخوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حياكِ الله أختي سلماء

الرائع وجودك هنا :) يا حبيبة

و نحن بالإنتظار

post-25272-1258587957.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرا

 

ميرفت الحبيبة

 

موضوع جميل ومفيد للامهات بإذن الله

 

بانتظار تجاربهم وذكرياتهم : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع رائع مثلك حبيبتي

ابني لسه صغير على المدرسة ولكن ممكن أحكي ذكرياتي

أذكر أني كنت سعيدة جدا يوم دخولي المدرسة بل كنت انظرها بفارغ الصبر لأن إخواتي اكبر مني ينزلون ويتركوني

ووعدني والدي لو خلصت جزء عم وكتاب اسمه معلم القراءة هيأخذني ويحاول يلحقني بالمدرسة مبكرا

وفعلا أتممتهم وأخذني للمدير وامتحنني لأني كنت قبل سن المدرسة وكان الأزهر زمان فيه استثناء للسن

والتحقت بها والحمدلله لم أبك ولا كنت خائفة

كمان كان لي أربع إخوات في المدرسة لأكبر مني كل شوية كانوا يجيئون عندي

هذا ما اتذكره وننتظر باقي الأخوات

أهلا بالطبيبة الحبيبة

الرائع تواجدك و مشاركتك التي أسعدتنا

أسأل الله العظيم أن يبارك لكِ في ابنك و يُسعدك بدخوله المدرسة

 

اللهم بارك جميلة مذكراتك

بمعنى انك دخلتي الى المدرسة بإختيارك المحض و ليس تحت الضغط و التهديد : )

أعتقد وجود أخوتك فيها كان السبب المباشر لرغبتك تلك فليس أجمل من خوف الأخوات على بعض في المدرسة

على عكس مشاكلهم و مشاغباتهم في البيت ......أليس كذلك :)

 

جزاكِ الله خيرا حبيبتي

تم تعديل بواسطة (ميرفت)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

ماشاء الله موضوع رائع فعلا مرفوتة

 

بالنسبة لإبنتي الكبرى

 

 

فمن قبل مموعد الحضانة بفترة جلست أحببها فيها وكيف انه سيكون لها لبس معين وشنطة معينة وشراب جديد وووو

 

طبعا أول يوم ذهبت وهي فرحانة والحمد لله في أول يوم كانوا يسمحون لنا بالمكوث مع الأطفال لمدة ساعتين ونأخذهم ثانية

 

وثاني يوم نفس الشيء

 

لكن

 

بعد ذلك عندما كان يجب أن تجلس بمفردها كانت تجهش بالبكاء وهذا طبيعي جدا لأن الطفل لم يتعود فراق أمه كل هذه الساعات

 

لكن ما كنت اعرفه من المدرسات أن الطفل يبكي أمام أهله لكن بمجرد أن يذهب الأطفال ينشغلون في اللعب

 

وهذا رأيته بام عيني مع ابنتي فبعدما كانت تبكي قالت لي المدرسة اذهبي وقولي لها أنكِ سترحلي واذهبي مباشرة

 

فبكت وصرخت وبمجر أن ذهبت وجلست أنظر إليها من الخارج وجدتها تلعب وأوقفت البكاء.

 

المهم أنه يجب أن لا تضعفي أمام دموع طفلك لكي لا يأخذ هذه نقطة ضعف منكِ، لا بل صري على موقفك وأرحلي

 

وبعدها بإذن الله يتعود الأمر شيئا فشيئا

 

أما عن حالي أنا لما فارقتني :(

 

فكان البيت هاااااااااااااادئ هدوء مميت للأن طفلي الثاني لم يكن قد وصل بعد :)

 

لكن صراحة لما تعودت أصبحت أغتنم هذا الوقت لإكمال واجباتي المنزلية او مثلا ذهابي لشراء بعض الأغراض

 

أنتظر باقي الأمهات :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

موضوع رائع بورك فيكن يا حبيبات : )

 

.....

 

أتذكر يوم أدخلت ابني الكبير في الحضانة ولأول ثلاثة أيام لم يسأل عني بل راح يلعب ويجلس وأنا أراقبه :)

وبعد تلك المدة كلما أوصلته للروضة أخذ يصرخ ويتشبث بي بعيونه الدامعة والمتوسلة فأشفق عليه وأبقى معه : )

 

أما ابني الصغير عندما أدخلته فبدأ بالصراخ والبكاء والتدحرج على الأرض رغم ذلك أبيت البقاء معه حتى يتعود عليها بنفسه :)

 

......

 

أما ابني الثالث فلا أعرف كيف أتصرف وقتها ... :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك ميرفت الحبيبة ..زصراحة موضوع شيق ومحبب إلى النفس

 

مررت حتى الآن بثلاث تجارب لدخول الدراسة ...أختلف بعضها عن بعض

فابنتي الأولى أعددتها جيدا لهذه المرحلة نفسيا وجعلتها تتشوق لدخول المدرسة فقد كانت الإثارة تتملكها لتستعمل أدواتها المدرسية الجديدة ..,, والحمد لله هي طفلة إجتماعية ...ولأنها كانت أول حفيدة تدخل المدرسة فقد أتى جدها وجدتها ( وهي تعشقهما ) ليقوموا بتوصيلها ..... وطبعا مع مصروف كبير أول يوم ...

صراحة كانت مشاعري بين الفخر والسرور لأنها كبرت وبين الحزن لأنها ستبدأ في الإعتماد على نفسها وتبتعد ولو جزئيا عني .... الحمد لله مرت التجربة على خير واندمجت سريعا في مجتمعها الجديد

 

 

إبني الذي يليها كانت تجربته مختلفة فقد كنا في الغربة وبذلك أختلف الأمر عن أخته ...فقد ذهبت به أنا فقط لمدرسته .... وتركته سريعا ... وإن كان قلبي يتقطع عليه ( ربما لأنني أعلم أن إبني هذا لا يخرج مشاعره للعلن وإنما يكتمها في قلبه ) كنت أحس أنه لا يريدني أن أذهب ولكنه لم يتكلم وإنما نظر إلي فقط وبدون كلام ...ووقتها أخبرتني معلمته أن أذهب وأتركه :(

وطبعا بمجرد رجوعي اتصلت بمدرسته لأطمئن عليه والحمد لله طمأنتني ....

 

 

أما ابنتي الثالثة فهذه حكايتها حكاية ....فهي انطوائية جدا ...ولم تبتعد عني أبدا ودائما تلتصق في ....ولهذا كانت لا تريد أبدا الذهاب للمدرسة مع كل الإغراءات التي فعلتها لها إلا أنها رفضت ولكن في النهاية ذهبت تحت ضغط منا ولكنها بدأت في البكاء والصراخ حالما رأت المدرسة ^_^ .....واستمرت على هذا الحال حوالي الأسبوع ولكنها تعودت بعد ذلك ... وهي الآن في الصف الثالث الإبتدائي ولله الحمد

 

هذه هي تجربتي مع أولادي ....وإن كان دائما الطفل الأول له ذكرى محببه إلى النفس ^_^

بارك الله فيك وجزاك خيرا وعذرا على الإطالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

موضوع مميز غاليتى ميرفت

بإذن الله لى عودة للرد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حيا الله الغاليات

اللهم بارك

لي عودة بإذن الله للرد

سعيدة بكن :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته؛

 

بارك الله فيكنّ يا حبيبات على هذا الجهد الطيب

نفع الله به :)

 

لو بتستنوني ثلاث سنوات بآتي أقول لكنّ عن الأمر بإذن الله، إن كان لنا في العمر بقية :)))

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

تجارب رائعة اخواتي : )

 

بانتظار المزيد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

موضوع جميل بارك الله في مشرفات الساحه الغاليات وشكر الله مجهوداتكن

 

مر وقت على هذه التجربه هو مش طويل أوي :biggrin:

 

كيف كان استعداد طفلك و تقبله لفكرة الذهاب إلى المدرسة ؟

 

جميع أطفالي كانوا سعداء بالذهاب إلى المدرسه لأنهم كانوا أصغر من كل أطفال الأسره وكمان كان هناك أولاد في الجامعه بالطبع كانوا يودون أن يكتشفوا هذا العالم

 

فكنت أحببهم في المدرسه وكنت أزور أخواتي أثناء وجود أولادهم في المدرسه وعند عودتهم كانوا سعداء جداً بملابس المدرسه المًميزه وزمزمية المياه وأدوات الدراسه

ما ردة فعله في صباح هذا اليوم ؟

 

والله إسألي عن ردة فعلي أنا كنت بعد توصيل أي من أولادي أول يوم كنت أرى في أعينهم نظرة حيره ولكن لم تنزل منهم دمعه ولكن أنا من كانت تبكي ولكن بعد أن أتركهم ولقرب الدرسه كنت أذهب وأنظر إلى الباب وأعود إلى البيت

هل رافقتي طفلك إلى المدرسة؟

 

دآآئماً كنت أرافقهم وكنت أعطي لهم كيس من البونبوني حتى يوزعوه عل أصدقاءهم في الفصل فيصير بينهم موده وحب

 

ما ردة فعلك أنتِ حين مغادرته للبيت (( في حال لم ترافقيه ))؟

 

كنت أرافقه وأعود باكيه :((

 

هل تركك بسهولة و دخل الى صفه ؟

 

نعم ولله الحمد ولكن وعيونهم دامعه فهم لايستطيعون البوح بمشاعرهم يكتموا كل شئ داخلهم ـــ وهذا له سبب ليس هنا وقته ـــ

كيف عالجت المعلمة الموقف في حال إصرار الطفل على دخولك الصف معه ؟

 

على فكره أفادني كثيراً أن أول معلمه لأبنتي كانت صديقتي في الدراسه

 

و أخيراً طمنينا عليه حالياً بعد مرور أكثر من أسبوع على بدء الدراسة ؟

 

بصراحه الآن في الجامعه بيحب الذهاب كثيراً هههههههه ولايبكي

 

همسه سألت إبنتي بعد تخرجها من الجامعه ـــ عقبال أولادكن جميعاً ـــ قلت لها كنت أشعر أن داخلك خوف ولكن لاتظهرينه في الأيام الأولى من الدراسه لماذا ؟؟؟

 

قالت كنت أخشى أن تنسيني أو أرجع لاقدر الله البيت ولم أجدك يعني كنت أحس إني مش هشوفك إنتِ وأخواني تاني :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

ماشاء الله موضوع رائع فعلا مرفوتة

 

بالنسبة لإبنتي الكبرى

 

 

فمن قبل مموعد الحضانة بفترة جلست أحببها فيها وكيف انه سيكون لها لبس معين وشنطة معينة وشراب جديد وووو

 

طبعا أول يوم ذهبت وهي فرحانة والحمد لله في أول يوم كانوا يسمحون لنا بالمكوث مع الأطفال لمدة ساعتين ونأخذهم ثانية

 

وثاني يوم نفس الشيء

 

لكن

 

بعد ذلك عندما كان يجب أن تجلس بمفردها كانت تجهش بالبكاء وهذا طبيعي جدا لأن الطفل لم يتعود فراق أمه كل هذه الساعات

 

لكن ما كنت اعرفه من المدرسات أن الطفل يبكي أمام أهله لكن بمجرد أن يذهب الأطفال ينشغلون في اللعب

 

وهذا رأيته بام عيني مع ابنتي فبعدما كانت تبكي قالت لي المدرسة اذهبي وقولي لها أنكِ سترحلي واذهبي مباشرة

 

فبكت وصرخت وبمجر أن ذهبت وجلست أنظر إليها من الخارج وجدتها تلعب وأوقفت البكاء.

 

المهم أنه يجب أن لا تضعفي أمام دموع طفلك لكي لا يأخذ هذه نقطة ضعف منكِ، لا بل صري على موقفك وأرحلي

 

وبعدها بإذن الله يتعود الأمر شيئا فشيئا

 

أما عن حالي أنا لما فارقتني :(

 

فكان البيت هاااااااااااااادئ هدوء مميت للأن طفلي الثاني لم يكن قد وصل بعد :)

 

لكن صراحة لما تعودت أصبحت أغتنم هذا الوقت لإكمال واجباتي المنزلية او مثلا ذهابي لشراء بعض الأغراض

 

أنتظر باقي الأمهات :)

حياكِ الله سجى الحبيبة :)

اللهم بارك

جميل تحبيب طفلتك بالمدرسة فلذلك دور فعال

لأن الطفل دائما يبني تصوراته بناءاً على كلام الأم

 

كثير من الأطفال يبكون عندما تتركهم الأم و هذا الموقف من أكثر المواقف التي تُثير الشفقة عند الأم و المعلمة :(

و لكن كما أشرتِ يجب الحزم هنا

لكن صراحة لما تعودت أصبحت أغتنم هذا الوقت لإكمال واجباتي المنزلية او مثلا ذهابي لشراء بعض الأغراض

:) أسأل الله العظيم ان يبارك لكِ في وقتك

 

جزاكِ الله خيرا على مشاركتنا تجربتك يا غالية

و أسال الله العظيم أن يبارك في أولادك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختي الغالية(ميرفت) تحياتي العطرة لك عبر هذه الرسالة اشكرك على طرحك لهذا الموضوع انا ليس لدي أطفال في أول سنة دراسي ولكن رأيت تصرفات ابن أخي لم يعاند او يقوم بأي تصرف غير لائق بل بالعكس كان سعيد جدا استعد للذهاب مبكرا وأنتظر الحافلة وهو متشوق للمدرسة .رأي ان هدا كله نتيجة تمرسه من خلال التعود قبل المدرسة بدخوله للروضة وتعرفه على بعض الزملاء الصغار المر الذي جعله لا يواجه اي متاعب في المدرسة........ ولك خالص التحية الطيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختي الغالية(ميرفت) تحياتي العطرة لك عبر هذه الرسالة اشكرك على طرحك لهذا الموضوع انا ليس لدي أطفال في أول سنة دراسي ولكن رأيت تصرفات ابن أخي لم يعاند او يقوم بأي تصرف غير لائق بل بالعكس كان سعيد جدا استعد للذهاب مبكرا وأنتظر الحافلة وهو متشوق للمدرسة .رأي ان هدا كله نتيجة تمرسه من خلال التعود قبل المدرسة بدخوله للروضة وتعرفه على بعض الزملاء الصغار المر الذي جعله لا يواجه اي متاعب في المدرسة........ ولك خالص التحية الطيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوم أمس كان أول يوم لابنتي بالحضانة ولكم أسعدتني حين رأيتها مسرورة وتقول لي ضعي لي الشنطة على ظهري كما رأت الأطفال يفعلون رغم صغرها ظننت انها ستتأثر كثيرا ولا تقبل لكن كانت مسرورة ولله الحمد

إلا أنه صباح اليوم حين ذهبت بها إلى الحضانة لم تشأ أن أفارقها وحاولت تسليتها لكن دون جدوى عندانصرافي بدأت تبكي والله قلبي يتقطع الآن أحس بكبدي ينبض وليس قلبي ماذا سأفعل هل هو شعور طبيعي لأي أم ترى صغيرتها لا تريد مفارقتها أم ماذا أفعل

أفيدوني جعله الله في ميزان حسناتكن وشجزاكن الله خيرا لطرح هذا الموضوع فقد وجدت ضالتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الفاضلة ميرفت حقيقة سررت كثيييييرا بردك علي والله ردك زادني سرورا لأنه قلما أجد أختا تعير اهتماما لأمر ما طرحته فأولا وقبل كل شيء لابد أن أحييك لخلقك

أما عن حفصة فوالله اليوم أكثر من أمس للأسف فهي تريد الذهاب للحضانة وتسعد بذلك لكن المشكلة أنها لا تريد أن أفارقها بل تقول لي إبقي معي

فصباح هذا اليوم جلست معها قليلا نلعب حتى تطمئن لكن عند خروجي سمعتها تبكي وتذكرت بأنه لابد أن أكون حازمة شيئا ما ولاأستسلم فلعلي هشة أمام دموعها ههه

أتمنى كما قلت لي اختي الكريمة أن تكون مرحلة سريعة وتتعود إن شاء الله

لا تنسيها من خالص دعائك:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك أختي الفاضلة ميرفت إن شاء الله بألف خير

أود أن أخبرك أختي أن أمر ابنتي لازال كما هو تبكي كثيييرا عندما تدخل الحضانة وليس ذلك لأنها لا تريدها بل ترغب في ان أبقى معها فدموعها المتوسلة وتشبتها بي يحيرني فحين أتصل بالمربية سائلة هل مازالت تبكي تقول لي لا أبدا

 

والمشكل الثاني أنها لا تنام هناك مع العلم أنها تعودت -في الغالب يعني- ان تنام ساعتين مثلا من الثالث أو الثالثة والنصف لغاية الخامسة. يعني هل لا يضر ذلك غذا اكتفت بساعات الليل 10ساعات

أستسمحك أختي فقد فضفضت لك ما أنا عليه مع صغيرتي التي اسأل الله أن يرزقها الأنس :(

جمعة مباركة إن شاء الله:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

موضوع رائع بورك فيكن يا حبيبات : )

 

.....

 

أتذكر يوم أدخلت ابني الكبير في الحضانة ولأول ثلاثة أيام لم يسأل عني بل راح يلعب ويجلس وأنا أراقبه :)

وبعد تلك المدة كلما أوصلته للروضة أخذ يصرخ ويتشبث بي بعيونه الدامعة والمتوسلة فأشفق عليه وأبقى معه : )

 

أما ابني الصغير عندما أدخلته فبدأ بالصراخ والبكاء والتدحرج على الأرض رغم ذلك أبيت البقاء معه حتى يتعود عليها بنفسه :)

 

......

 

أما ابني الثالث فلا أعرف كيف أتصرف وقتها ... :)

حياكِ الله أختي سندس

ما شاء الله

غريب موقف الأول بعد ثلاث أيام قرر البكاء

أحس انه هذا الموقف مُتعلم من الأطفال المحيطين

فهو قرر البكاء مثل بعض أقرانه :(

و نجحت الخطة و أشفقت الأم الحنون على طفلها :)

 

أما طفلك الثاني فلم تدعي له فرصة لذلك

سبحان الله دائما يتغير تصرف الأم مع الطفل الثاني و هذا ناتج و الله أعلم عن الخبرة

 

بإذن الله يكبر طفلك الثالث و تفرحي بدخوله المدرسة :)

 

جزاكِ الله خيرا على هذه المشاركة الطيبة

و بارك في أبناءك و رزقكِ برهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك ميرفت الحبيبة ..زصراحة موضوع شيق ومحبب إلى النفس

 

مررت حتى الآن بثلاث تجارب لدخول الدراسة ...أختلف بعضها عن بعض

فابنتي الأولى أعددتها جيدا لهذه المرحلة نفسيا وجعلتها تتشوق لدخول المدرسة فقد كانت الإثارة تتملكها لتستعمل أدواتها المدرسية الجديدة ..,, والحمد لله هي طفلة إجتماعية ...ولأنها كانت أول حفيدة تدخل المدرسة فقد أتى جدها وجدتها ( وهي تعشقهما ) ليقوموا بتوصيلها ..... وطبعا مع مصروف كبير أول يوم ...

صراحة كانت مشاعري بين الفخر والسرور لأنها كبرت وبين الحزن لأنها ستبدأ في الإعتماد على نفسها وتبتعد ولو جزئيا عني .... الحمد لله مرت التجربة على خير واندمجت سريعا في مجتمعها الجديد

 

 

إبني الذي يليها كانت تجربته مختلفة فقد كنا في الغربة وبذلك أختلف الأمر عن أخته ...فقد ذهبت به أنا فقط لمدرسته .... وتركته سريعا ... وإن كان قلبي يتقطع عليه ( ربما لأنني أعلم أن إبني هذا لا يخرج مشاعره للعلن وإنما يكتمها في قلبه ) كنت أحس أنه لا يريدني أن أذهب ولكنه لم يتكلم وإنما نظر إلي فقط وبدون كلام ...ووقتها أخبرتني معلمته أن أذهب وأتركه :(

وطبعا بمجرد رجوعي اتصلت بمدرسته لأطمئن عليه والحمد لله طمأنتني ....

 

 

أما ابنتي الثالثة فهذه حكايتها حكاية ....فهي انطوائية جدا ...ولم تبتعد عني أبدا ودائما تلتصق في ....ولهذا كانت لا تريد أبدا الذهاب للمدرسة مع كل الإغراءات التي فعلتها لها إلا أنها رفضت ولكن في النهاية ذهبت تحت ضغط منا ولكنها بدأت في البكاء والصراخ حالما رأت المدرسة ^_^ .....واستمرت على هذا الحال حوالي الأسبوع ولكنها تعودت بعد ذلك ... وهي الآن في الصف الثالث الإبتدائي ولله الحمد

 

هذه هي تجربتي مع أولادي ....وإن كان دائما الطفل الأول له ذكرى محببه إلى النفس ^_^

بارك الله فيك وجزاك خيرا وعذرا على الإطالة

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حياكِ الله أختي ساجدة

 

اللهم بارك ثلاث تجارب مختلفة

سبحان الله العظيم

كل طفل له صفة خاصة تستطيع الأم بخبرة الأمومة أن تميزها

أعجبتني شخصية ابنك اللهم بارك

هذه الصفة بإذن الله ستكسبه القوة و الصلابة و هي من الصفات المحببة في الرجل المسلم

أسال الله العظيم أن يرزقها لجميع أبناء المسلمين و يُبعد عنهم الميوعة و التشبه بصفات الغرب

 

بارك الله لكِ في أولادك حبيبتي و رزقكِ برهم :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ حبيبتى ميرفت..موضوع لذيذ....^__^

وأنا آسفة إنى رديت هنا ووعدت بالمجىء..

 

طفلتى الكبرى عائشة دخلت kg1 هذا العام..يعني دخلت مدرسة..

كيف كان استعداد طفلك و تقبله لفكرة الذهاب إلى المدرسة ؟

طفلتى ذهبت للحضانة لمدة حوالى سنتين وكانت تعلم أن طفلة هى تحبها فى عائلتها أنها تذهب للمدرسة وكنت دايما أخبرها أنها لما تكبر ستذهب أيضا للمدرسة..

وكانت مشتاقة للمدرسة لتشعر أنها كبرت..:)

ما ردة فعله في صباح هذا اليوم ؟

اسمحى لى أذكر تجربتى معها فى الحضانة والمدرسة

فى الحضانة كانت لا تعرف يعنيا ايه حضانة أصلا..!

لكن فى المدرسة كانت فهمت وفرحانة لأنها حست إنها كبرت..

هل رافقتي طفلك إلى المدرسة؟

طبعا رافقتها لأول يوم فقط ثم بقية الأيام يأتى أتوبيس يأخذها ويوصلها للمدرسة.

ما ردة فعلك أنتِ حين مغادرته للبيت (( في حال لم ترافقيه ))؟

..رافقتها لكن أول يومين ركبت فيهم الأتوبيس كانت خايفة وزعلانة لكن لما وجدت بنات ركبوا بعدها استأنست ثم أعطتهم المعلمة اللى فى الأتوبيس حلوى لمن لا يبكى..ففرحت وسكتت والحمد لله..

هل تركك بسهولة و دخل الى صفه ؟

بما إنها لسه kg1 فالمدرسة سمحت لجميع الأمهات بدخول الفصل حتى يطمئن الأطفال للفصل وللمعلمة

فاطمئنت ابنتى والحمد لله طول ما كنت أنا ووالدها بالفصل ولما خرجنا بكت بكاءا قطع قلبي فنادتنى المعلمة فى الحال

ودخلت حتى طمئنتها أنها ترانى من شباك الفصل لما تحتاجنى..فالحمد لله اطمئنت لأن المعلمة أيضا وزعت عليهم كتب صغيرة فيها الحروف مرسومة بألوان جميلة..^__^

كيف عالجت المعلمة الموقف في حال إصرار الطفل على دخولك الصف معه ؟

وافقت والحمد لله فالمدرسة مستواها التربوى جيد جدا فهم يفهمون نفسية الطفل وكيف أنه سينفصل عن امه لأول مرة وهذا أمر ليس بالسهل ابدا..

و أخيراً طمنينا عليه حالياً بعد مرور أكثر من أسبوع على بدء الدراسة ؟

الحمد لله ابنتى فرحة بمدرستها وبموضوع الزى المدرسى(لأن فى الحضانة العادية كانوا بيلبسوا اى ملابس هم يختاروها.)

وفرحة بحسن معاملة المدرسات وبالشغل اليدوى الذى يعملونه بصفة مستمرة فى الفصل..

فاللهم لك الحمد على ذلك..

 

 

جزاكِ الله خيرا اخيتي..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

: )

 

بارك الله فيكِ ميرفت الغالية

موضوع جميل ... أستمتعت بقرأءة

ردود الأخوات

" مالي نصيب في هذه الذكريات : )

 

حزنت معهم وكأني أشعر شعورهم

 

وبين الحزن لأنها ستبدأ في الإعتماد على نفسها وتبتعد ولو جزئيا عني

 

ولكن أنا من كانت تبكي ولكن بعد أن أتركهم ولقرب الدرسه كنت أذهب وأنظر إلى الباب وأعود إلى البيت

 

كنت أرافقه وأعود باكيه :((

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×