رفع الهمم + تدريب + تجارب في القرآن حتى يحين رمضان

[سدرة المُنتهى 87 1317]

نعم يا غالية هو خلاف السنة ولكن لا بأس من استخدامه

وانا شخصيا لا أستخدمه

 

ولكني ذكرته لأن معلمتنا أهدته لبعض الأخوات في حلقتنا ولما قلت لها ذلك قالت حتى يتشجعن على التسبيح وبعدها عندما يعتادون ذلك سيتركونه ووضحتْ الحديث كما ذكرتِ وشرحَته

[هدوء الفجر 222]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

كنت أحضر مجلس علم عندنا في المسجد

فالأخت اللي بتعطينا الدرس كانت عاوزة ترفع همتنا .. فذكرتنا الموقف ده حصل معاها:

 

تقول: كنت أتواصل مع أخت لي في الله بالتليفون نشجع بعض على شغل البيت ونتنافس ونشوف مين اللي خلصت شغلعا الاول

ففي يوم اتصلت بيها صحبتها بدري أوي وقالت لها أنا خلصت شغلي كله مش باقي غير حاجات بسيطة جدا

قالت لها ما شاء الله انا لسه مبدأتش .. طيب فاضل لك ايه لسه مخلصش

 

فصحبتها قالت لها فاضل لي تنضيف المظبخ وتنفيض الشقة ومسح الارضيه وعمل الاكل و...و...و....

 

فالأخت دي بتقول لنا أنا استغربت وقلت لها يبقى انتي عملتي ايه بقى لما كل ده لسه متعملش؟؟؟؟؟؟

 

فردت صحبتها وقالت لها : الشغل اللي أنا خلصته هو>> إني قلت سبحان الله 100 مرة ــ والحمدلله 100 مرة ـــ ولا اله إلا الله 100 مرة ــ والله

 

أكبر 100 مرة ــ ولا حول ولا قوة إلا بالله 100 مرة ــ وصليت ع النبي 100 مرة (صلى الله عليه وسلم) ــ واستغفرت 100 مرة

 

أما الترتيب والتنضيف والمسح و..و.. دي حاجات بسيطة وسهله هخلصها على طول ان شاء الله ..

 

 

ملحوظة >> طبعا مش معنى كده ان الاذكار اللي هي قاالتها صعبة واصعب من شغل البيت

 

لا طعا ولكن بفضل هذه الاكار أصبح شغل البيت بالنسبة لها شئ سهل وبسيط وميسر

 

أسأل الله أن يرزقنا الهمة العالية وأن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته ..آمييين

[اللوتس رآجية الجنة 471]

سلام عليكم

ما شاء الله صفحة جميلة الان انتبهت اليها جزت كل خير

عايزة أفهم حاجة مقلقاني و لله الحمد عامل الورد اليومي قبل صلاة الفجر بنصف ساعة ، فيه ناس قالتلي انه قليل لازم وردين على اقل يوميا ، بس الامر صعب عليا لان أخشع الا في وقت الفجر اجد نفسي خاشعة جدا واتدبر في الآيات جربت مرة اني اتلوا في وقت العصر ولكن عبت لا أخشع أبدا

عايزة نصيحة :(

[هدوء الفجر 222]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الحبيبة @@اللوتس رآجية الجنة

 

نورتي الصفحة

بالنسبة لمشكلتك فبصراحه أنصحك إنك تلتزمي باللي تقدري عليه

لأن قليل دائم خير من كثير منقطع

استمري زي منتي يا غالية .. وربنا يوفقك ياارب

لكن ادعي ربنا انه يزود همتك وانه يزيدك بركة وطاعة وتوفيقا وبالدعاء ان شاء الله هتلاقي نفسك بتزودي وانتي مش حاسه بأي تعب

 

وتذكري (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )

فابذلي كل اللي تقدري عليه واخلصي النية وربنا يؤجرك بإذن الله

[~ أم العبادلة ~ 1903]

@@سدرة المُنتهى 87

اعلم يا حبيبة لكن المشكلة ان من يعتاد الذكر باستخدام الخاتم او غيره، صعب جدا ان يستبدلها بوسيلة اخرى وعن تجربة

[اللوتس رآجية الجنة 471]

@@هدوء الفجر

جزيت كل خير ربنا يقدرنا و نكون من أهل القرآن

[سدرة المُنتهى 87 1317]

نعم فعلا وأنا رأيي كان من رأيك

لكن هي يمكن فقط رأت أن تشجيعهم يكون بذلك وأخت معنا ذكرت أنه جعلها تتذكر دائما التسبيح وتعتاد الأمر وذكرت أنها قللت من استخدامه

فالله أعلم

[~ أم العبادلة ~ 1903]

مفيش مشكلة

 

اليوم جائتني من اخت فتوى للشيخ بن عثيميين عن ايهما اولى في رمضان، الحفظ ام التلاوة، فاستغربت من الرد وقلت ابحث فوجدت مجموعة فتاوى حول الامر وقلت اشارككن بها لعلها تفيد احداكن

 

 

سئل فضيلة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير حفظه الله أيهما أفضل للمؤمن في رمضان ختم القرآن أم مراجعة حفظه، ومحاولة حفظ عدد من الأجزاء، ؟

فأجاب فضيلته:

ينبغي أن يقسم الوقت بين القراءة والنظر في المصحف،ولعل هذا يكون في النهار، ومدارسة القرآن ومراجعة الحفظ، وحفظ الجديد يكون في الليل؛ لأن جبريل -عليه السلام- كان يدارس النبي -عليه الصلاة والسلام- في كل ليلة من ليالي رمضان، فينبغي أن تكون المدارسة والمذاكرة والمحافظةعلى الحفظ، وحفظ الجديد في الليل، والقراءة تكون في النهار.

القرآن في شهر رمضان

 

 

وسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد حفظه الله هل حفظ القرآن أفضل أم قراءته في رمضان ؟.

فأجاب فضيلته:

الحمد لله قراءة القرآن في رمضان من أجل الأعمال وأفضلها، فرمضان هو شهر القرآن، قال الله تعالى: { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ } البقرة/185. وكان جبريل يأتي النبي صلى الله عليه وسلم كل ليلة في رمضان فيدارسه القرآن. رواه البخاري (5) ومسلم (4268). وروى البخاري (4614) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أن جبريل{ كان يعْرضُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقُرْآنَ كُلَّ عَامٍ مَرَّةً، فَعرضَ عَلَيْهِ مَرَّتَيْنِ فِي الْعَامِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ }. فيؤخذ من هذا استحباب الإكثار من تلاوةالقرآن الكريم ومدارسته في رمضان. ويؤخذ منه استحباب ختمه كذلك، لأن جبريل عليه السلام كان يعرض القرآن كاملاً على النبي صلى الله عليه وسلم. انظر : "فتاوى الشيخ ابن باز" (11/331). وكل من الحفظ والمراجعة هو قراءة وزيادة،لأنه لن يحفظ أو يراجع إلا بعد تكرار قراءة الآية عدة مرات، وله بكل حرف عشر حسنات. وعلى هذا يكون اهتمامه بالحفظ والمراجعةأولى. وقد دلّت السنة إذاً على:

1- مراجعة الحفظ.

2- المدارسة.

3- التلاوة. وهي حاصلة مما سبق. وينبغي في مثل هذه الحال أن يختم القرآن، ولو مرّة واحدة في الشهر، ثم يفعل الأنسب لحاله بعد ذلك: إما أن يكثر من التلاوة وختم القرآن أو يهتم بالمراجعة، أو الحفظ الجديد

ويراعي الأصلح لقلبه، فقد يكون الأصلح له الحفظ أو القراءة أو المراجعة، فإن المقصود من القرآن هو قراءته وتدبره والتأثر به والعمل بما فيه. فعلى المؤمن أن يتعاهد قلبه، وينظر الأصلح له فيفعله. والله أعلم

الإسلام سؤال وجواب

 

 

كنت قد حفظت القرآن كله قبل أكثر من خمس سنوات, ولكنني للأسف لم أراجعه فأنسيت أغلبه ولم أعد أتذكر الآن منه إلا عشرة أجزاء تقريبا. المهم إنني الآن تبت وعدت أريد مراجعة القرآن من جديد. ولكني أشعر وكأني أحفظه من جديد وقد قررت أن أتم مراجعته خلال شهرين وستكون مراجعة الأجزاء الأخيرة خلال شهر رمضان وتستغرق مني تقريبا ثلاث ساعات يوميا فأيهما أفضل في شهر رمضان تلاوة القرآن قراءة من المصحف حتى أختمه أكثر من مرة، أم أستغل الوقت في مراجعة القرآن؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فقد أحسنت بارك الله فيك حين قررت تدارك ما فرط منك، فقد كنت خالفت وصية النبي – صلى الله عليه وسلم – القائل: تعاهدوا هذا القرآن،

فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها. رواه مسلم.

 

أما وقد تبت فنسأل الله أن يثبتك ويسددك ويعينك، وأما بخصوص سؤالك عن رمضان فالذي ينبغي للمسلم أن يشتغل بالقرآن في رمضان قراءةً وحفظاً ومدارسة، ففي الصحيح أن جبريل كان يعارض النبي - صلي الله عليه وسلم – القرآن كل سنةٍ في رمضان، وقد نوه الله عز وجل بشأن العناية بالقرآن في رمضان فقال: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ {البقرة:185 }

 

فمهما قمت به من الوظائف المتعلقة بالقرآن فهو حسن، لكن الذي ننصحك به هو تحقيق الموازنة بين هذه الوظائف، بأن تجعل وقتاً للختم ووقتاً للمراجعة، فإن تعذر فالذي يظهر أن المراجعة أفضل لأنها تعينك علي التخلص من إثم التفريط حتى نسيت القرآن، ولأنها أدوم نفعاً، وفضل حفظ القرآن لا يخفى. وانظر الفتوى رقم: 36593.

 

والله أعلم

المفتـــي: مركز الفتوى بموقع إسلام ويب

http://espanol.islam....Option=FatwaId

 

 

أيهما أفضل مراجعة الحفظ أم ختم القرآن كل شهر وخاصة في رمضان؟

عبد الله بن عبدالرحمن الجبرين

من خشي نسيان الحفظ لزمه مراجعته ولو كل يوم أو كل يومين أو كل أسبوع حتى يرسخ في ذاكرته، وعليه مع ذلك تعاهد القرآن ولو أن يختمه كل شهر، ويكرر ختمه في رمضان، ولا يعوقه ذلك عن مراجعة حفظه.

http://dkheel.com/fatwa-40.htm

 

أيهما أفضل وأولى قراءة القران كاملا في رمضان أو مراجعة الحفظ السابق مثلا سبعة اجزاء ؟؟؟

أجاب الشيخ محمد العويد

الأولى الجمع بينهما قدر الإمكان ، فإن لم يتيسر فالأنفع للقلب ، فالله عز وجل أمرنا بتدبر القرآن كما قال سبحانه وتعالى : {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }محمد24 .

ولكون رمضان شهر التفرغ للعبادة فالذي يظهر لي أنه يمكن الجمع بينهما بتخصيص أوقات للقراءة وأوقات لمراجعة الحفظ .

وفقكم الله ونفع بكم

http://forum.hawahome.com/t102146.html

 

 

أيهما أفضل في رمضان حفظ القرآن الكريم أم التلاوة ؟

الأفضل حفظ القران لأن حفظ القران, حفظ وتلاوة وكثير من الناس إذ دخل رمضانِِ نشط على الحفظ وحفظ كثيرا فيكون هذا أفضل لأن أجر التلاوة لا يفوت إذ أنّ له بكل حرف عشر حسنات سواء عن ظهر قلب أو بالمصحف.

من شريط : ( فتاوى رمضانية - للشيخ ابن عثيمين ) .

http://majles.alukah....33&postcount=5

[زهرة الأحبه 73]

 

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

 

ماشاء الله بوركت الهمم ،

بارك الله فيكن ياحبيبات

 

فعلا هذه هي الصحبة الصالحة

شجعتموني كثيرا وخاصة اني خلصت الثانوية أمس

وبدأت أجازه

ومش كنت عارفه اعمل ايه ^___^

دعواتكن لي

 

[أمّونة 624]

أخواتي الحبيبات هدوء الفجروأم العبادلة بارك الله فيكما على الإضافة القيمة وجزاكما خيراً

 

لوتس الحبيبة ..

استمري فيما هو أنفع لقلبك ولا يوجد تحديد لكمية معينة ولا وقت معين ولكن لو حبييتي تستزيدي ممكن تجاهدي نفسك شوية كام يوم بعد العص أو أي وقت آخر ربما بعد كام يوم تتعودي ويصير الوضع مثل وقت الفجر

يسر الله أمرك

 

زهرة الأحبة ..

ألف مبارك انتهاء الإمتحانات وعقبال النتيجة إن شاء الله

الحمدلله فرصة لك إن شاء الله تشغلي وقتك بما ينفع ..

[أمّونة 624]

 

" القرآن وصلاة القيام في رمضان"

 

إنَّ قراءة القرآن إمَّا أن تَكونَ في صلاةٍ أو خارجَها، ولا شكَّ أنَّ هناك فرقًا بين الحالَيْنِ، وتفاوُتًا في الفضل بيْنَهما إجمالاً.

وقد دَلَّت بعض النّصوص على فضل قراءة القرآن في صلاة، وهو ما يُسَمَّى بـ: "القيام بالقرآن أو التَّهَجُّد به"، ومِن ذلكَ قول الله تعالى: {وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا}

وسُئل النبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم - عن أفضل الصلاة فقال: ((طول القيام، أو القنوت))

عن عبدالله بن عمرو عن رسول الله - صَلَّى الله عليه وسَلَّم - أنَّه قال: ((مَن قام بعشر آيات لم يكتب منَ الغافلين، ومَن قام بمائة آية كتب منَ القانتين، ومَن قام بألف آية كتب من المقنطرين)

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صَلَّى الله عليه وسَلَّم -: ((أيحبُّ أحدكم إذا رجع إلى أهله أن يجد ثلاث خلفات عظام سمان؟))، قلنا: نعم، قال: ((فثلاث آيات يقرأ بهن أحدكم في صلاة خير له من ثلاث خلفات عظام سمان)

 

ودلَّت نصوص على أنَّ العبد إذا دخل في الصلاة فإنَّه يزداد قربًا منَ الله تعالى، وأنه سبحانه يقبل عليه بوجهه، من ذلك: عن أنس - رضيَ الله عنه - أنَّ النَّبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم -: قال: ((أيُّها الناس، إنَّ أحدكم إذا كان في الصلاة فإنه مُنَاجٍ ربَّه، وربه فيما بينه وبين القبلة))

فيُؤخَذ ممَّا سَبَق ذكره منَ النُّصوص تفضيل قراءة القرآن في الصلاة على قراءته خارجها، وأنه أعظم أجرًا وأعظم أَثَرًا.

 

ولو لم يكن في القراءة داخل الصَّلاة إلاَّ الانقطاع عن الشَّواغل والمُلهيات لكَفَى، فإن المُصَلِّي إذا دَخَل في الصَّلاة حرم عليه الكلام والالتفات والحركة من غير حاجة، فهذا أعوَن على التدبُّر والتَّفَكُّر وأجمع للقلب، وأيضًا فإنَّ مَن حوله لا يقاطعه ولا يشغله ما دام في صلاته.

 

من كتاب من كتاب: مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

د. خالد اللاحم

[~ أم العبادلة ~ 1903]

وبورك فيكِ امونة الحبيبة

 

ما رأيكن يا غاليات أن نتشارك في خططنا لرمضان خصوصا الأمهات

 

مما سبق ذكره فكرت أن يكون البرنامج الخاص بي كالآتي (حيث إني أراه أصلح لقلبي وأيسر لي لأنه برنامج متنوع وبالتالي لن يصيبني الملل بعون الله)

طبعا القراءة بالحدر لا غنى عنها في كل شيء خاص بالقرآن او غيره حتى ننجز أكبر قدر ممكن في أقل وقت

 

- ففكرت أنه خلال اليوم أقوم بالحفظ والمراجعة

- وما يتبقى خلال النهار ربما أقرأ بعض التفسير من باب التدبر والتأمل (لن ألزم نفسي بمقدار) + تفريغات كيف تتلذذ بالصلاة لمشاري الخراز ليكون تذكرة ومعين على الخشوع بالصلاة لان شهر رمضان شهر عبادة كما هو معلوم

- وفي الليل (تراويح وقيام) ستكون ختماتي للقرآن وسأحاول فيها ختم القرآن أكثر من مرة، ففيها معين على التركيز في القرآن والاستمتاع بقرائته وإطالة الصلاة وعدم قطع التلاوة والتدبر والخشوع وغيره

 

وكنت محتارة متى أصلي خصوصا اني سأصلي بالمنزل فقد حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على ان صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها معه في مسجده

وعن تجربة فالصلاة بالمنزل اكثر متعة وتدبر وخشوع، نعم قد يكون صعب اول يومين لكن مع مرور الوقت ستشعرين بمتعته

فلو صليت قبل نوم الأولاد، سأتلقى من التشتت ما الله به عليم بسبب تقليدهم لي في الصلاة وارتفاع اصواتهم تقليدا للامام ومشاكستهم لبعضهم البعض

ولو انتظرت حتى يناموا فقد يضيع الوقت واما يفوتني السحور او يصيبني الارهاق من السهر لانه المفترض ان يصوموا معنا فلا مجال لنومهم مبكرا

 

واحترت ماذا افعل هذا العام فاقترح زوجي الجمع بين الاثنين: ان اصلي اربع ركعات قبل نومهم متحملة المشقة واربع ركعات بعد نومهم حتى لا اسهر كثيرا

[هدوء الفجر 222]

جزاكِ الله خيرا @أمّونة

 

انتظركِ من فترة يا غالية

تأخرتي علينا

ربنا يبارك فيكي وفي وقتك يا غالية

ويجزيكِ خير على كل اللي بتقدميه لنا

وربنا ينفعنا وإياكِ بكل ما نقرأه ويرزقنا العمل به ..آمييين

[سدرة المُنتهى 87 1317]

السلام عليكم ورحمة الله

 

جزاك الله خيرا أمونة

فعلا القراءة في الصلاة مختلفة تماما في التدبر والحفظ

الجزء الذي أقرأه في الصلاة يثبت أكثر من قراءته فقط خارج الصلاة

[أمّونة 624]

هدوء الفجر وسدرة الحبيبتان جزاكما الله خيراً وأحسن إليكما على حسن المتابعة ..

 

 

أم العبادلة الحبيبة ..

ماشاء الله .. الله يعينك وتقدري تحققي ما تتمني ..

بالنسبة لي ألغي كل الكتب ولا أقرا أي شىء ولا تفسير ولا كتب دينية إلا فقط القرآن

[أمّونة 624]

" فائدة في الجهر بالقرآن"

 

قال - صَلَّى الله عليه وسَلَّم -: ((ليس منَّا مَن لَم يتغنَّ بالقرآن يجهر به))

وعَن أبي هريرة - رضيَ الله عنه - أنَّه سمعَ النَّبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم - يقول: ((ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يجهر بالقرآن))

 

وعن أبي موسى - رضيَ الله عنه - قال: قال النبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم -: ((إنِّي لأعرف أصوات رُفْقَةِ الأَشْعَرِيِّينَ بالقرآن حين يدخلون بالليل وأعرف منازلهم من أصواتهم بالقرآن باللَّيل، وإن كنت لم أرَ منازلهم حين نزلوا بالنَّهار))

 

. وعن أم هانئ - رضي الله عنها - قالتْ: كنتُ أسمع قراءة النبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم - وأنا على عريشي،

 

 

وعن أبي قتادة - رضيَ الله عنه - أنَّ النَّبيَّ - صَلَّى الله عليه وسَلَّم - خرج ليلة فإذا بأبي بكر يصلي يخفض صوته، ومَرَّ على عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وهو يصلي رافعًا صوته، قال: فلمَّا اجتمعا عند النَّبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم - قال: ((يا أبا بكر، مررت بك وأنت تُصَلِّي تخفض من صوتكَ؟)) قال: قد أسمعت مَن ناجيت يا رسول الله، وقال لعمر: ((مررتُ بكَ وأنتَ تُصَلِّي ترفع صوتك؟)) فقال: يا رسول الله، أوقظ الوسنان وأطرد الشيطان، فقال النبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم -: ((يا أبا بكر، ارفع من صوتك شيئًا))، وقال لعمر: ((اخفض من صوتك شيئًا))،

وسُئل ابن عباس عن جهر النَّبي - صَلَّى الله عليه وسَلَّم - بالقراءة باللَّيل فقال: كان يقرأ في حجرته قراءة لو أراد حافظ أن يحفظها فعل.

 

وقال ابن عباس لرجل ذكر له أنَّه سريع القراءة قال له: "إن كنتَ فاعلاً فاقرأ قراءة تسمعها أذنكَ، ويعيها قلبك"

 

وعن ابن أبي ليلى قال: إذا قرأت فأسمعْ أذنيك؛ فإنَّ القلبَ عدل بين اللسان والأذن

 

إنَّ الجهرَ بما يدور في القلب أعون على التَّركيز والانتباه؛ ولذلكَ تجد الإنسان يلجأ إليه قسرًا عندما تَتَعَقَّد الأمور ويصعب التَّفكير.

 

البعض عند قراءته للقرآن يسر بقراءته طلبًا للسرعة وقراءة أكبر قدر ممكن، وهذا خطأ، ومنَ الواضح غياب قصد التَّدَبُّر في مثل هذه الحالة.

 

إنَّ الجهر درجات؛ أدناها أن يسمع المرء نفسه، وتحريك أدوات النُّطق من لسان وشفتين، وأعلاها أن يسمع من قرب منه، فما دونه ليس بجهر وما فوقه يعيق التَّدَبُّر ويرهق القارئ ويُؤذِي السامع.

 

ومن فوائد الجهر استماع الملائكة الموكلة بسماع الذِّكر لقراءة القارئ، وهرب وفرار الشياطين عن القارئ والمكان الذي يقرأ فيه، وفي ذلك تطهير للبيت وتعطير له وجعله بيئة صالحة للتربية والتعليم.

 

إنَّ بيتًا يكثر فيه الجهر بالقرآن هو بيت - كما قال أبو هريرة: "كثر خيره، وحضرته الملائكة، وخرجت منه الشياطين، والبيت الذي لا يُتلَى فيه كتاب الله ضاقَ بأهله، وقلَّ خيره، وحضرته الشياطين، وخرجت منه الملائكة"

 

 

 

من كتاب من كتاب: مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

د. خالد اللاحم

[اللوتس رآجية الجنة 471]

جزيت كل خير يا أمونة على ما تقدميه

مفيد كل ما تقدميه و استفدت منع أكثر

في المتابعة دوما

[سدرة المُنتهى 87 1317]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بوركتِ أمونة

جعل الله ذلك في ميزان حسناتك

القراءة بصوت مرتفع تشعرني بالصداع فعلا

أنا أقرأ بصوت متوسط يسمعه من حولي إن اقتربوا مني قليلا لكن مثلا لا يسمعه من هو خارج الغرفة

 

ولم أجرب القراءة بصوت مهموس لأني لا أشعر بأنها قراءة وأيضًا تشعرني بالصداع

 

.....

 

أم العبادلة >> أعانك الله يا غالية .. وربنا يهدي الأولاد لأني فعلا لا أشعر بطعم الصلاة إلا عندما أكون بعيدة عن ابنتي أما في وجودها طبعا تجيء وتتمدد أمامي كأنها تسجد وتتسلق عليّ وتشد في الخمار وهكذا .. فعندما تنام أستطيع الصلاة باطمئنان وخشوع

 

>>>> لم أجرب أن أقرأ أي كتب في رمضان سوى القرآن ...

فكرت أن أقوم بعمل حلقة مع البنات جيراننا حيث تقرأ كل واحدة صفحة من القرآن بحيث ننهي في اليوم جزء أو أكثر .. وأستخلص لهم الأفكار والفوائد العامة من هذا الجزء .. مع كلمة بسيطة يوميا عن رمضان والقرآن والتوبة والدعاء وقيام الليل وهكذا .. وإن أمكن جزء من السيرة

اقترحت عليهم ذلك بالأمس فوافقوا

 

>>> أحيانا أفكر وأقول .. الأفضل أن أقرأ أنا وأنهي أجزاء أكثر من القرآن (نفسي نفسي).. ثم أقول وهذا سيكون جميل وخصوصا أنهم يحتاجون إلى دفعة لأنهم لا يتمكنون من ختم القرآ ولو مرة واحدة .. وبهذا أنال ثواب عنهم جميعا

 

فما رأيكن؟؟

[اللوتس رآجية الجنة 471]

سلام عليكم

 

عندي تعقيب بخصوص القراءة اهمسة همسات صغيرة بس و في بعض الاحيان أقراء ولا أحرك شفاهي هو ايه الافضل احرك شفائي و لالاء ؟

[~ أم العبادلة ~ 1903]

بورك فيكن يا غاليات ونسأل الله التيسير

 

@@سدرة المُنتهى 87

 

لو المادة العلمية جاهزة معك ولن تحتاجي للتحضير والتجهيز في رمضان

+

استطعت جعلها حلقة ربانية محدودة الوقت حتى لا تتحول لدردشة وضيع الوقت هباءا

فأوافقك على الفكرة

 

بشرط ان لا تكون يوميا بل مرتين او ثلاثة

ولا يكون كل الوقت في تلاوة القرآن بل يكون التركيز على التدبر ورفع الروح الايمانية لان التلاوة ستأخذ وقتا كثيرا خصوصا اني اتوقع ان تلاوتهم ستكون بطيئة وبالتالي قراءة الجزء قد تأخذ ساعة او اكثر

تم تعديل 30 يونيو, 2013 بواسطة ~ أم العبادلة ~

[سدرة المُنتهى 87 1317]

بورك فيكن يا غاليات ونسأل الله التيسير

 

@@سدرة المُنتهى 87

 

لو المادة العلمية جاهزة معك ولن تحتاجي للتحضير والتجهيز في رمضان

+

استطعت جعلها حلقة ربانية محدودة الوقت حتى لا تتحول لدردشة وضيع الوقت هباءا

فأوافقك على الفكرة

 

بشرط ان لا تكون يوميا بل مرتين او ثلاثة

ولا يكون كل الوقت في تلاوة القرآن بل يكون التركيز على التدبر ورفع الروح الايمانية لان التلاوة ستأخذ وقتا كثيرا خصوصا اني اتوقع ان تلاوتهم ستكون بطيئة وبالتالي قراءة الجزء قد تأخذ ساعة او اكثر

 

نعم يا غالية .. هي جاهزة لكن أختي أيضًا اقترحت أن تكون مثل تذكرة خفيفة للبنات وبالنسبة لتلاوة القرآن فكل واحدة تقرأ بمفردها مع نفسها في بيتها لأنهن كما توقعتِ قراءتهن بطيئة بل وبها أخطاء أيضًا ,, وإذا صححت لكل بنت أخطائها فلن ننهي الجزء في 3 ساعات حتى

[سدرة المُنتهى 87 1317]

السلام عليكم ورحمة الله

 

انظروا يا حبيبات هذا الموضوع

 

ختمة كل يوم في رمضان

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=311469&st=0&gopid=3805167entry3805167

[أمّونة 624]

جزاكنّ الله خيراً يا غاليات على حسن المتابعة والإضافات القيمة ..

أحسن الله أليكنّ

 

 

سلام عليكم

 

عندي تعقيب بخصوص القراءة اهمسة همسات صغيرة بس و في بعض الاحيان أقراء ولا أحرك شفاهي هو ايه الافضل احرك شفائي و لالاء ؟

وعليكم السلام ورحمة الله

ما أعرفه غاليتي هو إنه يجوز النظر في المصحف بدون تحريك أعضاء النطق ولكن هذا لا يعد قراءة فقط يعد " تفكر"

إنما تحصل القراءة بتحريك أعضاء النطق ولو لم يرفع الإنسان صوته

[أمّونة 624]

 

سئل الشيخ الشنقيطي: بماذا تنصحني لاستقبال مواسم الطاعات؟

 

فقال: خير مايستقبل به مواسم الطاعات "كثرة الاستغفار" لأن ذنوب العبد تحرمه التوفيق

ما ألزم عبد قلبه الإستغفار إلا زكى ،

وإن كان ضعيفا قوي ،

وإن كان مريضا شفي ،

وإن كان مبتلى عوفي ،

وإن كان محتارا هدي ،

وإن كان مضطربا سكن .

وإن الإستغفار هو الأمان الباقي لنا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فمستقل ومستكثر .

يقول ابن كثير رحمه الله :

ومن اتصف بهذه الصفة - أي: صفة الاستغفار:

يسر الله عليه رزقه،

وسهَّل عليه أمرَه ،

وحفظ عليه شأنه وقوته .

" منقول "

[~ أم العبادلة ~ 1903]

حيا الله الغاليات

 

فكرت بالبدء في التدريب على خطتي لرمضان

وصراحة وجدتها لا تصلح وأنها ستشتتني

لذلك قررت أن أعود لخطة أمونة وهي أن لا أقرأ في رمضان سوى القرآن

 

أما تفريغات كيف تتلذذ بالصلاة فسأحاول الانتهاء من قرائتها قبل رمضان