اذهبي الى المحتوى
** اللؤلؤة المكنونة **

۞ ۩ تفســــــير ســـــورة النـــــــــــــور ۩ ۞

المشاركات التي تم ترشيحها

وفقكن الله يا حبيبات ويسر لكن أمركن

 

 

وأما قذف غير المحصن، فإنه يوجب التعزير‏

 

التعزير يعني التعذيب صح ؟

 

 

نعم يا حبيبه أحسنتِ

 

فالتعزير هو العقوبة المشروعة بغرض التأديب على معصية

 

وللتعزير طرق كثيرة، منها التوبيخ أو الضرب أو الحبس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاك الله خيرا يا أخت مرفت أنت وكل من عاونك علي هذه الدوره

متابعه معك ربنا يوفقك

اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء

وتنزع الملك من ما تشاء وتعز من تشاء

وتذل من تشاء بيدك الخير كله إنك

علي كل شيء قدير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الحبيبة إيمان عبدالعليم جزاكِ الله خيرًا على إضافتكِ الجيّدة : )

رضيَ الله عن أبي أيّوب الأنصاري وزوجته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

‏"‏ اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها ‏"‏

آميـــن..

‘‘

 

سبحآن الله

عظّم الله عز وجل هذا الأمر -الخوض في عِرض أمنا عآئشة- في قوله: ".. وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم"

ومع ذلك يأمر سيدنا أبوبكر بالعفو عن مسطح والنفقة عليه.. !

اللهم آمين

سبحان الله العظيم العفو الغفور سبحانه ما أرحمه بعباده ( اللهم لكَ الحمد)

جزاكِ الله خيراً نور الحبيبة و زادك من فضله

 

الأخت ايمان عبد العليم :

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكِ ميرفت الحبيبه على الجهد الرائع

ولى مساهمه معكم فى تفسير هذه الآيه وإن جاءت متأخرة

 

‏{‏لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا‏}‏
قيل أن هذه الآيه نزلت فى أبي أيوب خالد بن زيد الأنصاري وامرأته، رضي الله عنهما،وذلك أن أبا أيوب خالدَ بن زيد قالت له امرأته أم أيوب: يا أبا أيوب، أما تسمع ما يقول الناس في عائشة، رضي الله عنها؟ قال: نعم، وذلك الكذب. أكنتِ فاعلة ذلك يا أم أيوب؟ قالت: لا والله ما كنتُ لأفعله. قال: فعائشة والله خير منك.

وهذا مثال عملى من السلف لما يجب أن يكون عليه المسلم حيال مثل هذه الظروف

 

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

و فيكِ باركَ الله و جميع الأخوات المساهمات بالتحضير و المتابعة

جزاكِ الله خيراً على الاضافة

نسأل الله العظيم أن يُبصرنا بالحق و يرزقنا حسن الظن

الأخت العائدة الى الله :

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

تسجيل الحضور، بارك الله فيكن على المجهود الطيب.متابعة بإذن الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حياكِ الله أختي العائدة الى الله

يُسعدني حضورك أختي

بارك الله في همتك الطيبة و زادك من فضله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياكِ الله أختي عهد الوفاء

و رحلوا جملها و هودجها بمعنى أن الجيش سار و ترك أمنا الحبيبة دون علم منهم أنها غير موجودة لأن النساء كن يجلسن في الهودج و هو عبارة عن حجرة صغيرة من الخشب مغطى بقماش ساتر فلا يُرى ما بداخله و يُحمل و يوضع على ظهر الجمل

فلم يفقدوها أي أن الرجال الذين حملوا الهودج لم يشعروا أنه فارغ و ذلك عائد لخفة وزنها رضي الله عنها

ثم استقل الجيش راحلا أي أنهم واصلوا مسيرهم و تركوا المكان الذي كانوا جالسون فيه

وجاءت مكانهم أي أنها رجعت رضي الله عنها إلى نفس المكان الذي كان به الجيش فلم تجد أحداً

و الله تعالى أعلى و أعلم

 

لا أدري يا حبيبة هل استطعت التوضيح؟؟؟

بارك الله في همتك و زادك من فضله

تم تعديل بواسطة (ميرفت)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الأخوات الحبيبات

جرح غزة 88

 

ورد شام

 

هاجر الاسلام

 

حياكن الله أخواتي و جزاكن خيرا على الدعوات الطيبة و زادكن من فضله

تم تعديل بواسطة (ميرفت)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25975-1285997865.png

اليوم السابع

الجمعة

الآيات 23 - 26

 

ثم ذكر الوعيد الشديد على رمي المحصنات فقال‏:‏ ‏{‏إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ‏}‏ أي‏:‏ العفائف عن الفجور ‏{‏الْغَافِلَاتِ‏}‏ التي لم يخطر ذلك بقلوبهن ‏{‏الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ‏}‏ واللعنة لا تكون إلا على ذنب كبير‏.‏

 

وأكد اللعنة بأنها متواصلة عليهم في الدارين ‏{‏وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ‏}‏ وهذا زيادة على اللعنة، أبعدهم عن رحمته، وأحل بهم شدة نقمته‏.‏

 

وذلك العذاب يوم القيامة ‏{‏يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ‏}‏ فكل جارحة تشهد عليهم بما عملته، ينطقها الذي أنطق كل شيء، فلا يمكنه الإنكار، ولقد عدل في العباد، من جعل شهودهم من أنفسهم، ‏{‏يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ‏}‏ أي‏:‏ جزاءهم على أعمالهم، الجزاء الحق، الذي بالعدل والقسط، يجدون جزاءها موفرا، لم يفقدوا منها شيئا، ‏{‏وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا‏}‏ ويعلمون في ذلك الموقف العظيم، أن الله هو الحق المبين، فيعلمون انحصار الحق المبين في الله تعالى‏.‏

 

فأوصافه العظيمة حق، وأفعاله هي الحق، وعبادته هي الحق، ولقاؤه حق، ووعده ووعيده، وحكمه الديني والجزائي حق، ورسله حق، فلا ثم حق، إلا في الله وما من الله‏.‏

 

‏{‏الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ‏}‏ أي‏:‏ كل خبيث من الرجال والنساء، والكلمات والأفعال، مناسب للخبيث، وموافق له، ومقترن به، ومشاكل له، وكل طيب من الرجال والنساء، والكلمات والأفعال، مناسب للطيب، وموافق له، ومقترن به، ومشاكل له، فهذه كلمة عامة وحصر، لا يخرج منه شيء، من أعظم مفرداته، أن الأنبياء ـخصوصا أولي العزم منهم، خصوصا سيدهم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي هو أفضل الطيبين من الخلق على الإطلاق لا يناسبهم إلا كل طيب من النساء، فالقدح في عائشة رضي الله عنها بهذا الأمر قدح في النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو المقصود بهذا الإفك، من قصد المنافقين، فمجرد كونها زوجة للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يعلم أنها لا تكون إلا طيبة طاهرة من هذا الأمر القبيح‏.‏

 

فكيف وهي هي‏؟‏‏"‏ صديقة النساء وأفضلهن وأعلمهن وأطيبهن، حبيبة رسول رب العالمين، التي لم ينزل الوحي عليه وهو في لحاف زوجة من زوجاته غيرها، ثم صرح بذلك، بحيث لا يبقى لمبطل مقالا، ولا لشك وشبهة مجالا، فقال‏:‏ ‏{‏أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ‏}‏ والإشارة إلى عائشة رضي الله عنها أصلا، وللمؤمنات المحصنات الغافلات تبعا ‏{‏لَهُمْ مَغْفِرَةٌ‏}‏ تستغرق الذنوب ‏{‏وَرِزْقٌ كَرِيمٌ‏}‏ في الجنة صادر من الرب الكريم‏.‏

 

انتهى بفضل الله تفسير الآيات 23 - 26 من سورة النور

المصدر : تفسير السعدي

 

post-25975-1285997939.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لا أدري يا حبيبة هل استطعت التوضيح؟؟؟

بارك الله في همتك و زادك من فضله

 

 

 

 

وفيت وكفيت

 

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الحبيبات الغاليات / اللؤلؤة المكنونة وميرفت

جزاكنّ الله خيرًا مجهود طيّب :)

مُـتــآآآبـ ع ـــة إن شاء الله

ولى عودة بأذن لله لتكملة القراءة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكم ووفقكم إلي المزيد من العطاء

متابعه معكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ‘‘

 

فأوصافه العظيمة حق، وأفعاله هي الحق، وعبادته هي الحق، ولقاؤه حق، ووعده ووعيده، وحكمه الديني والجزائي حق، ورسله حق، فلا ثم حق، إلا في الله وما من الله‏.

 

حقًا، سبحآن ربيَ العظيـــم؛

 

باركَ الله فيكِ ميرفت الحبيبة ..

متآآآبـ ع ــة : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركات

 

أخواتي الحبيبات

 

عهد الوفاء

هاجر الاسلام

نور

بارك الله في هذه الهمم سعيدة بمتابعتكن و فقكن الله و جميع الأخوات

 

الحبيبة أم رقية .......يُسعدنا انضمامك الى هذه الحملة المباركة بإذن الله حياكِ الله معنا يا حبيبة

تم تعديل بواسطة (ميرفت)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25975-1285997865.png

 

اليوم الثامن

 

السبت

 

post-25975-1285997972.png

 

اليوم أخواتي يوم التسميع تفضلن هنا يا حبيبات

 

وفقكن الله

 

post-25975-1285997939.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيك يا مرفت وجعل كل ما تقومي به

في ميزان حسناتك أنت وكل من معك

ربنا يثبتكم ويعينكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حياكِ الله أختي هاجر

و جزاكِ خيراً على دعواتك الطيبة

و زادكِ من فضله

سعيدة بكِ :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25975-1285997865.png

اليوم التاسع

الأحد

الآيات 27 - 29

 

[‏27 - 29‏]‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ * فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيهَا أَحَدًا فَلَا تَدْخُلُوهَا حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ * لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ‏}‏

 

يرشد الباري عباده المؤمنين، أن لا يدخلوا بيوتا غير بيوتهم بغير استئذان، فإن في ذلك عدة مفاسد‏:‏ منها ما ذكره الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ حيث قال ‏"‏ إنما جعل الاستئذان من أجل البصر ‏"‏ فبسبب الإخلال به، يقع البصر على العورات التي داخل البيوت، فإن البيت للإنسان في ستر عورة ما وراءه، بمنزلة الثوب في ستر عورة جسده‏.‏

 

ومنها‏:‏ أن ذلك يوجب الريبة من الداخل، ويتهم بالشر سرقة أو غيرها، لأن الدخول خفية، يدل على الشر، ومنع الله المؤمنين من دخول غير بيوتهم حَتَّى يَسْتَأْنِسُوا أي‏:‏ يستأذنوا‏.‏ سمي الاستئذان استئناسا، لأن به يحصل الاستئناس، وبعدمه تحصل الوحشة، ‏{‏وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا‏}‏ وصفة ذلك، ما جاء في الحديث‏:‏ ‏"‏ السلام عليكم، أأدخل ‏"‏‏؟‏

 

‏{‏ذَلِكُمْ‏}‏ أي‏:‏ الاستئذان المذكور ‏{‏خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ‏}‏ لاشتماله على عدة مصالح، وهو من مكارم الأخلاق الواجبة، فإن أذن، دخل المستأذن‏.‏

 

‏{‏فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيهَا أَحَدًا فَلَا تَدْخُلُوهَا حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا‏}‏ أي‏:‏ فلا تمتنعوا من الرجوع، ولا تغضبوا منه، فإن صاحب المنزل، لم يمنعكم حقا واجبا لكم، وإنما هو متبرع، فإن شاء أذن أو منع، فأنتم لا يأخذ أحدكم الكبر والاشمئزاز من هذه الحال، ‏{‏هُوَ أَزْكَى لَكُمْ‏}‏ أي‏:‏ أشد لتطهيركم من السيئات، وتنميتكم بالحسنات‏.‏ ‏{‏وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ‏}‏ فيجازي كل عامل بعمله، من كثرة وقلة، وحسن وعدمه، هذا الحكم في البيوت المسكونة، سواء كان فيها متاع للإنسان أم لا، وفي البيوت غير المسكونة، التي لا متاع فيها للإنسان، وأما البيوت التي ليس فيها أهلها، وفيها متاع الإنسان المحتاج للدخول إليه، وليس فيها أحد يتمكن من استئذانه، وذلك كبيوت الكراء وغيرها، فقد ذكرها بقوله‏:‏

 

‏{‏لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ‏}‏ أي‏:‏ حرج وإثم، دل على أن الدخول من غير استئذان في البيوت السابقة، أنه محرم، وفيه حرج ‏{‏أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَكُمْ‏}‏ وهذا من احترازات القرآن العجيبة، فإن قوله‏:‏ ‏{‏لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ‏}‏ لفظ عام في كل بيت ليس ملكا للإنسان، أخرج منه تعالى البيوت التي ليست ملكه، وفيها متاعه، وليس فيها ساكن، فأسقط الحرج في الدخول إليها، ‏{‏وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ‏}‏ أحوالكم الظاهرة والخفية، وعلم مصالحكم، فلذلك شرع لكم ما تحتاجون إليه وتضطرون، من الأحكام الشرعية‏.

 

انتهى بفضل الله تفسير الآيات 27 - 29 من سورة النور

المصدر: تفسير السعدي

 

post-25975-1285997939.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

أنا معكـــــــم يا بنات

اتأخرت عليكم ... معلش

أنا بقرأ في التفسير وهحفظ إن شاء الله

دعواتكم لي بالهمة

الله يبارك فيكم جميعًا يارب :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

( تسجيل حضور )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا أخواتى الفاضلات

وأعتذر بشدة عن تغيبى فى التسميع البارحة

وقد قمت بالتسميع اليوم

لأن الجهاز عطل فجأة وما أنفتح معى مطلقا

وإنتظرت حتى جاء أخى من السفر وقام بتصليحه

شكرا جزيلا لكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

‏"‏ إنما جعل الاستئذان من أجل البصر ‏"‏

‘‘

فلا تمتنعوا من الرجوع، ولا تغضبوا منه، فإن صاحب المنزل، لم يمنعكم حقا واجبا لكم، وإنما هو متبرع، فإن شاء أذن أو منع، فأنتم لا يأخذ أحدكم الكبر والاشمئزاز من هذه الحال

آمممم ، بس لو دخل يا ميرفت له حق الضيافة.. صح ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكم وزادكم إيمانا ويقين

وأنا سعيده بك يا أخت مرفت وفقك الله وشرح صدرك

وجعلك من السعداء في الدنيا والاخره أنت وكل الاخوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حيا الله صاحبات الهمم اللهم بارك :)

 

ورد شام

نور

هاجر الاسلام

زادكن الله من فضله أخواتي الحبيبات

 

الحبيبة نور ......ألا تري معي أن الآية كانت صريحة و واضحة و كذا التفسير بأهمية الرجوع إن لم يؤذن بالدخول فكيف به أن يدخل في هذه الحالة ؟؟؟؟

تم تعديل بواسطة (ميرفت)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25975-1285997865.png

اليوم العاشر

الاثنين

الآيات 30 - 31

 

 

‏30‏]‏ ‏{‏قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ‏}‏

 

أي‏:‏ أرشد المؤمنين، وقل لهم‏:‏ الذين معهم إيمان، يمنعهم من وقوع ما يخل بالإيمان‏:‏ ‏{‏يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ‏}‏ عن النظر إلى العورات وإلى النساء الأجنبيات، وإلى المردان، الذين يخاف بالنظر إليهم الفتنة، وإلى زينة الدنيا التي تفتن، وتوقع في المحذور‏.‏

 

‏{‏وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ‏}‏ عن الوطء الحرام، في قبل أو دبر، أو ما دون ذلك، وعن التمكين من مسها، والنظر إليها‏.‏ ‏{‏ذَلِكَ‏}‏ الحفظ للأبصار والفروج ‏{‏أَزْكَى لَهُمْ‏}‏ أطهر وأطيب، وأنمى لأعمالهم، فإن من حفظ فرجه وبصره، طهر من الخبث الذي يتدنس به أهل الفواحش، وزكت أعماله، بسبب ترك المحرم، الذي تطمع إليه النفس وتدعو إليه، فمن ترك شيئا لله، عوضه الله خيرا منه، ومن غض بصره عن المحرم، أنار الله بصيرته، ولأن العبد إذا حفظ فرجه وبصره عن الحرام ومقدماته، مع داعي الشهوة، كان حفظه لغيره أبلغ، ولهذا سماه الله حفظا، فالشيء المحفوظ إن لم يجتهد حافظه في مراقبته وحفظه، وعمل الأسباب الموجبة لحفظه، لم ينحفظ، كذلك البصر والفرج، إن لم يجتهد العبد في حفظهما، أوقعاه في بلايا ومحن، وتأمل كيف أمر بحفظ الفرج مطلقا، لأنه لا يباح في حالة من الأحوال، وأما البصر فقال‏:‏ ‏{‏يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ‏}‏ أتى بأداة ‏"‏ من ‏"‏ الدالة على التبعيض، فإنه يجوز النظر في بعض الأحوال لحاجة، كنظر الشاهد والعامل والخاطب، ونحو ذلك‏.‏ ثم ذكرهم بعلمه بأعمالهم، ليجتهدوا في حفظ أنفسهم من المحرمات‏.‏

 

‏[‏31‏]‏ ‏{‏وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ‏}‏

 

لما أمر المؤمنين بغض الأبصار وحفظ الفروج، أمر المؤمنات بذلك، فقال‏:‏ ‏{‏وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ‏}‏ عن النظر إلى العورات والرجال، بشهوة ونحو ذلك من النظر الممنوع، ‏{‏وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ‏}‏ من التمكين من جماعها، أو مسها، أو النظر المحرم إليها‏.‏ ‏{‏وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ‏}‏ كالثياب الجميلة والحلي، وجميع البدن كله من الزينة، ولما كانت الثياب الظاهرة، لا بد لها منها، قال‏:‏ ‏{‏إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا‏}‏ أي‏:‏ الثياب الظاهرة، التي جرت العادة بلبسها إذا لم يكن في ذلك ما يدعو إلى الفتنة بها، ‏{‏وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ‏}‏ وهذا لكمال الاستتار، ويدل ذلك على أن الزينة التي يحرم إبداؤها، يدخل فيها جميع البدن، كما ذكرنا‏.‏ ثم كرر النهي عن إبداء زينتهن، ليستثني منه قوله‏:‏ ‏{‏إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ‏}‏ أي‏:‏ أزواجهن ‏{‏أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ‏}‏ يشمل الأب بنفسه، والجد وإن علا، ‏{‏أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن‏}‏ ويدخل فيه الأبناء وأبناء البعولة مهما نزلوا ‏{‏أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ‏}‏ أشقاء، أو لأب، أو لأم‏.‏ ‏{‏أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ‏}‏ أي‏:‏ يجوز للنساء أن ينظر بعضهن إلى بعض مطلقا، ويحتمل أن الإضافة تقتضي الجنسية، أي‏:‏ النساء المسلمات، اللاتي من جنسكم، ففيه دليل لمن قال‏:‏ إن المسلمة لا يجوز أن تنظر إليها الذمية‏.‏

 

‏{‏أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ‏}‏ فيجوز للمملوك إذا كان كله للأنثى، أن ينظر لسيدته، ما دامت مالكة له كله، فإن زال الملك أو بعضه، لم يجز النظر‏.‏ ‏{‏أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ‏}‏ أي‏:‏ أو الذين يتبعونكم، ويتعلقون بكم، من الرجال الذين لا إربة لهم في هذه الشهوة، كالمعتوه الذي لا يدري ما هنالك، وكالعنين الذي لم يبق له شهوة، لا في فرجه، ولا في قلبه، فإن هذا لا محذور من نظره‏.‏

 

‏{‏أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ‏}‏ أي‏:‏ الأطفال الذين دون التمييز، فإنه يجوز نظرهم للنساء الأجانب، وعلل تعالى ذلك، بأنهم لم يظهروا على عورات النساء، أي‏:‏ ليس لهم علم بذلك، ولا وجدت فيهم الشهوة بعد ودل هذا، أن المميز تستتر منه المرأة، لأنه يظهر على عورات النساء‏.‏

 

‏{‏وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ‏}‏ أي‏:‏ لا يضربن الأرض بأرجلهن، ليصوت ما عليهن من حلي، كخلاخل وغيرها، فتعلم زينتها بسببه، فيكون وسيلة إلى الفتنة‏.‏

 

ويؤخذ من هذا ونحوه، قاعدة سد الوسائل، وأن الأمر إذا كان مباحا، ولكنه يفضي إلى محرم، أو يخاف من وقوعه، فإنه يمنع منه، فالضرب بالرجل في الأرض، الأصل أنه مباح، ولكن لما كان وسيلة لعلم الزينة، منع منه‏.‏

 

ولما أمر تعالى بهذه الأوامر الحسنة، ووصى بالوصايا المستحسنة، وكان لا بد من وقوع تقصير من المؤمن بذلك، أمر الله تعالى بالتوبة، فقال‏:‏ ‏{‏وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ‏}‏ لأن المؤمن يدعوه إيمانه إلى التوبة ثم علق على ذلك الفلاح، فقال‏:‏ ‏{‏لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ‏}‏ فلا سبيل إلى الفلاح إلا بالتوبة، وهي الرجوع مما يكرهه الله، ظاهرا وباطنا، إلى‏:‏ ما يحبه ظاهرا وباطنا، ودل هذا، أن كل مؤمن محتاج إلى التوبة، لأن الله خاطب المؤمنين جميعا، وفيه الحث على الإخلاص بالتوبة في قوله‏:‏ ‏{‏وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ‏}‏ أي‏:‏ لا لمقصد غير وجهه، من سلامة من آفات الدنيا، أو رياء وسمعة، أو نحو ذلك من المقاصد الفاسدة‏.‏

 

انتهى بفضل الله تفسير الآيات 30 - 31 من سورة النور

المصدر : تفسير السعدي

 

post-25975-1285997939.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا عن هذه الحملة المباركة

وأعتدر لعدم المتابعة معكم بالرغم من تسجيلي ولكن لم يتيسر لي ذلك

نسأل الله البركة في أوقاتنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكى الله خيرا أختى الفاضله ميرفت

بل انت أختى صاحبة الهمة العالية

بارك الله فيك وفى عملك وجعله فى ميزان حسناتك

أسعدك الله فى الدنيا والآخرة أختى

(( تسجيل حضور ))

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×