اذهبي الى المحتوى
متلهفة للفردوس

عري المرأة دليل غضب الله عليها .. َ!! كيف ..؟!

المشاركات التي تم ترشيحها

قال الشيخ ابن باز رحمه الله : ” اذا أراد الله بقوم سوء حبّب إليهم التعري ..

 

إذا تعرت المرأة بلباسها دليل غضب الله عليها .. َ!! كيف ..؟!

 

ودليل ذلك أن آدم و حواء عندما غضب الله عليهما عراهما وأبدى سوأتهما ...

 

وكلما زاد غضب الله عليها زادت بالتعري ، واللباس المحتشم الساتر دليل رضا الله عليها

 

قال عز وجل بسورة الأعراف :

{ يابني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوأتهما }

اللهم أدم علينا سترك

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله اختنا الحبيبة

قرأت موضوعكِ ولكن بالبحث عنه وصلت الى هذا الرد

لا تتسرع بنشر ما ينسب إلى الشيخ ابن باز _رحمه الله تعالى_

 

 

 

أحبتي في الله لقد انتشر في المنتديات وغيرها عن الشيخ ابن باز _رحمة الله عليه_ أنه يقول : ( إن تعري المرأة بلباسها دليل على غضب الله عليها ، ودليل ذلك أن آدم وحواء عندما غضب الله عليهما عراهما وأبدى سوأتهما , وكلما زاد غضب الله عليها زادت بالتعري ، واللباس المحتشم الساتر دليل رضا الله عليها قال عز وجل : ” يابني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ، ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما ) اهـ

ثم يختم ذلك النقل بقول الناشر: (أتمنى أن ترسلوها حتى يعم الخير).

والذي يظهر لي أن ذلك مما افتري به على الشيخ _رحمه الله تعالى _ إما بقصد الخير أو بقصد الطعن في الشريعة وحملتها وتشويه صورتهم في قلوب الناس.

وذلك لعدة أمور:

1-أولا: الشيخ ابن باز أعلى كعبا في العلم من أن يسقط في هذا الحضيض من الجهل المركب في الاستدلال.

2-ثانيا: قبل أن يأكل آدم وحواء من الشجرة كان الله راضيا عليهما والغضب إنما يكون بعد فعل الذنب وهو المقتضي له لا قبله ، فالكافر الله غاضب عليه لكفره ومادام على تلك الحالة فهو مغضوب عليه ولو علم الله أنه يسلم بعد ذلك. فإذا أسلم رضي الله عنه ، ثم قد يغضب عليه لما يقترفه من المعاصي والظلم ، فيجتمع في حقه الغضب والرضا ، وهذا معروف وقد أحسن تقريره شيخ الإسلام ابن تيمية _رحمه الله تعالى_ ولا تعارض، فالمسلم يجتمع فيه الحب والبغض والغضب والرضا.

فكيف يقال لما غضب عليهما عراهما ، هذا جهل لا يمكن أن يصدر من الشيخ _رحمه الله تعالى _.

ثالثا: الشيخ _ رحمه الله تعالى _ اشتهر عنه فصاحة اللسان وقوة البيان فلا يكاد يعثر له في كلامه على لحن، وهذا مما عرفه أهل العلم والتخصص، فكيف يجري لسانه وقلمه الراقي بهذه الألفاظ الركيكة الهزيلة.

رابعا: الكلام لم يعز إلى مصدره الذي أخذ منه.

وهنالك أوجه أخرى تبين أن هذا الكلام لم يصدر من مشكاة علم الشيخ بل هو من الكذب عليه.

وقد يكون الكلام نقل على غير وجهه ، أو سلط عليه منجنيق البتر والتحريف بسبب سوء الفهم ، أو غير ذلك من الآفات التي تعتري النقول.

وفي الختام أنصح الجميع أن لا يتسرعوا في نقل ما ينسب للشيخ _ رحمه الله تعالى _ خاصة وللمشايخ عامة حتى يتأكد الناشر من صحة النسبة.

وقد يكون الشيخ قال ذلك لكني أكاد أجزم أنه ليس من مقوله _رحمه الله تعالى_.

 

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1925323

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السؤال:

 

 

السلام عليكم فضيلة الشيخ، انتشرت في الفترة الأخيرة هذه الكلمات المزعومة على لسان شيخنا ابن باز رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه: إذا تعرت المرأة بلباسها دليل غضب الله عليها ودليل ذلك أن آدم وحواء عندما غضب الله عليهما عراهما وأبدى سوءاتهما ... ... ... وكلما زاد غضب الله عليها زادت بالتعري، واللباس المحتشم الساتر دليل رضا الله عليها قال عز وجل بسورة الأعراف {يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما} صدق الله العظيم ”إذا أراد الله بقوم سوء، حببّ إليهم التعرّي“ ابن باز وبمجرد قراءتها بدأت البحث عن مصدر موثوق بهذه الفتوى على لسان الشيخ؛ فوجدتها منتشرة في المنتديات وعلى صفحات الفيسبوك انتشاراً واسعاً، ولكن وللأسف لم أستطع الوصول لمصدر موثوق؛ فلا أستطيع أن أنكرها ولا أستطيع أن أقر بها، وهنا أسأل فضيلتكم هل حقاً ورد هذا الكلام عن لسان شيخنا؟؟؟ أفتوني أرجوكم ...

 

الجواب:

 

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أما بعد:

فهذه الكلمات لا تصح نسبتها للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى، بل مكذوبة عليه، وذلك من وجوه:

أولها: ما يظهر فيها من فهاهة التعبير وعيي الكلام، وقد كان الشيخ رحمه الله فصيح اللغة سهل البيان لا يكاد يلحن في خطاب قط.

ثانيها: منزع الاستدلال فيها ضعيف لا يشبه ما كان عليه الشيخ من رسوخ في العلم ودقة في الفهم، يتضح ذلك من نسبة الغضب إلى الله تعالى في قصة آدم، بينما القرآن لا يزيد على أن يقول: {وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين} ويقول: {وعصى آدم ربه فغوى * ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى } .

ثالثها: وهو الأهم أن في الكلام نوعاً من غلظة وفظاظة وتشفٍ لا يناسب ما عُرف عن الشيخ من لين جانب ورفق بالناس حتى من كان من أهل الفجور والمنبعثين في المعاصي.

رابعها: لم نجد هذا الكلام منسوباً للشيخ رحمه الله في شيء من كتبه أو فتاويه وهي بحمد الله مطبوعة متداولة.

وعليه فلا يجوز حكاية هذا القول عنه ولا ترويجه ولا نقله، والله الموفق والمستعان.

http://meshkat.net/content/24384

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رموسة كفت ووفت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

140069_1336994803.gif

 

اللهم استرنا يا حفيظ يا ستير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكِ راماس الحبيبة على التنبيه..

جزاكِ الله خيرا

ينقل للساحة المناسبة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×