-
عدد المشاركات
9257 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
الأيام التي فازت فيها
41
عرض تحديث واحد
-
حديث قدسي
كذبني ابن آدم وما ينبغي له أن يكذبني، وشتمني ابن آدم وما ينبغي له أن يشتمني، فأما تكذيبه إياي فقوله: لن يعيدني كما بدأني. وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته، وأما شتمه إياي فقوله: اتخذ الله ولدا. وأنا الله الأحد الصمد لم ألد ولم أولد ولم يكن له كفوا أحد.(صحيح البخاري)
فهل بعد هذا الحديث نهنئ الأقباط بعيد الميلاد ونقول أمرنا الله أن نبرهم ونقسط إليهم ما داموا لا يقاتلوننا البر بهم لا يكون في الكذب على الله بأنه اتخذ ولد فتلك هي عقيدتهم التي يحتفلون بها وذلك ضلالهم.