ساعدوني في تنظيم الحفل الختامي لدار تحفيظ القرءان

[وا شوقاه لحج بيت الله 0]

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي الغاليات

عزيزاتي لي طلب عندكن وارجوا ألا تخيبوا ظني فيكم

سأقوم ان شاء الله أنا وأخواتي لي في دار القرءان بتنظيم الحفل الختامي للبنيات والكبيرات وأريد أفكار جديدة

يعني كلمة تقديمية وأنشطة ومسابقات المهم كل مايساهم في إنجاح الحفل

وياريت لوتكون المساعدة عاجلة لان الحفل يوم 26يونيو

ولازم الأمور تكون مضبوطة قبل الحفل بفترة

فرجائي فيكم بعد الله

ولا تنسوا الدعاء لنا ان يوفقنا رب العزة جل في علاه في تنظيم هدا الحفل خصوصا انه اول حفل سنقوم به بعد ان أغلقت دار القرءان لمدة ثلاث سنوات هي وجميع دور القرءان في بلادنا لدالك أريد للحفل أن يكون على مستوى عالي من التنظيم

وجزاكن الله خير الجزاء أخواتي

أنا في آنتظار مشاركتكن

سأبقى اليوم كله ان شاء الله امام الجهاز

[أم زيــــاد 881]

حياك الله اختي الحبيبة

ان شاء الله الاخوات يساعدنك في هذا الموضوع

[وا شوقاه لحج بيت الله 0]

جزاك الله خيرا أختي

ربنا ييسر ويتجاوبوا معي الأخوات

[أم زيــــاد 881]

ما تقلقي

راه شفت بزاف تاع الاخوات هنا طلبوا بحال الطب تاعك

وعاونوهم

[ملاذ الفرح 292]

امممم، لا أعرف لكن ربما أساعدك،

فكرة للكلمة التقديمية:

"خطوة خطوة بدأت تخطو في ذلك الطريق الطويل، تعثرت وسقطت، فاجتمعن نحوها ومددن يد المساعدة لها، ومضينَ سويًا في هذا الطريق، تسقط إحداهن فتسرع الأخريات للمساعدة، يمشين معن، ولا يتفرقن، ويزداد العبء عليهن فيشتركن في حمله.... حتى أتممن حفظ كتاب الله، .... -ثم أحاديث عن فضل الحفظة، ثم تنويه لمسؤولية الحفظة-...."

 

أقترح أن تذهبي إلى خطاط ربما، أو إن كانت إحداكن لها خط جيد وتكتبين أحاديث عن فضل حفظ القرآن وتعلقينها في الدار، فضلًا عن الزينة :)

 

مسابقات مثلًا:

-أين هذه الآية؟- تقولين آية ويقولون لكِ في أي سورة

-ما الخطأ؟- تقولين آية خطأ ويصححنها لكِ

...

أتمنى أن أكون أفدتكِ،

لكن سؤال، هل الأنشطة والمسابقات يجب أن تكون كلها حول القرآن الكريم؟ وكم عددها تقريبًا؟

[ملاذ الفرح 292]

وجدتُ لكِ هذا الموقع يمكن يفيدك :)

http://www.dawahmemo.com/msabgh/

[اللوتس رآجية الجنة 471]

السلام عليكم

 

اسأل الله ان يجازكي خيرا على عملك هذا

 

الاخوات كفوا ووفوا الحمد الله

 

ورابط ملاذ كمان مهم حاولي انك تقتبسي منه افكار

 

يسر الله امورك :)))

[راغبة بالفردوس 477]

تفضّلي :

الفقرة الأولى :

( آياتٌ من الذِّكر الحكيم) ، تتلوها إحدى الأخوات .

وإن شئتم جعلتُم هناكَ مقدّمةً مقتضبةً جدّاً قبلَها ؛ لتقديمِ الطّالبةِ للقراءة :

(( حيّاكنّ اللهُ أخيّاتنا المفضالات في هذا الاجتماعِ المبارك الخيِّر .

وخيرُ ما نستهلُّ به حفلَنا الكريمَ آياتٍ من الذِّكرِ الحكيم ، تنسِّمُ بها أسماعَنا أختُنا : " ....اسم الأخت ... " )) .

 

الفقرة الثّانية :

( المقدّمة ) ؛ وهي بمثابة ترحيب بالحاضرات :

الحمد لله ذي الفضلِ والإحسان ، أنعمَ علينا بنعمٍ لا تُحصى ، وأجلُّها نعمةُ القرآن ، وأنزلَ كتابَه ، فحفظَه من الزّيادةِ والنّقصان ، ويسّرَ حفظَه حتّى استظهرَه صغارُ الوِلدان ، وأصلّي وأسلّم على نبيّنا محمدٍ المؤيَّد بمعجزةِ القرآن صلّى الله عليه وعلى و آله و صحبه و التّابعين لهم بإحسان ... أمّا بعد :

فـ أهلاً وسهلاً بالّذين نحبّهم ... ونودّهم في الله ذي الآلاء

أهلاً بقومٍ صالحينَ ذوي تُقى ... غُرِّ الوجوهِ وزَيْنِ كلّ ملاء

ومدادُ ما تجري به أقلامهم ... أزكى وأطهرَ من دمِ الشّهداء

يا طالبي علمِ النّبيّ محمّدٍ ... ما أنتمُ وسواكمُ بسواء!

فحيّا اللهُ حضورَنا الكريم .... حيّا اللهُ من للحفلِ حلّوا ... لهم في القلبِ مُرتحلٌ وحِلُّ .

حيّا اللهُ نساءَ هذه الأمّةِ العظيمة ، نساءَ أعظمِ ثلَّةٍ ظهرت في دنيا العقيدةِ والإيمان ، الذينَ استطالت رؤوسهم إلى السّماءِ ؛ فلامستها ، واقتربت السّماءُ من رؤوسهم ؛ فتوّجتْها ...!

إليكنّ في سموِّكُنّ وتفانيكُنّ وصمودكنّ ، ويقينكنّ النّاهضِ فوقَ مِنَصّةِ العلمِ والعلماء!

لتلقينَ على البشريّةِ كلِّها أبلغَ الدّروس ، وتلقّنوهم العظمةَ الباهرة التي تبدو من فرطِ إعجازِها كأنّها الأساطير !!

إلى أمّهاتِنا وأخواتنا اللّواتي أنجبنَ لنا هذا الجيلَ الواعد ... من سيطوي العالمَ بإيمانِه زاحماً جوَّ السّماء براياته وهممهِ العاليةِ وشمائله الغاليةِ بإذن الله تعالى .

فإلى من ظنَّ أنّ دوحةَ الإسلامِ قد ذبُلت وجفَّ رحيقُها ، نقول :

( لا تهيِّء كفني يا عاذلي ... فأنا لي معَ الفجرِ مواثيقٌ وعهدُ ! ) .

 

 

الفقرة الثّالثة :

(كلمة الافتتاح) ، وتلقيها مديرةُ الدّار ، وفيها توضُّحُ أهميةَ الدّارِ وعملَها , وخطّتكم فيها .

وإذا وجد فلاشات عرض على (بروجكتر) أو (شاشات) , فحسن ، والمهمّ تأمين سمّاعات ذات صوت واضح ؛ ليكونَ الصّوتُ مسموعاً .

وإن شئتِ أن تبعثي إليَّ بأهدافكم وخطّتكم ، لأصوغها لكِ بأسلوبٍ أنيق ؛ فعلتُ -إن شاء الله- .

 

وإن شئتم أن يقدَّمُ للكلمة بهذه القصيدة التي يحسُن حقيقةً إلقاؤها بمثلِ هذه المناسبة ، وهي في دارِ التّحفيظ:

(اسم الدار) في رباها ندّ زهرٌ ... وطَـلْعُ الخيرِ قد ملأ الجِباها

زهتْ في موكبِ النّور وأمضت ... مسيرتَها فلم ينضِب نداها

وضمّت في محاضنها حَفيفاً ... من الآياتِ ما أحلى صداها

مجالسث ذِكْرها بالآيِ رَوّتْ ... قلوبَ الحاضراتِ رستُ هُداها

وعلمُ السنّةِ الغراِء يُضفي ... علينا من مَعِينِ الوحي جاها

وصحبةُ إخوةٍ في الله دومًا ... تزيدُ بقربنا لله باعا ...

وأنشطةٌ بها في كلِّ فنٍّ ... وفعلُ الخيرِ قد أذكى سماها

تسيرُ بها مع الخيرِ نفوسٌ ... وتقصدُ ربّها في كلِّ خطاها

فيا ربّاهُ يا حامي البرايا ... عليكَ بدارنا ، فاحمي رباها

وسخّرْ من جهودِ الخيرِ بذلاً ... ليُثمرَ غرسُنا حُلواً جَناها .

 

 

الفقرة الرّابعة :

(كلمة مع الدّاعية) من إحدى الدّاعيات الّلواتي لهنَّ كثيرُ باعٍ بإلقاءِ الدُّروس :

وتكونُ في بيانِ فضلِ القرآن ، والتّرغيبِ في حفظِ القرآنِ والعملِ بمقتضاه .... وما شاكل .

 

ويقدَّم للكلمة بعباراتٍ يسيرة ، على سبيلِ المثال :

(( والآن أخيّاتِنا الكريمات نترككنَّ مع هذه الكلمات الشديّات الرّقراقات ؛ لتحرِّكَ ضمائرَنا ، وتهزَّ وجدانَنا وترفعَ هِممَنا ؛ ولتجعلها -بإذن الله- تناطحُ الجبالَ الرّاسيات ، كلماتٌ تلقيها علينا الأختُ الدّاعية : ( اسمُ الدّاعية الفاضلة ) ، فلتتفضّل مأجورةً مشكورة )) .

 

الفقرة الخامسة :

فقرة القصيدة ، وهي أن تلقي إحدى الفتيات اللّواتي يمتلكنَ أسلوباً جميلًا في الإلقاء قصيدةً عن القرآنِ الكريم .

ومثالها قصيدة : نوّر جبينَك في هدى القرآن .

 

ويقدَّم لها بـ :

الشعرُ نبض مشاعرٍ خلجاتها مثلُ الشُّعَلْ

الشعرُ همسُ خواطرٍ تغزو المسامعَ والمُقَلْ

الشعرُ للعقلِ الحصيـ ـفِ إذا اسْتنارَ إذا اعتَدلْ!

 

وهذه أبياتٌ؛ تُشنف مسامعَكم بها ( اسم المُلقيَة )..

 

نوّر جبينك فـي هـدى القـرآن ِ ... واقطف حصادك بعد طول نضال ِ

واسلك ْدروبَ العارفيـن بهمـة ٍِ ... والـزمْ كتـابَ الله غيـرَ مبـال ِ

فهو المعينُ على الشدائـد ِ وطـأة ... وهو المهيمنُ فوق كـل مجـال ِ

وهو الشفيع ُ على الخلائق ِ شاهـدٌ ... في موقف ٍ ينجي من الأ هـوال ِ

قرآننـا سيظـل نـور هـدايـة ٍ ... دستـورَ أمتنـا مـدى الأ جيـال

نـورٌ تكّفلـه الإ لـه بحفـظـه ... مـن أن تناولـه يـدُ الأ نـذال ِ

يامـنْ يقطّـعُ ليـلـه بتـرنـم ٍ ...قد فزتَ في الإ دبـار والإقبـال ِ

ياحافظ السبعَ الطوال ِ وسورةَ الرْ ... رحمـن والفرقـان ِ والأ نفـال ٍ

فليهنـكَ الحفـظُ الجليـل ُ وقبلـه ... نورُ الهداية في جميل ِ خصـال ِ

فالله يسّـرَ عنـد حفـظ ِ كتابـه ... ِوأعـدّ للتّاليـن حُسـنَ مـنـالِ

وأخصّ قومـاً بالعنايـة ِ فضلـه ... وتواترت أخبارهـم فـي الحـالِ

أهلُ الإ له همـو حمـاة كتابـه ِ ... الـذا ئـدون بروحهـم والمـال ِ

قد فاز من جعل الكتـابَ قرينـه ... ودليلـه أبـداً إلـى الأفـضـال ِ .

 

وقد راقت لي هذه القصيدة ، الّتي أدرجتها أخيّتُنا الفاضلة (هدير) في ملتقى الطّالبات :

 

يا حاملة القرآن .

 

الفقرة الخامسة:

فقرة الأسئلة والمسابقات والطّرائف:

ويقدّم لها بـ :

قلت ابـتسم يـكفيكَ أنَـكَ لم تـزل ... حياً ولستَ من الأحبّة مُعـدَما

قال اللَيالي جـرّعـتْـني علْقمـا ... قلتُ: ابتسم ولئن جُرِّعتَ العلقما

فلـعـلَّ غـيـركَ إن رآك مـرنّـمـاً .... طـرَحَ الكآبـة جانباً وترنّمـا!

أتُراك تغـنمُ بـاـتبـرُّمِ درهـمـا!؟ ... أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما!؟

فاضحك فإن الشُّهبَ تضحكُ والدُّجى ... متلاطـمٌ ولـذا نحـبُّ الأنجما

قال البشاشةُ ليس تـسعدُ كـائـناً ... يأتي إلى الدُّنيا ويذهبُ مرغَما

قلت: ابتسم ما دامَ بينكَ والرّدى ... شِبرًا فإنّكَ بعدُ لن تبتسما .

 

1. لغز حلّهُ أبو حنيفة ( وهو يجمع بينَ تشغيل الدّماغ وبين الطّرافة والدُّعابة) .

** يقال إن رجلا في زمن أبي حنيفة كلم زوجته في الليل فأبت أن تكلمه , فقال لها : إن أذن الفجر قبل أن تكلميني فأنت طالق ثلاثا!

, وكان طلاق الثلاث حينَها تبينُ به المرأة (( يعني ما انتشر الإفتاء به بأن الطلاق الثلاث واحدة بعد الصحابة إلا في عهد شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله )) قال : إن أذن الفجر قبل أن تكلميني فأنت طالق ثلاثا , فصممت ألا تكلمه ....

السؤال : ماذا يفعل الرجل حتى يجعل زوجته تتكلم قبل أذان الفجر ؟؟؟ لأنها إن لم تتكلم ستبين منه ؟؟؟؟

** إجابة اللغز :

ذهب الرجل إلى الإمام أبي حنيفة وأخبره بما حدث وكان الإمام أبو حنيفة ذكيا , فقال له : اذهب إلى المؤذن اجعله يؤذن ((( يعني سيؤذن قبل الوقت ))) فذهب إلى المؤذن فأخبره بالقضية وأنها صعبة , فأذن وهو راجع عند امرأته فقالت : الحمد لله الذي فكني منك , فقال الحمد لله الذي ردك إلي .... ( منقول بتصرف يسير ) .

(( سبحان الله هي اعتقدت أن هذا الأذان هو أذان الفجر فظنت أنها تخلصت منه لكنها في الحقيقة عادت إليه ))

** وردت هذه القصة في كتاب فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام للشيخ ابن عثيمين رحمه الله . المجلد الأول / كتاب الصلاة / ص 485

 

 

2. ألغاز أخرى مشوّقة ومناسبة ، تجدينَها هنا :

ألغاز (( تفضلي وشاركينا )) .

 

وطبعا ، لا تنسيْنَ الهدايا للمُجيبات على الأسئلة ، وإلّا تركت الحاضرات أماكنهنّ وتركو لكنَّ الحفل :)

 

 

الفقرة السّادسة :

(مسابقة الحروف المُبعثرة) ، وهذه تتولّاها إحدى الأخوات ( قويّة الشّخصيّة ) بحيث تتمكّن من ضبطِ الصّغيرات.

ومبدأ المسابقة يقوم على: اختيار (6) فتيات ، ويقسمنَ إلى فريقَين ،

فريق : فارسات السنّة ، وفريق : حاملات القرآن .

وتُعطى كل للفتاة الأولى لوحةً متوسّطة الحجم مكتوب فيها : حرف (ل) والثّانية حرف (ح) والثّالثة حرف (م) ، وهكذا بالنّسبة للفريق الآخر .

ثمّ يقف الفريقين مقابل بعضهما ، مع وجود مسافة بينهما (متر ونصف تقريبا) ، وتقف الأخت التي تقدّم المسابقة بين الفريقَين ، وتبدأ باختيار كلمات تتكون منها الحروف سابقة الذِّكر ، مثلاً : لحم ، حمل ، حلم ، ملح ، لمح ، محل ... ،

مع تغيير لفظ الكلمة ؛ فتقول مثلاً حُلُم ، وفي المرّة القادمة حَلِم وهكذا!

-حتّى تلبّس عليهنّ-!

وما إن تنطق الكلمة تبدأ الفتياة بالتحرُّك من أماكنهن وترتيب أنفسهن ليشكّلنَ الكلمة المنطوقة ، وتحسب النّقاط ، بناءاً على الفريق الأسرع في ترتيب حروف الكلمة!

 

 

الفقرة السّابعة :

(لقاء مع بعضِ محفّظاتِ القرآن).. وفي هذه الفقرة تُطرَح على محفّظاتِ الدّار بعض الأسئلة ، وهنَّ يُجبنَ عليها ، وقد فاتتني الأسئلة حقيقةً ؛ إذ الأوراق التي طبعنا فيها الأسئلة ضاعت في الحفل ، ولم أتمكّن من الاحتفاظِ بها!

لكن ... بإمكانكم صياغة بعض الأسئلة المهمة ، وكتابتها على أوراق صغيرة ، ومن ثمّ طيّ هذه الأوراق ، ووضعها في سلّة مزيّنة بالورود وما شاكل ، وتقوم كل معلّمة بسحب ورقة ، وقراءة السّّؤال الذي فيها والإجابة عليه!

وممّا يصلُح من هذه الأسئلة ، على سبيلِ المثال:

1. ما هو منهجكم المقرّر في تحفيظِ الطّالبات لكتاب الله ، وأيّ الأساليب تفضّلون في التّحفيظ : التّلقين أو تكرار الطّالبة للآيات ، أو ربط الطّالبة للآيات مع معناها وتفسيرها أو أو ؟؟

2. ما ذا سيكون موقفك حينَ تجدينَ مخالفةً من إحدى الطّالبات بما يتعلّق بأمور اللباس و الكلام غير اللائق أو التّصرفّات التي لا تليق بحاملة القرآن الكريم ؟؟؟

3. هل تجدين أنّ تواصل أولياء الأمور بالدّار وبمدرّساته أمرٌ مهم ، ولمَ ؟؟

.... إلخ من الأسئلة التي من المناسب عرضُها على الأخوات ..

 

 

الفقرة الثّامنة :

( الهديّة العجيبة ) !

وتقوم الفكرة على اختيار إحدى الحاضرات ، وإعطاءِها هديّة ، وهذه الهديّة ملفوفة ب(7) أغلفة أو يزيد .

على كل غلاف من هذه الأغلفة تحدّي أو سؤال إلّا الغلاف الخارجي ، تقوم المشاركة بفكّ أوّل غلاف وتقررأ التّحدّي : إن تمكّنت من اجتيازه ، فكّت الغلاف الثّاني ، وإن لا ... فإن فك الهديّة يكون من حقّ المجيبة على السّؤال ... وهكذا ، تواصل المشاركات فكّ أغلفةِ الهديّة غلافاً غلافاً إلى أن يصلنَ إلى الهديّة ، وهي تكون من نصيب المجيبة على السّؤال الأخير.

* الجميل في الفكرة أنّ الهديّة تكون عجيبة!

وتكون موضوعة في باكيت من الكرتون ، وهي عبارة عن :

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

علبة قشطة مثلا:)

أو : قطعة شوكلاته :) ...

أو أو ....!

من الهدايا الغريبة وغير المتوقّعة!

 

هذا سيدخل البسمة والبهجة على قلوب الحضور ، حين يرونَ المشارِكة ، وهي ترفعُ الهديّة فرحةً بها ، وبعدَ عناءٍ من الحاضرات في الوصولِ إليها!!! :)

 

ومن التحدّيات اللطيفة والأسئلة المميّزة التي تُكتَب على أغلفة الهديّة :

 

1. هل تمتلكينَ في جيبِك أو محفظتك مصحفاً صغيراً تقرأينَ منهُ القرآن الكريم ؟ إن كانَ موجوداً معها ؛ فتعرضُه على الحاضرات ، وإلّا قامت الاخوات اللواتي يحتفظن بمصحف بإخراجه فوراً ورفع أيديهنّ للمشاركة في الإجابة على السّؤال الثاني على الغلاف الذي يليه .

2. هل قرأتِ اليوم صباحاً أذكار الصّباح ؟؟ ولا يكون هذا السّؤال إلا للتشجيع!

3. هل تقبّلي يدَ أمّك وأبيك حين تدخلي عليهما ، أو كنتِ تفعلين قبلَ أن يتوفّيا ؟؟

4. أعيدي هذه الكلمة خمس مرّات : (خَعَاخِعْ) !

5. ما هو دعاءُ الاستيقاظ من النّوم ؟؟

6. كم مرّة تُقرأ آية الكرسي في اليوم ؟؟ الجواب: تقرأ ثمان مرّات : مع أذكار الصّباح والمساء وعند النّوم ، وبعد الفراغ من الصّلوات الخمس .

7. هل تلبسين بيدك قفّازات تصل إلى الكوع؟؟

 

 

 

وفي الختام :

(وصايا الدّار للحاضرينَ الأخيار) ..

تقدّم بعض الوصايا من مديرة الدّار للمعلّمات والطّالبات والأمّهات .

وفيها تذكير ببعض الأمور التي تختصّ بالتّسجيل في الدّار .

 

ثمّ يتمُّ ختامُ الحفلِ بتضييفِ الحاضرات ( التّمرَ والقهوة والحلوى ) ، وتوزيع بعض المطويّات ، والبطاقات الدعويّة الهادفة.

وتتمُّ دعوتُنا إلى الحفلِ ، وتضييفِنا معَ الضّيوفِ :)

 

هذا وبالله التّوفيق ، وأسألُ اللهَ لكم التّوفيقَ والسّدادَ والرّشادَ يا غالية .

 

( نقلته لكِ من إحدي المواقع .. وأتمني يفيدك :))