اذهبي الى المحتوى
زهرة الأحبه

[مُتميّز ] مـواقف مشرقـات من حيـآة الصالحـات

المشاركات التي تم ترشيحها

ما شاء الله

اللهم زد وبارك

 

هاهي تغضب لأنها لم تقوم الليل ومنعها النوم من ذلك

بينما الآن من يغضب لأنه لم يجد الحلوى في الثلاجة ولو صبر لوجدها بعد دقائق

 

لله درّهنّ

نساء رائعات

جزاك الله خير يا زهاهيرو المتزهرة الزاهرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

*المتضرعة*

 

كانت حبيبة العدوية إذا وصلت العتمة قامت على سطح لها ،وشدت عليها درعها وخمارها ،

 

ثم قالت :إلهي قد غارت النجوم ،ونامت العيون، وغلقت الملوك أبوابها ،

وخلا كل حبيب بحبيبه ،وهذا قيامي بين يديك ،

 

ثم تُقبل على صلاتها ،فإذا طلع الفجر قالت :

 

يا إلهي هذا الليل قد أدبر ،وهذا النهار قد أسفر ،

فليت شعري أقبلت مني ليلتي فأهنأ ؟ أم رددتها عليّ فأُعزَّى ؟!

وعزتك لهذا دأبي ودأبك ما أبقيتني ،

وعزتك لو انتهرتني عن بابك ما برحت لما وقع في نفسي من جودك وكرمك ..

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

 

جزاكما الله خيرًا ذلولة وياسمين الحبيبتين ،

بوركتما (:

تم تعديل بواسطة زهرة الأحبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله أكبر و سبحان الله

مواقف رااااااااااائعة

تقشعر لها الأبدان

هذا لكل غافل ومتكاسل وغير محتسب

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا

الدنيا غرت الأمة

يارب أغننا عنها

بارك الله فيك أيتها الزهرة العطرة

معك بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

*المحتسبة*

 

مات ولدٌ لـأم سليم زوجة أبي طلحة ، فلما عاد من سفره

هيأت له أم سليم أمره ،وقالت لا تخبروا أبا طلحة بموت ابنه حتى أخبره أنا ،

فتطيبت وصنعت له طعامًا ،فقال : مافعل ابني ؟ فقالت :

هو أسكن مما كان ، فقدمت له الطعام ،ثم أصاب منها ..

 

فلما كان آخر الليل ،قالت يا أبا طلحة ... ألم ترى إلى آل فلان استعاروا عارية

فتمتعوا بها ، فلما طُلِبت منهم شقّ عليهم ؟ قال:ما أنصفوا .

قالت : فإن ابنك كانت عاريةً من الله فقبضه إليه .

 

فاسترجع وحمد الله .فلما حكى ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم

قال :"بارك الله لكما في ليلتكما" ،

 

فوُلد لها عبد الله ،كان من أفضل شباب الأنصار ،

وأنجب عشرة من البنين كلهم يحفظون كتاب الله ويجاهدون في سبيل الله ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

* هنيدة *

عن ( عامر بن أسلم الباهلي ) عن أبيه قال : كانت لنا جارية في الحي

يُقال لها هنيدة فكانت تقوم إذا مضى من الليل ثلثه أو نصفه فتوقظ ولدها

وزوجها وخدمها ، فتقول لهم :

" قوموا فتوضئوا وصلوا ، فستغتبطون بكلامي هذا "

 

فكان هذا دأبها معهم حتى ماتت ، فرأى زوجهـا في منامه من يقول له

" إن كنت تحب أن تتزوحها هناك فاخلفها في أهلها بمثل فعلها "

 

فلم يزل دأب الشيخ حتى مات ، فأتى أكبر ولده

في منامه فقيل له " إن كنت تحبُ أن تجاور والديك في درجتهما في الجنة

فاخلفهما في أهلهما بمثل عملهما "

 

قال : فلم يزل هذا دأبه حتى مات ... فكانوا يُدعون بـ (القوامين) .

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

حياكِ الله وبياكِ وجعل الجنة مثوانا ومثواكِ

سلمت أناملكِ وأثابك الله الجنة

نفع الله بكِ يا حبيبة..أعجبني الموضوع جداااااا ^___^

متابعة معكِ بإذن الله

اللهم ارزقنا همما كالجبال مثلهن وألحقنا بهن واجمعنا بهن في جناتك يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

ماشاء الله لاقوة إلا بالله !!!

 

همم تناطح السحاب ...

 

من أجمل ماقرأت :)

 

أسأل الله عز وجل أن يبارك فيك ويحفظك ويرعاكِ ويجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×