اذهبي الى المحتوى
** الفقيرة الى الله **

ღ o.O { الحب بين هوى القلب وحكم الرب } O o .ღ الدورة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

post-110000-1301252900.gif

 

السؤال الثاني

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

توجد أسباب جمة لإنتشار هذا الوباء :

* أولا تبدأ من التربية غير السليمة ونقص الحنان والدفء الأسرى فيبدأ الشاب أو الشابة بالبحث عن هذا النقص فى الخارج وتعويضه لكى يشبع هذا الفراغ .

*انتشار الاختلاط بطريقة غير طبيعية وكفى بها لانتشار هذا الوباء وسبحان الله فعلا ديننا أرشدنا الى الطريق المستقيم.

* عدم الالتزام بتعاليم ديننا الحنيف سواء فى الكلام أو اللباس وغيرها من الامور التى تؤدى فيما بعد الى الوقوع فى الفتن.

وكثيرا من الأسباب التى تؤدى الى ذلك.........

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

 

أصبح شىء عادى يمارسه الجميع من كثرة انتشاره فى كل مكان فالانسان اذا رأى منكر كثيرا وأمام عينيه فمع مرور الايام يصبح هذا الأمر وان كان منكرا من الأشياء الطبيعية والذى ينكره هو الخاطىء والشاذ عن هذه الامور سبحان الله .

ومن الاسباب الرئيسية فعلا هى وسائل الاعلام كم هى دمرت الشباب ودمرت عقولهم فى كل شىء

هى ليست وسائل الاعلام بل وسائل الجهل والظلام هذا ما تستحق أن تسمى بها

فأصبح كل ما يعرضونه فى هذا الجهاز سواء الانترنت أو التلفاز يجر الإنسان لهذا الوباء جرا

ويتمنى الشاب عندما يرى ذلك أن يفعل مثلما يرى والشابة تفعل مثل هذه الشابة

وجعلوا هذا الوباء كأنه حلال وشيئا عادى جدا

وحتى جعل الزوج غير راضى عن زوجته والعكس أيضا

فتقول : لماذا لم يحبنى زوجى هكذا أو لماذا لم يقول لى مثل ذلك الكلام الرومانسى

لا أريد الاطالة عليكن فالموضوع يحتاج صفحات

جزاكم الله خيرا

وجزاكى الله كل خير أمينة حبيبتى على دعوتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكن يا حبيبات

 

عذرا على تأخري :sad:

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

post-110000-1301252900.gif

 

السؤال الثاني

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

وضيفتنا الثانية الحبيبة الأندلسية

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

الكثيــــــــــــــــــــر حبيبتى

 

أولها ضعف الوازع الدينى للفتاة أو الشاب على حد سواء فلقد حدد لنا المولى جل وعلى ورسوله الكريم قواعد للعلاقة بين الرجال والنساء ولكننا نسينا أو تناسينا !

 

ثم هناك إنعدام دور الأسرة فى الرقابه والنصح والتوجيه

 

أو التفكك الأسري وما يصاحبه من فراغ عاطفى لدى الفتاة يقودها للبحث عن ما يملأ هذا الفراغ

 

وبالطبع الفراغ الرهيب الناتج عن البطالة وخصوصا فى مصرنا الحبيبة مما يدفع الشاب للبحث عن التسلية ( الفتاة) التى يضيع بها وقته إلا من رحم ربي

 

ولا ننسى دور أصدقاء السوء ولا حول ولا قوة إلا بالله أصبح الصديق فى زمننا هذا هو القدوة والأسوة حتى أن بعضنا يقتنع بما يقوله صديقه ويفضله على أبويه بحجة أن" ابى أو أمى جيل وأنا جيل تانى"

 

ثم هناك الحرية التى أساؤا استخدامها فما أكثر أن نسمع جملة " أنا حر" بمعنى انا حر حرية مطلقة دون ضوابط دون مراقبة الله

 

ونسينا أن الحرية تعنى المسؤليه "أنت حر تعنى أنت مسؤل" تتحمل نتيجة أفعالك تراعى الضوابط الشرعية

 

 

ثم هناك الصمم المتعمد من الشباب والفتيات لا نريد أن ينصحنا أحد أو ينتقدنا

 

وفى المقابل نجد سوء النصح أيضا

 

 

كما أنه من أهم هذه الأسباب الأختلاط وياله من بلاء عظيم نسأل الله النجاه

 

وطبعا هناك الحملة الشرسة على الأسلام والمسلمين وضياع الشباب بين فتاوى الجهال فنجد من يبيح الأختلاط ومن يحرم الختان ومن يهاجم الحجاب ومن ومن ................

 

ثم هناك وسائل الأعلام الحديثة من تلفزين أو أنترنت وكلاهما مليء بالمفسدات أفلام ومسلسلات لقطات ومشاهد تثير غريزة الشباب بل ونجد من المسلسلات من يصور الفاجرة الفاسقة على انها ضحية ويدفع المشاهد للتعاطف معها والكثير من المفاسد التى يملؤن بها عقول فتياتنا وشبابنا ممن لا علم لهم ولا تجارب فى الحياة

 

وطبعا الأغانى التى تستميل قلوب فتياتنا الرقيقات وتغرر بهن

 

أنتشار من يسمون بأنفسهم دعاة التحرر والمساواة وإنصياع الشباب الى دعواتهم المضللة

 

التقليد الأعمى للغرب وما فيه من إنحطاط أخلاقي

 

تعقيد الأهل لأمر الزواج ونسوا قول الحبيب صلى الله عليه وسلم " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ..."

 

وفى جبعتى الكثير ولكن لا يسعنى الوقت الآن

 

لى عودة بإذن الله

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل طرحك حبيبت قلبي

الحب (من وجهة نظري):هو اجل معاني الاخلاص والتضحية فانى ارى ان الحب الحقيقي حين اميزه عن غيره فيكون بقدرة المحب على الفداء والتضحية من اجل حبيبه

والسؤال التانى بقة حبيبتى

الاجابة:

طبعا لا لايوجد علاقة بريئة بين ولد وبنت

وانا شايفة برايي ان الصداقة الحقيقة بين البنات وبعضهم نادرة وقليلة ازى تكون بقة في صداقة بريئة وحقيقة بين الولاد والبنات

وبردو رايي الشخصي ان صداقة الولاد والبنات محببة الى النفس

لانه بطبيعة النفس البشرية ميل الولد للبنت والعكس

وافضل حاجة نصلح بيها كل فوضى العلاقات دى هى العلاقة الحلال

وهى (الزواج)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مرحبا بنات احلى صحبة

شكرا الفقيرة الى الله على طرحك موضوع هيك......فيه اهمية

انا من وجهة نظري انه لا توجد علاقة بين الرجل و المراة بين الدكر و الانثى و بين الفتاة و الشاب .....و خاصة بريئة هههههه لا توجد هيك علاقات

الشاب فيه غريزة تجاه البنت غير عادية يعني ما حدا رح يشوفك متا اختو الا ازا كان اخوك ابن امك و ابوكي

يعني هدا رايي الخاص و كدلك يعني اظن ان الشرع لا يسمح بعلاقات بين الشاب و الفتاة لان معظمها او لما لا كلها ليست بريئة و لن تكون بريئة

قال تعالى :' يا نساء النبي لستن كاحد من النساء ان اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض و قلن قولا معروفا ' الاحراب

ليس هناك علاقة بين شاب و فتاة ...................الا بين الزوج و زوجته فهما مرتبطان بعقد شرعي يرضي الخالق عز و جل

بارك الله فيك على الموضوع

السلام عليكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بارك الله فيكم وجزاكم خير وجعله في ميزان حسناتكم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لاحول ولاقوة الا بالله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم الـسلام ورحمـة اللـَّـه وبركـاته,,

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

للأسف هي أسباب كثيرة و للـَّـه الحمد سبحانه وتعـالى و المِنّة أنّنا تيّقظنا لهذه اليقظة :)

و عن تجارب آخرين بهذا الدآء .. أنّ أسبابه هي أولاً البعد عن اللـَّـه و عدم الإنشغال بحبّ اللـَّـه

فـواللـَّـهِ : لو ذاق القلب حبّ اللـَّـه وصار محبّاً للـَّـه تعـالى ما أحبّ العبد هذا الحبّ المحرّم

هذا هو مدخل من الشيطان للبعد عن اللـَّـه أكثر و أكثر و ضلال عن سبيل اللـَّـه تعـالى

و إذا قيل أن الإسلام هذا دين التشدد فلماذا يحرم الفتاة من علاقة بالشباب مثل الفتيات الأخريات

فردّي عليهم بكلّ ثقة : بقول اللـَّـه تعـالى

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ

إِلَى اللَّـهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

فيا من رأيتي هنا وهنا الفتن إثبتي و أطيعي اللـَّـه

فبعد مرجعنا إلى اللـَّـه تعـالى . و حين وقوفي بين يديه من سأُحاسب

و للبيت دور في هذا أيضاً وللمجتمع و للأغاني كما قرأت من كلام الأخوات الحبيبات:)

و الصحبة السيّئة و عدم التمسّكـ بِدين اللـَّـه و الإنجرااااف مع تيّار الفتن

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

لأن كل من يمارسه يرى كأنّ الكون كلّه كذلكـ

و لكن الحمد للـَّـه :) هناكـ من يثبت و يحب اللـَّـه تعـالى و هذا يكفيني فهو حسبي:)

و ما يرونه من الشباب خاصة في سنّ المراااهقة من أصدقائهم ومجتمعهم وبيئتهم

ولاحول ولا قوة إلا بـاللـَّـه

 

دور وسائل التكنولوجيا : الإنترنت : الشاااااات وما أدراكم ما الشات و التعارف بين الشاب والفتاة

و قصص الحبّ فيه و غيرها

الهاتف : المكالمات بين الجنسين و لو حتّى لو وصل الأمر إلى الحديث فيه ليل و نهار

-مش بيدفعوا فاتورة تليفون دول - :mrgreen:

التلفاز : المسلسلات والأفلام والمناظر الحرام و فيهم يمارسون كأنّ الحب هذا شئ عادي جداا

وما الحرام في ذلكـ و كذلكـ البعد عن الإسلام في ذلكـ الأمر و تخويف الشباب منه

 

ولا حول ولا قوّة إلا بـاللـَّـه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

الإنسان دومًا يحب اهتمام ألأخرين به وذلك يعطيه ثقة بالنفس متى ما وجد نفسه وحيدًا بدأ بالبحث عن ما يملء هذ الفراغ الذي في قلبه , ويحدث كثيرًا أن وجده بالحرام .

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

 

زخرفة الشيطان للمعاصي والعياذ بالله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا

ربنا يوفقكم يارب ف الحمله الجميله دي

ممكن بعد اراء الاخوات الجميله اضيف رايي

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

طبعا ضعف الايمان وعدم اهتمام الشباب بمراقبه الله لهم

كمان حاجه احب اضيفها ثقه الاهل الزايده ف الابناء خاصه الفتيات

وان الاهل يسمحولهم يغتربو عشان الدراسه وكدا تحت شعار (انا واثقه ف اخلاق بنتي وعارفه اخلاقها كويس)

اعتقد ان حتى لو في ثقه ف التربيه فهل يثق الاباء ف الشيطان واالنفس والهوى والاغراءات

بصراحه عدم وجود رقابة الأباء وانشغالهم بيشكل جزء كبييييييييييير من انتشار الوباء دا

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

لان كله شايف ان الكل بيعمل كدا ودي فتره طبيعيه ان البنت تميل للولد والعكس

يعن فتره لازم كل شاب وبنت يمروا بيها (فتره وتعدي ) تحت مسمى انه شئ طبيعي بنحس بيه

الانترنت ووساءل الاعلام دي والتكنولوجيا للاسف مش بنعرف نستخدمها صح

يعن كل اب مثلا بيحب يجيب لبنته او ابنه احدث الموبايلات واللاب توب عشان يكون متحضر ومحدش احسن منه

يمكن من غير ما يحس الاباء بانهم بيقدموا السم لابنائهم

والتكنولوجيا دي عامل كبير من انتشار الحب لسهوله طبعا التواصل بين الطرفين ف اي وقت وف اي لحظه

والتلفاز وما يعرضه من افلام ومسلسلات كلها بدون استثناء بتتكلم عن الحب بين الشباب والبنات والاختلاط

حتى لو فيلم اكشن او سياسه لازم يكون فيه قصه حب :-

كيفيه الحد من تأثيرها ؟؟؟؟؟؟؟؟

اعتقد مافيش غير ان الشباب يتقي الله في استخدامه للوسائل الاتصالات دي وانها نعمه من ربنا نستخدمها للدعوه احسن :wub:

ويبعد عنها قدر المستطاع لا ن طول ماهي بين ايدين الشباب تعتبر اغراء ليهم على مكالمه او حتى سلام او شات

والله المستعان

والسلام عليكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-110000-1301252900.gif

 

سعدنا لتواجدكنّ

 

سدرة المنتهى 87

بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيرًا ياحبيبة : )

 

ساره ابو اسنينه

جزاكِ الله خيرًا وشكرًا لكِ على المشاركة الطيبة : )

 

 

أمل الأمّة

جزاكِ الله خيرًا وبارك الله فيكِ ياغالية : )

 

جعله الله في ميزان حسناتكنّ جميعًا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أعتذر عن التأخير أخواتى الغاليات فدائماً لدى مشكلة فى النت الله المستعان

 

جزى الله المشرفات خيراً على هذه الحملة فالموضوع فعلاً بالغ الأهمية وبالغ الخطورة على مجتمعنا كمجتمع إسلامى

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره

 

إنتشر الحب بين الولد والبنت والعلاقات الغير شرعية لعدة أسباب

 

(1)البعد عن الله سبحانه وتعالى وهجر قرءانه الذى هو منهج للمسلمين

 

كتبه الله وأنزله لنهتدى به ولكن تجد القرآن الكريم فى كل البيوت ولكن للاسف هو فى معظم البيوت عليه تراب فكم من بيت ادخله

 

ثم اجد المصحف الشريف الغالى عليه تراب فامسح هذا التراب من عليه وأنا أتالم على حال أهل هذا البيت

 

(2)هجر سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

ماذا بعد هجر كلام الله ورسوله إلا الضلال!!!!

 

(3) التربية الخاطئة من قبل الوالدين

 

 

(4)الصحبة الفاسدة السيئة فعندما ترى الفتاة صديقتها الصدوقة تكلم ولد وتحبه فيزين لها الشيطان ما تفعله صديقتها فتريد ان تفعل مثل صديقتها

 

(5)وأخيراً وليس آخراً وسائل الإعلام والافلام والمسلسلات الله المستعان

 

وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

 

كلمة السر هى كلمة واحدة العودة إلى الله تبارك وتعالى وأن نحب الله ورسوله كما يجب أن نكون فإذا أحببنا الله احببنا كلامه واتبعناه وتمسكنا به

 

وإذا احببنا رسول الله أحببنا سنته وافعاله واقتضينا بها

 

اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب عملاً يقربنا إلى حبك يا رب العالمين

 

أختى التى تصاحب الولد

 

_هل تعلمين أنك بما تفعليه ترخصى من نفسك ومن شأنك ومن شأن أهلك

 

_هل تعلمين ان هذا الولد الذى تظنين أنه يحبك يحتقرك بينه وبين نفسه ولا يقبل أن تفعل أخته مثل ما تفعلين أتعلمين لماذا؟ لانه يحب أخته ويخاف عليها

 

_هل تعلمين أن هذا الولد الذى تعتقدين أنك تحبيه إذا كان يحبك فعلا ولكن مفهومه خاطئ ولذلك يقابلك فى الخفاء إذا( إذا) تزوجك لن يثق بكى أبداً يوما من الأيام ودائماً سيشك فى أخلاقك ويقول إنها يوماً خانت أهلها وكانت تقابلنى فى السر فما أدرانى فمن الممكن أن تخوننى انا الآخر وتقابل رجل فى السر ستكون معيشتك معه ضنكا

 

وما اعظم كلامك ياربى عندما قلت((وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوْاْ الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُواْ الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [البقرة 189]

تم تعديل بواسطة **أم مختار**

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-110000-1301252900.gif

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حيّاكنً الله أخواتي الحبيبات

 

حنين مسلمة

والجميل مشاركتكنّ بارك الله فيكِ : )

 

إلهام

وجزاكِ الله خيرًا ياغالية سعدنا لمشاركتكِ : )

 

عزتي نقابي

حيّاكِ الله وفي إنتظاركِ إن شاء الله : )

 

جويرية 3

وجزاكِ المولى خيرًا لمشاركتكِ الطيبة : )

 

بارك الله فيكنّ ولا حرمكنّ الأجر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

أكمل بحول الله

 

وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

 

بالطبع لها دور كبيـــــــــــر

 

لقد أصبحنا نعيش عصر غزو فكري من خلال هذه الوسائل فأصبح النقاب بل والحجاب جهل وتخلف

 

وأحترام الأب والأم موضة قديمة

 

وطاعة الزوج ضعف وهوان

 

وعدم وجود صداقة بين فتاة وشاب جريمة

 

سبحان الله

 

ما من فيلم أو مسلسل إلا وبه من المشاهد ما يثير غريزة الشباب

 

يصور الحب المحرم بين الشاب والفتاة كأنه أمر مسلم به

 

بل ويدفع المشاهد من شبابنا إلى التعاطف مع مثل هذه العلاقة المحرمة

 

وعلى الإنترنت نجد مختلف الوسائل التى تعين على إنتشار مثل هذه العلاقات وبالطبع أشهرها الشـــــــات

 

 

وعلى الهاتف تكثر المحادثات المحرمة بدعوى أنها مجرد كلام وليس أفعال

 

لاحول ولا قوة إلا بالله ألم يسمعوا قول الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه

 

﴿ عن ابن عباس قال : ما رأيت شيئا أشبه باللمم مما قال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فزنا العينين النظر وزنا اللسان المنطق والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك ويكذبه

الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2152

خلاصة حكم المحدث: صحيح ﴾

 

وكيف ممكن الحد من تأثيرها

 

والله لا أرى سوى أن نجعل الله نصب أعيننا وأن نستحيي من الله حق الحياء

 

كيف أعيش على أرضه وتحت سماءه وأعصاه

 

اللهم أهدى شبابنا وفتياتنا إلى ما تحب وترضى

 

اللهم إغفر لنا زلاتنا وإسرافنا فى أمرنا

 

اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى

 

اللهم إنا نسألك الإخلاص فى القول والعمل

 

بوركتن غالياتى على الطرح القيم جعل الله ما تقدمونه فى ميزان حسناتكن

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

04qonxa13.gif

 

الحب

 

الحب ماء الحياة ،وغذاء الروح ، وقوت النفس .

تعكف الناقة على حوارها بالحب ، ويرضع الطفل ثدي أمه بالحب وتبني الحمرة عشها بالحب ، بالحب تشرق الوجوه ، وتبتسم الشفاه ، وتتألق العيون . الحب قاض في محكمة الدنيا ، يحكم للأحباب ولو جار ، ويفصل في القضايا لمصلحة المحبين ولو ظلم ، بالحب وحده تقع جماجم المحاربين على الأرض كأنها الدنانير ،لأنهم أحبوا مبدأهم ، وتسيل نفوسهم على شفرات السيوف ، لأنهم أحبوا رسالتهم ، أحب الصحابة والمنهج وصاحبه ، والرسالة وحاملها ، والوحي ومنزله ، فتقطعوا على رؤوس الرماح طلبا للرضا في بدر ، وأحد ، وحنين ، وهجروا الطعام ، والشراب ، والشهوات في هواجر مكة ، والمدينة ، وتجافوا عن المضاجع في ثلث الليل الغابر ، وأنفقوا طلبا لمرضاة الحبيب .

!، بالحب نادى عمير بن الحمام إلى الجنة مستعجلا : إنها لحياة طويلة إذ بقيت حتى آكل هذه التمرات ! ، بالحب صرخ عبد الله بن عمرو الأنصاري : اللهم خذ من دمي هذا اليوم حتى ترضى !. لما أحب الخليل ـ عليه الصلاة والسلام ـ صارت له بردا وسلاما ، ولما أحب الكليم موسى ـ عليه السلام ـ انفلق له البحر ، ولما أحب خاتمهم حن له الجذع ، وانشق له القمر .

المحب عذبه عذاب ، واستشهاده شهد لأنه محب .

الحب حبان : حب ارضي طيني سفلي إنما هو هيام وغرام ، وحب علوي سماوي إلهي ، وهو طاعة وعبادة وشهادة وسيادة .

 

وحب الإله تعلق بشرعه ، وانقياد لأمره ، وامتثال لدينه ، وتقرب منه .

حب الطين آهات وزفرات وحسرات وندامات .

وحب رب العالمين علو ورفع وكرامة وسلامة وسعادة وريادة ، كيف لا تحب الله وما من نعمة عليك إلا هو منعمها ، ولا بلية إلا هو صرفها؟ ! هو المحسن وحده _ جل في علاه _ .،

 

الحب للرحمن جل جـلاله *** وهو مستحق الحب والأشواق

فأصرفه للملك الجليل ولذبه *** من كل ما تخشاه من إرهاق

 

 

كلمة (حب ) عالم من المودة والصلة والأنس والرضى والراحة ، وهي دنيا الأمل والفأل الحسن ، والأمس الجميل واليوم الحافل ، والغد الواعد .

إنها رحلة في عالم التآلف والتآخي ، والتفاهم والتكاتف ، والتضامن والتعاون ، في كلمة ( حب ) بسمة وضمة ولهفة واشتياق ولوعة ! .

صحوة من سكار الحب

 

ومن المحبين من هجر الحب المحرم واتصل بالحب الشرعي الطاهر العفيف ، فأنتقل من عالم الزور ، ودنيا الهيام ، وظلام الغرام ، ومقام الآثام ، إلى جنة الصدق ، وروضة المعرفة ، وبستان اليقين ، وباحة الإيمان : فهذا ابن أبي مرثد هام ـ قبل أن يسلم ـ بفتاة وعشقها وسكب عمره في كأس هواها ، وأفرغ روحه في كوب نجواها ، وفرغ شبابه على تراب مغناها ، فلما هداه الله وغسل قلبه من أدران الهوان وأوصار المعصية ، أفاق ـ والله ـ من رقده الغفلة ، ومن سنة الجهالة ، ومن سكرة الغي ، على صوت بلال ، فارتجف جسمه ، وتهذبت روحه ، وأعلن في إباء ، وصاح في استعلاء : أتوب إليك يا رب ، وأقبل على المصحف ، وهب إلى المسجد ، واستعان بالصبر والصلاة ، وأدمن الذكر ، وسجل رائعته في ديوان الخلود وسفر النجاة ودفتر المجد :

أأبقى غويا في الضلالة ساردا *** كفي بالمرء بالإسلام والشيب ناهيا

 

وهذا لبيد بن ربيعة الشاعر المشهور ، هام بالغزل ومات بالمقل ، وانغمس في الشعر وحده ، يعيش للقافية ، ويضحي للقصيدة ، ولكنه عرف الله عن طريق الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم ، فتاب من حياة العبث والضياع ، ورجع إلى المحراب ، وأقبل على التلاوة ، وأنشد :

الحمد لله إذ لم يأتني أجلي *** حتى اكتسب من الإسلام سربالا

ونذر لله لا ينظم ولو بيتا واحد ، فإن فعل أعتق رقبة ، وقال : كفتني سورة البقرة عن الشعر

وهذا إبراهيم بن أدهم عاشق الملك ، وهاوي الإمارة ، والمولود في الرئاسة ، فكر ذات يوم فقال : كان أجدادي وآبائي ملوكا فأين هم الآن ؟ هل تحس منهم أحد أو تسمع لهم ركزا ؟!، وتذكر قول الشاعر :

وسلاطينهم سل الطين عنهم *** والرؤوس العظام صارت عظاما !

 

فأعلن توبته ، وفر من قصره ، وخلع ثياب الملك ، وهرب من الترف والجاه والنعيم إلى قرة وراحة الأرواح ، فكان يسكن الخراب ، ويمرغ أنفه بالتراب ، ويأكل الشعير ، وينام على الرصيف ، ويقول نحن في عيش لو علم به الملوك لقاتلونا عليه بالسيوف :

 

أمطري لؤلؤا سماء سرنديب *** وفيضي آبار تكريت تبرا

أنا إن عشت لست أعدم خبزا *** وإذا مت لست اعدم قبرا !

 

وهذا عمر ابن عبد العزيز ابن النعمة والحشمة ، وارث الدور والقصور ، أرغد الناس في شبابه عيشا ، وأكثرهم ترفا ، وأزكاهم عطرا ، لكن نفسه تاقت إلى الجنة فزهد في الفاني ، ورغب في الباقي ، واقبل على الله تعالى ، وصدق مع ربه فعدل في الرعية ، وأخلص في العبودية ، وقاد الأمة الإسلامية خير قيادة ، مع ورع متين ، وعلم راسخ ، وخشوع صادق :

جزاك ربي عن الإسلام مكرمة *** وزادك الله من أفضاله كرما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

برقيات إلى الأحبة

 

الحب على المحبين فرض ، وبه قامت السماوات والأرض ولم يدخل جنة الحب ، لن ينال القرب ، بالحب عبد الرب ، وترك الذنب ، وهان الخطب واحتمل الكرب ، عقل بلا حب لا يفكر ، وعين بلا حب لا تبصر ، وسماء بلا حب لا تمطر ، وروض بلا حب لا يزهر ، وسفينة بلا حب لا تبحر .

بالحب تتآلف المجرة ، وبالحب تدوم المسرة ، بالحب ترتسم على الثغر البسمة ، وتنطلق من الفجر النسمة ، وتشدو الطيور بالنغمة ، أرض بلا حب صحراء ، حديقة بلا حب جرداء ، ومقلة بلا حب عمياء ، وأذن بلا حب صماء !

الحب هو بساط القربى بين الأحباب وهو سياج المودة بين الأصحاب :

شكا ألم الفراق الناس قبلي *** وروع بالنوى حي وميت

وأما مثل ما ضمت ضلوعي *** فأني ما سمعت ولا رأيت !!

بالحب ترضع الأم وليدها ، وتروم الناقة وحيدها ، بالحب يقع الوفاق ، وبالحب يعم السلام ، والمودة والوئام .

بالحب يفهم الطلاب كلام المعلم ، وبالحب يسير الجيش وراء القائد ويتقدم ، وبالحب تذعن الرعية ، ويعمل بالأحكام الشرعية ، وتصان الحرمات ، وتقدس القربات .

بيت لا يقوم على الحب مهدوم ، وجيش لا يحمل الحب مهزوم ، لكن أعظم الحب وأجله ما جاءت به الملة ، أجمل كلمة في الحب قول الرب : (يحبهم ويحبونه ) . فلا تطلب حبا دونه

 

ليس حبا قطعة معزوفة *** من يراع الشاعر المتنحب

ما ( قفا نبكي ) هو الحب ولا *** ظيبة البان وذكرى زينب

إنما الحب دم تتزفــه *** في سبيل الله خير القرب

أو دمـوع ثرة تبعثهـا *** سحرا أصدق من قلب الصبي

أو سجـود خاشع ترسمـه *** فوق الطين فاسجد واقرب

 

العيون التي في طرفها حور

 

للموت ألف طريقة، فمنهم من يموت ساجداً لربه، ومنهم من يموت بحد السيف في سبيل الله، ومنهم من يموت تخمة من كثرة ما أكل، ومنهم من شرب عصيراً فشرق فمات، ومنهم من ضاع له مائة دينار فمات غبناً ، ومنهم من بشر بجائزة فمات فرحاً ، أو جرير فيخبرنا لنكون علي بينة بسبب موته وأمثاله فيقول:

 

إن العيون التي في طرفها حـور *** قتلننا ثم يحيين قـــتلانا

يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به *** وهن اضعف خلق الله إنسانا‍

 

ياله من قتل غير جميل، ومن موت غير شريف ، ومن وفاة رخيصة، ولكن اسمع إلي بطل مجاهد صنديد شهيد وهو يقول:

 

تأخرت أستبقي الحياة فلم أجد *** لنفسي حياة مثل أن أتقدما

فليس علي الأعقاب تدمي كلومنا *** ولكن علي أقدامنا نقطر الدما‍‍‍! ‍‍‍‍‍‍‍

 

شكراً لهذه النفوس الحية والأرواح الخالدة، ما أجلها وأشرفها يوم عرفت كيف تموت ‍ميتة شريفة بالذبح في سبيل الله، لا ميتة رخيصة من أجل العيون السود‍

وقد قال الصحابي الجليل طلحه بن عبد الله يوم أحد:

اللهم خذ من دمي هذا اليوم حتى ترضي

جزاءك الله خيراً يا طلحة علي هذا الحب الصادق ، وهنئياً لك ذلك المصير المبارك.

وهذا شاعر يشاركه هذه الأمنية الغالية فيقول:

 

لا تمتني يـا رب إلا بســيف *** صارم الحد مصلت في سبيلك

فيقتل شهيداً في سبيل العيون السود‍

 

باختصارمن كتاب ضحايا الحب للشيخ عائض القرني حفظه الله

تم تعديل بواسطة أم محمد hamady

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

04qonxa13.gif

براهين الحب

 

الأبطال يقدمون الرؤوس والنفوس لتلك المعالي والضروس ، فيا عابد الدراهم والفلوس، عش في عبوس، ودم في نكوس.

قال نور الدين محمود: (( اللهم احشرني في حواصل الطير وبطون السباع، فرزق الشهادة. وقال ابن الطرماح: اللهم لا تجعل وفاتي علي سرير في الدار، ولكن اقتلني بسيف الكفار. وقال طلحة يوم أحد: اللهم خذ من دمي هذا اليوم حتى ترضي. وقال عبد الله بن جحش: اللهم إنك تعلم أني أحبك.. وقال إعرابي رب أرسل علي في المعركة سهماً يقتلني.. وصح في الحديث : (( من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات علي فراشه))، وسأل ابن رواحه ربه أن يطعن في سبيله طعنة تصل الكبد‍ !..

 

يا ليت أنك قد حـضرت نزالنا *** ورأيت كيف تقطع الأعناق

كأس المنايا بيننا نحـــسو به *** حب المهـــيمن كله ترياق

صارت كأغماد السيوف دورنا *** والرمح في أحشائنا خفاف

متضرجين دماً فلو أبصرتنــا *** أنسـاك ما قلد أنشد العشاق

 

طعن الإمام المحدث النابلسي بالخنجر في سبيل الله، فكلما طعن طعنة قال: الله الله الله !، فمات وهو يقول الله الله !.. قال أهل السير نزف دمه، فكتب علي الأرض الله الله الله ، فالله أعلم ، والعهدة علي الرواة:

 

إذا قتـلوا صحت بحق دماهــم *** وكانت قديماً من مناياهم القتل

تدوس الخيول الصافنات رؤوسهم *** غريبون لمال لديهم ولا أهل

تكسرت الأسياف يوم نزالهم *** وفلت رماح الموت وانقطع النبل

كتاب ضحايا الحب للشيخ عائض القرني حفظه الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

post-110000-1301252900.gif

حياكنّ الله يا حبيبات :)

 

سمية يحي

جزاكِ الله خيرا على مشاركتكِ الطيبة.. سعدنا بها :)

 

اشراقه شمس

و فيكِ بارك الرحمن يا حبيبة.. سعيدة لمشاركتكِ الطيبة :)

 

نسا ئم الرحمه

و فيكِ بارك الرحمن و إياكِ يا حبيبة..

 

ذليلة إلى اللـَّـه

سعدنا لمشاركتكِ الطيبة أختي الحبيبة :)

 

سُندس واستبرق

شكر الله لكِ مشاركتكِ الطيبة يا غالية :)

 

basmet reda

جزاكِ الله خيرا أختي على مشاركتكِ الطيبة.. سعدنا بها :)

 

حبيبة87

و فيكِ بارك الرحمن و جزاكِ خيرا على مشاركتكِ القيمة

 

اللهم أهدى شبابنا وفتياتنا إلى ما تحب وترضى

اللهم إغفر لنا زلاتنا وإسرافنا فى أمرنا

اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى

اللهم إنا نسألك الإخلاص فى القول والعمل

اللهم آمين

سعدنا بمشاركتكِ حبيبة :)

 

بارك الله فيكنّ جميعا و جزاكنّ الله خيرا على تنويركنّ الصفحة و مشاركتنا بآرائكنّ العطرة

لا حرمكنّ المولى الأجر يا غاليات :)

تم تعديل بواسطة ** الفقيرة الى الله **

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السؤال الثاني

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

 

 

ولمشكلة الحب الحرام أسباب عديدة منها:

انتشار كثير من المفاهيم والأفكار الخاطئة لدى الشباب عن ضرورة ممارسة الحب، وتجربته، ومعايشته، مما ينتج عنه من سوء الخلق المتفشي في أيامنا هذه، والاختلاط الفاسد دون رقابة أو حدود في البيت بين الأقارب وغير الأقارب، وفي الشارع، وفي وسائل المواصلات، وفي المدارس والجامعات، وفي الأندية والمنتزهات، فكان سبيلاً للفساد ونشر الفتن والشرور، فبه تسهل الرذيلة ويعمل الشيطان عمله.

 

فالنظرة سهم من سهام إبليس، فمن أطلق لها العنان لم يجن إلا الهلاك.

 

وسائل الإعلام بصورها العديدة، وما تبثه من أفكار، وما تعرضه من أفلام ومسلسلات، تصور الحب الحرام في صور تجعل منه عنوان التضحية والوفاء، فتمسخ بذلك قيم وأخلاق الشباب، وتدفعهم إلى التجربة دفعًا حتى يكون لهم نصيب من هذه التضحية والفناء في سبيل الحب!!

 

 

 

 

الحب من أسمى العواطف الإنسانية، وأرقى الغرائز التي جبلت عليها الفطرة البشرية، وهو إحساس وشعور نفسي ووجداني، ينجذب به القلب تجاه المحبوب بحماسة وعاطفة جياشة.

 

 

درجات الحب:

 

والحب درجات، أسماها حب الله ورسوله، ثم حب الأهل وخاصة الوالدين والأقارب والأصدقاء، ثم الحب بين الرجل والمرأة. والحب بين الرجل والمرأة منه الحلال، وهو الذي يربط بين الزوج وزوجته، ومنه الحرام كالانحرافات والشذوذ والعلاقات غير الشرعية بين الرجل والمرأة.

والحب الحلال ينشأ في ظل الله ورضاه، ويترعرع تحت أعين الناس وبمباركتهم، أما الحب الحرام فينبت في تربة سوء يرعاها الشيطان، ويرويها بالغواية والضلال، ويزينها بالهوى. والحب الحلال يباركه الله، ويغبطه الناس، أما الحب الحرام فلا يرضى عنه الله ويرفضه المجتمع.

والمرأة بحكم تكوينها النفسي، أكثر عاطفة، وأرهف إحساسًا من الرجل، فحبها أعمق وشعورها أقوى، ولكن الحب -في كثير من حالاته- أصبح مشكلة خطيرة تضر بالمجتمع وأفراده، فقد طغت الصور المحرمة منه على الصور الحلال، وانتشر الفساد، وتفككت الأسر، وخُرِّبت البيوت، وانتهكت الحرمات، كل هذا تحت شعار الحب.

 

 

أسباب المشكلة:

 

ولمشكلة الحب الحرام أسباب عديدة منها:

انتشار كثير من المفاهيم والأفكار الخاطئة لدى الشباب عن ضرورة ممارسة الحب، وتجربته، ومعايشته، مما ينتج عنه من سوء الخلق المتفشي في أيامنا هذه، والاختلاط الفاسد دون رقابة أو حدود في البيت بين الأقارب وغير الأقارب، وفي الشارع، وفي وسائل المواصلات، وفي المدارس والجامعات، وفي الأندية والمنتزهات، فكان سبيلاً للفساد ونشر الفتن والشرور، فبه تسهل الرذيلة ويعمل الشيطان عمله.

 

قال الشاعر :

نظرة فابتسامة فســلام فكلام فموعــد فلقـاء

 

فالنظرة سهم من سهام إبليس، فمن أطلق لها العنان لم يجن إلا الهلاك.

 

يقول الشاعر:

كل الحـوادث مبداها من النظـر ومعظم النار من مستصغر الشــرر

 

وسائل الإعلام بصورها العديدة، وما تبثه من أفكار، وما تعرضه من أفلام ومسلسلات، تصور الحب الحرام في صور تجعل منه عنوان التضحية والوفاء، فتمسخ بذلك قيم وأخلاق الشباب، وتدفعهم إلى التجربة دفعًا حتى يكون لهم نصيب من هذه التضحية والفناء في سبيل الحب!!

 

 

نتائج المشكلة:

 

فكان نتيجة هذه الأسباب أن انتشرت الفتن وغلبت الشهوات، فكم من زوجة خانت زوجها، وكم من زوج خان زوجته، وكم من فتاة فقدت عنوان شرفها، وكم من فتى عاث فسادًا، وكم من مقدسات انتهكت، وحرمات أبيحت، كل هذا تحت دعوى الحب!!

 

 

دور المرأة:

 

وهنا يأتي دور المرأة أو الفتاة، والتي إذا فرطت في كرامتها وانساقت مع تيار هواها، كانت سبيلاً للفتنة والفساد، فهي الزوجة التي بحبها لزوجها وكونها السكن والأمان له تصون بيتها وتحفظ مجتمعها، وهي الأم التي بتربيتها لأبنائها وفق المبادئ والقيم السامية تمد المجتمع بالسواعد القادرة على بنائه والنهوض به، فعلى المسلمة الالتزام بالضوابط التي وضعها الإسلام لما فيه صلاح الأفراد وخير المجتمع...

 

ضوابط إسلامية:

 

ويجب مراعاة بعض الضوابط التي وضعها الإسلام لصيانة الفرد وحماية المجتمع مثل:

 

1- الأمر بغض البصر والنهي عن النظر الحرام، قال تعالى: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون. وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن} [النور: 30-31]، وعن حذيفة -رضي الله عنه- قال، قال (: (النظرة سهم من سهام إبليس مسمومة، فمن تركها من خوف الله أتاه إيمانًا يجد حلاوته في قلبه) [الحاكم].

 

 

2- عدم الاختلاط إلا لضرورة تهدف لخير الإسلام والمسلمين، وتجنب الاختلاط الفاسد للهو والعبث.

 

 

3- الاهتمام بالزواج، والترغيب فيه، وتيسير سبله، وجعله الوسيلة الشرعية لتحقيق الحب والسكن، قال تعالى : {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} [الروم: 21]، وقال (: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء)

[متفق عليه].

- حث المرأة على الحفاظ على زوجها، وعلى حيوية الحب بينهما من خلال أعمال بسيطة كتبادل الهدايا، والنظرات الحانية الدافئة، والمشاركة يدًا بيد في أعماله ونشاطاته، فالحب كالزرع ينمو بالرعاية، ويذبل بالإهمال.

 

 

5- الدعوة إلى التمسك بالفضائل، ونهي النفس عن الهوى، قال تعالى: {وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. فإن الجنة هي المأوى}

[النازعات: 40-41].

 

 

6- بيان أن كل أمور الدنيا ما هي إلا وسائل نحو الغاية السامية، وهي الوصول لأسمى درجات الإيمان ممثلة في حب الله ورسوله، فهو غاية الفرد التي إليها يسعى، وبها ينال الفوز والسعادة قال تعالى: {والذين آمنوا أشد حبًّا لله} [البقرة: 165]، وقال تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} [آل عمران: 31].

 

 

7- دعوة المسؤولين عن وسائل الإعلام أن يتقوا الله في ما يبثونه من مادة إعلامية على شباب وفتيات، ونساء ورجال هذه الأمة، ولا يتخذوا من هذه الأجهزة أبواقًا ينفث منها الشيطان سمومه، بل عليهم أن يقوموا بدورهم -من خلال هذه الأجهزة- في نشر القيم والفضائل السامية، التي بها يزدهر المجتمع ويسعد أفراده.

 

إن الإسلام لا يعادي المشاعر الإنسانية، ولكنه يسد بواب الفواحش فالحب حلاله حلال، وحرامه حرام

 

 

.................................................. ..............

 

موسوعة الاسرة المسلمة بتصرف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حّياكن الله أخواتي الغاليات ..

 

هذهِ مشاركتي المتواضعة في الحملة

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

post-110000-1301252900.gif

 

 

الحب ... ذلك الشعور الجميل الذي يسمونه كيمياء القلب يجمع بين الرجل والمرأة ويربط بينهما رباطاً مقدساً

 

ينتج عنه التراحم والأحترام والحياة السعيدة .. وهو أمر سنّه الله تعالى لنا كسنة في الحياة

 

قال تعالى {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }الروم21

 

لكن لننتبه جيداً لهذه الآية الكريمة وماجاء فيها .. أَزْوَاجاً ولم يقل أحباء وأخلاء فالله تعالى اذاً أقتصر الحب بين الأزواج

 

ويجب على كل مؤمن ومؤمنة ان يمتثلا لأمر الله تعالى القائل {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً }الأحزاب36

 

فالحب المقدس هو حب الزروجة لزوجها وحب الزوج لزوجته وليس أي علاقة في غير أطار الزواج فكل علاقة حب في غير أطار الزواج بين رجل وأمرأة تدخل ضمن الضلال المبين والعياذ بالله ...

 

لكن يتبادر الى أذهاننا سؤال لماذا أصبح الحب شيء عادي يمارسه الجميع هذه الأيام ؟؟؟ والأدهى والأمّر نجده قد دخل في أوساط

من يسمون أنفسهم ملتزمين !!

 

في الحقيقة هناك أسباب كثيرة ففي زمننا هذا أصبح الأنشغال شيء روتيني فالأب منشغل والأم منشغلة وبالتالي ضعُف الترابط الأسري والحنان داخل الأسرة فنجد الفتاة تفتقد لذلك الحنان فتخرج للبحث عنه خارج أطار الأسرة ..

 

كما إن تعسير مسألة الزواج والمغالاة في المهور جعلت الأمر أصعب على الشباب والشابات ..فالكل يبحث عن هذا الشعور الدافئ

الذي يجب أن يكون بين الأزواج ..

 

ثم نأتي الى وسائل التكنلوجيا التي لها الدور الأكبر في الأمر فالمسلسلات والأفلام والبرامج زرعت في نفوس الناس وعقولهم

فكرة

الحب المحرم عبر بث الرومانسيات وبالتالي خدرت العقول واستسلمت وتركت نفسها للشيطان ...

 

ولكن ماهو أشد هو التفكير لدى الأنسان فكل أنسان وسأتكلم هنا خاصة عن الفتيات تشعر بانها محصنة وأنها لن تخطئ اذا انجرفت بمشاعرها تجاه شابٍ ما ودائماً تخدر عقلها بمقولة انا في حدود المقبول ولن أتجاوز الخط الأحمر أبداً ..

 

{وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }النور31

 

وهي تنسى انها بمجرد ما سمحت لنفسها بالتكلم مع أي شاب أجنبي عنها في غير ضرورة انها فتحت الباب على مصراعيه

لشهوات النفس وتسلط الشيطان وتظن أنها ستكون أقوى منهما وهي أبتعدت خطوة عن الله تعالى بالأصل !

 

ثم تصبح الخطوة خطوات ويزيد البعد عن الله وتزيد سطوة النفس والشيطان عليها ثم تجد نفسها تنجر أكثر وأكثر

وتزيد شوقاً وولعاً بهذا الشاب ويبدأ شيئاً فشيئاً بتقديم التنازلات ويصبح الخط الأحمر يبتعد شيئاً فشئياً ..

 

والله أعلم أين يصل الأمر وغالباً مايصل الى مأساة فاما الزنا والعياذ بالله ثم الخزي والعار واما رفض الأهل لهذا الشاب

وثم الزواج بغيره والعيش بتعاسة واما في حالات نادرة الزواج منه وفي كل الأحوال هي الخاسرة لأنها خسرت صلتها بربها

 

ومن تريد السماع عن مآسي هذه القصص فهي كثيرة ولكن لتقل لنفسها وهي تقرأ وتسمع انا لست بمحصنة ابداً

ولاتوهم نفسها انها أقوى من صاحبة القصة فصاحبة القصة هي أشارة أرسلها الله لكِ اختي لتذكركِ قال تعالى

{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55

 

 

اما الآن فأن كنتِ قد وقعتِ في شرك هذه الآفة فأقول لكِ أتقِ الله في نفسك ولاتخسري حب الله وموالاته قال تعالى {اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ }البقرة257

 

وعليكِ بقطع دابر هذا الأمر وهذه

العلاقة المحرمة فوراً ودون تردد مهما كان ألمكِ ومهما غوتكِ نفسكِ ولامتكِ وتذكري قوله صلى الله عليه وسلم :

 

من ترك شيئا لله ، عوضه الله خيرا منه

الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: حجاب المرأة - الصفحة أو الرقم: 49

خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

 

واما ان كنتِ قد حفظكِ الله من شر هذه الآفة فصوني نفسكِ درة ثمينة ووفري مشاعركِ لزوجكِ الذي سترزقينه وتعيشين معه حياة هانئة سعيدة

بما حفظتِ نفسكِ وصنتها قال تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل 97

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

post-110000-1301252900.gif

 

حياكنّ الله يا حبيبات :)

 

**أم مختار**

شكر الله لكِ مشاركتكِ الطيبة يا حبيبة.. سعيدة بكِ :)

 

أم محمد hamady

سعدنا لمشاركتكِ الطيبة أختي الحبيبة :)

 

الأندلسية

ضيفتنا الغالية.. سعدنا كثيرا لمشاركتكِ القيمة :)

و استمتعنا بقراءة هذه اللآليء يا حبيبة ^^

 

بارك الله فيكنّ يا غاليات و جزاكنّ الله خيرا

جعل الله ما كتبتنّ في موازين حسناتكنّ.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

السؤال الثاني

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

حياكن الله والضيفات الغاليات على قلوبنا وبارك الله في القائمات على هذه الدورة ونفع بهن وجزاهن خيرا

وأظم صوتي إلى صوتكن عسى أن ينفع به ربي فيبعد به شرا ويبدله خيرا على من أراد هداه

 

لا سبب في نظري لهذا المعنى الواهم للحب سوى جهل صاحبه للخالق سبحانه وعدم تحقق حبه له على النحو المطلوب والصحيح

 

أصبح معتادا وعاديا كون الناس في الغالب منهجها تتبع الناس والحكم بحكمهم مدعين أن العصر يتغير وتتغير معه قوانين الحياة إنما الصحيح أن شرع الله لكل العصور وأدلة ذلك واضحة بالتجربة والعلم

 

وأرى بالفعل أن لهذه الوسائل الدور الكبير والفعال فيما آل إليه الحال

 

الحد منها تماما صعب التحقيق ما لم يكن بأمر الله

 

إنما التقليل منها يتحقق لاشك بأشياء كثيرة منها المراقبة والنصح من الاهل واختيار الرفقة الصالحة والرقي بالجانب الديني وتحقيق معناه الصحيح والاستعانة بالله في كل الأمور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

موضوع جميل جدا اليكن مشاركتي

 

ما هو سبب انتشار ذلك الوباء الذى يسمونة حب؟

 

ان اسباب انتشاره عديدة ومتنوعة

-الصحبة السيء لفتاة مع صقتها التي تؤمن بالحب وتسميه الحب العفيف

-المسلسلات الاجنبية اكثر شيء والعربية ايضا لانها لا تخلوا من كلمة حب قصص الحب

-نقص الحب لله عز وجل ورسوله فلو كل واحدة فينا تعرس في قلبها حب الله وتقل في قلبها كلام جميلا في الله كتالسبيح باسمائه الحسنة وكذلك تغرس حب الرسول الله بالصلاة والسلام عليهم كثيرا كثيرا والتمعن بسيرته لا كانت لا تحتاج الى البحث عن حب مزيف

 

لماذا اصبح شيء عادي يمارسة الجميع ؟وما دور وسائل التكنلوجيا( الإنترنت والهاتف والتلفاز) في انتشاره وكيف ممكن الحد من تأثيرها ؟

 

اصبح شيء عادي لانه لا يوجد ظوابط للحد منه لو كان واحد او اثنين في المجتمع يؤمن به فلن ينتشر بهذه السرعة ولكن كل المجتمع يؤمن بالحب في غير الله

 

ووسائل التكنولوجيا تلعب دور اكيد لان في الفترة الاخيرة اصبح الانسان المسلم لكي يقضي على اوقات فراغه يتفرج التلفاز او يقعد على النت ويتصفح الا المنتديات المختلطة فيها الكثير من عوامل انتشار افة الحب في غير الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

post-110000-1301252900.gif

 

حياكنّ الله يا حبيبات :)

 

شوق الرضا

و فيكِ بارك الرحمن و إياكِ يا حبيبة..

سعدنا لمشاركتكِ الطيبة يا غالية :)

 

"راجية الجنة "

سعدنا لمشاركتكِ الطيبة يا غالية :)

 

بارك الله فيكنّ و جزاكنّ الله خيرا على هذه الكلمات

أسأل الله أن ينفع بكل من شاركتّ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

post-110000-1301252900.gif

 

السؤال الثالث

 

كيف ممكن التخلص من علاقة الحب المحرمة ومن الحب من طرف واحد لدى الفتيات ؟ وكيف نحمي أنفسنا ؟

وضيفتنا الثالثة الحبيبة الوفاء والإخلاص

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

السؤال الثالث

 

كيف ممكن التخلص من علاقة الحب المحرمة ومن الحب من طرف واحد لدى الفتيات ؟ وكيف نحمي أنفسنا ؟

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كيفية التخلص من تلك العلاقة

أعتقد أنه من السهل أن نتخلص من تلك العلاقة المحرمة عن طريق أولاً : العلم واليقين بخطأنا ثم التوبة النصوح والندم الشديد مع مجاهدة النفس على عدم العودة

ثانياً : الإختلاط بأصدقاء صالحين يعينون على الطاعة والأخذ بيدك إلى طريق الحق كلما راودت النفس العودة للحرام

 

ثالثاً : شغل أوقات الفراغ بالطاعة وبكل ماهو مفيد فى حياتنا الدنيا وفى الآخرة

 

رابعاً: قراءة قصص من وقعوا فى هذا البلاء والإعتبار من خاتمتهم قبل فوات الأوان

 

ولحماية أنفسنا من هذا البلاء

 

يجب علينا دائماً تذكر أن الله تعالى يرانا فنستحى أن نكون عند ما يغضبه ونقول لأنفسنا نحن نستحى من العبد أن يرانا

 

على خطأ فكيف بالخلاق العظيم ويجب علينا تذكرالآخرة فى كل وقت وحين وأن الموت يأتى فى لحظة فكيف الحال إذا أتى ونحن على ضلالة أو ذنب

 

كيف تكون الخاتمة وساعتها لن يكون هناك رجوع نعوذ بالله من سوء الخاتمة ومن أسباب حماية النفس أيضاً الصحبة التى تعين على الطاعة

 

والتى تقومنا وتذكرنا بالله فى كل وقت وحين

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×