اذهبي الى المحتوى
**راضية**

أخوات طريق الاسلام بوك

المشاركات التي تم ترشيحها

يا صاحب الخطايا أين الدموع الجارية

، يا أسير المعاصي إبك على الذنوب الماضية

، أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما أنبت

، واحسرةً لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت

، كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما تأهبت

، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت ؟

 

ابن القيّم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كأن القلوب ليست منا

، و كأن الحديث يُعنى به غيرنا

، كم من وعيدٍ يخرق الآذانا ..

كأنما يُعنى به سوانا

.. أصمّنا الإهمال بل أعمانا *

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وإلى الله المشتكى ..حلمت فجأة أن مشرفاتنا الحبيبات العزيزات

 

وفقهن الله لكل خير قد أنشأن صفحة تفاعلية لسحب بناتنا وأخواتنا

 

من الفيسبوك ..عموما آمالى معكن كبيييييرة جدا لنصرة الدين والحق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قال سليمان بن داود: أوتينا مما أوتي الناس، ومما لم يؤتوا، وعُلِّمنا مما عُلِّم الناس ومما لم يُعلموا؛

فلم نجد شيئاً أفضل من تقوى الله في السر والعلانية، والعدل في الغضب،

والرضا والقصد في الفقر والغنى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سُئِل ابنُ القيم:

إذا أنعم الله على الإنسان بنعمة كيف يعرف إن كانت فتنة أم نعمة ؟

فقال:

إذا قربته إلى الله فهي نعمة, وإذا أبعدته عن الله فهي فتنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قال زيد بن أسلم: كان يقال: من اتقى الله أحبه الناس وإن كرهوا.

- قال الثوري لابن أبي ذئب: إن اتقيت الله كفاك الناس، وإن اتقيت الناس فلن يغنوا عنك من الله شيئاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إذا أراد الله بعبدٍ خيراً

جعله معترفاً بذنبه ممسكاً عن ذنب غيره

جواداً بما عنده زاهداً فيما عند غيره

محتملاً لأذى غيره

وإن أراد به شراً عكس ذلك عليه ذلك

 

من كتاب الفوائد لابن القيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصّدْرِ

الْإِعْرَاضُ عَنْ اللّهِ تَعَالَى وَتَعَلّقُ الْقَلْبِ بِغَيْرِهِ وَالْغَفْلَةُ عَنْ ذِكْرِهِ وَمَحَبّةُ سِوَاهُ

فَإِنّ مَنْ أَحَبّ شَيْئًا غَيْرَ اللّهِ عُذّبَ بِهِ وَسُجِنَ قَلْبُهُ فِي مَحَبّةِ ذَلِكَ الْغَيْرِ

فَمَا فِي الْأَرْضِ أَشْقَى مِنْهُ وَلَا أَكْسَفَ بَالًا وَلَا أَنْكَدُ عَيْشًا وَلَا أَتْعَبُ قَلْبًا

 

فَهُمَا مَحَبّتَانِ مَحَبّةٌ هِيَ جَنّةُ الدّنْيَا وَسُرُورُ النّفْسِ وَلَذّةُ الْقَلْبِ وَنَعِيمُ الرّوحِ وَغِذَاؤُهَا وَدَوَاؤُهَا بَلْ حَيَاتُهَا وَقُرّةُ عَيْنِهَا

وَهِيَ مَحَبّةُ اللّهِ وَحْدَهُ بِكُلّ الْقَلْبِ وَانْجِذَابُ قُوَى الْمَيْلِ وَالْإِرَادَةُ وَالْمَحَبّةُ كُلّهَا إلَيْهِ .

 

وَمَحَبّةٌ هِيَ عَذَابُ الرّوحِ وَغَمّ النّفْسِ وَسِجْنُ الْقَلْبِ وَضِيقُ الصّدْرِ وَهِيَ سَبَبُ الْأَلَمِ وَالنّكَدِ وَالْعَنَاءِ

وَهِيَ مَحَبّةُ مَا سِوَاهُ سُبْحَانَهُ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الإنسان كما وصفه به خالقه “ظلومٌ جهول” فلا ينبغي أن يجعل المعيار على ما يضرّه وينفعه: ميله وحبّه ونفرته وبغضه

, بل المعيار على ذلك, ما اختاره الله بأمره ونهيه

 

ابن القيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×