هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 اكتوبر, 2011 (معدل) السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحياتي اخواتي الكريمات ها انا اعود لكن ثانية بصفحة جديدة من مشاركاتي والتي ارجو ان تنال استحسانكن بعنوان ...ليلى وال......؟ الحكاية الاولى ليلى والكلب بشقاوتها المعهودة.. وضحكاتها وصرخاتها,كانت ليلى تغيض والدتها وتسبب لها مشكلة يومية قبل النوم لا,لا اريد ان انام... لا اشعر بالنعاس لم تكن ليلى قد تجاوزت الخامسة من عمرها, ولكن كانت هناك عداوة بينها وبين النوم,انها تريد ان تسهر كوالديها واخوتها الكبار.ولكن امها كانت تدفعها الى النوم دفعا, وتلزمها الزاما وتدفن وجهها بالغطاء هيا نامي... ..اذا لم تنامي فسيحضر الكلب اليك.الا تسمعينه؟..اصغي جيدا..هو..هو؟؟هو هو هو ماذا الكلب؟وهل سيعضني يا امي نعم باسنانه القوية, وسيأكلك ولن يبقي شيئا من لحمك اللذيذ لا.... لا يا امي لا اريد ان ياكلني الكلب اذن هيا نامي..نامي وتنام ليلى, او قل تتظاهر بالنوم وقد بات الغطاء يخنقها, وهي بالكاد تتنفس..لا شيء يظهر من جسمها.انها تتخيل منظر الكلب المتوحش وقد جا ء ينقض عليها لا ..لا الكلب ابعديه عني ...لا...لا يا امي سأنام.فورا حسنا يا حبيبتي...تصبحين على كلب...ااقصد خير والى لقاء اخر من حكايات ليلى وال....ا تابعوني..مع حكاية ليلى والضبع ...... تم تعديل 17 اكتوبر, 2011 بواسطة الوفاء و الإخلاص شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 994 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 اكتوبر, 2011 هلا ابتهالات وحشتني قصصك القصيرة متابعة معك بإذن الله متهيألي البنت دي هتشوف كوابيس بسبب الكلب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
النصر قادم 207 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، حلوة ..... ، جزاكِ الله خيرا ابتهالات الحبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يُمنى شوق الرضى 86 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 اكتوبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أضحك الله سنك ابتهالات :) ممتعة حبيبتي سلمت أناملك والمعنى أكبر بارك الله فيك وفي المتابعة لكِ بشوق دوما ان شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الاء القدوس 18 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ما شاء الله معجبة تحجز مكـانا :) تابعي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الوفاء و الإخلاص 568 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 اكتوبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اخواتي في الله منال كامل النصر قادم يمنى الاء القدوس الوفاء والاخلاص شكرا لمروركن, بارك الله فيكن والان الى الحكاية الثانية.ليلى والضبغ ليلى وال...الضبع سكون الليل..النجوم اللامعة.... يا له من منظر رومانسي..امسك يدها برفق حبيبتي بما يشعرك هذا المنظر؟ الليل...النجوم... السكون..اه زوجي الحبيب لا اريد ان اتذكر.ايّ منظر رومانسي تتحدث عنه؟ ماااااااااااااااذا؟ اتعرف بما يذكرني كل هذا؟....بالضباع مااااااااذا الضباع؟!ا نعم مازلت اتذكر وانا العب مع اخوتي واولاد الجيران امام البيت. وكيف ان الاهل كانوا يلحون علينا بأن ندخل الليل حان ....والضباع تنتشرليلا بتنا نسرع لنحتمي بالبيت وسكونه ,حالما نسمع كلمة الضباع..لا ادري رسمت لها في مخيلتي صورة رهيبة صورة ذلك الوحش الكبير الذي ينقضّ على فريسته ولا يبقي منها شيئا كنت ارتعد هلعا كلما ذُكر ت امامي كلمة الضبع لا زلت اذكر ذلك اليوم الذي عدت فيه من المدرسة, وكانت الامتحانات الثانوية. كان خالي في زيارتي بادرني بالسؤال: اه.طمنئي سبع ولاّ ضبع؟ اه..ماذا تقصد؟؟ وعن اي ضبع تتحدّث؟ اذا كنت ابليت بلاء حسنا ,فقولي سبع لا ضبع.لان السباع اقوى من الضباع اخذت الافكار تراودني بما انّ السباع اقوى ,لما لم يكن الاهل يهددّوننا بها وليس بالضباع اخذ موضوع الضباع يقلقني ولم يهدأ لي بال الا حينما رأيت صورة لها اهذه الضباع ؟؟؟انها مخلوقات صغيرة. ولكن.حينما قرأت عنها, بالفعل..انها ضاريه ...انها مخيفة بتّ اخاف من الليل ومن سكونه...اه حبيبي اشعر بالبرد.دعنا ندخل حسنا ,هل تريدين ان اعد لك فنجانا من القهوة علّها تريح اعصابك وتنسين .. الضبع...... عفوا حبيبتي,.أاقصد البرد والى حكاية ثانية من ليلى وال.....ا تابعوني..مع تحياااااااااااااااتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يُمنى شوق الرضى 86 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 اكتوبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، اذا كنت ابليت بلاء حسنا ,فقولي سبع لا ضبع.لان السباع اقوى من الضباع والله ممتعة وشيقة جدا بوركت ابتهالات :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الاء القدوس 18 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة متابعة :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحياتي لاخواتي الكريمات والان انتقل لحكاية اخرى من حكايات ليلى وال.....ا ليلى وال....خروف كان خروفا وديعا ,احبته ليلى ذات الاعوام الثمانية وتعلّقت به. انه صغير الحجم ولكنه يكبر كلما مرّت الاشهر تسرع ليلى نحو المطبخ لتحضر له بقايا الاطعمة التي اعدتها والدتها..تأخذها الى خروفها الوديع ليأكل ويكبر لم تدرِ ليلى انه سيمر عليها يوم سوف تتمنى فيه لو بقي خروفها صغيرا ولم يكبر لم تشا والدتها ان تتعلّق به كثيرا.ها هو عيد الاضحى يقترب..كبُر الخاروف ..تتلّهف عيون الكبار لذبحه..ولكنها الحقيقة التي حاولوا ان يخفوها عن ليلى المسكينة ستنتهي حياة هذا الخروف قريبا, لا مفرّ من هذه الحقيقة المؤلمة غدا العيد يا أمي.. سأرتدي ثيابي الجديدة ونذهب لزيارة الاقارب, و... و....اه يا لفرحة ليلى بقدوم العيد ويا......ا سمعت ليلى الوالد وهو يحدّث عمها...غدا ان شاء الله سنضحي لم تشترِ بعدخروف العيد,قاطعته ليلى حاول والدها ان يغير الموضوع بكرة بصير خير يا ابنتي استيقظت ليلى صباحا انه ثاني ايام العيد..تُرى ماذا ستفعل في هذا اليوم, اسرعت ليلى الى الباحة الخلفية وكأنها شعرت ان هناك مكروها حدث لخروفها الوديع لم تجد ليلى الخروف..اثار الدماء..اسرعت نحو المطبخ وقد اجهشها البكاء..لمذا؟لماذا ذبحتموه حبيبتي ليلى, لقد احضرنا الخروف ليكبر وليُذبح في عيد الاضحى,لم نحضرة ليكون حيوانا اليفا تربينه ولكن يا ابي...لقد احببته..اخذت ليلى تنظر الى اللحم المقطع يملأ القدور,ثم اسرعت الى غرفتها مرّت ساعات وليلى غلضبة ناقمة..قاطعت العيد ورفضت ان تخرج لتلهو مع اخوتها ليلى ارجوك ارتدي ثيابك واستعدي, لقد اوشكت جدتك وعمتك واعمامك بالوصول..هيا ارجوك لم تجد ليلى مفرا من تلبية رجاء الوالدة..ارتدت ملابسها وخرجت من غرفتها تجرانها قدماها جرا..مستحيل ان تنسى ما حدث سلمت ليلى على الجميع..الكل ينظر ليها وقد ادرك ما تخفيه من الام وانكسار بذبح خروفها ها هي والدتها تقوم باعداد السفرة استعدادا لطعام الغداء..يجلس الجميع, يتبادلون الحديث ..يضحكون وقد تناسوا امر ليلى ومصيبتها في خروفها ها هو الطبق الرئيسي..ياااااه منسف ولا اشهى ولا الذ في هذاه المناسبة قال جدها اللحم يملأ السدر.ياه!!ما الذي يتوسطه؟؟رأس الخروف ....ها هو طبقك, وها هي قطعة اللحم اللذيذ كلي طبقك كله ياعمو..الا تريدين ان تكبري؟؟ ا تناولت قليلا من الارز واللحم يا ابنتي لم لم تاكلينه؟أخذت تنظر اليهم بازدراء وهم يلتهمون قطع اللحم شكرا..لم اعد احب اللحم ان..ان...انه مقزّز...لا اريد ان اكبر اريد ان ابقى كما انا صغيره ليته لم يكبر ليته لم يكبر..واخذت تعدو وقد اجهشت بالبكاء نحو الخارج والى حكاية اخرى من حكايات ليلى وال....د تحياتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحياتي لاخواتي الكريمات والان انتقل لحكاية اخرى من حكايات ليلى وال.....ا ليلى وال....خروف كان خروفا وديعا ,احبته ليلى ذات الاعوام الثمانية وتعلّقت به. انه صغير الحجم ولكنه يكبر كلما مرّت الاشهر تسرع ليلى نحو المطبخ لتحضر له بقايا الاطعمة التي اعدتها والدتها..تأخذها الى خروفها الوديع ليأكل ويكبر لم تدرِ ليلى انه سيمر عليها يوم سوف تتمنى فيه لو بقي خروفها صغيرا ولم يكبر لم تشا والدتها ان تتعلّق به كثيرا.ها هو عيد الاضحى يقترب..كبُر الخاروف ..تتلّهف عيون الكبار لذبحه..ولكنها الحقيقة التي حاولوا ان يخفوها عن ليلى المسكينة ستنتهي حياة هذا الخروف قريبا, لا مفرّ من هذه الحقيقة المؤلمة غدا العيد يا أمي.. سأرتدي ثيابي الجديدة ونذهب لزيارة الاقارب, و... و....اه يا لفرحة ليلى بقدوم العيد ويا......ا سمعت ليلى الوالد وهو يحدّث عمها...غدا ان شاء الله سنضحي لم تشترِ بعدخروف العيد,قاطعته ليلى حاول والدها ان يغير الموضوع بكرة بصير خير يا ابنتي استيقظت ليلى صباحا انه ثاني ايام العيد..تُرى ماذا ستفعل في هذا اليوم, اسرعت ليلى الى الباحة الخلفية وكأنها شعرت ان هناك مكروها حدث لخروفها الوديع لم تجد ليلى الخروف..اثار الدماء..اسرعت نحو المطبخ وقد اجهشها البكاء..لمذا؟لماذا ذبحتموه حبيبتي ليلى, لقد احضرنا الخروف ليكبر وليُذبح في عيد الاضحى,لم نحضرة ليكون حيوانا اليفا تربينه ولكن يا ابي...لقد احببته..اخذت ليلى تنظر الى اللحم المقطع يملأ القدور,ثم اسرعت الى غرفتها مرّت ساعات وليلى غلضبة ناقمة..قاطعت العيد ورفضت ان تخرج لتلهو مع اخوتها ليلى ارجوك ارتدي ثيابك واستعدي, لقد اوشكت جدتك وعمتك واعمامك بالوصول..هيا ارجوك لم تجد ليلى مفرا من تلبية رجاء الوالدة..ارتدت ملابسها وخرجت من غرفتها تجرانها قدماها جرا..مستحيل ان تنسى ما حدث سلمت ليلى على الجميع..الكل ينظر ليها وقد ادرك ما تخفيه من الام وانكسار بذبح خروفها ها هي والدتها تقوم باعداد السفرة استعدادا لطعام الغداء..يجلس الجميع, يتبادلون الحديث ..يضحكون وقد تناسوا امر ليلى ومصيبتها في خروفها ها هو الطبق الرئيسي..ياااااه منسف ولا اشهى ولا الذ في هذاه المناسبة قال جدها اللحم يملأ السدر.ياه!!ما الذي يتوسطه؟؟رأس الخروف ....ها هو طبقك, وها هي قطعة اللحم اللذيذ كلي طبقك كله ياعمو..الا تريدين ان تكبري؟؟ ا تناولت قليلا من الارز واللحم يا ابنتي لم لم تاكلينه؟أخذت تنظر اليهم بازدراء وهم يلتهمون قطع اللحم شكرا..لم اعد احب اللحم ان..ان...انه مقزّز...لا اريد ان اكبر اريد ان ابقى كما انا صغيره ليته لم يكبر ليته لم يكبر..واخذت تعدو وقد اجهشت بالبكاء نحو الخارج والى حكاية اخرى من حكايات ليلى وال....د تحياتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
دانة الاسلام 38 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، رائعة كعادتك و كما عهدناك تقدمين الجديد و تمتعينا به كنت غائبة عن المنتدى وحين عدت قرأتها كلها دفعة واحدة فى انتظار ليلى و ...د لا هنتى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحياتي اخواتي الكريمات ولاختي دانة اقول:عودا حميدا واهلا بك ثانية عبر صفحاتي..بالفعل افتقدتك واسعدني وجودك والان اعود بكن لحكاية ثانية بعنوان ليلى وال....دب كلبوزة..بطبوطة..كلمات تسمعها ليلى ممن حولها ولا تعي معناها...ولكنها تدرك بفطنة الصغار انها كلمات مدح واطراء فتُسرّ وتضحك لاهية, متغنّجة ضاحكة متمايلة. كبرت ليلى تجاوزت الرابعة قليلا, وكبُر معها اسم بطبوطة.حان لها ان تدخل الروضة.دخلته والفرح يغمرها من جهاتهالاربعة ليلى....ا لا..انا بطبوطة لا ليلى ويضحك الصغار ليلى اسم جميل يا حبيبتي اما بطبوطة فعلى ما اعتقد هو اسم الدلع لك لا يا معلمتي..انها دبة لا بطة..الا ترين انها سمينة ويستمر الصغار في الضحك نظرت ليلى اليه...لست دبة..انا بطة قاطعهتم المعلمة...,يا لكم من صغار اشقياء..فاليجلس كل في مقعده وليلتزم الصمت ..هيا عادت ليلى الى البيت تملؤها الحيرة والغضب ماما..ماذا تعني كلمة دبة؟ نظرت اليها امها مستغربة..دبة؟؟وممن سمعتها؟ قالها لي زميلي في الروضة.قال انا دبة لا بطة اه حبيبتي ليلى..انت بطة واجمل بطة يا بطبوطتي الصغيرة. لا تلقين بالا لما يُقال لك.هذا ولد شقيّ دخلت ليلى المدرسة..ايقنت انها تختلف عن زميلاتها.انها تفوقهم وزنا.الهذا كانوا يطلقون عليها اسم بطة؟ دبة..انت دبة..اعطني قلمي لماذا اخذته؟ رنّت الكلمة في أذنيها عندما سمعتها من زميلتها.فعادت الكلمة تزعجها مرّة ثانية أمي هل الدب سمين ؟ التزمت امها الصمت.ثم اردفت قائلة نعم الدب حيوان ضخم يا حبيبتي اذن ,مثلي انا دبة نعم انا دبة.ثم أجهشت بالبكاء واسرعت الى غرفتها حاولت امها ان تزرع ثقتها بنفسها. وتتناسى امر الدب والدبة.لم تعد ليلى تعير بالا الى ما يُقال عنها سواء أكانت بطة ام دبة كبُرت ليلى ودخلت الجامعة..اخذت تمعن النظر لاجسام الفتيات وتقارن نفسها بهنّ حاولت كثيرا ان تتبع ريجيما ولكنها كانت تفشل في كل مرّة.انها لا تستطيع حرمان نفسها مما تحب من الاطعمة الشهية هكذا تعوّدت منذ الصغر. وتعود ليلى يوما من الجامعة ليلى ...لقد تقدّم اليوم عريس لك عريس؟؟ماذا تقولين يا امي عريس لي انا؟؟ كم هي محظوظة ليلى..لم تكن تحلم ان يلتفت اليها احد الشباب ويتقدم لخطبتها, كيف وهي ...دبة كما يقولون ولكن ليلى قرّرت ان تعمل ريجيما قاسيا. بعد اسبوعين كتب الكتاب. ولا بد ان تظهر بفستان يليق بجسد رشيق لا مكتنز ليلى..هذا ريجيم قاسٍ..تكتفين بسلطة فقط طول النهار ؟! هذا سيضر بصحتك حبيبتي تجاهلت ليلى ملاحظات امها واستمرّت في ريجيمها حارمة جسدها مما تحب وتعشق. ولكن كله يهون من اجل العريس ها قد اقبل اليوم الموعود وها هي ليلى تجلس بجوار خطيبها..ينظر اليها تملؤه الدهشة اه! لقد تغيرت عما شاهدتك لاول مرة لقد عملت المستحيل كي افقد بعضا من وزني لاجل ان ابدو جميلة في نظرك. لا اريد ان ابدو دبدوبة كما كنت دبدوبة؟؟قهقه خطيبها..كنت بطة واجمل بطة.لقد احببتك كما كنت يا ليلى ماذا بطة..اه منذ مدة لم اسمعها انها تعيدني لايام الطفولة.ويسعدني ان اسمعها منك.كنت اظن انّ البطة كبُرت واصبحت دبة اخذ الاثنان يتبادلان الضحكات على اصداء كلمة...دبّة والى لقاء اخر من ليلى وال.....ا تحياااااااااتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
طهور 43 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 اكتوبر, 2011 ما شاء الله ابتهالات تتصدري بابداعتك أفكار جميلة \ و قصص طريفة و مغزاها واضح و طرح رائع و للمزيد بانتظار كتاب جميل لك يوما ما و باسمك ابتهالات سيأتي يومها فأخبرينا لنقتنيه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 اكتوبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، بارك الله فيك اختي طهور اطراؤك اسعدني , وأثلج صدري. وخاصة انه جاء من متميّزة في مضمار القصة والادب وبالنسبة لموضوع اصدار كتاب, فكرة لا بأس بها .وما أدراك ربما اترجم هذه الفكرة يوما ما على ارض الواقع حينها سأخبركن .هذا من دواعي سروري تحيااااااااتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحياتي اخواتي الكريمات وكل عام وانتم بالف خير انتقل بكنّ الان الى حكاية اخرى من حكايات ليلى وال...ا ليلى وال...الغولة ما زالت ذكريات الطفولة عالقة في الذاكرة, تطفو بين الفينة والفينة على السطح , تستذكر معهالحظات تملؤها الشقاوة ممزوجة ببراءة الاطفال ليلى واخوتها الصغار يلعبون في فناء الجدة, التي كانوا يحرصون على زيارتها مع والدتهم في نهاية الاسبوع. ويا لها من ايام.يجولون ويتشاكسون , ولكنهم لا ينسون تنبيهات الجدة اياكم ان تقتربوا من تلك الغرفة.. ان فيها غولة تلتهم الصغار الذين يدخلونها اهي بيت الغولة؟ ولما تتخذ الغولة مسكنا لها في بيتا الجدة؟ كانت تلك الامور تحيّرهم, ومع ذلك تخيفهم فتردعهم كلما حاول فضولهم اقتحام تلك الغرفة المحرّمة مرّت الايام وكبُرت ليلى..ما زالت تذكر تلك الايام التي كانت تقضيها مع جدتها في العطلة الصيفية..ولكنها لم تنس ذلك اليوم ليلى..خذي هذا الطبق واملئيه بالدقيق من بيت المونة بيت المونة! اين يا جدتي؟ الغرفة الكبيرة في فناء الساحة بيت الغولة؟قالتها في نفسها..تلك الغرفة المحرّمة ما بك يا ليلى قد تسمرتي , هيا اذهبي طوال عمرها الذي لم يتعد الثانية عشرة ,رسّخت جدة في نفسها ان هذه الغرفة هي غرفة الغولة. وبين ليلة وضحاها تكتشف حقيقة تلك الغرفة اخذت خطواتها تقترب من تلك الغرفة, ..فتحتها بخطوات مترددة. ما زالت فكرة الغولة تسيطر عليها.أخذت تسترق النظر قبل ان تجتاز قدماها الغرفة.الغولة..ارتعش جسدها..رسمت لها سنين طويلة صورة بشعة في مخيلتها..امرأة بجسم حيوان وشعر منفوش وفم كبير وعينان جاحظتان فاذا بها تجد كواير مملوءة بالدقيق.وقمح.. وسكر.... اين الغولة لا بد انها تختبئ في مكان ما..ملأت القدر بالدقيق وأسرعت هاربة خارج الغرفة تنفست الصعداء..يا لغباوتنا..بيت الغولة! ويا لدهائك يا جدتي..عيّشتنا في رعب سنين ونحن عن الحقيقة غاغلين وانتهت حكاية ليلى والغولة لتبدأ بعد ايام حكاية جديدة فالى اللقاء بمشيئة الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحياتي اخواتي الكريمات وكل عام وانتم بالف خير انتقل بكنّ الان الى حكاية اخرى من حكايات ليلى وال...ا ليلى وال...الغولة ما زالت ذكريات الطفولة عالقة في الذاكرة, تطفو بين الفينة والفينة على السطح , تستذكر معهالحظات تملؤها الشقاوة ممزوجة ببراءة الاطفال ليلى واخوتها الصغار يلعبون في فناء الجدة, التي كانوا يحرصون على زيارتها مع والدتهم في نهاية الاسبوع. ويا لها من ايام.يجولون ويتشاكسون , ولكنهم لا ينسون تنبيهات الجدة اياكم ان تقتربوا من تلك الغرفة.. ان فيها غولة تلتهم الصغار الذين يدخلونها اهي بيت الغولة؟ ولما تتخذ الغولة مسكنا لها في بيت لجدة؟ كانت تلك الامور تحيّرهم, ومع ذلك تخيفهم فتردعهم كلما حاول فضولهم اقتحام تلك الغرفة المحرّمة مرّت الايام وكبُرت ليلى..ما زالت تذكر تلك الايام التي كانت تقضيها مع جدتها في العطلة الصيفية..ولكنها لم تنس ذلك اليوم ليلى..خذي هذا الطبق واملئيه بالدقيق من بيت المونة بيت المونة! اين يا جدتي؟ الغرفة الكبيرة في فناء الساحة بيت الغولة؟قالتها في نفسها..تلك الغرفة المحرّمة ما بك يا ليلى قد تسمرتي , هيا اذهبي طوال عمرها الذي لم يتعد الثانية عشرة ,رسّخت جدة في نفسها ان هذه الغرفة هي غرفة الغولة. وبين ليلة وضحاها تكتشف حقيقة تلك الغرفة اخذت خطواتها تقترب من تلك الغرفة, ..فتحتها بخطوات مترددة. ما زالت فكرة الغولة تسيطر عليها.أخذت تسترق النظر قبل ان تجتاز قدماها الغرفة.الغولة..ارتعش جسدها..رسمت لها سنين طويلة صورة بشعة في مخيلتها..امرأة بجسم حيوان وشعر منفوش وفم كبير وعينان جاحظتان فاذا بها تجد كواير مملوءة بالدقيق.وقمح.. وسكر.... اين الغولة لا بد انها تختبئ في مكان ما..ملأت القدر بالدقيق وأسرعت هاربة خارج الغرفة تنفست الصعداء..يا لغباوتنا..بيت الغولة! ويا لدهائك يا جدتي..عيّشتنا في رعب سنين ونحن عن الحقيقة غاغلين وانتهت حكاية ليلى والغولة لتبدأ بعد ايام حكاية جديدة فالى اللقاء بمشيئة الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هادية عبدالله( ابتهالات) 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحياتي اخواتي الكريمات وكل عام وانتم بالف خير انتقل بكنّ الان الى حكاية اخرى من حكايات ليلى وال...ا ليلى وال...الغولة ما زالت ذكريات الطفولة عالقة في الذاكرة, تطفو بين الفينة والفينة على السطح , تستذكر معهالحظات تملؤها الشقاوة ممزوجة ببراءة الاطفال ليلى واخوتها الصغار يلعبون في فناء الجدة, التي كانوا يحرصون على زيارتها مع والدتهم في نهاية الاسبوع. ويا لها من ايام.يجولون ويتشاكسون , ولكنهم لا ينسون تنبيهات الجدة اياكم ان تقتربوا من تلك الغرفة.. ان فيها غولة تلتهم الصغار الذين يدخلونها اهي بيت الغولة؟ ولما تتخذ الغولة مسكنا لها في بيت لجدة؟ كانت تلك الامور تحيّرهم, ومع ذلك تخيفهم فتردعهم كلما حاول فضولهم اقتحام تلك الغرفة المحرّمة مرّت الايام وكبُرت ليلى..ما زالت تذكر تلك الايام التي كانت تقضيها مع جدتها في العطلة الصيفية..ولكنها لم تنس ذلك اليوم ليلى..خذي هذا الطبق واملئيه بالدقيق من بيت المونة بيت المونة! اين يا جدتي؟ الغرفة الكبيرة في فناء الساحة بيت الغولة؟قالتها في نفسها..تلك الغرفة المحرّمة ما بك يا ليلى قد تسمرتي , هيا اذهبي طوال عمرها الذي لم يتعد الثانية عشرة ,رسّخت جدة في نفسها ان هذه الغرفة هي غرفة الغولة. وبين ليلة وضحاها تكتشف حقيقة تلك الغرفة اخذت خطواتها تقترب من تلك الغرفة, ..فتحتها بخطوات مترددة. ما زالت فكرة الغولة تسيطر عليها.أخذت تسترق النظر قبل ان تجتاز قدماها الغرفة.الغولة..ارتعش جسدها..رسمت لها سنين طويلة صورة بشعة في مخيلتها..امرأة بجسم حيوان وشعر منفوش وفم كبير وعينان جاحظتان فاذا بها تجد كواير مملوءة بالدقيق.وقمح.. وسكر.... اين الغولة لا بد انها تختبئ في مكان ما..ملأت القدر بالدقيق وأسرعت هاربة خارج الغرفة تنفست الصعداء..يا لغباوتنا..بيت الغولة! ويا لدهائك يا جدتي..عيّشتنا في رعب سنين ونحن عن الحقيقة غاغلين وانتهت حكاية ليلى والغولة لتبدأ بعد ايام حكاية جديدة فالى اللقاء بمشيئة الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يُمنى شوق الرضى 86 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، سلمت أناملك ابتهالات وبارك الله فيكِ على الأقصوصات الممتعة دُمتِ ودام العطاء حبيبتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك