اذهبي الى المحتوى
فيروزة

(_¸.•'` مواقف ثبات `'•.¸_)

المشاركات التي تم ترشيحها

111.gif

 

 

 

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم

 

أختي الحبيبة

شاركينــا في (_¸.•'` مواقف ثبات `'•.¸_)

 

 

قال الله تعالى : " يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاء " [إبراهيم:27]

 

الثبات على دين الله مطلب أساسي لكل مسلم صادق يريد سلوك الصراط المستقيم بعزيمة ورشد.

وكم من مواقف تمر بنا نحتاج فيها إلى الثبات...

 

12-48.gif

 

* فهذه فتاة أخبرتها صديقتها أن فلان يريد أن يتعرف عليها ويريد رقم هاتفها

فكرت فتاتنا في الأمر، لكنها رفضت وثبتها الله عز وجل..

 

* وهذه أخرى تقول لها صديقتها: مابال حاجبيك غير منسقة، ألا تنمصينها وتنسقينها وتهذبينها...

فترد فتاتنا علي صديقتها: استغفر الله.. ألا تعلمين أن النمص حرام... ألا تعلمين أن الله لعن النامصة والمتنمصة.. فيثبتها الله عز وجل

 

*وهاهي أخرى أتاها الشيطان وروادها عن نفسها لكي تفتح ذلك التلفاز وتشاهد الأفلام الأجنبيّة أو الأغاني الخليعة ، فتراجعت عن ذلك وخشيت ربها ..فثبتها المولى عزوجلّ

 

... وغيرها كثير من المواقف...

 

 

فشاركينا أختي الحبيبة بمواقف مرت عليكِ في مدرستكِ أو كليتكِ أو في الشارع أو حتى في منزلكِ وكيف كان ثباتكِ فيها

 

12-49.gif

 

** كيفية المشاركة **

 

- المشاركة مفتوحة أمام جميع الأخوات الحبيبات.

- على الأخت أن تذكر القصة بدون ذكر اسم صاحبتها - سواء كانت الأخت نفسها أو إحدى صديقتاها أو موقف حدث أمامها أو حكتها لها عن نفسها إحدى معارفها - بشرط أن تكون قصة واقعية غير منقولة

- يتم وضع المواقف خلال الاسبوع من قِبَل الأخوات وفي نهاية الاسبوع يتم اختيار أفضل موقف ويُثبت في موضوع قصة الاسبوع بإذن الله..

- في نهاية الشهر سيتم عمل استفتاء للتصويت على أفضل موقف وستكرّم الأخت بإذن الله..

 

12-47.gif

 

بانتظار مشاركاتكن

نسأل الله تعالى الثبات والعفو والعافية..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

أحسن الله إليكِ حبيبتي "فيروزة"

موضوع طيّب وله من الأهمية ما كان

فإن أهل الحق في كل زمان ومكان هم أعظم الناس صبراًَ على أقوالهم ومعتقداتهم،وإن أصابهم في سبيل ذلك ما أصابهم، وهذا هو الثبات على الحق، ولقد كان الثبات على الحق سيما أهل الحق منذ بزوغ فجر الدعوة الإسلامية المباركة حين جهر النبي صلى الله عليه وسلم بدعوته فاستجاب له نفر قليل، فابتلوا وعذبوا وساومهم الأعداء ليرتدوا عند دينهم فما زادهم ذلك إلا ثباتاً واستمساكاً بالحق الذي هداهم الله إليه.

جزاكِ الله خيرا وننتظر أخواتنا الحبيبات :)

 

ثبتنا الله وإياكنّ بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صدقتِ أخيتي الحبيبة ندوشة :)

جزاكِ الله خيراً على مروركِ الطيب

 

وبانتظار أخواتنا الحبيبات بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ فيروزة الحبيبة على هذا الطرح

ونحنُ بانتظار مشاركة الأخوات إن شاء الله..

 

ثبتنا الله وإياكِ على الحق.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

أعجبتني الفكرة كثيرا ولكن اخاف ان تفتح باب للرياء على الاخوات من حيث لا يدرون وكما تعلمين اختي الحبيبة فالرياء هو الشرك الاصغر.

 

فهل من الممكن تعديل الفكرة بحيث تصبح اخبارنا قصص عن اخوات يعرفهن بدلا من انفسهن او شئ من هذا القبيل؟

 

بارك الله في جهودكن الطيبة

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ :)

 

فكرة رائعة اللهم بارك

 

 

أعجبتني الفكرة كثيرا ولكن اخاف ان تفتح باب للرياء على الاخوات من حيث لا يدرون وكما تعلمين اختي الحبيبة فالرياء هو الشرك الاصغر.

 

فهل من الممكن تعديل الفكرة بحيث تصبح اخبارنا قصص عن اخوات يعرفهن بدلا من انفسهن او شئ من هذا القبيل؟

 

بارك الله في جهودكن الطيبة

 

 

فكرة رائعة أيضًا أختنا الحبيبة أمة الرحمن

بإنتظار الحبيبة فيروزة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

الحبيبات " نبض الأقصى " و " أمـ الســعد " و " الولاء والبراء "

وفيكت بارك الله

وجزاكن الله خيراً على مروركن العطر :)

ثبتنا الله وإياكِ على الحق.

آمين

 

 

الحبيبة أمة الرحمن

أعجبتني الفكرة كثيرا ولكن اخاف ان تفتح باب للرياء على الاخوات من حيث لا يدرون وكما تعلمين اختي الحبيبة فالرياء هو الشرك الاصغر.

 

فهل من الممكن تعديل الفكرة بحيث تصبح اخبارنا قصص عن اخوات يعرفهن بدلا من انفسهن او شئ من هذا القبيل؟

جزاكِ الله خيراً

ولكي لا نحرم الأخوات من المشاركة بقصصهن

تم التعديل بحيث أن الأخت تذكر القصة ولا تذكر إن كانت القصة حدثت معها أو مع غيرها.

 

 

وأسأل الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ أختي فيروزة وننتظر الأخوات المشاركات بإذن الله

جعل الله ما يقدموه في ميزان حسناتهن إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيك أختى فيروزة موضوع المسابقة جميل جدا

 

ومحفز للجميع إن شاء الله

 

ثبتنا الله وإياكن على القول الثابت فى الحياة الدنيا والآخرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيك أختى فيروزة موضوع جميل جدا

 

ومحفز للجميع إن شاء الله

 

ثبتنا الله وإياكن على القول الثابت فى الحياة الدنيا والآخرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكى فيروزة كل موضوع لكى مميز عن الذى قبله بارك الله لكى فى اعمالك

 

 

 

هابدا انا ان شاء الله

 

 

فتاة تخاف غضب الله

 

 

هى فتاة عادية ملتزمة وتخاف الله وتحب دينها حبا شديا ولله الحمد

اتى فرح قربتها من هى اخت لها وسبحان ربك كانت اختها هذة غير ملتزمة رغم انها محجبة وتعرف الله جيدا

ولكن كاى فتاة ارادت ان تفرح وتعمل فرح ميلئ بالمعاصى والذنوب(الاغانى والمعزف والاختلاط)

وقالت هو يوم ما بها وارجع البس حجابى مرة اخرى

واكن موقف الاخت الملتزمة صعب جدا

حيث ان الاهل جميعا لايفهمون يعنى ايه التزام بمعناه الصحيح

وبدات الضغوط والهمس واللمز

وبدات اختها تغضب منها

وتقول:اتتركنى وحدى فى فرحى ماذا بها يعنى لو اتيت اليوم ده بس وحتى وانت منكره بقلبك

فقالت الاخت الملتزمة:لا اعصى الله ابدا علشان فرح ما ادرانى ان اموت وانا هناك فابعث على ذلك

انى اخاااااااااااااااااااف الله

 

فطلب من الاخت ان تعزم الناس حتى او توزع الكروت على الاقارب

فترفض بشدة وتقول لااكون عونا على معصية الله

 

وياتى يوم الفرح

ويذهب الجميع ويتركوا الاخت بعد لوم وتعنيف واحيانا سب ونظرات قاتلة

ويمر الفرح

وتمر الايام وكل منهم يحمل وزه فوق عاتقيه ولا يحملها احد مع

بل وقد يحمل اوزار فوق اوزارهم بما كان به عونا على المعصية

 

وتمر الايام وتحترم هذة الاخت جدا فى القوب ويحبها الجميع

ونسوا جميعا يوم الفرح وماذا حدث

ولم يُنسى ابدا فقد سجل عليهم جميعا

 

 

الشاهد

اتقى الله ولا تخافى فى الله لومة لائم

 

ومن ارضى الناس فى سخط الله سخط الله عليه واسخط الناس عليه

ومن ارضى الله فى سخط الناس رضى الله عنه وارضى الناس عنه

تم تعديل بواسطة أم أنس السلفية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكى فيروزة كل موضوع لكى مميز عن الذى قبله بارك الله لكى فى اعمالك

 

 

 

هابدا انا ان شاء الله

 

 

فتاة تخاف غضب الله

 

 

هى فتاة عادية ملتزمة وتخاف الله وتحب دينها حبا شديا ولله الحمد

اتى فرح قربتها من هى اخت لها وسبحان ربك كانت اختها هذة غير ملتزمة رغم انها محجبة وتعرف الله جيدا

ولكن كاى فتاة ارادت ان تفرح وتعمل فرح ميلئ بالمعاصى والذنوب(الاغانى والمعزف والاختلاط)

وقالت هو يوم ما بها وارجع البس حجابى مرة اخرى

واكن موقف الاخت الملتزمة صعب جدا

حيث ان الاهل جميعا لايفهمون يعنى ايه التزام بمعناه الصحيح

وبدات الضغوط والهمس واللمز

وبدات اختها تغضب منها

وتقول:اتتركنى وحدى فى فرحى ماذا بها يعنى لو اتيت اليوم ده بس وحتى وانت منكره بقلبك

فقالت الاخت الملتزمة:لا اعصى الله ابدا علشان فرح ما ادرانى ان اموت وانا هناك فابعث على ذلك

انى اخاااااااااااااااااااف الله

 

فطلب من الاخت ان تعزم الناس حتى او توزع الكروت على الاقارب

فترفض بشدة وتقول لااكون عونا على معصية الله

 

وياتى يوم الفرح

ويذهب الجميع ويتركوا الاخت بعد لوم وتعنيف واحيانا سب ونظرات قاتلة

ويمر الفرح

وتمر الايام وكل منهم يحمل وزه فوق عاتقيه ولا يحملها احد مع

بل وقد يحمل اوزار فوق اوزارهم بما كان به عونا على المعصية

 

وتمر الايام وتحترم هذة الاخت جدا فى القوب ويحبها الجميع

ونسوا جميعا يوم الفرح وماذا حدث

ولم يُنسى ابدا فقد سجل عليهم جميعا

 

 

الشاهد

اتقى الله ولا تخافى فى الله لومة لائم

 

ومن ارضى الناس فى سخط الله سخط الله عليه واسخط الناس عليه

ومن ارضى الله فى سخط الناس رضى الله عنه وارضى الناس عنه

نفس ما حدث لاحدى الاخوات اللاتي اعرفهن ولكن الفرق ان هذا كان سببا في ان يتقدم لها الزوج الصالح (ونحسبه كذلك) وتغاضيه عن عدم التزام اهلها لانه شعر بقوة دينها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تقول إحدى الأخوات:

 

قدر الله لي أن أرحل عن الجميع ... الأهل والأصدقاء والجيران ... وانحرمت من لذة الدنيا معهم

وقدر لي أن أذهب إلى مكان ملئ بالكفر والفجور والمعاصي وكدت أن أنجرف في التيار لولا رحمة الله بي

فقد أوقف في طريقي من الأخوات من ساعدني على إتخاذ طريق الحق وكان هذا بداية التزامي

 

وبعد عدة سنين عدة بشوق رهيب للجميع خصوصا بعد معرفتي ان أهلي التزمن أيضا

ولكن كان المفاجأة المفجعة ... فقد كان التزام الشكل ... اما الجوارح فالله المستعان

 

وبدأت المعاناة وخصوصا منذ زواجي

 

كان الرفض التام للزوج لانه على خلق ودين قائلين: يكفينا تعصبك ولا نريد مزيدا من التعصب ولكنها دعت المولى عز وجل وصبرت وصممت والحمدلله الذي وفقها في النهاية وتم الزواج بموافقة الاهل

 

ولكن مازالت المعارك مستمرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الفكره كتير حلوه الله يعطيك الف عافيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

مشرفتي الحبيبة " الولاء والبراء "

وفيكِ بارك الله حبيبتي :)

 

 

الحبيبتان نسيم الفجر و نسيم الغدير

بارك الله فيكن وجزاكن الله خيراً على مروركن الطيب :)

ثبتنا الله وإياكن على القول الثابت فى الحياة الدنيا والآخرة

آمين

 

 

حبيبتي الغالية أم أنس السلفية

وفيكِ بارك الله وجزاكِ الله خيراً على دعوتكِ الجميلة وأسأل الله لكِ بالمثل :)

الشاهد

اتقى الله ولا تخافى فى الله لومة لائم

" وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا "

بوركتِ حبيبتي على هذه القصة القيمة

وكم يمر على الأخوات مثل هذا الموقف، نسأل الله الثبات والعافية

لى عودة مرة اخرى باذن الله

بانتظارك إن شاء الله :)

 

 

أختي الحبيبة أمة الرحمن

شكر الله لكِ حسن متابعتكِ

وجزاكِ الله خيراً على القصة الطيبة

 

 

حياكِ الله أختي الحب " فلسطينية العينين والوشمين "

نورتِ الموضوع :)

بانتظار مشاركتكِ إن شاء الله

 

 

أكرمكن الله حبيباتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة بعنوان من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

هذه القصة حدثت مع صديقة ابنة عمي

كانت هذه الفتاة فتاة عادية تعيش الحياة بالطول و العرض و تنعم بحياة اسرية هادئة. الى ان من الله عليها بالالتزام و ارتداء الحجاب و هنا انقلبت حياتها راسا على عقب حيث ان اباها وقف بالمرصاد لها و اذاقها الامرين بسبب حجابها مع العلم انهم في و سط قروي يعني المفروض ان السترة جزء من العرف هناك يعني ان المبالغة في التستر لن يكون مستنكرا في الوسط لكن اباها لو يستسغ هذه السترة الجديدة الشكل عليه ربما...فوصل به الامر ان هددها بالطرد من البيت ان لم تنزع حجابها لكن الله سبحانه انزل عليها سكينة من عنده و ثبتها على الحق فرفضت الانصياع لوالدها و ما كان منه الا ان نفذ تهديده و طرد الفتاة المسكينة الى حيث لا تدري....فتاة وحيدة مطرودة و في قرية ....ترى ماذا سيتبادر الى ذهن سكان القرية ....طبعا ستتلفق بها التهم و تزدرى....لكن من كان مع الله كان الله معه فقد كان يعقد في هذه القرية سوق اسبوعي و كانت هذه الفتاة المسكينة جالسة بقربه تبكي و تنوح على حالها و ما آلت اليه الى ان وقف امامها رجل وقور يسألها عن سبب بكائها و وجودها في هذا المكان فما كان منها الا ان حكت له ما حصل معها ...فاعجب الرجل بهذا الموقف الشجاع من هذه الفاتة القروية البسيطة قطلب منها الزواج فترددت قليلا لكنها وجدت ان هذا الحل الوحيد لازمتها فابوها تبرا منها و رفض رجوعها للبيت الا بنزع الحجاب و لم يقف بجانبها احد من العائلة

فوافقت و بالفعل تم عقد قرانها عليه و و الله تحكي لي ابنة عمي ان من شدة حسن المعاملة التي يعاملها لها لو اكل لقمة خارج البيت لابد ان يقسمها نصفين او يحضر لها مثلها .

القصة حكتها لي ابنة عمي و العهدة عليها.

و الله ولي التوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أتت بعد غياب طويل وعلى شوق لرؤية أرحامها وبما انها كانت مغتربة وفي بلاد الكفار فلم يفكروا للحظة انها التزمت وحتى وان التزمت فليس بهذ الدرجة

 

أتاها الجميع مرحبا بها وزارت المحارم ثم جاء يوم زارت عمها الذي رزقه الله بالبنين فقط

 

مد ابن عمه يده ليسلم ولكنها أبت قائلة إني لا أصافح الرجال

قالوا: ولكنه ابن عمك وهو مازال بالمدرسة

ولكنها رفضت

ويا ويلاه مما حدث ... فقد أهينت وحدث من المشاكل الكثير وقيل عنها الاكثر ولكنها صممت على موقفها وبكت على الأرحام وما فعلوه ثم رحلت بعد ذلك راجعة للغربة التي أصبحت مأواها ولم تفرط في مبادئها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فتاة كانت تعيش في قرية من القرى وأنار الله طريقها وعرفت طريق الحق ولكن

 

دائما وفي كل قصة توجد كلمة لكن

 

رزقها الله بوالد لا حول ولا قوة إلا بالله كان يقف في طريقها ويعذبها بشتى الطرق حتى تبتعد عن الالتزام

كان يمزق حجابها وملابسها حتى لا تخرج

كان يضربها بشدة حتى أبت ان ترحل أثار الضرب من جسدها رغم مرور السنين والسنين

كانت تتمنى أن يبعث الله لها بالزوج الصالح حتى ينقذها مما هي فيه ولكن كان والدها يرفض الجميع ويطردهم

 

كان دعاؤها دائما "اللهم أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها"

 

الى أن أتى اليوم الذي قدره الله وأرسل لها الرجل الصالح ولكن تم الرفض كالعادة

ثم جاء مرة أخرى وسبحان مغير الأحوال

ففي هذه المرة لم يطرده الأب ولكنه وافق وأحضر المأذون في الحال وتم الزواج

 

ويا المفاجأة ... وكان الأب فاقد الوعي ولم يفق إلا بعد انتهاء الزواج وحاول أن يطرده ولكن هيهات ... لقد فات الأوان

قال الأخ: هذه زوجتي الأن وسآخذها

وأخذها رغماً عن أبيها

 

وترحل الفتاة مع زوجها عن القرية وتمر السنين ويهدى الله الأب وتصبح الفتاة من الدعاة وتروى قصتها للجميع للعظة والإعتبار وتبقى أثار الضرب معها تذكرها بما يوما كان

 

والحمدلله الذي عفانا مما ابتلى به غيرنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×