اذهبي الى المحتوى
*لقاء*

فلنفعل شيئا ايجابيا يا اخوات طريق الاسلام من اجل غزة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ لقاء

 

اللهم انصر أهلنا في غزّة ..ودمرأعدائهم وأعدائك وأرنا فيهم عظائم قدرتك .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ان شاء الله نكثف الدعاء لهم فى جميع اوقات الاجابة

قدر الله وما شاء فعل ... قدرة الله على الظالمين يارب

اللهم انصرهم اللهم اخزى اليهود يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

ياريت يا جماعة متنسوش تدعوا للمسلمين فى العرق و افغانستان و الشيشان و المسلمين فى كل مكان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

ياريت يا جماعة متنسوش تدعوا للمسلمين فى العرق و افغانستان و الشيشان و المسلمين فى كل مكان

 

 

ان شاء الله لن ننسى يا حبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ يا غالية

و علينا تحري أوقات الإجابة و تكثيف الدعاء فيها لغزة و أهلها ..

 

و لكن أرجو الإطلاع على هذه الفتاوى فالنصر لا يأتي إلا باتباع سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم و عدم استحداث ما لم يأتِ به الشرع

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...st&p=174780

 

شكر الله لك حرصك أخيتي الحبيبة، لكن هذا العمل ما دام أنه عبادة فينبغي أن يكون له مصدر شرعي. وكم أوذي الصحابة في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، لكنه لم يحث غيره على الصيام تضامنا مع إخوانهم المحاربين.

 

أسأل الله سبحانه أن يحفظ إخواننا في فلسطين الحبيبة، ويعجل بنصرهم وهلاك إخوان القردة والخنازير وعملائهم.

 

http://www.islamtoday.net/questions/show_q...nt.cfm?id=20039

 

 

العنوان: توحيد الصيام والدعاء للعراق

 

المجيب: الشيخ د. رياض بن محمد المسيميري

 

السؤال

تنتشر هذه الأيام رسائل على الجوال مفادها (سوف نخصص يوم الاثنين للصيام وتوحيد الدعاء عند الإفطار على أمريكا ونصرة العراق... انشرها)، فما حكم هذه الرسالة والعمل بها؟

 

الجواب

إنه من المتفق عليه بين عموم أهل السنة والجماعة أن الله –تعالى- قد أكمل للأمة دينها، وأتم عليها نعمته، ورضي لها الإسلام ديناً، فليس لأحد حق الزيادة أو الانتقاص من هذه الشريعة الوافية الكاملة.

وقد حذّر –عليه السلام- من الإحداث في الدين أو الابتداع في العبادة مهما كانت الدوافع، وأياً كانت المقاصد، ففي الصحيح من حديث عائشة –رضي الله عنها-: "من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد" رواه البخاري (2697) ومسلم (1718)، وفي الصحيح من حديث جابر –رضي الله عنه- كان يخطب –عليه السلام-،فيقول: "وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة..." الحديث رواه مسلم (867).

ولم يكن من هدي السلف الصالح تخصيص أيام معينة للصيام، أو ليال محددة للقيام عدا ما تعلّموه من نبيهم –عليه الصلاة والسلام-، وعدوه من سنة خير الأنام، ومن ذلك صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وفي ذلك أحاديث في الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة وعائشة وجماعة، وكذلك صيام يوم الاثنين والخميس، ويوم عرفة، والتاسع والعاشر من محرم، وغيرها مما دلت عليه السنة الصحيحة الصريحة.

وأما قيام الليالي فأصله مسنون بل مستحب استحباباً شديداً، لكن لا يشرع تخصيص ليال معينة بالقيام إلا في حدود المنصوص عليه أو الوارد من سنته –صلى الله عليه وسلم- كقيام العشر الأواخر من رمضان تحرياً لليلة القدر على سبيل المثال.

وقد ثبت عنه –عليه الصلاة والسلام- النهي عن تخصيص ليلة الجمعة بقيام أو يومها بصيام، فقال: "لا تختصوا ليلة الجمعة بقيام من بين الليالي، ولا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الأيام إلا أن يكون في صوم يصومه أحدكم" أخرجه مسلم (1144) من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه-.

ومن هنا يتبين أن أصل التطوع بالصيام والقيام مشروع، لكن التخصيص بأيام أو ليال معينة لا يجوز إلا في حدود المنصوص عليه والوارد شرعاً.

وبناءً عليه فإن تخصيص يوم بصيام وتوحيد الدعاء عند الإفطار على أمريكا ونصرة العراق أمر محدث لا يجوز بالكيفية التي قصدت.

وبهذه المناسبة فإنني أود التذكير بما يلي:

أن النصرة الحقيقية لقضية المسلمين الشائكة مع الأمريكان أو مع غيرهم من أعداء الملة تتمثل في العودة الصادقة إلى الإسلام بكافة أصوله وجذوره، ونواحيه ومناحيه، والأخذ بأسباب النصر الواضحة البينة في كتاب الله وسنة رسوله –صلى الله عليه وسلم-، والبعد عن الاطروحات الفارغة، والشعارات الزائفة التي مجّتها الآذان وسئمتها النفوس.

إنّ على الأمة أن تدرك أنه لا أمل في تحقيق أدنى نصر يذكر أو الظفر بأقل تقدم ذي بال بدون العودة الجادة إلى مكمن العزة، ومنبع السؤدد والمجد، أعني الإسلام العظيم بصورته الناصعة، وصفائه الباهر، الخالي من الدخيل والمحدث.

لا بد من اليقين بأن ما أصاب الأمة من نكبات، وما ألّم بها من جراحات، وما حصل لها من تتابع المحن، وتراكم الفتن إنما هو بسبب تخليها عن دينها وعبثها بثوابتها، واستخفافها بأعز ما تملك وأثمن ما تحوز قال –جل ذكره-: "أَوَ لَمَّا أَصَابَتْكُم مُصِيبةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِثْلَيْهَا قُلْتُم أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُم" [آل عمران:165].

إن الأمة التي ما زالت تحتضن مئات الأندية الرياضية يفخر بالانتماء إليها مئات الألوف من الشباب والكهول وغيرهم تهدر طاقاتها، وتستنزف قدراتها على مدرجات الكرة، إن أمة كهذه لا تستحق النصر، وإن بينها وبينه مفاوز تنقطع لها أعناق الإبل، وتنقصم لها ظهورها!

وإن أمة تنتشر فيها مواخير الخلاعة، ومسارح المجون، وشواطئ الفتنة والعري الفاضح لهي أمة صمّاء عمياء بكماء عن كل سبب يمكنها من الوقوف على قدميها لتواجه عدوها ولو بنظرات ساخطة وألسنة حداد، فضلاً عن مناجزة بسيف أو مطارحة بسنان!

والأمة التي ما زالت تلهث وراء أحلام السلام، وسراب الوئام، وما فتئت تثق بعهود اليهود ومواثيق النصارى لهي أمة غارقة في سبات عميق، وغفلة تامة عن مراجعة تاريخها وتصفح فلسفة عداوتها مع خنازير اليهود وعلوج النصارى لتدرك كم هي كثيرة نقاط الخلاف بينهم، وكم هي مستحيلة عملية الالتقاء بهم في طريق وسط!

لا بد أيها المسلمون أن نأخذ بذات الأسباب التي أخذ بها النبي –صلى الله عليه وسلم- في بدر، والخندق، وحنين، وأخذ بها خلفاؤه وأتباعه في القادسية، واليرموك، وعين جالوت، وحطين.

لا بد من تحقيق العبودية الخالصة لله –تعالى-، الخالية من كل شائبة، المتجردة من كل هوى، المتبرئة من كل محدث، وإليها أشار الله –جل ذكره- بقوله: "وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لهم دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ ولَيُبَدِّلَنَّهُم مِنْ بَعْد خَوفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنَي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً" الآية [النور:55].

وحين تتحقق تلك العبودية فوق أرض الواقع مشاهدة ملموسة فساعتها ما أقرب النصر، بل ربما جاز أن نحلف عليه ولا نستثني.

إن صد العدوان الأمريكي واليهودي عن الأمة وسلوك الطريق إلى القدس والجولان وغيرهما يبدأ من الصلوات الخمس في المساجد، وصيحات الله أكبر في ميادين الجهاد، ونبذ للأهواء المنحرفة، ودفن للآراء الشاذة، والتوجهات المشبوهة.

الطريق إلى القدس بل إلى روما يبدأ من خلال التربية الجادة، والحضانة الفاعلة لبراعم الأمة، والتوعية الصحيحة المؤثرة لكافة الطبقات الاجتماعية بأحسن أسلوب وأخصر طريق وبذات الكيفية التي جربت بنجاح مع الرعيل الأول، ولله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم.

والله المسؤول أن يلهمنا صوابنا، ويحقق آمالنا، ويكبت أعداءنا إنه سميع مجيب، وهو أعلم وصلى الله على محمد وآله وصحبه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t...E3+%C8%CF%DA%C9

 

الصلاة من أجل إخوتنا في فلسطين ....

 

هل هي بدعة؟؟

 

شيخنا الفاضل في الفترة الماضية كانت دائما تصلنا رسائل على البريد الالكتروني يطلبون منا الصيام يوم - معين - والصلاة والقيام في ذلك اليوم من أجل نصرة إخوتنا في فلسطين ، من باب الحث على الدعاء والتواصي بالحق . فهل هذا بدعة ؟؟

 

أن نتفق مجموعة كل منا يقوم في بيته في ليلة معينة ندعو بما ورد في الكتاب والسنة ؟؟؟

 

أفيدونا بارك الله فيكم ونفع بكم .

 

جواب الشيخ عبدالرحمن السحيم

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

أما أن يُعمل العمل الصالح من أجل نصرة إخواننا في فلسطين ، فأظن أن أصل هذه البدعة جاءت من بلاد النصارى .

 

وقد قُتِل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم سبعون من القرّاء ومع ذلك ما حُفظ أنه صلى الله عليه وسلم صام لأجلهم أو صلّى ، وإنما دعا الله عز وجل كما في الصحيحين . كما أنه صلى الله عليه وسلم بعث الجيش يوم مؤتة وعلِم بمقتل أصحابه ولم يُنقل عنه من ذلك شيء .

 

وإنما كان مِن هديه صلى الله عليه وسلم أنه يدعو ويجتهد في الدعاء . كذلك اجتهاده صلى الله عليه وسلم في الدعاء يوم بدر .

 

وكذلك الدعاء من على منابر الجمعة يُذكّر الخطباء بذلك . وأما الاتفاق على قيام ليلة معيّـنة فإن هذا ليس له أصل في الشرع . إلا أن يقوم شخص فيقوم بقيامه شخص أو أشخاص دون سابق موعد أو اتفاق مسبق فقد صلّى النبي صلى الله عليه وسلم وصلّى بصلاته ابن عمه ابن عباس رضي الله عنهما كما أنه عليه الصلاة والسلام صلّى مرّة وصلّى بصلاته حذيفة رضي الله عنه . ومرة اقتدى به ابن مسعود رضي الله عنه .

 

وكل هذا دون اتفاق ودون سابق موعد . ومثله ما إذا قام رب الأسرة يُصلّي وقام معه من قام من أولاده . أو نام عند الإنسان رجل صالح أو امرأة صالحة فقام أو قامت من الليل فإنه يجوز حينئذ الاقتداء به أو بها . وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تخصيص ليلة الجمعة بقيام دون بقية الليالي خشية أن يظن ظانّ أن لها مزية على غيرها فقال عليه الصلاة والسلام : لا تختصوا ليلة الجمعة بقيام من بين الليالي ، ولا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الأيام إلا أن يكون في صوم يصومه أحدكم . رواه مسلم .

 

ولا أرى أن هناك حاجة للاتفاق على قيام ليلة معينة بل كل منكن تُوصي صاحبتها أن تقوم الليل وتجتهد في الدعاء للمستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها . والله تعالى أعلم . ثم أوردت إحدى الأخوات اعتراضا نقلته حول هذه الفتوى ، فقلتُ : ذكرت أعلاه أن العمل الصالح لا يكون مقبولاً إلا بشرطين : الإخلاص والمتابعة

 

وقد نص العلماء على أن المتابعة لا تتحقق إلا بستة أمور : الأول : سبب العبادة الثاني : جنس العبادة الثالث : قدر العبادة الرابع : صفة العبادة الخامس : زمان العبادة ( فيما حُدِّد لها زمان ) السادس : مكان العبادة ( فيما قُيّدت بمكان مُعيّن ) وطالما أننا نتكلّم عن السنة ومتابعة النبي صلى الله عليه وسلم فلا بُـد في إثبات عبادة أو قُربة وطاعة على وجه مخصوص من دليل خاص . فليس كل عمل مشروع تُشرع آحاده .

 

ولذا أنكر ابن مسعود رضي الله عنه على مَن سبّحوا بالحصى ، بل رماهم بالحصى . فالذّكر مشروع ولكن الوسيلة والطريقة غير مشروعة فأنكر عليهم . وقد ذكرت قصة سعيد بن المسيّب مع الرجل الذي يُصلّي .

 

فالصلاة مشروعة لكن الصلاة في ذلك الوقت أو على صفة تُخالف الصفة المشروعة مُحدّثة . والصيام عبادة ، لكن لا يُشرع أن يتقرب الإنسان إلى الله بصيام الليل مثلا ولا باقتران الصيام بأمر خارج عنه بقصد القُربة كما لو صام ونذر أن لا يتكلم أو لا يستظل ونحو ذلك .

 

فالنّيّة هنا لها أثر في العمل ، تماماً كما في مسألة الصيام لأجل فلسطين . وهكذا . والإمام الشاطبي من أشد الناس في مسألة البدعة ولذا ألّف – رحمه الله – كتابه الماتع النافع " الاعتصام " وهو – رحمه الله – يرى أن الابتداع يدخل حتى في الأمور العادية .

 

وكنت – بحمد الله - قرأت كتابه منذ زمن ورأيت فيه العجب ، ولا أذكر أنه رخّص في شيء من البدع والمحدَثَات بل هو من أشد الناس في ذلك .

حتى ذكر عن الإمام مالك – رحمه الله – أنه أمر بسجن عبد الرحمن بن مهدي – وهو أحد العلماء – لمجرّد أنه وضع ردائه بين يديه خلاف السنة أن يضعه على عاتقه . ثم علّق عليه الإمام الشاطبي – رحمه الله – بقوله : وهذا غاية في التوقي والتّحفّظ في ترك إحداث ما لم يكن ، خوفاً من تلك اللعنة ، فما ظنّك بما سوى وضع الثوب ؟

 

كما نقل عن الإمام مالك – رحمه الله – أنه شدّد النكير على من أراد أن يُحرم من المدينة ويُلبّي من بيته فيها . وعدّ الإمام الشاطبي – رحمه الله – الاجتماع عشية عرفة للدعاء في ذلك اليوم بدعة .

 

ومما قاله الإمام الشاطبي – رحمه الله – : وربما احتجوا على بدعتهم بالجنيد والبسطامي والشبلي وغيرهم ... ويتركون أن يحتجوا سُنّة الله ورسوله ، وهي التي لا شائبة فيها . ونقل الإمام الشاطبي عن الإمام مالك بن أنس أنه أتاه رجل فقال : يا أبا عبد الله من أين أحرم ؟

 

قال : أحرم من حيث أحرم صلى الله عليه وسلم ، فقال : إني أريد أن أُحرِم من المسجد . فقال : لا تفعل . قال : فإني أريد أن أُحرِم من المسجد من القبر . قال : لا تفعل فإني أخشى عليك الفتنة ، فقال : واي فتنة هذه ؟ إنما هي أميال أزيدها ! فقال مالك : وأي فتنة أعظم من أن ترى أنك سبقت إلى فضيلة قصّر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ إني سمعت الله يقول : ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) انتهى .

 

وهاهي سنة النبي صلى الله عليه وسلم بين أيدينا فليأتوا لنا بدليل واحد على شرعية هذا العمل على كثرة النوازل في عهده صلى الله عليه وسلم مما ذكرته ومن غيرها . فلم يأمرهم ان يصوموا ليتقووا على مُقاتلة العدو بل أمرهم بالإفطار لأنه أقوى لهم ولا أمرهم بأن يصوموا لما أرسل الجيش إلى مؤتة ولا إلى غيرها .

 

بل كان يجتهد صلى الله عليه وسلم في الدعاء وربما قنت عند النوازل . والأصل في العبادات أنها توقيفية لا يُعمل منها شيء ولا يُتقرّب إلى الله بشيء منها إلا بما شرع . وإنما تنشأ البدع غالباً من حُسن النيّة وقصد القُربة

 

والله تعالى أعلى وأعلم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/13.htm

 

حُـكـم رسالة ( سـنـوحّـد الدعـاء )

 

 

في هذه الأيام تم تناقل رسالة عبر الجوال تزيد ونتقص !

منها :

( سنوحّـد الدعـاء على اليهود والنصارى ... أرسلها لأكبر عدد واحتسب الأجر )

 

فوقع في نفسي منها شيء

ثم سُئلت عنها فقلت : مثل هذا لا يصلح

ومن أراد أن يدعو فليدعوا بنفسه ولا يمنع أن يُذكّر غيره في تلك الساعة ولكن لا يكون هناك اتفاق على ذلك في يوم مُعيّن .

 

ثم سألت عنها شيخنا الشيخ د. عبد الكريم الخضير فقال : لا يصلح .

يعني توحيد الدعاء في يوم معين .

 

والله أعلم .

 

كتبه

عبد الرحمن بن عبد الله السحيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamlight.net/index.php?option...ew&id=14221

 

توحيد الدعاء في إفطار الخميس

المفتي د . يوسف بن عبدالله الاحمد

وصلتني هذه الرسالة عبر الجوال : (( تجتمع الأمة الإسلامية إن شاء الله على صيام يوم الخميس، والدعوة الجماعية وقت الإفطار، (( اللهم هذا نبينا يهان فأرنا عجائب قدرتك في تدميرهم ، اللهم كما نصرت سيدنا محمد وهو حي أنصره وهو ميت )) انشر لتتوحد الدعوة فماذا ترون في نشرها ؟ .

 

الجواب لا يجوز نشر هذه الرسالة لاشتمالها على البدعة الإضافية: وهي الدعاء الجماعي، والجماعية هنا في توحيد الدعاء، وتوحيد لفظه، وتوحيد وقته، ولا شك بأن مقصد من نشر هذه الرسالة هو الخير وطلب الخير، ولكنا لا نعبد الله تعالى إلى بما شرع، وعليه فيكتفي بالحث العام على الدعاء .

ومن المناسب أن أنبه هنا أيضاً أن فضل الدعاء عند الإفطار لم يثبت، والحديث الوارد وهو حديث عبد الله بن عمرو بن العاص مرفوعاً :

(( إن للصائم عند فطره لدعوة ما ترد )) أخرجه ابن ماجه والحاكم وفي إسناده إسحاق بن عبيد الله وهو مجهول .

والحديث أورده ابن القيم في زاد المعاد بصيغة التمريض، وضعفه من المعاصرين الألباني في الإرواء، وبالله التوفيق .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

للرفع

بارك الله فيك اختي الحبيبة على التوضيح

كنت ابحث عن فتوى بخصوص صيام يوم غد نصرة لاخوانناا بغزة

وهلا عرفت انو لا يجوز

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×