اذهبي الى المحتوى
الأندلسية

قضية اغتيال المبحوح (متجدد)

المشاركات التي تم ترشيحها

دبلوماسي إسرائيلي شارك بمحاولة اغتيال مشعل ضالع في قتل المبحوح>

دبي- العربية.نت

 

كشفت التحقيقات التي تجريها شرطة دبي في قضية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح عن المزيد من المعلومات المثيرة. وأحدث ما كشفت عنه هذه التحقيقات التي تتم بالتعاون مع دول أجنبية معلومات مهمة تخص أحد المتهمين الذين وردت أسماؤهم في لائحة الاتهام وهو الفرنسي إيريك راسينو والاسم ليس إلا لأحد الأسماء التي انتحلها هذا الشخص في قضايا كثيرة.

 

مطلوب دولياً

 

هذا الشخص ما هو إلا دبلوماسي سابق يحمل جواز سفر إسرائيلياً تحت اسم مزيف وهو ويليام باركان، وكان يعمل في السفارة الإسرائيلية في نيوزيلندا وهو مطلوب هناك منذ العام 2004 بتهمة الارتباط بشبكة تزوير جوازات سفر. وقد تسبب في أزمة دبلوماسية بين البلدين، نقلتها وسائل الإعلام في حينه، وهرب من نيوزيلندا إلى كوريا الشمالية، ويحمل نحو عشرة أسماء وجوازي سفر آخرين أحدهما مزور، وقد انتحل فيه اسم فرانسوا بييرو، وآخر صحيح باسم بن ألكسندر سيننيغر.

 

ليس هذا فحسب، فهذا الشخص سبق أن ورد اسمه في التحقيقات الأردنية خلال المحاولة الفاشلة لاغتيال خالد مشعل (رئيس المكتب السياسي لحركة حماس) في العاصمة عمّان عام 1997.

 

والمتهم هو من ظهر في الصور وهو يرتدي ملابس رياضية في بهو الفندق وكان يتولى المراقبة لبقية المجموعة .

 

وفي مداخلة مع العربية نفى شلومو غانور المحلل السياسي الإسرائيلي هذه العلاقة نفيا تاما وقال إن الدبلوماسي الذي ورد اسمه لم يكن في أي يوم من الأيام موظفا في الحكومة الإسرائيلية.

 

وأضاف أن هذا الشخص لم يكن له اي صلة بقضية تزوير جوزارات في نيوزيلندا.

إذا ثبت ان له علاقة بأجهزة أمنية فقد يتم الكشف عنها ولكن للان كل المعلومات تنفى ان يكون هذا الشخص عمل بوزارة الخارجية.

 

واضاف أنه لم ترد ولم تظهر أي اثباتات تدل على ضلوع اسرائيل أو إسرائيليين في قضية اغتيال المبحوح. وقال إنه ربما تم انتحال اسماء وجوزارات إسرائيليين في العملية.

 

تحقيقات شرطة دبي كشفت أيضاً عن جوازات جديدة استخدمها المتهمون، بعضها مزور وآخر صحيح، منها اثنا عشر جواز سفر جديد، ستة منها سليمة، وتبين أن أحدها أرجنتيني وآخر من لاتفيا.

 

واتسعت دائرة الاتهام في القضية المبحوح لتشمل 32 شخصاً حتى الآن بعد إضافة شرطة دبي خمسة أسماء جديدة لها، وانفردت العربية بالإعلان عنها، وضمت الأسماء الجديدة فرنسيين وبريطانيين وسيدة أسترالية.

 

وشملت لائحة باتهامات جديدة لشركة بايونير ومقرها الولايات المتحدة التي أصدرت البطاقات الائتمانية للمتهمين واستخدموها في حجز غرف الفنادق وبطاقات السفر.

 

وفي وقت سابق، أكد قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان أن جميع المشتبه فيهم باغتيال المبحوح موجودون في إسرائيل.

 

واتهمت الشرطة 27 شخصاً يحملون جوازات غربية بقتل المبحوح في عملية معقدة كشفت وسائل المراقبة المتطورة في الإمارة تفاصيلها. كما اتهم خلفان جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) بالوقوف خلف العملية.

 

وكان المصرف المركزي الإماراتي قد تولى التحقيقات في ما يتعلق بالبطاقات الائتمانية الذي قالت شرطة دبي إن 14 شخصاً من المتهمين استخدموها لحجز بطاقات السفر والغرف الفندقية في دبي.

 

وأظهرت تقارير الطب الشرعي أن المبحوح خُدر بمادة سكسينيل كولين قبل قتله خنقاً. وأعلن قائد شرطة دبي أن بحوزة المحققين في دبي بصمات وراثية وبصمات أصابع تعود لأفراد من المجموعة التي تتهمها الإمارة بارتكاب الجريمة.

 

تم تعديل بواسطة حفيدة الياسين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

دخل بجواز سفر غير مزور

دبي تلاحق بريطانياًّ تورط بقتل المبحوح

 

 

 

كشف الصحفي البريطاني روبرت فيسك في خبر انفردت به صحيفة ذي إندبندنت البريطانية أن دبي تلاحق بريطانيًّا بوصفه المشتبه به التاسع عشر في اغتيال القيادي بحركة المقاومة الإسلامية ( حماس) محمود المبحوح قبل أربعة أشهر.

ونقل فيسك عن مصدر إماراتي أن المتهم البريطاني وصل إلى دبي باسمه الحقيقي حاملا جواز سفر بريطانيا حقيقيا غير مزور، خلافا لبقية أعضاء المجموعة التي نفذت عملية الاغتيال.

وأضاف أن صحيفة ذي إندبندنت حصلت على تفاصيل إضافية تتعلق بالبريطاني لكنها أحجمت عن نشرها، مشيرا إلى أن الشخص المعني من مواليد عام 1948 ويحمل جواز سفر صدر يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول 2007 وصالحا حتى العام 2018، ووالده فلسطيني يهودي هاجر إلى بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية.

ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن السلطات المختصة في دبي أبلغت الشرطة الدولية (الإنتربول) بتفاصيل ورقم جواز سفر الشخص الذي يعتقد بأنه متوارٍ حاليا عن الأنظار في إحدى دول أوروبا الغربية.

تفاصيل إضافية

وأوضح فيسك نقلا عن المصادر الإماراتية أنه تم التعرف على المشتبه به -الذي زار مؤخرا فرنسا وكندا- وهو يوقف سيارة مستأجرة قرب الفندق الذي اغتيل فيه المبحوح، وأن صورته كانت واضحة على شريط كاميرا المراقبة الأمنية الموجود حاليا بحوزة الأجهزة الأمنية المختصة التي سلمت الشرطة البريطانية نسخة منه.

 

يشار إلى أن المبحوح اغتيل خنقا في غرفته بأحد فنادق دبي في فبراير/شباط الماضي، وتمكنت السلطات الإماراتية إثر ذلك من تحديد هوية 33 مشتبها به كشفت التحقيقات أن 12 منهم استخدموا جوزات سفر بريطانية مزورة، في حين استخدم الباقون جوازات سفر أسترالية وفرنسية وإيرلندية وألمانية مزورة.

 

واتهمت الإمارات جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) بالوقوف وراء العملية، في حين طالبت الحكومات الفرنسية والبريطانية والإيرلندية تل أبيب بتوضيح إزاء استخدام جوازات سفرها في عملية الاغتيال.

توتر جديد

ورجح فيسك أن يساهم الكشف عن استخدام جواز سفر بريطاني حقيقي في عملية الاغتيال بمزيد من التوتر بين إسرائيل وبريطانيا، ويضع وزير الخارجية البريطاني الجديد وليام هيغ في موقع صعب، لا سيما أن سلفه ديفد ميليباند كان قد أدان في تصريحات رسمية عملية الاغتيال، معتبرا أن تزوير جوازات سفر بريطانية أمر لا يحتمل، وطالب إسرائيل بضمانات بعدم تكرار مثل هذه التصرفات مستقبلا.

وردت لندن على ذلك بطرد دبلوماسي في السفارة الإسرائيلية يعتقد بأنه ممثل الموساد معروف لدى السلطات البريطانية وسبق له أن عمل ضابط ارتباط مع جهاز المخابرات البريطانية المعروف باسم "أم آي 6".

المصدر:إندبندنت

تم تعديل بواسطة حفيدة الياسين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خلفان يؤكد أنها عارية عن الصحة تماماً

نفي مزاعم"الشرق الأوسط"حول اغتيال المبحوح

دبي- المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

نفى مدير شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان أنباء تحدثت عن نيته توجيه دعوة لمسؤول في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ومدير مكتبه لاستجوابهما في إطار تحقيقات بشأن اغتيال القيادي في الحركة محمود المبحوح وأكد أنها "أنباء عارية عن الصحة تماما". وأوضح خلفان في تصريحات لوكالة " قدس برس" أنه سمع بهذه الأنباء عبر رسالة بريدية جاءته عبر جواله وقال: "تلقيت الخبر اليوم الاثنين (17-5) عبر رسالة جاءتني على الهاتف الجوال وهي أنباء لا صحة لها على الإطلاق ولا توجد لدينا أي معلومات كهذه".

 

ويأتي نفي خلفان تعليقا على خبر نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية في عددها الصادر اليوم الاثنين، تحدثت فيه عن أن "مصادر أمنية عربية واسعة الاطلاع رجحت أن تستدعي سلطات التحقيق الإماراتية اثنين من حركة " حماس" للاشتباه بصلتهما بمعلومات تم تقديمها لعملاء أدت لاغتيال القائد العسكري في الحركة محمود المبحوح في دبي مطلع العام الحالي".

 

ونقلت الصحيفة عن مصادر قالت إنها "طلبت عدم التعريف بها" قولها إن سلطات التحقيق في دبي تشك في صلة عنصرين من "حماس" هما مسؤول في الحركة ومدير مكتبه مشيرة إلى أن المسؤول كان على علم بالاسم الحركي الذي سافر به المبحوح إلى دبي، حيث جرى اغتياله على أيدي عملاء من الموساد، وأن المسؤول نفسه كان أيضا على علم بموعد سفر المبحوح إلى دبي.

 

ولم تذكر الصحيفة لا اسم المسؤول في "حماس" ولا مدير مكتبه غير أن مواقع إعلامية تابعة لحركة "فتح" ومن بينها موقع "مفوضية الإعلام" الذي يديره محمد دحلان من رام الله نشر الخبر نقلا عن "الشرق الأوسط" وأورد فيه تفاصيل لم توردها الصحيفة ذاتها.

 

وفي دمشق اتهم عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة والناطق الإعلامي باسمها أنور رجا في تصريحات خاصة لـ"قدس برس" جهاز المخابرات الصهيوني "الموساد" بالوقوف وراء المعلومات التي أوردتها "الشرق الأوسط" بالتعاون مع المسؤول السابق في الأمن الوقائي محمد دحلان المتهم بأنه يقيم روابط قوية مع أجهزة الأمن الإسرائيلية.

 

وقال رجا إن دحلان يقوم بالترويج لتلك المعلومات بتنسيق مباشر مع الصهاينة، وأضاف: "هذه المعلومات سواء التي أوردتها "الشرق الأوسط" أو التي أضافتها مواقع فتحاوية من إنتاج المطبخ السري الأمني ما بين محمد دحلان وجهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد"، وأضاف: "المقصود به تشويه صورة حركة "حماس" وزرع الشكوك لحرف التحقيق عن مساره الطبيعي والتغطية على المعطيات التي تتلخص بوجود متورطين لهم علاقة وظيفية بمحمد دحلان تحديدا " على حد تعبيره.

 

وكانت التحقيقات التي أجرتها شرطة دبي خلصت إلى اعتقال ثلاثة ضباط فلسطينيين كانوا يعملون في جهاز الأمن الوقائي التابع لدحلان، حيث جرى تسليم اثنين منهم من قبل الأردن للسلطات الأمنية في دولة الإمارات العربية المتحدة واعتقل الثالث على الأراضي الإماراتية.

 

وذكرت المصادر الأمنية أن الثلاثة عملوا على تأمين التغطية اللوجستية لعملية الاغتيال وقد قدموا إلى دبي من القاهرة بعد أن تلقوا تعليمات مباشرة من السفارة الفلسطينية هناك والتقوا دحلان في مقر إقامته في حي الزمالك في القاهرة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

آخر تطورات قضية المبحوح..ملاحقة ستيني " يهودي "

 

 

دبي-فلسطين الآن-

 

أبلغ مصدر مطلع على التحقيقات بشأن اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح، CNN بالعربية، بأن عدد المشتبه فيهم حتى الآن وصل إلى 33 شخصا، استخدموا 44 جواز سفر مزورا.

 

 

وقال المصدر، الأحد، إن الأحدث بين المشتبه بهم هو "بريطاني يدعى كريستوفر لوكوود، 62 عاما، وهو من أسرة يهودية هاجرت إلى بريطانيا في الثلاثينيات،" لافتا إلى أن الرجل استخدم اسمه وصورته الحقيقيتين، ولم يظهر في أشرطة المراقبة.

 

 

وأوضح المصدر نفسه أنه تم الوصول إلى لوكوود عن طريق تحديد سيارة استأجرها واستخدمها المتهمون، مشيرا إلى أنه على ما يبدو فإن مهمته الأساسية كانت تسهيل الاتصالات بين أفراد الشبكة التي نفذت الاغتيال.

 

 

واغتيل المبحوح في غرفة بأحد فنادق دبي في فبراير/شباط الماضي، وتمكنت أجهزة الشرطة إثر ذلك من تحديد هوية المشتبه بهم، وكشفت أن 12 منهم استخدموا جوازات سفر بريطانية مزورة، في حين استخدم الباقون جوازات سفر أسترالية وفرنسية وأيرلندية وألمانية ونيوزيلندية مزيفة.

 

 

وقال المصدر إن الحكومة البريطانية تتعاون مع السلطات في دبي لتعقب لوكوود، وتحديد مكان تواجده، في الوقت نشرت فيه منظمة الشرطة الدولية "إنتربول" الأحد، مذكرة لملاحقته إلى جانب صورة حديثة له.

 

 

ويعتقد المصدر أن لوكوود موجود في إحدى دول أوروبا الغربية وليس في بريطانيا، حيث يمتلك شقه.

 

 

إلى ذلك، قال المصدر إن أحد الرجال الذي تم تحديدهم في وقت سابق كمشتبه به في عملية الاغتيال، هو رجل مطلوب لنيوزيلندا لصلته بتزوير جوازات سفر نيوزيلندية، ويدعى زيف باركان.

 

 

وفي عام 2004، أصدرت محكمة نيوزيلندية حكما بالسجن 6 شهور على شخصين لدورهما في عملية تزوير للحصول على جوازات سفر نيوزيلندية، أحدهما باركان، ويعتقد أنه فرّ خارج البلاد.

 

 

وكانت شرطة دبي في الإمارات العربية المتحدة، رجحت تورط جهاز المخابرات الصهيوني "الموساد" في عملية اغتيال المبحوح، وهددت بملاحقة رئيس الجهاز.

 

 

وقال قائد شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان في تصريح سابق إن جهاز الموساد الإسرائيلي مسؤول عن اغتيال المبحوح بنسبة 100 في المائة، بعد أن كان قد صرح في وقت سابق بأن الجهاز يقف خلف الجريمة بنسبة 99 في المائة.

 

 

وأكد قائلا: "ولا يساورني اليوم أي شك حول الموساد ودوره في اغتيال المبحوح."

 

 

وحض خلفان الدول التي استخدم المنفذون جوازات سفرها إلى محاسبة من يقف خلف العملية قائلاً: "اليوم نقلت وسائل الإعلام عن السلطات الاسترالية قولها إنها لم تقتنع بالرد الذي أدلى به السفير الإسرائيلي لديها حول استخدام جوازات السفر الاسترالية بالعملية، وهذا يعني أن الموساد تطاول على سيادة هذه الدول وأساء إليها، ولم يتجاوز سيادة الإمارات فحسب."

 

 

وقد أثارت الاتهامات للموساد الصهيوني حنق عدد من الدول الغربية التي كانت تعتبر صديقة للدولة العبرية، وبادرت كل من فرنسا وإنجلترا وأيرلندا إلى استدعاء السفراء الإسرائيليين احتجاجا على استخدام جوازات سفر مزورة في العملية، غير أن "المسؤولين الإسرائيليين" التزموا سياسة الصمت حيال الأمر برمته.

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
استراليا : طرد دبلوماسي اسرائيلي متورط في قضية المبحوح

 

شــبكة الفرقــان الإخبــارية

 

 

أمرت استراليا بطرد دبلوماسي اسرائيلي يعمل في السفارة الاسرائيلية في كانبيرا لقيامه بتزوير جوازات السفر الاسترالية ذات العلاقة بقضية اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح في دبي قبل اشهر.

 

 

 

واوضحت الخارجية الاسترالية ان كانبيرا مازالت صديقة قوية لدولة اسرائيل ولكنه لايمكن لاي حكومة التسامح مع المساس بجوازات سفرها .

 

 

 

ولم يشر الى هوية الدبلوماسي الذي طالبت استراليا باقصائه، مبينة ان هذا الاجراء يجب ان يدخل حيز التنفيذ في غضون اسبوع واحد . ولم يصدر اي تعقيب اسرائيلي على الموضوع.

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الاعتقال نفّذ في بولندا بطلب ألماني

اعتقال عميل للموساد ضالع في اغتيال المبحوح

برلين - المركز الفلسطيني للإعلام

 

أعلنت النيابة الفدرالية الألمانية اليوم السبت (12-6) أن عميلاً لجهاز الاستخبارات الصهيوني الخارجي "الموساد" اعتقل في بولندا بناء على طلب ألمانيا، للاشتباه بضلوعه في اغتيال القيادي في حركة "حماس" محمود المبحوح في دبي، مؤكدة معلومات نشرتها مجلة "دير شبيغل" الألمانية. وقال متحدث باسم النيابة الفدرالية "اعتقل (عميل الموساد) في وارسو، ويشتبه بأنه متورط في الحصول على جواز سفر (ألماني) بصورة غير مشروعة"، مشيراً إلى أن عملية الاعتقال تمت بعد أن أصدرت ألمانيا مذكرة توقيف بحقه.

 

وبحسب المجلة الألمانية؛ في عددها الصادر الاثنين، فإن العميل الصهيوني المعروف باسم يوري برودسكي اعتقل مطلع الشهر الحالي لدى وصوله إلى مطار وارسو. ويشتبه بأنه شارك في تشكيل فريق اغتيال محمود المبحوح في دبي يوم التاسع عشر من كانون ثاني (يناير) الماضي.

 

وحمّلت شرطة دبي الكيان الصهيوني مسؤولية جريمة الاغتيال، ونشرت قائمة بأسماء 26 شخصاً يحملون جوازات سفر مزورة (12 بريطانيا وستة ايرلنديين وأربعة فرنسيين وثلاثة أستراليين وألماني).

 

ويحقق القضاء الألماني منذ أشهر في أصل جواز السفر الألماني الأصلي الذي يحمل هوية مزورة واستخدم لتنفيذ عملية الاغتيال.

 

وبحسب المجلة؛ سلم جواز السفر في 18 حزيران (يونيو) 2009 في كولونيا (غرب) لرجل قال إن اسمه مايكل بودنهايمر قدم جواز سفر صهيوني أصدر نهاية 2008. وأكد أنه يحق له الحصول على جواز سفر ألماني لأنه يقيم في كولونيا ولأنه قدم وثيقة زواج والديه اللذين "تعرضا للاضطهاد على أيدي النازيين"، حسب قوله.

 

وأشارت المجلة الألمانية إلى أن عملية القبض على العميل المشتبه فيه أدت إلى مشكلات دبلوماسية، إذ تدخلت السفارة الصهيونية في وارسو عقب اعتقال برودسكي لدى الحكومة البولندية وطلبت عدم تسليمه إلى ألمانيا.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×