التصويت لمسابقة ~*~رحلة إلى الطفولة ~*~

[راماس 860]

 

حياكن الله يا حبيبات

[ الطفولة ]

أحلى مافي الحياه .. مرحله من غير هم

كنـّا دايماً نبتسم

كنـّا حتى لو بكينا ... وجارت الدنيا علينا

بعد لحظـات وثواني

[ بسمه فينا ترتسم ]

ما اروعها من عبارات والاروع ما خططته اقلامكن

رحلات رائعات مع اخوات تميزن بنقلنا الى عالم طفولتهن المميز

 

بحمدالله بعد أن انتهت المدة المحددة لرحلاتنا الطفولية الرائعة بقي ان نختيار الفائزات

لكنّ الفرصة للتصويت على أجمل رحلة ^_^

قبل ذلك حبيباتي اعلمنّ أن الصوت أمانة فلا تتساهلي في اعطائه لمن تحبين بل لمن تعجبكِ رحلتها والله شاهد عليكنّ.

ونظيره يمنع أن تطلب أخت من أخرى أن تأتي لتصوت لها على حساب الأخريات لمجرد صداقة بينهما.

يمنع منعاً باتاً ان تصوت المشتركة لنفسها والا فستعد حالة من الغش تعاقب عليها

لا احب ان اشدد عليكنّ ولكن ضرورة التنافس الشريف تقتضي ذلك و ليس المهم أن تفوزي بالمسابقة وتحصلي على المركز الأول

بل الأهم ان تنمي موهبتكِ حتى تصيرين افضل وأفضل إن شاء الله ((:

وستكون فترة التصويت حتى صباح يوم الخميس القادمِ إن شاء الله

اترككنّ مع الرحلات

وللإشارة : لم أقم بأي تعديل على اي رحلة بل هي كما جات من صاحباتها

وأيضاً وضعتها حسب ترتيب وصولها ((:

 

 

تم تعديل 3 يونيو, 2010 بواسطة نسائم الليل

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الرحلة الاولى

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

طفولتي سجلت دمعات وفرح و مفاجأت

 

 

 

ليتها ترجع وتلك الدمية التي كآنت جزء من شقاوتي

 

 

 

وعصير التفاح بيدي ..اضعه لاخد كأس الماء والصابون

 

 

 

لتكون الفقاعات بيتي الطائر في السماء

 

 

 

من اجمل المواقف التي لم يمحيها الزمن...اننا سافرنا لاحدى المدن

 

 

 

وكآنت النزهة ما اجملها ثم انتشرنا بالغابة المجاورة واصبحت اركض كالمجنونة والتوي مع الشجر

 

 

 

قطعت مسافآت بحيت اصحبت ارى اهلي بعيدا

 

 

 

وهذا شيء لم افهمه...ثم التفت رأيت احمقا نائما

يا الله

 

 

 

قطعت نفس المسافة وانا اركض والتفت خوفا من ان يستيقظ لكن المولى ستار

 

 

 

نجوت وكان ذلك انذارا ...ان لا افكر الابتعاد عن اهلي بتلك الطريقة الغلط

 

 

 

واختبرت قدراتي بالركض

 

 

 

وبما ان الحياة تجلب لنا الفرح والمراره

 

 

 

قد كآنت مرارتي العظمى في طفولتي..هي وفاة والدتي

 

 

 

سيطر الحزن على عآلمي وفقدت الرغبة في الكلام...واستسلمت لضجري الذي اتعب كياني

 

 

 

لكن مع مرة الايام حاول النور ان يسطع شيئا فشيء واخدت الابتسامه تولد من جديد

 

 

 

ثم اتذكر هدية الغالية امي كانت دمية ارنوب جميل

 

 

 

كان يتكلم معي..نعم تكلم واخبرني الكتير أخبرني بالامان

 

 

 

اذ كان لا يفارقتي في فرحي وحزني

 

 

 

لونه البني والابيض ...ما اجمله ارنوب

 

 

 

 

 

 

اما في دراستي

 

 

 

لا انسى كرهي لمدرسة مآدة الرياضيات التي كانت لا ترغب في رؤية الاطفال

 

 

 

سامحها الله على ما فعلت فينا من ظلم وضرب

 

 

 

لكنني لا اعلم ان كنت سامحتها فعلا ام لا لانها جعلتني اكره هذه المادة طيلة حياتي

 

 

 

حسبي الله ونعم الوكيل

 

 

 

كما انه هناك اشياء اخرى ازعجتني ..من صديقات غيورات لا مجال للطيبة في دنياهم

 

 

 

اتمنى ان يصلح الله حالهن ويهديهن فلم انساهن لان بعضهن مازلن يسالن عني

 

 

 

لا ادري اذ هو نفاق ام هنآك مصلحة ..الله اعلم

 

 

 

ثم كآنت علاقتي باخوتي جميلة وهادئه

 

 

 

ولم تخلق الغيرة في طبعي لانني كنت ومآزلت احبهم حبا لم يعلم به سوى خالقي

 

 

(télejeux)ولا انسى اللعبه الالكترونيه التي كادت ان تذهب بعقلي الى دون رجعه ههههههه تدعى

 

 

 

فيها لعبه السيارات formula1.. سنتين لاحقق الرقم القياسي الا وهو 188888

 

 

 

نعم اخدت مني سنتين من التوتر لان سجلت الرقم القياسي وقفزت...فرحت ..صرخت وبهجتي تقاسمتها مع اركان

 

 

 

البيت ورميت اللعبه وكسرتها والفرح يتراقص في عروقي

 

 

 

ربي يشهد على كلامي انني سأربي ابئائي ان شاء الله بنفس الطريقة التي تربيت عليها

 

 

 

 

فانا اشهد ان خوف ذوينا كان في محله دائما

 

 

 

وان الصرامة والاحكام والانظباط قد جنيت منه كل النفع الان والحمد لله

 

 

ساعلمهم تلك القوانين الصائبه

 

 

 

¶وربي المعين¶

 

 

 

 

 

 

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الثانية

 

●

●

●

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

طفولتي كانت بريئة وما اجمل تلك الأيام ننام فيها بدون تفكير وتعليل وبدون هم ولاغم, و أجمل ذكرى أتذكرها من طفولتي اما ازدادت لي أخت صغيرة فرحت كثيراا بها و كنت اذهب مع أبي و أشتري لها الالعاب و أشاهد امي وهي تبذل لها بتلك الملابس الصغيرة...ياااه,أما أصعب موقف هو موت جدي رحمه الله فكان موقفا صعبا لقد كان طيبا جداا, كم قضيت معه أياما راائعة قبل أن يموت مرض مرضاً و كان داائما يناديني ويمد ذراعه لي لكي أقبلها وأمسك بها رحمك الله يا جدي الحبيب, أما أجمل هدية عبارة عن خاتم ذهب من جدتي ربي يبارك فيها. بالنسبة للكراهية بصراااحة معلمتي في الروضة سامحها الله كنت انزعج منها في طفولتي ليس لها روح التعامل مع الاطفال و قد كانت توبخنا باستمرار و لم تكن تتركنا نخرج للفسحة لكي نلعب و كل صباح أبكي لانني لا أريد الذهاب للروضة لخوفي منها وما زال ذالك في ذهني لحد الان.بصراحة في طفولتي رغم أني كنت أحب أختي كثيرا و فرحة بازديادها مع ذالك كنت غيورة منها لانهم كانوا مهتمين بها كثيرا فكنت أبكي و أقول لهم انكم تكرهونني ههههه كم كان عقلنا صغيرا, امم أفضل لعبة كنت ألعبها في صغري لعبة الحبل =) كنا نلعبها كثيرا كم هي جميله تلك الطفولة إحساسا ومعنا. و ان شاء الله سـأربي أولادي بنفس الطريقة .وداعا طفولتي............كبرت لينتهي عالم البراءة ليضع لنا العالم حدود وهمية ما عادت الطفولة مكانا بين الناس ولكن الطفولة جميلة في بني الإنسان إن احتفظنا بها ...

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الثالثة

[ المحطه الاولى ]

اوصف طفولتك بجملة واحدة!!!

 

براءة وقلب ينبض بسعادة.

 

[ المحطة الثانية ]

ما هو اجمل موقف او اجمل ذكرى تتذكريها من طفولتك ؟

اجمل موقف كان عند اجتماعي مع قريباتي الصغيرات وكان عددهن كبييير ...كنت استمتع بكل لحظة اقضيها معهن ...وخصوصا في العيد نكهه خاصه ..

 

[ المحطة الثالثة ]

ما هو أصعب أو أحزن موقف مر عليكِ في طفولتكِ ؟

 

اصعب موقف ..امممم

هناك موقف لا أنساه ...وكلما تذكرته اضحك في نفسي لكن عندما كنت صغيرة ...كان اصعب موقف لي ..

كنت البنت الوحيدة وليس لدي اخوات فقط اخوان ...وعندما كنت صغيرة ووالدتي حامل ...وقبل ان تلد ...توضيت وتوجهت للقبلة وجلست اصلي ( وكنت صغيرة آنذاك ...لم يتجاوز عمري 10 سنوات )..وارفع يدي وابكي وابكي بحرقه ....ثم اصلي واقوم وادعي ثم تخنقني عبراتي وانا ادعي واقول ...يااااااااااارب ارزقني اخت صغيرة ياااااااارب ارزقني اخت صغيرة ...فكان موقف صعب حينما كنت ابكي وابكي بشدة ...وبكيت اكثر عندما علمت ان امي ولدت طفل وليس طفله ...(خنقتني العبرة فزاد الموقف صعوبه ) ^_^ ..

 

 

 

[ المحطة الرابعة ]

ما هي أجمل هدية تلقيتيها في طفولتكِ ولم تنسيها حتى اليوم ؟

كانت سله فواكه مع صحون وملاعق رااااائعه وجميله(لكنها لعبه ) ...ودرع تفوق بأسمي ^_^

 

[ المحطة الخامسة ]

هل هناك انسان معين كرهتيه في طفولتكِ .. ولماذا؟.

كنت اكره الشخص المتكبر ..ومن يرفع صوته علي اثناء الحديث لا اجده اسلوب سليم.

 

[ المحطة السادسة ]

ما هو اكثر شي انزعجتِ منه في طفولتِ ؟ وهل لا زال في ذهنكِ؟

 

لا اذكر في طفولتي الا حلوها ...ولا اجعل ما يزعجني يشغل تفكيري ..

 

[ المحطة السابعة ]

هل كنت غيورة بطفولتك من اخوانكِ وتحيسن فيها تمييز بينك وبينهم ؟

 

ممكن ان تسألوا أخواني ..^_^

ربما هم من يشعروا بالغيرة ...

كنت مميزة لاني البنت الوحيدة ...^_^

[ المحطة الثآمنه ]

ما هي اكثر وافضل لعبة كنتِ تلعبيها و أنتِ صغيرة ؟

 

تصميم المنازل ..والعاب الطبخ مع اوانيها

 

[ المحطة التاسعة ]

هل ستربي اولادك بنفس الطريقة التي تربيتي بها في طفولتك ؟

 

نوعا ما ...لكن احاول ان تكون افضل بكثير ..

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الرابعة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

{ طفولة ....... }

 

 

طفولتي بحلوها ومرها هي أروع وأجمل أيام حياتي ,

 

من أجمل ذكريات طفولتي يوم حفل نجاحي وتكريمي كنت بثاني ابتدائي أخذت النسبه كامله 100 % :smile: أخذت الأولى مكرر على مستوى المملكه :angry: عشان مكرر ههههه كان أحلى يوم بحياتي كنت لابسه فستان أبيض وتاج ذهبي حسيت نفسي عروسه :? ذهبت معاي استاذتي المسؤوله عن صفي اسمها نوره واللي زاد غروري كلام استاذتي لكل اللي نقابلهم بالحفل هذي بنتي :cool: كان أحلى يوم وماأنساه أبدا بالذات الفستان الأبيض .

 

راحت أيام فرحتي وسعادتي بسرعه فقدت طفولي بمعنى الكلمه لما فقدت أعز انسان على قلبي { .... أبوك مات } لسى هالكلمات في بالي أبوي مات وتركني لخوفي وحزني :cry:

 

{ اسأل الله العظيم أن يجمعني به في جنات النعيم }

 

طبعا أجمل هديه هي أول هدية أخذتها بحياتي أكيد بطير فرح كانت من معلمتي الغاليه نوره في الصف الأول ابتدائي أهدتني يوم نجاحي لعبة صيد الأسماك { مررره حلوه }

 

ومثل ماحبيت معلمتي نوره واعتبرتها أمي كرهت معلمة الله يذكره بالخير بس الغلط مو مني هي الغلطانه شوفو القصه واحكمو مين الغلطان ؟؟؟

 

انا دائماَ كنت أحضر دروسي أول بأول وأحفظ الدرس اللي أخذناها لأن معلمة العلوم كل يوم تسمع لنا وتسألنا واللي ماتجاوب تنقصها وكل حصة علوم تسأل وأنا أشارك معها وأرفع

 

يدي وأصرخ بأعلى صوتي أنا يا استاذه أنا يا استاذه بس ماكانت تطلعني وعلى هالحال كل يوم ينبح صوتي وانا أشارك وهي تطنشني

 

ومره سألت سؤال البنات سكتو ولا وحده رفعت يدها فرحت وصرخت بأعلى صوتي أنا يا استاذه أنا يا استاذه طنشتني وسألت سؤال ثاني وجاوبت بنت بعدين سألت سؤال وانا

 

سكت ومارفعت يدي لاني مو عارفه الإجابه ناظرت فيني المعلمه وضحكت وقالت يلا قومي جاوبي تورطت وسكت ماعرفت الإجابه قالت إطلعي برا وقفي عند الباب

 

طلعت وقفت عند الباب ودموعي على خدي :cry: أبكي خوف من المديره لا تشوفني وتسويلي سالفه ويصير يوم ولا أروع .

 

 

ايوووووووه وصلنا للإزعاج :angry:

 

عنجد عنجد كنت أعاني كثير في الإبتدائي من البنات وقت الفسحه يحشروني بنتين وياخذون مصروفي ماكنت أقدر أدافع عن نفسي اشتكيت للمعلمه مره واثنين وثلاثه بس مافي فايده

 

كانت تخاصمهم واليوم الثاني يخاصموني ويضربوني فسلمت أمري لربي وصرت أعطيهم مصروفي بكل مسالمه بدون مقاومه من خوفي

 

وهالسالفه لسى في بالي كل ماأخذ مصروفي أتذكر هاليوم الأسود بس بصراحه أضحك على نفسي :)

 

الغيره وماأدراك مالغيره حدث بلا حرج

 

أنا غيوووره كثير كان اي شي عند أخواتي لازم يكون عندي مثله بس إذا أنا اشتريت شي ياويل أحد يشتري مثله ويقلدني :dry:

 

وكنت أغار كثير وأبكي وأكسر أغراض البيت وأصرخ إذا شفت أبوي يلعب مع وحده من أخواتي

 

وكنت على طول أمثل دور المريضه عشان أحضى بإهتام خااااااااااص :)

{ الله يكفيكم شري }:)

 

 

كنت أحب لعبة ماما وبابا :mrgreen: { هذا اسم اللعبه تبعي انا سميتها ليش مدري ؟ }

 

هي عباره عن دمى عرايس أب و أم وعيالهم ألعب فيهم وأحب ألعب فيهم في الليل لييييييييييييش ؟

 

عشان أطبق اللي يصير في البيت باللعب تبعي كل أحداث اليوم في بيتنا أطبقو باللعبه بس على حسب مزاجي

 

مثلا لما أسأل أبوي في الواقع بتحب أخواتي ؟ يجاوبني ويقول أحبكم كلكم وانتي أحبك كثيييييير

 

كان دايم هذا جاوبه بس لما أجي ألعب بسأل اللعبه الأب بتحب أخواتي يقول لااااا أنا بكره كل أخواتك أحبك انتي بس :mrgreen: :)

اللعبه يمكن حبيتها لإنها تنفيس عن اللي بداخلي

 

وأخر شي

 

لا ماراح ربي أطفالي في المستقبل البعيد مثل ماتربيت في طفولتي يييي على طفولتي :)

انتهى .

تم تعديل 7 يونيو, 2010 بواسطة نسائم الليل

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الخامسة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

تفضلوا هذه مشاركتي

 

اوصف طفولتك بجملة واحدة؟

كلما سرحتُ بخاطري إلي تلك الأيام واستنشقتُ عبيرها أحسست بانها كم كانت جميلة وبريئة، ووددت لو دارت عجلة الزمان إلي الوراء قليلاً عَلَّني أعودُ إلي تلك الأيام. يالها من أيام ...!

ما هو أجمل موقف أو أجمل ذكري تتذكرينها من طفولتك؟

أتذكر عندما كنا نعود من عند جدتي في المساء، وكان خالي يُركِبُني دراجته بينما يتمشي هو وأمي علي ضفاف نهر النيل. كنت أسأله دائماً تلك السئلة الطفولية التي لا تنتهي ... كنت أنظر إلي أعلي حيث القمر ينير السماء وأقول: هل يمشي القمر معنا ياخالي؟ فيجيبني: نعم، كنت أنظر إلي النهر وأسأل: من أين يأتي هذا (البحر)؟ ولماذا لا يجف الماء؟ أتذكر أنني كنت أسأله نفس الأسئلة في كل مرة؛ وأحياناً يُجيبُني وأحيانا أخرى لا. لكنها كانت لحظات تأمل رائعة.

ما هو اصعب أو أحزن موقف مر عليك في طفولتك؟

ولأنها الدنيا؛ فكما أن هناك ذكري جميلة بالطبع فإن هناك ذكري ليست بالأليمة ولكنها كانت درساً من دروس الحياة بالنسبة لطفلة في مثل هذه السن. أتذكر أنني كنت في الصف الأول الابتدائي. ولأنني التحقت بالمدرسة أصغر من سن السادسة وهي السن المطلوبة للالتحاق، فقد ألحقوني بمدرسة بعيدة عن بيتنا بحوالي 2 كم. كان جدي أو أبي أو أمي يقومون بتوصيلي ذهاباً وعودة، ولكن حدث أنه في يوم من الأيام خرجنا باكراً جداً من المدرسة ووقفت أمام الباب مدةً طويلة أنتظر أحدهم كي يأتي ليأخذني ولكن بالطبع لم يأتِ أحد فالميعاد لم يَحِن بعد.ولا أدري كيف اتخذت هذا القرارولكنني قررت أن أعود إلي البيت وحدي سيراً على الأقدام. وكم كانت رحلة طويلة ومخيفة.

كنت طفلة صغيرة قصيرة أحمل الحقيبة على ظهري وأسير وحدي بين كتل من البشر لا أعرفهم. كنت أمشي وأمشي والطريق لا ينتهي، وكلما مررت بشرطي مرور أجده يأخذ بيدي الصغيرة ويوصلني إلي الجهة المقابلة من الطريق. وأخيراً وبعد السير لأكثر من ساعتين وجدت شيئاً مألوفاً أعرفه: لقد كانت الحديقة التي كنت أمرح فيها بجوار بيتنا وبعدها وجدت منزلنا. طرقت الباب وفتحت أمي وتعجبت كيف أتيت؟! فأخبرتها بالذي حدث، فمكا كان منها إلا أن ضمتني إلي حضنها الدافئ. الآن أعرف أن هذا كان من رحمة الله بنا.

وهناك موقف آخر لا أنساه لأنني كنت السبب فيه وهو: حدث أنني ذهبت أنا وأختي الصغيرة ذات يوم إلي أبي في مكان عمله لأعطيه بعض الطعام، ثم تركناه ورجعنا إلي البيت، وفي طريق العودة طلبت مني أختي الصغيرة أن نعود لأبي مرة أخري فقلت لها اذهبي أنتِ وتركتها تذهب وعدت أنا إلي البيت.

سألتني أمي أين أختك فقلت لها عند أبي ولم أروِ لها تفاصيل ما حدث. في المساء عاد أبي وحيداً سألته أمي: أين البنت؟قال لها: لم أرها منذ ذهبت مع أختها. وهنا أدركت أن أخي قد تاه وأنني السبب في ذلك لأنني تركها عود إليه وحيدة. بالطبع أخذنا نبحث عنها في كل مكان ولكن لا أثر لها. وتأخر الوقت ولم يعثروا عليها. وكنت أنا في حالة من الذهول! هل تاهت أختي ولن أرها بعد اليوم؟!

ولكن وجدنا رجلاً قادماً على دراجته من بعيد ويسأل عن أبي وكان معه أختي. قال إنه وجدها تمشي وحيدة في مكان كذا وكذا فأحس أنها تائهة فسأل كثيرا حتي دله الناس على أبي. الحمد لله انه انتهي برجوع أختي.

ماهي أجمل هدية تلقيتها في طفولتك ولم تنسيها حتى اليوم؟

أما بالنسبة للهدايا فهناك هدية أو ربما هي جائزة تلقيتها من الموجه العام لمادة الدراسات الإجتماعية. كنت أحب هذه المادة كثيراً وفي يوم أثناء الدراسة دخل الموجه بدون سابق إنذار وأخذ يُلقي العديد من الأسئلة واستطعت أن أجيب عنها جميعها. كان قد رسم خريطة على السبورة وكنت والحمد لله أستاذة في الخرائط فأجبت عن كل أسئلته مع أنه كان يتعمد الصعوبة في الأسئلة في حين أن باقي التلميذات لم يكن لديهن أي معرفة بالإجابة.

فرأيت هذا الموجه يضع الطباشير جانباً ثم يُخرِج قلماً جافاً أحمر اللون، ويقول لي: ليس لديّ سوى هذا القلم الذي اشتريته منذ قليل لأعطيه لك فأنت ممتازة. وأعطانى القلم.

لالا تتخيلوا كم كنت سعيدة بهذا القلم وكنت أفخر به واحفظت به فترة طويلة عندنا في (النيش) لعدة سنوات حتى (طفح) الحبر فرَمَته أمي. ولكن يبقي في خاطري كأجمل هدية تلقيتها في حياتي.

طبعاً في طفولتي قبل أن ألقي هدايا أخري عزيزة على قلبي.

هل هناك إنسان معين كرهتيه في طفولتك ولماذا؟

لا أعتقد ذلك. لا لم يكن هناك من أكرهه. ولا أظن أن هناك طفلاً يستطيع أن يكره.

ماهو أكثر شئ انزعجت منه في طفولتك؟ وهل ما زال في ذهنك؟

نعم هناك شئ انزعجت منه كثيراً ولا أعلم السب وراء ذلك، وربما كان شيئاً غريباً بالنسبة لكم أن أنزعج من شئ كهذا ولكن هذا ما حصل.

عندما كنا نذهب إلي جدتي كانت أمي تحب أن تسلط طريقاً مُختَصرة وهذه الطريق كانت ضيقة في جزءٍ منها ويقف فيها (حمار) وكنت أخاف منه لدرجة كبيرة جداً مع أنه لم يحدث وفعل هذا الحمار شيئاً لي، لكني منت أخاف منه جداً.

نعم للأسف مازالت صورة تلك الطريق الضيقة وهذا الحمار تراودني في أحلامي؛ أقصد في كوابيسي.

سامحك الله ياأمي كنت تُصرين على هذه الطريق!

هل كنت غيورة بطفولتك من اخوانك وتحسين تمييز بينك وبينهم؟

لا على الإطلاق لم أشعر بذلك قط، لأنهم لم يكونوا يُشعِروننا بأن هناك تمييز.

ما هي أكثر وأفضل لعبة تفضلينها وأنت صغيرة؟

كان هناك العديد من الألعاب التي كنت ألعبها مع أختي وصديقاتي. وأعقد أن الأميز كان لعبة (الاستخفاء أو الاستغماية) حيث تُغمض إحدانا عينيها وتعد حتى عشرة في حين يختبئ الباقون ثم تبحث هي عنهم حتى تجدهم.

هل ستربي أولادك بنفس الطريقة التي تربيتي بها في طفولتك؟

على الرغم من أن أبي وأمي قد بذلوا قصاري جهدهم في ربيتي وأخواتي، لكنني أتمني أن أُغير بعض النقاط التي لم تعجبني في أسلوب تربيتهم لنا.

أتمني أن أكون قد شاركت مشاركة فعالة وكتبت كلاماً مفهوماً

وأشكركم علي طرح هذه الفكرة

كانت رائعة

وأعادت لنا بعض ذكريات الطفولة

بارك الله فيكم

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة السادسة

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

 

 

ماما انا(زهقان) ماذا أفعل؟

 

زهقان ردّت عليه بكلّ دهشة,أمامك التلفاز,الحاسوب,ألعابك الكثيرة,أو اذا شئت .فاقرا شيئا من القصص او المجلات أو العب مع أخيك

ابتسمت ..رحم الله زمان طفولتنا لم يكن نملك كل ما يملكه أطفالنا ولكن كنا نشعر بسعادة تغمرنا رغم الحياة الصعبة التي كان اهلنا يعيشونها وعادت بها ذاكرتها للوراء...مجرّد أطياف طفلة لم تتجاوز الثلاث سنوات يداعبها شخص ما..أهو أمها؟ أبوها؟ جدتها؟ لا تذكر. ثم تحملها ذاكرتها الى أيام .,كانت كالعصفورة تستيقظ كلّ يوم على أنغام والدتها..هيّا حان وقت الذهاب للروضة..ما زالت تذكر كيف كانت والدتها تسرّح شعرها الطويل وتصنع منه ضفيرتين كسنابل القمح الذهبية وتضع لها (شبرتين)بيضاوتين ناصعتين كنصاع الثلج .ما زالت تذكر كيف كانت تمسك بيد أخيها الاصغر منها بعاما واحدا ,لتذهب ماشية الى الروضة لم تكن هناك حافلة تقودهما رغم ان المسافة لم تكن قصيرة.كان كلّ شيئ امنا والشوارع غير مزدحمة بالسيارات.ما اروع تلك اللحظات عندما كانت تسعد بحبة (ايس كريم) حيث تدخر من مصروفها الضئيل لتشتريها وهي عائدة الى البيت.

لا تتذكر اشياء كثيرة من يومياتها في الروضة لقد مّر أكثر من ثلاثين عاما.ولكن هناك حادثة لم تنسها,فالذكريات الاليمة,من الصعب محوها من الذاكرة

لا أريد أي ازعاج ضعوا يديكم جانبا وابقوا في مقاعدكم ولا تتحركواومن يتحرك سيعاقب.كانت تلك كلمات المعلّمة فامتثل الجميع لاوامرها

ما زالت تذكر همسات زميلها الذي أخذ يهمس في أذنها ليطلب منها احضار ورقة سقطت منه فلم تمانع , وحين تحرّكت صرخت المعلّمة في وجهها

تعالي,هيا اذهبي الى الزاوية وارفعي يديك

أخذت في البكاء ثم النحيب .حاولت المعلّمة تهدأتها ولكن محاولاتها باتت بالفشل, واخذت تزداد نحيبا وعويلا .جاءت المعلّمات والمديرة,أخذنها الى مطبخ المدرسة أغرينها بالطعام والشراب وانتهى مساسل البكاء والنحيب والعويل

 

اطياف تتراءى أمامها صورة لها وقد رافقت أمها الى المدرسة ,كان أول يوم لها في المدرسة كانت تمشي واللهفة تقود رجليها للوصول الى المدرسة

أهذه المدرسة يا (ماما)؟

لا

أهذه المدرسة يا(ماما)؟

لا,ولا بدّأن امها قد ملّت من تساؤلاتها حسنا اقتربنا من المدرسة ,هذه هي المدرسة

دخلتها والفرحة تغمرها ما زالت تتذكّرها وتترحّم على أيامها عندما تمرّمنها وقد أصبحت أطلالا .ولكنها لا تذكر الكثير من سنواتها الاولى في المدرسة

مازالت نذكر عندما كانت في الثالثة ابتدائيّ,كانت تحبّ القراءة وكانت تسعد في اليوم الذي تسلّمهم معلّمة اللغة العربيّة قصّة لتقرأها وكانت تؤثرها بقصتين أو ثلاث لعلمها بشغفها بالقراءة فتعود الى البيت لتلقي بحفيبتها أرضا وتبدأ بقراءة القصص قبل أن تخلع ملابسها وتغتسل ,وكانت والدتها تعنفها كثيرا على هذا التصرّف

ليس هذا وقت القراءة هيّ استعدّي لتناول الغداء

كانت الاوقات التي تقضيها في اللعب مع اخوتها وبنات وأولاد الجيران من أسعد الاوقات .لم تكن هناك دمى أوألعاب يشترونها كانت ألعابهم من صنع ايديهم لذا لم يشعروا بالملل يوما فيصنعون لعبة خشبية وعربة من بقايا صناديق ويلعبون العابا جميلة ..بيت بيوت استغمايّة..الحجلة ونط الحبلة وغيرها من ألعاب جميلة من الصعب محوها من الذاكرة .كانت الحارات امنة لذا لم تكن الامهات يخشين على أولادهن وهم يلعبون للغروب فيحين موعد النوم فيلقون أجسادهم التي أنهكهها اللعب بعد أن يتناولوا العشاء

لم تكن هناك قنوات فضائيّة تلقي بسمومها في عقولهم وتفسدهم , ولم تكن هناك ألعاب عدوانيّة ولا ...ولا...ما ابسطها من أيام حتى الطعام الذي كانوا يتناولونه كان طبيعيّا ليس فيه ملوّنات وسموم كايامهم تلك

لم تكن تذكر انها كانت تقضي أوقاتا في الدراسة كانت المناهج بسيطة لم يكن لديهم سوى كتابين واحد للغة العربيّة واخر للحساب كما كانوا يسمونه ,ولكنها ما زالت تذكر كيف كان والدها يفتخر بها أمام أقربائهم وكثيرا ما كان يعيّر أخاها الذي كان يكبرها بها

انظر أختك تصغرك ولكنها (اشطر)منك لا بدّأن كلام والدها كان قاسيا على أخيها هكذا اخذت تحدّث نفسها في ما بعد

 

ما زالت تذكر كيف كانت تفرح عندما تشتري ملابس جديدة في العيدين.أو مع بداية العام الدراسيّ,وما زالت تذكر أول هديّة تلقّتها عندما كانت في الحادية عشرة كانت ساعة أحضرها لها والدها من سفره كانت فرحتها بها لا توصف وأخذت تتباهى بها أمام بنات الجيران. وما زالت تذكر كبف كانت دموعها تنسكب وتغلق على نفسها الباب عندما تتشاجر مع اخوتها أو تغضبها امها..صور ما زالت راسخة في قاع الذاكرة لم تمحها شائبة

 

باتت ملامحها تتغيّر ويبرز لها ثدي صغير حاولت أن تخفيه ولكنه كان يعاندها ويكبر ايضا . كانت تستحي منه أخذت تشعر أنها تكبر وتصبح امراة ,باتت مشاعرها تتغيّر حتى اللعب مع أقرانها بات محرّما

اصبحتِ كبيرة..عيب تلعبي في الحارة

وكل خطأ ترتكبه لا تسمع سوى هذا التعليق

أصبحتِ كبيرة لم تعودي صغيرة

يا الهي,اغتيلت طفولتها وهي ما زالت طفلة لا.لا لعب لا مرجوحة لا اخطاء لا..لا..

وتزوجت وما زال في نفسها بقايا من طفولتها وكلّما نظرت الى أولادها تحسّرت على طفولتها حينا وعلى طفولتهم حينا اخر.

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة السابعة

الطفوله كانت زمان جميله لعب وجرى وضحك نتفرج على الكارتون الصبح مازنجر مازنجر الرجل الشجاع قواه الجباره تحطم القيود

قد حان الوقت قد بدا النهار ) وبعدين اكيد ماما عاوزه حاجه من تحت انزل اشتريها واطلع العب مع نفسى فى الشقه اللى فوق امثل كل الادوار البنت والاب والاخ والولد كل حاجه كل حاجه وانزل قبل العصر احفظ القران واروح الجامع وارجع قبل المغرب اشرب شاى اكل فاكهه وانزل للعب ف الشارع مع صحباتى كنا كتير 15 واحده نلعب استغمايه واحده تغمض عينها ونجرى بعيد ونلف من شارعنا للشارع التانى ونقول لها لفى لفه واحده ونوصل على مكان القمه ونضحك ونتخانق ونفرح ونزعل ونلعب تريك تراك لعبه بعصايه خشب وخشبه صغيره نطوحهها بعيد

ونلعب اوله ونط واه اه اه قبل رمضان نجيب الكراسات والكشاكيل ونقعد نعمل زينه ونلزقها بالنشا اللى دوبنها فى ميه

واحيانا كنا بنعمل غديوه يعنى انا اجيب جبنه وواحده تجيب حلاوه وواحده تجيب عيش وواحده تجيب لانشون ونفرش على باب حد ونقعد ناكل ونضحك ونلعب ونزعل ونتخانق

وكبرنا كبرنا وقعدنا فى البيت ولا اى حاجه بنشوف بعض مره صدفه نسلم على بعض بكلمه وفى ناس معرفش راحوا فين

اكتر حاجه مضيقانى من زمان واحده ست قالت لى يا سمره يا وحشه (انا مش سمره انا قمحويه ) بس كرهتها ومن يومها لما بشوفها بضايق

اجمل هديه تلقتها خمسه جنيه من جدتى وايامها كان مبلغ

اكتر لعبه لعبتها الجرى والاستغمايه

مكنتش غيوره بس كان نفسى اروح مصيف زى ولاد خالتى

اه هاربى ولادى بنفس الطريقه

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الثامنة

 

 

 

 

 

 

 

 

تم تعديل 3 يونيو, 2010 بواسطة نسائم الليل

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة التاسعة

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اوصف طفولتك بجملة واحدة!!!

 

 

كانت طفولة مليئة بالمغامرة والمرح والبراءة النقية .

 

 

[ المحطة الثانية ]

ما هو اجمل موقف او اجمل ذكرى تتذكريها من طفولتك ؟

 

 

كانت نهاية سنة دراسية ونجحنا أنا وأخوتي فأحببت أن أقيم حفلة لهذه المناسبة فنظمت لهذه الحفلة وأخبرت ابي أن يحظر الحلويات والكعك والعصائر وقمت أنا بدعوة صديقاتي وزميلاتي من الجيران في اليوم التالي وحددت الموعد وبالفعل حضرن وبدئنا الحفل بقراءة القرآن الكريم وبعض الفقرات ومن ثم تناول الطعام ،،،

 

كانت فرحة كبيرة في داخلي بهذا النجاح وتلك الحفلة , فكم جميل ان نعطي فرصة لابنائنا ليظهروا مشاعرهم بالطريقة التي يحبونها لانها ستترك أثرا جميلا بداخلهم وتزرع الثقة لديهم . وهذا ما أحسست به .

 

 

[ المحطة الثالثة ]

ما هو أصعب أو أحزن موقف مر عليكِ في طفولتكِ ؟

 

 

في أحد الايام كنت أريد الذهاب برفقة أحد من صديقاتي لزيارة زميلة لنا واتفقنا بالذهاب وعندما حضرت أخبرت أمي ولكنها رفضت وحاولت اقناعها ولكنها أصرت على موقفها , فحضر أخي وحاول معها ولم توافق فقال أخي : اذهبي وظل يقنع امي وانا مترددة بين الذهاب وبين موقف أمي وصديقتي تنتظرني فذهبت بدون رضا أمي ,,،

 

وذهبنا ووصلنا الى بيت صديقتنا , ولكن كان في داخلي نارا لاني ذهبت وأمي غير راضية ولم أتمكن من الجلوس بأريحية وتمنيت أن أرجع بسرعة الى المنزل وكنت اقول لصديقتي : متى يعود اخوك لنرجع الى المنزل ؟

 

حتى جاء اخوها وعدنا وكم كنت خائفة وخجلة من أمي ومن غضبها وذهبت فوجدتها وعندما مددت يدي

 

لاصافحها نظرت الى وفي عينها غضب وقالت : لقد نزلتي كلمتي في الارض .

 

لم اعلم ما أفعل وذهبت عني ...

 

وانا في داخلي نارا من تلك الكلمة وعندما ذهبت للنوم لم اتغطى ولم أكن قد نمت بعد فسمعتها تقول لاختي غطيها عن البرد ..

 

اردت البكاء لان أمي رغم كل ذلك تفكر في صحتي وتخاف علي ,, ياحبيبتي اعذريني على تقصيري

 

لكن تلك الكلمات التي قالتها بعد عودتي ظلت محفورة في داخلي واتألم كلما أتذكرها

 

رحم الله أمي الغالية ووسع في قبرها وغفر لي ولها .

 

 

[ المحطة الرابعة ]

ما هي أجمل هدية تلقيتيها في طفولتكِ ولم تنسيها حتى اليوم ؟

 

 

ساعة بمناسبة نجاحي , طبعا كنت أشوفها حاجة كبيرة لأني طفلة

 

 

 

 

 

[ المحطة الخامسة ]

هل هناك انسان معين كرهتيه في طفولتكِ .. ولماذا؟.

 

 

لا ليس هناك شخص

 

 

 

 

[ المحطة السادسة ]

ما هو اكثر شي انزعجتِ منه في طفولتِ ؟ وهل لا زال في ذهنكِ؟

 

 

تميزي بيني وبين أختي الكبيرة , لا فأنا أحبها كثيرا ..

 

 

[ المحطة السابعة ]

هل كنت غيورة بطفولتك من اخوانكِ وتحيسن فيها تمييز بينك وبينهم ؟

 

 

نعم وكثيرا كنت أحس بالتميز بيننا وكنت أتضايق كثيرا وأبكي أيضا

 

 

 

 

 

[ المحطة الثآمنه ]

ما هي اكثر وافضل لعبة كنتِ تلعبيها و أنتِ صغيرة ؟

 

 

لعبة نسميها ( صيادة ) يجلس مجموعة بالوسط بحيث يقوم آخران بضربهم بالكرة ومن تصبه يخرج واذا

 

امسك الكرة تضمن له البقاء في اللعبة ,

 

 

 

[ المحطة التاسعة ]

هل ستربي اولادك بنفس الطريقة التي تربيتي بها في طفولتك ؟

 

 

نعم من حيث القيم والمبادئ وأخرى سأسعى الى تحسينها .

 

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة العاشرة

ذكريات الطفوله

 

 

*كالنسمه الجميله استنشق عطر طفولتي , شقاوه مغلفه بهدوء ظاهري يفرض الاحترام دون الوصول الى انني مليئه بالشقاوه البريئه وانني وراء معظم المقالب والمواقف !.

 

 

 

 

 

*عندما اتذكر ما فعلته بأمي وانا صغيره نغرق في ضحك متواصل لليوم .........

 

كنت ارى امي تمسك بوعاء تسكب منه كميه كبيره من السائل(مادة الكلور مخففه بالماء) على البلاط الخشن في بيتنا السابق والقديم وتأخذ المكنسه وتبدأ بالتنظيف , احاول مساعدتها فترفض, معللة ذلك بأنني ما زلت صغيره ....

 

اردت ان اثبت لها انني كبيره وانني استطيع ... استغليت الفرصه بأنها خرجت لشراء بعض الحاجيات امسكت بوعاء فيه سائل واخذت اسكب منه على الارض وسكبت زياده عما تسكب امي إمعانا في التنظيف واظهار نتائج افضل !!!!!!!!!!!!!!

 

امسكت بالمكنسه واخذت افرك ....وافرك........ وافرك....... ووقعت اكثر من مره على الارض وقمت وعدت افرك..........وافرك......... الى ان دخلت امي فجأه ...

 

اصابها الجمود .. لم تتكلم .... امسكت بيدي .... حضنتني واخذت بالبكاء .. استغربت وشعرت بالنشوه صراحه الهذه الدرجه اثر الموقف بأمي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! نظرت اليها وقلت لها لا تبكي انا اصبحت فعلا كبيره واريد ان اساعدك ؟؟؟ فأزداد بكاؤها ومن بين الدموع الغزيره فهمت منها ان ما سكبته كان .................... زيت زيتون صافي وجديد ... ولن اخبركم كيف حاولت امي المسكينه تنظيف البلاط بعدها وكم عانت, اترك لخيالكم العنان لتخيل الموقف!!!!!!!

 

 

 

 

 

*لي صديقه من ايام الطفوله .. كانت متفوقه في كل المجالات : كانت الاولى في الالعاب الرياضيه والاولى في الصف جمعت مواهب عديده ومتعدده جعلتها محط حسد وغيره من باقي الطالبات وحتى الطلاب , انا الصراحه لم اكن احسدها ولا اغار منها , كنت فخوره بها وبصحبتي لها وكان اسمها ايناس ........ الى ان جاء يوم وتغيبت فيه ايناس عن المدرسه افتقدتها كثيرا وقلت لا يهم غدا تأتي واعرف لم تغيبت (فهي نادرا ما كانت تغيب) وانتظرت اليوم التالي بشوق لرؤيتها ولكنها ايضا لم تأتي ومر اسبوع قلقت جدا وطلبت من امي ان نزورهم لأطمئن على صديقتي .. فوعدتني امي بالزياره .. وفي منزلها لم اراها كان هناك والدها حزينا واخبر امي انها في المستشفى وانها مريضه جدا وعندما عدنا الى المنزل اخبرتني امي بأن صديقتي ربما لن تعود الى المدرسه بسبب المرض ووعدتني بأن نزورها في المستشفى .. ولكني استيقظت في احد الايام على صوت المنادي في المسجد القريب ينعي حبيبتي وصديقتي الزهره التي ذبلت في قمة تألقها... لم افهم كثيرا وقتها ما هو الموت؟!!! افهموني انها صعدت الى السماء وانها الان مسروره في الجنه وأذكر وقتها بأنني بكيت اريد الذهاب واللعب معها هناك وغضبت منها لانها لم تأخذني معها ولفتره كنت اذا اردت الذهاب الى مكان منعتني امي عنه , اقارنها بأم ايناس التي سمحت لأبنتها بالذهاب الى الجنه لوحدها ...

 

 

 

 

 

*احب الهدايا والمفاجآت جدا ولكن اذكر انني بطفولتي كنت شقيه جدا واحب تقليد الاولاد في لعبهم واثبت لهم اننا ايضا البنات نستطيع فعل ما يفعلون, وكان اكثر ما يغيظني جاري الاصغر مني بسنه كانت عنده دراجه ويمر من امامي ويبدأ بحركات بهلوانيه يغيظني فيها على دراجته فأقسمت له بأنني سأشتري احسن منها وفعلا حصلت على نتائج رائعه في دراستي وعندما سألني ابي ماذا تريدين كهديه فورا اجبت دراجه !!!!!!!!

 

وكانت هذه اجمل هديه بالنسبه لي.....

 

 

 

 

 

*كانت لي صديقه من ايام الطفوله هي قريبتي وجارتي كانت متعه عندنا ان نلعب (بيت بيوت) كانت كل واحده منا تستثمر ساعات لبناء بيت ووضع كل الحاجيات فيه ونحاول تقمص دور الكبار فيه ...

 

ولكن لها اخت كبيره لليوم لا احبها ... لا اقول اكرهها ولكني لا احبها كانت متعتها الكبرى ان تهدم كل ما بنيناه بعد جهد وتعب تأتي وبرجلها تهدم كل شيء وتنتهي لعبتنا ببكاء اختها ومشاجرتهن وانسحابي الى منزلنا وفي قلبي نقمه كبيره عليها, ولغاية اليوم اتحاشى الاحتكاك بها او مجالستها ولحسن الحظ فرقتنا الحياه كل واحده منا تزوجت وانشغلت في بيتها واولادها ونادرا ما نلتقي وعندما نلتقي تحاول هي التقرب لي وتعلن شوقها لرؤياي ولكنني اجاملها فقط واتمنى ان لا يطول لقائي بها (والغريب انني لم افكر في يوم من الايام ان اسألها لم كانت تفعل ذلك؟؟!!)

 

 

 

 

 

*هناك موقف مزعج في طفولتي ومضحك في نفس الوقت واتذكره دوما اشعر بالخجل والرغبه في الضحك دفعه واحده ....

 

كنا ثلاث صديقات نتشارك ما نعده اسرارا وفي يوم كنا نتكلم بعد الدوام واذ بواحده منا تقول هل لفت انتباهكم الاستاذ (م) يأتي كثيرا الى صفنا وبالذات في حصة المعلمه (س) ويبدآن بالهمس والضحك اكيد هناك شيء خاص بينهما .. اتذكر انني وقتها قلت :" نعم انا ايضا لفت انتباهي تكرر هذا الموقف اكيد هناك علاقة حب ولكن انها متزوجه وعندها اولاد وهو ايضا؟؟؟!!!!"

 

اما الصديقه الثالثه فظلت صامته ..........

 

بعد مرور عدة ايام اختلفنا كصديقات على شيء تافه فأنبرت الصديقه الثالثه تقول لنا :"سأعلمكن درسا , انا سأنتقم"

 

لم نأخذ كلامها على محمل الجد واستهترنا وقلنا:"ماذا ستفعل ؟!" الصراحه لم نتوقع ما فعلت كنا قد نسينا الموضوع الذي تكلمنا عنه قبل عدة ايام وإذ بها قد اخبرت المعلمه (س) بما سمعته منا ....

 

إصطكت ركبتانا من الخوف عندما طلبت المعلمه من باقي الصف بأن ينشغلوا بحل الوظائف ونادتنا ......وللحقيقه المعلمه كانت حكيمه لم تعاقبنا ولم تعنفنا انما تكلمت معنا بكل احترام وافهمتنا بأن هذا الاستاذ هو ابن خالتها وابن عمها في نفس الوقت وانهم اصدقاء جدا وانهم جيران ايضا (الحقيقه لو صفعتنا لكان اخف وطئا علينا من الكلام الرقيق الذي كلمتنا به والذي كان مغلفا بتوبيخ )

 

 

 

 

 

*مصطلح الغيره بعيد كل البعد عن قاموس حياتي في طفولتي لا انكر بأنني كنت احب ان اكون الافضل والانجح ولكنني لم اكن اشعر بالغيره ربما كان لدي نوع من الغيره البناءه اي انني اذا رأيت احدا متفوقا على بمجال معين احاول الوصول الى مثله بل وافضل منه ودوما والحمد لله كنت مليئه بالثقه بنفسي وبقدراتي وبالنسبه لاخواتي لم اشعر يوما بالتمييز بيننا كلنا كنا نعامل نفس المعامله....

 

*ذكرت لعبة نسميها (بيت بيوت) كنا نبني بيوتا من احجار وخشب نملؤها بالاغراض نحاول كثيرا تقليد الكبار فيها كانت لدي لعبه من قماش كنت اتخذها ابنتي اخيط لها الملابس واطبخ لها وكنا نتزاور في البيوت ونحاول ان نمثل دور ربة المنزل بكل اتقان..

 

 

 

 

 

*احاول ان اربي طفلي اليوم نفس التربيه ولكن للاسف زمننا يختلف كثيرا عن زمنهم اليوم ابني عالمه الكمبيوتر والاكل والشرب والرحلات ..

 

لم اعد ارى اولادا في الازقه او الشوارع كنت اتمنى ان يعيش ابني تلك الفتره الرائعه التي عشتها ولكن هيهات .. حتى لو هو اراد ذلك لا يوجد من يشاركه هذا اللعب

 

وصلنا لزمن انعدمت فيه الطفوله وتشتتت معانيها !!!!!!!!!!!!!!!!

 

 

شكرا على المسابقه الاكثر من رائعه

مع فائق احترامي اختكم في الله(....)

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الحادية عشر

 

 

السلام عليكم

 

المحطة الاولى

 

 

اللللللللله عالطفولة

 

 

المحطة الثانية

 

أجمل موقف حصلي ونا صغيرة اني التقيت بشخص عزيز على قلبي وكانت اول واخر مقابلة

 

المحطة الثالثة

 

اسوء موقف حصلي ونا صغيرة واحزني كثير اليوم لي ودعت فيه رفيقة الطفوووولة واتمنى لحد الساعة اني اشوفها

 

وكمان اليوم لي قطعت راس صباعي فيه

 

بس الحمدلله كبر وصار شكلووو حلوووو خخخخ :? مقوص من القدام

 

 

المحطة الرابعة

 

 

بصراحة مممممم الهدايا كانت كلها العاب فالعاب وملابس

 

وبصفة عامة بطفولتي كنت شقية كثيييير وياما عملت مشاكل لماما واخجلتها :angry: :angry: :mrgreen:

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الثانية عشر

 

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

طفولتي كم أحبها

إنها ,,,

عين نقية بريئة ترى الوجود بألوان مشرقة و أبحر إليها الآن كلما أرهقتني الحياة أو أوجعتني الآلام

لأرى الحياة بصفاء الطفولة و طهرها :angry:

للطفولة ذكريات باسمة تحنو على النفس فكنت بصغري أتوق لعودة أبي بعد غياب أسبوع في العمل كان أسبوعا ثقيلا باهتا

و عند إيابه يحل الأنس و النضارة بدارنا

و كنا نتلهف إلى طبخه المميز و الشهي

و أتذكر أني أحيانا أجلس معه و أمي و هو يعد الأطايب و يغذي قلوبنا أيضا فننصت لقصصه أو كتابا يقرأ منه كلام جميل و عبر

مؤثرة

و حدث و لا حرج عن صوت أبي الندي و هو يجول البيت يتلو آيات من الذكر الحكيم عن ظهر غيب فكان يشدني

و تشتد رغبتي أن أكبر و أحفظ ما يقدر لي الله من كتابه

كما كان والدي سمحا يبتسم لشغبنا و شقاوتنا و مشاجراتنا بصبر و حنان

و كم كنا نتلهف للخروج معه و زيارة أرحامنا و اللهو مع أقراننا

ومن الذكريات الجميلة أيضا عندما يمتلئ البيت يأقاربنا فنلهو و نبعثر و نتقافز فرحين

نبعثر و ندمر بدون مبالاة و لا هموم :angry:

و لكن يطوف بخاطري لحظات أحزنتني و أنا صغيرة عندما تمرض أمي و تغيب في المستشفى لأيام

و كذلك عندما أرى أمي أحيانا تعبة أو مهمومة لشئ لا أدركه

كأن السنا قد غاب و غيوم تلبدت حتى تتوج البسمة على عينيها و شفاهها

و مما لا يغيب عن ذاكرتي موقف يطعنني عندما رسبت أخت لي أصغر في أول سنة بالمدرسة فسخرت و ضحكت منها

إحدى الفتيات فبكيت و ثرت لهذا الأمر و كنت أقول يارب تنجح المرة القادمة لأغيظها :mrgreen:

و بالمقابل كانت لي أغلى هدية تمسح ألمي فهديتي الثمينة كانت فرحة أمي و أبي عندما أنال أعلى الدرجات في سنواتي الدراسية الأولى

و أيضا سرورهما مني لطاعتي لأوامرهما دون عناد كبير ككثير من الأطفال بعمري

فرضاهما كان هاجسا يلازمني منذ الصغر و مع ذلك فالتقصير يعذبني

 

و بالمقابل كنت أجد الحب من والدي أطهر بلسم و هذه المشاعر هذبت عواطفي نحو الآخرين فلا أجد نقطة من كراهية لأحد

فمن يعطي يأخذ من جنس عطائه

فالحب يبادل حبا

و بالأخص الطفولة محبة و مرح يجبر قلوب الكبار أن تلين و تغمرنا حبا ما دامت نقية من الحقد و من الحسد

و مما يضحكني موقف أذكره فأبتسم مع أنه أزعجني بطفولتي لقصر إدراكي

نعم قد يبدو طريفا قليلا

عندما كنت أنا و أختي الأصغر مني نزور جدتي

فاصطدمت بشئ حاد في رأسي و سال الدم مني

و عندما عدنا للمنزل كانت أمي مذعورة تظن أن أختي المصابة

و عندما علمت أنني أنا هدأ روعها و قالت

الحمد لله أنك أنت و ليست أختك

فانزعجت قليلا

و لكني أضحك الآن لأني أم و أفهم شعورها

فكنت أكبر و أتحمل أكثر :mrgreen:

و مع ذلك ا لم أكن غيورة بل للأسف العكس أخوتي يغارون مني

و أحيانا أذكر أني كنت أحب أن أغيظهم فأتدلل لوالدي قليلا

فأسبب أحيانا التوبيخ لهم :?

و مع ذلك كنا لا نستغني عن بعضنا وقت الحاجة وقت اللهو والمرح :cry:

كنت أحب كثيرا لعبة نشترك فيها مع أخوتي أولاد الجيران و الأقارب نمثل أدوار الوالدين وأان عندنا أطفال صغار

أو العروس و العريس و كانت الخواتم من مفاتيح علب البيبسي و الطرحة من الأكياس و أ يضا أننا معلمات و طلاب و مدرسة

و نصنع دمى من قصب الآيس كريم أو الخشب و نلفها بقماش و نرسم لها الوجه

و قد نحضر أواني المنزل و نلوثها بالتراب لنطبخ أو نستعين بعلب العصير الفارغة

و البوظة و البيبسي أو الحجارة

و كم كان الصخب و الشجار يطيب عندما يخرج البعض غاضبين من اللعب إن لم يسلموا دور البطولة

و خاصة في لعبة الطبيب أو الشرطة

كان الغلبية يتجنبون دور المريض أو اللص و يفخرون بدور الدكتور أو الضابط البوليسي الذي يطارد المجرمين

 

و اليوم و انا أم ,,حقا هناك أشياء كثيرة أحب أن أطبقها مع أولادي كما رباني والدي

خاصة حزمهم في تعليمنا الألفاظ الطيبة و التعامل مع الكبار و الجيران و المسنين

و مساعدتهم عند المرض أو عندما يرزق أحدهم بمولود فترسلنا صباحا لنساعد الأم بأمور المنزل

و نرعى الصغار و كم علمونا احترام الضيف و إكرامه و إيثار الغير عن أنفسنا و أحب ما ربونا عليه من صلة الأرحام

حيث كان والدي يخرجان لعذة ساعات يزورون العديد من أهلنا و كبار السن فطبع هذا الفعل بأنفسنا خيرا و ودا

و ربونا كذلك على التواضع و الصدق و عقابنا على الكذب أو السرقة و بغضونا في المعاصي و التبرج حيث ارتدينا الحجاب منذ عمر تسع سنوات

و سقونا كؤوس العفة و احترام النفس

و مع أن أمي _رحمها الله _ لم تكن تقرأ أو تكتب لكنها كانت تحثنا على العلم و تلاوة القرآن

كنا نستشعر من عيونهم و قلوبهم أنهم يخافون الله في تربيتهم لنا

اللهم اجزهما عنا خير الجزاء و وفهما الجنلن مأوى نعيم و دار سلام

 

فهلا استحضرنا هذه النية نحن أمهات اليوم لعل الله يسدد مسعانا ,,

و أسأل الله لأحبابنا اليوم طقولة سعيدة بعيدة عن الخوف و الحزن و العنف ...

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الثالثة عشر

 

 

الطفولة

 

ما أجمل أيام الطفوله!! حقا كانت من أروع أيام حياتي..

كنت فى طفولتى مشاكسة بجانب أنى كنت هبله وعلى نياتي..

,هناك مواقف كثيرة فى طفولتى مضحكةجداً..

*منها :إنى كنت فى الحضانه الوحيده تقريبا اللى شعري منعكش ومنكوش وباقي البنات كانوا بيسرحوا شعرهم وأنا فى وسطهم زى التايهة.

*ومنها إن بابا كان بيخرج يصلى وأنا لما كنت أشوفه جاى من بعيد أنتظر حتى يقرب وأقول (هش اقف) هههههه

*وفى يوم كان خالى بيزورنا ودى كانت حاجه كبيره عندنا إن احنا نشوف خالنا

فكان لازم لما يزورنا يعطيني فلوس ونظرا لانى كنت صغيره كانت ماما بتاخدها منى

وأنا وبكل براءه لما أعطانى خالى الفلوس وكنت لوحدى معاه قلتله عاوزة أقولك سر..

متقولش لماما إنك عطيتني فلوس عشان بتاخدها منى .. ساعتها اندهش وفضحت ماما أمامه لكن كان موقف وعدّى الحمدلله

*وفى مره كانت بنت عمى بتزورنا واحنا بنحبها جدااااا , فقبل ما تأتى كانت تتصل تخبرنا بزيارتها

وكان من حظها إنى أنا رديت عليها وقلتلها هتيجي إمتى ؟؟ قالتى تقريبا آخر النهار

قلتلها وبكل براءة : كويس على ما توصلى نكون نظفنا الشقه ههههههههههههه وأخواتى وأمى كانوا فى أشد الحرج من لساني الطويل.

*من أصعب المواقف اللى مريت بيها وأنا صغيره : إن بابا كان ولا يزال مانعنا من إننا ندخل بيوت حد غريب يعني بمعنى أصح نقعد فى بيتنا معززين مكرمين

وأنا كانت عندي أفكار شيطانيه وكنت بروح درس مع صاحبتي وطقت فى دماغي لازم أزورها واروح عندها البيت من ورا بابا

ورحت معاها ومش فى دماغي خاالص وقعدت عندها وانبسطت ولعبنا مع بعض وحاجات كتير..

ولما بابا حس إنى اتأخرت قلق جداا وبعث إخواتى الصبيان يدوروا عليا ويسألوا عن كل مكان متوقع إنى اكون فيه

(زى متكون واحده تايهه) المهم راحوا مكان الدرس وسألوا عنى وحصل اللى حصل وعرفوا إنى عند صاحبتي

ودى مفاجأه عمري ما كنت أتوقعها أبدااا..

سألوا عن مكان البيت ووصلوا وخبطوا على منزل صاحبتي وأظرف حاجه إنى أنا اللى فتحت الباب ههههههههههههه

>>جرأه مفيش بعدها .. وكانت أكبر دهشه إنى لقيت اثنين من إخواتى واقفين

قالولى يلا ع البيت من غير ولا كلمه وماشيين واحد عنيميني وواحد عن يساري >> زى الأسيره

ولما وصلنا ع السلم واحد أمامى وواحد خلفى.. ولما دخلت البيت

المفاجأه الأكبر

وجدت الشبشب الأبيض ينتظرنى ويومها أخدت علقه جامده جدااا وصار الشبشب الأبيض علامه فى حياتي عمري ما أنساه.

*وأفتكر إنى كنت بغير من أخويا الصغير وأقول لباقي إخواتى (أنا اللى فيكم والباقي سلطة).

*وأجمل حاجه إنى وأنا صغيره كنت أقف فى البلكونه يوم السوق وأعِدّ عدد الستات اللى شايله الخضار وطلباتها على راسها وعدد الستات اللى بتشيل على راسها وتمسك بإيد واحده وعدد الستات اللى راكبين على (الحمار) وشايله حاجات على راسها كمان ههههههه.

*وأفتكر إن من أكتر الالعاب اللى لعبتها وأنا صغيره (كهربا) و(إستغمايه) و(صياد السمك) ولما كنت فى الابتدائي كنت بنزل الحوش فى الفسحة وألعب فى الطين وأعمل بيه تورته بالمكسرات والزبيب وعشان يكون شكلها أجمل أضع عليها شوية ماء ههههههههههههههه.

*وفى الحضانة كانت واحده صحبتي إسمها (بدويه)>> عمري ما أنساها

كنا أصحاب جدا فقلنا نتفق مع بعض ونعمل خطة بيننا

الخطه كانت لما هى تجيب سندويتشات وأكل وشيبسي أنا وهى ناكل مع بعض

ولما أنا أجيب معايا أى حاجه آكلها لوحدي ...

ويا عيني البنت صدقت وسمعت الكلام وأنا اللى طلعت شرانيه هههههههه ومن ساعتها بنضرب المثل بـ(خطة بدوية).

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الرابعة عشر

]

 

طفولتى كانت حالمه بريئه نقيه كالثوب الابيض مع انعكاس الشمس

 

أجمل أيام الحياه هى الطفوله التى تنطبع ذكراها فى العقل والقلب سويا

 

كان جو الاسره حنونا دافء كنا ننتظر وقت رجوع أبى من العمل كى نلتف سويا حول المائده ونتبادل أطراف الحديث

 

دائما كان أبى يدخل علينا بالحلوى والاشياء الجميله

 

وأجمل أيام الطفوله ومواقفها يوم العيد صباحا نصحو من النوم على التكبيرات الجميله التى هى اجمل ما فى العيد

 

نجد اللعب والاشياء الجميله تملاء صالتنا

 

كم كنت ياأبى ومازلت حنونا بارك الله لى فيك وفى أمى الحبيبه

 

كان أبى دائما ما يأخذنا لنلعب ونمرح ونأخذ الصور التذكاريه

 

وعندما كبرنا كان نسترجع هذه الصور ونضحك كثيرا :P

 

وفى يوم كنا حينها لانعرف معنى للموت او الفراق فقدنا رحمها الله أمنا الثانيه كما كان يناديها الجميع

 

كانت اولى المرات التى بكيت فيها كثيرا لفقدان انسان نحبه كثيرا رحم الله ماما حياة

 

ومرت الايام يوم جميل ويوم قاسى نحمد الله دائما على كل حال

 

ودخل أبى علينا ذات يوم يحمل لنا قطارا جميلا يمشى على قضبان فرحنا به كثيرا

 

وأدركت بعد ذلك أن الحياة كالقطار له بدايه وله نهايه يتوقف عندها

 

فى طفولتى لم أكرة أشخاصا لكنى كنت أخشى الظلام ولا أحبه اطلاقا

 

كنت أشعر بالراحه والاطمئنان عندما تطلع الشمس وتشع نورها الذهبى ما أجمل خلق الله

 

وكانت تمر أيامنا بحمد من الله جميله دخلت مدرستى كونت صداقات كنت ومازلت أحب كل أصدقائى وأتذكرهم حتى الان

 

وعندما ارى احداههن صدفه اعود بالايام الجميله الى الخلف

 

وذات يوم تحثت حديث طفله لااعلم ماذا اقول وماذا لم اقول

 

(حديث طفله ) ولكن عندما علمت أمى يومها عوقبت عقابا لم أنساه حتى اليوم فمن شدة العقاب سال الدماء من فمى

 

انا احب امى جدا ولكن كانت تحسن تاديبى وتعلمنى الا اخرج شيئا حدث بيننا لاى شخص

 

جزك الله خير امى الحبيبه أمد الله فى عمرك

 

لم أكن غيورة بطبعى فقد كان ابى ومازال يحبنا كثيرا ولكنه كان يميزنا عن اخواننا من البنين

 

فهذا ما كان يضايقنا ولكن كان لايبخل علينا بشىء مطلقا فكان حنانه يسع الجميع

 

فى طفولتى كنت أحب كثير امتلاك عروس وكنت اصمم لها ملابسها وتسريحاتها بنفسى

 

فأنا أهوى التفصيل جدا ولكن لم امارسه عمليا

 

ولكن حينما كان يسألنى أحد ماذا تحبين أن تكونى فى المستقبل ان شاء الله أقل طبيبه اطفال لا اعرف لماذا

 

كبرت وتخرجت واسال الله عز وجل أن يرزقنى زوجا صالحا واولا د صالحين

 

أربيهم على الدين والفضائل كما تربيت ولكنى ساركز على نواحى أكثر لم يركز عليه ابوايا فى صغرى

 

ألا وهى حفظ القرأن بعض العادات المكتسبه من المجتمع

 

ان شاء الله ( طفولتى بريئه)

[راماس 860]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الرحلة الخامسة عشر

[ المحطه الاولى ]

اوصف طفولتك بجملة واحدة!!!

كانت مرحه وطوليه بريئه.

 

[ المحطة الثانية ]

ما هو اجمل موقف او اجمل ذكرى تتذكريها من طفولتك ؟

أبي أشتري لي فستان العيد ,, يرحمه الله

 

[ المحطة الثالثة ]

ما هو أصعب أو أحزن موقف مر عليكِ في طفولتكِ ؟

عندما فقدة وألدي

 

[ المحطة الرابعة ]

ما هي أجمل هدية تلقيتيها في طفولتكِ ولم تنسيها حتى اليوم ؟

عروسة من خالتي.

 

 

 

[ المحطة الخامسة ]

هل هناك انسان معين كرهتيه في طفولتكِ .. ولماذا؟.

لا ولله الحمد لم أكره أحد.

 

[ المحطة السادسة ]

ما هو اكثر شي انزعجتِ منه في طفولتِ ؟ وهل لا زال في ذهنكِ؟

بكل صراحه لم أنزعج من شيء بتاتا فليس لدي وقت غير المرح والفرح واللعب :P

 

[ المحطة السابعة ]

هل كنت غيورة بطفولتك من اخوانكِ وتحيسن فيها تمييز بينك وبينهم ؟

ولله الحمد أبي كان يفضل البنات كثير ويدلع البنات أكثر ولم يمد يده علينا أبدا,,

 

[ المحطة الثآمنه ]

ما هي اكثر وافضل لعبة كنتِ تلعبيها و أنتِ صغيرة ؟

العروسه

 

[ المحطة التاسعة ]

هل ستربي اولادك بنفس الطريقة التي تربيتي بها في طفولتك ؟

بإذن الله تعالى,, والحمدلله لدي ثلاث أطفال وأربيهم كتربية أبي لنا،،، فهو إنسان ملتزم بدينه فقد كان يعمل لنا حلقات من العلم وحفظ كتاب الله. -يرحمك الله يا أبي الحبيب-.

[راماس 860]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

الرحلة السادسة عشر

 

 

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

 

ما أجمل سنوات تعطرها البراءه والنقاء والصدق والحب فما أروعها

 

طفولتي الجميله بها العديد من المواقف الجميله وما أجمل من تجمع عائلي في الأعياد

حيث يتبادل الكبار أطراف الحديث ..ونحن الصغار نلعب ونلهو ونجري ونضحك وربما نبكي

إن أخذت لعبه منا ما شابه ذلك..فوالله ما أجمل الصحبه والتجمع العائلي المفعم بجو من صلة الرحم والود والحب

 

وليس معني الطفولة أن مواقفها جميعا سعيده لا فقد نتعرض لمواقف صعبه

فهناك ما جعل طفولتي البريئه تتأثر بما جعلني أفقد جو البراءه بعض الوقت وقد غابت ضحكاني

فأحاول البحث مرة ثانية عنها

وربما نتساءل ما هو الموقف الذي قد أثر على طفولتي بهذه الشده والقسوة

فما أصعب من أن أفقد شخص من أحب وأقرب الناس فلا يغيب من مخيلتي هذا الموقف الرهيب

الذي قد لا أدرك وقتها معني الفراق ولكنه شديد الوقع على هذه المشاعر البريئه الضعيفه التي

لاتملك سوى البكاء لفقد هذا الحبيب الغالي

 

 

وليس أجمل من أن يعطى للطفل هديه تدخل السرور والبسمه على قلبه

والأجمل أن تكون هذه الهديه من أعز وأقرب الناس إليكِ ..فهديتي كانت من أبي الغالي

وقد أيقظني وإخوتي باكر يوم العيد وإذ بنا نقوم فنجد صندوق مليىء بأجمل اللعب

فأخذت منها هديتي الجميله وهي عروستي الجميله وكانت هناك الكثير من الألعاب

ولكن ما همنى منها هي عروستي التي كنت أقوم بعمل ملابس لها وأمشط شعرها وأتحدث إليها

وتنام ليلا بجواري...

 

 

لاتعرف الطفوله الكره والحقد والغل وهذه المشاعر البعيده عن النقاء والشفافيه الطفوليه

ولكن قد نحب أشخاص حبا لا يوصف وقد نبتعد عن آخرين وهذا البعد في طفولتي كان نتيجه لرؤيتي لهذا الشخص

وهو يقوم بإذاء مشاعر أهلي سواء كلاميا أو فعليا

وقد أبعد عن شخص ما لأنه دائما عابس في وجهي فكنت وكذلك كل الأطفال يشعرون بمن يحبهم ومن يبغضهم

فالطفل يعرف أين الحنان ومن يملكه ومن يملك القسوة ويجيد التفريق بين الإثنين

وهذا ما كان يحدث معي بالفعل

 

 

 

كذلك يوجد في طفولني ما أزعجني وجعلني أقف كثيرا أمامه

فقد ألعب وأضحك وتتمايل الدنيا في عيني وأرى الحياة ورود وألوان زاهيه وبينما أنا منغمسه في هذا وذاك

يهزني ما أرى وهم أطفال في نفس عمري قد أجد أحدهم يرتدي ثيابا ممزقه ويمضون في الشوارع يسألون

هذا طعام وهذا مالا وووووووو

وأنا ألعب وأكل وأرتدي الجميل من الملابس وبصحبة أهلي

وهنا أشعر بألم لايوصف وأحلم وقتها بأن أخذهم معي فأحل كل مشاكلهم

وأتألم بشده لوقوفي مكتوفة الأيدي لا أستطيع فعل شيء لهم..فهؤلاء أيضا زهور فيمثل عمري

لهم حق الحياة مثلي تماما ...فكنت أتساءل لماذا هم هكذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

 

الطفولة سنوات صافيه مليئه بالشاعر الساميه ولكن قد يعتري الطفل غيره من أخ أو قريب

أو تمييز بينه وبين إخوته أو المقارنه بينه وبين آخر في مثل عمره

ولكني والحمدلله أعيش جو سوي فكنت أعامل وأخواتي معامله طيبه فلا يوجد تمييز بيني وبينهم

كما عودنا أبوينا على التعاون وحب بعضنا بعضا والعطاء

كما أعطونا كل الثقه والحرية في الإختيار ...فهنا لا يوجد شعور بالغيره ولله الحمد

 

 

نأتي لأسعد أوقات الطفوله فأوقات اللعب من أجمل الأوقات وخصوصا مع الصحبه والأصدقاء

فيا لها من أوقات تشتاق لها النفس وتحن إليها وتتذكرها من حين لأخرمتمنيه عودتها مرة أخرى

كانت هناك العديد من الألعاب ولكن كان أجملها أن أقوم بإحضار الأواني الغير مستخدمه وأقوم بملئها بالرمال

وكأني أقوم بطهي الطعام لأبنائي وأنتظر عودتهم من المدرسه وأقوم بتحضير الطعام(وطبعا أبنائي هم إخواتي)^ــــــــــــــ^

وهناك لعبه أخري

وهي أن نقوم بإغماض عين أحد منا ثم يختبىء كل واحد منا في مكان والذي تخبأ عينيه

يقوم بالعد من 1ــــــــــــــ10 ثم يقوم بالبحث عنا ومن يجده يكمل للدور الذي يليه ومن لا يجده يخسر ويتولى هو البحث في

الدور الذي يليه

 

 

الطفوله معنى رائع بأفراحها وأطرحها ما أجملها من أيام وذكريات أشتاق إليها ولكل لحظه منها

والحمدلله فأنا سعيده بطفولتي ومافيها وما تربيت عليه وأحلم أن أربي أبنائي إن شاء الله كما تربيت

على القيم والأخلاق والمبادىء وإحترام الكبير ومراعاة مشاعر الآخرين والكثير والكثير من الأخلاق الحميده

 

ولكني سأهتم أكثر بالجانب الديني فبإذن الله سأقوم يتحفيظ أبنائي للقرأن الكريم وسأسعي جاهده

لتحقيق ذلك بعون الله وتعويدهم على الصلاه في المسجد من الصغر ووإبداء رأيهم في كل ما يخصهم

وبإذن الله سأطبق ماتعلمته في دراستي من أساليب جديده في التعامل مع أبنائي

وسأحاول أن أسير معهم على نفس الدرب الذي تربيت عليه بأمر الله

 

 

في نهايه رحلتي أود أن أقول أن الطفوله حياه خيالية نقيه شفافه ورائعه

فلا تغيب عن الأذهان مهما طال العمر ولطالما حلمت أن لا أتجاوز هذه المرحله

فيا طفولتي الجميله لم ولن أنساكي مادامت حياتي...

 

تم تعديل 3 يونيو, 2010 بواسطة نسائم الليل

[نسائم الليل 181]

بحمدالله بعد أن انتهت المدة المحددة لرحلاتنا الطفولية الرائعة بقي ان نختيار الفائزات

لكنّ الفرصة للتصويت على أجمل رحلة ^_^

(:

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

ما شاء الله

الرحلات جد رائعة اللهم بارك

بأنتظار اصواتكن يا حبيبات

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بأنتظار المزيد من الاخوات للتصويت

بارك الله بكن

[نسائم الليل 181]

أيناكنّ ياحبيبااات

بانتظار الردود والتصويت طبعاً

((:

[سدرة المُنتهى 87 1317]

ما شاء الله

 

المشاركات كلها رووووووووووووووووعة

 

الله على الطفولة

 

ليتها تعود مرة أخرى

 

وأنا أقرأ المشاركات

 

أبتسم أحيانا

 

وأحياناً أدمع

 

وأحياناً أتأثر بالموقف

 

وأومئ برأسي معه

 

جميلة الطفولة

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكن يا حبيبات

لا زلنا بأنتظار المزيد من اصواتكن

[**حنين للجنة** 16]

ما شاء الله المشاركات رائعة

كان نفسى يبقى ليا انى اصوت لتلاتة انا الحمد لله اخترت بس بجد فى كام واحدة حلوين اوووووووووى

 

الاخت صاحبة القصة ال13 اسلوبها رائع ودمها خفيف جدااااااا ما شاء الله

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكن

انتهى الوقت المحدد للتصويت

سيغلق الموضوع