:: العـــادات السبــع للنجاح والخديــــعة الكبرى!! ::

[نوران مدثر 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الله المستعان

للأسف كثير من المسلمين ينخدعون بهذه المسميات البراقة ...... ولا يتخيلون أن أعداء الإسلام وضعوا السم في العسل

 

نتابع معك يا غالية هذا الموضوع الشيق

[زهرة الليل المضيئة 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عذرا اختي الحبيبة انا ادرى انك اخت وليس اخ ولكن

هذا الخطأ في الكتابة وانا لم الاحظه تماما الا بعد ان قلت ذلك

انا اعتذر لك بشدة :unsure: :unsure:

وجازاك الله كل خير وحفظك من كل شر :wub: :wub:

[مروة يحيى 27]

بارك الله فيكِ أختي زهرة الليل المضيئة ونفع بكِ

 

 

ونكمل الرحلة سويًا بإذن الله...

 

ظللت لسنوات انظر حولي في تيارات فكرية إسلامية قد انحرف مسارها كثيرًا عن الخط الذي كانت تسير عليه؛ فالأمور الشرعية كلها لديهم أصبحت قابلة للنقاش، فما قبله الناس أقروه وما رفضه الناس تجاهلوه، وكأن شرع الله عز وجل قابل للنقاش وقابل للقبول أو الرفض، وقد نسي الكثير منهم أن هذا في حد ذاته يعد كفرًا بالله عز وجل {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [سورة النساء: 65]، ويقول صاحب الظلال في تفسير هذه الآية: "وإذا كان يكفي لإثبات "الإسلام" أن يتحاكم الناس إلى شريعة الله وحكم رسوله، فإنه لا يكفي في "الإيمان" هذا ما لم يصحبه الرضا النفسي، والقبول القلبي، زإسلام القلب والجنان في اطمئنان!.. هذا هو الإسلام.. وهذا هو الإيمان... فلتنظر نفس أين هي من الإسلام وأين هي من الإيمان، قبل ادعا الإسلام وادعا الإسلام!!".

 

بل وتعجب كثيرًا لاستهزاء الكثيرين منهم بالسنة، فإذا قيل لهم عن اأمرٍ فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم استهزؤوا بك وقالوا هذه سنة... سبحان الله وهل السنة حرامٌ علينا فعلها؟!!، أم هي مكروهة؟!!.. ونسى هؤلاء أن الله عز وجل "يقول للأمة الإسلامة: إن الرسل أرسلت لتطاع -بإذن الله- لا لمجرد الإبلاغ والإقناع {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّـهِ} [سورة النساء: 64]، ويقول لها: إن الناس لا يؤمنون -ابتدا- إلا أن يتحاكموا إلى منهج الله ممثلا في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وباقيًا بعده في مصدريه القرآن والسنة بالبداهة، ولا يكفي أن يتحاكموا إليه -ليحسبوا مؤمنين- بل لابد أن يتلقوا حكمه مسلمين راضين: {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [سورة النسا: 65].. فهذا هو شرط الإيمان وَحدّ الإسلام.. ويقول لها: إن الذين يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت -أي إلى غير شرع الله- لا يقبل زعمهم أنهم آمنوا بما أنزل إلى الرسول وما أنزل من قبله، فهو زعم كاذب، يكذبه أنهم يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا} [سورة النساء: 60]، ويقول لها: إن علامة النفاق أن يصدوا عن التحاكم إلى ما أنزل الله والتحاكم إلى رسول الله: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّـهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا} [سورة النسا: 61]" (تفسير سورة النساء، من كتاب في ظلال القرآن)، ثم يقول صاحب الظلال في موقع آخر عن هؤلاء: "{يَحْلِفُونَ بِاللَّـهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا} [سورة النساء: 62].. إنها حالة مخزية... حين يعودون شاعرين بما فعلوا.. غير قادرين على مواجهة الرسول -صلى الله عليه وسلم- بحقيقة دوافعهم، وفي الوقت ذاته يحلفون كاذبين أنهم أرادوا بالتحاكم إلى الطاغوت -وقد يكون هنا هو عرف الجاهلية- إلا رغبة الإحسان والتوفيق!!!، وهي دائمًا دعوى كل من يحيدون عن الاحتكام إلى شريعة الله!!، ويريدون التوفيق بين العناصر المختلفة والاتجاهات المختلفة والعقائد المختلفة!!!!... إنها حجة الذين يزعمون الإيمان -وهم غير مؤمنين- وحجة المنافقين الملتوين... هي هي دائمًا وفي كل حين!!!"...

 

ولنا عودة بإذن الله لنكمل الرحلة سويًا...

[(سجى الليل) 65]

بارك الله فيكِ مروة الحبيبة

 

موضوع في غاية الخطورة

 

وثغر من ثغورنا أسأل الله أن يثبتكِ ويسدد خطاكِ وأن ينفع بكِ

 

ننتظركِ بشغف وأرجوا أن تكملي معنا الموضوع فأسأل الله العلىّ العظيم أن ينفع به ويكون سبب في هداية الناس من غفلتهم ومن جريهم وراء السراب والمياه تجري بين أيديهم ولكن من يبصر؟؟؟

[~*أم جويرية*~ 71]

السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته؛

 

مروة الحبيبة،

بالطبع يجب عليكِ إكمال الموضوع على بركة الله

أسأل الله لكِ المعونة، فقد كشف الكثير مما يغفل عنه الناس!!

لا لا تنصتي لوسواس الشيطان، فهو يريد أن يخفض من عزيمتك لما يعلم أهمية هذا الموضوع وتوعية المسلمين، فهذا الفساد أحب إليه من المعصية!!

 

بانتظارك أخيتي لنستكمل الرحلة سويّا إن شاء الله :)

[مذنبة مستغفرة 7]

 

عودا حميدا اختي الغالية مروة

 

متابعة معك باذن الله

 

وفقك الباري

[امة الله ش 9]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الموضوع غاية فى الأهمية مروة الحبيبة

والله أوضحتِ لى أمور أول مرة أسمع عنها

قرأت عن ما يسمى بالماسونية من شهور قليلة وأشعر أن ما تذكرين من أفكار

تقترب شيئا فشيئا من تلك الأفكار الضالة والله المستعان :unsure:

جوزيتى خيرا مروة وأرجو أن تكملى فنحن ننتظر بشوق

[وديعة الغالية 0]

متابعين معك يا غالية بارك الله فيك و احسن اليك

نسأل الله أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه و يرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه

[وديعة الغالية 0]

متابعين معك يا غالية بارك الله فيك و احسن اليك

نسأل الله أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه و يرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه

[بنت الاقصي-سمر 0]

ماشاء الله اللهم بارك لكي في حديثك

لكن انا تعبانة بضرسي ونسيت معك الالم فلما انهيتي ولم اصل لمرادك لانك تشوقينا للمزيد زاد علي الالم

ارجوك لا تتاخرى علينا

[طهور 43]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،بســم الله الـرحمــن الرحيــمـــــــــــــــ::

أختي في الله مروة

أسأل الله أن تكوني بكل خير و أن تكملي دعوتك النيرة عما قريب

حقا أني قلقة ل طول غيابها ,, أرجو من تعرف أخبارها أن تنبأنا ؟؟!!

 

و الحق أن موضوعك مميز بداخلي و له صدى كبير

و كلما أبحرت فيه ازددت حبا لكتاب الله و سنة نبية

و لنا أيضا في الصحابة و خاصة سيدنا علي===كرم الله وجهه===

زادا و حكمة و علما و حثا على النبوغ و العمل و علو الهمة

و اعتبارها غرسا للمقام العالي عند الله و في جنته و رضوانه بإذن الله

 

الله يبلغنا عنك كل خير و يكرمك مروة و جميع الأخوات ,,,

[أمة التواب السلفية 0]

سبحان الله كدت ان انجرف وراء هذا التيار و انا ارى اخوات لي يختمن القرآن في شهر في دورات تغيير العقل. نسال الله السلامة.

ماشاء الله واصلي أخيتي وصلك الله برحمته

تم تعديل 18 اكتوبر, 2010 بواسطة أمة التواب السلفية

[مروة يحيى 27]

بارك الله فيكن أخواتي الكريمات،

 

جزاكِ الله خيرًا أختي نعمة الله

 

قرأت عن ما يسمى بالماسونية من شهور قليلة وأشعر أن ما تذكرين من أفكار

تقترب شيئا فشيئا من تلك الأفكار الضالة والله المستعان

أختي أمة الله ش، ما رأيكِ أن تخبرينا بوجه التشابه (:

 

أختي وديعة الغالية بارك الله فيكِ، نسأل الله أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه و يرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه

 

أختي بنت الأقصى-سمر، شفاكِ الله عافاكِ، لا بأس طهور، نسأل الله أن يعلمنا بعلمه ويبصرنا بالحق بإذن الله لن أتأخر (:

أختي طهور بارك الله فيكِ، أنا بخير والحمدلله، فقط مشغولة في أمور عدة، جزاكِ الله خيرًا على سؤالكِ،

ولكن اسمحي لي بتصحيح كلمة كنا نقع فيها جميعًا عن طريق الخطأ وهي علي كرم الله وجهه،

إطلاق " كرم الله وجهه " على علي بن أبي طالب

أنا أعلم بأن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه هو أحد عظماء الصحابة ، ورابع خليفة للمؤمنين ، وأنه لم يسجد لصنم ، ولذلك نقول عند ذكره : كرّم الله وجهه .

والسؤال : من أول من استخدم عبارة ( كرّم الله وجهه ) عند ذكر علي بن أبي طالب ؟.

 

 

الحمد لله

الظاهر أن أول من استعمل عبارة " كرم الله وجهه " في حق عليٍّ رضي الله عنه : هم الشيعة وقد تبعهم بعض الكتَّاب ممن انطلى عليهم قول الشيعة ، وكثير من النُّساخ الجهلة .

 

1. قال الإمام ابن كثير رحمه الله تعالى :

 

قلت : وقد غلب هذا في عبارة كثير من النساخ للكتب أن يفرد علي رضي الله عنه بأن يقال " عليه السلام " من دون سائر الصحابة أو " كرم الله وجهه " ، وهذا وإن كان معناه صحيحا لكن ينبغي أن يسوى بين الصحابة في ذلك فإن هذا من باب التعظيم والتكريم والشيخان وأمير المؤمنين عثمان أولى بذلك منه رضي الله عنهم .

 

" تفسير ابن كثير " ( 3 / 517 – 518 ) .

 

2. وقالت اللجنة الدائمة :

 

تلقيب علي بن أبي طالب بتكريم الوجه وتخصيصه بذلك من غلو الشيعة فيه ، ويقال إنه من أجل أنه لم يطَّلع على عورة أحد أصلاً ، أو لأنه لم يسجد لصنم قط .

 

وهذا ليس خاصّاً به بل يشاركه غيره من الصحابة الذين وُلدوا في الإسلام .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

http://islamqa.com/ar/ref/10174/كرم%20الله%20وجهه

بارك الله فيكِ ونفع بكِ

 

أختي أمة الله السلفية بارك الله فيكِ ونفع بكِ، ولكن حفظ القرآن في شهر هذا هو عن طريقة البرمجة اللغوية العصبية وهي تختلف عن هذا العلم، وكلاهما فيه ضرر،

 

نسأل الله أن يرينا الحق حقًا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلًا ويرزقنا اجتنابه، ولا يجعله علينا متشابهًا فنضل،

 

لنا عودة بإذن الله (:

[مروة يحيى 27]

أعجبني هذا المقطع وشعرت أنه مناسب جدًا لموضوعنا:

 

لا تكن رماديًا... إياد قنيبي

http://www.wathakker.net/lib_audio/view.php?id=602

[مروة يحيى 27]

من أنت؟.. قصة في فنّ التواصل مع النفس

 

 

كانت النظرة الأخيرة للمِرآة قبل خروجه من المنزل قاصدًا العمل، فأراد أن يكون ختام لقائه معها بابتسامة عريضة لعلها تنشط عقله باستدعاء ما يحب ويرضى ويجلب السعادة، ولكن ما حدث غريب وأمره عجيب ولا يخطر بباله ولو في الأحلام!

 

فمهما اجتهد بالابتسامة فلا يراها كذلك من خلال المرآة، وكأن لسان الحال يقول بأنها تعكس صورته بحذافيرها ماعدا الابتسامة، فدار الحديث التالي:

 

- هو: من أنت؟

- الصورة: من أنا؟ وهل هذا سؤال يحتمل إجابة؟

 

- هو: لكل سؤال جواب ولكل موقف سبب.

- الصورة: هدئ من روعك فأنا أنت، وأنت أنا.

 

- هو: وكيف يخاطب العاقل صورته بالمرآة؟!، وكيف أعلم من أن ما يحدث الآن حقيقة واقعة؟!

- الصورة: دعك عن هذا، ولنحل الخلاف الذي بيننا.

 

- هو: خلاف! … هات ما عندك.

- الصورة: يا أنا العزيز خلافي معك سهل وبسيط وصعب ومعقد في آن واحد، وحتى لا أطيل دعني أقول بأنك قد قمت منذ فترة طويلة بتنمية مهارات التواصل لديك مع الناس وأصبحت شغلك الشاغل في الآونة الأخيرة.

 

- هو: دعني أقاطعك هنا، وما الضرر في ذلك؟ وهل أصبح التدريب والتطوير والتغيير عيبًا؟، وهل الاهتمام بعلاقاتي مع الناس وتحسينها أمسى أمرًا هامشيًا.

- الصورة: هكذا رد دليل قاطع وبرهان ساطع على ما يصول بخاطري ويجول بعقلي.

 

- هو: أي دليل؟!، وعن ماذا تتحدث؟!

- الصورة: {وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولاً}.

 

- هو: يبدو أن الموضوع يتصف بالجدية والخطورة، سوف ألتزم الصمت ما دمت تتحدث.

- الصورة: أنصت وافهم بدلا من أن تسمع فقط، وركز معي ولا تشطح بخيالك، لا بد أن تعلم علم اليقين بأن ليس كل ما يبدو ويظهر يعكسه سبب واضح وجلي، وليس كل ما نراه بأعيننا نستطيع أن نفهمه ونقدر على تفسيره، فإن كان هدفك النهائي والأخير هو القبول عند عامة الناس وأن تكون محبوبًا من الجميع فطريقك ليس بالطريق ودربك لا يصل إلى ما تتمنى وترغب وتحب وتشتهي.

 

فالتواصل مع الناس ما هو إلى محور من ثلاث فإن كان هو الأول فالثاني بلا شك التواصل مع النفس والذات، أما المحور الثالث والأخير فهو الأهم والأرقى هو الأعظم والأسمى وهو الذي يحدد الفوز من عدمه، وهو الركن الأكبر وهو الهدف الذي يجب أن تسعى له، فأن أصبته أصبت المحور الأول والثاني من دون شك ولا ريب.

 

- هو: أكاد لا أستطيع أن أصبر حتى أسمع عن هذا المحور العجيب وكيف يكون هناك أمر أهم من التواصل مع النفس والناس.

- الصورة: المنهج واضح ومعروف ولكن السير عليه متعب والجزاء مجزٍ، محبة الله لك هي التي تجعلك مقبولاً ومحبوبًا ما بين الناس بل، على الأرض، وهنا يكمن السر.

 

- هو: لقد اتسعت مداركي بهذا الجملة القصيرة وأصبح الهدف معروفًا والطريق مألوفًا.

- الصورة: الآن، والآن فقط أستطيع أن أبتسم معك وأسايرك لهذا المحور العظيم وهو محبة الله.

 

 

 

نوفل المصارع

 

المصدر: موقع نوفل المصارع

[محبة النبي عليه الصلاة والسلام 6]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اين بقية الموضوع؟

[مروة يحيى 27]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

 

بارك الله فيكِ أم خديجة الفيوم ونفع بكِ،

 

بقية الموضوع يتم إعداده وسيتم وضع جزء في أقرب وقت بإذن الله،

 

الموضوع يأخذ وقتًا لأنه يأخذ وقتًا وجهدًا كبيرين في البحث والتنقيب والقراءة في مصادر متعددة وبلغات متعددة، فاعذرونا لو وُضِعت الحلقات كل مدة،

 

نسأل الله أن يفتح بها ويرزقنا الإخلاص في القول والعمل،،

[المحتسبة 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

كل عام وأنتم بخير وتقوى

 

وتقبل الله طاعتكم

 

أختي مروة

 

بارك الله فيك أخيه وأرجو منك الاستمرار ، وأرجو من الله أن يوفقك ويسدد رميك ، ويسهل عليك المراجع

 

 

 

 

وأرجو من المشرفات العزيزات التثبيت لقيمة الموضوع العالية وحاجة بناتنا وأخواتنا للتفطن والوعي

 

 

وفق الله الجميع لما فيه الخير

[*اريج الايمان* 46]

رائع

بوركتى غاليتى

[مروة يحيى 27]

بارك الله فيكن أخواتي الكريمات (:

 

عودة إلى رحلتنا التي بدأناها سويًا...

 

ظللت لسنوات أتفكر في الأمر؛ أشعر أن هذه العلوم بها شيء ولكن ما هو هذا الشيء بالتحديد؟!!، وجدت كل من درسوه حولي واعتقدوا فيه تغيرت ثوابتهم كثيرًا؛ بل أصبح لديهم فكر قبول الآخر كما هو، بل وليس القبول فقط بل تبرير كل الأخطاء مهما كانت فداحتها والتقليل من حجمها، حتى لو كانت أمور عقدية أو أخلاقية فاسدة، فكل الناس لديهم معذورون، ولكن العجيب في الأمر أن هناك فئة واحدة لديهم غير معذورة ولا مقبولة، وهم الثابتين على المنهج، أصبحوا يشعرون أنهم العقبة الوحيدة في طريقهم، بل أصبحوا يرون أنهم هم سبب كل المشاكل التي في الحياة!!

 

كنت أسمع الناس يتحدثون عن هذه العلوم وكأن فيها الخلاص للبشرية!!، دائمًا يُشار إلى أن من يدرسها يتغير كثيرًا... نعم هو يتغير، ولكن ما الذي يتغير فيه بالتحديد؟!!

 

بدأت أرتب في ذهني الأمر جيدًا حتى أفهمه؛ الأمر يتحدث عن النجاح في التعامل مع الآخرين، وفي سبيل النجاح في التعامل معهم يجب عليك قبولهم كما هم، قبولهم بكل ما يفعلوه، قبلوهم بكل ما يعتقدوا فيه، وليس هذا فقط بل البحث عن مبرر لما يقومون به أو أن يضع المرء نفسه في نفس موقفهم ليفهم كيف يفكرون، وبالتالي يعذرهم فيما يقومون به، والهدف الأساسي من وراء كل هذا هو التعايش مع جميع بني البشر حتى لا يحدث صدام، التعايش بين الجميع، من كل الأفكار والأجناس بل وحتى الاعتقادات!!، وهذه هي النقطة الأساسية والأهم في الموضوع...

 

وفي سبيل التعايش بين الأديان والأفكار يجب أن نتفق جميعًا على مبادىء مشتركة وننبذ الخلافات العقدية جانبًا!!، ونحاول تذويبها حتى يعيش العالم في سلام!!

 

ربما يختلف كل شخص من حيث تسرب هذه الأفكار إلى ذهنه عن الآخر، لكن في النهاية هذا هو المطلوب!!

 

ظللت أتفكر في هذا الترتيب ثم وجدت شيئًا قفز إلى ذهني، فكرًا كنت أسمع عنه دائمًا يسعى لهذا الهدف، حركة عالمية تسعى في الخفاء ولا يعلم الكثير عنها وعن منهجها الشيء الكثير...

 

مرة واحدة أتى في ذهني "الماسونية"!!!..

 

وبدأت البحث..

 

وبدأت هنا الرحلة،

 

نسأل الله أن يوفقنا لإكمالها سويًا...

[مروة يحيى 27]

ونكمل الرحلة......

 

بدأت أبحث عن ما هي الماسونية، فوجدت كلامًا كثيرًا عن محافلها ورموزها ومراتب أعضائها، لم يلفتني كل هذا ولم يشغل اهتمامي؛ فقد كنت أبحث عن أهدافها وفكرها؛ شعرت أن الحديث عن معابدها هذا وهمًا نادرًا أن يتحقق؛ فأغلب الماسون من أديان متعددة، يهود، نصارى، بل وحتى منهم المسلمون، وليس سهلًا على أي إنسان يعتقد بديانة مهما كان ضعيف الإيمان أن يدخل معبدًا ويقوم بطقوس دينية إلا أن كان قد سجد للشيطان قبلها وخلع عن نفسه أي أمر يخص دينه السابق، وليس هذا ما نراه، بل نرى الكثير ممن ينتسبون للمسلمون يلتحقون بمؤسسات ونوادي تحمل هذا الفكر ويعيشون وسط المسلمون!!، بل ربما يصومون رمضان ويحجون البيت الحرام!، وهذه المؤسسات للأسف منتشرة في بلادنا مثل نوادي الليونز والروتر آكت، والروتاري، التي تدعي العمل الخيري لصالح الإنسانية!!، وإذًا ليس هذا ما أبحث عنه...

 

ولقد تأكد لي ذلك بالفعل بالبحث؛ إذ وجدت أنهم بخبث يقولون نظرتها عن فكرة الخالق الأعظم مطابقة للأديان السماوية الموحدة الرئيسية!!!، ولا أدري ما معنى أديان سماوية موحدة!!؛ إذ أن الدين عند الله الإسلام، ولا أدري أيضًا أمر تطابق فكرة الخالق الأعظم للأديان السماوية؛ فالاختلاف الأول بين الإسلام وغيره من الأديان المحرفة هو في وحدانية الله، والإيمان بألوهيته وحده، بأسمائه وصفاته، لم يلد ولم يولد، وليس له الصفات التي ادعاها اليهود المغضوب عليهم عنه، ولا الصفات التي ادعاه النصارى عنه!!، كما أنه ليس له الصفات التي ادعاها عليه بعض الفرق التي تنتسب للإسلام وعطلوها عنه سبحانه!، فكيف أن الأمر متطابقًا؟!!.. إذًا هم فقط يريدون تذويب الفروق!، والتقليل منها!، لنتفق على مبادىء مشتركة!!.. وللأسف وصلوا هذه الفكرة لكثير من المسلمين وبجدارة!

 

وحسب الفكر الماسوني يعتبر العضو حرا في اختيار العقيدة، الذي يراه مناسبا له للإيمان بفكرة الخالق الأعظم بغض النظر عن المسميات أو الدين الذي يؤمن به الفرد وقد تم قبول أعضاء حتى من خارج الديانات التي تعتبر ديانات توحيدية مثل البوذية والهندوسية!! (موسوعة الويكيبيديا)، وسنطابق هذا الكلام بإذن الله مع كلام لستيفن كوفي من أحد كتبه... (ملحوظة: اسم الخالق الأعظم ليست من أسماء الله سبحانه التي علمها لنا، ولكنه لفظ مستخدم في الماسونية).

 

لفت انتباهي أولًا الاسم الذي يسمون أنفسهم به، ألا وهو "البناؤون الأحرار"!!، لماذا هم بناؤون؟!، وما الشيء الذي يريدون بناؤه؟! وكيف سيتم بناؤه؟!

 

وهذا ما سنتعرف عليه أكثر في المرة القادمة بإذن الله،،

 

 

 

 

[مذنبة مستغفرة 7]

جميل ما تقدمين

 

متابعة معك إن شاء الله

 

أسأل الله أن يرينا الحق حقا و الباطل باطلا

[تفاءلوا خيرا 0]

أعتقد ان السبب الرئيسي لاهتمام الناس بهذا النوع من الكتب و الدورات هو النقص في مكتباتنا. لا اقصد النقص في الكميه ، أكثر الكتب موجهه بطريقة علمية رتيبه لا تجذب القارئ العادي أقرأ كتابا باللغه الانجليزية و اجد نفسي مستمتعة بما جاء به و راغبه في اكماله، اما الكتب العربية أجد صعوبه في فهمها ليس لان ثقافتي اجنبيه فأنا ولدت و تعلمت في المدارس العربية لكن بسبب اسلوب الكتابة الرتيبه الموجهه للمختصين فقط و ليس للعامه.

الناس وجدت كتب مثيره للاهتمام و تلمس جوانب هم في حاجه ماسه للتطرق لها و خصوصا في عصرنا ، عصر السرعة و ابتعاد الناس عن الدين.

 

لكن في الفتره الاخيره بدأ الكتاب و خصوصا العلماء من امثال الشيخ عايض القرني و العريفي بالاهتمام بكتابة النوع الذي يجذب العامه من الناس و يتميز بالاسلوب السهل في الفهم.

 

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع و نرجو توجيه الناس الى الكتب المفيده التي تنفعهم في دنياهم و آخرتهم.

[مروة يحيى 27]

بارك الله فيكِ أختي نعمة الله، اللهم أرنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه،

 

أختي تفاءلوا بالخير، بارك الله فيكِ، ويسعدني أن تكون أول مشاركة لكِ في المنتدى هنا في موضوعنا هنا،

 

نعم، الكتب لدينا رتيبة؛ لأنها كتبت بدون تحديد هدف، كُتبت لأناس يريدون فقط أن يؤلفوا كُتبًا ولكن هم لا يعرفون هدفًا من وراءها، ولكن الكفار في الغرب فقهوا القضية جيدًا..

 

الكتابة أخية ليست مجرد كلمات نضعها بجوار بعض لنتم بها كتابًا، ولكن الكتابة رسالة أوجهها للآخرين،

 

هناك الآلاف من المقالات والمطويات والكتب لدينا، ولكن من يقرأها يشعر أن قلم الكاتب كان في جهة وقلبه كان في جهة أخرى، لا تشعري بنبض من كتبها ولا مشاعره، كل ما تشعري به هو كلمات جامدة، وحتى إن كانت قصصًا فهي قصص للرفاهية وليس هناك أي هدف من ورائها..

 

الكتابة أو التأليف ليس أمرًا صعبًا على الإطلاق، كل كا يهم في الأمر أن يضع المرء توقعات التعلم التي يريد أن يوصلها للقارىء، ويحدد أهدافًا معينة بدقة يوصلها له حتى لا يتوه ويجد الأمور قد شقت عليه،

 

ولكن هذه العلوم التي نتحدث عنها لم تعلو لهذا السبب، ولكنها علت للتناقض الرهيب بين ما نعتقد وما نفعل، فصام نكد، أصبحنا مجرد مظاهر خارجية لا تمثل ما في النفوس من آفات، أصبحنا مجرد مسوخ، مسوخ مشهوهة، ولذلك لجانا لهذه العلوم لترقيع ما يظهر منا أمام البشر، أما ما يظهر منا أمام رب البشر فلا يهمنا كثيرًا!!

 

 

لنا عودة بإذن الله لنكمل الرحلة سويًا...

[مروة يحيى 27]

لنا عودة بإذن الله لنكمل الرحلة...