أَمَةُ الله

إن شاء الله.

[[ وسبب اختلافهم هو الاختلاف في معنى الإقامة، وقد فصل بعض أهل العلم في بيان ما يصير به المسافر مقيماً فقال: المسافر يصير مقيماً بوجود الإقامة.

والإقامة هي صريح نية الإقامة، وهو أن ينوي الإقامة أربعة أيام في مكان واحد يصلح للإقامة.

ومعنى صريح نية الإقامة أن يعزم عليها ويجمع النية لها، فلو دخل بلداً ومكث شهراً أو أكثر انتظاراً لقافلة أو لحاجة أخرى يقول: أخرج اليوم أو غداً إذا انتهت حاجتي ـ ولم ينو الإقامة ـ لا يصير بذلك مقيماً. ]]

 

هذه الجزئية ذُكرت داخل الرابط، وهي مهمة في المسألة:

 

[[ وسبب اختلافهم هو الاختلاف في...

في الأصل، سآخذ بقول [الشافعية والمالكية] إن شاء الله تعالى.

وبعد أن فكرت في تفصيل الشيخ المغامسي للمسألة، اقتنعت به؛ فإن شاء الله تعالى سآخذ بفتوى الشيخ المغامسي.

وأظن أن رأيه مبنيٌ على قول [الشافعية والمالكية] ، لكن الشيخ فصَّل المسألة بطريقته، وذكر أمثلة توافق زماننا.

 

وقول الشافعية والمالكية هنا:

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=6215

 

وأنتِ عروس الحبيبة بأي رأي ستأخذين؟

متى ما تيسر لكِ ذلك.

 

عروس الحبيبة

 

بالنسبة للسؤال الأول/

الفقرة الأولى/ الإجابة الصحيحة هي ( خطأ )

والتصحيح: يجوز في السفر قصر الصلاة في العدد فقط، لا الصفة.

 

وبالنسبة للسؤال الثاني/

الفقرة الثانية/ الإكثار من -ذكر الله- عمومًا من أعظم مقويات القلب.

 

جزاكِ الله خيرًا عروس الحبيبة.

أنتظر وضعكِ للفوائد والأسئلة.

قرأت معظم ما بداخل الرابط الثاني، وفعلًا الآراء كثيرة.

وأيضًا استمعت لمقطع للشيخ العريفي، وذكر أن العلماء مختلفون اختلافًا كبيرًا في مسألة القصر.

 

وبالنسبة لـ (بأي رأي نأخذ) إن شاء الله يفيدنا هذا الرابط:

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=169801

 

أيضًا للفائدة وجدت هذا بخصوص "قصر الصلاة"

 

 

إن شاء الله أضع الأسئلة :)

بالنسبة للملاحظة: أنا مثلكِ لم أفهمها إلا بعد أن بحثت عنها.

وجزاكِ الله خيرًا على الروابط، استفدت من الرابط الثاني، لكني لم أقرأ بعد ما بداخل الرابط الأول.

فضلًا انتظريني.

اللهم آمين ولكِ بالمثل عروس الحبيبة :)

الحمد لله وضعت بعض الفوائد وغدًا أُكمل ما تبقى إن شاء الله.

وفقك الله وأعانك على دراستك ويسر أمورك جميعها

ما شاء الله، بالهناء والشفاء، بارك الله لكم.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حمدًا لله على سلامتكِ أختي الحبيبة.

عودًا حميدًا طيبة الحبيبة، أرجو أن تكوني بخير وعافية.

سعيدة جدًا بعودتكِ :)

أختي الحبيبة عروس أرجو أن تكوني بخير.

أنا لم أنتهي بعد من مدارسة التفسير لهذا الأسبوع، وأظن أنني لن أستطيع وضع الفوائد والأسئلة يوم الخميس؛ فقد كنت مشغولة ومتعبة.

وبمكن أن أضعها يوم الجمعة أو السبت بإذن الله.

المعذرة منكِ.

وجزاكِ الله خيرًا عروس الحبيبة، وجعل ذلك في ميزان حسناتكِ.

 

أظن أنكِ أخطأتِ في إجابة السؤال الأول [إجابتكِ كانت فقرة هـ - جميع ما سبق] [والإجابة الصحيحة فقرة د - أ+ج]

لأنني ذكرت في السؤال [لمن يُقاتل في سبيل الله "فيُقتل" ] ولم أذكر "أو يغلب" .

على ذلك، لن تكون (الغنيمة) داخلة في الأجر العظيم.

الحمد لله وضعت الأسئلة، أرجو أن تكون سهلة.

وفقكِ الله عروس الحبيبة :)

 

وبإذن الله أضع الأسئلة يوم الخميس.

ولكِ بالمثل عروس الحبيبة :)

 

يعني تقصدين ( أن يكون هذا الأسبوع لفوائد الأسبوع "التاسع فقط" دون العاشر )

إن كان كذلك فهو مناسب لي والحمد لله.

 

إذن أنا الخميس إن شاء الله.

جزاكِ الله خيرًا عروس الحبيبة على الفوائد.

لم أجد وقت كافي، إن شاء الله أضع الأسئلة غدًا "الأحد" .

 

طيب عروس الحبيبة لا بأس في عدم التزامنا بيوم محدد.

وإن شاء الله أضع اليوم السبت، الفوائد والأسئلة للأسبوع التاسع.

واختاري اليوم الذي ترغبين به.

 

في انتظاركِ عروس الحبيبة :)

فيكون مثلًا (يوم الخميس) لي دائمًا (والجمعة) لكِ دائمًا.

 

فكرة جميلة جدًا :)

طيب هل نكتب الإجابة على الأسئلة في صفحتنا؟

يعني أنتِ تُجيبين على أسئلتي، وأنا أُجيب على أسئلتكِ؟

 

إن كان كذلك برأيكِ هل يكفي (يوم الجمعة فقط) لذلك؟ أم نجعل يومي (الخميس والجمعة) لذلك؟

لأنه يمكن أن تتأخر إحدانا في وضع الفوائد والأسئلة.

الحمد لله وضعت فوائد الأسبوع الثامن.