hebaalrahman 12 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يونيو, 2013 سلام عليكم اخواتى انا اهديكم هاد الحديث لتذكروا الله أم هانئ بنت أبي طالب، قال: قالت: مرَّ بي ذات يوم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فقلت: يا رسول الله، إني قد كبرت وضعفت -أو كما قالت-، فمرني بعمل أعمله وأنا جالسة. قال: "سبحي الله مائة تسبيحة؛ فإنها تعدل لك مائة رقبة تعتقينها من ولد إسماعيل، واحمدي الله مائة تحميدة؛ تعدل لك مائة فرس مسرجة ملجمة تحملين عليها في سبيل الله، وكبري الله مائة تكبيرة؛ فإنها تعدل لك مائة بدنة مقلدة متقبلة، وهللي الله مائة تهليلة -قال ابن خلف: أحسبه قال: تملأ ما بين السماء والأرض-، ولا يرفع يومئذ لأحد عمل إلا أن يأتي بمثل ما أتيت به ". وهناك اخوات فتيات عندما يعملو شئ او التنظيف البيت يجلسون يغنون انا تسليه اقول ما فى احلى من ذكر الله (الا بذكر الله تطمن القلوب) انا زعلانه كتير من هولاء والله ما فى احلى من ذكر الله امانه عليكم اذكروا الله وعلمو اولادكم ان يذكرو الله فالذكر راحه للقلوب فهى تطمن القلب المنزعج فمثلا اذا غضبانه قولى استغفر الله العظيم وهكذا فى احسن من ان تعتقى مائه رقبه قولى سبحان الله مائه مره والله ما لكو حق تجلسو بدون ذكر ارجوكم بدلا من الاغانى اذكروه الله الذكر يحمينا من كل شر فعندما تخرجين من البيت صباحا نقول توكلت على الله والاذكار الصباح فى اى مواصله او فى المدرسه ان كنتى طالبه فى الرست وفى الشغل والله ما فى عشر دقائق ارجوكم لا تجعلو الشيطان يجعلكم غافلون عن ذكر الله وسلام عليكم ورحمه الله وبركاته 2 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يونيو, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكِ الله خير الجزاء هبة الرحمن الغالية نعم ما ما في الدنيا أجمل من ترطيب اللسان بذكر الله فسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
hebaalrahman 12 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يونيو, 2013 وجزاك الله خير الجزاءانتى ايضا ممكن اعرف من هى ام جويريه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* اللّؤلؤة المكنونة * 188 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يونيو, 2013 على هذه التذكرة وجزاك الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سدرة المُنتهى 87 1317 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يونيو, 2013 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، جزاك الله خيرًا أختي الكريمة على الموضوع الطيب لا حرمكـِ الله الأجر وللاستزادة هذا الشرح للدكتور عبد الحليم توميات: شرح الحديث: بيان بعض فضائل هذه الكلمات الأربع: أوّلها: أنّها خير من الدّنيا وما فيها. وثانيها: أنّها أحبّ الكلام إلى الله تعالى. وثالثها: أنّها غِراس الجنّة، فكلّ له رزقُه في الجنّة على قدرِ تسبيحِه وحمدِه وتكبيرِه وتهليلِه. وهذا الحديث اشتمل على فضل رابع، وهو: أنّها تعدل الإنفاق في الأعمال العظام. والحديث ترويه لنا أمّ هانئ رضي الله عنها، وهي أخت عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه، واسمها فاختة، وقيل: هند -كما في "تهذيب التّهذيب"- أسلمت عام الفتح، وفرّ زوجها هبيرة بن أبي وهب، فخطبها النبيّ صلّى الله عليه وسلّم. روى مسلم عن أبي هريرَةَ رضي الله عنه أنّ النّبِيَّ صلّى الله عليه وسلّم خَطَبَ أُمَّ هَانِئٍ بِنْتَ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي قَدْ كَبِرْتُ، وَلِي عِيَالٌ. - وفي رواية لغيره - قالت: يا رسول الله، إنّي كبرت وأنا امرأة مصبيّة وأخاف أن يؤذوك- فقالَ رَسولُ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم: (( خَيْرُ نِسَاءٍ رَكِبْنَ حَدَّثَنَا عَبْدُ نِسَاءُ قُرَيْشٍ؛ أَحْنَاهُ عَلَى وَلَدٍ فِي صِغَرِهِ، وَأَرْعَاهُ عَلَى زَوْجٍ فِي ذَاتِ يَدِهِ )). - قولها:" فمُرْني بعمل أعمله وأنا جالسة ": فيه علوّ همّة النّساء العجائز، إذ لم تترك العمل الصّالح محتجّةً بعجْزها، بل سألت عمّا يقوم مقام ذلك. - قوله: ( سَبِّحِي اللهَ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ): أي قولي:" سبحان الله " مائة مرّة، ( فَإِنَّهَا تَعْدِلُ لَكِ مِائَةَ رَقَبَةٍ ) أي: لك أجر من عتق مائة إنسان من ولد إسماعيل عليه السّلام ! قال المناوي رحمه الله:" وهذا تتميم ومبالغة في معنى العتق؛ لأنّ فكّ الرّقبة أعظم مطلوب، وكونه من عنصر إسماعيل عليه السّلام الّذي هو أشرف النّاس نسبا أعظم وأمثل. - قوله: ( وَاحْمَدِي اللهَ مِائَةَ تَحْمِيدَةٍ ) أي: قولي:" الحمد لله " مائة مرّة؛ ( فَإِنَّهَا تَعْدِلُ لَكِ مِائَةَ فَرَسٍ مُسْرَجَةٍ مُلْجَمَةٍ تَحْمِلِينَ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ اللهِ ) أي: لك أجر من جهّز وحمل مائةً من الغزاة لقتال أعداء الله تعالى ! ولا يخفَى أجر من جهّز غازيا، فقد روى البخاري ومسلم عن زيدِ بنِ خَالِدٍ رضي الله عنه أنّ رسولَ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم قالَ: (( مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَقَدْ غَزَا ))، وفي رواية ابن ماجه: (( مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللهِ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَجْرِ الْغَازِي شَيْئًا )). - قوله: ( وَكَبِّرِي اللهَ مِائَةَ تَكْبِيَرةٍ ) أي: قولي:" اللهُ أكبر مائة مرّةٍ "؛ ( فَإِنَّهَا تَعْدِلُ لَكِ مِائَةَ بَدَنَةٍ ) أي مائة ناقة. ( مُقَلَّدَةٍ مُتَقَبَّلَةٍ ) أي أهديتِها، لأنّ تقليد النّاقة لا يكون إلاّ في الهَدي، لذلك يقال: تقليد الهَدي، والهدي هو ما يُهدى إلى الكعبة من النعم لتنحر، وتقليده بأن يوضع على رقابها شيء كالقلادة من لحاء الشّجرة أو الصّوف ونحو ذلك، ليعلم أنّها هدي فلا يأكل منه إلاّ أهل الحرم. ولكن كم من مُهدٍ وهو غير متقبّل منه؛ فقال صلّى الله عليه وسلّم: (( مُتَقَبَّلَة )) فأثابك عليها، فثواب التكبير يعدل ثوابها. - (وهلّلي الله مائة تهليلة)) أي قولي:" لا إله إلاّ الله " مائة مرّة. والعرب إذا كثُر استعمالهم لكلمتين ضمّوا بعض حروف إحداهما إلى بعض حروف الأخرى، وهو ما يُسمّى بالنّحت، كالحوقلة (لا حول ولا قوة إلا بالله) والبسملة (بسم الله الرحمن الرحيم). - ( فَإِنَّهَا تَمْلَأُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ) يعني أنّ ثوابها لو جُسِّم لملأ ذلك الفضاء. - ( وَلاَ يُرْفَعُ يَوْمَئِذٍ لِأَحَدٍ عَمَلٌ أَفْضَلُ مِنْهَا ) أي أكثر ثوابا، ( إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَ إِنْسَانٌ بِمِثْلِ مَا أَتَيْتِ ) به، فإنّه يرفع له مثله. وقد ذهب أهل العلم كالنّووي رحمه الله وغيره إلى أنّ الأفضل الإتيان بهذه الأذكار ونحوها متتابعة في وقت واحد. انتهى،، بارك الله فيكِ وأثابكِ خيرا وننتظر مواضيعك القيمة لتثري بها ساحات منتدانا وينقل إلى ساحته الأنسب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..» 639 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 يونيو, 2013 صحيح اختي مافي احلى من ذكر الله سبحان وتعالى فمن اراد الراحة النفسية والسكينة القلبية والسعادة الابدية فعلية بالذكر بارك الله فيك 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امة من اماء الله 1241 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 31 أغسطس, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا أختي الكريمة موضوع طيب وهادف واللهم بارك لا حرمك ربي الأجر ونفع الله تعالى به وبك وجزى الله خيرا الحبيبة سدرة المنتهى 87 على الإضافية المثرية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك