اذهبي الى المحتوى
الأمة الفقيرة

دعوة للنقاش ويا ليتها لا تُصَدُّ ،،بحاجتكنَّ انا بعد الله

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــنَّ ورحمـة الله وبركاتــه ،،

 

كيف حال أخواتي الحبيبات ؟

ربما لم تشتقن إليَّ كثيرًا لأنني لم أغب غيابًا متواصلًا ، المهمُّ أنا جدًّا مشتاقة لكنّ^^

 

بصراحةٍ لم أستطع أن أغيب أكثر من ذلك ، كل يومٍ تجول بخاطري تساؤلاتٌ تمنيتُ لو أجدُ إجابةً عنها ، لكنني لم أستطع إيجادَ إجاباتٍ شافيةٍ تريح عقلي الذي أرهقه التفكير الطويل ، وتريح نفسي التي باتت لا تستطيع فهم

أحاسيسها هي !!!

 

أحبكُنَّ في الله ، كلمة كالشهد بل أحلى ، لكنها آلمتني !!

 

أنا لا أستطيعُ أن أقول إني أحبكَ ياالله !؟!

 

 

 

لا تستغربنَ ذلك ، وما يدفعني لهذا القول هو أنني لا أناجي الله وأذكره أكثر مما أذكركن ،

مع الناس قد يأخذنا الحديث عن دنيانا ،،بيوتنا ، دراستنا ، أعمالنا ،، إلا أنني تحدّثت عن المنتدى ، وعن حبي

لمن فيه ، أكثر مما تحدَّثتُ عن الله ، أوليسَ المحب يذكر حبيبه في كل مكانٍ ولا يشغله عنه شاغل ، فأينَ أنا من ذلك ؟!!

 

الله المنعم المنان ، الودود ، هو مَن مَنَّ عليَّ بصحبتكن ، يستحق مني أكثر من ذلك بكثير ..

 

 

با ختصارٍ ..

 

كيف يكونُ الحبُّ في الله بلا إفراطٍ ولا تفريط ؟ وكيفَ يؤتي أُكُلَهُ ؟

كيفَ يتحقق الأنسُ بالله أكثرَ من الأنسِ يالخلق ؟ وأصلًا لمَ يكونُ حبُّ الله بالاستشعار _على الأقل عندي_ ، بينما

يكونُ حبُّ الناس شعورًا في القلبِ من السهل أن أُحِسَّ به دائمًا ؟

 

تساؤلاتٌ أودُّ مناقشتها معكنّ..

 

صدقًا أخواتي في الله بحاجة كل كلمةٍ أنا ، اكتبي لي كلَّ ماخطرَ ببالك ، وإن ظننتِها كلماتٍ بسيطةً .

في الإنتظار................

 

والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

هلا بعودتك وحياكِ الله بين اخوتك غاليتي : )

 

كيف يكونُ الحبُّ في الله بلا إفراطٍ ولا تفريط ؟ وكيفَ يؤتي أُكُلَهُ ؟

كيفَ يتحقق الأنسُ بالله أكثرَ من الأنسِ يالخلق ؟

 

بداية :أنظري إلى قلبك و أملئيه بحب الله و اجعلي محبتك للمخلوقات من حبك له ..

 

ااما المحبة لله المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون فهي قوت القلوب وغذاء الارواح وقرة العيون ذهب اهلها بشرف الدنيا والاخرة ،اذا غرست شجرة المحبة في القلب وسقيت بماء الاخلاص ومتابعة الحبيب ، اثمرت انواع الثمار واتت أكلها كل حين بإذن ربها أصلها ثابت في قرار القلب وفرعها متصل بسدرة المنتهى.

 

تعال معي لنملأ قلوبنا أنا وانت حباُ لله .

تعال لنعيش دقائق نغرس حب الله في قلوبنا .

كم هي نعم الله عليك بالليل والنهار .

من عافاك ، من سترك ، من أمَنك من أعطاك من حماك من رزقك من وهبك الا الله

 

قال صلى الله عليه وسلم :

((أحبوا الله لما يغذوكم به.)) صحيح

ومن أجل هذه النعم :

نعمة الإسلام : فلو لم يكن بحبك ما كان سماك باسم الإسلام ولا وسمك بسمة الإيمان .

 

هل كان لك ادنى فضل في كونك مسلما هل يزعم أحد منا أنه دعى ربه في بطن أمه أن يخرجه مسلما ففعل .

 

أيها المسلم كان من الممكن أن تكون حطبا لجهنم تولد على الكفر وتموت عليه ولكنه يحبك جعلك مسلما.

عصمك من عبادة العبيد وأسجدك لمن خلق الملوك والعبيد

حماك من السجود للصنم وأخضعك لمن خلقك من العدم .

سبحانه وتعالى

 

ما للعباد عليه حق واجب *** كلا ولا سعى لديه ضائع

إن عذبوا فبعد له أونعموا *** فبفضله وهو الكريم الواسع

 

لماذا لا تحبه وأنت تسمع قوله جل وعلا

((قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ))آل عمران26

 

لأنه يحبك أرشدك اليه عن طريق آثار قدرته وملامح عظمته .

سبحانه خلق فأبدع وسمى نفسه البديع وجَمل فأتقن فهو الجميل .

عجبا كيف لا يعبده من رأى آثاره وكيف لا يعرفه من لمح أنواره

 

تريدين تكملة هذا الحوار الجميل هنا .. نفعنا الله واياكِ به

 

http://www.saaid.net/Doat/ameer/8.htm

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميلٌ ورائع ،،

بارك الله فيكِ معلمتي ألهومة ^على رأي ذلولة ^

 

لي عودة للمناقشة إن شاء الله

 

وأنتظر المزييييييييييييييد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حبيتي اولا ،، انا جد سعيــدة لعودتك و اشتقت و الله :blush:

 

 

صحيح انـي لم اشارك معك في موضوعـك الاخيــر و هذا لانــي لم اجد الكلمــات لاننا كلــنا كذلك و لست الوحيـدة ،، على كلٍ اهلا و مرحبا بكـ ثانيـة في بيتك الثاني و بين احبتك في الله : ) و لا تفكري في الغيــاب ثانيــة : )

 

اما عن موضووعك اليوم و دعوتك للنقاش فيــه ،، فالحب في الله يا غاليــة نعمــة عظيــمة و جليــلة لا يعرف قيمتها الكثيــر و يفتقدها الكثير ايضـــا ،،

 

و لا تقولــي او تفكري هكذا

"لا تستغربنَ ذلك ، وما يدفعني لهذا القول هو أنني لا أناجي الله وأذكره أكثر مما أذكركن ،"

 

اولا اظن ،، بما انك احببت في الله لا في غيــره فهذا حب لــــــــــه ،، لا يمكــن ان نقوول اننا لا نحب الله او اننا نحب الخلائق اكثر من المخلوووووووق ابدا !!

 

فحب الله مغرووس في قلوب كل المؤمنيــن و لا احد يمكن ان يبلغ مرتبة حبــه (( و الحمد لله ))

 

لكنــه فقط مجرد شعوور زائف باننا نحب خلقــه اكثر ,, شعوور زائف لا اكثر ،، لانه لو كان كذلك لما احبك الله و لما قذف في خلقه حبك ،، فهمــتي مذا اقصد ??

 

على كلٍ هذا رأي ،،

 

تقبّــــلي مروورـــــــــــي يا حبيبة ،، و انــي و الله لاحبك في الله جدا :closedeyes:

 

همــسة ؛ اسلووبك في التعبيــر تحفة و اللهِ ،، مآ شآء الله عليــك يا حبووبة ،، نفع الله بك :wink:

السلام عليــكن : )

تم تعديل بواسطة < إيمان >

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

أمومة الحبيبة :: أسأل الله أن يُذيقنا وإياكِ لذة الأنس به وحلاوة القرب منه .

 

كيفَ يتحقق الأنسُ بالله أكثرَ من الأنسِ يالخلق ؟ وأصلًا لمَ يكونُ حبُّ الله بالاستشعار _على الأقل عندي_ ، بينما

يكونُ حبُّ الناس شعورًا في القلبِ من السهل أن أُحِسَّ به دائمًا ؟

 

أخيتي الأنس بالله لن يتأتى إلا بمباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل .

 

إليكِ بعض النصائح التي أوردها د/ سيد العفاني في كتابه موارد الظمآن في محبة الرحمن //

1- معرفة عظمة الخالق سبحانه وأن محبته قمة السعادة والقربى .

2- قراءة كتابات وأحوال المحبين لله وتأمل ماهم فيه من خير ونعيم .

3- التعرف على الأسباب الجالبة لمحبة الله والعمل بها .

4- أن نعلم أن كمال عبوديتنا لله هي دليل صدقنا مع الله ومحبتنا له وشوقنا للقائه .

5- عبوديتنا لله ومحبتنا له تكون بالقلب وباللسان وبالجوارح .

 

 

إن أردتِ المزيد تفضلي هنا يا غالية

 

تم تعديل بواسطة ~ راجية العفو ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أمومة الحبيبة سألتي عن معني سامي وعظيم ليس من السهل الكلام فيه

 

ولكن سأكتب ما يقدرني الله عليه ومهما كتبت فلن أستطيع الوصول لمعنى التحاب في الله

 

إن الحب هو من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين

 

فإنها ستذيب الجليد الذي يحجب الناس عن بعضهم، سيصبحون كأنهم شيء واحد، يتألمون نفس الألم ويفرحون لنفس الفرح

 

وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب، ومن لم يكن اللّه وحده له محبوب ومعبود

 

فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره والعياذ بالله ولذلك إن أحببنا بعضنا في الله، فقد حققنا المحبة لله وحده، لأنه سبحانه وتعالى هو محور هذا الحب

 

لأننا سنتناصح لوجه الله، وسنردع بعضنا عن المعصية لوجه الله، وسنعين بعضنا على الطاعة لوجه الله، ولن نلتمس لبعضنا الأخطاء، بل نلتمس الأعذار

 

وليس أدل على معنى التحاب لله من كلام الحبيب المعصوم عليه الصلاة والسلام فانظري ماذا يقول:

 

(من أحب أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله) ( حسن ) صحيح الجامع 5958

 

أرأيتي حبيبتي في الله هذا المعنى العظيم لن نعرف طعم الإيمان إلا بالحب في الله وحده

 

(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه .......) رواه البخاري1423 ومسلم

 

وهذا الحديث وضع المحبين في الله من ضمن السبعة الذين يظلهم الله في ظله في يوم شديد الحر والرهبة والعناء الذي لا يعلمه إلا الله

 

(من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان) رواه أبو داود (صحيح الجامع 5965)

 

وهذا الحديث يعني أنه لا يكتمل إيمان العبد إلا بالحب في الله ولله والبعض لأجله سبحانه

 

وهذه الأحاديث قطرة في بحر ما ورد عن التحاب في الله

 

وأختم كلامي بـــ أحبكن جميعاً في الله ولا أكره إلا ما يبغضه الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي الحمد لله انك رجعتي

 

بصي يا حبيبتي انا فعلا مش عارفة اقولك ايه

 

غير اني

 

ضعت بجد

 

ربنا يهديني

 

انا مش عارفة اقول اي حاجة

 

ربنا يحقق لك ما تتمنين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
حبيبتي الحمد لله انك رجعتي

 

بصي يا حبيبتي انا فعلا مش عارفة اقولك ايه

 

غير اني

 

ضعت بجد

 

ربنا يهديني

 

انا مش عارفة اقول اي حاجة

 

ربنا يحقق لك ما تتمنين

 

ليه بتقولي كده دعاء ربي يحفظك من الضياع استعيني بالله

 

ولا تصفي نفسك بهذا أعاذك الله وأعاذنا من الضياع حبيبتي باب الله مفتوح

 

ما لم تغرغر النفس أو تطلع الشمس من مغربها ربنا يحفظك ويحفظ بناتي وبنات المسلمين وشبابهم

 

طمنيني عليكي حبيبتي

تم تعديل بواسطة منال كامل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

سامحنني والله أنا مشغولة وملخبطة

 

في أقرب فرصة سأتابع الموضوع

 

حفظكن الله لي ولأحبابكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ،

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

 

لنبدأ النقاش بإذن الله :

 

معلمتي الحبيبة إلهام أسأل الله أن ينفعنا وإياكِ بما نقلتِ لنا ، ويرزقنا جميعًا الثمرة المرجوة من فتح هذا الموضوع :

 

قرأت الموضوع كاملًا من خلال الرابط ، وخرجت بنقاط كثيرة :

 

بدايةً : حب الله سبحانه وتعالى شعورٌ عظيمٌ جميل ، لكنه لن يتأتى ولن نحصل عليه إلا بالسعي والعمل ، والدعاء.

السعي والعمل يجب أن يكللا بالمجاهدة ،

أطبق على المنتدى :

أنا أحبه جدًّا ، جاءني خاطرٌ أن أصلي لله هذه الليلة ركعتين مثلًا ، لكن ذكرتُ المنتدى ، فقلت لا ضير إن جلستُ الآن أتصفحه ، وهو أصلًا فيه من الخير العظيم ما يحبب إلي العمل ، وأؤجل الصلاة لوقت السحر فهو أفضل ، وما إن يأتي وقت السحر إلا وأنا مرهقة ، والروحانية التي شعرت بها قد زالت

 

فما فائدة الجلوس عليه إن لم يدفعني نحو الله .. أجاهد نفسي وأقدم محبة الله والسعي إليه عن غيرها مما أحب بمعنى( مخالفة الهوى ) .

(وعن تجربة قلت ما قلت)

 

ثم :

-نستطيع أن نعلم ونستشعر حب الله لنا من خلال :

نعمة الإسلام العظيمة التي وهبنا دون حولٍ منا ولا قوة ، أو هدايتي للإسلام من دون الكثير إن لم أكن مسلمة منذ ولادتي .

توفيقي لعملِ خيرٍ معينٍ أو طاعة معينة ، والمن علي بالالتزام أو رزقي بنفسٍ لوامة توجهني للخير وتدفعني عن الإثم .

ستره لي .

 

- حب الله تدفعنا إليه :

آيات الله في كتابه

والأحاديث القدسية

كلام رسوله ، وسيرته ، وسير الصالحين

 

فلا يعقل أن أقصر في هذه الأمور ، وأكتفي بقراءة بعض المواضيع التي قد تؤثر في لحظيًّا ثم تنسيني إياها مشاغل الحياة ،

لابد أن أعيش مع كل آيةٍ أو كل حديثٍ أو كل قصةٍ وسيرة ، وأن أتفكر وأطبق ..

 

-اللجوء إلى الله ينمي المحبة في القلب ويسبب التعلق بالله

عند الزلة لا أنتظر .. بل أسارع بالتوبة مع استشعار ضعفي وفقري إليه

عند الحاجة .. أهرول إليه مع اليقين أن حاجتي عنده قضاؤها

ولدي أوقاتٌ فقط له ، أخلو به وحده

كل هذه الأمور ستأتي بنتيجة مبهرة

 

 

سأعود بإذن الله لمناقشة بقية الردود

ساعدنني أيضًا فلدي دراسة كثيرة :((( تشغلني .

 

دعواتكن

 

 

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

حياك الله الأمة الفقيرة :)

فكم يسعدني نقاشك هذا فإن دل على شيء فقد دل على خير كثير .

 

:

 

أسئلتك وحيرتك حقًا حيرتني وحيرت قلبي ولكن :

 

إن أنت كتبت موضوعًا فيه من ذكر الله أوليس هذا من ذكر الله عز وجل

أو نصحت نصيحة لأخواتك في الله أليس ذلك حبا لله .

أو قلت لفلانة اني أحبك في الله هل رأيتها هل تعرفينها هل لك منها مطلب دنيوي لا بل أنت صادفتيها وتعرفت عليها من خلال النت إذن أليس هذا الحب حبٌ لله !

تعدد النوايا في الرد على موضوع معين أليس لله أيضا !

 

هذه الأسئلة التي جالت بخاطري بعد قرائتي لنقاشك يا حبيبة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله أمومة :)

أتفق معكِ سندس الحبيبة..

 

أطبق على المنتدى :

أنا أحبه جدًّا ، جاءني خاطرٌ أن أصلي لله هذه الليلة ركعتين مثلًا ، لكن ذكرتُ المنتدى ، فقلت لا ضير إن جلستُ الآن أتصفحه ، وهو أصلًا فيه من الخير العظيم ما يحبب إلي العمل ، وأؤجل الصلاة لوقت السحر فهو أفضل ، وما إن يأتي وقت السحر إلا وأنا مرهقة ، والروحانية التي شعرت بها قد زالت

 

فما فائدة الجلوس عليه إن لم يدفعني نحو الله .. أجاهد نفسي وأقدم محبة الله والسعي إليه عن غيرها مما أحب بمعنى( مخالفة الهوى ) .

(وعن تجربة قلت ما قلت)

 

حبيبتي تعودي على أن تكافئي نفسكِ إن فعلتِ طاعة من الطاعات بالجلوس على النت ودخول المنتدى فبهذا ستحققين الطاعتين معا

مثلا إذا أردت دخول المنتدى وكنت ترغبين في الصلاة احلفي على نفسك أو عاهديها أنك لن تدخلي المنتدى إلا بعد أداء الصلاة أو أي عبادة ما

أي لا تطاوعي نفسكِ بكل ما تريد أن تعمله أولا قومي بما عليكِ من الواجبات والطاعات ثم كافئي نفسك..

 

أسأل الله أن يرزقنا وإياكِ حب الله عزّ وجلّ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حبيتي اولا ،، انا جد سعيــدة لعودتك و اشتقت و الله :icon15:

أهلًا بأختي الصغيرة :icon15: الحبيبة

واشتاقت لكِ الفردوس

 

 

 

صحيح انـي لم اشارك معك في موضوعـك الاخيــر و هذا لانــي لم اجد الكلمــات لاننا كلــنا كذلك و لست الوحيـدة ،، على كلٍ اهلا و مرحبا بكـ ثانيـة في بيتك الثاني و بين احبتك في الله : ) و لا تفكري في الغيــاب ثانيــة : )

 

:))

أما عن موضووعك اليوم و دعوتك للنقاش فيــه ،، فالحب في الله يا غاليــة نعمــة عظيــمة و جليــلة لا يعرف قيمتها الكثيــر و يفتقدها الكثير ايضـــا ،،

 

صدقتِ والله

 

و لا تقولــي او تفكري هكذا

"لا تستغربنَ ذلك ، وما يدفعني لهذا القول هو أنني لا أناجي الله وأذكره أكثر مما أذكركن ،"

 

اولا اظن ،، بما انك احببت في الله لا في غيــره فهذا حب لــــــــــه ،، لا يمكــن ان نقوول اننا لا نحب الله او اننا نحب الخلائق اكثر من المخلوووووووق ابدا !!

 

فحب الله مغرووس في قلوب كل المؤمنيــن و لا احد يمكن ان يبلغ مرتبة حبــه (( و الحمد لله ))

 

لكنــه فقط مجرد شعوور زائف باننا نحب خلقــه اكثر ,, شعوور زائف لا اكثر ،، لانه لو كان كذلك لما احبك الله و لما قذف في خلقه حبك ،، فهمــتي مذا اقصد ??

 

على كلٍ هذا رأي ،،

 

لا ، لا أتفقُ معكِ أمونة ، ليس معنى أن نحبُّ الله أن نكتفي بالحبُّ الفطري الذي في نفوسنا

يجب أن يزيد شيئًا فشيئًا ، ويتحوَّلَ إلى تعلُّقٍ بالله وحده ، والسعي إلى ذلك من خلالِ أسبابٍ

ومن هذه الأسباب: الحبُّ في الله ، أحبُّ في الله كي يدفعني هذا الحبِّ إلى الله ..

 

 

تقبّــــلي مروورـــــــــــي يا حبيبة ،، و انــي و الله لاحبك في الله جدا :laugh:

 

وان احبكِ في الله أختي الصغيرة أمونة

 

همــسة ؛ اسلووبك في التعبيــر تحفة و اللهِ ،، مآ شآء الله عليــك يا حبووبة ،، نفع الله بك

:icon15:

وبكِ نفعَ الله ، وأكرمكِ يا رائعة

السلام عليــكن : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لي عودة بإذن الله

 

دعاء الكروان :

 

أنت تعلمين أنني أحبكِ جدًّا في الله

معنى ذلك ، أنني لا ارتصي لك الشرَّ والمكروه أبدًا ..

ومن أعظمِ الشرِّ قولكِ الذي قلتِ

 

كيف تقولين هذا ولنا الله يا غالية

أخطأتِ أو قصَّرت في الطاعة فعودي

والله حيٌّ لا يموتٌ ، باقٍ بلا فناء ، ولا تأخذه سنةٌ ولا نوم

لا يملُّ حتى نمل

 

ولا يتناسب مع إيمانك بكمال الله أن تشعري بالوجلِ أو التردد حين العودة إليه

 

وهذه تذكرةٌ ليس إلا ، واعلمُ ان دعاء إنسانة رائعة بإذن الله ، وستعود أقوى

 

أحبكِ جدًّا جدًّا في الله :)

تم تعديل بواسطة الأمة الفقيرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لي عودة بإذن الله

 

دعاء الكروان :

 

أنت تعلمين أنني أحبكِ جدًّا في الله

معنى ذلك ، أنني لا ارتصي لك الشرَّ والمكروه أبدًا ..

ومن أعظمِ الشرِّ قولكِ الذي قلتِ

 

كيف تقولين هذا ولنا الله يا غالية

أخطأتِ أو قصَّرت في الطاعة فعودي

والله حيٌّ لا يموتٌ ، باقٍ بلا فناء ، ولا تأخذه سنةٌ ولا نوم

لا يملُّ حتى نمل

 

ولا يتناسب مع إيمانك بكمال الله أن تشعري بالوجلِ أو التردد حين العودة إليه

 

وهذه تذكرةٌ ليس إلا ، واعلمُ ان دعاء إنسانة رائعة بإذن الله ، وستعود أقوى

 

أحبكِ جدًّا جدًّا في الله :)

 

 

 

 

فعلا حبيبتي انا حاسة اني مقصررررررررة اوي و الله

بس مش عارفة اعمل ايه

بتأخر مش بتقدم

 

عايزة اذكر ربنا لا انساه احافظ علي كللل الاذكار

عايزة اصلي بخشوع زي الأول عايزة البس النقاب عايزة و بتمني و مش بعمل يا الله!!!

 

عرفتي ايه اللي مضايقني

 

اني بتأخررررررررررررررررر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فعلا حبيبتي انا حاسة اني مقصررررررررة اوي و الله

بس مش عارفة اعمل ايه

بتأخر مش بتقدم

 

عايزة اذكر ربنا لا انساه أحافظ علي كللل الاذكار

عايزة اصلي بخشوع زي الأول عايزة البس النقاب عايزة و بتمني و مش بعمل يا الله!!!

 

عرفتي ايه اللي مضايقني

 

اني بتأخررررررررررررررررر

 

بدأت دراستك في الكلية أم ليس بعد ؟

 

رتبي أمورك ونظمي وقتك

واستعيني بالله

 

التشتت والتفكير المتعب للنفس هذا لن ينفعك في شيء

وأنا جربت ذلك وأعيشه كثيرًا

 

بناء انهدم ، وصاحبه جدًّا حزين ، ويفكر كيف يصلحه

ويستمر في الحزن والتفكير

 

كيف سيعود البناء

بذات الخطوات التي بدا فيها عندما بناه أول مرة

مع الصبر والأمل

 

فهمتني دعاء

أسعدكِ الله حبيبتي

ورزقكِ ما تتمنين

اصدقي الله يصدقك

 

أنت تشبهينني كثيرًا :) فما نُصحتُ به ونصحتُ به نفسي أنصحك به

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا لم تبدأ بعد حبيبتي

 

معك حق غاليتي

 

ادعيلي كتيييير

وانا ان شاء الله ادعيلك :)

احبك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

أمومة الحبيبة :: أسأل الله أن يُذيقنا وإياكِ لذة الأنس به وحلاوة القرب منه .

 

آمين آمين رزقكِ الله ما تتمنين مما فيه خيرك وصلاحك ،، أحبكِ في الله :)

 

كيفَ يتحقق الأنسُ بالله أكثرَ من الأنسِ يالخلق ؟ وأصلًا لمَ يكونُ حبُّ الله بالاستشعار _على الأقل عندي_ ، بينما

يكونُ حبُّ الناس شعورًا في القلبِ من السهل أن أُحِسَّ به دائمًا ؟

 

أخيتي الأنس بالله لن يتأتى إلا بمباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل .

صدقتِ ، وهذا ما قصد به الكاتب في المقال الذي أوردتِ بقوله (الفرار إلى الله) مأخوذًا من قوله تعالى: (ففروا إلى الله)

 

إليكِ بعض النصائح التي أوردها د/ سيد العفاني في كتابه موارد الظمآن في محبة الرحمن //

1- معرفة عظمة الخالق سبحانه وأن محبته قمة السعادة والقربى .

2- قراءة كتابات وأحوال المحبين لله وتأمل ماهم فيه من خير ونعيم .

3- التعرف على الأسباب الجالبة لمحبة الله والعمل بها .

4- أن نعلم أن كمال عبوديتنا لله هي دليل صدقنا مع الله ومحبتنا له وشوقنا للقائه .

5- عبوديتنا لله ومحبتنا له تكون بالقلب وباللسان وبالجوارح .

 

وفعلًا هذه النقاط شاملة ما شاء الله

وصدقًا والله إن النقطة الخامسة لتؤلم القلب ،

محبة الله وعبوديته بالقلب واللسان والجوارح .. يعني لا يكفي الزعم ولا القول ،، ولن تنفع الآمال ،، هو العمل الذي يكللها

 

إن أردتِ المزيد تفضلي هنا يا غالية

لا حظتُ من مقدمة الكاتب انه شوَّقنا لهذا الشعور وحبَّبنا فيه ببيان المزايا واللذة التي يتمتع بها حاملوه ،، إذن القراءة في أحوال المحبين

تدفع للعمل كي نصل إلى ماوصلوا إليه ..

 

ومن أجملِ ما في المقال حديث رسول الله صلى الله عليه وسلَّم :

قال الرسول صلى الله عليه وسلم ((إن الله تعالى يحب معالي الأمور ويكره سفاسفها))صححه الألباني

ففيه حثٌّ على أن نسعى لأقرب المنازل من الله ولا نكتفي بما نحن عليه .

 

وما أجملَ وأعذبَ قول الجنيد في معنى المحبة

(عبد ذاهب عن نفسه متصل بذكر ربه ثم قائم بأداء حقوقه ناظر إليه بقلبه أحرقت قلبه أنوار هيبته وصفا شربه من كأس وده وانكشف له الجبار من أستار غيبته فإن تكلم فبالله وإن نطق فعن الله وإن تحرك فبأمر الله وإن سكت فمع الله فهو بالله ولله ومع الله)

 

لن أستطيعَ أن أوفي هذا المقال حقَّه بسردِ نقاطٍ ،، أدعو الجميع لقراءته إنه جدُّ رائع

 

 

جزاكِ الله خير الجزاء أختي الحبيبة

ورضي عنكِ وارضاكِ وأحبَّكِ وحبَّبَ فيكِ خلقه ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

عارفه يا أمة كتير بحتار في الرد على مواضيعك

فأنا لست أهلا لتقديم نصيحة أو الرد

فأشعر أنكِ تحكى ما بى

فأشعر أنى لا أذكر الله إلا قليلا ووالله ليس قولى هذا جهرا بالمعصيه أبدا

فأنا تعبانه فعلا من ذلك

حاسه إنى ببعد كتير أوى حتى في رمضان كنت تعبانه ومش حاسه بقلبي

بدعى ربنا فعلا يرزقنى لذة الأنس به فوالله ما أجملها من لذه

نفسي أذكر ربى فى كل وقت

فيه أوقات بشعر فيها بالاشتياق لذكر الرسول من كتر هجري للذكر

مع أنى نفسي أكون غير كده بس للأسف حتى مش بحاول وطبعا ربنا مبيغيرش ما بنا الا إذا غيرنا أنفسنا أو رأى منا الصدق حتى يغيرنا

كتير بتمنى الموت بس بفكر يا ترى بعد الموت هيكون مصيرك إيه

تفتكرى إنتِ كويسه اوى كده علشان تتمنى الموت

حاسه إنى مش عارفه أفيد نفسي بحاجة لا في دنيتى ولا أخرتى

أسفه بجد أنى كأبتكم

أسفه أمومه

ربنا يكرمك ويهدينى ويهديكى ويرزقنا حبه ولذة الأنس به

اللهم أمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بنوتة

 

لنبدأ التغيير معًا

فقط هذا ما أردت قوله

 

أرجوكِ أنا حبكِ في الله

وأسأل الله أن يجمعنا في ظل عرشه

 

ولابد أن نعمل لنحظى بهذه المنزلة الكريمة

 

ألا تودين لقاء حبيباتك في الله ؟!!

 

وأعظم من هذا المعنى وأسمى منه ان تشتاقي للقاء الله

لكن لابد من خطواتٍ عملية وسعيٍ حثيث

 

أحبكِ في الله والله :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيت أقول شيء :)

نوّعي في الطاعات حتى لا تمل النفس وتسأم ومن ثم تبتعد عن الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيت أقول شيء :)

نوّعي في الطاعات حتى لا تمل النفس وتسأم ومن ثم تبتعد عن الله .

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

أسعدتني نصيحتك الغالية

 

أعمل بها إن شاء الله :)

لكن دعواتك لي بالتيسير

 

وسأعود بإذن الله لمناقشة الردود لكن صبرًا آل طريق الإسلام وأحلى صحبة ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أمومة الحبيبة سألتي عن معني سامي وعظيم ليس من السهل الكلام فيه

 

ولكن سأكتب ما يقدرني الله عليه ومهما كتبت فلن أستطيع الوصول لمعنى التحاب في الله

 

فعلًا خالتي الحبيبة منولة هو معنًى سامٍ وعظيم ،، وأسعدني جدًّا أن تشاركيني النقاش خالتي الحبيبة أسعدكِ الله وأحبابك :lol:

 

إن الحب هو من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين

 

فإنها ستذيب الجليد الذي يحجب الناس عن بعضهم، سيصبحون كأنهم شيء واحد، يتألمون نفس الألم ويفرحون لنفس الفرح

 

وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب، ومن لم يكن اللّه وحده له محبوب ومعبود

 

فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره والعياذ بالله ولذلك إن أحببنا بعضنا في الله، فقد حققنا المحبة لله وحده، لأنه سبحانه وتعالى هو محور هذا الحب

 

لأننا سنتناصح لوجه الله، وسنردع بعضنا عن المعصية لوجه الله، وسنعين بعضنا على الطاعة لوجه الله، ولن نلتمس لبعضنا الأخطاء، بل نلتمس الأعذار

 

وليس أدل على معنى التحاب لله من كلام الحبيب المعصوم عليه الصلاة والسلام فانظري ماذا يقول:

 

(من أحب أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله) ( حسن ) صحيح الجامع 5958

 

أرأيتي حبيبتي في الله هذا المعنى العظيم لن نعرف طعم الإيمان إلا بالحب في الله وحده

 

كلامكِ هذا جدُّ رائع ،

فهمتُ منه :

*أنني إنسانٌ ، له عواطف ، ومن الصعبِ أن يتخلى عنها لكنه يوجهها لأجل الله ويصرفها في الوجه الذي يرضيه .

*أن ألومَ نفسي على حبكنَّ أمرٌ لا يعقل ،، وإنما لو لم أخرج من حبي هذا بشيءٍ بتقصيري فهنا يقع اللوم عليّ ،

عليَّ إن انعم الله علي بأخواتٍ أحبهن فيه أن أعترف بفضله علي الذي حرم منه الكثيرون ، واعترافي بالفضل يكون بصون

محبتي عن أن أضيع هدفها الأسمى .

 

(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه .......) رواه البخاري1423 ومسلم

 

وهذا الحديث وضع المحبين في الله من ضمن السبعة الذين يظلهم الله في ظله في يوم شديد الحر والرهبة والعناء الذي لا يعلمه إلا الله

 

(من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان) رواه أبو داود (صحيح الجامع 5965)

 

وهذا الحديث يعني أنه لا يكتمل إيمان العبد إلا بالحب في الله ولله والبعض لأجله سبحانه

* الثواب العظيم الذي أعده الله للمتحابين فيه جعلَ هذا الضرب من المحبة مستعصٍ على وساوس الشيطان التي قد يقع

فيها ضعاف الإيمان امثالي

ولا يقوي هذا الإيمان الضعيف غلا بحرٌ من العلمِ والمعرفة .

*البغض لله معنًى ايضًا شديد الروعة وإني لأجد من معانيه أانك عندما ترى العاصي يجب ألا تبغضه ولا تزدريه ، أنت تبغض عمله لأنه لا يرضي الله

ومن حبكَ له في الله تدعو له بالهداية .

 

جزاكِ الله خير الجزاء خالتي منال ونفع بك وحفظكِ من كلِّ سوءٍ

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

حياك الله الأمة الفقيرة :)

فكم يسعدني نقاشك هذا فإن دل على شيء فقد دل على خير كثير .

 

:

لعل هناكَ خيرٌ قادمٌ بإذن الله :)

 

أسئلتك وحيرتك حقًا حيرتني وحيرت قلبي ولكن : سلامتكِ وسلامة قلبك من الحيرة :mrgreen:

 

إن أنت كتبت موضوعًا فيه من ذكر الله أوليس هذا من ذكر الله عز وجل

أو نصحت نصيحة لأخواتك في الله أليس ذلك حبا لله .

أو قلت لفلانة اني أحبك في الله هل رأيتها هل تعرفينها هل لك منها مطلب دنيوي لا بل أنت صادفتيها وتعرفت عليها من خلال النت إذن أليس هذا الحب حبٌ لله !

تعدد النوايا في الرد على موضوع معين أليس لله أيضا !

 

نعم لعلها كذلك ،، لكن لا ؟اخفي ولا أنكر أنني عندما تأتيني فكرة معينة لأكتب فيها أجدني أتلمس الوقت الذي سأبدأ بكتابتها

فيها

وقد !َ! تشغلني؟! في صلاتي ؟؟؟!!!؟؟؟

 

ربما تقولين أشدد على نفسي ،،

لكن لو رجعتِ إلى الهدفِ الأساسي لوجدتِ هذا الأمر لا يتناسب معه ، فكيف بي أحب لأجل الله وأنسى أن الصلاة عمود ديني

وأن إصلاحها هو الأساس لكل صلاح

 

إذن أهم من أنصح أن أعمل بالنصيحة ، وحين أحبُّ لله أعمل لأحقق معنى هذا الحب ، لا أن يشغلني .

 

هذه الأسئلة التي جالت بخاطري بعد قرائتي لنقاشك يا حبيبة .

 

وها هي إجابتي يا حبيبة جدًّا :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×