اذهبي الى المحتوى
ساجدة للرحمن

¨¨¨°~*§¦§ : : : لتشرقي معنا ندية : : : §¦§*~°¨¨( مـ الله ــع )

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيك يا غالية

الحمد لله ..,إن شاء الله نرى همة عالية في التطبيق ..

 

@♥غايـــ الجــنةــتي♥

منورة يا غالية ..

في انتظار عودتك : )

 

 

@أم ابراهيم السلفية

جزانا وإياك حبيبتي

وربي ييسر لنا ولك

 

 

@أم عبدالرحمن وجنة

جزانا وإياك غاليتي

اللهم آمين

 

 

جزانا وإياك غاليتي ...

الأمر ليس سهلا ...ويحتاج منا ومنك للمجاهدة

أعاننا الله وإياك : )

 

سعيدة بوجودك حنونة ..

بارك الله فيك

 

 

سبحان الله لم اتنبه لوجودها في الواجب

اظنك لم تقصدي "استحداث" بل قصدت "التعود على" لأن الأخوات قد تفهم استحداث بمعنى آخر مما يوقعنا في البدع والعياذ بالله

^___^

لا بأس ... ولكن قصدي من استحداث ..

هو طاعة لم تكن تفعلها ..تقوم بفعلها : )

وجزاك الله خيرا على الكتاب

 

 

جزانا وإياك يا حبيبة

هذا حالنا وقت التقصير مع الله

وسبحان الله عندما نعود لله نجد الحياة تحولت تماما ..

وتكون قدرتنا على استيعاب الآخرين أكثر بكثير

والسبب هو أن القرب من الله يعطي قوة ..وراحة وطمأنينة

نسأل الله أن يرزقنا من فضله

وجزاك الله خيرا يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أحسن الله إليكن يا حبيبات ..وجزاكن الله خيرا

 

حيا الله الحبيبة ألاء

تسعدني متابعتك : )

 

@

جزانا وإياك يا غالية

 

 

@أم عائشة المصرية

بورك فيك يا حبيبة

 

 

@~ماريا~

لا عليك يا غالية ..

حصل خير : )

 

 

^______^

 

 

@"حــــواء"

بورك فيك يا غالية

ونتمنى لو تشاركينا : )

 

 

@uM_OMAR

جزانا وإياك أم عمر

غفر الله لنا وله ..

سبحان الله يموت الإنسان ولا يبقى له إلا جميل أثر

بورك فيك ...

اللهم آمين يا رب

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

أنا كل ما أتوب إلى الله و أعد بالمحافظة على واجباتي أجد عدم التوفيق، كلما أبكي في صلاتي واعدة بأن أصلي صلواتي في وقتها أجد عراقيل .... ما هو تفسيره؟؟؟

 

عدم قبول التوبة أو أن الله لا يريد أن يهديني؟؟؟ تعبت والله، والله أريد أن أحافظ على صلاتي، على وردي من القران... على قيام الليل الذي لا أتذكر متى كانت اخر مرة صليته... تعبت عدم التوفيق هذا.... و إن حياتي متكدرة بسبب ذنب لا أدري ماهو.... أدري أننا لا نهدي من نحب ولكن الله يهدي من يشاء... فماهو تفسيركن أخواتي؟؟؟ كلما عقدت العزم أجد أنني خرجت مثلا و أخرت صلاتي أو لا أصلي ذلك اليوم، أبكي و أدعو الله و أحيانا أصفع وجهي مما أذنبت ولكن بعد أسبوع أو إثنين أجدني أقع في نفس الخطأ... لا أدري ما أفعل

 

العمل غاليتي هو ألا تستسلمي أبدا

حتى إن عدت للذنب فلا تيأسي وعودى لله عزوجل وتوبي إليه

فمن تاب تاب الله عليه

والله عزوجل يفرح بتوبة العبد ويقبلها مالم يغرغر

ولكن في نفس الوقت جاهدي نفسك ..وقفي موقف جاد مع نفسك

فالصلاة عماد الدين وهي أول ما يحاسب عليه العبد فإذا صلحت صلح العمل كله وإذا فسدت فسد العمل كله ...

فلتكن الصلاة هي أولى أولوياتك وكل شيء آخر يأتي بعدها

إذا أردت الخروج فلا تخرجي إلا بعد أن تصلي

وإذا حضرت الصلاة وأنت في الشارع فتوجهي لأقرب مسجد لك وصلي فيه

إذا جاءك ضيوف فستأذني للصلاة وذكريهم بها إلا أن تكون صلاة العشاء فلك أن تؤخريها

وتعودي بمجرد أن تسمعى الآذان اتركي كل ما في يدك مهما كان وتوجهي للوضوء

المهم أن تتمحور حياتك حول الصلاة ...

فالصلاة غاليتي ليست كأي عبادة أخرى ...فلها مكانه خاصة في ديننا

فهي العبادة الوحيد التي فرضها الله عزوجل مباشرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم بدون واسطة ..وكان فرضها في السماء ...ولما فرضت فرضت خمسين صلاة ثم برحمة من الله خففت إلى خمس في العدد ولكن خمسين في الأجر ...

فكيف بعد ذلك نفرط فيها يا حبيبة ؟؟؟

أستعيني بالله ...وأكثري من قول " رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي " داومي عليه وستجدي خيرا إن شاء الله

أهم شيء كما ذكرت يا حبيبة ألا تيأسي من روح الله ...

وإن تصدقي الله يصدقك ...فأري الله منك رغبة أكيد وصدقا في العودة إليه وسيأخذ بيدك إن شاء الله

اسأل الله أن ييسر أمورك كلها ...وأن يعينك يا حبيبة

وإن شاء الله يكون هذا الأسبوع فتحا عليك ..وعلينا

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

متابعة معكم اخواتى وجزاك الله خيرا اختنا ساجدة واعانك الله وجزى الله اختنا ام العبادلة على الاضافات فهى مفيدة حقا ومتتمه لكلام اختنا ساجدة اعانكم الله وسدد خطاكم =

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

درس رائع ساجدة الحبيبة

والله ما أحوجنا إلى التوبة و الإنابة إلى الله

و ما أحوجنا إلى الإخلاص في أعمالنا

 

متى ما أحسسنا بالضيق فهو بسبب البعد عن الله

 

أختي غربة كأنك تتكلمين بلسان حالي أسأل الله أن يعيننا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

@ام عبدالعزيز السلفيه

بارك الله فيك على متابعتك يا غالية ..

جزاك الله خيرا

 

 

الأروع مرورك حبيبتي

والله كلنا مقصرون ...

نسأل الله الإعانة والتوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

وضح الأمر معلمتي الحبيبة ساجدة للرحمن بارك الله فيكِ وجعله الله في ميزان حسناتكِ

أتعبتكِ ،،جوزيتِ خيرا

 

الله المستعان ،، نسأل الله أن يرزقنا نعمة الإخلاص في كل أعمالنا وأن يثبت قلوبنا على ما يحبه ويرضاه

 

 

جزاكِ الله خيرا معلمتي أم العبادلة الحبيبة جوزيتِ خيرا

سأتابع إن شاء الله معكِ التلخيص جعله الله في ميزان حسناتكِ

 

 

رفع الله قدركن في الدنيا والآخرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طيب يا حبيبات بارك الله فيكن بخصوص النوايا يا غاليات فأحب أضيف شيء هام جدا

 

العمل (سواء دنيوي أو أخروي) لابد أن يكون خالص تماما لله وليس من أجل الأجر المترتب عليه

 

مثال: في حفظ القرآن، نحن نحفظ لله ولله ثم لله فقط لا غير

 

طيب ما الأجور المترتبة على ذلك؟؟

الأجر المترتب على حفظ القرآن

- أن يلبس والديك تاج الكرامة

- ان يأتي القرآن شفيعا لك يوم القيامة

- ان يكون القرآن أنيسا لك في القبر

 

إذن النية الأساسية هي أن يكون الحفظ لله فقط لا غير وليس من أجل الأجر المترتب عليه

بل نحفظ لله ويكون عندنا يقين بأننا سننول الأجر بإذن الله كما وعدنا الرسول عليه الصلاة والسلام، لأن هذه الأجور ثابتة في السنة أن من يحفظ ينولها

 

طيب متى ممكن القول أني اعمل العمل من اجل هذا وهذا وهذا

يكون ذلك عندما مثلا تدخلي المسجد في وقت الضحى ومعروف ان الرسول عليه الصلاة والسلام أوصانا بصلاة ركعتين تحية للمسجد وانت تريدين صلاة الضحى وكذلك صلاة الاستخارة

فيمكنك وقتها الصلاة بثلاث نوايا ان الصلاة تلك ستكون صلاة تحية المسجد وصلاة الضحى وصلاة الاستخارة لكن في النهاية الصلاة تقومي بها لله فقط

فالعمل هنا تعددت نواياكِ فيه لكنه خالص لله عز وجل كما ان النوايا تلك لم تكن مكافآت مترتبة على العمل بل كانت من أساس العمل

لأنه معروف أن العمل الذي يكون بدون نية لا تؤجري عليه

 

أتمنى أن أكون استطعت توضيح الأمر

 

 

 

اضافة: الجمع في النوايا في العبادة له شروط أيضا فمثلا من تأخر في صلاة الفجر حتى وقت الضحى، لا يصلح هنا القول انه سيصلي ركعتين بنية الفجر والضحى

يعني المسألة فيها تفصيل

تم تعديل بواسطة ~ أم العبادلة ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا معلمتي أم العبادلة الحبيبة جوزيتِ خيرا

سأتابع إن شاء الله معكِ التلخيص جعله الله في ميزان حسناتكِ

 

رفع الله قدركن في الدنيا والآخرة

غفر الله لي ولك يا حبيبة

والله لست معلمة بالأخص في الأمور الشرعية بل اني اكتب لكن وانا خائفة ان تُفهم خطأ

لكني أتكلم من اجل التناصح في الله لأن اخلاص العمل لله من اهم الاشياء التي ينبغي على كل مسلم معرفتها ولأنها أساس العمل كله

فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما الأعمال بالنيات

وقال العلماء أنه من كان عمله بدون نية فإنه يحرم من الأجر الأخروي

ولأن اخلاص النية لله من أعظم الأشياء على النفس فكان واجب أن يعي الانسان كل ما يتعلق بكيفية اخلاص نيته لله عز وجل

 

ورفع الله قدرك في الدنيا والآخرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طيب يا حبيبات بارك الله فيكن بخصوص النوايا يا غاليات فأحب أضيف شيء هام جدا

 

العمل (سواء دنيوي أو أخروي) لابد أن يكون خالص تماما لله وليس من أجل الأجر المترتب عليه

 

مثال: في حفظ القرآن، نحن نحفظ لله ولله ثم لله فقط لا غير

 

طيب ما الأجور المترتبة على ذلك؟؟

الأجر المترتب على حفظ القرآن

- أن يلبس والديك تاج الكرامة

- ان يأتي القرآن شفيعا لك يوم القيامة

- ان يكون القرآن أنيسا لك في القبر

 

إذن النية الأساسية هي أن يكون الحفظ لله فقط لا غير وليس من أجل الأجر المترتب عليه

بل نحفظ لله ويكون عندنا يقين بأننا سننول الأجر بإذن الله كما وعدنا الرسول عليه الصلاة والسلام، لأن هذه الأجور ثابتة في السنة أن من يحفظ ينولها

 

طيب متى ممكن القول أني اعمل العمل من اجل هذا وهذا وهذا

يكون ذلك عندما مثلا تدخلي المسجد في وقت الضحى ومعروف ان الرسول عليه الصلاة والسلام أوصانا بصلاة ركعتين تحية للمسجد وانت تريدين صلاة الضحى وكذلك صلاة الاستخارة

فيمكنك وقتها الصلاة بثلاث نوايا ان الصلاة تلك ستكون صلاة تحية المسجد وصلاة الضحى وصلاة الاستخارة لكن في النهاية الصلاة تقومي بها لله فقط

فالعمل هنا تعددت نواياكِ فيه لكنه خالص لله عز وجل كما ان النوايا تلك لم تكن مكافآت مترتبة على العمل بل كانت من أساس العمل

لأنه معروف أن العمل الذي يكون بدون نية لا تؤجري عليه

 

أتمنى أن أكون استطعت توضيح الأمر

 

كنت سأسأل في ذلك جزاكِ الله خيرا

 

والله شعور لا يحتمل أن يعيش الإنسان يفعل العبادات التي أمرنا الله بها وأمرنا بها رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم- ثم يأتي يوم القيامة ويجد أعماله كلها هباء منثورا وذلك بسبب أن حياته كانت لغير الله أو أشرك معه غيره وإن كان العمل صالحا --اللهم عافنا يارب واهدي قلوبنا حتى تكون خالصة لك-- قال تعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )

الله أكبر ،، الله عظيم ،، وليس لنا إلا هو سبحانه هو الذي خلقنا ويسر لنا السبيل وإليه سبحانه نلجأ وهو الذي ينجينا من كل كرب ويرزقنا كل خير ،، اللهم اجعل عملنا كله صالحا واجعله لوجهك الكريم خالصا ولا تجعل لأحد غيرك فيه شيئا ..

 

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله تبارك الله حفظك الله من كل سوء عزيزتي

الموضوع جميل وممتع وشيق لدرجة إني احس بأني في حاجة

لأقرأه أكثر من مرة ففيه دروس كثيرة وعير أكثر ودرر غالية

وفقنا جميعاً لما يحب ويرضى بإذنه تعالى

 

عن تجربتي الشخصية وما تعلمته منكن في دورة الإكسسوارات الزوجية

إخلاص النية وتجديدها هل تعلمن أخواتي عندما بدأت أنتظم وألتزم بها ينشرح صدري لكل شئ أفعله

حتى لو كان كوب ماء مددته لزوجي أو أطعمت إبني أو إتصلت بأمي وأبي

وأيضاً التوبة وإن كنت أغفل أحياناً لكني لا أنسى والحمد لله

ولا أكذب عليك أختي لا أواظب على صلاة الضحى ولكن بعد الدعاء دبر كل صلاة اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

أدعو الله أن يهديني لأداءها كل يوم (آمين يارب)

أما قراءة الورد اليومي فهو أيضاً ماتعلمته منكن فبارك الله فيكن وجمعنا في أعلى الجنان وكما ذكرتي كثيراً مانتحجج بالمسئوليات

وهنا أعترف اليوم الصباح وأنا في طريق وصولي للعمل وأقرأ أورادي وتحصيني اليومي تذكرت أني لي يومين لم أقرأ وإن كنت أسمع لنفسي بالليل

هي تذكرة طيبة بارك الله فيك

 

أما إستحداث الطاعة فهذا سهل الأولى أن نبدأ بأهل بيتنا أو الزوج الغالي

مثلاً أنا كنت عندما أغضب من تصرف معين أظل زعلانة منه وأغير تعاملي معه فوجدت طريقة جميلة وهي

(كل ما أرى منه شئ اغضبني أصلي ولو كانت الصلاة المفروضة وأدعو له الله بخالص الدعاء فلي الأجر وله الهداية من الله تعالى)

والحمد لله رب العالمين

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طيب يا حبيبات بارك الله فيكن بخصوص النوايا يا غاليات فأحب أضيف شيء هام جدا

 

العمل (سواء دنيوي أو أخروي) لابد أن يكون خالص تماما لله وليس من أجل الأجر المترتب عليه

 

مثال: في حفظ القرآن، نحن نحفظ لله ولله ثم لله فقط لا غير

 

طيب ما الأجور المترتبة على ذلك؟؟

الأجر المترتب على حفظ القرآن

- أن يلبس والديك تاج الكرامة

- ان يأتي القرآن شفيعا لك يوم القيامة

- ان يكون القرآن أنيسا لك في القبر

 

إذن النية الأساسية هي أن يكون الحفظ لله فقط لا غير وليس من أجل الأجر المترتب عليه

بل نحفظ لله ويكون عندنا يقين بأننا سننول الأجر بإذن الله كما وعدنا الرسول عليه الصلاة والسلام، لأن هذه الأجور ثابتة في السنة أن من يحفظ ينولها

 

طيب متى ممكن القول أني اعمل العمل من اجل هذا وهذا وهذا

يكون ذلك عندما مثلا تدخلي المسجد في وقت الضحى ومعروف ان الرسول عليه الصلاة والسلام أوصانا بصلاة ركعتين تحية للمسجد وانت تريدين صلاة الضحى وكذلك صلاة الاستخارة

فيمكنك وقتها الصلاة بثلاث نوايا ان الصلاة تلك ستكون صلاة تحية المسجد وصلاة الضحى وصلاة الاستخارة لكن في النهاية الصلاة تقومي بها لله فقط

فالعمل هنا تعددت نواياكِ فيه لكنه خالص لله عز وجل كما ان النوايا تلك لم تكن مكافآت مترتبة على العمل بل كانت من أساس العمل

لأنه معروف أن العمل الذي يكون بدون نية لا تؤجري عليه

 

أتمنى أن أكون استطعت توضيح الأمر

 

 

 

اضافة: الجمع في النوايا في العبادة له شروط أيضا فمثلا من تأخر في صلاة الفجر حتى وقت الضحى، لا يصلح هنا القول انه سيصلي ركعتين بنية الفجر والضحى

يعني المسألة فيها تفصيل

بعدما ذهبت تذكرت أن ردي ليس كاملا وقد يسبب لبس لدى بعض الأخوات

فعدت ببعض الأمثلة لمزيد من التوضيح

 

من الاشياء التي يمكن فيها تعدد النوايا

الزواج: لانه من المباحات فيكون نيتنا الزواج لعفة النفس وتكاثر النسل وتكفل ايتام(بتزوج الرجل لأرملة ورعاية أولادها) وغيره

الاكل والشرب والنوم: فهم ايضا من المباحات وقد تتعدد النوايا فيها بهدف التقوي على الطاعات والمحافظة على نعمة الصحة وغيره

 

اما الاشياء التي لابد ان تكون نيتنا خالصة لله فيها

طاعة الوالدين: فنحن نتعبد الله بطاعة الوالدين لأننا مأمورين شرعا بطاعتهم من باب البر فهنا لابد ان تكون نيتنا خالصة لله عز وجل

طاعة الزوج: نحن مأمورين شرعا بطاعة الزوج لذلك نطيع الزوج تقربا لله عز وجل فتكون نيتنا خالصة لله عز وجل

 

وهكذا

والله أعلى وأعلم

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

 

جزانا وإياك غاليتي

ولكن لا داعي لموضوع معلمتي هذا : )

فنحن جميعا هنا نتعلم ونفيد بعضنا بعضا وما نحن إلا طويلبات علم ..

بوركت يا حبيبة ..

 

 

أعتقد أن ما تريدين قوله يا حبيبة هو أن العبادات المأمورون بها شرعا تحتاج للإخلاص فيها ولابد فيكون هوالأصل والزيادة أن نعدد لها نوايا

أما المباحات أو العادات فيمكنها أن تتحول لعبادات لو قدمنا بين يدي العمل نية لله عزوجل ..

 

تفضلن يا غاليات ...ملام للشيخ "المنجد" يتحدث عن الأمر بإستفاظة

إن شاء الله يوضح أكثر

 

 

بارك الله فيك يا حبيبة وجزيت خيرا

وأضافتك رائعة ومميزة

نسأل الله أن يتقبل منا وأن يعننا وإياك ...

 

 

تسعدنا متابعتك ندى الغالية : )

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أعتقد أن ما تريدين قوله يا حبيبة هو أن العبادات المأمورون بها شرعا تحتاج للإخلاص فيها ولابد فيكون هو الأصل والزيادة أن نعدد لها نوايا

أما المباحات أو العادات فيمكنها أن تتحول لعبادات لو قدمنا بين يدي العمل نية لله عزوجل ..

نعم هو كذلك ما عدا ما لونته بالاحمر

على * حسب علمي * أنه العبادات تكون خالصة لله فقط لا غير ونضع في الاعتبار أن الله كريم وسيعطينا الأجر كاملا وزيادة بدون التفكير في نوايا كثيرة لكسب أجر أكبر

لأننا لو وضعنا نوايا كثيرة أخرى، قد نجد أنفسنا لا شعوريا نعمل العبادة من أجل الأجر وليس لله

 

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: (يقول الله سبحانه وتعالى : من شغله القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين وفضل كلام الله سبحانه وتعالى على سائر الكلام كفضل الله تعالى على خلقه) رواه الترمذي وقال حديث حسن

في كتاب تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي جاء شرحها

أي من اشتغل بقراءة القرآن ولم يفرغ إلى ذكر ودعاء أعطى الله مقصوده ومراده أكثر وأحسن مما يعطي الذين يطلبون حوائجهم

 

وهناك رابط كان مر علي بملتقى أهل الحديث ويمكنك البحث عنه، كان أحد الأخوة وضع موضوع عن تعدد النوايا وفي احد ردود الأعضاء في اخر الموضوع كان هناك شرح مفصل لأقوال أهل العلم في الأمر ومتى يجوز تعدد النوايا ومتى لا يجوز لأنه من الأمور التي يحدث فيها لبس كثير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

: )

تفضلي يا غالية ...من الرابط السابق

 

 

 

 

 

وكذلك بعضهم يظن أن طلب الثواب الأخروي منافي للإخلاص، فيقول لك: لا تسأل الله الجنة، لا تعمل للجنة، اعمل لله، لا تعمل خوفاً من النار، لا تترك المعاصي خوفاً من النار، وإنما فقط لله، فهم يقولون لو تركت العمل خوفاً من النار وتركت الزنا خوفاً من النار، ولو صليت للجنة فأنت مشرك، ويقولون أشعاراً في هذا ومقولات منها: (ما عبدتك خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنتك) وهذا الشيء عبادة العامة وأن عبادة الخاصة هي لله دون جنة، هذا الكلام أيضاً ضلال، فالله عز وجل قال عن الجنة: وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ [المطففين:26] ..

وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] وحتى على غنائم القتال قال: وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ [الصف:13] وهذه طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم، كان يعمل لله ويسأل الله الجنة ويستعيذ به من النار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يبدو أني فاتني الكثير مع الاسف سأعود لقراءته بإذن الله

 

 

 

لأننا لو وضعنا نوايا كثيرة أخرى، قد نجد أنفسنا لا شعوريا نعمل العبادة من أجل الأجر وليس لله

 

وهل نرجو الاجر اختي إلا من الله سبحانه وتعالى

 

فهل يغير من مسار النية <<<< ؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@ساجدة للرحمن

الشيخ يتكلم عن الأجر الأخروي فقط وليس كل الأجور الدنيوية والأخروية

 

بصي صدقا حاولت اوصل ما افهمه من الامر وأخاف مع كثرة الشرح ان اقول شيء خاطئ أُحاسب عليه، لقد ظللت كلمة "حسب علمي" للتوضيح اني غير قادرة على الاستفاضة بالأمر

فاعفيني من الاستفاضة اكثر بارك الله فيكِ

ربما بعدما انتهي من كتاب التوحيد استطيع الرجوع والتحدث لأني وقتها سأكون ذاكرتها جيدًا وسأكون قادرة على شرحها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ارجوا بارك الله فيك ان تحذفي كل ردودي بخصوص النوايا

لأنه ما كان ينبغي علي أن أتكلم في مسألة كتلك من ذاكرتي وفهمي بل لابد أن انقل كلام أهل العلم فيها طالما اني لا استطيع شرحها باستفاضة بسبب عدم تذكري للمعلومات كاملة

وصدقا بدأت اشعر بالندم عليه فارجوا ان تحذفيه فضلا لا أمرًا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

 

 

جزانا وإياك غاليتي

ولكن لا داعي لموضوع معلمتي هذا : )

فنحن جميعا هنا نتعلم ونفيد بعضنا بعضا وما نحن إلا طويلبات علم ..

بوركت يا حبيبة ..

 

 

أعتقد أن ما تريدين قوله يا حبيبة هو أن العبادات المأمورون بها شرعا تحتاج للإخلاص فيها ولابد فيكون هوالأصل والزيادة أن نعدد لها نوايا

أما المباحات أو العادات فيمكنها أن تتحول لعبادات لو قدمنا بين يدي العمل نية لله عزوجل ..

 

تفضلن يا غاليات ...ملام للشيخ "المنجد" يتحدث عن الأمر بإستفاظة

إن شاء الله يوضح أكثر

 

 

بارك الله فيك يا حبيبة وجزيت خيرا

وأضافتك رائعة ومميزة

نسأل الله أن يتقبل منا وأن يعننا وإياك ...

 

 

تسعدنا متابعتك ندى الغالية : )

 

 

أسأل الله أن يعلمني وإياكن علما نافعا وأن يرزقنا الإخلاص والقبول

أنا حقا تعلمت منكن أشياء ما كنت أعلمها لذا قلت معلمتي ولأنني أشعر أنه لا ينبغي لي أن أتكلم دون وضع لقب نظرا أنني لا أعرف الفرق في السن بيني وبينكن حبيباتي

 

بارك الله فيكن

 

 

بالنسبة للتوبة هل تقصدين الاستغفار أم نية أم ماذا ؟؟

 

إذا كنتن تدرسن علم شرعي تابع جامعة فبالطبع يكون هناك امتحانات وبالتالي تذاكرن وتتمنين النجاح والتفوق في الامتحان فهل هذا ينافي الإخلاص مع العلم أنكِ لا تتمنين النجاح من أجل أحد من البشر ،، بمعنى آخر ما هي النية التي يجب استحضارها في هذا الأمر؟؟

 

اشعر أن أسئلتي أصبحت كثيره فسأجعل هذا آخر سؤال في هذا الدرس :O

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

جزاكِ الله خيرًا يا حبيبة ونفع بكِ .

 

تفضلن هذه الفتاوى :

 

http://fatwa.islamwe...twaId&Id=120361

 

 

هل يجوز تعدد النوايا في العمل الواحد ؟ وهل لها عدد محدد ؟

 

الإجابــة

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن كان المقصود بتعدد النوايا والمقاصد في السؤال أن يعمل المسلم العمل يقصد به وجه الله وثناء الناس، أو غير ذلك، فهذا محبط للعمل على تفصيل كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 13997.

وأما إن كان المقصود بتعدد النوايا هو أن يقوم بعمل وينوي به تحصيل أكثر من أجر بهذا العمل كمن يتصدق وينوي أن يكون بالصدقة في ظل عرش الرحمن، وأن يصل بها رحمه، وأن يكسو بها مسلما أو يطعم بها جائعا، وأن يتداوى بها، وأن يفرج بها عن مكروب حتى يفرج الله عنه كربات الدنيا والآخرة ...إلى آخر هذه النيات الحسنة، فهذه النوايا مما يثاب عليها المسلم، ويجوز تعددها في العمل الواحد، وليس لها عدد محدود ما دامت في حدود المشروع من النوايا.

بل إن النية الحسنة تجعل العمل المباح قربة يؤجر عليها المسلم، ففي قصة تحاور أبي موسى الأشعري ومعاذ بن جبل رضي الله عنهما في كيفية قراءتهما للقرآن، قال معاذ: أَمَّا أَنَا فَأَنَامُ وَأَقُومُ وَأَرْجُو فِي نَوْمَتِي مَا أَرْجُو فِي قَوْمَتِي. رواه البخاري ومسلم

قال النووي في شرح صحيح مسلم: مَعْنَاهُ: أَنِّي أَنَام بِنِيَّةِ الْقُوَّة وَإِجْمَاع النَّفْس لِلْعِبَادَةِ وَتَنْشِيطهَا لِلطَّاعَةِ, فَأَرْجُو فِي ذَلِكَ الْأَجْر كَمَا أَرْجُو فِي قَوْمَتِي, أَيْ: صَلَوَاتِي .

وقال ابن حجر في فتح الباري: وَمَعْنَاهُ: أَنَّهُ يَطْلُب الثَّوَاب فِي الرَّاحَة كَمَا يَطْلُبهُ فِي التَّعَب, لِأَنَّ الرَّاحَة إِذَا قُصِدَ بِهَا الْإِعَانَة عَلَى الْعِبَادَة حَصَّلَتْ الثَّوَاب .

وقال ابن قدامة في مختصر منهاج القاصدين: قال بعض السلف: إني لأستحب أن يكون لي في كل شيء نية، وحتى في أكلي وشربي ونومي ودخولي الخلاء، وكل ذلك مما يمكن أن يقصد به التقرب إلى الله تعالى، لأن كل ما هو سبب لبقاء البدن وفراغ القلب من مهمات الدين، فمن قصد من الأكل التقوى على العبادة، ومن النكاح تحصين دينه، وتطييب قلب أهله، والتوصل إلى ولد يعبد الله بعده، أثيب على ذلك كله.

ومن الكتب المفيدة في مسألة النية التي ننصح بقراءتها كتاب: مقاصد المكلفين للدكتورعمر الأشقر فهو مفيد جدا في بابه.

ولمزيد من الفائدة حول هذا الموضوع راجع الفتاوى التالية: 98119، 11048، 97835.

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ أم عبد الله

 

يا ليت لو هناك فتوى عن أي الأعمال والعبادات يجوز فيه تعدد النوايا وأيها لا يجوز فسأكون شاكرة لأن هذه هي نقطة الاشكال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إذا كنتن تدرسن علم شرعي تابع جامعة فبالطبع يكون هناك امتحانات وبالتالي تذاكرن وتتمنين النجاح والتفوق في الامتحان فهل هذا ينافي الإخلاص مع العلم أنكِ لا تتمنين النجاح من أجل أحد من البشر ،، بمعنى آخر ما هي النية التي يجب استحضارها في هذا الأمر؟؟

 

هناك الكثير من النوايا التي يجب استحضارها يا حبيبة قبل دراسة العلوم الشرعية

-رفع الجهل عن نفسي

- حسن الاتباع لسنة النبى صلى الله عليه وسلم وعدم وقوع فى البدع

-تعليم أولادى وقرابتي وتعريفهم بأمور دينهم ودعوتهم

-حفظ العلم في الصدور وليس في الكتب فقط

وقد يكون هناك الكثير من النوايا لا تحضرنى الأن

أما موضوع الحرص على التفوق

فاحرصى ألا يكون همك التفوق على الأقران ليشار إليك بالبنان

بل انتوى نية تعلم العلم والتفوق فيه للعمل به وتعليمه لغيرك -إن استطعت - وجددي نيتك دائما

رزقنا الله وإياك العلم النافع والعمل به

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وهل نرجو الاجر اختي إلا من الله سبحانه وتعالى

 

فهل يغير من مسار النية <<<< ؟؟؟؟؟

بعيدًا عن موضوع النوايا في العبادات والمباحات

 

انت تحبي والدك

طلب منك والدك القيام بعمل معين فأسرعتي ملبية تقومين بأداء طلبه نظرا لحبك له

ثم تذكرت انه قد وعدك بهدية، وبدأت تفكرين فيها

ثم لا شعوريا صرتِ تقومين بما طلبه منك والدك من اجل الهدية وشوقا لها

ولم تعد مشاعرك انك تقومي بها من اجل حبك لوالدك بل كدت ان تنسي والدك وحبك له مع كثرة تفكيرك بالهدية

 

ولله المثل الاعلى

 

إذا كنتن تدرسن علم شرعي تابع جامعة فبالطبع يكون هناك امتحانات وبالتالي تذاكرن وتتمنين النجاح والتفوق في الامتحان فهل هذا ينافي الإخلاص مع العلم أنكِ لا تتمنين النجاح من أجل أحد من البشر ،، بمعنى آخر ما هي النية التي يجب استحضارها في هذا الأمر؟؟

عندما رُزقت بالمنحة في كلية الشريعة

كنت جدا متوترة عن كيف سأنظم وقتي ومتى أذاكر ومتى اهتم بزوجي وأولادي وبيتي ومتى اطبخ متى اذاكر لاولادي ومتى ومتى ومتى

وكنت مدمرة نفسيا وفي نفس الوقت لا اريد تضييع الفرصة التي رزقني الله بها فمنذ سنوات وانا اتمنى دراسة العلم الشرعي واسعى له

فنصحتني احدى الاخوات بارك الله فيها ان يكون هدفي هو الاستفادة وليس النجاح ولا التفوق

قالت علي ان اهتم بأسرتي وبيتي أولا ثم أقضي باقي الوقت مهما كان صغير في دراسة دروسي

وان يكون هدفي الأول وتركيزي هو الاستفادة وتعلم العلم الشرعي وستجدي بعون الله ان الله يبارك لك فيه بمقدار فهمك للعلم، يعني اهتمي بالفهم اكثر من اهتمامك بالحفظ

اما الاختبارات فلا تفكري فيها انك تختبري لتحصلي على درجات بل فكري فيها ان الله جعل الاختبارات سببا لتسترجعي ما ذاكرتيه وتعيدي مذاكرته وتثبتيه

واحرصي كل الحرص ان تطبقي كل ما تتعلميه وبعون الله ستجدي البركة والتيسير

وفعلا بتطبيق تلك النصائح وجدت ان الله عز وجل بارك لي في درجات بعض المواد التي كنت اجتهد فيها اشد الاجتهاد في دراستي العلمية لكن سبحان الله بالرغم من اجتهادي لكن عمري ما حصلت على نفس الدرجة التي حصلت عليها الان في تلك المادة

فالخلاصة تعلمي من اجل العبادة والاخرة وليس من اجل الدنيا والدرجات وستجدي البركة بعون الله

 

اشعر أن أسئلتي أصبحت كثيره فسأجعل هذا آخر سؤال في هذا الدرس

للعلم

الأساس في الدورات هو النقاش والأسئلة والاجوبة

لكن يبدو الاخوات صرن يخفن مني في المناقشات فأصبحن يصمتن في وجودي والله المستعان

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته

اختي الغالية ام العبادلة

بارك الله فيك على شرحك الطيب وحرصك على اخلاص النية لله

وهو الاصل كما هو امر فطري

اقصد اننا كل عمل نقوم به سواء عبادة او معاملة يكون لله وحده لاشريك له

اي لانبتغي بذلك رياء لامن نبي مقرب ولا من ملك اواحد من خلق الله

بل نبتغي به رضى الله عزوجل والقرب منه

ان يغفر لنا ذنوبنا ويطهرنا منها ،كما نطمع في اجر الله عز وجل

بان يدخلنا جنته ويجيرنا من ناره

وهذا هو الاصل ومبتغى الانسان في هذه الدنيا

وبجانب الاخلاص لابد من تحقق امرين في قلب المؤمن وهما

الرجاء والخوف لا استغناء عن احدهما

بل هما للمؤمن كالجناحين للطائر لا غنى عن احدهما

وبهما تتحقق التقوى

اما الاخلاص النوايا التي تحدثت عنه يا غالية والله تعالى أعلم

صحيح انه لله وحده لكن ذلك لايمنع ان نطمع في الاجر من اكرم الكرام

والعفو منه

بل الاحاديث التي تدل على زيادة حب المولى جلى جلاله للعبد اذا ساله واكثر من سؤاله

كثيرة

كذلك للمستغفر

وهذا هو المبتغى من العبادة الثواب والمغفرة

اظن اختي العزيزة انه لايتنفى هذا مع الاخلاص العمل لله والطمع في ثوابه ومغفرته

بارك الله فيك

حقيقة استفدت كثيرا منك ام العبادلة ومن الغالية ساجدة

بارك الله فيكما اختايا ولا حرمنا الله منكما

احبكما في الله واسأل الله ان يجمعنا في جناته جنات الفردوس الاعلى

وكل اخوات طريق الاسلام يا رب

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×