اذهبي الى المحتوى
الأندلسية

قضية اغتيال المبحوح (متجدد)

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،

 

دبي (رويترز) - أفادت صحيفة إماراتية يوم السبت بأن أدلة جديدة تشير الى تورط جهاز المخابرات الاسرائيلية (الموساد) في اغتيال محمود المبحوح القيادي في حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) وتشمل بطاقات ائتمان واتصالات هاتفية أجراها المشتبه بهم.

وكانت الشرطة أعلنت أن 11 مشتبها به استخدموا جوازات سفر مزورة بأسماء أشخاص غير ضالعين في الاغتيال وينتمون لعدة جنسيات أوروبية.

 

وذكرت صحيفة البيان الاماراتية يوم السبت أن "الفريق ضاحي خلفان تميم القائد العام لشرطة دبي قال ان من الادلة الجديدة التي تمتلكها شرطة دبي لادانة جهاز الاستخبارات الاسرائيلية الخارجية (الموساد) وتأكيد تورطه في عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) محمود المبحوح في دبي الاتصالات الهاتفية التي جرت بين المتهمين وتم رصدها بالفعل بالاضافة الى امتلاك شرطة دبي معلومات مؤكدة عن شراء بعض الجناة تذاكر طيران من احدى الشركات في دول أخرى ببطاقات ائتمانية تحمل أسماءهم نفسها التي تم الكشف عنها."

 

ولم تقدم الصحيفة المزيد من التفاصيل.

 

وعثر على المبحوح مقتولا في غرفته بفندق فخم في دبي في 20 يناير كانون الثاني بعد يوم من وصوله الى الامارة.

 

وكشفت شرطة دبي صور 11 مشتبها به في الاغتيال. وأفادت الشرطة الدولية (الانتربول) يوم الخميس بأنها أصدرت "مذكرات حمراء" لاعتقالهم في أي من الدول الاعضاء فيها وعددها 188 دولة.

 

وقال القائد العام لشرطة دبي يوم الخميس انه يعتقد أن ضباطا في الموساد مسؤولون عن اغتيال المبحوح ودعا الى اعتقال رئيس الموساد اذا ثبتت مسؤولية الجهاز عن الامر.

 

وعرضت بريطانيا يوم الجمعة اصدار جوازات سفر جديدة لستة بريطانيين استخدم هوياتهم أعضاء فريق اغتيالات يشتبه في أنهم نفذوا عملية الاغتيال أملا في تجنيب البريطانيين الستة الاعتقال غير المقصود بموجب انذار أصدرته الشرطة الدولية (الانتربول). ويعيش الستة في اسرائيل.

 

واستخدم مشتبه بهم اخرون كشفت عنهم شرطة دبي جوازات سفر مزورة لاشخاص من ايرلندا وفرنسا وألمانيا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم أرحم شهدائنا المجاهدين وانتقم يا جبار من اعدائك اليهود ومن والاهم

 

انك على ذلك قدير ... نسأل الله تعالى ان يتقبل الشهيد ويسكنه فسيح جناته

 

اللهم آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خير على الخبر، وانا ايضا

قرات الخبر نفسه ولكن تفاجأت اليوم بهذا الخبر

 

خلفان: قاتل المبحوح من داخل حماسspacer.gif

حماس تنفي وجود اختراقات أمنية داخلها وتطالب دبي بإشراكها في التحقيقات

القتلة استخدموا جوازات دبلوماسية والإمارات تستدعي السفراء الأوروبيين

أبوظبي -ا ف ب: قال قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان إن بعض الضالعين في اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح الشهر الماضي في الامارة استخدموا جوازات دبلوماسية،واكد خلفان في تصريحات نشرت أمس ان التعاون مع الدول التي يحمل افراد المجموعة المتهمة بقتل المبحوح جوازات سفر منها "يسير على قدم وساق". وقال خلفان لصحيفة البيان ان هناك "معلومات لا تود شرطة دبي الاعلان عنها الآن خاصة في ما يتعلق بجوازات السفر الدبلوماسية التي استخدمها بعض الجناة في دخول دبي".ولم يشر خلفان الى اي تفاصيل اضافية في هذا السياق لكنه قال ان "بعض الجناة من الذين اغتالوا محمود المبحوح في دبي دخلوا الدولة من قبل ولكن منذ فترة طويلة تقارب العام بجوازات السفر نفسها التي دخلوا بها مؤخرا". من جهة اخرى، قال خلفان في تصريحات لصحيفة الامارات الاحد، ان "التعاون مع بريطانيا وفرنسا وايرلندا والمانيا" التي يحمل افراد المجموعة المتهمة بقتل المبحوح جوازات سفر منها "يسير على قدم وساق". واضاف "نقدم كل ما لدينا وننتظر اجابات واضحة من جانب الاطراف الاخرى"، مؤكدا ان "الاجهزة البريطانية تتعامل بجدية مع القضية وتتعاون بشكل جيد مع السلطات الاماراتية".وتابع "لا نعمل وفق دليل واحد في هذه القضية لكن أدلتنا متعددة ومتنوعة ولا مفر منها وستجد الاطراف الاخرى نفسها محاصرة من كل النواحي".واضاف ان "الاسئلة وعلامات الاستفهام التي اثارتها شرطة دبي في هذه القضية لا يمكن تجاهل اجابتها من جانب الدول المعنية بالقضية".الى ذلك،قال ضاحي خلفان لصحيفة الاتحاد الاماراتية ان "المعلومات عن موعد تنقلات ووصول المبحوح الى دبي وصلت الى فريق القتل من قبل شخص في الدائرة الضيقة المقربة جدا من المبحوح".ورأى ان هذا الشخص هو "العنصر القاتل"، مطالبا حركة حماس "باجراء تحقيق داخلي حول الشخص الذي سرب المعلومات عن تنقلات المبحوح بهذه الدقة الى الفريق الذي قتله".الا ان خلفان اكد ان "تورط الموساد لم يعد قضية محلية بل هو قضية امنية تمس الدول الاوروبية".في الاطار ذاته استدعت الخارجية الاماراتية امس سفراء الاتحاد الاوروبي للإعراب عن قلقها إزاء اساءة استخدام امتيازات الدخول من دون تأشيرة للاوروبيين، وذلك على خلفية اغتيال المبحوح الذي نفذه بحسب السلطات في دبي اشخاص دخلوا بجوازات اوروبية.وقالت وكالة الانباء الاماراتية ان وزير الدولة للشؤون الخارجية انور قرقاش استدعى سفراء دول الاتحاد الاوروبي "لاطلاعهم على تطورات قضية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في دبي وحثهم على مواصلة دعمهم وتعاونهم في عمليات التحقيق الجارية في هذا الشأن".وبحسب الوكالة،فقد أعربت الامارات "عن قلقها العميق إزاء اساءة استخدام الامتيازات التي تمنحها الدولة حاليا لحملة جوازات سفر بعض الدول الأجنبية الصديقة والتي تسمح لمواطني تلك الدول بحق الدخول الى أراضيها دون تأشيرات ما أدى الى استخدام هذه الجوازات بطريقة غير شرعية في ارتكاب هذه الجريمة".وشددت الخارجية الاماراتية "على أهمية متابعة الدول المعنية لعمليات التحقيق المكثف والتعاون مع الامارات حتى استكمال التحقيق في هذه الجريمة وتقديم منفذيها للعدالة".الى ذلك، ذكرت وكالة الانباء الامارتية ان وزير الخارجية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان "يقوم باتصالات مكثفة مع الحكومات الأوروبية المعنية" وهو اعرب "عن شكره وتقديره لما قدمته كل من المملكة المتحدة وايرلندا وفرنسا والمانيا والنمسا من جهود ودعم في هذا الشأن". وحث الشيخ عبدالله هذه الدول على "المضي قدما في الخطوات الايجابية التي اتخذتها لتعزيز منع سوء استخدام هذه الجوازات".من جانبها اعلنت حركة حماس امس رفض قبولها ما ورد في تصريحات قائد شرطة دبي من "اتهامات" حول وجود اختراقات امنية في الحركة مؤكدة على جدوى التعاون بينها وبين شرطة دبي في سير التحقيقات.وقال مصدر مسؤول في حماس في بيان "إننا في حركة حماس لا نقبل ما ورد في تلك التصريحات من اتهامات ونؤكد ان وجود تعقب ومتابعة من الموساد وعملائه للأخ الشهيد وللقيادات الفلسطينية عموما لا يعني اختراقات".واكد المصدر في حماس "ان التعاون والتواصل المباشر مع الاخوة في دبي في جريمة اغتيال الشهيد محمود المبحوح هو المطلوب والاجدى بدلا من اطلاق تصريحات اعلامية متسرعة".وتابع البيان "لقد أعلنت حركة حماس منذ البداية انها بدأت تحقيقاتها الخاصة لمعرفة ملابسات جريمة الاغتيال وهذه التحقيقات مستمرة وكنا ولا نزال نأمل التنسيق والتعاون مع اخواننا في دبي من اجل استكمال هذه التحقيقات".و كذلك نددت حركة حماس أمس بتجاهل تقرير الأمم المتحدة الشهري حول الوضع في الشرق الأوسط لأي إشارة لاغتيال القيادي في الحركة محمود المبحوح في دبي قبل شهر.واعتبر سامي أبو زهري الناطق باسم حماس، في تصريح صحفي ، هذا "التجاهل مثالا جديدا للتستر الدولي على الإرهاب الإسرائيلي".وشكك أبو زهري في مصداقية هذه المؤسسة الدولية ، متهما إياها بالانحياز لـ"صالح الاحتلال الإسرائيلي ضد المصالح والحقوق الفلسطينية".

 

من جريدة الراية

على العموم اللهم ارحم شهداءنا وشهداء المسلمين

 

بوركتِ يا الغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كشفت شرطة دبي اليوم الأربعاء عن أسماء وهويات 15 شخصا جديدا قالت ان التحقيقات بينت تورطهم في عملية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح الشهر الماضي، ليرتفع بذلك عدد المتهمين في القضية إلى 26 شخصاً، وأعلنت أنها تلقت تأكيدات من الدول المعنية بأن الجوازات التي استخدمها المتهمون سليمة.

 

ونقلت فضائية "العربية" التي تبث من دبي عن القيادة العامة لشرطة دبي اليوم أن لائحة الاتهام الجديدة تضم ستة أشخاص بينهم سيدة يحملون جوازات سفر بريطانية، إلى جانب رجل وسيدتين يحملون جوازات سفر أيرلندية، وثلاثة متهمين بينهم سيدة لديهم جوازات سفر فرنسية، وثلاثة آخرين بينهم سيدة يحملون جوازات سفر استرالية.

 

وكانت شرطة دبي قد كشفت منتصف الشهر الحالي عن أسماء 11 متهماً أظهرت التحقيقات، التي بدأت فور اكتشاف جثة المبحوح في 19 يناير /كانون الثاني ،تورطهم في الاغتيال.

 

وأعلنت شرطة دبي أسماء المتهمين الجدد ،وقالت إن الذين حملوا جوازات سفر بريطانية هم: مارك دانيال سكلار، وروي آلان كانون، ودانيال مارك شنور،و فيليب كار، وستيفين كيث ديريك، إضافة إلى سيدة تدعى غابرييلا بارني. أما حاملوا جوازات سفر أيرلندية فهم رجل يُدعى تشيستر هالفي، وسيدتان هما: إيفي برينتون،و آنّا شونا كلاسبي.

 

وبين المتهمين ثلاثة يحملون جوازات سفر فرنسية هم: إريك راسنيو، وديفيد بيرنار لابيير، وسيدة تدعى ميلاني هيرد ،بالإضافة إلى ثلاثة متهمين يحملون جوازات سفر استرالية هم: آدم ماركوس كورمان، ودانيال جوشوا بروس، وسيدة تدعى نيكول ساندرا مكابي.

 

وبذلك يرتفع عدد المتهمين من حاملي جوازات السفر البريطانية أثناء دخولهم إلى دبي من ستة إلى 12 متهماً، بينما زاد عدد مستخدمي الجوازات الإيرلندية من ثلاثة إلى ستة ، وارتفع عدد مستخدمي جوازات السفر الفرنسية من واحد إلى أربعة ، إضافة إلى جواز سفر ألماني واحد حمله المتهم بودنهايمر، وثلاث جوازات سفر استرالية حملها :آدم كورمان ،ودانيال بروس، ونيكول مكابي .

 

من جهة أخرى ذكرت شرطة دبي ان تحرياتها أدت إلى نتائج بالغة الأهمية تمثلت في الكشف عن البطاقات الائتمانية التي استخدمها 14 متهماً ، وحددت جهة إصدارها وهي "ميتا بنك" ومقره الولايات المتحدة ، وقالت إن تلك البطاقات استخدمت لحجز غرف الفنادق وبطاقات السفر.

 

وكانت القائمة الأولى للمتهمين في الجريمة التي كشفت عنها شرطة دبي في وقت سابق من الشهر الحالي ضمت كلاً من: بيتر إيليفنغر ويحمل جواز سفر فرنسي، وثلاثة يحملون جوازات سفر أيرلندية هم: كيفين دافيرون،و جايل فوليارد، وإيفان دينينغز، إضافة إلى ستة يحملون جوازات سفر بريطانية هم: بول جون كيلي، و ميلفين آدم ميلداينر،و ستيفين دانيل هودز،و مايكل لورانس بارني، وجيمس ليونارد كلارك، وجوناثان لويس غراهام، والمتهم مايكل بودنهايمر الذي يحمل جواز سفر ألماني.

 

ولم تستبعد القيادة العامة لشرطة دبي احتمال زيادة عدد المتهمين مع مواصلة التحقيق.وأكدت حرصها على نشر المعلومات المتعلقة بهذه القضية الحساسة في الوقت المناسب وبعد التأكد من صحتها، في ظل التزامها الكامل بمبدأ الشفافية.

 

إلى ذلك قالت شرطة دبي إنها تلقت تأكيدات رسمية من الدول المعنية ان الجوازات التي استخدمها المتهمون هي جوازات سليمة ولكنها صدرت عن طريق الاحتيال.

 

وأضافت ، ان أجهزة الأمن تمكنت من رصد المدن التي وصل المتهمون منها إلى دبي قبل وقوع الجريمة ،وكذلك المدن التي غادروا إليها.

 

وأظهرت التحقيقات أن أفراد المجموعة وعددهم 26 شخصاً وصلوا إلى دبي من ستة مدن أوروبية هي: زيورخ، وروما، وباريس، وفرانكفورت، وميلانو ودوسلدورف إضافة إلى مدينة هونغ كونغ وذلك إمعاناً في التمويه والتضليل وضمانا للإفلات من أي رقابة أمنية أو رصد لتحركاتهم.

 

كما تبين أن المتهمين غادروا إلى عدد من المدن على النحو التالي:

 

توجه إلى هونغ كونغ مجموعتان ضمت الأولى دانيال بروس ،وراسنيو ولابيير ،وضمت الثانية ديريك، وهيرد، وكيلي، وبودنهايمر، وغراهام، ومن هناك توجه ديريك، وهيرد، وراسنيو، ولابيير إلى زيورخ التي توجه إليها أيضاً بيتر إيليفنغر بعد توقفه في الدوحة، بينما غادر دانيال بروس مدينة هونغ كونغ إلى بانكوك، وتوجه كورمان، وغراهام إلى روما، وغادر كيلي، وبودنهايمر إلى فرانكفورت.

 

أما المجموعة الثالثة فضمت كلاً من ميلداينر، وهودز وتوجهت من دبي إلى جوهانسبرغ ومنها إلى أمستردام، فيما ضمت المجموعة الرابعة كانون، وسكلار وتوجهت من دبي مباشرة إلى ميلانو.

 

وضمت المجموعة الخامسة هافلي، وبرينتون، ودينينغز، وكلاسبي وتوجهت من دبي مباشرة إلى زيورخ، بينما شملت المجموعة السادسة كار، وشنور وتوجهت مباشرة إلى روما، في حين غادرت المجموعة السابعة مباشرة من دبي إلى فرانكفورت وضمت مايكل بارني، وجيمس كلارك.

 

وسافرت المجموعة الثامنة التي ضمت فوليارد ودافيرون إلى باريس مباشرة من دبي. وقد غادر دبي كل من نيكول ساندرا مكابي، وآدم ماركوس كورمان على متن سفينة من دبي إلى إيران، وغابرييلا بارني التي سافرت مباشرة إلى مدينة دوسلدورف.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قائد شرطة دبي: جميع المشتبه بهم في قتل المبحوح موجودون في اسرائيل

نشرت بتاريخ - الاثنين,01 مارس , 2010 -10:51 ابوظبي (ا ف ب) - قال قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان الاثنين ان جميع المشتبه بهم في اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح موجودون في اسرائيل.

 

وقال خلفان في مؤتمر صحافي عقده في العاصمة الاماراتية على هامش مؤتمر امني "انا متأكد ان جميع المشتبه بهم موجودون" في اسرائيل. واضاف ان المشتبه بهم "لن يتم توقيفهم اذا بقيوا في (اسرائيل)، ولكن بالنهاية سيغادرون وستم توقيفهم".

 

وعثر على محمود المبحوح جثة هامدة في غرفته في احد فنادق دبي في 20 كانون الثاني/يناير. وكثفت شرطة دبي مذاك اعلاناتها عن نتائج التحقيق في ظروف مقتله.

 

واتهمت الشرطة 26 شخصا يحملون جوازات غربية بقتل المبحوح في عملية معقدة وانما كشفت وسائل المراقبة المتطورة في الامارة تفاصيلها، كما اتهم خلفان جهاز الاستخبارات الاسرائيلي (الموساد) بالوقوف خلف العملية.

 

الا ان خلفان اكد في تصريحات نقلتها صحيفة الخليج الاماراتية الاثنين ان شخصا اضافيا حمل جوازا اوروبيا سيضاف الى قائمة المتهمين. وقال خلفان ان "اجمالي عدد القتلة ... سيصل الى 27 متهما بعد اضافة شخص جديد" لم يفصح عن هويته.

 

كما ذكر خلفان ان احد الفلسطينيين اللذين تحقق معهما شرطة دبي على خلفية اغتيال المبحوح "ثبت تورطه فعليا" اما الفلسطيني الآخر "فلا يزال قيد التحقيق وشرطة دبي تتحفظ عليه لعلاقته بالاول".

 

الى ذلك، شن خلفان في تصريحاته لصحيفة الخليج هجوما حادا على اسرائيل وقادتها. وقال قائد شرطة دبي "هذا ليس مستغربا على قيادات اسرائيل الملطخة ايديها بدماء الآخرين عبر التاريخ" معتبرا ان الحكومات الاسرائيلية المتتابعة "حكومات سفك دماء واغتيالات وحروب وحكومات احتلال واعتداءات وليس في تاريخها الحاضر او الماضي ما يشير الى انها كانت دولة سلام في العالم إطلاقا".

 

الا انه اعتبر ان الشعب الاسرائيلي "شأنه شأن اي شعب آخر" يريد ان يكون "منفتحا" و"محبوبا". واضاف ان "ينبغي على العالم اجمع ان يدرس عقلية القادة الاسرائيليين عبر التاريخ ليجد نفسيات مريضة تحتاج الى أساتذة علم نفس لتحليلها وليدرسوا ما ذهبوا اليه من اطلاق الازمات حتى جلبوا على أنفسهم كراهية الآخرين".

 

الى ذلك، كشف خلفان في تصريحات لجريدة البيان الاماراتية نشرت الاثنين ان المصرف المركزي يتولى التحقيقات في ما يتعلق بالبطاقات الائتمانية الذي قالت شرطة دبي ان 14 شخصا من المتهمين استخدموها لحجز بطاقات السفر والغرف الفندقية في دبي.

 

وقال خلفان ان "لدى شرطة دبي البيانات الخاصة بكل البطاقات الائتمانية التي استخدمها افراد العصابة لحجز تذاكر السفر ودفع تكاليف الاقامة بالفنادق والصادرة عن +ميتا بنك+ ومقره الولايات المتحدة". وذكر ان الشرطة "تسعى لتتبع الجهات التي اصدرت هذه البطاقات ولمصلحة اي اشخاص".

 

وكانت شرطة دبي اعلنت الاحد ان تقارير الطب الشرعي اظهرت ان القيادي في حركة حماس محمود المبحوح خدر بمادة سكسينيل كولين قبل قتله خنقا.

 

واعلن قائد شرطة دبي الجمعة ان بحوزة المحققين في دبي بصمات وراثية وبصمات اصابع تعود لافراد من المجموعة التي تتهمها الامارة بقتل المبحوح. وسبق ان اكدت غالبية الدول المعنية ان الجوازات مزورة او متلاعب بها وانها تظهر حالات انتحال شخصية.

تخديره قبل قتله

 

دبي (الإمارات العربية المتحدة) (ا ف ب) - اعلنت شرطة دبي الاحد ان تقارير الطب الشرعي اظهرت ان القيادي في حركة حماس محمود المبحوح خدر بمادة سكسينيل كولين قبل قتله خنقا في احد فنادق الامارة الشهر الماضي.

 

وقال بيان نشر على موقع الشرطة ان منفذي الاغتيال قاموا باستخدام مادة سكسينيل كولين التي تعرف باسم سوكساميثونيوم كلورايد لتخدير المبحوح الذي عثر عليه جثة هامدة في غرفته داخل احد الفنادق في 20 كانون الثاني/يناير.

 

واكد نائب قائد شرطة دبي اللواء خميس مطر المزينة في البيان ان المادة "تستخدم في مراحل التخدير الكلي (العام) لما لها من مفعول سريع يؤدي لارتخاء العضلات ويسبب فقدانا للوعي لمدة محددة".

 

واعلن رئيس شرطة دبي مساء الاحد عبر قناة العربية ان احد الفلسطينيين الموقوفين لدى اجهزته متهم بتقديم "دعم لوجستي" لعناصر الكوماندوس الذين اقدموا على اغتيال المبحوح.

 

وكان الجنرال خلفان اعلن مؤخرا عن الاشتباه في ضلوع فلسطينيين اثنين في العملية، بعد ان سلمهما الاردن واحتجزا في دبي. واشارت وسائل الاعلام الى وجود مشتبه به فلسطيني ثالث لكن هذه المعلومات لم تتأكد رسميا.

 

وعثر على محمود المبحوح ميتا في غرفته في احد فنادق دبي في 20 كانون الثاني/يناير. وكثفت شرطة دبي مذاك اعلاناتها عن نتائج التحقيق في ظروف مقتله متهمة جهاز الموساد الاسرائيلي.

 

وسبق ان اتهمت شرطة دبي 26 شخصا يحملون جوازات غربية بقتل المبحوح مؤكدة اقتناعها بوقوف جهاز الاستخبارات الاسرائيلي (الموساد) خلف العملية.

 

واوضح الجنرال المزينة ان "السيناريو الذي اعد من قبل الجناة هو حقن المغدور به بهذه المادة وبعد ذلك خنقه بطريقة تبدو فيها الوفاة طبيعية (ولا) تظهر علامات للمقاومة من جانب المجني عليه قبيل موته".

 

الى ذلك، نقل البيان عن خبير السموم في الادارة العامة للادلة الجنائية وعلم الجريمة في شرطة دبي ان المبحوح "تم حقنه بهذه المادة التي استطاع خبراء السموم من اكتشافها في جسم المبحوح قبل أن تختلط مع باقي المواد في جسمه".

 

وتم التعرف على المادة عبر "فحوصات واجراءات استمرت شهرا كاملا". وسبق ان اشارت شرطة دبي الى ان فحوصات تجرى في الخارج على عينات من جثة المبحوح.

 

واعلنت شرطة دبي الاربعاء ان 15 شخصا اضافيا يحملون جوازات غربية ضالعون في اغتيال المبحوح ما رفع اجمالي عدد الذين تتهمهم الشرطة في العملية الى 26 شخصا، وقد حمل هؤلاء جوازات بريطانية وايرلندية وفرنسية واسترالية اضافة الى شخص حمل جوازا المانيا.

 

ودعا القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان في تصريحات نشرت السبت رئيس جهاز الاستخبارات الاسرائيلي (الموساد) مئير داغان الى الاعتراف بمسؤولية جهازه عن قتل المبحوح.

 

غير ان المسؤولين الاسرائيليين يؤكدون ان لا اثبات على ضلوع الموساد في العملية، بالرغم من ان الاعلام الاسرائيلي ينسب الاغتيال اليه بوضوح

.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حسبنا الله ونعم الوكيل

الموساد الإسرائيلى يعترف علنا وبيقولنا إخبطوا دماغكم فى الحيطة وإثبتوا بالأدلة

يعنى أمس أعلنوا إن الجناة أبطلوا عمل الكاميرات الموجودة فى الفندق قبل ارتكاب الجريمة يبقى إنتم صورتوهم إزاى ؟

شوفوا البجاحة وصلت لفين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خلفان: الأدلة تكفي لإدانة قتلة المبحوح

أكد الفريق القائد العام لشرطة دبي أن لدى دبي من الأدلة القطعية والبصمات الوراثية ما يكفي لإدانة قتلة القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمود المبحوح

بما في ذلك عينات من الحمض النووي (دي إن إي) للقتلة.

وأشار ضاحي خلفان في مقابلة مع الجزيرة أإلى نه ستتم مطابقة هذه البصمات لأي متهم في حال القبض عليه.

كما أكد قائد الشرطة أنه ليس لديه أدنى شك في أن جهاز المخابرات الإسرائيلي (موساد) وراء هذه الجريمة، مشيرا إلى أن الدليل على ذلك ما تؤكده وسائل الإعلام الإسرائيلية من وجود شخصيات حقيقية لأشخاص ارتكبوا الجريمة عادوا لإسرائيل وهم يعيشون الآن فيها.

وأعرب عن اعتقاده بأن رئيس الموساد مائير داغان ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سيتعرضان للمساءلة عن فشلهما فيما حدث بدبي على الأقل من المعارضة الإسرائيلية.

وشدد خلفان على أنه لن يتعامل مع حركة حماس بأي حال من الأحوال، موضحا أن التعاون يتم مع السفير المعتمد والقنصل العام ويتم إطلاعهم أولا بأول على ما يمكن الكشف عنه من معلومات.

وكان قائد شرطة دبي قال الثلاثاء إنه سيطلب من النائب العام في الإمارة إصدار مذكرة ملاحقة بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي ورئيس جهاز الموساد، وذلك في إطار التحقيقات الجارية في دبي في قضية اغتيال المبحوح.

وأشار خلفان في وقت سابق إلى أن الموساد أساء إلى دبي والدول الغربية التي استخدم المشتبه بمشاركتهم في اغتيال المبحوح جوازات سفرها المزورة.

نفي حماس

من جانبه نفت حماس صحة ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن اتهام دول عربية بملاحقة القيادي في كتائب القسام محمود المبحوح قبل اغتياله. وجددت الحركة في بيان أمس اتهامها للموساد بارتكاب عملية الاغتيال.

ودعت وسائل الإعلام إلى "البعد عن الكذب والتشويه وعن حرف البوصلة عن القضية الجوهرية، وهي قضية إرهاب الدولة الصهيونية وجريمة الموساد في اغتيال القائد المبحوح، لأن هذا من شأنه خدمة الاحتلال وحده ولا يخدم أي جهة وطنية".

وأكدت حماس ما وصفته بموقفها الثابت من قضية اغتيال المبحوح، وهو اتهام الموساد مباشرة لأنه "صاحب المصلحة الأولى في ارتكاب مثل هذه الجريمة البشعة".

وكانت شرطة دبي كشفت أن منفذي عملية الاغتيال استخدموا جوازات سفر بريطانية وأيرلندية وألمانية وفرنسية وأسترالية مزورة، في حين قال إسرائيليون يحملون نفس أسماء المشتبه بهم ولديهم جنسية مزدوجة إن بطاقات هويتهم سرقت فيما يبدو.

وقوبل الأمر بانتقادات من جانب الاتحاد الأوروبي، كما قامت بعض الحكومات المعنية باستدعاء السفراء الإسرائيليين لديها للاحتجاج

 

المصدر:الجزيرة

 

 

سبب التعديل : حذف رابط مخالف

تم تعديل بواسطة اسراء84

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عائلة المبحوح تطلب كشف التحقيق

 

جددت عائلة القيادي بحركة المقاومة الإسلامية حماس محمود المبحوح الذي اغتيل في دبي مطالبتها بالاطلاع على سير التحقيقات في ما يتعلق بجريمة الاغتيال. من جهة أخرى ما يزال الغموض يلف مصير الفلسطينيين اللذين اعتقلا على خلفية الاغتيال.

وقالت زوجة المبحوح "نشكر شرطة دبي على ما قامت به من جهود من أجل كشف الجناة وملاحقتهم، ونحثها على الاستمرار في هذه الجهود حتى يعتقل المشتبه بهم ويقدموا للعدالة".

ونقلت الزوجة عن عائلة المبحوح أن العائلة ترغب بأن تطلعهم على سير التحقيقات مباشرة شرطة دبي وليس وسائل الإعلام. من جهة أخرى ما يزال الغموض يكتنف دور الفلسطينيين اللذين اعتقلا على خلفية اغتيال المبحوح وهما أنور شحيبر وأحمد حسنين.

ففي المؤتمرين الصحفيين اللذين عقدتهما شرطة دبي لم تعلن الشرطة عن تفاصيل دورهما في عملية الاغتيال سوى أن قائد شرطة دبي ضاحي خلفان قال إن أحد المشتبه بهم صور في لقاء مع أحد قادة عملية الاغتيال.

وعن الشخص الثاني قال قائد شرطة دبي إنه على علاقة بالمشتبه الأول وإنه "محكوم بالإعدام من قبل إحدى الفصائل الفلسطينية، وقد تم التحفظ عليه لكي لا يمسه سوء". ونفى قائد شرطة دبي أن يكون هناك فلسطيني ثالث معتقل على ذمة القضية.

إقامة وتسلم

يشار أن شحيبر وحسنين أقاما في دبي بصفتهما يعملان في شركة عقارية وأنه عقب تنفيذ جريمة الاغتيال غادرا إلى الأردن، وبناء على طلب من شرطة دبي سلمتهما السلطات الأردنية لدبي.

وكانت شرطة دبي اتهمت 27 شخصا يحملون جوازات غربية بقتل المبحوح في عملية معقدة. وشدد على أن الدول الغربية الخمس التي استُخدمت وثائق سفرها في عملية الاغتيال تتعاون في التحقيقات التي تجريها شرطة دبي.

وكان خلفان قد تعهد بملاحقة جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، وأكد أن رئيس الموساد مطلوب لشرطة دبي وللقضاء الإماراتي لتورطه في جريمة اغتيال القيادي في حركة حماس.

وأكد أن ملاحقة رئيس الموساد ستتم بكل الطرق والوسائل المتاحة، "سواء وافقت دول غربية على ذلك أم لم توافق، وسواء تعاونت الشرطة الدولية أم لم تتعاون، لأنه ضالع في جريمة ارتكبت على أراضي دولة الإمارات

المصدر:الجزيرة

تم تعديل بواسطة حفيدة الياسين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قميص المبحوح يقود لقتلته

ذكرت مجلة نيوزويك أن الفريق الذي اغتال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)

محمود المبحوح بدبي في يناير/كانون الثاني، ارتكب خطأ وحيدا رغم أن عمليتهم كانت متقنة، ولكن قميص المبحوح كان مفتاح الحل.

وكان الفريق قد اتخذ خطوات تجعل من وفاة المبحوح تبدو طبيعية، إذ وُجد جثمانه ملقى على السرير عاريا، وقد طُوي بنطاله على الكرسي بعناية وبجانبه عبوة من دواء القلب.

ولكن مسرح الجريمة كان على قدر كبير من الترتيب أثار شكوك شرطة دبي لدى دخولها غرفته بعدما تلقت اتصالات من زوجته تشكو من عجزها عن الوصول إليه عبر هاتفه الجوال، حسب مسؤول مقرب من التحقيق اشترط عدم الكشف عن اسمه.

وأشارت المجلة إلى أن تلك الشكوك كانت البداية في التحقيق، وقالت إنه يُعتقد على نطاق واسع بأن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) هو المسؤول عن تلك العملية.

غير أن فرقة الموت (المؤلفة من 26 عنصرا) التي نفذت العملية اختفت أملا بتجنب الكشف عنهم، ولكن الرياح جرت بغير ما تشتهيه سفنهم، ولا يتوقع أحد أن تنكر إسرائيل بأن عملاءها هم من كانوا وراء العملية، لأن مثل هذه العملية ترفع من المعنويات في إسرائيل، حسب المحلل الإسرائيلي مارتن كريفيلد.

ولفتت نيوزويك إلى أن الولايات المتحدة لم تظهر اهتماما بالانضمام في التحقيق الذي تجريه مختلف الدول التي استخدمت جوازاتها من قبل عناصر فرقة الموت، رغم وجود صلات واضحة المعالم بأميركا.

أما بداية التحقيق، فقد انطلقت أثناء متابعة تسجيلات كاميرات الفيديو في الفندق التي كشفت عن أن القميص الذي كان يرتديه المبحوح لدى دخوله غرفته (230) قد اختفى ولم يتم العثور عليه مما جعل الشرطة تخمن بأن القتلة ربما أخفوه لما يحمل من علامات تؤكد وجود عراك مع القتلة.

وكشفت تحقيقات أخرى أن ثمة زائرا آخر في الفندق يحمل جواز سفر فرنسي كان قد حجز غرفة رقم 237 وغادر دبي بعدها بساعات، لتتحول إلى غرفة عمليات لفريق من المتتبعين للمبحوح.

ثم إن الشرطة تقول بأن المشتبه فيهم غادروا إلى سويسرا وألمانيا وهونغ كونغ وربما إيران قبل التوصل إلى النتائج الطبية لجثة المبحوح التي حملت علامة تدل على آثار حقنة في فخذه.

وكانت النتائج تفيد بأن القتلة قاموا بحقن المبحوح بمادة مخدرة ثم استخدموا الوسادة لخنقه.

المصدر:نيوزويك

 

 

سبب التعديل :حذف الرابط

تم تعديل بواسطة اسراء84

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مذكرات اعتقال جديدة باغتيال المبحوح

أصدرت الشرطة الدولية (الإنتربول) اليوم الاثنين 16 مذكرة اعتقال جديدة بحق مجموعة أخرى من الأشخاص يشبته في ضلوعهم باغتيال القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس محمود المبحوح في دبي في يناير/كانون الثاني الماضي.

وكانت الإنتربول قد أصدرت مذكرات توقيف وتسليم لتعقب واعتقال 11 شخصا أدانتهم الشرطة الإماراتية بتهم تدبير وتنفيذ اغتيال المبحوح في عملية معقدة كشفت وسائل المراقبة المتطورة في الإمارة تفاصيلها.

وبالإعلان الجديد يرتفع عدد المشتبه فيهم في قائمة المطلوبين لدى الإنتربول في العملية إلى 27 شخصا. وقالت الإنتربول في بيان اليوم "إن المعلومات الاستخبارية التي وفرتها سلطات دبي كشفت عن عدد كبير من الأشخاص المتورطين في العملية إضافة إلى دور مجموعتين من الأشخاص كشفت شرطة دبي عن علاقتهما باغتيال المبحوح".

وأضاف البيان "أن مجموعة الأسماء الجديدة تشكل المجموعة الثانية من المجموعتين إضافة إلى 11 شخصا أصدرت الانتربول مذكرات اعتقال بحقهم تعرف بالمذكرات الحمراء في 18 فبراير/شباط الماضي".top-page.gif

مراقبة وتعقب

وأوضح البيان أن المجموعة الثانية المكونة من 16 شخصا يعتقد أنها ساعدت المجموعة الأولى عن طريق مراقبة وتعقب تحركات المبحوح منذ اللحظة التي وصل فيها إلى مطار دبي وحتى اغتياله في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.

وتتضمن القائمة الأخيرة للإنتربول أسماء ستة بريطانيين على الأقل وثلاثة أستراليين إضافة إلى آخرين لم تكشف جنسياتهم. وأظهرت تقارير الطب الشرعي أن المبحوح خدر بمادة سكسينيل كولين قبل قتله خنقا. وكان القائد العام لشرطة دبي ضاحي خلفان أكد أن لدى دبي من الأدلة القطعية والبصمات الوراثية ما يكفي لإدانة قتلة المبحوح بما في ذلك عينات من الحمض النووي (دي إن أي) للقتلة.

 

وأشار خلفان في مقابلة مع الجزيرة الجمعة إلى أنه ستتم مطابقة هذه البصمات لأي متهم في حال القبض عليه.

 

كما أكد قائد الشرطة أنه ليس لديه أدنى شك في أن جهاز المخابرات الإسرائيلي (موساد) وراء هذه الجريمة، مشيرا إلى أن الدليل على ذلك ما تؤكده وسائل الإعلام الإسرائيلية من وجود شخصيات حقيقية لأشخاص ارتكبوا الجريمة عادوا لإسرائيل وهم يعيشون الآن فيها.

 

وأعرب عن اعتقاده بأن رئيس الموساد مائير داغان ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سيتعرضان للمساءلة عن فشلهما فيما حدث بدبي على الأقل من المعارضة الإسرائيلية.

 

وكانت شرطة دبي كشفت أن منفذي عملية الاغتيال استخدموا جوازات سفر بريطانية وأيرلندية وألمانية وفرنسية وأسترالية مزورة، في حين قال إسرائيليون يحملون نفس أسماء المشتبه فيهم ولديهم جنسية مزدوجة إن بطاقات هويتهم سرقت فيما يبدو.

 

وقوبل الأمر بانتقادات من جانب الاتحاد الأوروبي، كما قامت بعض الحكومات المعنية باستدعاء السفراء الإسرائيليين لديها للاحتجاج.

 

المصدر:وكالات

 

سبب التعديل: حذف الرابط

تم تعديل بواسطة اسراء84

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الكيان يترقب عمليات إنتقامية ثأراً للمبحوح

القدس المحتلة- المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

كشفت تقارير إستخبارية صهيونية أن جيش الاحتلال والجهات الأمنية والطوارئ قامت في الآونة الأخيرة بتكثيف تدريباتها، في تعبير عن حالة الرعب التي تنتاب الكيان خوفا من تنفيذ عمليات انتقامية ردا على اغتيال القيادي في حركة "حماس" الشهيد محمود المبحوح الذي اغتاله الموساد الصهيوني في إمارة دبي. وأضافت التقارير التي نشرت بعضها الصحافة العبرية اليوم الأربعاء (10-3) أن أجهزة الأمن والجيش الصهيوني، قد إتخذوا سلسلة خطوات إحتياطية في محاولة لمنع هذه العمليات.

 

وقالت مصادر أمنية في الكيان الصهيوني إن أجهزتها تأخذ على محمل الجدال تهديدات التي أطلقها قادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالثأر للشهيد المبحوح.

 

كما تم الإعلان في الكيان الصهيوني عن نصب جهاز مراقبة جديد واسمه "يرى – يطلق" عند الحدود الجنوبية مع غزة والشمالية مع لبنان وفي الضفة الغربية.

 

وتأتي عمليات خطف الجنود أو تنفيذ عمليات تفجيرية ضخمة على رأس السيناريوهات التي تتوقعها الأجهزة الأمنية الصهيونية ردا على عملية الاغتيال التي تمت في (20-1) الماضي.

 

وكان الجيش الصهوني قد أجرى مناورات تحاكي عمليات خطف جنود واستيلاء على مبان كعمليات ثأرية مفترضة من قبل المقاومة الفلسطينية، اضافة إلى إصدار تعليمات في كيفية الحرص والحذر في الطرقات أو المناطق الحدودية أو عند نقاط المراقبة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

.

تكهنات بطرد دبلوماسي صهيوني كبير من بريطانيا

لندن.. توجه رسمي لاتهام الموساد باغتيال المبحوح

لندن - المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية أن وزارة الخارجية البريطانية بصدد اتهام الموساد رسميًّا باغتيال محمود المبحوح القيادي في "كتائب الشهيد عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في العشرين من كانون الثاني (يناير) المنصرم.

 

وذكرت الصحيفة البريطانية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء (23-3) أن وزارة الخارجية البريطانية استدعت السفير الصهيوني في لندن "رون براوزر" أمس الإثنين وأطلعته على نتائج التحقيق في حادثة اغتيال المبحوح في أحد فنادق إمارة دبي.

 

وأكدت أن بيانًا وزاريًّا بريطانيًّا اتهم أجهزة الأمن الصهيونية باستنساخ أكثر من 15 جواز سفر بريطانيًّا تم اكتشافها من قِبَل مسؤولين أمنيين في أحد المطارات، موضحة أن التكهُّنات ازدادت مساء الإثنين باحتمال طرد دبلوماسي صهيوني كبير في بريطانيا كخطوة احتجاجٍ وغضبٍ من قِبَل الحكومة البريطانية إثر استخدام جوازات السفر البريطانية المزوَّرة في العملية.

 

ونقلت "تلغراف" عن مصادر في وزارة الخارجية البريطانية "أن الآمال قد تكون مخيبةً في استصدار أي نوع من العقوبة ضد الكيان الصهيوني".

 

وكان عددٌ من الفريق المشتبه في قيامه باغتيال القيادي في "حماس" يحملون جوازات سفر أوروبية مزورة؛ من بينهم بريطانيون يعيشون في الكيان الصهيوني

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم أرحم شهدائنا المجاهدين وانتقم يا جبار من اعدائك اليهود ومن والاهم

 

انك على ذلك قدير ... نسأل الله تعالى ان يتقبل الشهيد ويسكنه فسيح جناته

 

اللهم آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مطالب بجلب المجرمين الصهاينة لمحاكمتهم

قضية اغتيال المبحوح أمام القضاء البريطاني

المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

تُجري منظمات بريطانية متضامنة مع القضية الفلسطينية ومؤسسات فلسطينية وإسلامية في بريطانيا، مشاورات حثيثة لرفع قضية أمام القضاء البريطاني ضد جهاز الاستخبارات الصهيوني الموساد لتزويره جوازات سفر بريطانية واستخدامها في عملية اغتيال القيادي في حركة "حماس" الشهيد محمود المبحوح. ونقل موقع الجزيرة نت عن مصادر في منظمات حقوقية ومن محامين في بريطانيا، أن قضية اغتيال القيادي المبحوح، ستدخل المحاكم البريطانية في غضون الأيام القليلة القادمة. ومن جهتها طالبت المبادرة الإسلامية في بريطانيا بطرد السفير الصهيوني من لندن، وإطلاع الجمهور البريطاني على تفاصيل هذه الجريمة، التي قالت إنها "تعرض كل حاملي الجوازات البريطانية للخطر".

 

ورحب المنتدى الفلسطيني في بريطانيا بإجراءات الحكومة البريطانية، ودعاها إلى عدم الاكتفاء بذلك، بل جلب المسؤولين الصهاينة لمحاكمتهم أمام القضاء البريطاني، أو منعهم على الأقل من دخول الأراضي البريطانية.

 

ومن جانبها أكدت أرملة المبحوح سميرة أبو ريا في حديث للجزيرة نت أن فريقا من المحامين سيتابعون في الأيام القليلة القادمة قضية اغتيال زوجها.

 

وأكدت أن العائلة سلمت توكيلا رسميا بهذا الخصوص لمكتب محاماة مرموق في بريطانيا مختص بمثل هذه القضايا، وأن المحامين سيطلبون التركيز على جريمة القتل ذاتها، وليس فقط على التحقيق في قضية تزوير جوازات السفر البريطانية.

 

ومن جهة أخرى طالبت أرملة المبحوح الحكومة البريطانية بإعلان نتائج تحقيق مكتب الجريمة المنظمة على الملأ.

 

ودعت العائلة أيضا السلطات الإماراتية إلى الوفاء بوعدها وإصدار مذكرة اعتقال بحق مدير جهاز الاستخبارات الصهيوني (الموساد) مائير داغان ورئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، بعد أن ثبت تورط هذا الجهاز في عملية الاغتيال.

 

وتأتي هذه التفاعلات بعد يوم واحد من إعلان لندن طرد دبلوماسي صهيوني على خلفية تزوير الموساد جوازات سفر بريطانية واستخدامها من لدن منفذي عملية الاغتيال.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خليجيين اثنين في جريمة المبحوح

 

فلسطين الآن– وكالات– كشف الفريق ضاحي خلفان قائد شرطة دبي، الأحد 4-4-2010، عن تورط خليجيين اثنين في اغتيال القيادي في حركة "حماس" محمود المبحوح في التاسع عشر من يناير/ كانون ثان الماضي في دبي. وقال خلفان في تصريحات لصحيفة "الرأي" الأردنية اليوم الأحد:" إن هناك جواسيس في منطقة الخليج لها غايات من مختلف الدول الغربية ومن دول الجوار"، معرباً عن خشيته في ظل احتمالات التصادم الحضاري بين إيران والغرب أن يكون هناك صراع مخابراتي على الساحة الخليجية. وأكد صحة ما نشرته صحيفة "يديعوت" الصهيونية بأن هناك العديد من الجواسيس الذين يعملون لصالح الموساد بالخليج يحملون جوازات سفر أوروبية ويعملون في شركات متعددة وبوظائف مختلفة. وقال خلفان:" (إسرائيل) اليوم تشكل تهديداً للأمن العام العالمي بسبب تزوير جوازات ووثائق تستغلها في ارتكاب جرائم"، مشدداً على ضرورة مناقشة الموضوع في أي اجتماع أممي وإثارة قضية تدخل الموساد في سيادة الدول العربية والأوروبية. وأضاف:" يجب أن يؤخذ من الحكومة الصهيونية تعهد بعدم تزوير أي جواز، وإن ثبت بعد ذلك تورطها (إسرائيل) في ارتكاب جرائم مماثلة وتزوير جوازات مكن جديد، فإنه يجب أن يتم تجميد عضويتها في المنظمة الأممية". ولم يستبعد خلفان قيام الموساد مستقبلاً بتزوير جوازات سفر عربية إذا كان لديه عملاء يتحدثون العربية بطلاقة، داعياً العالم إلى اليقظة "خاصة وأن هناك دولاً تقوم بالتزوير وليس مجرد عصابة، وحينما تزور العصابة فإنه يمكن القضاء عليها، لكن عندما تقوم دولة بالتزوير فإن ذلك يكون مقلقاً للأمن العام العالمي"، حسب قوله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خارجية استراليا: التحقيق باغتيال المبحوح يحتاج وقتاً

 

فلسطين الآن-وكالات-

قال وزير الخارجية الأسترالي ستيفن سميث الأحد إن بلاده تحتاج مزيداً من الوقت في التحقيقات الجارية بشأن عملية تزوير جوازات أسترالية واستخدامها في عملية اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح في كانون الثاني/ يناير الماضي

 

وأضاف الوزير في تصريحات لقناة تلفزيونية أسترالية وأعاد نشرها موقع الوزارة أنه تسلم تقريراً من الشرطة الفيدرالية الأسترالية يوم الجمعة الماضي حول تطورات التحقيق في القضية

 

وتابع أنه يتضح من خلال التقييم الأولي للتقرير أنه يحتاج إلى وقت واستشارة وعمل أكبر مع الوكالات الأخرى المعنية في بلاده

وأوضح أنه بمجرد انتهاء التحقيق واكتمال الصورة بشأنه فإن سيتم إعلان نتائج مشاورات الحكومة بهذا الصدد رسمياً، رافضاً تحديد موعد زمني لذلك الأمر

ودعا إلى التريث قبل إصدار أية أحكام مسبقة، مطالباً بالانتظار حتى يسفر العمل "المضني" في التحقيق عن نتائج تكشف ما جرى

ونفى أن يكون مجرى التحقيق بطيئاً، وأن الأمر لا يشخص بهذه الطريقة، مشيراً إلى أن قضية المبحوح وتزوير الجوازات أخذت ما بين 10 – 14 يوماً حتى اتضحت معالمها، وهو أمر يحتاج وقتاً

 

وذكر أن استخدام الجوازات الأسترالية كان له تداعيات شديدة جداً على علاقات بلاده بعدد من الدول، لذا فإنه لا يحبذ الاستعجال واستباق النتائج، مؤكداً أن الجميع بانتظار ما سيكشف عنه التحقيق، وأنه يرغب بأن ينفذ بعناية وبشكل مناسب

 

وكانت شرطة إمارة دبي أعلنت أسماء 27 متهماً في قضية اغتيال المبحوح، من حملة الجوازات الأوروبية، منهم عدد من حملة الجوازات الأستراليةوأدى هذا الأمر إلى توتر في العلاقات بين أستراليا وكيان الاحتلال حيث استدعت الخارجية في حينه السفير الصهيوني وأبلغته برسالة شديدة اللهجة، فيما حذر سميث من الآثار المترتبة على استخدام جوازات بلاده في عملية الاغتيال.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
جزاكِ الله خير ا حبيبتي حفيدة الياسين على متابعتكِ للموضوع

وإياك

 

هذا شرف لي بأن أتابع موضوع من نحسبه شهيد والله حسيبه

 

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
الإمارات : سنلاحق قتلة المبحوح

ابو ظبي – الرسالة نت ووكالات أكد وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان أن بلاده ستلاحق "بشكل قانوني ومنظم" قتلة القيادي العسكري في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود المبحوح، الذي اغتيل في أحد فنادق دبي على يد 25 فرداً من جهاز الاستخبارات الصهيوني الخارجي "الموساد"، في كانون ثاني (يناير) الماضي.

 

وقال آل نهيان، خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي في دولة الإمارات رداً على سؤال حول التأشيرات ومعاملة الدول بالمثل "سنلاحق هؤلاء الأشخاص بشكل قانوني ومنظم يوضح أن الإمارات بلد القانون والتقدير والاحترام"، مشيراً إلى أن الرسالة لدول العالم وليس "لإسرائيل" فقط"، على حد تعبيره.

 

وأضاف أن "الإمارات تحترم سيادة الدول ومبدأ عدم التدخل في شؤونها، وعلى الدول الأخرى أن تقوم بالمثل، لأننا لا نسمح لأي شخص أو دولة بالقيام بعمل فوضوي وغير قانوني على أراضينا وسنلاحق كل من تسول له نفسه ذلك".

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بريطانيا ترفض استقبال رئيس بعثة الموساد

 

لندن – فلسطين الآن – بعد شهر من طرد بريطانيا لرئيس بعثة الموساد في السفارة الصهيونية بلندن, على خلفية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في دبي, ما زالت الحكومة البريطانية تتهرب من السماح لرئيس البعثة الجديد بدخول المملكة.

 

 

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن هذا الإجراء يخالف تفاهمات سابقة توصل إليها كيان الاحتلال وبريطانيا تتضمن السماح لممثل الموساد الجديد بدخول البلاد ليحل مكان سلفه.

 

 

إلا أن بريطانيا تشترط على الكيان التوقيع على وثيقة قبل دخول الممثل الجديد بألا يتم استخدام جوازات سفر بريطانية في المستقبل خلال عمليات الموساد, الأمر الذي يرفضه الكيان باعتباره اعتراف رسمي بتزييف جوازات السفر البريطانية المستخدمة في عملية اغتيال المبحوح.

 

 

وأشارت الصحيفة إلى أن المسئولين في وزارة الحرب الصهيونية يشعرون بالانزعاج من جمود العلاقات بين جهازي الاستخبارات الصهيوني والبريطاني.

 

 

ولفتت يديعوت إلى أن المسئولين الصهاينة يتابعون بقلق نتائج الانتخابات البريطانية التي ستقرر مصير العلاقة بين الجانبين, علما أن المحللين الصهاينة يعتقدون بأنه في حال فوز الديمقراطيين فإن ذلك سيؤثر سلبا على العلاقات البريطانية الصهيونية, لأنهم يدعمون مقاطعة الكيان.

 

 

أما في حال نجاح المحافظين في تشكيل الحكومة فإن ذلك من شأنه أن يحسن العلاقة بين البلدين, وفي إطارها تتحسن العلاقة بين أجهزة مخابرات البلدين.

 

 

ترجمة: موقع عكا

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شرطة دبي تحدد هويات 5 أشخاص آخرين متهمين باغتيال المبحوح

 

غزة – فلسطين الآن/وكالات – ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، اليوم، أن المحققين الإماراتيين في اغتيال القيادي في حركة "حماس"، محمود المبحوح، تمكنوا من تحديد خمسة أشخاص أضافيين يشتبه بهم بالمشاركة في عملية الاغتيال، ليرتفع عدد المتهمين الى 32 متهماً.

 

وحسب الصحيفة فإن عدة أجهزة استخبارات أجنبية تحقق بتورط الخمسة الذين حملوا جوازات سفر بريطانية وفرنسية واسترالية وغربية في عملية الإغتيال، وإن كان من بين المتهمين الجدد شخص يدعا زيئيف بركان، المطلوب لشرطة نيوزلندا في فضيحة تورط الموساد الصهيوني بتزييف جوازات نيوزلندية في العام 2004.

 

 

وقالت مصادر وصفت بالمطلعة على التحقيق إن "يرى عدد من الوكالات أنه من بين الخمسة الرجل نفسه (بركان)".

 

 

وحكمت في العام 2004 محكمة نيوزيلندية على مواطنين صهاينة بالسجن لمدة ستة أشهر لتورطهم في محاولة الحصول على جوازات سفر نيوزيلندية عن طريق الاحتيال. وكانت الشرطة تبحث أيضاً عن بركان لتورطه في القضية، لكنه هرب من البلاد. ويسود الظن بأنه لا يزال طليقاً.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×