اذهبي الى المحتوى
اللوتس رآجية الجنة

فتاة في حيرة من امرها

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم

 

هلي في الله طلبت مني مشورة وراي ينقدها من هذه الورطة ولكن للاسف لا استطيع نصحها باني ليس لدياالخبرة اللازمة

 

هذه قصتها

 

 

انا فتاة جامعية شاب من الشباب الجامعة في السنة النهائية تعلق بي كثيرا ولكن من بعيد ودات يوم طلب يدي للزواج فقبلت بذلك وقلت له اطلب من اهلك المجيء لخطبتي

ولكن والدته (هو يتيم الاب) رفضت فكرة تزويجه الان لانها تريد منه اكمال دراسته والتحصل على دكتورا خارج الوطن وبسبب كل هذا اصبح منطوي على نفسه ولا يكلم احد وقد تحدى الجميع حتى والدته فهو يريد الزواج والعمل وبناء اسرة ولا يريد اكمال الدراسات العليا

اناالان مكتوفت الايدي ولا اعرف ما الذي يجب ان افعله من اجله منطوي على نفسه ولا يكلم احد وانا على نار حتى اني اظن انني في حالة اكتئاب حادة ........

 

 

فماذا تنصحن هذه الاخة

 

نصحتها بالدعاء ولكن لم تقتنع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك الله حبيبتي راجية الجنة

جزاك الله خيرا على حرصك على اختك في الله

كتب الله لك الأجر الجزيل

 

وننصح هذه الأخت المباركة أن تبتعد عنه هذا الشاب

لا تحدثه ولا تكلمه لأنه أجنبي عنها

و الحديث قد يزيد تعلقه بها

فننصحها أن لا تشغل فكرها به

وعليها بصلاة الإستخارة

فإن تيسر الأمر وتقدم الشاب لخطبتها فذلك خير

وإن لم يتيسر الأمر فلتعلم يقينا أنه ما صرف عنها هذا الأمر إلا لأنه ليس به خيرا لها

و الله تعالى أرحم بها و أدرى بمصلحتها من نفسها

فلا تعلق قلبها بشاب قد يأتي و قد لا!

فلتشغل نفسها بطاعة الله و الاستغفار

و لتستسخر ربها

فإن تيسر لهما الزواج فبارك الله لهما

وإن لم يتيسر فسيبلها الله خيرا منه

 

أختك

 

(نقابي نعمة من ربي)

تم تعديل بواسطة أم منو نه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×