اذهبي الى المحتوى
حياة إسلامية

★ مميـــز ★ حملة (( حماتي غيَّرت حياتي ))

المشاركات التي تم ترشيحها

post-33797-1287359213.gif

 

IMG54931-1236687399.gif

 

عديدة هي الأقوال والقصص الرمزية التي تمثل علاقة الحماة والكنة هذه

العلاقة التاريخية التي وإن اختلفت على مر الأزمنة في الظاهر إلا أن ملامحها الباطنة لم تتغير كثيرا .. وغالبا ما تقرن سيرة الحماة في الأحاديث العامة أو المزاح بالتسلط والتنكيد أو التخريب ..رغم شهادة العديد من النساء بمعاملة حمواتهن لهن كبناتهن .. ونسمع ونقرأ أيضا العديد من القصص والحوادث الواقعية المؤسفة التي تصل إلى أمور مستهجنة كالسحر والشعوذة والحجابات و الله المستعان

 

منذ اليوم الأوّل للزواج تبدؤ حرب باردة قد تحتد أحيانا بين الحماة و الكنة حتى تثبت كل منهما أنّ الغلبة لها و أنّها صاحبة المكانة الأعلى لدى الزوج المحتار في أمره , من يُرضي و من يُغضب

 

أُختي الغالية أضع أمامك موضوعا إجتماعيا شائكا ينطلق مضمونه من المثل الشائع في مجتمعاتنا عامة " لو تآلفت الحماة و الكنة ابليس يدخل الجنة "

لا حول و لا قوة الا بالله إنه أمر خطير تُرفع لأجله الأقلام و تُطلَق جرّاءه الحناجر

 

أُختي الكريمة يا درة البيت و زهرة الحياة و رونق العيش أوجه لك الخطاب أولا و أخيرا لا لتحميلك مسؤولية الخلافات الشائعة و لكن لتقريبك أكثر من الواقع

 

حيث تؤكد الباحثة الاجتماعية نجوى صالح على أن العديد من الحموات وزوجات الأبناء على علاقة أفضل من علاقة الفتاة بوالدتها الحقيقية، وأن تمتين مثل هذا الرابط بينهما يعتمد على زوجة الابن بالدرجة الأولى، فهي الضيف الجديد الذي سيدخل هذه العائلة، وعليه أن يقدم كل ما لديه من الحب والألفة لكسب الجميع وليكون أحد أفراد تلك العائلة، وترى الباحثة أن الصورة التي تمثلها الأفلام العربية القديمة للحماة وزوجة الابن، والتي أثرت على نفسيات الكثير من الفتيات لا تمت للواقع بصلة إلا ما ندر، وما هي إلا صورة كاريكاتيرية ساخرة لتلك العلاقة التي ليست بالضرورة أن تكون دائماً سيئة،

 

فاسمحي لي أختي الفاضلة أن أطرح عليك هذا السؤال ... "هل تحبين زوجك ؟" أخالك ستقولين لي "طبعا أكيد" ...ممتاز أجيبيني على سؤالي الآخر "هل تحبين أُمّ زوجك ؟" أراك ترفعين حاجبك و تتهربين من الإجابة لكن أنا أُصِرّ أن تجيبيني بكل صراحة و جرأة ممكن أن تقولي لي "أحب زوجي لكن أمه ... ممممم لا أحبها و لا أكرهها" أو أحسبك ستقولين" لا أطيق حتى رؤيتها " , لا علينا هذا هو إحساسك الآن و لن أسألك عن سبب ذلك و لا كيفيته لأن الأسباب معروفة ستبالغين في ذكرها دون نقصان بتعداد عيوب حماتك و تعاملها و صفاتها و تسلطها و غيرتها ...

لكن ما رأيك أخية لو قلت لك " هل ترضين أن تري أُمك الغالية على النفس و النفيس تُعامَلُ بطريقة غير لائقة من طرف زوجك" ... لا و الله بل ستقيمين الدنيا و تُقعدينها و تُثيرين المشاكل و الجدال " أمي تُهَان .. مستحيل ... "هكذا ربما ستكون ردة فعلك و ربما أكثر من ذلك بكثير

حسنا فما لك لو رأيت أمك تُهان و تُذل من طرف كنّتِها التي هي زوجة أخيك " ماذا !! لن تجرؤ أبدا على ذلك سوف و سوف ... " طيب لماذا ؟.. طبعا لانها أمك الأغلى من روحك تحبينها و تحترمينها و لا ترضين لها ابدا الذل و الاهانة

إعلمي غاليتي أن شعورك هذا اتجاه هذا الأمر سيكون نفسه شعور زوجك إذا رآك تُعامِلين أمه " تاج رأسه" بطريقة غير لائقة أو تتكلمين معها بجفاف و قساوة .و مع هذا كله لا زلت تصرين على قولك " نعم أحب زوجي" فاسمحي لي أن أقول لك اختي ان حبك هذا زائف مجرد كلام و وهم لا غير و إن كرَّرته لي ألف مرة فلن أستطيع تصديقك و لن يصدقك أحد غيري

 

لكن لماذا ... ؟

 

تعالي أخية لتسمعي معنا ما يريحك و يعيد لك ثقتك بحبك لزوجك

 

قيل لك من قبل أنّ أقرب طريق لقلب الرجل بطنه أليس كذلك فان كان هذا مبدؤك في حياتك فأنا أنصحك أن تغيريه لأنه إن نفعك أياما أو شهورا فسوف تدركين فيما بعد أنه لا جدوى منه لأن أقرب طريق الى قلب زوجك هو أمّه و ليس بطنه كما ادّعيته من قبل .. نعم أمه , سبب وجوده في هذه الحياة , أمه التي ولدته و رعته و ربّته و سهرت لأجله فمرضت لمرضه و بكت لبكائه و سعدت لفرحه , أمه التي وهبته حياتها و قوتها و صحتها لتريه أمامك رجلا متكاملا قوّاما عليك و على أولادك و بيتك فكيف لك أختي أن تنكري فضلها عليك , إنّه أمر لا يقبله عقل و لا منطق سليم إنه لأمر جلل و كأنه وباء يسري في اوطاننا ترضعه الأمهات لبناتهن فيتلقينه منذ نعومة أظافرهن فترين بعض الامهات هداهن الله قبل أن تكتمل فرحتهن بزواج بناتهن يبدأن في تعليمهن الخطط و الأساليب لعرقلة حمواتهن في كل خطوة من هاته الاخيرات في محاولة التقرب و التعايش و يفسِّرن لهن كيد المكائد و المصائد لايقاع امهات أزواجهن...

" ان جاءت لتكلمك اعكسيها .. ان اقتربت منك تجنبيها .. ان سالتك تجاهليها .. " و كأن البنت ستذهب لسجن لتجد هناك عدوتها اللدود

 

فيا أيتها الام الفاضلة اتق الله في ابنتك الغالية ستصيرين حماة بدورك يوما و لن تجدي أمامك مؤنسا و لا خادما غير كنتك

 

و انت أيتها الاخت الغالية اليوم أنت كنة و غدا ستصبحين حماة فما أنت لاقية ذاك الوقت ؟ تأكدي أن الزمن سيعيد نفسه و سترين صورة حماتك فيك حينها و سترين نفسك في كنتك عندما كنت في سالف عهدك و أنت تشاجرين و تهينين و تتجاوزين حدودك فلن ينفعك الندم , فات الأوان كما تدين تُدان و كما تجير يُجار عليك فما دام الوقت سامحا لك لتصحيح أخطائك و هفواتك فلا تترددي و افعلي ما يتوجب عليك فعله لكسب رضا حماتك و زوجك تقربا من ربك خالقك عز و جل و لا تحقري من المعروف شيئا و سترين نفسك تكبرين في عين زوجك و في قلبه فيزول ما كان يكدِّر صفو حياتك و سعادتك

و الأن سأعيد سؤالك " هل تحبين حماتك ؟ " ستقولين "نعم" أليس كذلك

الآن تأكدت من أنك تحبين زوجك فعلا

 

ننتظر منكن أخواتي أن تشاركننا في حملتنا بتجاربكن و نصائحكن و خاصة الحلول التي تقترحنها لنطمس هذا العرف العريق القائم على حرب الحماة و الكنة

 

كيف يجب أن يكون تعامل الكنة و الحماة مع بعضهما البعض؟

 

ما هي الأساليب التي تؤدي الى التآلف و التقارب بينهما ؟

 

من المخطئ عادة في هذه المشاكل الأسرية ؟

 

ما دور الزوج في توطيد العلاقة بين زوجته و أمه ؟

 

كيف يجب أن يكون موقف الزوج إزاء حساسية في التعامل بين زوجته و أمه؟

 

ما هي النصائح التي توجهينها لجعل الحياة بين الكنة و الحماة أكثر استقرارا و سعادة ؟

 

 

في انتظار تجاوبكن أخواتي الغاليات

 

49227711.gif

في أمان الله

 

تم تعديل بواسطة ساجدة للرحمن
تقييم الموضوع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

يسعدني ان اشارك في هذا الموضوع المهم;

بما انني كنت كنة واصبحت حماة,

كل ما اقوله لاخواتي وبناتي في هذا الموضوع هو;

اياكن ثم اياكن ان تتحدثن على اسراركن وما يجري في

بيوتكن سواء كنتن حموات اوكنات,يكفي ان تدلين بارائكن

ونصائحكن ,والاسباب التي تاتي منها المشاكل,والحلول.

اماعن السبب الاول في المشاكل هو;السكن مع بعضهما,

ولكي تتجنبا المشاكل اولا; الاحترام ثم الاحترام ثم الاحترام

ولي عودة ان شاء الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بالنسبة لي فانا والحمد لله علاقتي مع حماتي جيدة جيدا احبها كتيرا فهي عوضتني عن امي

بحنانها و حبها لي وسؤالها عني بستمرار

نصيحة لكل اخت ان تتقارب من حمتها وان تعاملها كما تحب ان تعامل زوجة اخيك امك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

يسعدني ان اشارك في هذا الموضوع المهم;

بما انني كنت كنة واصبحت حماة,

كل ما اقوله لاخواتي وبناتي في هذا الموضوع هو;

اياكن ثم اياكن ان تتحدثن على اسراركن وما يجري في

بيوتكن سواء كنتن حموات اوكنات,يكفي ان تدلين بارائكن

ونصائحكن ,والاسباب التي تاتي منها المشاكل,والحلول.

اماعن السبب الاول في المشاكل هو;السكن مع بعضهما,

ولكي تتجنبا المشاكل اولا; الاحترام ثم الاحترام ثم الاحترام

ولي عودة ان شاء الله.

 

و مشاركتك تسعدنا اكثر اهلين ام سارة

بارك الله فيك على نصيحتك المهمة لنا

الاحترام ... نقطة مهمة تحتاج الى تفصيل بحول الله

في انتظارك اخية

جزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

*اختي الغالية المرأة الذكية التي ترغب في الحفاظ على عشها الهادئ عليها ان تتصف بمبدئ الاحترام اولا لنفسها لتتمكن من مبادلته لغيرها و هذا ما يساعدها على ان تكون شخصية محبوبة من قبل أهل زوجها، خاصة لدى والدته، واحترام الحماة يولد لديها شعوراً بالحب اتجاه زوجة الابن فما ثمن هذا مقابل العيش في سلام و وئام مما يغني عن حالة الحرب بسبب العناد وقلة الاحترام

 

*اختي الفاضلة ان حماتك امراة كبيرة في السن و هي في مقام امك و اعلمي ان الانسان اذا ما تقدم في السن تتغير طباعه و تصرفاته كلها و حتى احاسيسه و مشاعره تتغير فيصبح مثل الطفل الصغير , ارايت ان ولدا غار من اخيه الاصغر منه لاحساسه باخذ مكانه لدى امه , كذلك ربما يكون احساس ام زوجك اتجاهك فلك من خلال هذا ان تلتمسي العذر والحجة لحماتك ان بدر منها ما يزعجك و ينرفزك احتراما لها لانها اصبحت من عائلتك اولا و لكبر سنها ثانيا فتجنبي قدر المستطاع ان تعانديها و احتسبي الاجر في ذلك

 

* فإن تحدثت استمعي لها وأشعريها بأن ما تتحدث عنه ذو قيمة وأنك مهتمة بما تقول، حتى إن كانت تسرد الموضوع ذاته للمرة المئة، فهذا يشعرها باحترامك لها، فكل ما ترغب به هذه الأم هي أن تشعر بأنها لم تخسر ولدها الذي ربته وتحملت لأجله الكثير، وعندما تشعر بأنك تقدرين ذلك وتكنين لها الاحترام، فستتأكد أنها كسبت بنتاً بدلاً من أن تخسر ولداً.

في انتظار آرائكن و تجاوبكن أخواتي

و توجيه الكلام للحماوات أيضا حتى لا يكون الخطاب محصورا لطرف دون الأخر

لنتمكن من حصد اكبر قدر من النفع و التوعية بحول الله

تم تعديل بواسطة إسـلامية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بالنسبة لي فانا والحمد لله علاقتي مع حماتي جيدة جيدا احبها كتيرا فهي عوضتني عن امي

بحنانها و حبها لي وسؤالها عني بستمرار

نصيحة لكل اخت ان تتقارب من حمتها وان تعاملها كما تحب ان تعامل زوجة اخيك امك

 

 

بارك الله فيك اختي مسلمة

اسعدك الله في الدارين

شكرا لمشاركتك

تم تعديل بواسطة إسـلامية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك يا غالية

موضويستحق التميز بالفعل

صراحة لقد فتحت موضعا في غاية الأهمية ....فهو يمس كل إمرأة متزوجة وغير متزوجة أيضا

 

كما قلت أنت وأتفق معك تماما أن أقصر الطرق لقلب الرجل هو أمه

وأنك كلما تقربت من أم الزوج وتوددت لها أصبحت حياتك أجمل وأسعد

ففي رأيي الحماه قد تكون السبب في سعادة زوجة الإبن أو شقائها

فإذا أستطاعت زوجة الإبن أن تملك قلب حماتها كسبت حليفا قويا ...أما إذا لم تستطع كسب ودها فالأسف تكون بهذا خلقت لنفسها عدوا شرسا سيسعى دائما لمحاربتها وتعكير صفو حياتها .

فزوجة الإبن عليها العامل الأساسي والأكبر في تمتين العلاقة بينها وبين حماتها بحكمتها وحسن صنيعها ومعاملتها الطيبة لحماتها

 

 

كيف يجب أن يكون تعامل الكنة و الحماة مع بعضهما البعض؟

في نظري يجب أن تكون العلاقة هي علاقة حب وإحترام ..... تشبه علاقة الإبنه بوالدتها

فيكون للحماه المودة والإحترام الكامل ....وغض الطرف عن بعض التصرفات إكراما لسنها

وللزوجة التفهم والحنان من حماتها

 

ما هي الأساليب التي تؤدي الى التآلف و التقارب بينهما ؟

الأسباب كثيرة تعتمد أكثرها على زوجة الإبن

فالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة أثرها الكبير ....وكذلك الهدية من وقت لآخر والسؤال عنها ....ولا ننسى مساعدتها في بعض أعمال بيتها إذا كانت غير قادرة ....وأيضا أخذ رأيها في بعض الأمور لتحس أن لها مكانة ورأي ...

 

من المخطئ عادة في هذه المشاكل الأسرية ؟

الخطأ يقع على الجميع يا غالية

على الزوجة التي لم تفهم كيفية التعامل مع جماتها فتعطيها مكاتنتها اللآئقة بها

على الحماة التي تتخذ من زوجة إبنها ندا لها وتحاربها وتنغص عليها حياتها

على الزوج السلبي الذي يقف موقف المتفرج فلا يدافع عن أمه من بطش زوجته ولا يحمي زوجته من جبروت أمه

على وسائل الإعلام التي تصور الحماة وكأنها خراب للبيوت فتبدأ الفتاة حياتها الزوجية وهي متحفزة تحمل أسلحة الحرب لتحارب بها حماتها

 

 

 

ما دور الزوج في توطيد العلاقة بين زوجته و أمه ؟

للزوج دور كبير أيضا في ذلك

فعليه أن يفهم زوجته أن أمه هي طريقه للجنة وعليها أن تحترمها وتكن لها التقدير وأن تلتزم الصمت وقت المشاكل ولا ترد على حماتها حتى تهدأ .....وكذلك يفهم أمه أن زوجته لها حق الإحترام فلا تتعدى عليها بالألفاظ الجارحة أو تهينها.

 

كيف يجب أن يكون موقف الزوج إزاء حساسية في التعامل بين زوجته و أمه؟

موقف إيجابي ....وليس سلبيا كما نرى في كثير من الرجال الذين يقولون أنا ليس لي شأن تصرفي أنت معها ويقف موقف المتفرج ...والله المستعان

 

 

ما هي النصائح التي توجهينها لجعل الحياة بين الكنة و الحماة أكثر استقرارا و سعادة ؟

نصيحتي للزوجة أن تستعين بالله عزوجل وتخلص عملها لله وتعامل حماتها بالحسنى فيكفي أنها أم زوجها الذي تحبه فعليها أن تصبر وتحتسب أي أذى يطالها من حماتها ... ولتحاول أن تتقرب منها بشتى الطرق .... وأخيرا على الزوجة أن تتحلى بالصبر وأن تتقي الله في معاملتها لأم زوجها لأنها ستغدو بعد سنين في ذات الموقف.

 

أما نصيحتي لأم الزوج فهي أن تتقي الله عزوجل في زوجة إبنها وتعاملها كأبنتها وتنظر هي ترضى أن تعامل أبنتها بهذا الشكل أم لا ...... ويا ليتها تتذكر وهي زوجة صغيرة كيف كانت تتمنى أن تكون حماتها ....وهكذا فلتكن

 

 

 

بارك الله فيك يا غالية ....وجزاك خيرا على موضوعك الطيب

ونسأل الله أن يهدي نساءنا ونساء المسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

موضوع مميز بحق :)

بوركت اسلامية وجوزيت خيرً .

بالنسبة لي فعلا إن حماتي غيرت حياتي , تزوجت صغيرة في السن لا تفقه أمور الحياة فضلا عن الأمور الزوجية ما فتأت أن تنصحني وتعلمني فنون الطبخ والترتيب والمحافظة على رونقه ورائحته لا بل فعلت أكثر من ذلك عندما ترى ابنها يكلمني بجفاف أو يمنعني من زيارة أهلي كانت تصرخ في وجهه وتقول اتق الله يا بني ..

ما أعظمها من حماة والله لا استطيع مكافأتها مهما فعلت :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الموضوع شاااااااااااائك كثيييييييييرا يا اسلامية واش راهم دايرين العرايس وواش راهم دايرين العجايز الله يسترنا و يعافينا :icon15:

 

أنا ساكنة مع حماتي تقريبا 5 سنوات

الحمد لله ليست لدينا مشاكل من أي نوع أنا تعرفت على طباعها و أصبحت أعاملها وفق ما تريد تماما حتى و ان لم يعجبني الأمر أحتسب الأجر عند الله و أبتغي رضى زوجي

و قلت في نفسي بما أني قبلت السكن معه في بيت أهله فعلي تحمل كل شيئ و الحمد لله حماتي ليست من النوع التي يختلق المشاكل لكن بالرغم من دلك تكون هناك بعض اامعوقات خاصة أنها في بيتها و تحب نظام البيت و كل شيئ يبقى على ذوقها و طبعا هذا الأمر لا يريح كل الكنات لكن التي تبتغي رضى الله ثم رضى زوجها تستطيع أن تصل الى ما تريد و ستجد عائلة زوجا و خاصة حماتها يحبونها و يعزوها لطيبتها و قلبها الكبير

 

طبعا نحن لا نقول لازم تتحما الظلم و الاهانات و لكن الأمور البسيطة التي من شأنها خلق مشاكل تافهة تنغص العيش و تنقص من قدر الزوجة في عين زوجها

أنا عندي شيئ أعتز به و الحمد لله أب زوجي رحمه الله كنت أعامله تماما كأبي رحمه الله هو أيضا و كنت حتى و أنا تعبانة تصوري كنت أدرس في الجامعة و أنا حامل في شهري الثامن و لما أدخل للبيت أجد كل شيئ ينتظر من مواعين و طبخ و مسح و و و و يقولي هو مثلا حبيت كسرة أو أي شيء آخر و اله كنت أعملها و أنا اتلوى من التعب و الحمد لله صدقيني قبل ما يموت كنت أنا الوحيدة التي طلب رؤيتها و ألح في دلك

وزوجي للآن يقولي كنت دائما أحبك و لكن حبي تضاعف للما أحبك أبي و مات و هو يسألأ عنك

 

فنصيحتي لكل زوجي كل شيئ في هذه الدنيا يمر الا أفعالنا اذا كانت حسنة فهي ترفع الميزان و ترفع شأننا عند من حولنا فحاولي أن تكوني كالشجرة ترمى باحجارة فترمي بالثمار و كالنحلة تقع على ما هو جميل فقط

 

 

آسفة كتبت جريدة و حكيت حياتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و جزاك خيرا منه اختي الغالية

اللهم امين

بارك الله فيك على المشاركة الرائعة و المفيدة

اتمنى تكون كثير من المشاركات مثلها لتعم الافادة بحول الله

ربي يسعدك اختي الفاضلة ساجدة و يبارك فيك و يهنيك انت و اهلك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

موضوع مميز بحق :)

بوركت اسلامية وجوزيت خيرً .

بالنسبة لي فعلا إن حماتي غيرت حياتي , تزوجت صغيرة في السن لا تفقه أمور الحياة فضلا عن الأمور الزوجية ما فتأت أن تنصحني وتعلمني فنون الطبخ والترتيب والمحافظة على رونقه ورائحته لا بل فعلت أكثر من ذلك عندما ترى ابنها يكلمني بجفاف أو يمنعني من زيارة أهلي كانت تصرخ في وجهه وتقول اتق الله يا بني ..

ما أعظمها من حماة والله لا استطيع مكافأتها مهما فعلت :)

 

ما شاء الله تيارك الله

الله يخليك ليها و يخليها لك و يجعل تعاملكما زيادة في اجركما و بركة لحياتكما

اللهم امين

بارك الله فيك سندوس على المشاركة اللي تثلج الصدر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الموضوع شاااااااااااائك كثيييييييييرا يا اسلامية واش راهم دايرين العرايس وواش راهم دايرين العجايز الله يسترنا و يعافينا :icon17:

 

أنا ساكنة مع حماتي تقريبا 5 سنوات

الحمد لله ليست لدينا مشاكل من أي نوع أنا تعرفت على طباعها و أصبحت أعاملها وفق ما تريد تماما حتى و ان لم يعجبني الأمر أحتسب الأجر عند الله و أبتغي رضى زوجي

و قلت في نفسي بما أني قبلت السكن معه في بيت أهله فعلي تحمل كل شيئ و الحمد لله حماتي ليست من النوع التي يختلق المشاكل لكن بالرغم من دلك تكون هناك بعض اامعوقات خاصة أنها في بيتها و تحب نظام البيت و كل شيئ يبقى على ذوقها و طبعا هذا الأمر لا يريح كل الكنات لكن التي تبتغي رضى الله ثم رضى زوجها تستطيع أن تصل الى ما تريد و ستجد عائلة زوجا و خاصة حماتها يحبونها و يعزوها لطيبتها و قلبها الكبير

 

طبعا نحن لا نقول لازم تتحما الظلم و الاهانات و لكن الأمور البسيطة التي من شأنها خلق مشاكل تافهة تنغص العيش و تنقص من قدر الزوجة في عين زوجها

أنا عندي شيئ أعتز به و الحمد لله أب زوجي رحمه الله كنت أعامله تماما كأبي رحمه الله هو أيضا و كنت حتى و أنا تعبانة تصوري كنت أدرس في الجامعة و أنا حامل في شهري الثامن و لما أدخل للبيت أجد كل شيئ ينتظر من مواعين و طبخ و مسح و و و و يقولي هو مثلا حبيت كسرة أو أي شيء آخر و اله كنت أعملها و أنا اتلوى من التعب و الحمد لله صدقيني قبل ما يموت كنت أنا الوحيدة التي طلب رؤيتها و ألح في دلك

وزوجي للآن يقولي كنت دائما أحبك و لكن حبي تضاعف للما أحبك أبي و مات و هو يسألأ عنك

 

فنصيحتي لكل زوجي كل شيئ في هذه الدنيا يمر الا أفعالنا اذا كانت حسنة فهي ترفع الميزان و ترفع شأننا عند من حولنا فحاولي أن تكوني كالشجرة ترمى باحجارة فترمي بالثمار و كالنحلة تقع على ما هو جميل فقط

 

 

آسفة كتبت جريدة و حكيت حياتي

 

لا و الله مشاركة مميزة فعلا بارك الله فيك و أثابك و نفع بك

ما شاء الله و الله اقشعر بدني عند قراءة انه والد زوجك طلب رؤيتك ما شاء الله

رحمه الله و أسكنه فسيح الجنان

ربي يجازيك خير على نصائحك المهمة و يسترك و يسعدك في الدارين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخواتي الغاليات تكلمنا في حوارنا عن اول نقطة مهمة الا و هي الاحترام و نعرض الأن نقطة اخرى اساسية في كل العلاقات الاجتماعية الا و هي الحب نعم ذلك الاحساس الطاهر الذي يرقى بنا الى السعادة و الراحة و الطمانينة

قبل زواجك اخيتي و انت عزباء التقيتي بمن لم تكوني تعرفينهم قط ... جيرانك , صديقاتك , زميلاتك .. فوجدت نفسك تتعاملين معهن في امور شتى بل و تقضين معظم وقتك برفقتهن فوجدت نفسك قد احببتيهن و اصبحت تتوقين لملاقاتهن , انهن غريبات عنك لسن من اسرتك و لا من اقاربك لكن احببتيهن و فتحتي لهن الباب لدخول قلبك وعالمك و حياتك فما بالك الان تعرضين عن حماتك بدعوى انها لا تمت لك بصلة , نعم هذا ما تدعيه بعض النساء لتجعله حجة نفسية لا اصل لها من الواقعية للابتعاد من الحماة

 

أختي الغالية اكسبي حماتك عامليها مثل امك و أضفي على معاملتك مزيجا من الحب و الحنان لترى فيك حماتك تلك البنت التي ربما لم تلدها او ربما ستضطر الى فراقها يوما كما فارقت انت امك ..عليك أن تجعلي حماتك تشعر بأنها كوالدتك، حتى تتقبلي منها كل تصرفاتها وتبرريها لها، فالأم تتحمل من أولادها الكثير وإذا أردت كسب قلب حماتك فعامليها كوالدتك، وسترين حينها أنها لم تعد ذلك الند الذي يريد القضاء على شخصيتك وكبح حياتك، بل ستكون أكثر تفهماً لك وللحياة التي ترغبين بها، وهذا لن يكلفك الكثير فبالحب والمسايرة تصلين إلى ما ترغبين به بحول الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيراً حبيبتي اسلامية علي موضوعك المتميز وصدقاً يستحق التميز

اثرت نقاط في غاية الاهمية وخاصة الاحترام مما ناسف له غياب الاحترام في تعاملاتنا مع بعضنا البعض فماذا لو كان التعامل بين الصغير والكبير ؟؟؟

فاعتقد ان االاحترام وان غلف بالحب والتقدير سيكون للحياة طابع افضل , ان تحدثت عن تجربتي شخصياً فلله الحمد الاحترام اساسي من اول لقاء من قبل الخطبة

ولم يحدث اي نوع من الاهانات او ما شابه ذلك ولكن لا اخفيك اخيتي احياناً ابذل قصاري جهدي في السؤال والاهتمام والتلطف ولكن في بعض المواقف اجد ان الحماة هي الحماة تنظر الي زوجة الابن وكانها اخذت شيئاً ثميناً منها (الا من رحم ربي ) فتبادر بكلمة ملؤها الجفاف وعدم التلطف ولكن علي الاخت ان تكون عاقلة وحكيمة

ولا تضع نفسها وحماتها في كفة واحدة لانه من المؤكد ان كفة الام هي التي ستكون راجحة داءماً فالحل الاسلم هو ان نغض الطرف عن هذة الامور ما دامت بسيطة ونحتسب الاجر لكبر سن الحماة وايضاً من اجل الزوج وعدم تعكير صفو الحياة , وان نخلص في كل عمل نقوم به وصدقاً ستجدي الرضا في نفسك حتي وان لم يرضي عنك غيرك , اياك ثم اياك اختاه من الوقوع في المخالفات من اجل ارضاء ام الزوج فيكون منهجك واضح وطريقك محدد ولا داعي للمحاباة علي حساب كلمة الحق

فان لم ترضي اليوم فسوف يرضيها الله غدا وهكذا مع الكل ليس الحماة فقط ,اسال الله ان يهدينا ويصلحنا ويرزقنا الاخلاص في القول والعمل .

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع يستحق التميز بالفعل ودلك لاهميته فى حياتنا ومن يعى دلك الا من رحم ربى

اخيتى اؤيد كلامك مئة بالمئة ان اقصر طريق لقلب الرجل امه فصدقينى مهما كانت طباعها صعبة فلا يعطيكى الحق ولهدا انصح اى اخت ان مهما ترى من ام زوجها فلا تتكلم

عنها امام زوجها فتخيلى ان ياتى احد ويتكلم عن امكى مادا تكون نظرتكى له لدا تجنبى الحديث عن امه

فى راييى انه لو كل واحدة منهن اى الكنة والحماة عاملت الاخرى على مبدا الابنة والام تقل المشاكل والتحسس بينهما

اى مثلما تحب الابنة ان تعامل امها من طرف كنتهم تعامل حماتها والعكس مثلما تحب الحماة ان تعامل ابنتها فى بيتها الزوجية تعامل كنتها فسبحان الله ترين الحماة تتصيد كنتها على الكبيرة والصغيرة وعندما تاتى ابنتها تشتكى من اى شىء من طرف اهل زوجها تجدينها تنتفض غضبا والعكس صحيح عندما تدهب الكنة لبيت اهلها وترى اى فعل اتجاه امها فتغضب ويعلو صوتها يجب ان تحترمى امى ووابل من المثل والقيم التى لا تفعلهاهى مع حماتها

سامحينى اخيتى لقد اطلت عليكى ولكن صديقينى هده الصورة المتكررة فى معظم البيوت الله المستعان

ومن هدا كله انصح نفسى تم اخواتى فى الله ان نعامل الحماة بما يرضى الله ونجعلها سببا فى اكتساب الاجر مهما كانت طباعها

تم تعديل بواسطة ندى الورود

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

الاحترام فعلا هو الركيزة الاساسية فى هذه العلاقة ولكن مهما كانت العلاقة جيدة فهى ليست امك فبعض الحموات لا ترى سوى راحة ابنها والزوجة لا حساب لها فتصبح المعاملة لوجة الله لا لانتظار معاملة جيدة بالمثل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله

بارك الله فيكن اخواتي أثرتن نقطة ثالثة في غاية الاهمية بعد الحب و الاحترام الا و هي التطنيش لافعال الحماة و عدم ذكرها امام الزوج هي نقطة تحتاج الى مزيد من التفصيل

جزاكن الله كل خير

لي عودة بحول الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

الاحترام فعلا هو الركيزة الاساسية فى هذه العلاقة ولكن مهما كانت العلاقة جيدة فهى ليست امك فبعض الحموات لا ترى سوى راحة ابنها والزوجة لا حساب لها فتصبح المعاملة لوجة الله لا لانتظار معاملة جيدة بالمثل

السلام عليكم

اهلا اختنا ام سلمان اكيد ان الحماة هي ليست امك الحقيقية لكنها لكنها بمثابة امك لانها ام زوجك

الا تعتبرين جارتك الكبيرة او ام صديقتك بمثابة امك ... أقصد في طريقة التعامل

اي نعم بعض الحماوات لهن هذه الاساليب و انا اعتقد ما ذكرته ان الحل هو التطنيش و عدم النبش في مثل هذه الامور السطحية حتى و ان نزغت في قلبنا لانها ليست من اعظم المشاكل و لكنها ستكون ان لم نتغاضى عنها

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تغاضي عن هفوات حماتك ...

 

من منا لا يخطئ؟ جميعنا خطاؤون و تبدر منا تصرفات قد تكون دون تفكير أو تركيز،فما بالك بكبار السن،الذين قد ينبع منهم الكثير من الهفوات والأخطاء التمسي هذا عذرا مقبولا لتصرفات حماتك اتجاهك خاصة في بداية احتكاككما ، و عليك اختي ان تكسبي قلبها سايريها و " طنشي " عن تلك الهفوات و الالفاظ التي لا تكون لها اهمية بالغة لدرجة انك تبقين مدة و انت تفكرين في قصدها و مرادها ، ولا تتعاملي مع الأمور وكأن كل كلمة أو تصرف له دلالة أو معنى، ويحتاج إلى تحليل وتفسير، بل خذي الامور بكل بساطة و هدوء ، فإن ضايقتك بكلمة ما عليك الا عدم التمحيص و التدقيق ، وإلا كانت العاقبة عليك لان زوجك لن يحتمل ذكر امه بسوء ابدا و ان ابدى لك انه لايبالي لحديثك لكن امورا عديدة قد تدور في ذهنه فلا تكوني سببا في استيائه و تنغيص عيشه وإياك أن تنسي أنها والدته قبل كل شيء، فهو لن يستطيع لومها وفي الوقت ذاته فإنه يكن لها حباً عليك أن تعترفي به وتقدريه ليقدّر هو بدوره من تحبينهم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا فعلا مؤخرا بدات استخدام سياسة التطنيش لانى كنت اتاثر من الكلام جدا وكنت اكتئب بعد كل لقاء بها لايام عديدة وكنت اتاثر نفسيا وابكى لعدم قدرتى على الردوفى يوم سمعت دكتورة نفسية بالتلفاز تتحدث عن علاقة الحماة و زوجة الابن وانها يجب الا تكبت مشاعرها الداخلية حتى لا تصاب بالامراض هههههه فقررت ان ابوح لها بكل ما فى صدرى وكنت ارد على كل كلمة تصدر منها فتسسب ذلك بزيادة الامور سوءا فقررت فى يوم انى ادفع بالتى هى احسن السيئة وان احتسب وان اكتم غضبى واستيائى مما تقول وان اعاملها بما يرضى الله ففى النهاية هى ام زوجى ويكفينى انها انجبت وربت احسن رجل راته عينى اخلاقا وادب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

سلمت يمناك أختاه،،

باللين والرحمه والكلمه الطيبه والإحترام نكسب ود الكل لا الحماة فقط

اللهم إجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه،،،

أحبك في الله

:oops:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته أخواتى

أسمحن لى أن أضيف نقطة أخرى في التعامل مع أم الزوج نغفل عنها كثيرا مع أنها تأسر القلوب

وهى الإكرام

فبشكل عام الإكرام يطوع القلوب ويأسرها

ولذلك كانت توصية النبى صلى الله عليه وسلم تهادوا تحابوا

وإن كان هذا الخلق مطلوب مع الناس عامة فهو مطلوب مع أم الزوج بشكل خاص

ولكن أن تجربوا هذه النصيحة وسترون النتيجة :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انا فعلا مؤخرا بدات استخدام سياسة التطنيش لانى كنت اتاثر من الكلام جدا وكنت اكتئب بعد كل لقاء بها لايام عديدة وكنت اتاثر نفسيا وابكى لعدم قدرتى على الردوفى يوم سمعت دكتورة نفسية بالتلفاز تتحدث عن علاقة الحماة و زوجة الابن وانها يجب الا تكبت مشاعرها الداخلية حتى لا تصاب بالامراض هههههه فقررت ان ابوح لها بكل ما فى صدرى وكنت ارد على كل كلمة تصدر منها فتسسب ذلك بزيادة الامور سوءا فقررت فى يوم انى ادفع بالتى هى احسن السيئة وان احتسب وان اكتم غضبى واستيائى مما تقول وان اعاملها بما يرضى الله ففى النهاية هى ام زوجى ويكفينى انها انجبت وربت احسن رجل راته عينى اخلاقا وادب

صح لسانك اختي ام سلمان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

سلمت يمناك أختاه،،

باللين والرحمه والكلمه الطيبه والإحترام نكسب ود الكل لا الحماة فقط

اللهم إجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه،،،

أحبك في الله

:icon15:

الله يسلمك اختي نور بارك الله فيك

صدقت فعلا

احبك الله الذي احببتني فيه

و انا احبك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته أخواتى

أسمحن لى أن أضيف نقطة أخرى في التعامل مع أم الزوج نغفل عنها كثيرا مع أنها تأسر القلوب

وهى الإكرام

فبشكل عام الإكرام يطوع القلوب ويأسرها

ولذلك كانت توصية النبى صلى الله عليه وسلم تهادوا تحابوا

وإن كان هذا الخلق مطلوب مع الناس عامة فهو مطلوب مع أم الزوج بشكل خاص

ولكن أن تجربوا هذه النصيحة وسترون النتيجة :icon15:

الله يعطيك العافية اختي نسمة

فعلا نقطة مهمة ايضا تحتاج الى كلام

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×