اذهبي الى المحتوى
~ كفى يا نفس ~

✿ صفحة تسميع الأخت الغالية "اللهم عفوك" ✿

المشاركات التي تم ترشيحها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّألحات (:

عودًا حميدًا يا غالية

بالانتظار إن شاء الله تعالى : )

يسّر الله جميع أمركِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم اختى الحبيبة/

كفى يا نفس

**************

تسميع أوراد السبت والاحد، من الآية 235 إلى الآية 245

****************************

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:

"وإذَا طلَّقتُمُ النِّسَاءَ فبلغنَ أجَلهُنَّ فأمسكُوهُنَّ بمَعروفٍ أَو سرِّحُوهُنَّ بمَعرُوفٍ ولا تُمسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعتدُوا ومن يفعل ذلِكَ فقد ظَلَمَ نَفسَهُ ولا تَتَّخِذُوا آيَاتِ الله هُزُوًا واذكروا نعمَت الله عَليكُم وما أنزَلَ علَيكُم مِّنَ الكِتَاب والحِكمةِ يَعِظُكُم بِهِ واتَّقُوا الله واعلَمُوا أَنَّ الله بِكُلِّ شَيءٍ عَلِيم، وإذا طَلقتُمُ النِّساءَ فبلَغن أجلهنَّ فلا تَعضُلُوهُنَّ أَن يَنكحنَ أزوَاجَهُنَّ إذا تَرَاضَوا بينَهُم بالمَعرُوف ذلكَ يُوعَظُ بِهِ من كانَ منكُم يُؤمنُ بالله واليومِ الآخرِ ذلكم أزكى لكُم وأطهر والله يعلمُ وأنتُم لَا تعمُون، والوالداتُ يُرضعنَ أولادنَّ حولينِ كاملين لمن أرادَ أن يتمَّ الرَّضاعة وَعلَى المولودِ لَهُ رزقهُنَّ وكوَتُهُنَّ

بالمعروفِ لا تُكلَّفُ نفسٌ إلاَّ وسعها لا تُضَارَّ والدة بولَدها ولا مولود لهُ بوَلده وعلَى الوارث مثلُ ذلك فإن أرادا فصالاً عن تراضٍ منهُما وتشاوُرٍ فلا جُناح عَلَيهمَا وإِن أردتم أن تَستَرضِعُوا أولادكُم فلا جُناحَ عَليكُم إذا سلَّمتُم ما آتيتم بِالمعرُوفِ واتَّقُو الله واعلمُوا أنَّ اللَّهَ بما تعمَلونَ بَصِير،والَّذين يُتَوَفَّونَ منكُم ويَذَرُونَ أَزوَاجًا يَتَرَبَّصنَ بأنفُسِهِنَّ أَربَعَةَ أَشهُرٍ وعَشْرًا فإِذا بلغنَ أجلهُنَّ فلا جُناحَ عَليكُم فيما فعَلن في أنفُسِهِنَّ بالمعرُوف والله بمَا تَعملونَ خَبِير، ولا جُناحَ عليكم فيما عرَّضتُم بِهِ مِن خِطبَةِ النِّسَاءِ أو أكننتُم في أنفُسِكُم علِم الله أنَّكم ستذكُرُونَهُنَّ وَلكن لا تُوَاعِدُوهُنَّ سرًّا إلَّا أَن تقولوا قولًا مَّعرُوفًا ولا تعزِمُوا عُقدة النِّكاح حتَّى يَبلغَ الكِتَابُ أَجَلهُ وَاعلَمُوا أنَّ الله يعلم ما في أَنفُسِكُم فَاحذرُوهُ واعلمُوا أنَّ الله غَفُور حَلِيم، لا جُناحَ عَليكُم إن طلَّقتمُ النِّساء ما لم تَمسُّوهُنَّ أو تفرضُوا لهُنَّ فرِيضةً ومتِّعوهنَّ علَى المُوسِعِ قَدَرُهُ وعلى المُقتِرِ قدَرُهُ متاعًا بِالمَعرُوفِ حقًّا على المُحسنينَ، وإن طلَّقتمُوهنَّ من قَبلِ أَن تمسُّوهُنَّ وقَد فَرَضتُم لهُنَّ فريضةً فنصفُ ما فرضتُم إلَّا أن يعفونَ أو يعفو الَّذي بيَده عُقدةُ النِّكاح وأن تَعفُوا أقرَبُ للتَّقوَى ولا تَنسَوُا الفَضلَ بَينَكُم إنَّ الله بما تَعملونَ بصير، حافظُوا علَى الصَّلواتِ والصَّلاة الوُسطى وقومُوا لله قانتين، فإن خفتُم فرجالًا أو رُكبانًا فإِذا أمِنتُم فاذكروا الله كما علَّمكُم مَّا لم تكونوا تعلمونَ، والّذين يُتَوَفَّونَ منكُم ويذَرُونَ أزوَاجًا وصيَّةً لأزواجهم مَّتاعًا إلى الحول غير إخراجٍ فإن خرجن فلَ جناح علَيكم في ما فعلن في أَنفُسهنَّ من مَّعروف والله عزِيز حكيم، وللمُطلَّقاتِ مَتَاعٌ بالمَعرُوفِ حقًّا عَلى المُتَّقِين، كذَلكَ يُبيِّنُ الله لكُم آياته لعَلَّكُم تَعقلُون، ألَم تر إلى الَّذين خرجوا من ديارهم وهُم أُلُوفٌ حَذَرَ الموتِ فقَالَ لهُمُ الله مُوتُوا ثُمَّ أحيَاهُم إنَّ الله لذُو فَضلٍ على النَّاس ولكنَّ أكثَر النَّاسِ لَا يَشكُرُونَ، وقَاتلُوا في سبيلِ الله واعلموا أنَّ الله سميعٌ عليمٌ، مَّن ذا الَّذي يُقرضُ الله قرضًا حسَنًا فيُضَاعِفَهُ لهُ أضعَافا كثِيرةً والله يَقبض ويبسطُ وإليه تُرجعون"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم اختى الحبيبة/

كفى يا نفس

**************

تسميع أوراد السبت والاحد، من الآية 235 إلى الآية 245

****************************

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:

"وإذَا طلَّقتُمُ النِّسَاءَ فبلغنَ أجَلهُنَّ فأمسكُوهُنَّ بمَعروفٍ أَو سرِّحُوهُنَّ بمَعرُوفٍ ولا تُمسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعتدُوا ومن يفعل ذلِكَ فقد ظَلَمَ نَفسَهُ ولا تَتَّخِذُوا آيَاتِ الله هُزُوًا واذكروا نعمَت الله عَليكُم وما أنزَلَ علَيكُم مِّنَ الكِتَاب والحِكمةِ يَعِظُكُم بِهِ واتَّقُوا الله واعلَمُوا أَنَّ الله بِكُلِّ شَيءٍ عَلِيم، وإذا طَلقتُمُ النِّساءَ فبلَغن أجلهنَّ فلا تَعضُلُوهُنَّ أَن يَنكحنَ أزوَاجَهُنَّ إذا تَرَاضَوا بينَهُم بالمَعرُوف ذلكَ يُوعَظُ بِهِ من كانَ منكُم يُؤمنُ بالله واليومِ الآخرِ ذلكم أزكى لكُم وأطهر والله يعلمُ وأنتُم لَا تعمُون، والوالداتُ يُرضعنَ أولادنَّ حولينِ كاملين لمن أرادَ أن يتمَّ الرَّضاعة وَعلَى المولودِ لَهُ رزقهُنَّ وكوَتُهُنَّ

بالمعروفِ لا تُكلَّفُ نفسٌ إلاَّ وسعها لا تُضَارَّ والدة بولَدها ولا مولود لهُ بوَلده وعلَى الوارث مثلُ ذلك فإن أرادا فصالاً عن تراضٍ منهُما وتشاوُرٍ فلا جُناح عَلَيهمَا وإِن أردتم أن تَستَرضِعُوا أولادكُم فلا جُناحَ عَليكُم إذا سلَّمتُم ما آتيتم بِالمعرُوفِ واتَّقُو الله واعلمُوا أنَّ اللَّهَ بما تعمَلونَ بَصِير،والَّذين يُتَوَفَّونَ منكُم ويَذَرُونَ أَزوَاجًا يَتَرَبَّصنَ بأنفُسِهِنَّ أَربَعَةَ أَشهُرٍ وعَشْرًا فإِذا بلغنَ أجلهُنَّ فلا جُناحَ عَليكُم فيما فعَلن في أنفُسِهِنَّ بالمعرُوف والله بمَا تَعملونَ خَبِير، ولا جُناحَ عليكم فيما عرَّضتُم بِهِ مِن خِطبَةِ النِّسَاءِ أو أكننتُم في أنفُسِكُم علِم الله أنَّكم ستذكُرُونَهُنَّ وَلكن لا تُوَاعِدُوهُنَّ سرًّا إلَّا أَن تقولوا قولًا مَّعرُوفًا ولا تعزِمُوا عُقدة النِّكاح حتَّى يَبلغَ الكِتَابُ أَجَلهُ وَاعلَمُوا أنَّ الله يعلم ما في أَنفُسِكُم فَاحذرُوهُ واعلمُوا أنَّ الله غَفُور حَلِيم، لا جُناحَ عَليكُم إن طلَّقتمُ النِّساء ما لم تَمسُّوهُنَّ أو تفرضُوا لهُنَّ فرِيضةً ومتِّعوهنَّ علَى المُوسِعِ قَدَرُهُ وعلى المُقتِرِ قدَرُهُ متاعًا بِالمَعرُوفِ حقًّا على المُحسنينَ، وإن طلَّقتمُوهنَّ من قَبلِ أَن تمسُّوهُنَّ وقَد فَرَضتُم لهُنَّ فريضةً فنصفُ ما فرضتُم إلَّا أن يعفونَ أو يعفو الَّذي بيَده عُقدةُ النِّكاح وأن تَعفُوا أقرَبُ للتَّقوَى ولا تَنسَوُا الفَضلَ بَينَكُم إنَّ الله بما تَعملونَ بصير، حافظُوا علَى الصَّلواتِ والصَّلاة الوُسطى وقومُوا لله قانتين، فإن خفتُم فرجالًا أو رُكبانًا فإِذا أمِنتُم فاذكروا الله كما علَّمكُم مَّا لم تكونوا تعلمونَ، والّذين يُتَوَفَّونَ منكُم ويذَرُونَ أزوَاجًا وصيَّةً لأزواجهم مَّتاعًا إلى الحول غير إخراجٍ فإن خرجن فلَ جناح علَيكم في ما فعلن في أَنفُسهنَّ من مَّعروف والله عزِيز حكيم، وللمُطلَّقاتِ مَتَاعٌ بالمَعرُوفِ حقًّا عَلى المُتَّقِين، كذَلكَ يُبيِّنُ الله لكُم آياته لعَلَّكُم تَعقلُون، ألَم تر إلى الَّذين خرجوا من ديارهم وهُم أُلُوفٌ حَذَرَ الموتِ فقَالَ لهُمُ الله مُوتُوا ثُمَّ أحيَاهُم إنَّ الله لذُو فَضلٍ على النَّاس ولكنَّ أكثَر النَّاسِ لَا يَشكُرُونَ، وقَاتلُوا في سبيلِ الله واعلموا أنَّ الله سميعٌ عليمٌ، مَّن ذا الَّذي يُقرضُ الله قرضًا حسَنًا فيُضَاعِفَهُ لهُ أضعَافا كثِيرةً والله يَقبض ويبسطُ وإليه تُرجعون"

 

 

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته

 

حيّاكِ الله (:

 

فصالًا [ الألف لا تقبل الحركات؛ دائمًا ساكنة]

 

post-25272-1240134111.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيبتى

معذرة على التأخير

لقد أتممت حفظ الباقى من سورة البقرة

وإن شاء الله أسمع لك الآن

****************

من الآية 246 إلى آخر السورة

****************

أَلم تَرَ إِلَى المَلَإِ مِن بَنِي إسرَائِيل مِن بَعدِ مُوسَى إِذ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابعَث لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِل فِي سَبِيلِ اللَّـهِ قَالَ هَل عَسَيتُم إِن كُتِبَ عَلَيكُمُ القِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَقَد أُخرِجنَا مِن دِيارِنَا وَأَبنَائِنَا فَلمَّا كُتِبَ عَلَيهِمُ القِتَالُ تَوَلَّوا إِلَّا قَلِيلًا مِّنهُم وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ، وَقَالَ لَهُم نَبِيُّهُم إِنَّ اللَّـهَ قَد بَعَثَ لَكُم طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ المُلكُ عَلَينَا وَنَحنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤتَ سَعَةً مِّنَ المَالِ قَالَ إِنَّ اللَّـهَ اصطَفَاهُ عَلَيكُم وَزَادَهُ بَسطَةً فِي العلمِ وَالجِسمِ وَاللَّـهُ يُؤتِي مُلكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ، وَقَالَ لَهُم نَبِيُّهُم إِنَّ آيَةَ مُلكهِ أن يَأتيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تركَ آلُ مُوسَى وآلُ هارُون تَحمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ في ذلكَ لَآيَةً لَّكُم إِن كُنتُم مُّؤمِنِين، فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالجنودِ قَالَ إِنَّ اللَّـهَ مُبتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنهُ فَلَيسَ مِنِّي وَمَن لَّم يَطعَمهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغتَرَفَ غُرفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا منهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنهُم فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا اليَومَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذين يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو اللَّـهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَت فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذنِ اللَّـهِ وَاللَّـهُ مَعَ الصَّابِرِينَ، وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفرِغ عَلَينَا صَبرًا وَثَبِّت أَقدَامَنَا وَانصُرنَا عَلَى القومِ الكَافِرِينَ، فَهَزَمُوهُم بِإِذنِ اللَّـهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّـهُ المُلكَ وَالحِكمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَولَا دَفعُ اللَّـهِ النَّاسَ بَعضهُم ببعضٍ لَّفسدتِ الأَرضُ وَلَكنَّ اللَّـهَ ذُو فَضلٍ عَلَى العالَمِينَ، تِلكَ آيَاتُ اللَّـهِ نتلُوهَا عَلَيكَ بِالحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ المُرسَلِينَ ، تِلكَ الرُّسُلُ فَضَّلنَا بَعضَهُم عَلَى بَعضٍ مِّنهُم مَّن كَلَّمَ اللَّـهُ وَرَفَعَ بَعضَهُم دَرَجَاتٍ وَآتينَا عِيسَى ابنَ مَريَمَ البَيِّنَاتِ وَأَيّدنَاهُ بِرُوحِ القُدُسِ وَلَو شَاءَ اللَّـهُ مَا اقتتلَ الَّذِينَ مِن بَعدِهِم مِّن بَعدِ مَا جَاءَتهُمُ البَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اختَلَفُوا فَمِنهُم مَّن آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَو شَاءَ اللَّـهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَـكِنَّ اللَّـهَ يَفعَلُ مَا يُرِيدُ، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقنَاكُم مِّن قَبلِ أَن يَأتِيَ يَومٌ لَّا بَيعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُون همُ الظَّالِمُونَ ، اللَّـهُ لَا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأخُذُهُ سِنَةٌ ولَا نَومٌ لَّهُ ما فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإذنهِ يَعلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِم وَمَا خلفهُم وَلَا يُحِيطُون بِشَيءٍ مِّن عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضَ ولَا يَئُودُهُ حِفظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ ، لَا إِكرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشدُ مِنَ الغَيِّ فَمَن يَكفُر بِالطَّاغُوتِ وَيُؤمِن بِاللَّـهِ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروَةِ الوُثقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ، اللَّـهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِوَالَّذِينَ كَفَرُوا أَولِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخرجونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصحَابُ النَّارهُم فِيهَا خَالِدُونَ،أَلَم تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَن آتَاهُ اللَّـهُ الملكَ إِذ قَالَ إِبرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّـهَ يَأتِي بِالشَّمسِ مِنَ المشرقِ فَأتِ بِهَا مِنَ المَغرِبِ فَبُهتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّـهُ لَا يَهدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أَو كَالَّذِي مَرَّعَلَى قَريَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحيِي هَذِهِ اللَّـهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّـهُ مائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَه قَالَ كَم لَبِثتَ قَالَ لَبِثتُ يَومًا أَو بَعضَ يَومٍ قَالَ بَل لَّبِثتَ مِائَةَ عَامٍ فَانظُر إِلَى طَعامكَ وَشَرَابكَ لَم يَتَسَنَّه وَانظُر إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وانظُرإِلَى الْعِظَامِ كَيف نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكسُوهَا لَحمًا فَلمَّا تبيَّنَ لَهُ قَال أَعلَمُ أَنَّ اللَّـهَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ،وَإِذ قَال إِبرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَم تُؤمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِيَطمَئِنَّ قَلبِي قَالَ فَخذ أَربَعَةً مِّنَ الطَّيرِفَصُرهُنَّ إِلَيكَ ثُمَّ اجعَل عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنهنَّ جُزءًا ثُمَّ ادعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعيًا وَاعلَم أَنَّ اللَّـهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ،مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم في سبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَت سَبعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّـهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ، الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم فِي سَبِيلِ اللَّـهِ ثُمَّ لَا يُتبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَّهُم أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِم وَلَا خَوفٌ عَلَيهِم وَلَا هُم يَحزَنُونَ، قَولٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغفِرَةٌ خَيرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتبَعُهَا أَذًى وَاللَّـهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ ، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبطِلُوا صَدَقَاتِكُم بِالمَنِّ وَالأَذَى كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رئاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤمِنُ بِاللَّـهِ وَاليَومِ الآخر فَمثلُهُ كمثَلِ صَفوَانٍ عليهِ تُرابٌ فَأصابهُ وابلٌ فَتَركهُ صلدًا لَّا يَقدرون عَلَى شَيءٍ مِّمَّا كسَبُوا وَاللَّـهُ لَا يَهدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ، وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَموَالَهُمُ ابتِغَاءَ مَرضَاتِ اللَّـهِ وَتَثبِيتًا مِّن أَنفُسِهِم كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِربوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتت أُكُلَهَا ضِعفَينِ فَإِن لَّم يُصِبهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِير ،أَيَوَدُّ أَحَدُكُم أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعنَابٍ تَجرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُلَهُ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحتَرَقَت كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّـهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم تَتَفَكَّرُونَ، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبتُم وَمِمَّا أَخرَجنَا لَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَلَا تَيَمَّمُوا الخَبِيثَ مِنهُ تُنفِقُونَ وَلَستُم بِآخِذِيهِ إِلَّا أَن تُغمِضُوا فِيهِ وَاعلَمُوا أَنَّ اللَّـهَ غنِيٌّ حَمِيدٌ، الشَّيطَانُ يَعِدُكُمُ الفَقرَ وَيَأمُرُكُم بِالفَحشَاءِ وَاللَّـهُ يَعِدُكُم مَّغفرةً مِّنهُ وَفَضلًا وَاللَّـهُ واسِعٌ عَلِيمٌ ، يُؤتِي الحِكمَةَ مَن يَشَاءُ ومَن يُؤتَ الْحِكْمَةَ فَقَد أُوتِيَ خَيرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الأَلبَابِ،وَمَا أَنفَقْتم مِّن نَّفَقَةٍ أَو نَذَرتُم مِّن نَّذرٍ فَإِنَّ اللَّـهَ يَعلَمُه ومَا لِلظَّالِمِين مِن أَنصَارٍ، إِن تُبدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِي وَإِن تُخفُوهَا وَتُؤتُوهَا الفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيرٌ لَّكُم وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُم وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ، لَّيسَ عَلَيكَ هُدَاهُم وَلَكنَّ اللَّـهَ يَهدِي مَن يَشَاءُ وَمَا تُنفِقُوا مِن خَيْرٍ فَلِأَنفُسِكُم وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجهِ اللَّـهِ وَمَا تُنفِقُوا مِن خَيرٍ يُوَفَّ إِلَيكُم وَأَنتُم لَا تُظلَمُونَ ، لِلفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَربًا فِي الْأَرضِ يَحسبُهُمُ الجَاهِلُ أَغنِيَاءَ مِنَ التَّعفُّفِ تَعرِفُهم بِسيمَاهُم لَا يَسأَلُونَ النَّاسَ إِلحَافًا وَمَا تُنفِقُوا مِن خَيرٍ فَإِنَّ اللَّـهَ بِهِ عَلِيمٌ ، الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَموَالَهُم بِاللَّيلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم وَلَا خَوفٌ عَلَيهِم وَلَا هُم يَحزَنُونَ، الَّذِينَ يَأكلونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ منَ المَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُم قَالُوا إِنَّمَا البَيعُ مِثلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّـهُ البَيعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمرُهُ إِلَى اللَّـهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِهُم فِيهَا خَالِدُونَ ، يَمْحَقُ اللَّـهُ الرِّبَا وَيُربِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّـهُ لَا يُحبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ ، إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم وَلَا خَوفٌ عَلَيهِم وَلَا هُم يَحزَنُونَ،"

 

 

 

 

 

اللهم بارك حفظ متقن وراكز

متيمزة في حفظ ياغالية

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤمِنِينَ، فَإِن لَّم تَفعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَربٍ مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبتُم فَلَكُم رُءُوسُ أَموَالِكُم لَا تَظلمُونَ وَلَاتُظلَمُونَ، وَإِن كَانَ ذُوعُسرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُوا خَيرٌ لَّكُم إِن كُنتُم تَعلَمُونَ ، وَاتَّقُوا يَومًا تُرجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ تُوَفى كُلُّ نَفسٍ مَّا كَسَبَت وَهُم لَا يُظلَمُونَ،يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَينٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكتبُوهُ وَليَكتُب بينَكُم كاتِبٌ بِالعَدلِ وَلَا يَأبَ كَاتِبٌ أَن يكتُبَ كمَا عَلَّمَهُ اللَّـهُ فليَكتُب وَليُملِلِ الَّذِي عَلَيهِ الحَقُّ وليَتَّقِ اللَّـهَ رَبَّهُ وَلَا يَبخَس مِنهُ شَيئًا فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيهِ الحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَو لَا يَستَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُملِل وَلِيُّهُ بِالعَدلِ وَاستَشهِدُوا شهيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُم فَإِن لَّم يَكُونَا رَجُلينِ فَرَجُلٌ وَامرَأَتَانِ مِمَّن تَرضَونَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحدَاهُمَا الأُخرَى وَلَا يَأبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تسأمُوا أَن تَكتُبُوهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلى أَجلهِ ذَلِكُم أَقسَطُ عِندَ اللَّـهِ وأَقومُ للشَّهَادةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرتابُوا إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَينَكُم فَلَيسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُم وَاتَّقُوا اللَّـهَ ويعَلِّمُكُمُ اللَّـهُ وَاللَّـهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ،وَإِن كُنتُم عَلَى سَفَرٍ وَلَم تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَّقبُوضَةٌ فَإِن أَمِنَ بَعضُكُم بَعضًا فَليُؤَدِّ الَّذِي اؤتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَليَتَّقِ اللَّـهَ رَبَّهُ وَلَاتَكتُمُو االشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّـهُ بِمَا تعمَلُونَ عَلِيمٌ ، لِّلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرضِ وَإِن تُبدُوا مَا فِي أَنفُسِكُم أَو تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّـهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ،آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالمؤمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلَائكتهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلهِ لَا نُفرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعنَا غُفرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المَصِير، لَا يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا إِلَّا وُسعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَليهَا مَا اكتسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَو أَخطَأنَا رَبَّنَا وَلَا تَحمِل عَلينَا إِصرًا كَمَا حَمَلتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعفُ عَنَّا وَاغفِر لَنَا وَارحَمنَا أَنتَ مَولَانَا فَانصُرنَا عَلى القَومِ الكَافِرِينَ"

 

 

 

 

 

اللهم بارك

حفظ متقن

مبارك إتمام حفظ سورة البقرة ياغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل أبدأ فى آل عمران، أم سيكون هناك اختبار فى البقرة كاملة؟

فى إنتظارك حبيبتى

ومعذرة مرة أخرى على التأخير

رغما عنى والله يا حبيبة

فى رعاية الله وأمنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

 

حيّاكِ الله أختي الغالية

سوف نمتحن أولا في سورة البقرة كاملة بعدها ننتقل لسورة آل عمران

ولي عودة لتصحيح تسميعكِ

 

تفضّلي :

 

أتمّي بارك الله فيكِ المقاطع التّالية :

 

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ ... أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿٢٤﴾)

(وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا (76)... هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٨١﴾ )

(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ (126)... إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿١٢٩﴾)

(كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ (151)... وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴿١٥٧﴾ )

(وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ (190) ... إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ﴿١٩٣﴾ )

( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ(219) ... لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴿٢٢١﴾ )

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا (264)...بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴿٢٦٥﴾)

(يَمْحَقُ اللَّـهُ الرِّبَا(276) ... وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴿٢٨١﴾)

 

فتح الله عليكِ وألهمكِ الصّواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حبيبتى

معذرة على التأخير

 

حيّاكِ الله أختي الغالية

سوف نمتحن أولا في سورة البقرة كاملة بعدها ننتقل لسورة آل عمران

ولي عودة لتصحيح تسميعكِ

 

تفضّلي :

 

أتمّي بارك الله فيكِ المقاطع التّالية :

 

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُم والَّذينَ من قَبلكُم لَعلَّكُم تَتَّقُون الَّذي جعَل لَكمُ الأَرضَ فراشًا والسَّماءَ بناءً وأَنزَلَ منَ السَّمَاءِ ماءً فَأَخرَجَ بهِ منَ الثَّمراتِ رِزقًا لَّكُم فَلَا تَجعلُوا للَّـهِ أَندادًا وأَنتُم تَعلمونَ وإِن كُنتُم في ريبٍ مِّمَّا نَزَّلنا علَى عبدِنَا فأتُوا بسُورةٍ مِّن مِّثلِهِ وادعُوا شُهداءكُم مِّن دونِ اللَّـه إن كُنتُم صادقينَ فإِن لَّم تفعلُوا ولن تفعلُوا فاتَّقوا النَّارالَّتي وقُودها النَّاس والحجارةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿٢٤﴾)

(وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمنَّا وإذَا خَلَا بعضُهُم إِلَى بعْضٍ قَالُوا أَتُحدِّثُونَهُم بمَا فتحَ اللَّـهُ عليكُم لِيُحَاجُّوكُم بهِ عِندَ رَبِّكُم أَفَلَا تعقلُونَ أولَا يَعلَمُونَ أنَّ اللَّـهَ يَعلَمُ ما يُسرُّونَ وما يُعلنُون، وَمنهُم أُمِّيونَ لَا يعلَمونَ الكتَاب إِلَّا أَمانِيَّ وإِن هُم إلَّا يظُنُّون، فَويلٌ لِّلَّذينَ يكتُبُون الكتاب بأَيدِيهم ثُمَّ يقُولُون هذَا من عند اللَّـهِ لِيشتَرُوا بهِ ثَمنًا قَلِيلًافوَيلٌ لَّهُم مِّمَّا كتَبت أَيديهِم وويلٌ لَّهُم مِّمَّا يكسبُونَ، وقَالُوا لن تَمسَّنا النَّار إلَّا أَيامًا مَّعدُودةً قُل أَتَّخذتُم عندَ اللَّـهِ عَهدًا فَلَن يُخلفَ اللَّـهُ عهدهُ أَم تَقُولُونَ على اللَّـهِ ما لَا تعلمُونَ، بلَى من كسبَ سيِّئةً وأَحاطَت به خطيئتهُ فأُولَـئكَ أَصحَبُ النَّارهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٨١﴾ )

(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجعَل هذَا بلَدًا آمنًا وارزُق أَهلَهُ منَ الثَّمرَات من آمنَ منهُم باللَّـهِ وَاليَومِ الآخر قَال ومن كَفَر فأمَتِّعهُ قلِيلًا ثُمَّ أَضطَرُّهُ إِلَى عذابِ النَّارِ وَبِئسَ المَصِيرُ وإِذ يَرفَعُ إِبراهِيمُ القَوَاعدَ مِنَ البَيت وَإِسمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّل مِنَّا إِنَّك أَنت السَّمِيع العَلِيمُ رَبَّنَا واجعَلنَا مُسلِمَينِ لَك وَمِن ذُريَّتِنَا أُمَّةً مُّسلِمَةً لَّكَ وأَرِنَا منَاسكَنَا وتُب عَلَينَا إِنَّك أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ ربَّنا وابعَث فيهِم رسُولًا مِّنهُم يَتلُوعَلَيهِم آيَاتكَ ويُعَلِّمُهُمُ الكِتَابَ وَالحِكمَةَ ويزَكِّيهِم إنَّك أَنت العزِيزُ الحَكِيمُ ﴿١٢٩﴾)

(كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتلُو عَلَيكُم آيَتِنَا وَيُزكِّيكُم وَيُعلِّمُكُمُ الكِتَابَ والحِكمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَم تَكُونُوا تَعلَمُونَ فَاذكُرُوني أَذكُركُم وَاشكُرُوا لي ولَا تَكفُرُونِ يا أَيُّهَا الَّذين آمنُوا استَعِينُوا بالصبرِ والصَّلَاة إنَّ اللَّـهَ مع الصَّابرينَ ولَا تَقُولُوا لمَن يُقتَلُ في سبِيل اللَّـهِ أَموَاتٌ بَل أَحيَاءٌ وَلَكن لَّا تَشعُرُونَ وَلَنَبلُوَنَّكُم بِشَيءٍ مِّنَ الخَوفِ وَالجُوعِ وَنَقصٍ مِّنَ الأَموَالِ والأنفُسِ والثَّمراتِ وبَشِّر الصَّابرينَ الَّذين إذَا أَصابتهُم مُّصيبَةٌ قالُوا إِنَّا للَّـه وإنا إلَيهِ رَاجِعُونَ أولَئك علَيهم صلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهم ورحمَةٌ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴿١٥٧﴾ )

(وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ الَّذين يقَاتلُونَكُم ولَا تَعتَدُوا إِنَّ اللَّـهَ لَا يُحبُّ المُعتَدِينَ وَاقتُلُوهُم حَيثُ ثَقفتُمُوهُم وَأَخرجُوهُم مِّن حَيثُ أَخرَجُوكُم والفِتنَةُ أَشَدُّ منَ القَتلِ ولَا تُقَاتِلُوهُم عِندَ المَسجِدِ الحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُم فِيه فَإِن قَاتَلُوكُم فَاقتلُوهُم كَذلكَ جزاءُ الكَافرِينَ فَإنِ انتَهَوا فَإنَّ اللَّـه غفُورٌ رَّحيمٌ وقَاتِلُوهُم حَتَّى لَا تَكُون فتنَةٌ ويَكُون الدِّينُ لِلَّـهِ فإِنِ انتهَوا فَلَا عُدوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ﴿١٩٣﴾ )

( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالمَيسِرِ قُل فيهِمَا إِثمٌ كَبِيرٌ ومَنَافعُ لِلنَّاسِ وَإِثمُهُمَا أَكبَرُ من نَّفْعهمَاوَيَسأَلُونَكَ ماذَا يُنفِقُونَ قُل العَفوَ كَذلكَ يُبيِّنُ اللَّـهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم تَتَفَكَّرُونَ في الدُّنيَا والآخرَةِ وَيَسأَلُونكَ عنِ اليَتَامَى قُل إصلَاحٌ لَّهُم خيرٌ وإِن تُخَالطُوهُم فَإِخْوَانُكُم واللَّـهُ يَعلَمُ الْمُفْسِدَ منَ المُصلِحِ وَلَو شاءَ اللَّـهُ لَأَعنَتَكُم إِنَّ اللَّـه عزِيزٌ حكِيمٌ ولَا تَنكحُوا المُشركَاتِ حَتَّى يُؤمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُّؤمِنَةٌ خيرٌ مِّن مُّشرِكَةٍ وَلَو أَعجَبَتكُم وَلَا تُنكِحُوا المُشرِكينَ حَتَّى يُؤمِنُوا ولَعَبدٌ مُّؤمِنٌ خَيرٌ مِّن مُّشرِكٍ وَلَو أَعجَبَكُم أُولَئكَ يدعُون إِلى النَّارِ واللَّـهُ يَدعُو إلَى الجَنَّة والمَغفِرةِ بِإِذنِهِ ويُبَيِّنُ آياته للنَّاسِ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرُونَ ﴿٢٢١﴾ )

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صدَقَاتكُم بِالمَنِّ وَالأَذَى كالَّذِي يُنفقُ مالَهُ رئاءَ النَّاس ولَا يُؤمنُ باللَّـهِ وَاليومِ الآخرِ فَمثلُهُ كَمثَلِ صَفوَانٍ عَلَيهِ ترَابٌ فأصَابَهُ وابِلٌ فَترَكَهُ صَلدًا لَّا يقدِرُونَ عَلَى شَيءٍ مِّمَّا كسَبُوا واللَّـهُ لَا يَهدِي القومَ الكَافرِينَ ومَثَل الذِينَ يُنفِقُونَ أَموَالهُمُ ابتِغَاءَ مَرضَات اللَّـهِ وَتَثبِيتًا مِّن أَنفُسِهِم كَمثَلِ جَنَّةٍ برَبوَةٍ أَصَابهَا وابِلٌ فَآتَت أُكُلَهَا ضِعفَينِ فَإِن لَّمْ يُصِبهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّـهُ بِمَا تَعمَلُونَ بَصِيرٌ)

(يَمْحَقُ اللَّـهُ الرِّبَا وَيُربِي الصَّدَقَاتِ واللَّـهُ لَا يُحبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ إنَّ الَّذينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وأَقَامُوا الصَّلَاةَ وآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُم أَجرُهُم عندَ رَبِّهِم وَلَا خَوفٌ عَلَيهِم وَلَا هُم يَحزَنُونَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤمِنِينَ فَإِن لَّم تَفعَلُوا فَأذَنُوا بحَربٍ مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ وإِن تبتُم فَلَكُم رُءُوسُ أَموالِكُم لَا تَظلِمُونَ ولَا تُظلَمُونَ وإِن كَانَ ذُو عُسرةٍ فنظرَةٌ إلَى ميسَرَةٍ وأَن تَصَدَّقُوا خيرٌ لَّكُم إن كُنتُم تَعلَمُونَ واتَّقُوا يومًا تُرجَعُونَ فيه إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفسٍ مَّا كَسَبَت وَهُم لَا يُظلَمُونَ ﴿٢٨١﴾ )

 

فتح الله عليكِ وألهمكِ الصّواب

جزاك الله خيراً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حبيبتى

معذرة على التأخير

 

حيّاكِ الله أختي الغالية

سوف نمتحن أولا في سورة البقرة كاملة بعدها ننتقل لسورة آل عمران

ولي عودة لتصحيح تسميعكِ

 

تفضّلي :

 

أتمّي بارك الله فيكِ المقاطع التّالية :

 

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُم والَّذينَ من قَبلكُم لَعلَّكُم تَتَّقُون الَّذي جعَل لَكمُ الأَرضَ فراشًا والسَّماءَ بناءً وأَنزَلَ منَ السَّمَاءِ ماءً فَأَخرَجَ بهِ منَ الثَّمراتِ رِزقًا لَّكُم فَلَا تَجعلُوا للَّـهِ أَندادًا وأَنتُم تَعلمونَ وإِن كُنتُم في ريبٍ مِّمَّا نَزَّلنا علَى عبدِنَا فأتُوا بسُورةٍ مِّن مِّثلِهِ وادعُوا شُهداءكُم مِّن دونِ اللَّـه إن كُنتُم صادقينَ فإِن لَّم تفعلُوا ولن تفعلُوا فاتَّقوا النَّارالَّتي وقُودها النَّاس والحجارةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿٢٤﴾)

(وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمنَّا وإذَا خَلَا بعضُهُم إِلَى بعْضٍ قَالُوا أَتُحدِّثُونَهُم بمَا فتحَ اللَّـهُ عليكُم لِيُحَاجُّوكُم بهِ عِندَ رَبِّكُم أَفَلَا تعقلُونَ أولَا يَعلَمُونَ أنَّ اللَّـهَ يَعلَمُ ما يُسرُّونَ وما يُعلنُون، وَمنهُم أُمِّيونَ لَا يعلَمونَ الكتَاب إِلَّا أَمانِيَّ وإِن هُم إلَّا يظُنُّون، فَويلٌ لِّلَّذينَ يكتُبُون الكتاب بأَيدِيهم ثُمَّ يقُولُون هذَا من عند اللَّـهِ لِيشتَرُوا بهِ ثَمنًا قَلِيلًافوَيلٌ لَّهُم مِّمَّا كتَبت أَيديهِم وويلٌ لَّهُم مِّمَّا يكسبُونَ، وقَالُوا لن تَمسَّنا النَّار إلَّا أَيامًا مَّعدُودةً قُل أَتَّخذتُم عندَ اللَّـهِ عَهدًا فَلَن يُخلفَ اللَّـهُ عهدهُ أَم تَقُولُونَ على اللَّـهِ ما لَا تعلمُونَ، بلَى من كسبَ سيِّئةً وأَحاطَت به خطيئتهُ فأُولَـئكَ أَصحَبُ النَّارهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٨١﴾ )

(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجعَل هذَا بلَدًا آمنًا وارزُق أَهلَهُ منَ الثَّمرَات من آمنَ منهُم باللَّـهِ وَاليَومِ الآخر قَال ومن كَفَر فأمَتِّعهُ قلِيلًا ثُمَّ أَضطَرُّهُ إِلَى عذابِ النَّارِ وَبِئسَ المَصِيرُ وإِذ يَرفَعُ إِبراهِيمُ القَوَاعدَ مِنَ البَيت وَإِسمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّل مِنَّا إِنَّك أَنت السَّمِيع العَلِيمُ رَبَّنَا واجعَلنَا مُسلِمَينِ لَك وَمِن ذُريَّتِنَا أُمَّةً مُّسلِمَةً لَّكَ وأَرِنَا منَاسكَنَا وتُب عَلَينَا إِنَّك أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ ربَّنا وابعَث فيهِم رسُولًا مِّنهُم يَتلُوعَلَيهِم آيَاتكَ ويُعَلِّمُهُمُ الكِتَابَ وَالحِكمَةَ ويزَكِّيهِم إنَّك أَنت العزِيزُ الحَكِيمُ ﴿١٢٩﴾)

(كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتلُو عَلَيكُم آيَتِنَا وَيُزكِّيكُم وَيُعلِّمُكُمُ الكِتَابَ والحِكمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَم تَكُونُوا تَعلَمُونَ فَاذكُرُوني أَذكُركُم وَاشكُرُوا لي ولَا تَكفُرُونِ يا أَيُّهَا الَّذين آمنُوا استَعِينُوا بالصبرِ والصَّلَاة إنَّ اللَّـهَ مع الصَّابرينَ ولَا تَقُولُوا لمَن يُقتَلُ في سبِيل اللَّـهِ أَموَاتٌ بَل أَحيَاءٌ وَلَكن لَّا تَشعُرُونَ وَلَنَبلُوَنَّكُم بِشَيءٍ مِّنَ الخَوفِ وَالجُوعِ وَنَقصٍ مِّنَ الأَموَالِ والأنفُسِ والثَّمراتِ وبَشِّر الصَّابرينَ الَّذين إذَا أَصابتهُم مُّصيبَةٌ قالُوا إِنَّا للَّـه وإنا إلَيهِ رَاجِعُونَ أولَئك علَيهم صلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهم ورحمَةٌ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴿١٥٧﴾ )

(وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ الَّذين يقَاتلُونَكُم ولَا تَعتَدُوا إِنَّ اللَّـهَ لَا يُحبُّ المُعتَدِينَ وَاقتُلُوهُم حَيثُ ثَقفتُمُوهُم وَأَخرجُوهُم مِّن حَيثُ أَخرَجُوكُم والفِتنَةُ أَشَدُّ منَ القَتلِ ولَا تُقَاتِلُوهُم عِندَ المَسجِدِ الحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُم فِيه فَإِن قَاتَلُوكُم فَاقتلُوهُم كَذلكَ جزاءُ الكَافرِينَ فَإنِ انتَهَوا فَإنَّ اللَّـه غفُورٌ رَّحيمٌ وقَاتِلُوهُم حَتَّى لَا تَكُون فتنَةٌ ويَكُون الدِّينُ لِلَّـهِ فإِنِ انتهَوا فَلَا عُدوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ﴿١٩٣﴾ )

( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالمَيسِرِ قُل فيهِمَا إِثمٌ كَبِيرٌ ومَنَافعُ لِلنَّاسِ وَإِثمُهُمَا أَكبَرُ من نَّفْعهمَاوَيَسأَلُونَكَ ماذَا يُنفِقُونَ قُل العَفوَ كَذلكَ يُبيِّنُ اللَّـهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم تَتَفَكَّرُونَ في الدُّنيَا والآخرَةِ وَيَسأَلُونكَ عنِ اليَتَامَى قُل إصلَاحٌ لَّهُم خيرٌ وإِن تُخَالطُوهُم فَإِخْوَانُكُم واللَّـهُ يَعلَمُ الْمُفْسِدَ منَ المُصلِحِ وَلَو شاءَ اللَّـهُ لَأَعنَتَكُم إِنَّ اللَّـه عزِيزٌ حكِيمٌ ولَا تَنكحُوا المُشركَاتِ حَتَّى يُؤمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُّؤمِنَةٌ خيرٌ مِّن مُّشرِكَةٍ وَلَو أَعجَبَتكُم وَلَا تُنكِحُوا المُشرِكينَ حَتَّى يُؤمِنُوا ولَعَبدٌ مُّؤمِنٌ خَيرٌ مِّن مُّشرِكٍ وَلَو أَعجَبَكُم أُولَئكَ يدعُون إِلى النَّارِ واللَّـهُ يَدعُو إلَى الجَنَّة والمَغفِرةِ بِإِذنِهِ ويُبَيِّنُ آياته للنَّاسِ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرُونَ ﴿٢٢١﴾ )

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صدَقَاتكُم بِالمَنِّ وَالأَذَى كالَّذِي يُنفقُ مالَهُ رئاءَ النَّاس ولَا يُؤمنُ باللَّـهِ وَاليومِ الآخرِ فَمثلُهُ كَمثَلِ صَفوَانٍ عَلَيهِ ترَابٌ فأصَابَهُ وابِلٌ فَترَكَهُ صَلدًا لَّا يقدِرُونَ عَلَى شَيءٍ مِّمَّا كسَبُوا واللَّـهُ لَا يَهدِي القومَ الكَافرِينَ ومَثَل الذِينَ يُنفِقُونَ أَموَالهُمُ ابتِغَاءَ مَرضَات اللَّـهِ وَتَثبِيتًا مِّن أَنفُسِهِم كَمثَلِ جَنَّةٍ برَبوَةٍ أَصَابهَا وابِلٌ فَآتَت أُكُلَهَا ضِعفَينِ فَإِن لَّمْ يُصِبهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّـهُ بِمَا تَعمَلُونَ بَصِيرٌ)

(يَمْحَقُ اللَّـهُ الرِّبَا وَيُربِي الصَّدَقَاتِ واللَّـهُ لَا يُحبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ إنَّ الَّذينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وأَقَامُوا الصَّلَاةَ وآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُم أَجرُهُم عندَ رَبِّهِم وَلَا خَوفٌ عَلَيهِم وَلَا هُم يَحزَنُونَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤمِنِينَ فَإِن لَّم تَفعَلُوا فَأذَنُوا بحَربٍ مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ وإِن تبتُم فَلَكُم رُءُوسُ أَموالِكُم لَا تَظلِمُونَ ولَا تُظلَمُونَ وإِن كَانَ ذُو عُسرةٍ فنظرَةٌ إلَى ميسَرَةٍ وأَن تَصَدَّقُوا خيرٌ لَّكُم إن كُنتُم تَعلَمُونَ واتَّقُوا يومًا تُرجَعُونَ فيه إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفسٍ مَّا كَسَبَت وَهُم لَا يُظلَمُونَ ﴿٢٨١﴾ )

 

فتح الله عليكِ وألهمكِ الصّواب

جزاك الله خيراً

 

لمَ تغيّرت كتابتك للفظ الجلالة؟

 

post-121824-1309681503.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×