دهن العود1 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 مارس, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي أنا اعرف ان قراءة الابراج وتصديق أن مواصفات الاشخاص تعتمد على الشهور التي وولدو فيها يعتبر شركا ولكن هل هو شرك أكبر مخرج من الملة أم انه يدخل فالشرك الاصغر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مُقصرة دومًا 1261 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 مارس, 2011 (معدل) السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، حكم معرفة طبائع الناس وصفاتهم من خلال أبراجهم السؤال : آمل أن تكونوا بخير، أنا مدمنة على موقعكم فقد ساعدني كثيراً ما شاء الله ، لكني لم أجد شيئاً خاصّاً بما أنا على وشك السؤال عنه . وسؤالي يتعلق بأبراج الميلاد كالميزان والجوزاء وما إلى ذلك ، وأنا أعلم أنه من الشرك قراءة الطالع ، كما أعلم أن تصديق المنجمين ينطبق عليه ذات الحكم ، لكن ما حكم معرفة برج الشخص وقراءة خصائص شخصيته ؟ فأنا على سبيل المثال من مواليد برج الميزان وخصالي الشخصية تتطابق تماما مع الخصال الشخصية لبرج الميزان ، وهناك معلومة تقول بأن مولود برج الميزان يتناغم مع مولود برج الثور ، وفي رأيي فإن هذا ليس من قراءة الطالع أو المستقبل بل إنها ببساطة مناقشة خصال الشخصية وخصائصها ، وعندما تواجهني مشكلة مع صديقتي التي هي من مواليد الجوزاء وأقرأ على الإنترنت كيف أتعامل مع قلق أو غضب مواليد برج الجوزاء وأطبق ما قرأته : فإن المشكلة تحل ، فهل هذا أيضا حرام أو شرك ؟ وأنا لا أرفض تكوين صداقات أو عروض زواج مستقبلية بناء على معلومات ملائمة هذه الأبراج معي ، فهل يكون هذا حراماً أيضاً ؟ . الجواب : الحمد لله أولاً : القارئ لـ " أبراج الحظ " في الجرائد والمجلات ، والمشاهد لها في القنوات : إن اعتقد أن النجوم والأفلاك والكواكب تؤثر في الخلق وأفعالهم : فهو مشرك ، وإن قرأها وطالعها للتسلية: فهو عاصٍ ، آثم ، ولا يقبل الله منه الصلاة أربعين يوماً . وانظر جواب السؤال رقم (82704) . وأما الظن أو الاعتقاد أن مواليد كل برج لهم صفات معينة فهذا ظن غير صحيح ، فإنه يولد في الساعة الواحدة الألوف من الناس ، وهؤلاء لا يحملون الصفات نفسها ، فضلاً عن مواليد اليوم نفسه ، فضلاً عن مواليد الشهر الواحد . ومما يدل على بطلان ذلك الاعتقاد : اختلاف المنجمين أنفسهم في عدد البروج ، وفي أسمائها ، وفي مدتها ، وفي دلالتها على طباع الخلق وصفاتهم . قال الدكتور عبد المجيد بن سالم المشعبي وفقه الله : "الوجه السابع : اختلاف أصحابها في الأصول التي يبنون عليها أمرهم ، ويفرعون عنها أحكامهم ، فمن ذلك : أولاً : اختلافهم في البروج التي تؤثر في هذا العالم – بزعمهم - ، والتي تُبنَى عليها أحكامهم ، والاختلاف فيها في ثلاثة أمور : الأمر الأول : في أسمائها : تختلف أسماء البروج بين أمم المنجمين اختلافاً بيِّناً ، فالبروج عند اليونانيين والمصريين والعرب اثنا عشر برجاً ، وهي : الحمل ، والثور ، والجوزاء ، والسرطان ، والأسد ، والسنبلة ، والميزان ، والعقرب ، والقوس ، والجدي ، والدلو ، والحوت . أما الصينيون فالبروج عندهم كما يلي : برج الفأر ، والقط ، والحصان ، والديك ، والجاموس ، والتنين ، والماعز ، والكلب ، والنمر، والثعبان ، والقرد ، والخنزير . الأمر الثاني : اختلاف أحكامهم في دلالة هذه البروج على طباع الناس بناء على اختلافهم في أسمائهم ، إذ إنهم جعلوا طبائع المولود تابعة لطبيعة الحيوان الذي سمِّي باسمه البرج الذي ولد فيه هذا المولود ، ولنأخذ مثالاً على ذلك قول أبي معشر في مواليد برج الحمل باعتباره أول البروج عند اليونانيين ومن تابعهم قال : " المولود بهذا البرج يكون رجلاً أسمر اللون ، طويل القامة ، كبير الرأس ، صعب المراس ، سريع الغضب ، قريب الرضا ، سريع الانتقال من مكان إلى مكان ، يقول الحق ويكره الباطل ، لا يعمل إلا برأيه ، ويكون استقلاله بمشورته فيه بعض فساد تارة ، وتارة يستغني ، حاله حسن ، صبوراً على الأهوال " . فقد استمدوا بعض صفات الحمَل وجعلوها صفات لمواليد هذا البرج كما مضى من قول أبي معشر : " سريع الغضب ، قريب الرضا ، وثاباً ، سريع الانتقال من مكان إلى مكان ... " وهذه صفات الحمَل . وكذلك فعل الصينيون ، إلا أنهم بحكم اختلافهم في البروج جعلوا للمولود صفات تختلف عن الصفات التي جعلها اليونانيون ، فأول البروج عند الصينيين - كما سبق - برج الفأر ، وقالوا في صفات من ولد فيه ، " ولد الفأر في برج الفتنة ، والعدوان ، وهو يبدو للوهلة الأولى هادئاً متزناً ، فرحاً ، ولكن حذار ، فإن تحت هذا المظهر الوديع يكمن مزيج من العدوان والقلق المتواصل ، والفأر خلاق للمواقف الحرجة ، مهتم بتوافه الأمور ، مختل الأعصاب أحياناً ، بادئ بالتذمر دائماً ، ويميل الفأر أن يكون ضمن مجموعة " ، وهذه صفات الفأر ، طبقوها على من ولد في هذا البرج . الأمر الثالث : اختلافهم في المدة التي تجعل لكل برج : لا شك أن اليوم الواحد بل الساعة الواحدة لها أثر في اختلاف حكم النجوم المزعوم ، فكيف لو امتدت المدة أشهراً ؟! بلا ريب سيكون الاختلاف واضحاً بين الحكمين - على حد زعمهم - إلا أننا نجد أن مدة كل برج عند اليونانيين وأتباعهم ما يقارب الشهر ، فيكون أثر هذا البرج خلال هذه المدة ، أما الصينيون فقد جعلوا لكل برج من بروجهم سنة كاملة ، وهذا يجعل جميع مواليد أبراج اليونانيين تحت حكم واحد ، وهذا البون الشاسع دلالة واضحة على كذب هؤلاء" انتهى . " التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام " ( ص 215 ، 217 ) . وعلى هذا ، فلا يجوز الاعتماد في تحديد صفات الناس على معرفة تاريخ ميلادهم وبرجهم الذي ينتسبون إليه ، فكل ذلك من الباطل ، وهو من تضييع الأوقات في غير فائدة ، ومن البناء على أسس غير سليمة ، ويُخشى على فاعل ذلك أن يتمادى في ذلك حتى يعتقد تأثير تلك الأبراج في أهلها ، فيقع في الشرك الأكبر . والنصيحة لك أن تنشغلي بحفظ القرآن الكريم ، وقراءة كتب أهل العلم الثقات ، كما يمكنك قراءة الكتب المصنفة في الدعوة وطريقة التعامل مع المدعوين واكتساب الأصدقاء وثقة الناس . ونسأل الله لك التوفيق والسداد . والله أعلم الإسلام سؤال وجواب ماحكم إستخدام الأبراج لمعرفة الشخصية أهي انطوائية أم لا ؟ هذا لايجوز بل هو حرام , ولا علاقة بين الأبراج وشخصيات الناس , بل الله هو الذي يجعل هذا إنطوائياً وهذا غير إنطوائي . https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...p;fatwa_id=2839 حكم قراءة الأبراج في المجلات تم تعديل 9 مارس, 2011 بواسطة مُقصرة دومًا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
دهن العود1 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 مارس, 2011 جزاك الله خيرا يا أختي لكن ما ااريد أن أعرفه أني كنت فسابق لا أومن بقراءة الطالع فالابراج اي لا اصدق ما يكتب في علم الغيب ولكن كنت أصدق أن الذي يولدون في نفس الشهر لهم نفس الصفات وإلى أخره ولكن الحمدلله تبت وأقلعت عن كل ذلك فما أريد أن اعرفه هل ما كنت افعله مخرجا عن المله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سدرة المُنتهى 87 1317 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 مارس, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، طالما أنك تبتِ إلى الله يا غالية فلا بأس بذلك ونرجو أن يغفر الله لكِ لأن التوبة تَجُبُ ما قبلها اي تمحي وتزيل ما قبلها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(حفيدة الصحابة) 91 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 مارس, 2011 جزاك الله خيرا يا أختي لكن ما ااريد أن أعرفه أني كنت فسابق لا أومن بقراءة الطالع فالابراج اي لا اصدق ما يكتب في علم الغيب ولكن كنت أصدق أن الذي يولدون في نفس الشهر لهم نفس الصفات وإلى أخره ولكن الحمدلله تبت وأقلعت عن كل ذلك فما أريد أن اعرفه هل ما كنت افعله مخرجا عن المله جزى الله أخواتي خيراً السؤال كنت جالسة في المستشفى أقرأ الجريدة حتى يأتي دوري وأدخل على الدكتور ، وخلال تصفحي للجريدة قدمت إلي ممرضة يبدو من هيئتها ونطقها للغة العربية أنها أجنبية ، وطلبت مني قراءة الأبراج لها حتى تعرف حظها في ذلك اليوم . قلت لها : إن الأبراج حرام ، وأنه لا يعلم الغيب إلا الله ، فقالت : نعم أنا أعرف ذلك ، وستكون آخر مرة أقرأ بها الأبراج ، وبعد إصرارها قرأت لها ، مع العلم أنني وضحت لها أكثر من مرة أنه لا يعلم الغيب إلا الله . الآن أشعر بالذنب ؛ لأني ساعدتها على هذا المنكر ، فهل علي إثم ؟وكيف أتوب من هذا الذنب ؟ الفتوى : لا يجوز معاونة أي إنسان على فعل منكر وليس في الأمر مجاملة ؛ لأن إرضاء رب العالمين الذي خلقنا وأوجدنا وبيده الكون كله مقدم على رضا كل البشر ، وأما ما فعلته الأخت من قراءة الأبراج فهو معصية كفارتها التوبة ، أي : تندم على ما فعلت ، وتستغفر ، وتتوب ، وتعزم على عدم فعل ذلك مستقبـلاً ، ومن تاب تاب الله عليه ، فالله – عز وجل – كريم رحيم يقبل توبة عبده ، ويغفر له إذا تاب . والتوبة تجب ما قبلها أي : تمحوه وتزيله ، والله الموفق . المجيب د. أحمد بن سعد الغامدي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك