اذهبي الى المحتوى
*أم رقية*

التصويت للموقف "السادس" من مسابقة مواقف دعوية ~شاركونا~

  

6 اصوات

  1. 1. ?? ???????? ??????? ???? ??????? ????? ??????? ??????? ???????

    • ??????? ??????
      0
    • ??????? ???????
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????


المشاركات التي تم ترشيحها

post-34026-0-86679600-1361426765.png

 

post-34026-0-00338300-1361426781.png

 

لتصويتٍ عادلٍ أمام الله مهم أن تقرأي الإجابات كلها قبل أن تصوتي

وقبل التصويت يرجى الاطلاع على هذا الموضوع:

 

 

 

 

مع التنبيه بأنه ما زال يمكنكنّ التصويت على المواقف السابقة

وتجدن روابطها في آخر موضوع (مرحلة التصويت) الموجود رابطه أعلاه

 

 

إلهام قبل التصويت:

 

 

مقتطفات من مقالات متعددة عن آداب العيد:

 

 

1- أما النساء فيبتعدن عن الزينة إذا خرجن لأنهن منهيات عن إظهار الزينة للرجال الأجانب وكذلك يحرم على من أرادت الخروج أن تمس الطيب أو تتعرض للرجال بالفتنة فإنها ما خرجت إلا لعبادة وطاعة أفتراه يصح من مؤمنة أن تعصي من خرجت لطاعته وتخالف أمره بلبس الضيق والثوب الملون الجذاب الملفت للنظر أو مس الطيب ونحوه.

 

2- من منكرات يوم العيد اختلاط النساء بالرجال في بعض المصليات والشوارع وغيرها ، ومن المحزن أن يحدث هذا في أقدس البقاع ؛ في المساجد بل المسجد الحرام ، فإن كثيرا من النساء - هداهن الله - يخرجن متجملات متعطرات ، سافرات ، متبرجات ، ويحدث في المسجد زحام شديد ، وفي ذلك من الفتنة والخطر العظيم ما لا يخفى ، ولهذا لا بد للقائمين على ترتيب صلاة العيد من تخصيص أبواب ومسارات خاصة للنساء وأن يتأخّر خروج الرجال حتى ينصرف النساء .

 

3- فالعيد في الإسلام سكينةٌ ووقارٌ، وتعظيمٌ للواحد القهار، وبعدٌ عن أسباب الهلكة ودخول النار. والعيد مع ذلك كله ميدان استباق إلى الخيرات، ومجال منافسة في المكرمات.

post-34026-0-45567600-1361427575.png

ليس العيد لمن لبس الجديد، إنما العيد لمن طاعته تزيد.

ليس العيد لمن تجمّل باللباس والمركوب، إنما العيد لمن غفرت له الذنوب.

ليس العيد لمن حاز الدرهم والدينار إنما العيد لمن أطاع العزيز الغفار.

ليس العيد لمن لبس الجديد ... إنما العيد لمن أطاع رب العبيد وخاف وعيد وعمل ليوم الوعيد

ليس العيد لمن لبس الثياب الفاخرة ... إنما العيد لمن عمل وخاف الآخرة .

وورد أن الملائكة تنزل في صبيحة يوم عيد الفطر تقف في أبواب الطرق وتنادي يا أمة محمد: اغدوا إلى رب كريم يمن بالخير ثم يعطي عليه الجزيل.. لقد أمرتم بصيام النهار فصمتم وأمرتم بقيام الليل فقمتم وأطعتم ربكم فارجعوا مغفوراً لكم ... ويسمى هذا اليوم في السماء بيوم الجائزة .

العيد في الإسلام سكينةٌ ووقارٌ، وتعظيمٌ للواحد القهار، وبعدٌ عن أسباب الهلكة ودخول النار.

ليـس عيد المحب قصـد المصـلّى * * * وانتظار الخـطيب والسـلطـان

إنما العيد أن تكـون لـدى الحـ * * * ـب كريمــا مقربـاً في أمان

قال الإمام انس بن مالك رحمه الله : للمؤمن خمسة أعياد : كل يوم يمر على المؤمن ولا يكتب عليه ذنب فهو يوم عيد , اليوم الذي يخرج فيه من الدنيا بالإيمان فهو يوم عيد , واليوم الذي يجاوز فيه الصراط ويأمن أهوال يوم القيامة فهو يوم عيد , واليوم الذي يدخل فيه الجنة فهو يوم عيد , واليوم الذي ينظر فيه إلى ربه فهو يوم عيد .

فها هو الخليفة العادل الراشد عمر بن عبد العزيز رحمه الله ورضي عنه ... رأى ابنه عبد الملك في ثياب رثة في يوم العيد ... فبكى عمر رضي الله عنه ... فلاحظ ابنه البار ذلك ... فقال له: ما يبكيك يا أبتاه ؟ فقال له أبوه الرحيم: أخاف أن تخرج يا بني في هذه الثياب الرثة إلى الصبيان لتلعب معهم فينكسر قلبك ... فقال الابن البار لأبيه الرحيم: إنما ينكسر قلب من عصى مولاه وعق أمه وأباه ... وأرجو أن يكون الله راضيا عني برضاك عني يا أبي ... فضمه عمر إلى صدره وقبله بين عينيه ودعا له ... فكان ازهد أولاده .

post-34026-0-45567600-1361427575.png

 

 

وهناك بعض البدع والمنكرات التي يجب التنزه عنها في يوم العيد ومنها :

1ـ اعتقاد البعض مشروعية إحياء ليلة العيد.

2ـ زيارة المقابر في يومي العيدين.

3 ـ خروج بعض النساء متعطرات متجملات سافرات.

4 ـ الاستماع إلى الغناء المحرم والمعازف والموسيقى وغيرها.

5 ـ تضييع الجماعة والنوم عن الصلوات.

6 ـ بدعة وصل الأرحام وتهنئتهم عبر رسائل الجوال والهاتف فقط دون الزيارة والصلة.

فلنجعل الأعياد مواسم للطاعات وأوقات للقربات والخيرات والمودات والصلات

 

post-34026-0-45567600-1361427575.png

 

الموقف السادس:

 

سميرة - سعاد - نسيبة

 

سعاد: العيد جانا أهو جانا العيد. العيد جانا أهو جانا العيد.

نسيبة: كل عام وأنتن بخير، عيد سعيد عليكما

سميرة: العيد جانا، أهو جانا العيد.

نسيبة : أخبراني حبيباتي، ماذا أنتن بفاعلات في العيد السعيد إن شاء الله؟

سميرة: سأخرج مع الزميلات وأذهب للسينما وآكل الآيس كريم والشيكولاتة

سعاد: ونتنزه في الحدائق والمنتزهات ونلعب في الشارع.

نسيبة:العيد فرحة وبهجة وسرور بالتأكيد، لكن هل يكون حمدًا الله على ان بلّغنا العيد وفرّحنا، هو أن نعصيه ونشاهد أفلامًا قبيحة ومناظر سيئة؟

سعاد: نريد ترفيهًا، ماذا سنفعل إذن؟

نسيبة: ما أجمل احتسابكنّ النيّة بأن نشعر أن عملنا كله لله وبالله وحبًا لله

فلنزر الأقارب والأصدقاء ونصل رحمنا محتسبين الأجر، ولنرفه عن انفسنا بغير فتنة محرمة

 

- سميرة وسعاد يصمتان-

 

نسيبة:الشوارع في العيد مزدحمة جدًا ومليئة بالشباب، ولكي نأكل ونمرح بالتأكيد لن تأخذي راحتك بالضحك أمامهم، فلا تلفتي إليك الأنظار واحفظي بصرك ونفسك

وتنزهي كما تحبّي وامرحي كما تحبّي، ومن ترك شيئا لله عوّضه الله خيرًا منه.

ما أجمل العيد حين ننشر الصدقات ونوزّع الابتسامات ونوزّع التهاني ونقوم بالزيارات والمرح.

 

أجابتها سميرة: ولكن يا نسيبة الرسول صلى الله عليه وسلم قال: إن لكلّ قومٍ عيدًا، وهذا عيدنا (1)

فهل تريدينا أن نمنع أنفسنا مما تستأنس به وتفرح له؟

 

ما رأيكن يا كتاكيت، من على حقّ فيهنّ؟

 

(1): صحيح الجامع

 

post-34026-0-45567600-1361427575.png

 

الإجابة الأولى:

التي على حق طبعا هي نسيبة وكل ماقالته على صواب والرسول صلى الله عليه وسلم لم يامرنا بفعل المنكرات في اعيادنا قال العيد عيدنا في حدود شرع الله وفي ما يرضي الله والعيد جعله الله لنفرح فيه ونفرح فيه غيرنا كما قالت نسيبة بالصدقات والهدايا للفقراء والمساكين لندخل السرور للقلوبهم وهدي المناسبات يجب استغلالها في الخيرات وطبعا نفرح انفسنا عندما نصل رحمنا ونزور صديقاتنا ونتبادل التهاني ومن نفس عن اخيه كرب من كرب الدنيا نفس لها بها كرب من كرب الاخرة وهده المناسبات لم تخصص للهو بالمحرمات كمشاهدة الافلام او الدهاب الى الملاهي المكتضة بالشباب التي تكتر فيها المعاكسات فعليك يا اختاه ان تصوني نفسك وترضي ربك فقد وهب لك يوم الفرح فلا تشكريه بالمعصية

 

 

 

الإجابة الثانية:

 

نسيبه عندها حق

وسميره وسعاد كلا منهما يردان ان يفرحا بالعبد

لكن فرحة العيد لا تكون بمعصية الله

واقول ل سميره وسعاد

 

لا تجعلي من يوم العيد لكِ زيادة في المعصية

أو لهواً غير مباحاً .. فواللهِ ... لا السعادة بعصيآن الله أبدا

إنما هو شؤم للمعصية

 

هل تظنّي أن التزامكِ بدين الله و فرحتك في يوم العيد شطران غير متقابلان ؟

كلّا وربّي

وقد جعل الله عزّ وجل .. الأجر على النوايا

كما قال النبي صلّ الله علي وسلّم " إنما الأعمال بالنيّات وإنما لكل امرئ ما نوى .. إلى آخر الحديث "

الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

 

 

وقال صلّ الله عليه وسلّم :

"من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة . ومن هم بحسنة فعملها كتبت له عشرا إلى سبعمائة ضعف . ومن هم بسيئة فلم يعملها ، لم تكتب . وإن عملها كتبت"

الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 130

خلاصة حكم المحدث: صحيح

 

امرحي ...وافرحي ..وابتسمي ..وانطلقي

 

إنه يوم العيد

 

ولكن ... لا تنسي أن لله عليكِ حقا

 

- فلا تضيعي صلاة الفرائض في العيد للعب واللهو ولو حتى من المباح

 

- تزوّدي بالنوافل لكي تتقربي إلى الله فمآ أجمل الأنس بقربه والسعادة بجواره

ومآ ألذّ الارتاياح بطاعة الله

 

- زوري الأقارب و صلي الأرحام

ومآ أجملها من لحظات ممتعة من لقاء الأهل وتجمّعهم بفضل الله عزّ وجلّ

 

- زيارات الاصدقآء وتبادل التهنئة مع الجميبع

حديث النبي صلّ الله عليه وسلّم

 

" أفشوا السلام بينكم " [ سنن أبي داوود]

 

- لا تغادر البسمة شفتيكِ ولا تغادر الفرحة قلبكِ

وإن حدث شئ يكدر صفوكِ ..فدعيه وانسيه ولا تفكري فيه

 

المصدر:

همسه فى اذنك زهرتى فالعيد اقبل (بقلم ذليلة إلى الله)

http://akhawat.islam...howtopic=293239

 

 

 

الإجابة الثالثة:

طبعا نسيبه عندها حق )

 

لان العيد فرحه ولكن الفرحه بطاعة الله

 

الإجابة الرابعة:

كلامها صح اننا مش عشان فى العيد نعمل المعاصى بقى

بس نفرح ونمرح وكله بس من غير مخالفه للشرع

ونزور الاقارب نعمل صلة الرحم وهنسعَد وهندخل السرورعلى اقاربنا ونأخذ اجر بإذن الله

ونسمع اناشيد للعيد ودف لان الدف فى العيد حلال

وممكن نخرج مع اهلنا فى حديقه لكن منختلطتش او نروح عند نهر النيل

ونعمل مسابقات مع صديقاتنا

 

الإجابة الخامسة:

انا اراى ان نسيبه معها كامل الحق فيما قالت فلا تعنى البهجه ان نرى الله منا ما لا يحب

فالعيد ليس معناه ان نفعل ما اقترحته كلا من سعاد وسميره واقتراح نسيبه هوعين الصواب فما احلاه عيد ذلك العيد الذى نصل فيه الارحام وننشر فيه الصدقات ونصرفه فى طاعه الله

ولنقتفى اثر الصحابه والتابعين ونتحرى اولا سنه النبى صلى الله عليه وسلم فى اقامه الاعياد وكيفيه الاحتفال فيها

 

 

 

الإجابة السادسة:

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،أما بعد:

فالعيد في الإسلام عزة ورحمة وفرحة وازدياد في ارضاء الله والبعد عن سخط الله وهو تسابق في الخيرات وباب مفتوح للجنة باستحضار النية الخالصة لله والفرح فرحا يحبه ويرضاه الله.

 

العيد فرحة وبهجة وسرور بالتأكيد، لكن هل يكون حمد الله على ان بلّغنا العيد وفرّحنا، هو أن نعصيه ؟

بالطبع لا ، فالعيد هو فرحة أكرمنا الله بها بعد عبادة أنعم الله بها علينا فلا يعقل أبدا أن نستقبل كرم الله ومنه بما لا يرضي الله سبحانه فنضيع كل ما فعلناه من عبادة قبل العيد سواء كان في رمضان أو كان في وقت الحج ، فإذا نظرنا إلى عيد الفطر سنجد أنه بعد ركن من أركان الإسلام وهو صوم رمضان وإذا نظرنا إلى عيد الأضحى سنجد أنه يأتي بعد ركن آخر من أركان الإسلام وهو الحج

أيعقل بعد أن أعاننا الله على أنفسنا وعلى الشيطان وعلى الهوى وعلى فتن الدنيا نأتي في العيد الذي هو باب للفرح يفتحه لنا الله بعد أن كنا بين يديه ساجدين لمرضاته مبتغين فنجعل كل هذا هباء منثورا ولا يعني ذلك أننا لا نفرح في العيد فالعيد بالطبع فرحة ولكن نحن ما خلقنا سدى ولكن عباد لله إماء لله فوجب علينا أن نعمل في كل شيء لله حتى في فرحنا بالتالي فلا يصح ما قالتاه سميرة وسعاد

 

 

فالمحقة هي نسيبة

 

وهناك في العيد ما إن فعلناه ويجلب علينا السعادة بإذن الله ما لم نجد بعده وقت فالأمر ليس محير بإذن الله

 

1- الإغتسال ولبس الجديد بما لا يخالف لباس المرأة الشرعي

 

2- التكبير وفيه ما يبعث في النفس من السرور ما لا يعلمه إلا الله

الله أكبر قولوها بلا وجل * * * وزينوا القلب من مغزى معانيها

بها ستعلو على أفق الزمان لنا * * * رايات عز نسينا كيف نفديها

الله أكبر ما أحلى النداء بها * * * كأنه الري في الأرواح يحيها

 

3-الخروج لصلاة العيد فيشعر الإنسان والله وكأن روحه تطير فرحا في السماء

تهنئة كل من نعرفهم ومن لا نعرفهم بالعيد

 

فمن السنة أن يخرج النساء إلى المصلى في يوم العيد لما في الصحيحين وغيرهما أن أم عطية

 

الأنصارية رضي الله عنها قالت : "أُمرنا – وفي رواية أَمرنا - تعني رسول الله صلي الله عليه

 

وسلم- :أن نخرج في العيدين العواتق وذوات الخدور . وأمر الحيض أن تعتزل مصلى

 

المسلمين". وبناء على ذلك فإنه من السنن المؤكدة خروج النساء لصلاة العيدين، ولكن بشرط

 

أن يكن متسترات غير متبرجات ولا متطيبات ( مقتبس من موقع إسلام ويب)

 

 

4- زيارة الأهل والأقارب وصلة الأرحام

 

5- زيارة الأيتام وإدخال السرور والفرح عليهم

 

6- زيارة كبار السن (كمن يعيشون في دار المسنين ) والإحسان إليهن وهنيئا لكن بدعوات هؤلاء الكريمات الطيبات

 

7- زيارة المرضى في المستشفيات وإدخال السرور عليهم وعلى ذويهم

 

ولعل من يقول أنذهب لمن خيم الحزن على قلوبهم لنحزن معهم ، فأقول والله المستعان إن الله هو أضحك وأبكى فإن فعلت كل ما يجلب السرور وأراد الله أن يبتليك بالحزن فلن تجد من دونه وليا ولا نصيرا ولن تجد كاشفا للهم إلا الله سبحانه ولكن إن فعلت ما يرضي الله وابتغيت به مرضاته وحده دون رياء ولا سمعة فسأدعك ترين فضل الله الذي يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم

 

8- اللهو المباح بما لا يخالف الشرع

 

يباح اللهو المباح:لحديث أنس عند أبي داود، والنسائي بسند صحيح، قال: لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وجدهم يحتفلون بعيدين، فقال عليه الصلاة والسلام: ((كان لكم يومان تلعبون فيهما ، وقد أبدلكم الله خيراً منها: يوم الفطر ويوم الأضحى))

 

أخرج الشيخان وأحمد عن عائشة قالت: (إن الحبشة كانوا يلعبون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم عيد فاطلعت من فوق عاتقه فطأطأ لي منكبيه فجعلت أنظر إليهم من فوق عاتقه حتى شبعت ثم انصرفت)

 

9- لزم البعد عن اللهو المحرم والمنكرات والبدع

 

ولنقل هنا ما قالته نسيبة الشوارع في العيد مزدحمة جدًا ومليئة بالشباب، ولكي نأكل ونمرح بالتأكيد لن تأخذي راحتك بالضحك أمامهم، فلا تلفتي إليك الأنظار واحفظي بصرك ونفسك

وتنزهي كما تحبّي وامرحي كما تحبّي، ومن ترك شيئا لله عوّضه الله خيرًا منه.

ما أجمل العيد حين ننشر الصدقات ونوزّع الابتسامات ونوزّع التهاني ونقوم بالزيارات والمرح.

 

ما أجمل احتسابكنّ النيّة بأن نشعر أن عملنا كله لله وبالله وحبًا لله

فلنزر الأقارب والأصدقاء ونصل رحمنا محتسبين الأجر، ولنرفه عن انفسنا بغير فتنة محرمة

 

 

 

فهيا بنا ننظر لهذا الفهم العميق

 

قال الإمام انس بن مالك رحمه الله : للمؤمن خمسة أعياد : كل يوم يمر على المؤمن ولا يكتب عليه ذنب فهو يوم عيد , اليوم الذي يخرج فيه من الدنيا بالإيمان فهو يوم عيد , واليوم الذي يجاوز فيه الصراط ويأمن أهوال يوم القيامة فهو يوم عيد , واليوم الذي يدخل فيه الجنة فهو يوم عيد , واليوم الذي ينظر فيه إلى ربه فهو يوم عيد .

 

 

الخليفة العادل الراشد عمر بن عبد العزيز رحمه الله ورضي عنه ... رأى ابنه عبد الملك في ثياب رثة في يوم العيد ... فبكى عمر رضي الله عنه ... فلاحظ ابنه البار ذلك ... فقال له: ما يبكيك يا أبتاه ؟ فقال له أبوه الرحيم: أخاف أن تخرج يا بني في هذه الثياب الرثة إلى الصبيان لتلعب معهم فينكسر قلبك ... فقال الابن البار لأبيه الرحيم: إنما ينكسر قلب من عصى مولاه وعق أمه وأباه ... وأرجو أن يكون الله راضيا عني برضاك عني يا أبي ... فضمه عمر إلى صدره وقبله بين عينيه ودعا له ... فكان ازهد أولاده .

 

فما كان من توفيق فمن الله وما كان من خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه براء

 

الإجابة السابعة:

ما رأيكن يا كتاكيت، من على حقّ فيهنّ؟

بالتأكيد نسيبة وماشاء الله عجبني ردها لم تكتفي بقول هدا لايجوز بل اعطت اقتراحات جميلة

 

 

 

الإجابة الثامنة:

طبعًا كانت أختنا نسيبة على حق. العيد عيد من الله سبحانه لكي نفرح به ويعطينا البهجة والسرور ولكن للسعادة حدود فلا يجب الظحك في الأماكن المزدحمة جدًا لكي لا نلفت الأنظار إلينا والأفلام والسينما كذلك إنها حرامًا فلا يجب للمؤمنة الصادقة بمشاهدة الأفلام القبيحة والتي فيها مناظر سيئة غير تقاليدنا وغير حدود المرأة الشرعية

ولكن هذا لا يعني أنه لا يوجد شيئ للترفيه عن النفس غير هذه الأشياء المحرمة فالعيد فرصة جميلة لكي نزور فيها الأهل والأقارب ونصل رحمنا ونحتسب الأجر والنية قال رسول الله صل الله عليه وسلم من تركَ شيئًا للهِ ، عوَّضهُ اللهُ خيرًا منه.

 

 

 

الإجابة التاسعة:

اللي على حق اكيد نسيبة

وهرد بدل نسيبة واقول:لأ يا سميرة انا مش عايزه امنعكم من الفرحة خالص بالعكس انا بفرح لما بشوفكم فرحانين وعايزه افرح زيكم

دا العيد بقا

بس في شروط عشان فرحتنا متتقلبش نكد وهي اننا ما نعصيش ربنا لما نفرح

وكمان هقولكم على حاجة خفيت عليكم وهي انكم مش بتفرحوا دا انتم بتفرحوا الشيطان اللي هو عدوكم وبيحب يوقعكم

وممكن نفرح بخمسين حاجة تانية غير السينما والحاجات دي

فإحنا عندنا صحبات وعندنا بيوت وكل حاجة والحمد لله فنزور بعض وبعد ما اول يومين يعدوا من العيد نروح بقا نخرج جنينة او ملاهي نتفسح براحتنا تكون الدنيا هديت شوية

 

 

 

post-34026-0-99841500-1361427075.png

 

 

post-34026-0-31171500-1361427206.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فها هو الخليفة العادل الراشد عمر بن عبد العزيز رحمه الله ورضي عنه ... رأى ابنه عبد الملك في ثياب رثة في يوم العيد ... فبكى عمر رضي الله عنه ... فلاحظ ابنه البار ذلك ... فقال له: ما يبكيك يا أبتاه ؟ فقال له أبوه الرحيم: أخاف أن تخرج يا بني في هذه الثياب الرثة إلى الصبيان لتلعب معهم فينكسر قلبك ... فقال الابن البار لأبيه الرحيم: إنما ينكسر قلب من عصى مولاه وعق أمه وأباه ... وأرجو أن يكون الله راضيا عني برضاك عني يا أبي ... فضمه عمر إلى صدره وقبله بين عينيه ودعا له ... فكان ازهد أولاده .

رحمهم الله..

 

تم التصويت بارك الله فيكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×