كن مع الله ولاتبالي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 مايو, 2011 قصة أبكت الشيخ أسامة بن لادن حتى أغمي عليه ؟؟؟؟؟ كان الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ... فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادة الشيخ ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه أسامة يزداد تغيرا حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول : أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ، فما كان من الشيخ إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب الناس إلى قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله مع الشيخ ، وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ، فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه ، وصار يكرر قوله: ومايفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه ... يقول صاحب هذه القصة : إني والله لا أتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر. صاحب هذه القصة أحد أصحاب الشيخ الذين عاشروه في كهوف تورا بورا حفظهم الله ونصرهم على أعدائهم رحمه الله وتقبله في عداد الشهداء فاننا نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله احد بانه جاهد بماله ونفسه وكل ما يملك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
كن مع الله ولاتبالي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 مايو, 2011 (معدل) بن لادن.. من ثراء القصور إلى وحشة الكهوف أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، الرجل الأخطر في العالم، والذي عاش غالبية عمره "مطاردًا زاهدًا"، رغم أنّه ولد وعاش في القصور، فأبوه رجل أعمال ثري هو محمد بن لادن، كان يعمل في المقاولات وأعمال البناء. اشتهر بين أقرانه في صباه بارتداء أفخم الثياب ومن أشهر بيوت أزياء باريس، وفجأة يتحول إلى داعم رئيس للمجاهدين الأفغان ضّد الغزو السوفييتي لأفغانستان عام 1979، وحينما انضم إليهم نسى حياة الرفاهية وتحول إلى أكبر زاهد في الحياة، لتكون قضيته الدفاع عن الإسلام من وجهة نظره، وإنْ اختلف معه المسلمون قبل الغرب أحيانًا خاصة فيما يتعلق باستهداف المدنيين. 11 سبتمبر 2001، هذا التاريخ الفاصل في حياة التاريخ المعاصر، بعد استهداف برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك، ليتحول بعده العالم تمامًا وتحتل العراق وأفغانستان، ويُولد مصطلح جديد بسببه راح ملايين البشر باسم "محاربة الإرهاب". مولده ورحلته وُلد أسامة بن محمد بن عوض بن لادن في الرّياض بالسعودية عام ١٩٥٧، وكانت ترتيبه بين إخوانه وأخواته هو 17 من أصل 52 أخ وأخت. درس في جامعة الملك عبد العزيز في جدة وتخرج ببكالوريوس في الاقتصاد، فيما تتحدث بعض التقارير أنّه نال شهادة في الهندسة المدنية عام 1979، ليتولي إدارة أعمال شركة ابن لادن، وتحمّل بعض من المسؤولية عن أبيه في إدارة الشّركة. وبعد وفاة محمد بن لادن والد أسامة، ترك الأول ثروة لأبنائه تقدّر بـ 900 مليون دولار. مكّنته ثروته وعلاقاته من تحقيق أهدافه في دعم المجاهدين الأفغان ضّد الغزو السوفييتي لأفغانستان في سنة 1979، وفي سنة 1984 أسّس ابن لادن منظّمة دعويّة وأسماها "مركز الخدمات"، وقاعدة للتدريب على فنون الحرب والعمليات المسلحة باسم "معسكر الفاروق" لدعم وتمويل المجهود الحربي "للمجاهدين الأفغان" (وللمجاهدين العرب والأجانب فيما بعد). وفي 1988، بلور أسامة بن لادن عمله في أفغانستان بإنشاء سجلات القاعدة لتسجيل بيانات المسلحين، وانضم إليها المتطوّعون من "مركز الخدمات" من ذوي الاختصاصات العسكرية والتأهيل القتالي، وأصبحت القاعدة فيما بعد رمزًا لتنظيم المسلحين، بانسحاب القوّات السوفييتيّة من أفغانستان. ووُصف ابن لادن "بالبطل" قبل أنّ ينجح في تصدير أفكاره إلى جنوب شرق آسيا، والولايات المتحدة، وأفريقيا، وأوروبا. وبعد تواجده في السودان أعوامًا غادرها في سنة 1996، متوجّهًا إلى أفغانستان مرة أخرى نتيجة علاقته القوية بجماعة طالبان الّتي كانت تسيّر أُمور أفغانستان، ومن هناك أعلن الحرب على الولايات المتحدة الأمريكية. وفي سنة 1998، تلاقت جهود أسامة بن لادن مع جهود أيمن الظواهري الأمين العام لتنظيم الجهاد الإسلامي المصري، وأطلق الاثنان فتوى تدعو إلى "قتل الأمريكان وحلفاءهم أينما كانوا وإلى إجلائهم من المسجد الأقصى والمسجد الحرام". وبعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وجّهت الولايات المتحدة أصابع الاتهام إلى ابن لادن والقاعدة. وأثنى أسامة على منفذي العمليات. وفي ديسمبر 2001، تمكّنت القوات الأمريكيّة من الحصول على شريط فيديو يصوّر ابن لادن مع جمعٍ من مؤّيديه يتحدّث في الشريط عن دهشته من كميّة الخراب والقتلى التي حلّت بالبرج، وأنّ الحصيلة لم تكن بالحسبان بل فاقت توقّعاته، وتم استخدام هذا الشريط كأحد الأدلة العلنيّة على أنّ لابن لادن علمًا مسبقًا بالحدث وتفاصيله، بينما تبقى بعض الأدلة غير مُعلن عنها بدعوى دواعي الأمن القومي الأمريكي. ولقي ابن لادن حتفه على يد المخابرات الامريكية المعروفة باسم (CIA) في باكستان، وأعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما مقتله في عملية للمخابرات الأمريكية في مدينة أبيت أباد قرب العاصمة الباكستانية، في الثاني من مايو 2011. تأسيس القاعدة ارتبط ابن لادن بنشأة القاعدة، ووضع أصل الكلمة في مقابلة مسجلة على شريط فيديو مع صحفي قناة الجزيرة تيسير علوني في أكتوبر عام ٢٠٠١ حيث قال: "ظهر اسم القاعدة منذ فترة طويلة بمحض الصدفة، فالراحل أبو عبيدة البنشيري أسّس معسكرات تدريب المجاهدين لمكافحة إرهاب السوفيت، قال كنا نسمي معسكرات التدريب بالقاعدة، وبقي الاسم كذلك". غير أنّ الصحفي "بيتر بيرجن" قال إنّه حصل على وثيقتين من سراييفو في مكتب المؤسسة الخيرية الدولية، تُشيران إلى أن المنظمة التي تأسست في أغسطس ١٩٨٨ ـ حيث اتفق بن لادن مع المشاركين في تلك الاجتماعات ومن بينهم أيمن الظواهري وعبد الله عزام ـ على أنّ "القاعدة" ستكون الجماعة الرسمية التي تجمع الفصائل الإسلامية، التي هدفها رفع كلمة الله والانتصار لدينه، وكانت هناك قائمة شروط للعضوية؛ مثل السمع والطاعة وحسن الخلق والتعهد بطاعة القادة. وتنحى أمريكا باللائمة على ابن لادن في التخطيط لسلسلة هجمات على أهداف أمريكية في أفريقيا والشرق الأوسط في التسعينات؛ لقناعته بأنّ المسلمين ضحايا للإرهاب الذي تقوده الولايات المتحدة. لم يمس ابن لادن أي سوء حين شنّت الولايات المتحدة هجمات بالصواريخ على معسكراته في أفغانستان بعد تفجير سفارتين للولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا بشرق أفريقيا في عام ١٩٩٨. وتُشير بعض التقارير إلى أنّه كاد يفقد حياته في انفجار قنبلة أمريكية خلال ملاحقته في آواخر عام ٢٠٠١ بجبال تورا بورا في شرق أفغانستان. ووفرت حركة طالبان ملاذًا آمنًا لأسامة بن لادن عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر، ورفضت التخلي عنه أو تسيلمه لأمريكا، واتخذت الولايات المتحدة وجوده ذريعة لاحتلال أفغانستان، وما زالت تدفع ثمن هذا الاحتلال إذ أن خسائرها هناك فاقت كل التوقعات، وباتت مهددة لتكرار ما حدث لها في فيتنام في خمسينيات القرن الماضي. وفي عالم الاتصالات والسماوات المفتوحة استمرت الحرب النفسية من ابن لادن والرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري ضد واشنطن، حيث اختار ابن لادن قناة الجزيرة وخصها بتسجيلات الفيديو والصوت، لنقل رسائله إلى الغرب وأمريكا. وقد بث ابن لادن وساعده الأيمن، أيمن الظواهري وحلفاؤهما أكثر من ٦٠ رسالة منذ هجمات ١١ سبتمبر ٢٠٠١، استهدفت في مجملها تهديد أمريكا وحلفائها. أبرز عملياته 26 فبراير 1993- الولايات المتحدة: تفجير في مركز التجارة العالمي يسفر عن سقوط ستة قتلى وحوالي ألف جريح. هزَّ الانفجار الطبقات الست تحت برجي مركز التجارة العالمي، الذي كان يضم حوالي 55 ألف شخص عند وقوع الانفجار. 7 أغسطس 1998- كينيا وتنزانيا: انفجار سيارتين مفخختين في وقت واحد، قرب سفارتي الولايات المتحدة في نيروبي ودار السلام. سقط 224 قتيلاً بينهم 12 أمريكيًا وآلاف الجرحى. 12 أكتوبر 2000- اليمن: مقتل 17 بحارًا في مرفأ عدن، في اعتداء استهدف المدمرة الأمريكية كول. 11سبتمبر 2001- الولايات المتحدة: خطف أربع طائرات ركاب مدنيّة، تقل في مجموعها 266 شخصًا واستخدمت كأسلحة لتنفيذ هجمات لا سابق لها، وتدمير برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك، ومبنى وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) في واشنطن. تحطمت الطائرة الرابعة في بنسلفانيا. - 7 يوليو 2005- بريطانيا: 56 قتيلاً في أربع هجمات في قطار الأنفاق وحافلة في لندن. - 25 ديسمبر 2009- هولندا/الولايات المتحدة: عمر فاروق عبد المطلب يقوم خلال رحلة بين أمستردام وديترويت بمحاولة تفجير طائرة بمتفجرات خبأها تحت ملابسه. تمت السيطرة عليه وجرح في اشتعال متفجرات. الاسلام اليوم تم تعديل 3 مايو, 2011 بواسطة كن مع الله ولاتبالي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
اللوتس رآجية الجنة 471 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 مايو, 2011 هو فيه احد مصدق ان اسامة بن لادن مات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟والدي لم يصدق ذلك ابدا الايام كفيلة بتبيان ذلك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
¯`ღ سماح ღ´¯ 42 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 هو فيه احد مصدق ان اسامة بن لادن مات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟والدي لم يصدق ذلك ابدا اخيتي الفاضلة لوالدك الحق في ان لايصدق مقتل الشيخ اسامة بن لادن وانا كذلك لااصدق والكثير لايصدقون لان ليس عندنا دليل يتبث ذلك وامريكا تبرر عدم اظهار الصور بانها بشعة وهذا غير مبرر رحم الله الشيخ اسامة حيا او ميتا. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
شيماء حسانين 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 اللهم ارحمه إن كان ميتا وزد في عمره إن كان حيا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بيداء قحطاني 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 اختي ملاذ الفرح العجيب والذي لفت نظري انك قلت ببدايه موضوعك اسامه بن لادن ووجهت له بكلام يحزن القلب ليس الكلام بل انك مقتنعه بأفكار الاخبار الكاذبه ولفت نظري انك تكتبي بفخر الرأيس اوباما اختي دعي العقل يميز رجل ترك المال والجاه وعاش بالثغور طالبا رضا الله خرج مجاهدا في سبيل الله لم يخشى في الله لومة لائم ايعقل ما توجهه له السياسات الكافره انظري الى اوباما الذي يدعي انه كان مسلم ثم تنصر اهذا المنافق الكذاب سيتكلم عن شيخنا وحبيبنا الشيخ الفاضل اسامة ابن لادن بخير ام ان الرأساء المخلوعه اهلكهم الله هل يعقل انهم سينتصروا له ام ان الذين يوالون امريكا ويأتون بها الى بلاده ويوطونها هل سيناصروا الاسلام اسمعي اقول لك الشيخ اسامه هو الشيخ اسامه ابن لادن سواء استشهد فهو نال مطلبه وان كان الخبر مكذوب فأسأل الله ان يحفظه ويمحق كل كافر جبان على كل حال اشكر اخواتي بالمنتدى على فتح المجال لي بالكتابه هنا بالموضوع هذا والله حقا انهن على خير يعرفن عقيدتهن ويعرفن رجالهن الله يجمعني بكن اخواتي الصالحات بالفردوس الاعلى ورحمك الله يا شيخنا انت تاج على رؤوسنا وستبقى الرجل الذي يوصف بأمه على طول الزمان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، إنا لله و إنا إليه راجعون اللهم أجرنا في مصيبتنا و أخلفنا خير منها لا تأسفن على الزمان لطالمــــا.............رقصت على جثث الأســـــود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها............تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملاذ الفرح 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 بيداء أنا لست مقتنعة أبداً بأكاذيبهم ويشهد الله بأن أكره الناس في قلبي هم الأمريكان وجيوشهم أنا نقلت الموضوع كما هو من موقع مفكرة الإسلام ولم أرد أن أكتب الموضوع بقلمي أنا وأصلاً الموضوع ليس منحازاً لأوباما فقط أوباما قال كذا وكذا وأعلن بأن جيشه قتل بن لادن ولا حتى الموقع وأنا أصلاً لست مقتنعة بأنهم قتلوه للكثير من الأسباب وأي كلام يحزن القلب وجهته له؟ رجاءً لا تقولي عني هكذا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بيداء قحطاني 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 الى اختي كن مع الله ولا تبالي أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، الرجل الأخطر في العالم، والذي عاش غالبية عمره "مطاردًا زاهدًا"، رغم أنّه ولد وعاش في القصور، فأبوه رجل أعمال ثري هو محمد بن لادن، كان يعمل في المقاولات وأعمال البناء.اشتهر بين أقرانه في صباه بارتداء أفخم الثياب ومن أشهر بيوت أزياء باريس، وفجأة يتحول إلى داعم رئيس للمجاهدين الأفغان ضّد الغزو السوفييتي لأفغانستان عام 1979، وحينما انضم إليهم نسى حياة الرفاهية وتحول إلى أكبر زاهد في الحياة، لتكون قضيته الدفاع عن الإسلام من وجهة نظره، وإنْ اختلف معه المسلمون قبل الغرب أحيانًا خاصة فيما يتعلق باستهداف المدنيين. 11 سبتمبر 2001، هذا التاريخ الفاصل في حياة التاريخ المعاصر، بعد استهداف برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك، ليتحول بعده العالم تمامًا وتحتل العراق وأفغانستان، ويُولد مصطلح جديد بسببه راح ملايين البشر باسم "محاربة الإرهاب". الذي يلفت نظري ان بعض الناس اجد فيهم جهل قد غطى على عقولهم وعلى قلوبهم غمامه اسمها امريكا فأين انت من فلسطين اكثر من ستون عاما محتله ذبح شعبها وشرد وانتم صامتون ومن لبنان اين انت من جصار العراق اين انت من حرب افغانستان الاولى والشيشان اين انت الان انت توجهي تهمه للشيخ انه يقتل ابرياء وشعبنا الذي صهر من المسؤول عنه اوباما بوش ويلا كلينتون ط اين انت في زمن الاستعمار في الحروب الاولى والثانيه لم لم تذكري بصماتهم السوداء علينا وليبيا من قتل شعب المختار والشيخ المختار اليست ايطاليا عزيزتي ان بعض الجهال من المرجئه يخرجون بخطابات الدائه التي يخفض لها الرأس حسره كيف شعبي يباد والامه تحارب البطل البطل الذي يقول ربي الله نعم الشيخ اسامه لم يستهدف نركز التجاره الا لانه به اكبر تجمع صهيوا صليبي يحركون العالم من هذا البناء ذلوا شعبنا وقهروه وجوعوه واخذوا خيراته وباعونا اياه واخيرا الشيخ اسامه قامت على يديه امم الشيخ اسامه رد للامة كرامتها الشيخ اسامه الرجل الذي لا يخشى في الله لومة لائم من الطبيعي ان تحاربه الامم الكافره واعوانهم تدري ليش ؟؟؟؟ لانها سنة الدين حتى الانبياء حاربوهم وقتلوهم فهل سيرضون عن مجاهد في زمن امريكا التي باتت حاسره محسره على انهزامها امريكا انهارت وستسمعي الخبر قريب بأمر الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ღشـــهـــرزادღ 19 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 اختي ملاذ الفرح العجيب والذي لفت نظري انك قلت ببدايه موضوعك اسامه بن لادن ووجهت له بكلام يحزن القلب ليس الكلام بل انك مقتنعه بأفكار الاخبار الكاذبه ولفت نظري انك تكتبي بفخر الرأيس اوباما اختي دعي العقل يميز رجل ترك المال والجاه وعاش بالثغور طالبا رضا الله خرج مجاهدا في سبيل الله لم يخشى في الله لومة لائم ايعقل ما توجهه له السياسات الكافره انظري الى اوباما الذي يدعي انه كان مسلم ثم تنصر اهذا المنافق الكذاب سيتكلم عن شيخنا وحبيبنا الشيخ الفاضل اسامة ابن لادن بخير ام ان الرأساء المخلوعه اهلكهم الله هل يعقل انهم سينتصروا له ام ان الذين يوالون امريكا ويأتون بها الى بلاده ويوطونها هل سيناصروا الاسلام اسمعي اقول لك الشيخ اسامه هو الشيخ اسامه ابن لادن سواء استشهد فهو نال مطلبه وان كان الخبر مكذوب فأسأل الله ان يحفظه ويمحق كل كافر جبان على كل حال اشكر اخواتي بالمنتدى على فتح المجال لي بالكتابه هنا بالموضوع هذا والله حقا انهن على خير يعرفن عقيدتهن ويعرفن رجالهن الله يجمعني بكن اخواتي الصالحات بالفردوس الاعلى ورحمك الله يا شيخنا انت تاج على رؤوسنا وستبقى الرجل الذي يوصف بأمه على طول الزمان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، إنا لله و إنا إليه راجعون اللهم أجرنا في مصيبتنا و أخلفنا خير منها لا تأسفن على الزمان لطالمــــا.............رقصت على جثث الأســـــود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها............تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب يا أختي اتقِ الله في نفسكِ وفي غيركِ يعني كلفتِ نفسك وكيلتِ الاتهامات لأختكِ في الله، وهي لم تفعل شيئًا سوى نقل الخبر ونقلته من موقع مفكرة الإسلام، فأين الخطأ الذي وقعت فيه بارك الله فيكِ؟! الأخت ملاذ من العراق يعني تجرعت مرارة الاحتلال، ولا شك أن قلبها يحمل بغضًا للشيء الذي يسمى أمريكا ما الله به عليم أحسنوا الظن يرحمنا ويرحمكم الله.. الله المستعان شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بسمة الرضى 182 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 الشيخ اسامه لم يستهدف نركز التجاره الا لانه به اكبر تجمع صهيوا صليبي المركز عندما استهدف لم يكن به صهيونيا واحدًا يا ترى لماذا ؟ ثانيا أسامة بن لادن لم يكن له يد في تلك الأحداث لا من قريب و لا من بعيد و هو لم يرسل لا طائرات و لا دبابات و لا أي شيء الأمريكان من خططوا و من نفذوا و ألصقت التهمة بالإسلام و من ثم بالقاعدة فالأحداث مر عليها 11 عامًا و الحقيقة ظهرت و بينها الإعلام الغربي بكل وضوح و لا أدري إلى متى نصدق بأن أسامة من مركزي التجارة !! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بيداء قحطاني 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 انا اسف يا ملاذ شكلي مثل الاطرش بالزفه ظنيت انك مع الي يتكلمو بالشيخ والله اني اعتذر لك ويا اختي شهرزاد اولا اللهم اجعلنا من المتقين انا لما قرأت الخبر يهيئ للقارء ان الناقل تعجبه هذا الاخبار واختي ملاذ وضحت الامر فأعتذر منها لكن انا لم اتهجم عليها ولم اتعصب يا اختنا مساعدة المشرفه شهرزاد انا فهمت موضوعها خطأ المهم لو كنت يا اختي شهرزاد تريدي الذب عن اختك فأسل الله لك الاجر بذلك ولكن انا لم اوجه لها كلام الا لاني فهمت انها تتكلم عن شيخنا وهي بالعراق ونحن بفلسطين والكل بالهوا سوا اسأل الله ان ينصر الامه ويوحد كلمتها اختي بسمة الرضى الاسلام قوي وعمليات البنتاغون والابراج التي كسرت امريكا هي عمليات حقيقيه وكانت ضربه قاسيه لهم يكفي انهم يعملوا الف حساب للمسلمين بعدها وفي هذا تغصيل اعود لكم به ولكن كلمة الشيخ بهذه العمليه موجوده على النت بأمكانك سماعها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سلفية وأفتخر 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 رحم الله شهيد الأمة -نحسبه والله حسيبه- وعوضنا بفقده !! والله ليحز بنفسي فرحة الكفار ونشوتهم بقتلك يا أسد اللإسلام !! لكني سعيدة لحصوله على ما طال انتظاره فلله درّك يا أسامة !! اللهم انتقم له ولدينك يا منتقم يا جبار !! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملاذ الفرح 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 اعتذارك مقبول بيداء لا مشكلة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ღشـــهـــرزادღ 19 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 بيداء، ملاذ بارك الله فيكما، وغفر لنا ولكما، اللهم ألف بين قلوبنا وانصر أمتنا ووحد صفوفنا.. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
كن مع الله ولاتبالي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 (معدل) الى اختي كن مع الله ولا تبالي الذي يلفت نظري ان بعض الناس اجد فيهم جهل قد غطى على عقولهم وعلى قلوبهم غمامه اسمها امريكا فأين انت من فلسطين اكثر من ستون عاما محتله ذبح شعبها وشرد وانتم صامتون ومن لبنان اين انت من جصار العراق اين انت من حرب افغانستان الاولى والشيشان اين انت الان انت توجهي تهمه للشيخ انه يقتل ابرياء وشعبنا الذي صهر من المسؤول عنه اوباما بوش ويلا كلينتون ط اين انت في زمن الاستعمار في الحروب الاولى والثانيه لم لم تذكري بصماتهم السوداء علينا وليبيا من قتل شعب المختار والشيخ المختار اليست ايطاليا عزيزتي ان بعض الجهال من المرجئه يخرجون بخطابات الدائه التي يخفض لها الرأس حسره كيف شعبي يباد والامه تحارب البطل البطل الذي يقول ربي الله نعم الشيخ اسامه لم يستهدف نركز التجاره الا لانه به اكبر تجمع صهيوا صليبي يحركون العالم من هذا البناء ذلوا شعبنا وقهروه وجوعوه واخذوا خيراته وباعونا اياه واخيرا الشيخ اسامه قامت على يديه امم الشيخ اسامه رد للامة كرامتها الشيخ اسامه الرجل الذي لا يخشى في الله لومة لائم من الطبيعي ان تحاربه الامم الكافره واعوانهم تدري ليش ؟؟؟؟ لانها سنة الدين حتى الانبياء حاربوهم وقتلوهم فهل سيرضون عن مجاهد في زمن امريكا التي باتت حاسره محسره على انهزامها امريكا انهارت وستسمعي الخبر قريب بأمر الله اختنا الهجومية المستفزة والظالمة : لفت نظري هجومك العنيف علينا بشكل استفزازي وظالم وجائر لفت نظري ايضا غرورك بنفسك ووالله لو صمتِ او آتيتنا بأسلوب جميل حسن لتقبلناه لكن أتيتنا بأسلوب غليظ فظ لا يخلو من الاتهامات الكثيرة ومع هذا تقبلناه لأننا بفضل الرحمن ما اعتدنا الا على حب المسلمين . اتهمتيني بارتداء غمامة امريكا واتهمتيني بالجهل واتهمتيني باتهام الشهيد اسد الجهاد واتهمتني ببعدي عن قضايا بلاد المسلمين واتهمتيني بوقوفي الى جانب اعداء الدين ولم يبقى الا ان تحكمي بردتي وارتدادي عن الدين الاسلامي نصبت نفسك قاضية ورحت تصدري احكامك الظالمة الجائرة علينا. انت لا تعرفينا حتى تحكمي علينا ولا تعلمي ما بقلوبنا حتى تحكمي علينا . كل مالديك هو كلمات ذكرتها انت اسأتي فهمها لانك وبكل بساطة كل غمائم الغرور على قلبك وعقلك وبصيرتك لذا تفهمي الامور كما يحلو لك . لانك كل همك اثبات نفسك ونقد الآخرين والتقليل من شأنهم. لا اظنك اكثر حرصا منا على الذكر الطيب للشخ الشهيد وسيرته العطرة ولا اظنك اكثر انتماءا منا لبلادنا الاسلامية ثم اين انت من قضية سوريا وشهداء درعا واهلها المحاصرين ؟ اين انت من اهل اليمن وشهدائها اين انت من ليبيا نفسها التي ذكرتها وشبابها يقتل كل يوم وشعبها يباد ونسائها تغتصب ؟ اين انت من قضية كاميليا شحاته وسلوى عادل وحسناء اليمنية وكل المسلمات اللاتي ظلمن من قبل الكفار واعداء الدين ، اين انت من اسرى المسلمين والاسيرات ؟ اين انت من الاسلام والمسلمين ؟ قبل ان توجهي اتهاماتك لنا توجهي لنفسك وانزعي كل الغمائم السوداء عن قلبك وعقلك لتري الامور بنور وعقلانية حتى لا تسيئي فهمها كما فعلت .والاهم من هذا ازيلي الغمامة السوداء الكبرى التي جعلتك تهاجمي اخواتك المسلمات عجلتك وغرورك بنفسك جعلاك تسيئي فهم ما كتبناه ولو تمعنت به جيدا لعرفت اننا اشد منك حرصا وحبا للشيخ الشهيد ولعلمت اننا ما كتبنا الا كل خير في حقه لان سيرته طيبة وعطره لا انا ولا غيري يستطيع ان يغيّر فيها لانه زاهد ومجاهد وذكره طيب في كل مكان فكلنا بكاه وكلنا تأثرنا لموته وحزننا جدا و آلمنا جدا شماتة الكفار باستشهاده . والحمد لله حرصت اكثر منك على نشر سيرته العطرة ورحت اكتب عنه في معظم ردودي الاخيرة والمقال الذي علقتِ عليه اظن اني ذكرت لك انه مقتبس من موقع الاسلام اليوم ولو تمعنت جيدا فيه لعلمت انه كله لصالح الشيخ والنقطة التي ازعجتك فهي صحيحة للاسف وكثير من المسلمين اساؤوا فهم فكر بن لادن واهدافه ورأيت الكثير من ردودهم المستفزة حول هذا الشئ . ولا يوجد هناك اي كلمة تسئ له لاني لو وجدتها لحذفت الرد كله فرجاء اقرئي بتمهل وافهمي المقصود جيدا قبل اتهامك للناس استغرب جدا منك كل هذه الاحكام اطلقتها علي وانا من احب الشيخ وادافع عنه فكيف لو كنت لا قدر الله ضده :))>>>>>>>>>>د يمكن اروح فيها اعدام على يديك :wub: واما بخصوص اين انا مما ذكرتِ فأقول لك ما اعتدت ان ارائي الناس في اعمالي واقوالي فقط شئ واحد احب قوله لك انني فلسطينية الجنسية مغتربة مع اهلي فلسطين دوما في قلوبنا نحنّ ونتوق لها ولترابها ولشعبها اكثر منكم بملايين المرات لاننا تجرعنا حبها منذ صغرنا وحملنا قضيتها وقضية شعبها منذ الصغر وعشقنا فلسطين وكنا ومازلنا نردد اناشيد النصر والعودة والشهادة اسأل ربي ان يرزقنا الصلاة في اقصاها المحرر بعون الرحمن واقول لك ايضا انني ابنة لعائلة شهدت مجازر صبرا وشاتيلا فدماء الشهداء الزكية اتخيلها امامي واشمها في كل يوم اوقول لك ان الناس تزور لبنان للسياحة اما انا زرتها لأجتمع بأهالي صبرا وشاتيلا وارى الجنوب اللبناني ومعاناته وارى اثار العدوان الوحشية على المباني وكل معالم البلد. واما الشيشان وافغانستان فلتعلمي انني اسكن بجوار حي كله من اهل الشيشان فلست بحاجة لتذكيرك بالشيشان ومعاناتهم واما ليبيا فأيضا اهلي عاشوا فيها وذكر اهلي الكثير لها يذكرني بها دوما واما باقي البلدان الاسلامية فالحمد لله انتمائي للاسلام وهويتي الاسلامية يجعلوني لا انساها ابدا وكنت كثيرا اتمنى لو انني كنت رجلا حتى لا يمنعني احد من الخروج فاخرج للجهاد بنفسي في سبيل الله لكن قدر الله وشاء ان اكون انثى لا حول لي ولا قوة :( ، ومع هذا وجدت اشياء كثيرة تجعلني اكثر قربا للاماكن والبلدان المذكورة و الحمد لله ما اعتدت ان اخبر احدا باعمالي او اقوالي لانها بيني وبين ربي والحمد لله لا يهمني رأيك ولا رأي غيرك ولا حكمك علي ولولا استيائي من غرورك لما اضطررت للرد عليك نهاية اسأل الرحمن ان يهديك :) تم تعديل 5 مايو, 2011 بواسطة كن مع الله ولاتبالي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملاذ الفرح 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 أختي كن مع الله ولا تبالي هدئي من روعكِ يا أختي :) لا داعي لأن تغضبي هكذا فبيداء اعتذرت بصورة عامة لا داعي لأن تدعي أختنا بهذه الألقاب المستفزة أو الظالمة أو المغرورة فهذه ليست من أخلاقنا نحن المسلمين "ولا تنابزوا بالألقاب" " ولو كنتَ فظاً غليظً القلبِ لانفضوا من حولك" "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ" " وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا " :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
كن مع الله ولاتبالي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه الحمد لله هادئة جدا ولم أغضب من احد :) واظن انها اعتذرت لك وحدك وليس بصورة عامة ولا يهمني اعتذارها لأنه من طبعي النسيان والتطنيش وبالتأكيد لا يوجد بقلبي الا كل الخير للأخت بيداء جزاك الله خيرا على كلامك ونصيحتك لكن هي من تهجمت ولم اراك نصحتها او قلت شئ لها :) دخلت لأضيف رد يتكلم عن بن لادن وابنه فوجدت تهجمها ومن حقي الدفاع عن نفسي وسبحان الله اصبحت الان انا المخطئة بنظرك :( اسأل الله العفو والمغفرة لنا ولك ولها :))) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملاذ الفرح 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 لا أظن أنك مخطئة لكن حتى لو تعرصنا للإهانة لا نردها بإهانة أخرى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
كن مع الله ولاتبالي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2011 معك حق لكن الظلم صعب جدا وخاصة عندما يكون بنيتك شئ ويفهم بشكل سئ جدا عموما حصل خير وجزاك ربي كل الخير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ღشـــهـــرزادღ 19 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 مايو, 2011 بيان رسمي من القاعدة يأكد مقتل الشيخ أسامة رحمه الله بسم الله الرحمن الرحيم [ تنظيم قاعدة الجهاد- القيادة العامة ] عشتَ حميداً ومتَّ شهيداً بيان بشأن ملحمة الإباء، واستشهاد الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله القائل: {وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [آل عمران: 157]، والصلاة والسلام على نبيه الذي قال : (لوددت أني أقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل)، وعلى آله وأصحابه الذين نشروا الحقَّ بعدلهم، وحفظوا الدين بنحورهم، وسكبوا لإعلائه دماءهم {فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا} [آل عمران: 146] وعلى من سلك طريقهم وجاهد جهادهم وصبر صبرهم إلى يوم الدين. أما بعد : ففي يومٍ تاريخيٍّ من أيام الأمة الإسلامية العظيمة، وبموقفٍ ليس ببدعٍ من مواقف أبطالها ورجالها عبْرَ عُمرها المبارك، وعلى طريقٍ ممهّدٍ سلكَه خيارُ سابقيها ولاحقيها، قُتِل الشيخُ المجاهدُ القائِدُ الزاهِد المهاجِر أبو عبد الله أسامة بن محمد بن لادن رحمه الله في موطنِ صِدقٍ صَدَّق فيه القولَ بالعمل والدعوى بالبيِّنةِ ليلحقَ بركبِ الأمة المهيبِ الذي امتدَّت مواكبه تترا بين قادةٍ عظماء، وجنودٍ أوفياء، وفرسانٍ شرفاءِ أبى فيه أن يعطي الدنيةَ في دينه، وأن يُسلِم قياده ويذلَّ لِمن ضُربت عليهم الذلة والمسكنة من المغضوب عليهم والضالينَ، فواجهَ السلاحَ بالسلاح، والقوةَ بالقوةِ، وقَبِل أن يتحدَّى جموعاً مستكبرةً خرجتْ بآلاتها وعتادها وطائراتها وحشودها بطراً ورئاء الناس، فما ضعفت أمامهم عزيمتُه ولا خارت قواه، بل وقفَ لهم وجها لوجهٍ طوداً شامخاً كما كانَ طوداً شامخاً، ولم يزل يخوضُ غمار معركةٍ قد اعتادَ أمثالها وألِف نظائرها بعد أن أعذرَ وأدى أمانتَه حتى تلقى طلقاتِ الغدر والكفر ليُسلِمَ الروحَ إلى بارئها وهو يردد : من يبذُلِ الروحَ الكريم لربِّه --- دفعاً لباطلهم فكيف يُلامُ وليختم حياته المُنيرة بِشارةِ العزِّة التي طلبها السنينَ الطوال وجابَ الأرضَ بحثاً عنها وحرصاً عليها فتلقَّاها مستبشراً حينما أقبلتْ عليه : إنها الشهادة في سبيل الله : {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} [فصلت: 35]، وما برحت أصداءُ كلماته تدوِّي في الآفاق : فالسَّعيد من اتخذه الله شهيداً، ولم يكن ظنُّه ظنَّ العجز! ومن ظن ممن يلاقي الحروب --- بأن لا يصاب فقد ظن عجزا فهنيئاً لأمة الإسلام باستشهادِ ابنها البارّ أسامة، فبعد حياةٍ حافلةٍ بالجدِ والجهد، والعزيمة والصبر، والتحريض والجهاد، والجود والكرم، والهجرة والأسفار، والنُّصح وحسن التدبير، والحكمة والحنكة -طُوِيَ عُمُر شيخ الجهاد في هذا العصر لتبقى دماؤه وكلماتُه ومواقفه وخاتمتُه روحاً تسري في أوصال أجيال أمتنا الإسلاميةِ جيلاً بعد جيلٍ، وقد تعلَّموا منه أن الأمجادَ لا تبنى بالأماني والآمال، وأن القيادةَ ليست مناصِبَ ونياشين، والعقائدَ والمبادئ ليست مجرَّد كلماتٍ منمَّقة تلوكها الألسن، وأن الدينَ لا يُنصَرُ بفضولِ الأوقاتِ والأعمالِ والأقوال، وأن سبيل العزِّ-في الدنيا والآخرة- مفتوحٌ لِمن أراد أن يدفع ضريبته ويتحمَّل تبعته، وأن الإمامةَ في الدينِ لا تنالُ إلا بالصبر واليقينِ، وأنَّ رأس مال المرء هو الصدقُ والإخلاص. فلئن تمكَّن الأمريكان من قتل أسامة، فما ذلك بالعارِ ولا الشنار، وهل تقتل الرجال والأبطال إلا في ساحات النزال، ولكلِّ أجلٍ كتاب، ولكن هل يستطيع الأمريكانِ بإعلامهم وعملائهم وآلاتهم وعساكرهم واستخباراتهم وأجهزتهم أن يُميتوا ما عاش الشيخ أسامة لأجلِه وقُتلَ في سبيله؟ هيهات هيهات، فالشيخ أسامة لم يبنِ تنظيماً ليموتَ بموته ويذهب بذهابِه {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ} [الصف: 8، 9]، ستظلُّ هذه الآيات سهاماً مسددةً في نحورِ هؤلاء الصم البكم الذين لا يعقلون، وسيبقى دين الله تعالى – ومنه الجهاد في سبيل الله- قائماً دائماً تحمل عقائدَهُ قلوبٌ صافية، وتعمل لإحيائه أيدٍ طاهرة، وتدأب لتمكينه جموعٌ صادقة لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي وعدُ الله. إن الشيخ أسامةَ بن لادن رحمه الله لم يكن نبياً أرسِلَ في القرن العشرين بل هو رجلٌ مسلمٌ من هذه الأمة المسلمة الكريمةِ أخذَ الكتابَ بقوةٍ وباع الدنيا بالآخرةِ وسعى لها سعيها كما نحسبه، فرفعه الله لما رفع دينه، وأعزه لما سعى لإعزاز كلمته، وأرعب به أمم الكفر كلَّها لما لم يخف إلا ربَّه، وإن الأمة التي أنجبت أسامة لأمة ولودٌ منجبة، وليأتينَّ منها من الرجالِ والأبطالِ أمثاُله وأمثاُله، ممن يستلذون التضحية ويستعذبون الصبر وينغصون عيش أعدائهم ويفتحون عليهم أبواب الجحيمِ أو يقودونهم إلى الجنةِ بالسلاسل؛ فجامعة الإيمان والقرآن والجهاد التي خرَّجت الشيخ أسامة بن لادن لم ولن توصد أبوابها، فكتابُ الله محفوظٌ وآياته تتلى آناء الليل وأطراف النهار ولن تمحى ولو اجتمع عليها من بأقطارها، كيف وأمتُنا المسلمةُ اليومَ أشدُّ إقبالا على دينها وتضحيةً من أجل عقيدتها وقوةً في مواجهة أعدائها وإدراكاً لحقيقة ما يُكاد لها، بعد أن نشأ فيها جيلٌ تقيٌّ نقيٌّ ساهم الشيخُ أسامة رحمه الله مساهمة طيبةً في غرسه مع سائر إخوانه من القادة الأبرار والدعاة الصالحين الأخيار، جيلٌ يستعلي بإيمانه ويعتزُّ بإسلامه ويحتقرُ الغربَ الكافرَ ويزدري حضارته الزائفة حضارة المجون والخنا والانحلال والدجل، جيلٌ يتخذُ مقتلَ قادته مغنماً لتوطيد ولائه للدينِ لا مغرماً ينتكسُ به على عقبيه، مردِّدين بإيمان ويقينٍ قولَ الله تعالى : {وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ * فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران: 146 - 148]. ولو كان نور الإسلام والجهاد يمكن أن ينطفئَ بمقتلِ أو موتِ أحدٍ لذهبَ يوم أن مات سيِّدُ الخلقِ محمد صلى الله عليه وسلم وارتدَّ مَن ارتدَّ من العرب، أو لطويت صفحتُهُ يوم أن تضرَّج أمير المؤمنين عمر بدمه في محرابه، وعثمانُ عند مصحفه، وعليٌّ في طريقه رضي الله عنهم أجمعين، وكم وكم من القادة الذينَ ساروا على هديهم وقد ملئوا الأرضَ شرقاً وغرباً بذكرهم وفتوحاتهم وجهادهم فما خفَتَ نورُ الحق بمقتلهم ولا تراجع أتباعهم بغيابهم، بل ازدادوا بقتلهم غيظاً على أعدائهم وإصراراً على أخذِ ثأرهم ورايةُ الحقِّ بأيدهم وهم يتلون قولَ ربهم : {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} [الأحزاب: 23]. ومن هذا المنطلَق فإننا في تنظيم قاعدة الجهاد نعاهد الله سبحانه – ونسأله العون والتأييد والتثبيت– على المضيّ على طريق الجهادِ الذي سار عليه قادتُنا وعلى رأسهم الشيخ أسامة، غيرَ متوانين ولا مترددين، ولن نحيدَ عن ذلك أو نميل حتى يحكم الله بيننا وبين عدونا بالحقِّ وهو خير الحاكمين، ولا يضرُّنا بعد ذلكَ أن نرى النصرَ والظفر وندرك الفتحَ والتمكين أو نهلك دونَ ذلك : {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء: 74]. كما أننا نؤكد أن دماء الشيخ المجاهد أسامة بن لادن رحمه الله أثقل وأغلى عندنا وعند كل مسلمٍ من أن تذهب سُدىً، وستبقى بإذن الله تعالى لعنةً تطارِد الأمريكان وعملاءهم وتلاحقُهم خارجَ وداخلَ بلادهم، وعما قريبٍ –بعونِ الله- لتنقلبنَّ أفراحُهم أحزانا، ولتختلطنَّ دماؤهم بدموعهم، ولنُبِرَّنَّ قسمَ الشيخ أسامة رحمه الله : فلن تنعم أمريكا ولا مَن يعيش في أمريكا بالأمان حتى ينعمَ به أهلنا في فلسطين، وسيستمر جنود الإسلام جماعاتٍ ووحدانا يدبِّرون ويخطّطون بغير كلل ولا ملل ولا يأسٍ ولا استسلامٍ ولا خورٍ ولا فتورٍ حتى تُرموا منهم بداهيةٍ تُشيبُ الطفلَ من قبلِ المشيبِ.! وإننا ندعو شعبنا المسلم في باكستان الذين قتل الشيخ أسامة على أرضهم أن يهبّوا ويثوروا لغسل هذا العار الذي ألحقه بهم شرذمة من الخونة واللصوص ممن باعوا كلَّ شيءٍ لأعداء الأمة، واستخفّوا بمشاعر هذا الشعب الكريم المجاهد، وأن ينتفضوا انتفاضةً قويةً عامةً لتطهير بلادهم (باكستان) من برجس الأمريكان الذين عاثوا فيها فساداً {إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد: 11]. هذا وقد أبي الشيخ أن يرحل عن هذه الدنيا قبل أن يشارك أمته الإسلامية أفراحها بثوراتها التي انتفضت بها في وجه الظلم والظالمين وسجل لها رحمه الله كلمة صوتية قبل مقتله بأسبوع واحدٍ ضمّنها تهنئةً ونصائحَ وتوجيهاتٍ، سننشُرُها قريبا بإذن الله، وختمها بهذه الأبيات : فقول الحق للطاغي --- هو العز هو البشرى هو الدربُ إلى الدنيا --- هو الدربُ إلى الأخرى فإن شئتَ فمتْ عبداً --- وإن شئتَ فمت حرّا ثم إننا نحذّرُ الأمريكان من أي مساسٍ بجثمانِ الشيخ رحمه الله أو تعرّضٍ بمعاملة غير لائقة له أو لأي أحدٍ من عائلته الكرام حيّهم وقتيلهم، وأن تُسلَّم الجثامين إلى أهلها، وإلا فإن أية إساءة ستفتح عليكم أبواباً مضاعفةً من الشرّ لا تلومون معها إلا أنفسكم. وندعو المسلمين كافةً إلى القيام بواجبهم في فرضِ هذا الحق. ولله الأمرُ من قبلُ ومن بعد، وسيعلم الذين ظلموا أيَّ منقلبٍ ينقلبون. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمدٍ وآله وسلم تسليما كثيراً. تنظيم قاعدة الجهاد/ القيادة العامة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
فجــــــــــر 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 مايو, 2011 نــــــحن لا نأخذ أخبارنا من عباد البيت الاسود كافر = كذاب نريد تقؤيؤ الإمارة شيخنا ليس بالهين حتى تمر قصة استشهاده هكذا قل هــــــاتو برهانكم هاتوا كذابون منافقون اللهم احشر كل من فرح في نار جهنم اللهم احفظ الشيخ اسامة ومن ناصر الشيخ اسامة ومن شايع الشيخ اسامة اللهم آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بيداء قحطاني 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 مايو, 2011 (معدل) رحمك الله يا اسامه فعلا عشت بطلا ومت بطلا اسأل الله ان يخلفك من هم فيهم الخير للامه الاسلاميه اختي ملاذ الله يجزاك الخير واختنا كن مع الله ولا تبالي اسمك كن مع الله شلون تطلع منك هالكلمات الصعبه لاختك على كل حال ربي يغفر لك المهم ان يكون الانسان واضح وان اخطأ يراجع نفسه وانا لما زعلت فهمت اختنا ملاذ وبعض اخوات خطأ ولكني لم اسبهم ولم اخرج كلمات من فمي لا تليق بأخت تحب الله ورسوله وتحب الجهاد ان زعلت فقد زعلت لاجل اخواننا ولم اكن لاثأر لنفسي يا اختنا كن مع الله اختنا الغاليه انا اكلمك وانصحك نحن هنا اخوات في الله اجتمعنا لنصره دين الله فأن تحرك في قلوبنا هوى النفس تفرقنا وتشتت شملنا لذا تهاونوا تواضعوا تنازلوا ولا يكون الغضب والنزاع الا بأمر لا يرضاه الله عندها نخرج زفرات الغضب اما الزعل لامر نفسي فهذا لن يوصل الينا الفلاح اختك من اليمن واعيش ببلاد الله مهجره فلا تزعلي وخذي بنصيحة ام لابنتها واشكرك يا ملاذ لانك حقا حركت بقلبي الاخوة في الله الله يرفع قدركن اخواتي تم تعديل 19 مايو, 2011 بواسطة بيداء قحطاني شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 مايو, 2011 الله المستعان أعتقد يا غاليات أن الموضوع تحول عن مساره و خلاص بيكفي فقط الإطلاع على ما جاء فيه و لا داعي لتركه لمزيد من هذه المناقشات التي ما نحب أن نراها بين أخوات المنتدى فعذرًا لصاحبة الموضوع سيتم غلقه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك